ماركوس ويكفورد لم يخف مشاعرة الجامحة اللامسؤولة تجاهها.وبينما كانا مسافرين معا في الريف الفرنسي الجميل تعمد ان يراقبها عن كثب مثل الصقر ولكنة كان رجلا قاسيا جرح قلب شقيقتها دون رأفة وادركت اليكس ان عليها ان تبقية بعيدا عنها مهما كلف الامر.....او ان تنجرف و تقع في حب عدوها اللدود.
المقدمة
قال ماركوس ببرودة:"من الوضح ان فن الخداع يجري عروق العائلة"
اجابتة اليكس:"انت حقير!"
"وانت نسيت امرا" نظرت الية نظرة يتطاير منها الشرر و قالت:"لكني متأكدة انك ستخبرني ماهو." "لقد سبق لك و عقدت اتفاقا معي مامن شئ قد تغير هل تقولين لي انك تتراجعين الان بعدما كشفت حقيقتك الرخيصة؟"