24-04-13, 10:42 PM | #1 | ||||
اشراف القسم
| اقتباسات مضيئة لمبدعي قسم قصص من وحي الأعضاء(المجموعة 1)
التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة كرم ; 07-06-13 الساعة 05:38 PM | ||||
25-04-13, 01:00 AM | #3 | ||||||||||||||
كاتبة وقاصة بقسم قصص من وحي الاعضاء ولؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة
| مرحبا .. اقتباساتي ستكون مقتصرة على اغلب اعمال الكاتبة العزيزة بلومي احترامي وتقديري لبقية الكتاب لكن لم يسعفني الحظ بقراءة اعمالهم مرت من هنا .. للكاتبة بلو مي .. اقتباس من الفصل الثالث اقتباس:
اقتباس:
| ||||||||||||||
25-04-13, 05:49 AM | #4 | |||||||||
مشرفه في قسم قصص من وحي الأعضاء وعضوة نشيطة في منتدى الصحة والرشاقة
| اه بتفكرونى بواجبات المدرسة بتاعة زمان لما يكون مطلوب مننا بحث عن موضوع معين انا للاسف معرفش كل الكتاب اللى اعرفهم هم بلومى واميرة الحب و sapphire فمحتاجه وقت شوية اراجع على اللى قريته واقرا الجديد بس عارفين لما يكون عندكم كده كتاب وسط مكتبتكم غلافه اتهرى من كتر ما قرتيه واول ما حد يمسكه تلاقيه تلقائى اتفتح على صفحة معينة ودى اكتر صفحة بتكونوا زورتوها و هرتوها قرايه الكتاب ده عندى هو فى محراب العشق لبلومى والصفحات ههههه هنا بقى صفحات الكترونية مش من ورق اللى هرتها قرايه هيا اللى هحطهالكم دلوقتى علشان كده مش محتاجة مراجعه فى القصة دى واجابتى جاهزة من الفصل العشرين .. إن حصل و قابلته يوما .. فلا تكرهيه .. فما هو إلا ضحية أخرى لحب مستحيل .. إن رآني في ملامحك .. وسألك عني .. فأخبريه بأنني قد هربت إلى الأبد .. منه وإليه .. قلبي معي .. وصك ملكيته لديه .. بعيدة عنه .. إنما مكبلة بأغلال عينيه .. أخبريه بأنني أحبه .. لذلك أرحل .. بقتلني حنيني إلى ملمس يديه .. أنجو بحريتي .. وقد طبع روحي بختمه عليه .. و إن بكاني يوما .. فإنني بطريقة اوبأخرى .. سأجد طريقي من جديد إليه من الفصل 22 روعة الحوار ده انه كان جاى وسط مشهد قمة فى العنف من وجهه نظرى مشهد كان كتير صادم وفجاة وسط الصدمة والذهول والاستنكار تفاجانى بلو بهذه الكلامات الرقيقة والمشاعر الرائعة لكن كعادتها الشريرة تترك لنا جملة شريرة فى النهاية عندما تمكنت من فتح عينيها .. نظرت إليه بضراعة وكأنها تسترحمه .. فقبل عينيها المبتلتين بالدموع .. وجنتيها .. شفتيها .. وهمس بعاطفة جياشة :- أنه أنا حبيبتي .. حبيبك أسلان .. لم تكن قادرة في تلك اللحظة على استيعاب كلماته الرقيقة .. إلا أنها تمكنت الفعل من أن تراه للحظة .. كالرجل الذي أحبته .. وأرادته .. وكادت تمنحه حياتها في لحظة ضعف فيما مضى .. وهو يلمسها برقة.. يهدهدها بهمساته .. يعتذر منها بخفوت .. دون أن يتوقف عما يقوم به .. الفصل 27 صفعت بصورتها الكبيرة التي جسدت خلفية للشاشة الصغيرة ... هل كان أسلان ينظر إلى هذه الصورة كل يوم خلال غيابها .. هل أحاط نفسه بصورها المخزنة في حاسوبها رافضا لسنوات فكرة موتها ؟؟ هل أحياها أسلان في الوقت الذي سلم فيه الآخرون بلا جدال بموتها الكاذب ؟؟ هل كان يشعر بأنه ملاقيا لها يوما ما حتى مع يقينه بموتها ؟؟ سالت دموعها وهي تحدق بالمزار الذي صنعه أسلان لها .. مزار لشخص واحد .. له هو .. ياريت تكون المشاهد اللى اخترتها اثرت فيكم وعجبتكم زى ما هيه عجبانى وليا عودة ان شاء الله مع مشاهد وحوارات من باقى الروايات بس بعد المذاكرة والمراجعه | |||||||||
25-04-13, 12:09 PM | #5 | |||||||
نجم روايتي و كاتب في الموسم الأول من فلفل حار
| بلووو مي من روااية في محرااب العشق حبيبتي جيهان :- احمل قلبي في حقيبة وأرحل .. أقف في مفترق طرق .. البحر من امامي .. وهاوية حب لا قرار لها من ورائي .. خياران أحلاهما مر .. هل أتبع قلبي فأخسر كل شيء ؟ .. أم عقلي وضميري فيخسر كل من أحب ؟ أعرف بأن خياري الذي اتخذته في النهاية لن يعجبك .. وأعرف بأنني لن أسامح نفسي قط على انهزامي بهذه الطريقة .. على خسارتي لنفسي وروحي واستخفافي بهما بهذا الشكل .. إلا أنني أطمع يوما في أن أنال غفرانك .. ودوام حبك الذي غمرتني به منذ طفولتنا الأولى .. آمل بأن تتذكريني في النهاية كما كنت دائما في نظرك .. أختك الصغرى الشقية التي أحبت الحياة بكل مباهجها .. إلا أنها أحبتك أكثر .. وأحبت عائلتها أكثر .. وأحبته هو أكثر من أن تسمح لنفسها بأن تكرهه .. حبيبتي جيهان .. أستودعك .. فأذني لي بالرحيل .. فها أن أجراس أواني قد قرعت .. إن حصل و قابلته يوما .. فلا تكرهيه .. فما هو إلا ضحية أخرى لحب مستحيل .. إن رآني في ملامحك .. وسألك عني .. فأخبريه بأنني قد هربت إلى الأبد .. منه وإليه .. قلبي معي .. وصك ملكيته لديه .. بعيدة عنه .. إنما مكبلة بأغلال عينيه .. أخبريه بأنني أحبه .. لذلك أرحل .. بقتلني حنيني إلى ملمس يديه .. أنجو بحريتي .. وقد طبع روحي بختمه عليه .. و إن بكاني يوما .. فإنني بطريقة اوبأخرى .. سأجد طريقي من جديد إليه أختك المحبة إلى الأبد | |||||||
25-04-13, 12:15 PM | #6 | |||||||
نجم روايتي و كاتب في الموسم الأول من فلفل حار
| بلوو مي ..عندما تنحني الجبال تجاوز المسافة الفاصلة بينهما وأمسك بذراعيها بقوة وهو يقول بخشونة :- أنا لن أطلقك يا نانسي .. أتفهمين ؟ وانت ستعودين معي إلى البيت والآن .. ولن أسمح لك بالغياب عن عيني مجددا حاولت التملص منه بلا فائدة .. فرفعت رأسها نحوه تقول بعنف :- أظنك ستشير مجددا إلى شراءك لي .. وأنك لم تحصل على ما يكفي كتعويض عن كل ما قدمته لعائلتي شحب وجهه وهو يقول بتوتر :- قد اكون أشرت إلى هذا عدة مرات في لحظات غضب عابرة .. ولكنني لم أشعر قط بانني قد اشتريتك .. أريدك أن تعودي معي لأنني أحتاجك .. وأريدك في حياتي .. الأيام السابقة التي قضيتها بدونك كانت كالجحيم .. لن أستطيع الصمود بعيدا عنك لحظة واحدة اغرورقت عيناها بالدموع