17-02-14, 01:52 AM
| #61 | |||||||||||
| كاتبة بقلوب أحلام  
|  _لا يمكن ذلك ... قال جملته بحدة .. جعلت من حوله ينظرون له بقلق .. سمع الشخص الذي يجلس علي يمينه يقول بهدوء محاولا عدم إثارة غضبه _لقد شعرنا بتواجدهم و لكن ..فشلنا .. أطلق نفسا عميقا بحدة وهو يقول _ علينا تكثيف جهودنا .. فلا أريد تكرار هذا الخطأ مرة أخري .. نظر الرجال الأربعة لبعضهم بترقب ثم هزوا رؤوسهم بالإيجاب ..نهض عن المقعد و خرج من الغرفة المظلمة التي تختص بالاجتماعات السرية .. تنهد بهم و هو يشعر برأسه يكاد ينفجر .. مرر أصابعه في شعره من شدة الألم .. يعلم دوائه بعد كل اجتماع كهذا .. إنه يحتاج إلي النوم العميق بعد أن يستحم بماء بارد .. و لكن لماذا لا يسمع صوتها الهامس و الخجول.. لا يعلم سبب الارتباك الخفي الذي يصيبه عندما يسمع صوتها ..ابتسم للتفكير بها .. خرج من الباب الخلفي للمبني الذي كان متواجدا فيه .. بعد أن سار بطريق ملتوٍ ليخرج إلي الشارع العام حيث تتواجد سيارته السوداء .. صعد خلف المقود .. و تناول هاتفه ليتصل بها .. بعد أن سيطرت عليه رغبة سماع صوتها .. سمع رنين الهاتف و بعد مدة سمع صوتها الخجول _ألو .. قال بصوت رخيم _مرحبا .. لما تأخرت بالرد ؟؟ قالت بارتباك شعر به في صوتها _لقد كنت في غرفة الصالون و تركت هاتفي في غرفتنا .. سأل _الصالون .. هل لديكم أحد ؟؟ أجابته بهمس و كأنها تقول له سر _ أجل لدينا خالتي سميرة .. &&&&&&&&&&&&&&&&&&& | |||||||||||
|  |
|
17-02-14, 01:52 AM
| #62 | |||||||||||
| كاتبة بقلوب أحلام
| لا تعلم سبب سعادتها عندما وجدت اسمه يضئ في شاشة هاتفها .. تناولته قبل أن يقطع الاتصال .. و لا تدري لما عليها أن تخبره لسبب زيارة خالتها .. سمعته بنادي عليها عندما صمتت .. _سيدرا .. هل ما زلتي معي ؟؟ همست مخافة أن يسمع صوت دقات قلبها _أجل .. هل تريد معرفة سبب وجود خالتي عندنا أدهم .. سمعته يقول بهدوء و صوته الخشن يهز كيانها _أليست زيارة عادية ؟؟ فقالت بفرح دون محاولة كبحها _لقد أتت لطلب يد ميس لابنها سامر .. _هذا خبر مفرح .. صوته الصادق أشعرها بأنها تريد إخباره الكثير .. فقالت بحماس _أجل خبر جميل جدا ..فأنت لا تعلم انها المرة الثانية يطلب بها يدها .. لكن في المرة الأولي رفضت والدتي ذلك .. سمعته يسأل _حقا ..و لماذا ؟؟إنه ابن أختها .. _أجل الجميع تساؤل ..و لكن .. قطع حديثها صوت والدتها تنادي عليها ..فقالت بسرعة _أدهم أمي تنادي علي ..سأخبرك القصة فيما بعد ..هل تريد شئ الآن ؟؟ _لا فقط انتبهي علي نفسك .. قالت بهدوء _حسنا .. مع السلامة .. أغلقت الهاتف و هي تنظر له متسائلة سبب تجاوبها معه في الحديث ..و حديثها السلس معه ..دون ان تعطي لنفسها التفكير اكثر نبهت عقلها إن من كانت تكلمه هو الآن تقريبا زوجها ..