11-09-12, 11:35 AM | #3731 | ||||||||||||
كاتب ماسي في الموسم الأول من فلفل حار
| اقتباس:
ابو الشباب مش فاضى بيحلق فى السماء صح يا عذورة ماهو انتوا السبب يارغايين والله شكلى بقى شبة المدمنين من السهر معاكو يوميا انا هاعتزل الصحبة دى وعلشان كده نتقابل بالليل ههههههههههههههههههههههههه ههههههههه مع تحيا بحر اللى مش شايفه قدامها | ||||||||||||
11-09-12, 11:36 AM | #3732 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الجزء الأول من الفصل الخامس عشر كامل الاوصاف .. عبد الحليم تمتم بذهول " حامل ؟!" لتخرجه من ذهوله هستيريتها الكلامية التي تضيع على صدره وهي تغمر نفسها بارتجاف فيه " ماذا سأفعل .. حسين ؟! لماذا .. يحدث لي .. ذلك .. انا .. لم افعل .. شيئا .. انا لم اخطئ .. لم اؤذي احدا.. كيف ساعيش .. انا ... حامل .. وانت ستتركني ... انا اكره نفسي ... اريد .. ان ارتاح .. يا الهي ساعدني .." واستمرت تشهق بالبكاء وتردد نفس الكلمات.. صوتها وهي تطلب المساعدة من الله قطّع نياط قلبه .. جعله لا يريد الا ان يخفف عنها هذا الألم .. هذا الخوف والشعور بالضياع والوحدة ... زاد من احتضانها لها ثم اخذ يهمس بعاطفة حانية " اهدئي حبيبتي .. لا تبكي ..." ثم اخذ يطبع قبلات متتالية على راسها ووجهها وهو يردد " لا تخافي .. انا معك ... فقط اهدئي.." لا يعرف ان كانت تعي شيئا مما يقوله لها لكن سرعان ما تحولت كلماتها لتمتمات اخذت تخفت تدريجيا مع شهقاتها ليشعر بجسدها اخيرا يوشك ان ينساب من بين ذراعيه فادرك انها تغيب عن الوعي ... حملها سريعا وهو يهتف باسمها بقلق وعاطفة " سوسن .. حبيبتي ..." لكنها كانت قد اغمي عليها فعلا فتحرك بها بخطوات مسرعة وانفاس لاهثة ليضعها على الفراش بينما هي في عالم آخر لجأت اليه بعيدا عن كل شيء.. تركها ممددة على السرير ليهرول عائدا نحو منضدة الزينة.. أحضر عطرا ما ثم عاد اليها واخذ يشمّمه لها وهو يحثها بقلب ملتاع " افيقي حبيبتي ... افيقي ..." لم يشعر بانفاسه المحتبسة حتى أطلقها اخيرا وهو يراها ترمش بعينيها لتفيق ببطء... وضع زجاجة العطر جانبا وانحنى نحوها يرفع جسدها المستسلم الضعيف اليه يضمه لصدره ويتمتم بحمد لله ثم سأل بقلق " هل انت بخير الان ؟" هزّة رأسها الرقيقة مست شغاف قلبه فلم يتمالك نفسه ليحني رأسه اليها يقبل وجنتيها وهو يهمس " مِتُّ قلقا عليك ... " لم تقل شيئا بينما ترخي جفنيها ويدها تستريح على صدره ... شهقات البكاء الناعمة ما زالت تثقل انفاسها فشدّد من احتضانها أكثر ثم قال برقة متناهية " نامي الان .. ولا تقلقي من شيء .. ساظل معك ..." لم يلقَ ردا ايضا ... يده تحركت بلطف لتحرر شعرها من الدبابيس التي كانت ترفعه للاعلى و رمى الدبابيس بعيدا ثم حرك قدميه ليتخلص من حذائه وانحنى للخلف معها على السرير ليسند ظهره بينما تستكين سوسن الى صدره بلا حول ولا قوة.. *** خلعت نجاة قرطيها لتضعهما في العلبة المخملية الحمراء .. كانت يسود وجهها معالم القلق .. قلق قرأه كريم على محياها الجميل وادهشه ! ولم يلاحظه الان فقط بل منذ نهاية حفل زفاف احمد