وهي تسمع الكلمات التي تتمنى كل امرأة سماعها من الرجل الذي تحب .. إلا أن ذكرى معاملته السيئة لها وخيانته لها منحتها القوة لتقول بألم :- إياك ان تكذب علي يا محمود .. أنا لم أكن بالنسبة إليك أكثر من شيء اشتريته .. أنت لم تحترمني أو تقدرني يوما .. حتى عندما كنت تعاملني بلطف .. كنت تؤمن في قرارة نفسك بانني امرأة رخيصة وتافهة دون ان تنسيها للحظة ماضي والدها القذر .. ما كنت أبدا لتعاملني بالطريقة نفسها لو انني كنت فتاة مختلفة .. لو انني ريم او نسرين.. او أي فتاة تمتلك خلفية محترمة ووالدا ذا سمعة عطرة .. لن استطيع البقاء معك وأنا احس بانك تحتقرني وتقدم الآخرين علي .. انا لن أكون سعيدة .. وأنت لن تكون سعيدا لانني لن أصبح أبدا كما تريد .. ليس هناك حل سوى ان نفترق .. وأن يحاول كل منا البحث عن سعادته في مكان آخر ومع شخص آخر التهب الغضب في عينيه وهو يغرز أصابعه في ذراعيها قائلا بشراسة :- هذا ما تتمنينه أنت وصديقك الخانع ذاك .. أن يخلو لكما الطريق لتكونا معا من جديد .. لن تكوني له إلا على جثتي فقدت اعصابها فجأة ودفعته عنها وهي تصيح بثورة :- أنا لن أكون له .. أو لك أو لأي رجل آخر .. لقد اكتفيت بسببك من كل جنس الرجال إلى الأبد .. لقد قتلت داخلي كل قدرة لي على العطاء او حتى الأخذ .. لقد ذبحتني يا محمود ... نجحت انت في ما فشلت كل المصاعب التي واجهتها في فعله .. لقد فقدت والدي .. تشردت وأهنت .. وحتى هوجمت .. إلا أنني كنت دائما قادرة على الوقوف صامدة على قدمي والاحتفاظ بكبريائي .. لقد ظننت حقا بانني قوية بما فيه الكفاية كي أصمد في وجه العواصف والرياح .. ظننت بانني لن انحني حتى تنحني الجبال .. إلا أنني لم أنحني فقط على يديك .. لقد انهرت تماما ولم يتبق مني إلا أشلاء من تلك الفتاة التي كنتها يوما .. ما الذي بقي لدي لأمنحه لك أو لأي رجل آخر من بعدك .. لقد خسرت كل شيء .. كل شيء ابتعدت عنه وهي تجهش في البكاء مخفية وجهها بين يديها بينما تسربت الدموع الغزيرة من بين أصابعها لتذيب قلبه وهو يمد يده نحوها في محاولة يائسة لمواساتها .. إلا انها انتفضت فور أن لمسها وتراجعت عنه هاتفة بعنف :- لا تلمسني .. إياك ان تلمسني قال بصوت أجش :- لم تخسري كل شيء يا نانسي .. ما زلت تملكين قلبي .. أنا أحبك .. ولن اتوقف لحظة واحدة عن حبك استدارت نحوه صائحة بشراسة :- إياك أن تتكلم عن الحب يا محمود .. أنت لا تعرف ما هو الحب .. وان تعرف أبدا ما يعني ان يضحي الانسان لأجل من يحب وان يتقبله كما هو بعيوبه وزلاته لأنه يحبه | |||||||
25-04-13, 12:35 PM | #7 | |||||||
نجم روايتي و كاتب في الموسم الأول من فلفل حار