و إن كانت تريد تنفيذ قرارها في جعله يقع في حبها ..إذا عليها أن تتجاوب معه و تتناسى كيف تم الزواج .زو كأنه زواج تقليدي عادي .. فعدم رؤيتها له قبل عقد القران لن يكون السبب في بغضها له ..و قد أخبرها إنه لن يتساهل معها ..إذا عليها هي أن تقوم بتسيير المركب حتي لا يغرقا .. ستتعامل معه بكيد النساء.. فوجئت بذلك ..لم تكن تعلم إنها تستطيع استخدام هذه الكلمة ..و لكن يبدو إن الكيد التي تقوم به المرأة هو شئ فطري فيها .. تنبهت لصوت والدتها تنادي بتكرار .. خرجت من غرفتها مسرعة تري والدتها .. وجدت والدتها تتكلم مع ميس التي أحمرت خجلا .. سألت والدتها بسعادة _هل اتفقتم ؟؟ _أجل ..مهرها كمهرك تماما .. ونفس الشروط لك .. سألت مستغربة _و هل أخبرتم أدهم بشروط .؟؟؟ تنهدت والدتها _اجل يا ابنتي .. لقد أتي اتفق والدتك معه علي شروط ..و قرؤوا الفاتحة قبل يومين من عقد القران .. _و لكن .. قاطعتها والدتها _هل تريدين فتح الموضوع ؟؟ نظرت لها سيدرا و غرقت في أفكارها ..إن ما حدث قد انتهي ..لن يصلح الأمر شيئا إن علمت بالتفاصيل و لكن لديها سؤال واحد تسأله لأدهم .. نظرت لوالدتها التي وضعت يدها علي كتفها تسألها .. _أين كنت ؟؟ تضرجت وجنتيها و هي تقول _كنت أتحدث مع ادهم علي الهاتف.. هزت رأسها و هي تنظر لميس _سيتم عقد قرانك بعد غدا ..و عليك الاتفاق مع سامر علي يوم الإشهار .. هزت ميس رأسها بهدوء و هي تشعر بالاستغراب من خجلها الكبير.. خرجت سيدرا من الغرفة..و هي غارقة في أفكارها .. تتأمل في خطوات القدر .. لقد قررت أن تستسلم للأمر و تصبح طبيعية .. و تنظر لزواجها من أدهم علي أنه زواج طبيعي و كأنها كانت تعلم بزواجها ..و لم تأتي خطبتها مفاجئة لها .. ليأتي سامر و يخطب ميس و ها هي والدتها تخبرها إن علي ميس و سامر الاتفاق علي يوم الإشهار .. فيما كان يوم الإشهار شئ مقرر مسبقا .. ماذا يريد منها القدر ؟؟ هل يريد منها الاعتراض علي حقها ؟؟ام يريدها إثبات قرارها الذي اتخذته ؟؟ تنهدت و هي تشعر بالدوامة .. لابد ان يأتيها الحل .. ستترك ذلك للقدر .. &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& | |||||||||||
|
| |
|
17-02-14, 01:53 AM
| #63 | |||||||||||
| كاتبة بقلوب أحلام
| نظرت لميس التي تجلس صامتة تنتظر منها الجواب عندما سألت ما هو شعور الحب الذي تشعر به اتجاه سامر ..نظرت لها ميس و هي تقول بحب _إنه شعور رائع .. تشعرين إنك تريدين سماع صوته دائما ..و عندما يحادثك تشعرين بتوتر شديد .. ثم تريدين منه أن يحضنك ..و كأنك تبحثين عن الأمان .. هل ستشعر بكل هذا اتجاه ادهم ..تنهدت بصمت مخافة أن تسمعها ميس و هي تقول بمرح _إنك لم تصبحي زوجته بعد .. يا لك من فاسدة .. دفعتها ميس عن السرير و هي تقول بغيظ _اذهبي إلي جامعتك هيا .. أتي دور سيدرا لتشعر بالغيظ و هي تقول _لماذا لم تدرسي هذا الفصل ؟؟ ردت ميس بدلال و هي تشد غطاءها عليها _لقد أخبرت أبي إنني سأجلس في البيت بعد أن أدرس سنتين من الجامعة كفترة نقاهة لمدة فصل ..و كما تعلمين إن جامعتي لديها نظام فصول و ليس سنوات ..و بعدها أكمل السنتين الباقيتين .. نهضت سيدرا عن فراشها و هي تقول بقهر _كل الناس تأخذ فترة النقاهة من الدراسة بعد مرحلة الثانوية و إلا أنت بعد سنتين من دراسة الجامعة .. قالت ميس بثقة _يا إلهي لقد أخبرتك من قبل إنني مختلفة .. هيا قبل أن تتأخري علي جامعتك و دعيني أنام مازال الوقت مبكرا .. نظرت سيدرا للساعة وقالت بغضب ممازح _إنها الآن العاشرة يكفي نوم .. لم تعرها ميس بال فمنذ رن منبه سيدرا معلنه الساعة التاسعة و استيقظت سيدرا و ميس يتحدثن عما حدث في خطبة ميس .. ارتدت سيدرا بلوفر زيتي من الصوف الطبيعي و تنوره باللون الأسود ..ارتد حجاب بألوان متماوجة باللونين الأخضر و الأسود ..أمسكت هاتفها تتصل بأدهم .. سمعت صوت الجرس علي الطرف الآخر و بعد رنتين سمعت صوته الخشن .. _مرحبا .. همست بهدوء _مرحبا أدهم .. اتصلت لأسألك إن كنت تريد إيصالي إلي الجامعة .. سمعت السخرية الموجودة في صوته أثناء قوله _أنا بخير إن كنت ستسألين عن أحوالي .. لو انشقت الأرض الآن لما ترددت لحظة واحدة في رمي نفسها فيها من الإحراج .. قالت بهمس و هي خجلة من نفسها _آسفة .. كيف حلك ؟؟ تجزم إنه الآن يضحك بشدة عليها ..و صدمت عندما سمعته يقول بهدوء دون تواجد السخرية في صوته _الحمد لله علي كل شئ .. كيف حالك أنت ؟ همست بارتباك _بخير.. صمتا معا يسمع أنفاسها المضطربة ..ثم قال بصوت قاطع _نصف ساعة و اكون عندك ..هل أنت متأخرة ؟؟ قالت بارتباك _لا ..محاضرتي بعد ساعة و نصف.. _حسنا .. لن أطول المكالمة ..و أرتدي ثياب كثيرة و دافئة .. فالجو بارد جدا.. همست تنهي المكالمة _حسنا.. مع السلامة .. لا تسرع كثيرا .. | |||||||||||
|
| |
|
17-02-14, 01:54 AM
| #64 | |||||||||||
| كاتبة بقلوب أحلام
| أقفلت و هي خجلة .. أقنعت نفسها إنها لم تتسرع أو تخطأ .. و بعد نصف ساعة كما وعدها ..أتاها أخاها علي يخبرها إن أدهم ينتظرها بالخارج .. حملت حقيبتها و كتبها علي ذراعها و أخذت معها شالا من الصوف باللون الأسود لتضعه علي أكتافها ..و بحركة مشاكسة أمسكت غطاء ميس التي تضعه علي وجهها و سحبته بعيدا عنها .. و خرجت تضحك علي صوت ميس الحانق عليها .. خرجت من بيتها لتراه يتحدث مع أخاها عادل الذي لم يذهب إلي مدرسته بسبب تكاسله .. نظر لها أدهم و شعرت بقلبها يرتجف .. ابتعد عادل عندما رأي أخته تتقدم .. ثم أشار لأدهم بالسلام ثم ذهب .. صعدت سيدرا السيارة بعد أن تمتمت السلام بهمس.. ستار من الصمت أحاط بالسيارة .. نظرت له ليجده يبتسم .. لا