ومرام .. في وقتها تصور انها قلقة من حصول اي حادث قد يعكر صفو العرس .. كظهور غير متوقع لسهام مثلا .. لكن الحفل انتهى على خير ما يرام والعروسان بديا في حالة هائمة لدرجة اشفق عليهما ودعا لهما ان يجدا السعادة والترابط الحقيقيين .. عاد كريم لوجه زوجته الذي استكان مع استكانة حركتها امام منضدة الزينة ... عقد حاجبيه ثم تقدم نحوها وهو يرمي سترته الرسمية على السرير ليقول بلطف " ما بك حبيبتي ؟" رفعت وجهها لتواجه نظرات زوجها المتسائلة عبر المرآة ثم استرخت عضلاتها المتشجنة تلقائيا ما ان وضع كفيه على ساعديها وهو يقف بقامته الطويلة خلف قامتها المتضائلة امامه فتتضاءل معها اكبر همومها.. همس قرب اذنها برقة " ألن تخبري حبيبك بما يضايقك جميلتي ؟!" ابتسمت بحنان وهي ترد برقة " اشعر كأني ابنة التاسعة عشرة كلما ناديتني جميلتي .." ادارها لتواجهه ثم رفع كفيه ليغمر خديها ويقول بحب صاف " وانا دوماً اشعر بنفس الشعور عندما تبتعدين عن ناظريّ ..." ثم اخذ يردد وتَظلَّ وحيداً كالأصداف وتظلَّ حزيناً كالصفصاف مقدوركَ أن تمضي أبداً.. في بحرِ الحُبِّ بغيرِ قُلوع وتُحبُّ ملايينَ المَرَّاتِ...وترجعُ كالملكِ المخلوع.. التمعت عيناها بالفرح وانتشى قلبها بحبه الراسخ ثم غامت عيناها وهي تقول بحيرة " لماذا لا يجد الآخرون ما وجدناه نحن ؟! هل هو صعب هكذا ؟! ولماذا اراه أنا سهلا ؟! هل العيب فيّ أنا ؟ " عبس قليلا وهو يتسائل " ما الذي جعلك تفكرين هكذا ؟!" ردت بحيرة اكبر وقد شاب نظراتها بعض الخيبة " ألم ترَ حسين وسوسن الليلة ؟! هل بديا لك كعروسين هائمين ببعضهما ؟ عندما كنا مثلهما لم تكن تستطيع مفارقة لمسي بينما كنتُ ألهث وانا اسابق الفتيات لامنعهن من الاقتراب منك!" ضحك كريم ملء فمه ثم داعب خدها وهو يقول ببشاشة " جميلتي ان كان ابننا قد تخاصم مع عروسه فلا يعني هذا انهما يفتقدان للحب الحقيقي .." هزّت نجاة راسها يمينا وشمالا في احباط لتقول " هناك شيء آخر اعمق من الخصام .. لا اعرف ما هو ! لكني استشعرته رغم محاولاتهما لاخفائه .. حتى تأكدت وانا ألمح نظرة انكسار افلتت من سوسن وهي تتطلع لحسين الذي يدعي التغافل عنها .. " ضيّق كريم عينيه قليلا ثم سأل بهدوء " هل انت متأكدة نجاة ؟ انا لم الاحظ عليهما غير خصام عادي .." ردت بثقة " قلبي لا يخطئ كريم .. كما لا تخطئ عيناي عندما تقرآن نظرة عذاب بدلا من نظرة عتاب!" صمت كريم مفكرا للحظات ثم قال " لا تقلقي عزيزتي ... سأكلمه بنفسي لافهم حقيقة الامر ... هما ما زالا في مقتبل العمر وقد يحتاجان لبعض التوجيه ..." قالت نجاة بتنهيدة وهي تميل براسها تتوسد صدره " لم نحتج انا وانت لذلك ! حتى منى لا يعجبني حالها .. لماذا ترفض حب رجل رائع كمصطفى ؟! ماالذي ينقصه ليكون ملائما لها ؟ هل رأيتها اليوم كيف احرقتها الغيرة وهي تنظر لمصطفى يكلم تلك الفتاة المدعوة رولى ؟ اذن لماذا ؟ " اخذ كريم يمسد على رأسها وهو يقول بلطف " نجاة لا يمكنك جعل الاخرين نسخا عنك في ردود افعالهم واختياراتهم لشريك العمر .. " ثم ابتعد قليلا ليرفع رأسها اليه وقال بجدية " رغم انهم يخسرون لتعقيد حياتهم بالتمرد والترفع عن مشاعرهم خصوصا عندما تكون في الطريق الصحيح لكنهم في النهاية سيجدون طريقهم بطريقتهم .." عادت لتتنهد ثم قالت " فقط احمد من جعلني اشعر بالفخر لانه سعى بقوة ليحظى بمرام وها هو يبدأ حياته معها رغم كل العوائق التي وقفت في وجهيهما ..." اكتسى الغموض ملامح كريم وهو يقول " آمل ان يكون تفاؤلك في محله .." عبست نجاة وهي تسأله بضيق وتعجب " هل ما زلت تعتقد ان ارتباطهما خطأ ؟! " اسبل اهدابه وهو يرد " ارتباطهما سيواجه الكثير يا نجاة لا تقللي من قدر سهام وامها .. كما اني .." ازداد عبوس نجاة عندما صمت كريم ولم يتم كلامه فحثته قائلة " اكمل كريم .. ستقتلني يوما بهدوئك هذا !" رفع عينيه نحوها ليقول بصراحة شديدة " انا لااعتقد ان احمد يحبها فعلا .." اتسعت عينا نجاة في استهجان لتقول بعدم تصديق وهي تبتعد عنه " لابد انك اصبت بضعف البصر لكي لا ترى هيامه بها! " رفع كفيه للاعلى يحاول تهدأتها قائلا " مهلا مهلا يا نجاة .. انا اعلم جيدا انه هائم بها ولديه تعلق غير عادي نحوها لكن ... هل هذا هو الحب ؟" سألت بدهشة " وماذا يكون برأيك ؟!" قال بوجوم " انه الاحتياج يا نجاة .. احتياج قد يتحول لحب حقيقي وقد يستيقظ يوما ليجد ان لهفته نحوها خمدت !" هزّت راسها وهي تستهجن ما يقوله أكثر ثم قالت بتصميم وصدق نابع من اعماقها " الاحتياج لرجل مثل احمد تعني العشق ... العشق المطلق .. بل اني اخاف على مرام من قوة عاطفته نحوها لانه سيطالبها بكل شيء وقد يخنقها هذا .. " امعن كريم النظر في ملامح زوجته المنفعلة ليقول " قد تقولين ان احتياجه هو منبع عشقه لمرام لكنه لم يعترف بذلك صراحة وكأنه يخشاه ! العشق قد يسبب التعاسة يا نجاة ان لم يحظَ بالثقة .. واحمد بحكم تاريخه مع النساء في حياته ينقصه الثقة بهن.. ومرام – على الاقل في البداية – ليست استثناء " زمّت نجاة شفتيها وقالت بحنق " هل تعلم يا كريم انت لا تظلم احمد فقط ولكنك تظلم مرام ايضا .. انها فتاة رائعة بمعنى الكلمة وقادرة على الاستحواذ على مشاعر احمد بقليل من الجهد .." فتح كريم فمه ليقول شيئا لكنها سبقته لتقول وهي تتحرك نحو باب غرفتهما " ساذهب لاطمئن على ايمن .." وهكذا تركته وابتعدت بينما هو ينظر اليها ويلوم نفسه على تعكير مزاجها أكثر ... *** يتبع... التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 08-07-22 الساعة 12:57 PM | ||||||||
11-09-12, 11:37 AM | #3733 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| منذ ربع ساعة يتطلع اليها وهي نائمة متدثرة به .. سعيدة و.. مرهقة ! ابتسامة علقت على شفتيها وتنهدات ناعمة تفلت من صدرها .... ابتسم احمد بشغف وهو يتطلع لتلك الملامح التي خطتها السعادة لتشرق بشكل فريد ... انحنى ليطبع قبلة ناعمة على شفتيها ثم همس " هل انت سعيدة يا مرامي ؟ هل تشعرين بما اشعر انا ؟ " صمت قليلا ليتطلع بعدها نحو مكان قلبها الخافق اعلى صدرها فانحنى ليطبع قبلة هناك خفيفة كالريش وهو يقول بشغف آسر " ما اروع ان امسك قلبك بيدي يا مرام فيتردد صدى نبضاته في صدري.. ربااااه ... هل هناك شيء يعادل هذا الامتلاك البطيء المتأني العذب لهذا القلب ؟! ام هل ساشعر يوما باحساس يماثل احساسي باستسلامك التام وانت تشرعين كل الابواب لي وتقفين هناك بانتظاري ؟! " تحركت نظراته الى خصل شعرها المتناثرة على الوسادة .. التمعت عيناه بشدة وخنقته مشاعره .. بيد مرتعشة سعت لهدف صاحبها اخذ يرفع بضع خصل ثم يتركها تنساب بنعومة من بين اصابعه لتستريح على خدها النائم .. اخذ نفسا عميقا واطلقه وكأنه يتحرر ! لم يعرف ما هية الشيء الذي يتحرر منه لكنه شعور مفعم بالسعادة التي لم يذقها يوما في حياته ... ماجت روحه بالمشاعر فانحنى نحوها يقبل جيدها برقة .. تململ سباتها بين يديه وكأن روحها المشتاقة لروحه توقظ جسدها بعتب ناعم ... رفرفت برمشيها وهي تستيقظ اخيرا ليغزوها الاحمرار تدريجيا ما ان شعرت به جنبها .. تحشرج صوتها والارتباك خانها وهي تقول " صصبا... صباح.. الخير .." ضحك بسخرية رقيقة وهو يرفع وجهه نحوها ويقول " متى ستكفين عن الارتباك امامي ؟!" اسبلت اهدابها خفرا بينما تراجعت ضحكته لتعلق ابتسامة شغوفة على شفتيه وهو يلامس خدها الحار بسبابته .. همس بعاطفة " ما اجمل ايقاظك من النوم يا مرامي .. " ابتسمت دون ان تجرؤ على التطلع نحوه ... لامس ذقنها ليقول بصوت ناعم ابح " صباحك كنعومة وجهك وكروعة دفئك الذي يلفحني من الداخل والخارج وكنقاء روحك التي سكنت روحي ..." تنهدت بسعادة وهي ترفع نظراتها على استحياء نحوه .. قالت بصوت هامس وعيون هائمة " لا اصدق اني معك.." ذابت نظراته رقة فهمس " الا حدود لما تعطينه لي ؟! الا تدركين حقا اني انا من لا يصدق وجودك معي! " ارتجفت شفتاها وفاضت عيناها بالمشاعر وهي تغرق في عينيه .. تأوه وهو يدفن راسه في شعرها الكث ثم قال بصوت اجش " لم اكن اتصور ان فتاة جامعية رأيتها صدفة وقد جذبتني بشعرها الاسود ستمنحني أكثر ما احتاج اليه.." ضحكت بخفة تداري خجلها من وجودها هكذا بين ذراعيه ثم قالت " هل تحب الشعر الاسود؟" لا تعرف ما حصل بعد جملتها العفوية تلك! لحظة فقط شعرت به يتشنج.. اصابها الارتباك وهي تناديه همسا " احمد!" شعرت بالغرابة دون ان تدرك كنهها .. ثم فجأة اشتدت ذراعاه حولها وهمس قرب اذنها " انا احب شعرك انت .." لمسته غيّبتها لتجد نفسها تضمه اليها بتردد خجول وهي تقول بحشرجة " وانا احببتك بكل ما فيك منذ رأيتك لاول مرة وانا في الثامنة عشرة .." هذه المرة استرعت انتباهه تماما فرفع وجهه ليقول بدهشة محببة " هل تتكلمين جدياً؟!" وكأن سؤاله جرحها ! ترقرقت عيناها بالدموع وهي تحدق في عينيه وتهمس " لم انسَ عينيك يوما كيف بدتا وانت تتطلع اليّ وكأنك لا تراني! لم انسَ صوتك وانت تلقي الي بتمتمات غير مفهومة ولكنها بدت ثمينة لانها كلماتك الاولى اليّ .. لم انسَ لمستك العرضية لي عندما ارتطمت بك فجعلتني اشعر بانتماءٍ اليك.. انتماء غير مفهوم او مبرر حتى لنفسي!" اختنق بعاطفته وهو ينظر لوجهها المتألم فأدرك انها تعيش احساس فتاة في الثامنة عشرة أحبت رجلا لا يراها.. اكملت بشجن " لملمت روحي على عشقك وحفظت سري لاعيش حالة من العزلة لم يدركها احد.. حتى اقرب