| مـــــــــــــرت من هنــــــــــا أحست لندا بقلبها يخفق بقوة انفعالا .. بأطرافها ترتعش .. وبدوار يعبث بوعيها .. استندت إلى إطار الباب الذي لم تجرؤ حتى الآن على الابتعاد عن حمايته .. وهمست :- هذا صحيح إذن .. لقد تزوجتني لأجلها .. لأجل المرأة التي أجببتها دائما .. لأجل أماني التي رفضتك فيما مضى .. وما زالت تزدريك حتى الآن بينما تركض أنت لإرضائها مضحيا بحريتك مع فتاة لا تعجبك لأجلها . نزع قميصه بعنف وهو يهتف بنزق :- هلا صمتت ووجدت ما يلهيك عني ؟ تجمعت الدموع لتغشي عينيها .. وتمنعها من ملاحظة جمال جسده الأسمر الذي بهرها دائما وأخذ بعقلها .. راقبته وهو يتسلح بسجائره كما في كل مرة تخونه فيها أعصابه .. ويشعلها بأصابع أربكها الغضب .. تقدمت نحوه هاتفة بمرارة :- ألهذا السبب تزوجت بي يا صلاح ؟ .. لأنني أبسط وأحقر من أن أناقشك عندما ترسلني بعيدا ؟ لأنني أتفه من أن أستحق منك أجوبة عن أسئلتي ؟.. لطالما تساءلت عما دفعك لاختياري أنا .. فكرت بكل شيء ... بحثت عن كل الاحتمالات .. إلا أنني لم أفكر أبدا أبدا بأنني سأكون مجرد وسيلة تحاول من خلالها نسيان امرأة أخرى التفت نحوها نافثا دخان سيجارته وهويقول باستهزاء :- ويا للأسف .. لقد ذهبت تضحيتي هباءا .. إذ أنك كنت وسيلة فاشلة جدا أغمضت عينيها عاجزة عن رؤية القسوة في عينيه وهو يكمل بشراسة :- في كل مرة كنت ألمسك فيها .. كنت ألمسها هي .. أريدها هي .. هي وحدها .. لقد تزوجتك كي تنسيني إياها إلا أنك لم تنجحي إلا في تذكيري بما خسرته شهقت باكية وهي تستدير هاربة من الغرفة ... عاجزة عن سماع المزيد .. أمسكتها أصابعه الخشنة تمنعها من الرحيل ..وسحبتها نحوه مما أجبرها على النظر إليه من جديد .. هتف من بين اسنانه بغل جمد الدماء في عروقها :- إياك أن تديري ظهرك لي يا لندا .. أنت من جلب هذا لنفسك عندما أهنتني وأهنت نفسك بالتلصص بلا اخلاق على ما لا يعنيك .. ولكن ماذا علي أن أقول .. الطبع يغلب التطبع .. ومهما حاولت تنظيفك فإنك ستظلين الفتاة القذرة الفقيرة التي انتشلتها من عالمها الوضيع .. القادرة على ..... قاطعته باكية بانهيار وهي تحاول التخلص من يديه :- توقف .. توقف أرجوك إلا أنه كان قد فقد قدرته على تمييز اليأس في صوتها .. على التفكير بما يفعله .. أوبما يقوله .. وقد استيقظ غضب قديم كامن داخله منذ سنوات طويلة .. لقد كان غاضبا للغاية .. حاقدا للغاية .. متألما ومجروحا بشدة .. ومعرفة أن لندا قد أطلت ولو من دون قصد نحو الجانب الأسود من حياته .. أعمت بصيرته | |||||||
25-04-13, 12:40 PM | #8 | ||||||||||||||
نجم روايتي ولؤلؤة اقتباسات مضيئة ومركز ثالث بمسابقة ملخصات
| blue me من رواية مرت من هنا *الفصل الثالث والثلاثون* اقتباس:
اقتباس:
| ||||||||||||||
25-04-13, 06:45 PM | #9 | ||||||