تنكر وسامته ابدا و فكرت بحنق لما عليه ان يكون بكل هذه الوسامة .. هل عليها ان تتعذب بوسامته .. كان يرتدي سترة بيضاء و تظهر ياقة قميص باللون الأزرق القاتم و بنطال أسود .. عندما نظر لها رأت عينيه باللون الأزرق .. لا يعقل أن تكون عمياء أو أنها أصابت بعمي الألوان .. لابد و انه يرتدي عدسات لاصقة .. لا يعقل ذلك فقد رات عينيه باللون الأخضر وبالأمس كان رمادي .. و اليوم زرقاء .. ما هو لون عينيه الطبيعي ؟؟ أنتشلها صوته يقول بعمق _لا لون لها ... صعقت .. هل كان سؤالها مسموع ؟؟ نظرت له بارتباك _ماذا ؟ _سألت عن لون عيني .. و أنا أخبرك إن لا لون لها .. عقدت حاجباها باستغراب _كيف ذلك ؟؟ نظر لها و أعطاها ابتسامة هادئة بعثت بالكهرباء في عمودها الفقري .. سمعته يقول بعد أن اعاد نظره إلي الطريق .. _لا أعلم إن سمعت بذلك من قبل .. إن لون عيناي يتغير بتغير ما ارتديه من ثياب ..فإن ارتديت بني يصبح لونها بني و ان ارتديت اسود يصبح لونها اسود .. و أنا اليوم ارتدي ازرق قاتم فعكس علي لون عيناي .. و ان ارتديت ثياب كاملة باللون الابيض .. فيصبح لونهما شفاف .. نظر لها ثم أطلق ضحكة مجلجلة علي ملامحها المصعوقة .. ثم قال بعد ان هدا _هل تصدقين ذلك ؟؟ نظرت له و هي مصعوقة بضحكته لا بكلامه .. ثم قالت بهمس _و هل كلامك كاذب.. ؟ نظر لها و هو يقول بصدق _ لا.. عن كنت تشكين إنني أرتدي عدسات لاصقة فلك إن تتاكدي .. _و كيف سأتأكد ؟؟ نظر لها مطولا ثم أعاد نظره للطريق و صدمت عندما وجدته يوقف السيارة علي جانب الطريق .. ثم حرك جسده ليصبح مقابل لها .. فشعرت بالارتباك و هي تشعر بقربه .. _ضعي أصبعك علي عدسة عيني ..إن كنت لا تصدقين .. نظرت له ثم قالت بهمس و خجل من قربه _لا .. أنا أصدقك لا داعي لذلك .. نظر لها مطولا ثم اعاد تشغيل السيارة .. بلعت ريقها و هي تشعر بالجفاف من وجوده .. نظرت له و هي تقول بخجل _ألم تغضب لأني شككت بصدقك .. منحها ابتسامة _ لا ..لا تقلقي لم تعتادي علي بعد ..ثم إن الكثير ممن أروي لهم قصة عيني لا يصدقوني .. _هل ستصدقني إن قلت إنني صدقت منذ أخبرني و لم أحتاج لتأكيد .. _أجل ..أصدقك ..ها قد وصلنا .. نظرت حولها لتجد نفسها في الجامعة .. سمعته _عندما تنتهين تعالي لمكتبي و لا تترددي في ذلك .. هزت رأسها بالموافقة و هي لا تزال مأخوذة من حديثهم و حكاية عينيه التي أخبرها بها قبل قليل .. خرجت من السيارة بعد عن ودعته .. فيما خرج هو و نظر لها إلي أن توارت عن أنظاره ثم ذهب إلي مكان عمله .. و هو يفكر في براءتها و تصديقها للناس و هذا احد الأسباب التي جعلته يسرع في الزواج منها .. انتهي الفصل الرابع .. | |||||||||||
|
| |
|
17-02-14, 04:06 AM
| #67 | ||||
| نجم روايتي 