المقربين لي !" همس بتحشرج " مرام ! هل احببتني حقا طوال هذه السنوات ؟!" بانفاس متقطعة ودمعات سائبة على الخدين هزّت راسها بنعم.. رفع انامله يمسح دمعاتها ثم قال بعاطفة متدفقة " اقسم بالله ما زلت لا اصدق وجودك في حياتي! " ليغمرها بعد ذلك بدفق هذه العاطفة التي تسيطر عليه بعمق أشد... *** تطلعت بشرى لابنتها الصغرى وهي تنام في سريرها تحتضن دميتها القطنية .. سكن ملامحها الحنان وبعض الحزن من اجلها ... فرهف الصغيرة قضت ساعتين من ليلة الامس تبكي باسهاب وهي تدعي بسبب فراق اختها الكبرى بينما في الحقيقة بشرى تدرك انها اتخذت من انفعالها العاطفي لزواج مرام متنفسا لتخرج كل ما في صدرها من ألم ولوعة ... لامست بشرى خد ابنتها الناعم وهي تدعو الله ان يساعدها في أزمة المراهقة التي تمر بها هذه الصغيرة.. كما دعت الله من اجل فراس.. هذا الشاب الرائع الذي لم يستطع الرحيل قبل ان يخبرها بسر رهف.. تنهدت بشرى وهي تهمس بعجب " وايُّ سر ؟!" لم تكن لتصدق ان فتاتها المراهقة تكن مشاعر لخطيب اختها .. انحنت بشرى لتطبع قبلة خفيفة على وجه ابنتها حتى لا توقظها وهمست لنفسها قبل ان يكون لها " لن اخطئ مرة اخرى.. ساحميك صغيرتي وسأكون سندا لك حتى تقفي على قدميكِ لتدركي الحياة على حقيقتها " تنهيدة من صدر ابنتها جعلتها تبتسم بينما لسان حالها يطلب القوة من الله .... *** انتهى الجزء الأول من الفصل الخامس عشر والله اذا ما كتبتوا تعليقات ما في نص ثاني التعديل الأخير تم بواسطة كاردينيا الغوازي ; 08-07-22 الساعة 12:58 PM | ||||||||
11-09-12, 11:42 AM | #3736 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 18 ( الأعضاء 17 والزوار 1) كاردينيا73, onlyme, ماريامار, اميرة بيتنا+, اسفة+, cherie, sonal, amatoallah, اواه, samsam, الحب الأول, mureille+, بحر الكلمات+, عذراء الجليد+, علاء نوري, doudo, nahe24+ الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 19 ( الأعضاء 19 والزوار 0) كاردينيا73, nour-love-mohand, حمبصيصة, * فاطمة كرم *+, laraaa+, sonal, onlyme, ماريامار, اميرة بيتنا+, اسفة+, cherie, amatoallah, اواه, samsam, الحب الأول, mureille+, بحر الكلمات+, عذراء الجليد+, علاء نوري انا بسجل الاسماء وبشوف مين الي ما راح يعلق | ||||||||
11-09-12, 11:51 AM | #3739 | ||||||||
مراقبة عامة ومشرفة وكاتبة وقاصة وقائدة فريق التصميم في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 21 ( الأعضاء 20 والزوار 1) كاردينيا73, احمد ابو زيد, samsam, nahe24+, basmati, samar1987, ASAMA KANZARI, علاء نوري, اميرة بيتنا+, اسفة+, ماريامار, عذراء الجليد+, حمبصيصة, nour-love-mohand, laraaa+, sonal, onlyme, cherie, amatoallah, اواه | ||||||||
11-09-12, 11:52 AM | #3740 | |||||||||||
كاتب ماسي في الموسم الأول من فلفل حار
| طيب ياخالتو كارى اناهاروح انا م ننه والا هاتبخر خلاص وبعدين اجى بالتعليقات والتقييمات وماادراك ما التقييمات | |||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|