آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-08-13, 07:48 AM
| #21 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام 
|  البارت الخــامس عشـر......... خرجتا للبحث عنه حول الشاطئ وبعد دقائق منمشيهم قالت اميليا : لقد تعبت سوف انتظرك هنا قالت ارلي: حسنا لا باس اما داستن لم تعجبه فكرة فقدان اميليا لهاتفها النقال اخذ يفكر بالموضوع وبعد دقائق من تفكيره قال بصرامة : كيف عرفت ان ارلي تعرف الاماكن هنا وهي لم تاتي الى هنا الا منذ قليل؟؟؟!!!!!! خرج مسرعا من الفندق ولم يرى احد فعلم بانه كمين جرى ليبحث عنهما اما ارلي التي اكملت بقيت البحث بمفردها وصلت الى مكان مرتفع قليلا لم شعت بان هنالك احد خلفها التفت الى الوراء رات اميليا خلفها قالت ارلي مستغربة من حضورها : اميليا .. لماذا انتي هنا؟؟!! قالت : لا شيء واخرجت من كم قميصها سكينا حاده واشارت بها الى ارلي شعرت ارلي بالخوف من اميليا جرت ارلي ولحقتها اميليا وبينما ارلي تجري تعثرت بحجر كثير لكنها وقفت واكملت ولكنها وقعت نظرت الى الأمام كان البحر امامها واميليا خلفها قالت ارلي بصوت يكاد ان يسمع: لماذا تريدين قتلي؟؟؟ قالت اميليا : لأنكي جعلتي داستن يحبك ويتخلى عني قالت ارلي: مــــاذا ؟؟؟ انتي تمزحين؟؟ قالت اميليا وهي تضحك بجنون: لا تقلقي لن أؤلمك كثيراّ أخذت تبكي وتقول :لم يعد يحبني ولقد طردني من القصر هل تعلمين كم عانيت بسببه حزنت ارلي ل اميليا كثيرا أكملت: وعلى الرغم انني اجمل منكي الا ان داستن احبك انتي صدمت ارلي :اذا هو يحبني .. ولا يلعب علي مثل العادة قالت اميليا: لن ادعك تعيشين معه ابدا وصرخت بصوت عالي: فانا سأقتلك هنا قالت ارلي: لكنني رفضت حبه لي قالت اميليا": لماذا؟؟ظ قالت ارلي وهي تتنهد : لانه من مستوى اعلى مني بكثير ولن يرضى احد بهذا أبدا.... وهو ايضا لا بحبني انه فقط يتسلى بي وبعد مدة سوف يتركني كما تركك تنفسك امليا نفسا عمقا ثم اطلقته وقالت: لن ادعك له ابدا جرت نحوها اغمضت عينيها ثم سمعت صراخا يقول: أرلــــــــــــــــــــــ ــــــي.... فتحت عينيها رات داستن من خلف امليا لمن فات الاوان فلقد غرست اميليا السكين في ارلي شعرت بالخوف من داستن فدعت ارلي لتقع في البحر اتاها داستن يصرخ بهستريه :ماذا فعلت بها ؟؟؟ قالت: أنا احبك ولن ادعها تأخذك مني قال: أنتي حمقاء.. ومن المستحيل ان احب شخصا مثلك همه نفسه فقط خلع قميصه وقفز في البحر وخرج هو يحمل ارلي بين يديه وجلس على التراب وهي بين يديه هزها لكن لم يكن هنالك أي نتيجة رفع راسه الى السماء التي تجمعت فيها الغيوم وبدأت بإنزال ماءها بهدوء لتقع على وجهه أنزل راسه مرة اخرى اقترب من وجهها لكنه ابتعد عنها ثم قال في نفسه : يجب علي ان انقذها اقترب منها مرة اخرى واصبحت قطرات المطر تسقط على راسها وتنساب خلال شعره لتقع على وجه ارلي واقترب منها حتى تشابكت شفتيه مع شفتيها واعطاها هواء اصطناعي وبعد عدة محاولات سعلت واخرجت قليلا من الماء ارتاح داستن فهي الان بخير حملها وذهب الى المشفى ووجد خاله مارك ... فكرينه؟؟؟؟ ووضعها على السرير قال مارك: يبدو انه هنالك ماء في رأتيها بعد قال داستن مستغربا لكنني.... حسنا هل ستكون بخير؟؟؟ قال مارك: مـــــــــاذا هل فعلتها ؟؟؟!!! احمر داستن خجلا وصرخ: اصمت يا رجل لا اريد احدا ان يعرف ابتسم مارك وقال: هل تحبها؟؟؟ قال : نعم ابتسم بخبث وقال: ها انت روميو؟؟؟ صرخ : اصمت بعد ساعات بتحت ارلي عينيها لترى الابيض في الابيض قال الطبيب مارك: كيف حالك؟؟؟ قالت بصوت تعب: انني بخير لكنني اشعر بالم في جانبي... اين انا؟؟؟ قال :أنتي في المشفى... هل تذكرين ما حدث قالت له حتى وصلت وقالت ثم فتحت عنين لارى نفسي بين يدي داستن فقط هذا ما اذكره قالت بخبث: اذا انتي لا تعلمين ما حدث؟؟؟ قالت :لا قال: لم تشعري بشيء؟؟؟ قالت وهي تحاول ان تتذكر: لا استطيع التذكر قال :لقد اعطاكي داستن......... قاطعه دخول داستن غاضبا ووجهه لقد احمر خجلا: ماااااااااارك اصمت ارجوك ضحك مارك وقال :حسنا... حسنا لن اخبرها قالت ارلي :تخبرني بماذا؟؟؟ قال مارك : لا تشغلي بالك.. .واهتمي بنفسك اكثر فربما ينفتح الجرح مرة اخرى قالت مبتسمه: حسنا شكرا لك قال داستن :هيا ارلي سوف نرجع قال مارك: ارلي؟؟؟؟!!! قالت :نعم انه اسمي قال: أرلي ... ارلي... ارلي لحظه امك اسمها هارو؟؟؟ قالت: نعم كيف عرفت حضنها مارك بقوه حتى شعر داستن بشعلة في قلبه قال مارك : حمدا لله انك بخير.... حمدا لله لقد وجدتك أخيرااا اعذريني يا صغيرتي فلقد تأخرت عليك قالت ارلي :ماذا هنالك .... انا لا افهم شيء... هل كنت تبحثي عني؟؟؟ قال: نعم قالت: لماذا؟؟؟؟ قال :ٍساروي لك الحكايه يتبــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــع....... | ||||
|  |
|
03-08-13, 07:49 AM
| #22 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البــــارت السادس عشر........... وقال لها ما حدث مع امها قالت متسأله : وماذا كانت تحمل الورقه؟؟؟ قال: أنا أخذكما انتما الاثنين وارعاكما وعندما تصبحان في عمر الخامسة عشر ارجعكما الى امكما قالت: ولماذا وافقة امي؟؟؟ قال برود: لان والدك كان سيقتلك شعرت بالحزن من هذا الفكرة اخذ نفسا عميقا ثم قال: كم عمرك الان؟ قالت: أنني في الخامسه عشر قال مازحا: يالا الخساره اذا لن أربي العيون الزرقاء هذه؟ خجلت منه كثيرا قال ضاحكا من شكلها: واي كنتي طول هذه المده؟؟ قالت له ما جرى معها قال مذهولا: جـــــــــــــــــــاريه؟ ؟؟!!!!! قالت : نعم قال: داستـــــن ؟؟؟ كيف استطعت فعل هذا؟؟!! صمت داستن قال: حسنا لا بأس لقد مضى ذلك الوقت...... يمكنك الخروج من المشفى الان فلقد تعافيتي ... لكن انتبهي كي لا يفتح الجرح مرة اخرى ابتسمت في وجهه وقالت: شكرا لك ... فلقد ساعدتني وساعدت امي قال : لا عليك ... هذا هو واجبي ثم رجعوا الى الفندق ولم يلاحظ أحد غيابهم لكنهم قالواك اين كنتم؟؟ فلقد عادت اميليا وهي تبكي ثم رحلت لا نعرف الى اين؟؟؟ قالت ارلي : رحلت؟؟؟ قالوا: نعم قالت :لا اعرف الى اين فلقد ذهبت عني فجأه ولم أعرف اين ذهبت وفي الليل.... ذهب الجميع الى النوم بعد هذا اليوم الشاق والمتعب تمدد داستن على سريره وهو يفكره انه كان سوف يفقد ارلي ثم نفض هذه الفكرة من راسه وحل واخذ يفكر ويفكر ويفكر ويفكر ثم خرج من غرفته وذهب الة المطبخ وشرب كوبا من الماء ثم رجع الى غرفته لكنه سمع صوت خفيفا قادما من غرفة ارلي ذهب الي الباب وشقه قليلا راى ارلي تتحرك مثل ذلك اليوم دخل الى غرفتها واقفل الباب ووقف امام سريرها وراها تتعرق و تتحرك كانها لا تريد اكمال الحلم هزها وقال : ارلي... استيقظي ... ارلي فزعت منه وحاوطت يديها رقبته ودفعته الى الخلف وقعا الى الأرض وهي فوقه وهي تبكي رفعها وحضنها وقال: أهدئي اهدئي.. .ليس هنالك داعي للخوف فانا هنا معك... أهدئي هدأت نوبه البكاء حملها ووضعها على السرير لكنها كانت متمسكه بقميصه فتمدد بقربها فقتربت منه حتى اصبح راسها على صدره وقالت: داستن.... أنا ....أحبك فتح عينيه عل مصرعيها ونظر اليها راها نائمة اخذ يفكر: هل هي نائمة ؟؟... هل تعي ما تقول؟؟؟ حتى غلبه النوم وفي الصباح ..... فتحت ارلي عينيها ورات داستن امامها لا يفصل بينه وبينها الا بضع انشات وانها ممسكة بقميصه تركته وجلست على الأرض وهي تشعر بالخجل من هذا كيف لها ان تنام في أحضانه هكذا حاولت ان تتذكر اي شيء لكنها لم تتذكر راها داستن وضحك على شكلها نظرت اليه ولقد فزعت منه قال :بماذا تفكرين؟؟؟ قالت بربكه: لا... لا .. أفكــ....ر بشـ...ئ يا سيدي أقترب منها وهي ابتعدت عنه لكن الحائط منعها ان التراجع اكثر من هذا ثم اقترب منها وهمس في اذنها : لقد أخبرتيني سرا في غاية الخطورة في الامس ثم رحل من غرفتها وقفت من دون حراك لبضع دقائق غير مصدقه صوته الدافئ هذا لكنها بدلت ملابسها ذهبت الى الشاطئ رات الجميع متواجد ورات اداستن لكنها لم تشا ان تضع عينها في عينه بعد ما جرى وجلست على الرمل امام البحر مباشره وعلامات الحزن على وجهها فهي تفكر بالرجوع الى اهلها راها داستن لكنه لم يقترب منها ثم راى فكتوريا و لكوانا قادمتان الى ارلي ويبدو بانها لا تعلم انهما خلفها ثم دفعها ايه بقوة حتى وقعت فيه ومتلأت بالماء لكنها خرجت بسرعه منه وهي تصرخ وجلست على الأرض ضامه يديها الى صدرها اتى داستن بسرعة وقال لها :اهدئي لكنها وقفت وجرت مسرعا لكنها اوقفها ولفها اليه وراى عينيها المليئه بالدموع فحضنها وقال :اهدئي لماذا انتي تكرهينه؟؟ قالت وهي تشهق: لقد أوقعني اح في بركة الماء وانا صغيره ولقد انقذتني هيكا منه لكنني أخشاه الى الأن صمت داستن لبضع دقائق ولقد تغيرت ملامح وجهه ثم شد عليها واغمض عينيه وشريط الذكريات يمر امام عينيه وقال يندم : سامحيني.... سامحيني استغربت منه وقالت: لماذا؟؟ظ قال بألم :أنا ... أنـ...ا انا أمرت الحراس بدفعك لم تصدق هذا دفعته عنها وقالت بصوت قريب للهمس: كيف فعلت هذا؟؟؟!!! صمت اما هي تركته وهي منهارة وذهبت الى غرفتها واقفل الباب وجلست على الأرض تبكي وتقول :هل يعقل ان كل من حولي لا كاذبون؟؟؟!!... لا اريد العيش اكثر ثم سمعت دق باب غرفتها أجابت بصوت قريب للهمس : ماذا؟؟ قالت هيكاري بصوت قلق: صغيرتي هل انتي بخير؟؟؟ ماذا حدث؟ فتحت لها الباب وبعد أن دخلت اقفلت الباب قالت ببكاء : حتى انتي حتى انتي خائنه وكــــاذبه قالت هيكاري غير مصدقه: ماذا تقولين؟؟ قالت: والدي خان امي وخاننا وأخي وأخي الذي وعدني انه سيأتي ويأخذني من هذا السجن لم ياتي ولقد عدني وداستن الذي اخبرني انه يحبني أمر الحراس بدفعي في بركة الماء وانتي تكرهينني قالت : هذا جنــــــــــون بعينه.. .من اخبرك انني أكرهك . ..أنا أحبك كثيرا قالت وهي تتذكر ما حدث قبل سنين: لقد سمعت تتكلمين مع احدى الجاريه في ليلة ما أتيت الى القصر وقلتي : الوزير الأحمق لم يستطيع احضار الا هذه الفتاه صدمت هيكاري قالت :لم ..... لم أكن أقصدك انتي بل كان لكتوينا لأنني كنا نعلم ان لديها طباع سيئه قالت ولقد توقفت عن البكاء : كتوينا ؟؟؟ قالت: نعم لم تستطع ان تتكلم أكملت هيكاري: هذا عن سببي اما داستن فلقد كان يكرهك في بادء الأمر أما فهو لا يكرهك فلقد كان غاضبا منك اذ لم تأتي الينا للخدمه في القصر ... أما أدين فلقد أخبرني انه ذاهب الى امريكا ويصعب عليه ان ياتي لكنه امري ان أرعاك ريثما ياتي الى هنا كما ان والدك لن يسمح له بسهوله للخروج بكت ارلي من الأحراج قالت :سامحيني قالت هيكاري: اوووه لقد شعرت بالرعب عليك .. لم اتصور انك تحملين كل هذا في قلبك ثم قالت بحنان: أعلمي انني أحبك كثيرا قالت: اذا لقد سامحتني؟؟؟ قالت: ..... لا الا بشرط يتبــــــــــــــــع..... | ||||
|
| |
|