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيفك مها فصل راااااااااائع وفصل اليوم اسم على مسمى المستبد بس مستبد حباب رغم هيك عمل عمل رائع انه رجع العامل لعمله وهاد الشي فرح سيدرا وخلاها تروح لمكتبه لتشكره بس يا فرحه ما تمت لما شكرته على ارجاع العامل مباشره سألها ليش رحتي للمطعم ؟؟ وبعدين بيقول لا تاخديها عادة ؟؟ وقلها انه بيحب يساوي كل شي من عقله ما حدا يقله عليه وخبرها انه لما بيؤمر بشي لازم ينفذ وإلا العواقب وخيمة كيف وخيمة ما بعرف يعني شو رح يساوي صدمها للمخلوقة هي مدللة وما متعودة على القسوة زعلت عليها هل الأدهم عم يربيها يعني عم يعودها على طريقته بالمعاملة وهي بقى صارت محتارة شو تعمل تفسخ الخطبة أو تكمل معه وتحلل مساوىء وحسنات كل خيار بس هي بالنهاية قررت تكمل معه وتخليه يحبها أما قصة لون عيونه حلوه نجي لقصة ميس وسامر الي بيحبو بعض بس عائلتها رفضت سامر أول مرة طلبها لأنهم ما بيزوجوا الصغيرة قبل الكبيرة ولما انخطبت سيدرا رجع عاد طلب الزواج منها ووافق الاهل وهاد شي منيح بشوق للفصل القادم لأعرف شو رح يصير تسلم ايديك يا رب | ||||
|
| |
|
17-02-14, 05:31 AM
| #68 | |||||||||
| مشرفة منتدى عبير وأحلام وعضو فريق الكتابة للروايات الرومانسية وماسة الرومانسية  
| ازيك مها الفصل روعة بجد رغم ان ادهم مستبد وغامض جدا بس ان بحبه بيعجبنى مع سيدار كانها طفلها هو الوحيد الذى يعرف يتعمل معها هو متاكد من تاثير سيدار عليه وان لها سلطة على قلبه بس هى مش عارفة مبروك ميس الخطوبه سامر انتظارك كتير اوى وهو بيحبك اوى تسلم الايادى مها فى انتظارك على نار لنكشف غموض ادهم حبيبى | |||||||||
|
| |
|
17-02-14, 06:26 PM
| #69 | ||||||||||||
| نجم روايتي ومصممة في منتدى قصص من وحي الاعضاءوفراشة متالقة بعالم الازياء والاناقة ومركز اول بمسابقة ملخصات  
| الفصل كان ممتع وراائع بنفس الوقت فعلا هو مستبد لكنة انسان جذاب ومحبوب بصراحة صحيح تصرفاتة اي فتاة غير سيدرا ممكن ان تمل بصراحة وتحس بخطأ موجود فيها هي لكنها ذكية وفكرت بأهلها والناس وعليها ان تفكر بنفسها هو فعلا يحبها ودليل هذا هو تأنيب ضميرة اذا كان المها بكلماتة وواضح من خلال القبلة الي اعطاها الها ومن خلال حرصة ع توصيلها للجامعه لكنه غامض هل له تنظيم سري او شي يخص عمله؟؟هل يخاف عليها اذا يتعرض عليها شخص لانها تهمه؟؟ طيب ما سر عدم اطلاع اهلها ع الشروط ولاحتى الاشهار بينما ميس ع العكس من ذللك تماما ..لابد ان يوجد شي لا نعلم به يخص ادهم واخيرا ميس وسامر انجمعو مع بعض الصراحة الفصل كان ممتع وشيق بأنتظارك عزيزتي | ||||||||||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| بقلم, خداعا, رواية, هزال |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
107Likes
.png)
.png)
.png)
.png)
العرض العادي
