|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أحب أن أعرف رأيكم بالشخصي والصريح بموضوع الرواية القادمة | |||
جزء ثاني خاص بيوسف ومعتز وعمر | 635 | 60.77% | |
رواية جديدة منفصلة كليا | 290 | 27.75% | |
الخيار الأول أو الثاني لا فرق | 77 | 7.37% | |
لا شئ مما ذكر | 43 | 4.11% | |
المصوتون: 1045. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
26-03-15, 11:18 AM | #6692 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| كرم أنآ رَجلٌ شَرقيّ , لستُ كَبآقي الرّجآل ! أدّلِلُ أميرَتي , أغآزلِهآ .. أُحِبَُ النّظرَ إلى عَينَهآ ! وأشتهي لَمسَ شعَرهآ وتَقبيلِ رأسِهآ .. هيَ خُلقِت لي وأنآ وُجِدتُ مِن أجلهآ | |||||||
26-03-15, 11:29 AM | #6693 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| كرم رَغـمَ الْـوَجـع الْـمَـاكـثُ خَـلـفَ الْـضـلـوع..~..~ لْـن أغـتَـسـلْ مـن ذَنـب الْـعـشـق بـكِـ..~..~ وَ سـأكـتـبُ شـهـادة مِـيـلـاد الـغَـرام مـن جَـديـدْ..~..~ وَأغـرقُ بكِـ أكـثـرْ ونـحـيـىِ أسـطُـورةالـعَـاشــقـيـن.. ~..~ فـَ أنـا مـا زلْـت فـيـكِـ و حـبـي فـيـكِـ بـاقـي..~..~ | |||||||
26-03-15, 10:27 PM | #6699 | ||||
نجم روايتي
| سمعها تكمل دون مبالاة بإستهزائه: وغسّل إيديك! أهم شي و بالفعل مع تجربتي من جنس الذكور صغيرهم و كبيرهم لازم تأكيد ,,,,, مرة حبيته المشهد فاجأ نفسه قبل أن يفاجئها حين قال: يا بتبوسيني يا ببوسك فكري وإختاري! شهقت غزل بجزع مصدومة وحاولت الخروج، إلّا أنه أمسكها من مرفقها وقال: إذا بُستيني "قبلتيني" بتختاري الطريقة اللي بتعجبك وإذا بُستك.... (تنهد بعمق وأكمل بتحشرج) ببوسك كيف ما بدي... بوسة وحدة... بس قد ما بدي! ذكرني بمحاكمة الساحرات في العصور الوسطى إذا ماتت غرق بتكون بريئة و إذا نجت ببتكون مذنبة و يحرقوها يعني في كلا الحالتين ميتة لئيم جداً ياكرم عرفت تجيب الذيب من ذيله لو تعرف تلك الحمقاء أنّ ما دمّر زواجه السابق هو إنغماسه في دراسته وعمله معتبراً أنّ دلال هي أمر مسلّم به في حياته، وليعوضها غيابه ترك لها مطلق الحرية في أن تعيش حياتها كيف تشاء فأصبح رويدا رويدا أمراً ثانوياً في حياته وبات فراقه سهلاً مقارنة بغيره من الأشياء، وهذا ما لا يريد أن يصل إليه مع سراب... يريد أن يكون كلّ حياتها فيكون التنفس صعباً عليها بعيداً عنه... ليجد أنها باتت مؤخراً تحاول كسر قيود حبّه وشوقه الدائم لها مشكلة أحمد ما يعرف يوازن دايم متطرف في مشاعره و تصرفاته، أهمل دلال حتى أصبح تركه أهون الأمور لديها، و هاهو يخنق سراب حتى أصبحت تحاول التحرر و الطيران بعيد ورد خبر في الجريدة عن امرأة طلبت الطلاق من زوجها لأنه يبالغ في حبه لها، و لا ألومها لأنه لا فائدة من حب يخنقني و مع الوقت يلغيني مشكلة أحمد أنه يريد استعباد سراب و احتلالها كلياً لاغي كل الأمور الأخرى التي تكون سراب، و المشكلة مع هذا التصرف أنه لو نجح في النهاية سوف يمل منها و يتساءل أين ذهبت المرأة التي أحب في حين أنه هو من قتلها قصة إنّو النسوان متل البيض الملون كل وحدة لون بس الجوهر واحد هاي قصة غبية طلعوها نسوان زمان لحتى يضحكوا فيها على عقول زلامهم لحتى ما يفكروا يتجوزوا عليهم! [آآآآآآآآآه يا بامبولينا ترى مو جايب أجلنا و خراب حياتنا غير هالقصص التعبانة و الأمثال العتيقة طاقة سلبية و تحطيم على الأصول و المشكلة أنهم يتعاملوا معاها على أنها وحي والمصيبة الأكبر أنّه سيعدّ رمزاً عاطفياً بينه وبين غزله وله معزّة دائمة في قلبه، بتخيل كرم يخلد ذكرى هاليوم و يحتفل به سنوياً مع الصرصور كأيقونة بس المهم ما يهديه سلسال بشكل صرصور ضحكت سراب بخفة وقالت: مبين يختي من وجهك اللي ورّد... وبعلمك هاي مو أيّ رسالة... رسالة قليلة الأدب كمان! فرق في مستويات قلة الأدب و غزل عندها مشوار طويل الله يصبر كرم شكله بقضيها النهار صيام و الليل دوش بارد هل حقا قد وصل الى حالة من الرضا لم يصلها يوما ولا حتّى بعد اعتى جولات من المتعة الجسدية الخالصة دايم الحلال لما يكون معاه حب له طعم مختلف شو ما كان سواء عاطفة أو مادة لأن الله مبارك له و يوفق صاحبه حتى فهمت... ذلك اليوم حين رأت أنامل تلك الماريا تداعبه كلّ غصّة وأخرى... فهمت ما معنى أن يستباح الحبيب فيطأه العوام كأرض مشاع... فهمت ذلك القهر وقد أحست بنيران الغبن تلك! لا نستطيع أن نفهم و نعذر حتى نكون في ذات الموقف الذي كان به الطرف الآخر القفلة من جد بتخوف و أحمد مو من النوع الي يسامح الله يعينك يا سراب | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
عيون، النوم، bambolina، روايتي، |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|