03-08-13, 07:52 AM
| #23 | ||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
| البارت السابع عشر (والأخير)........... قالت : الا بشرط... قالت ارلي بلهفه: ماهو الشرط؟؟ قالت هيكاري بمكر: اعتذري الى داستن احمرت خجلا وقالت بتوتر : ماذا؟؟!! ... أعتذر؟؟؟ قالت هيكاري: نعم قالت بعد تفكير :حسنــا قالت هيكاري: أحسنتي .. فلقد شككت به وهذا لا يجوز أومأت براسها وخرجت الى غرفتها وهي تفكر في الموضوع وصلت غرفتها واقفلت الباب ورمت نفسها على السري واخذت تكون جمل لكي تعتذر له وفي اليل خرجت من غرفتها وذهبت الى غرفته وهي متوترة جدا وقفت امام بابه وترددت في دق الباب لكنها تمالكت نفسها وتشجعت دقت الباب برق كي لا يسمعها وقالت في نفسها: ارجو ان لا يسمع دقتي لكنها تفاجأت اذ فتح الباب بقوة وأصبح واقفا امامها سرحت في عينيه ولم تعرف ماذا تقول فلقد كانت الكلمات من لحظات في حوزتها ام الان لا توجد أي كلمه لديها قال بغضب: ماذا تريدين؟؟ قالت بتردد: أريد... اريد.. أن .. أخــ...برك شيء قال : ماذا؟؟ وابتعد عن الباب لكي تدخل... دخلت واقفلت الباب وراها ثم اخذت نفسا كي تهدأ من روعها اتت تتكلم لكنه قاطعها وقال: لماذا اقفلت الباب؟؟ وقال بسخريه: هل تريدين فعل شيء سيء؟؟ توقف لسانها عن الكلام ولقد توقف دماغها من التفكير فكيف له ان يجرحها وهي اتيه لكي تتعذر منه وهو بادلها بكلماته الجارحة لم لم تشاء ان تنزل دمعتها الواقفه بين جفنيها فأنزلت راسها وقالت بصوت منخفض يخالطه الحزن: لقد.. اتيت لاعتذر عن كلماتي لكنني لم اعلم انك غاضب جدا ولم اعلم ان كلمات سوف تزعجك هكذا لم تستطع التوقف عن الكلام فهي متوتره جدا أكملت : ولم أعلم انك ستعاود الى قول الكلمات الجارحه لي ولم أعلم ... قاطعها بملل : حسنا حسنا .. لقد قلتي لديك .. أكمل بصراخ :أخرجي . فأنا لا اريد رايتك هنا مره اخرى رفعت وجهها من الصدمه وراى دموعها التي فضلت النزول على المكوث صمتت لدقائق لا تعرف ماذا تفعل الان قال: لا تبكي امامي فانتي تعرفين انني لا احب الدموع وخاصة الدموع الكاذبه لم تستطع المقاومه صرخت في وجهه بنبره خارجه من قلبها :أصمت انني أكرهـــــــــــــــــك وخرجت من الغرفه وهي تبكي وتقول : لن اعود له ابدا .. انه شخص عديم المشاعر... كيف له ان يقول تلك الكلمات الجارحه وقبل ان تصل الى المطبخ سمعت صوت يناديها التفتت لمصدر الصوت رات انه الوزير وقفت احتراما له وقالت : ماذا تريد يا سيدي؟؟ قال بابتسامه هادئه : أريدك في مكتبي للحظه قالت: حسنا لحقت به وهي لا تعلم ماذا يحدث ما ان دخلت الى مكتبه وقفت ولقد ألجمها منظره دمعت عينيها لا اراديا من رايته فهي لم تتوقع ان تراه بعد ما حدث لم تتوقع انه سياتي وفي وجهه تلك الملامح التي تمنت ان تراها من قبل قالت بصوت منخفض :أبـــي؟؟؟!!! قال وهو لم يصدق انه يراها امام عينيه: أرلـــي؟؟!! جرت له وارتمت في حضنه .... ما ان ارتمت في حضنه حتى شعرت بكهرباء قويه لكنها سرعان ما اختفت وحل مكانها شعور الدفء والحنان الذي لم يسبق لها ان تشعر به قالت له : ماذا حدث ؟؟ قال لها ما جرى وكيف وصل الى هنا ثم اردف : أريد منك ان تذهبي لمقابله زواج ما ان سمعت ارلي تلك الجمله حتى كادت ان تفقد عقلها قالت بتردد: زواج؟؟؟ قال والأبتسامه على وجهه :نعم قالت بتسرع : لا لن أذهب استغرب جيك من قرار ابنته المتسرع لكنه ابتسم في وجهها وقال: لا عليك فكري في الأمر .. انا ذاهب الى اللقاء لكنه قبل ان يذهب الجم من كلمتها اذ قالت له: هــل هـ...ل ستعود ؟؟؟ ابتسم لها وهو يول في نفس: الي هذه الدرجه عذبتك وصرتي تخافين ان تفقديني . .أي اب كنت وحرمتكي انتي واخاك من الحنان قال بابتسامه وحنان: بالتأكيد ارتاحت الري من كلمته ثم خرج من القصر بأكمله وقفت في مكتب الوزير لكوان وهي تفكر بما قال لها اباها قاطع عليها الوزير وقال: لن اجبرك على شيء.... وان وافقتي سوف اخلي سبيلك خرجت تائهه لا تعلم ما تفعل اما ات تقبل بالزواج المدبر هذا وتتحرر من السجن الذي طالما حلمت بالخروج منه ويتعذب حبها لأسيرها ام تضحي بحريتها من اجل شخص لا ينظر اليها الا انها جاريه لديه وتتنازل عن حلمها من اجل حبها مرت الايام وهي تتحاشى داستن حتى لا يعلم بالزواج المدبر لكنها بعد فتره شعرت بنظراته عليها لكنها لم تعرها أي اهتمام ابدا وفي اخر يوم في الشاطئ ذهبت الى المطبخ لكي تشرب الماء وما ان انتهت حتى تلتفت الى الوراء وترى داستن ساند على الباب وينظر اليها حاولت ان تتمالك نفسها امامه وقالتك ماذا هناك؟ قال بغضب: لماذا لم تخبريني عن موعد زواجك المدبر؟ ارتبكت جدا فكيف عرف بذلك قالت بتردد: لم اشأ ان أخبرك بذلك قال: وهل انتي موافقه؟ قالت :لم اذهب بعد ذهب وتركها حائرة في امرها قالت في نفسها: لماذا هو غاضب اليس هو الذي لا يرديني ويكرهني؟ رتب الجميع اغراضهم ل الرجوع الى قصرهم وفي الصباح ذهبت ارلي لموعدها بعد جهزت نفسها وفي اول موعد كانت خائفه منه جدا لكنه اخذ يتكلم معاها حتى انها اندمجت معه وبعد عدة ايام اعجبته به لكنها متردد بالموافقه ومن الرغم ان داستن كان ينظر اليها بنظرات غريبه لكنها لم تشا ان تتعب عقلها لكن الذي اخذ تفكيرها ان داستن لم يطلبها لتخدمه من ان طردها من غرفته تردد في الذهاب اليه لكنها تشعر ان هنالك امر ويجب ان تعرفه ذهبت الى غرفته ردتت في نفسها كلمات شجعتها الى دق الباب قال: من الطارق؟ قالت بتردد : انها انا... هل اخدمك بشيء؟ قال لها بهدوء: ارحلي لا اريد خدمتك ذهبت وهي تجر خيبتها منه معها ومرت الأيام وهي تذهب مع ذلك الرجل ولقد كانت سعيده جدا فلقد كان طيب لكنه لئيم جدا \وفي اليوم التالي في الليل: دخل الوزير ةزوجته الى غرفة داستن استغرب من قدومهما فهما لم يهتما به منذ صغره قال والده بحناك هل يمكنني ان ادخل؟ قال بهدوء: تفضلا دخلا وجلسا امامه قال : كيف حالك قال ببرود : بخير تنهد الوزير وقال: اعلم انني لم اهتم بك منذ صغرك وحتى وان اعتذرت لك فهذا لا يجدي علم داستن ان والده يدور حول امر قال: ماذا تريد؟ قال: هل تعلم قصة ارلي؟ قال: قصة ارلي!!! ... لا أخبره بكل ما يعرفه .. أخبره عن بيع والدها له ولم يهتم بمشاعرها أخبره انها هربت ولما رجعت الى حضن امها لم تتهنى فقلد قتلها اباها امها امام عينيها وكيف ارجعها والدها على اساس انها هاربه لكي ياخذ اموال اكثر وكيف عانت بسببه في بدايه الامر اخبه عن كل صغيرة وكبيرة في حياة جاريته وكيف حلمت بالحرية والهروب من هذا السجن الي يعد أكبر كوابيسها الليليه أكمل والده :انا لا أخبرك بهذا الا لأن تترك ارلي تختار مستقبلها فلقد عانت في حياتها فلا ياتي هو يحطم املها الاخير قالت امه بغرور: هه من يرود منها شيء اصلا صرخ لكوان في وجهها قائلا: انها طفله... وعلى الرغم من كونها جاريا الا انها انسان له مشاعر وقلب يجرح لماذا دائما تكوني قاسيه عليها وعلى الجميع .. الستي تحزنين عندما يجرحك احد وانت امراه معززه مكرمه كل ما تطلبينه ياتيك؟ ... فما بالك بجاريات لا ظهر لهم ولا لهم أحد يساعدهم أثر كلام الوزير لكوان في قلب زوجته كثيرا ولقد شعرت بعظم خطئيها فهم ايضا اناس يحملون قلوبا وبعد شهر من الأحداث..... خرج داستن من غرفته وتوجه الى المطبخ حـــاسما لقراره راى هيكاري تعمل قال: أين ارلي؟ قالت: اه سيدي .. انها مع ذلك الشاب اخذ يفكر قليلا قال: هل تحملين عنوان بيته؟ قالت: نعم أحطته اياه وخرج من القصر وتوجهه نحو البيت الموصوف في الورقه دخل الى حي ينتمي الى الثراء وصل الى القصر المطلوب شعر بالخوف لاول مرة في حياته لكنه قال في نفسه: يجي علي ان انهي الموضوع والان دق الجرس وانتظر قليلا لكن لم يجب احد كرر المحاوله ولكن ايضا لا يوجد رد أتاه فضول لدفع الباب وما ان دفعه حتى فتح قال في نفسه: يبدو انه مفتوح من البدايه دخل الى الحديقة المليئة بالأزهار الجميلة لكنه لم يعرها أي اهتمام وصر الى باب المنزل ودفعه وفتح معه دخل ولكنه لا يسمع صوت يبدو انهم خارج المنزل لكنه سمع صوت ارتطام خفيف ثم سمع صراخ يقول: لااا أرجوك ابتعد عني صعد السلم بسرعه وتوجهه الى الغرفه التي خرج منها ذلك الصوت ولقد كانت مفتوحه قليلا دفع الباب وصعق مما راى فلقد ألجم لسانه لا يستطيع ان يتحرك من هول الصدمه فلقد كانت ارلي مرميه على السرير بطريقه عشوائيه وهو فوقها لا يرتدي القميص جن جنونه كف لها ان تسمح له بذلك كيف لها وهي مازالت جاريه لدي ابتسم الفتى ووقف واقال بسخريه: هل هذا هو الشخص الذي من أجله رفضيتني؟ لم يستوعب داستن الموضوع فهو لا يزال مخدر لكنه توجه اليه ولكمه لكمة قويه وامسك بيد ارلي وهي لم تمانه ذلك وخرج القصر باكمله وذهبوا الى قصره ما ان وصل حتى ذهب الى غرفته دخلها واقفل الباب ضربها على وجهها حتى انها وقعت على الأرض وقال: لماذا ذهبتي اليه؟؟ ... هل تدهور الوضع ؟؟؟ لم يستطع ان يحرجها اكثر او ان يوبخها اكثر وفقت على قدميها وقالت وهي منزله راسها: أنت من اخبرني ان اذهب اليه قال: وهل وافقتي عليه ليكون فوقكي على السرير؟؟ لم تشا ان تخبره بما جرى لكنها وجدت لسانها يتكلم تلقائيا عندما ذهبت اليه كنت اريد ان اخبره وأذهب لكنه اصر ان نذهب الى غرفته وما ان رفضته حتى خلع قميصه ورماني على السرير واخبري غاضبا: من هو الذي فضلته علي ولماذا؟؟؟ لم اشا ان افعل شيء سئ فانا لست مثلك أبدا قال : ومتى فعلت شئ سيئ؟ قالت: مع اميليا عادت به ذكرياته الى ذلك اليوم حينما سحب اميليا معه الى غرفته قال كلم أفعل شيئ فلقد كنت اريد اخافتكم لا اكثر ويجب عليك ان لا تدخلي في حياتي فانتي فقط جاريه لدي ويجب عليك تنفيذ الأوامر جرحها كلامه قال :لا اريدك اذهبي اليه لا احتاجك قالت: لكنني رفضته قال :ولماذا؟ .. اليستي تحبينه ؟؟ لم تحتمل اكثر بكت وصرخت في وجهه: لانني (أحـــــــبك) خرجت من غرفته منهاره بالكامل اما لكوانا وجالك فهما عصفورين فلقد أحب كل منهما الاخر لكن المشكله ان لكوانا ما زالت جاريه لدى الوزير تمالكت نفسها وهي تقف اما غرفته ودقت الباب وسمح لها بالدخول قال: ماذا هنالك يا لكوانا؟ قالت بتردد: سيدي ... واخبرته بانها تريد التحرر من هذا السجن تريد ان تبدأ حياتها مع جاك ليس كرها فيهم ولكنها وجدت حبها .. لكن الوزير لم يقل شيء فلقد ظل يستمع الها ولم ينطق بكلمه واحد وهذا زاد غضب لكوانا فاعتذرت وخرجت من مكتبه لانها تعلم ان وجودها لن يجدي مع وزيرها اما ارلي خرجت وجلست على احد المقاعد المتواجدة في الحديقه واخذت تفكر في ما جرى معها مع داستن قالت في نفسها بخجل: كفي لي ان اقابله الان فلقد اعترفت له بحبي وهو لم يعطي أي تعابير لهذا ... لانني جاريته لا اكثر سمعت صوت من خلفها اخرجها من الأفكارها : مابها عصفورتي الصغيره؟ على الرغم ان الصوت غريب عليها الا انه هو الشخص الوحيد الذي يناديها بعصفورته نعم انه هو ما ان التفتت حتى رات ادين مبتسما امتلئت عينيها بالدموع لا اراديا ركضت وجرت وارتمت في حضنه وهي تشهق قال بحنان: لا تبكي انا هنا.. اعذريني لقد تاخرت عليك قالت وهي تشهق: لا عليك ولكن لماذا تأخرت هكذا؟ قال: لقد منعني والدي من العوده اليك .. لكنني الان هنا ولن اتركك مرة اخرى قالت: حسنا ثم رات روز خلفه قالت باستغراب: روز؟؟؟ ماذا تفعليني هنا ؟ قالت بخجل :نحن... نحن أكمل ادين: نحب بعضنا ضحكت ارلي وقالت : من الجيد سماع هذا قال باسما: اعلم هذا قالت: شكرا لك يا اخي لنذهب الى داستن الذي رمى نفسه بعد ان خرجت ارلي من غرفته غير مصدق انها تحبه اذا ما سمعه هي تلك الليله لم يكن كذبا او حلما فهي تحبه ايضا اخذ يفكر ويفكر حتى قطع تفكيره صوت هيكاري من خلف الباب تقول: سيدي الصغير ان والدك يريدنا جميعا والان قال: حسنا ذهب الى غرفته وراى جميييع الجاريات هناك بلا استثناء ولقد كان الوزير لكوان واقفا اما زوجته جالسه ,,,,(بليده) المهم قال الوزير لكوان: لقد جمعتكم اليوم لامر مهم جدا انتن تعلمن انكن جاريات في هذا القصر منذ زمن طويل جدا وانكن لم تروا اهلكم منذ سنوات طويله .. على الرغم انكن مهمات لي ولعائلتي الا ان لديكن عائلات تنتظروا رجعكن اليه... و شكرا على ما فعلتموه لنا وانا احترمكن جدا ... وانا اعتذر عن أي جرح تسببنا به ... انا اعلن انكن من فصلكن عن خدمتنا وقفن مذهولات من كلامه النابع من قلبه ما هي الا لحظات حتى امتلأت الغرفة بأصوات الفرح الا ان داستن غضب وذهب الى والده وقال: كيف فعلت هذا؟ قال ببرود: كما رايت وامسك بالعقد وشقه الى نصفين وقال: سوف افعل المستحيل من اجلك لقد قالها عندما كان صغيرا ايضا رفعت احدى الجاريات يدها وقالت: سيدي؟؟!! قال: ماذا ؟ قال: هل يمكنني بالبقاء هنا كخادمه؟؟ قالت مجموعه من الجاريات: نعم هل نستطيع؟؟؟ قال: خادمات؟؟ ... ممممم لا مشكله اما لكوانا خرجت لتخبر جالك عن هذا الأمر المفرح اما ارلي اخبرت اباها واخاه ا عن هذا اما هيكاري وفكتوريا فلقد كن من المجموعه التي فضلت ان تبقى كخادمه لدى الوزير و زوجته دخلت ارلي الى المطبخ رات هيكاري قالت هيكاري: ها قد تحكك حلمك قالت بسعاده: نعم قالت: ماذا جرى مع داستن؟ قالت لها ما جرى قالت هيكاري: يجب عليك الذهاب اليه قالت ارلي: لماذا ؟ قالت: لتسهلي الامر فهو يحبك قالت :حسنا سوف افكر في الذهاب اليه شعرت انه من الصواب الذهاب اليه بعد ان اصبحت حره دقت الباب راته مفتوحا دخلت الى الغرفه سمعت صوت الماء علمت انه يستحم انتظرته حتى خرج خرج وهو لا يرتدي الا البنطال شعرت بالخجل وانزلت راسها قال: ارلي؟؟؟ لماذا انتي هنا؟؟ واكمل بسخريه: فلقد طردكي والدي قالت بعد ان سحبت كميه من الهواء: اتيت لكي اعتذر ولكنك لانك لم تسمح لي في المرة السابقه قال ك حسنا لقد وصل اعتذارك ... أخرجي من هنا لقد قالها وهو يريد ان تبقى من الصعب ان يخرجها وهو يحبها قالت بقوه : لا لن اخرج قال وهو يفقد السيطره على نفسه: لماذا؟؟؟ اخبريني لماذا؟؟؟؟؟ شعرت بحزنه فشعرت بالأسى عليه اقتربت منه بهدوء وهمست في اذنه : لانني احبك وابتعدت عنه وقالت بابتسامه : شكرا لك واتت لتخرج ووقفت امام الباب لكنه جاء من خلفها بهدوء واقفل الباب وحاصرها بيديه التفت اليه ورفعت راسها الى الاعلى لكي تقع عينيها بعينيه قالت: ماذا هنالك اريد الخروج؟ نظر الى عينيها الزرقاء التي لا تقاوم لكنها لم تستطع ان تطيل النظر من خجلها انزلت راسها وقالت بتوتر: اذهب لترتدي شيء كي لا تصاب بالمرض حاولت ابعاده لكنه لم يتحرك انشا واحدا قال بصوت منخفض: لن أتركك ابدا رفعت راسها الى الأعلى وضع جبينه على جبينها ونظر اليها وقال بحنان: ( أحـبك) ,,,,, خلااااص ضااعت علوووومها انزلت راسها خجلا بعد لحظات اقترب منها كثيرا وقال بهمس: ارفعي راسك قليلا ما ان رافعت راسها حتى تشابكت شفتيها بشفتيه فتحت عينيها على مصرعيها وضعت يديها على صدره لتدفعه لكنه لم يتحرك.. بعد ثوان لم تستطع ان تقاوم حبها له فتعلقت به اكثر بدلا ان تدفعه بعد لحظات ابتعد عنها قليلا وهمس :ستبقين جاريتي الخاصة ولن اتنازل عنك ابعدا كلماته الجمتها ولم تستطع ان تبعده نظرت الى شفتيه وقالت في نفسه: كيف له ان .. ان يقبلني ؟؟؟ قال: ماذا بك؟؟ اكمل بخبث: هل قبلتي الجمتك لانها رائعة و... قاطعته بقبله منها لكنها كانت اقصر وهربت بسرعه منه ضحك عليها كثيرا وذهب لكي يرتدي اما ارلي ما ان خرجت منه لم تستطع ان توقف قلبها عن الخفقان بشده اتتها فكتوريا وقالت باستغراب: ارلي؟؟؟ لماذا وجهك أحمر هكذا؟؟؟ قالت بتوتر: ماذا.. .أحمر... ؟؟ لا لا شيء وهربت منها في اليوم التالي: ارتدت ملابسها لكي تذهب الى ابيها ما ان خرجت من المنزل حتى راته امام باب القصر لم تستطع ان تضع عينيها في عينيه مشت من امامه كانه غير موجود اوقفها صوت : الى اين؟؟ رجع قلبها للخفقان من جديد قالت بخجل: ســ..ساذهب الى ابي قال: همممم سوف أتي معك ذهبا الى منزل ارلي ولقد رحب بهما اباها بشده قالت ارلي: أين ادين و روز؟؟ قال باستغراب : انه في القصر الم تريه؟؟ قالت: لا وخرجا من المنزل وتوجها الى القصر فتحت لهم هيكاري وقالت: ان الجميع هنا ذهبا الى الغرفه وروا لكوانا وجاك وفكتوريا وادين وروز قال الوزير: هههههههه لقد تأخرتما قال داستن : لماذا؟؟؟ قال ادين: لنتابع فيلما أحضرته فكتوريا قالت ارلي: هذا جميل وجلسوا معهم ولقد استمتعوا به جدا...... تـــــــــــــــــــمت الحمد لله خلصت روايتي على خير...... واشكركم على تعليقاتكم وعلى انتظاركم الطويل للروايه واتنمى انها نالت اعجابكم ..... وأحب اهنيكم برمضان ... كل عام وانتم بخير ي رب لا تنسوني من دعائكم ما عرفوك صح يا توامي =) | ||||
|
| |
|
02-11-13, 01:22 AM
| #24 | |||||||||||||
| مراقبة عامة ومشرفة منتدى الروايات المنقولة وعضو فريق التصميم و كاتبة في قلوب أحلام
|
| |||||||||||||
|
| |
|
06-11-13, 07:53 AM
| #25 | |||||||||
| مشرفة منتدى عبير وأحلام وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية وماسة الرومانسية  
| شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية . | |||||||||
|
| |
|
09-11-18, 03:06 AM
| #29 | ||||
| عاوزةًاقول رأيى اللى هو للاسف اول مرة يكون مش كويس بالنسبة للكاتبةً لان الرواية فيها عيوب كثيرة وغير مفهومة ايه الهدف منها لانها اصلا بدون هدف وبدون هاوية واتحدى حد يقول هو فهم هى فى انهى حقبة لان فى لحظة افتكرت فى الحقبة الغابرة اللى فيها جوارى افاجئ بامتلاك البطلة هاتف حديث اتىًاليها رسالة وبعدين ايه نوعية الاباء اللى شوفناهم دول وايه الناس دول اصلا انا مش شايفة ميزة حتى انها مبتورة النهاية ياريت المنتدى يقوم بمحوها حتى لا يقع احد فى هذا الفخ ويضيع وقته على الفاضى فى رواية تافهة ومع احترامى للكاتبة بس يا ريت قبل عرض اى رواية يقوم الادمن بقرائتها | ||||
|
| |
|
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| أمنى, للكاتبة, مكتملة, ذلني, توأمي, جرحني, عرفوك, فتنته |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
.png)
العرض العادي