| بلو مي مرت من هنا - الفصل الثامن بالكاد كانت قد تحركت عندما قال من ورائها بصوت أبح :- هل تظنين بأنك الوحيدة التي تعانين يا آنسة ؟ استدارت إليه متوترة .. رأت في عينيه شيئا صدمها .. وكأن نارا قد لطخت لون عينيه بمسحة من العذاب الأخضر اللون .. هز رأسه قائلا بصوت أجش :- هل تظنين بأنك أنت فقط من يتعذب كل يوم ألف مرة متمنيا لو أن الموت يداهمه فقط كي يتمكن من التوقف عن التفكير والتفكير .. والعيش بلا هدف او معنى .. من يكاد ينسى معنى أن يعيش الإنسان حياته لأجل نفسه فقط ؟ جمدت مكانها .. تحدق به مذهولة .. ترى بعينيها القناع ينهار من فوق الوجه الوسيم الكامل .. ترى الجمود والبرود .. يسقطان أرضا عند قدميها .. ليظهر لها الإنسان الحقيقي .. الذي كانت تظنه بلا وجود داخل هذا الرجل أطلق ضحكة مريرة وهو يمسك بأطراف بذلته الثمينة ويشير لها قائلا :- هل تظنين بأن كل هذا قد يمنح أي إنسان السعادة التي يرغبها .. قد يمنع سكينا من الألم والفراغ باقتحام قلبه يوما بعد يوم .. يقتله ببطء شديد فيتمنى للحظة .. للحظة واحدة .. لو أنه يبيع الدنيا وما فيها .. لأجل لحظة سلام واحدة ساد صمت ثقيل بينهما .. تخلله صوت المعلق الرياضي القادم من الشاشة العملاقة على بعد أمتار .. وهتافات الشبان الصاخبة .. وضجيج السيارات .. إلا أن أحدهما لم يكن يستمع إلا إلى الصمت البليغ بينهما هي كانت ذاهلة .. مصدومة .. مبهورة بالإنسان الغريب الذي اكتشفت أنها قد تناولت الطعام برفقته .. بالنار المتقدة في عينيه .. بالغضب اليائس .. بالمرارة .. والحرمان .. لسبب ما أطلت أمامها صورة عادل .. وتعاسته الشديدة .. هل ينفي ثراء هذا الرجل احتمال احتواء قلبه الذي ظنته باردا .. على ألم مماثل ؟ تمتمت فجأة :- لا ... لا أظن هذا .. | ||||||
25-04-13, 07:55 PM | #10 | |||||||||
مشرفه في قسم قصص من وحي الأعضاء وعضوة نشيطة في منتدى الصحة والرشاقة
| بعد مراجعة رواية الوردة العاشقة ل sapphire الفصل 4 امسك بذقنها ورفع وجهها اليه لينظر اليه على ضوء القمر ( وهل ستذهبين اليه ؟ ) ( اه لا ...لا يمكننى ابدا مهما أحببته ) ( ان كان اعمى ليرى حبك فانه لن يتمكن يوما من اسعادك ورد دعيه اليك والا فانسيه ) الفصل 5 (حين تنظر اليك سوسن بلهفة ومحبة دع نظراتها تلمس قلبك لا غرورك وذاتك كرجل وتذكر انها احبتك لانها رات اعماقك و منحتك جزء من روحها انها لا تستحق بالمقابل اقل من جزء من روحك وقلبك وليس لتكافئها لانها اختارتك دون باقى الرجال او لتدفع ثمن حبها بل لتكمل باقى الدائرة وتعيشا فيها كلاكما بسعادة حقيقية لا يمكنك ان تامر قلبك بان يحب ولكن يمكنك ان تفتحه ليتقبل الحب ويتعلمه ) ( هنيئا له !! انه لا يدرك ..انه لا يشعر بى ..ولا يرى ما يصيبنى بقربه ..انه اعمى ..اعمى ..اعمى ولن اذهب اليه ..قد افقد حبى ..ولكن ليس احترامى لذاتى ..ولا عزة نفسى...لقد قالها بنفسه ان كان اعمى ليرى حبك فانه لا يستحقك ؟ حبيبى ..لقد نطقت حكم اعدامى بشفتيك ...وكل ذنبى اننى احببتك ) الفصل 6 ( لقد منحتنى ما اريد ولكن ليس كما اريد وساخذ ما اريد دون ان امنحك ما تريد!! ) اروح بقى اكمل الواجب | |||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
موضوع, جديد |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|