|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: روايتي الجديدة بعد انتهاء بريّة انتِ | |||
تفضلون المقدمة قبل رمضان واستئناف الفصول بعد العيد | 262 | 35.94% | |
تفضلون الانتظار تماما لما بعد العيد | 467 | 64.06% | |
المصوتون: 729. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-03-14, 12:38 AM | #1372 | ||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| حذيفة | ||||||||||
01-03-14, 12:45 AM | #1373 | |||||||||||||
نجم روايتي
| اقتباس:
اولا مساء الأنوار ثانيا والله وشى فى الأرض منك يا كارى فورجيف مى بليز والله غصب عن ظروف قهريه تأخرت فى التعليق وان شاء الله ما أتأخر تانى اسيا ورضا القلب ....تعرفى يا كارى انتى كل شئ بتكتبيه بيعجبنى جداااااا لكن اكثر ما يبهرنى هو رسم ملامح كل شخصيه بحيث لا يوجد تشابه بينها وبين اى شخصيه اخرى ولا فى اى روايه من رواياتك حتى لو كانوا اخوه يعجبنى التميز والتنوع ما بين رضا الحنون الرقيق ومحسن المعتد بنفسه الغامض وحذيفه الشقى المتهور وحتى مهند ويحيى لا يوجد شبه بينهم كما لو انك طبيبه نفسيه تقومى بتحليل تصرفاتهم واقوالهم موقف رضا واصراره على تخصيص جزء لها من المنزل تصرف رائع ومراعى جدااااااا قدر يرى البعض انه تصرف عادى من رجل يغار على زوجته لكن لا والله انا رأيت رجال مع زوجاتهم ولا فى بالهم شئ لو الدنيا اتهدت من حولهم ولا يتحركوا ولا يحاولوا تغيير اى شئ لأجلها ولو كان حتى شئ بسيط هو ما قد يشعرها بالراحه المحادثه بين الحاجه سعاد وبدريه هههههههههه كتير ضحكت عليها هكذا هن الحموات فاتنات باستمرار :7R_001: يبدوا ان رفيده اخيرا تشعر بالسعاده وراحة البال مهند عصبنى ونرفزنى بذمتك فى حد يسأل هالسؤال البايخ الأحتشام فى لبسها والله انت ما عندك نقطة دم واحده اللى اختشوا ماتوا وبجد يحى على النقيض شوفوا كيف تعامل مع الراجل السمج صاحب الأعلان هى دي الرجاله عنجد حذيفه يا ترى ايه حكايته مع اشجان وهل ممكن تكون هى خلود؟ فصل مبهر يا كارى يخطف الأنفاس الله يسعدك وييسر امورك دمتى مبدعه وراقيه | |||||||||||||
01-03-14, 01:02 AM | #1374 | ||||||||||||
نجم روايتي
| من مهند إلى حبيبه المشتعله اخترت هذه الكلمات لها أفْتَقِدُكَ وأشعرُ أنّي بدأتُ أفقِدُ بَعْضَ نَبْضَ إحساسي بكَ وأنَّكَ تتسربُ منَ الذ ّاكرة كما الرّمل فأتورط بالتفكير بكَ للتكفير عن غيابِ وشم ِ ملامِحِكَ عن جسدِ الحُلم -2 أفْتَقِدُكَ وأكبِتُ وَخْزَ حنينِي وأكتبُ جنونَ اللحظة رموزا هيلوغرافيّة على جناحيّ سنونوة ٍعاشقة تحملها إليكَ وترحل تبحثُ لكَ عن عُنوان خلفَ الطرقات ِ المستحيلة والنوافذ المُوْصَدة وأنتظرْ .. أخشى أنْ .. تكونَ قَدْ .. أسقَطْتَ جنينَ حُبّي من رَحِم ِ العاطفة -3 أفْتَقِدُكَ ويهزمُنِي ضعفي وحاجتي إليكَ لتكونَ لي وطنًا يُهديني مساحاتِهِ من جنوبِها لشمالِها ويدًا تأتيني كلَّ غروب ٍ بعِقْدِ فُلّ -4 أفْتَقِدُكَ وأجتهدُ أنْ أمحو بصماتِكَ عن خلايا شغفي بِكَ فتنبعثُ ذبذباتُ صوتِكَ من حضن ِ الماضي : " أ ح ِ بُّ كِ " لِتُبَعْثِرَنِي " أحِبُّكِ " وتُلَمْلِمَنِي ! -5 أفْتَقِدُكَ وأتأرجحُ هذي اللحظة ما بينَ لونَيّ الفرح ِ والحُزن أستجديكَ وأدْعُوكَ : تعالَ لتأتي معكَ ألوانُ الطّيف ِ تعالَ لم نَعُدْ أنا وأنتَ خطَّين ِ متوازيين نحنُ قلبان تائهان حولَ محور دائرة تعالَ لستَ حُلمًا أنتَ أكبرُ من كُلّ أحلامي لستَ لُغتي أنتَ أكبرُ من كلِّ اللغاتِ تعالَ قد تكونُ المسافة ُ شاسعة ما بينَ حلمنا والواقع مع ذلك ها أنا أمارسُ أولى الخطواتِ فتعالَ .. تعالَ .. تعالْ التعديل الأخير تم بواسطة نسمة صيف 1 ; 01-03-14 الساعة 01:23 AM | ||||||||||||
01-03-14, 01:51 AM | #1379 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 38 ( الأعضاء 30 والزوار 8) قمر الليالى44, engsemsema, القلب النابض, khaoula Ci, rafalo, *سمر*, خـ ج ـل, عبث الحروف, KHALLOUDA, mango20103, ( miss me ), cmoi123, لحن السكون, أم أسماء, hollydeath, عطر الاحساس, ALGARDENIA, kokisemsem, ملآك روحي, Um.mnar2001, celine92, إقبال, beau, ليال الود, HAFFA | |||||||||||
01-03-14, 01:51 AM | #1380 | ||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاء وفراشة متالقة بعالم الازياء
| كاردي صباحك محبة قلوب نقيه ، وابتسامة صادقه تأخرت في كتابة التعليق بسبب انشغالي طوال اليوم مع اني قرأت الفصل في الصباح قبل ما يصحى اي احد لذلك ،، عذراً البداية مع حبيبه ويحيى ،،، امتعتني حقاً بالطريقه التي يقرأ فيها يحيى حبيبه ،، يفهمها يستوعب كل حركاتها ،، سكونها وانفعالاتها ، حتى تسربت افكاره الى ما ابعد من ذلك ،، انه الشعور المطلق بالانجذاب ،،يسيطر عليه يحيى بأمتياز لاكن حين ياتي للمشاكسه فهو لا يستطيع ان يمنع نفسه من مشاكستها او استفزازها لان الاخير يستمتع بردود فعلها ،،، مع ذلك يضع لنفسه حدود تحت اسم الخط الاحمر الذي أتامل انه سيتناسى وجوده يوماً ،، فحبيبه ،، ستجعله يكسر الحدود والعقبات التي يمكن ان تضعها طبيعة حبيبه ،، بعد استفساره عن سبب رفضها للأعلان ، راودني احساس انه لن يترك الأمر دون ان يجعل ذلك الذي تقدم بظلب الأعلان حدوده ،، ويعرفه قيمته ،،،،،،،،،،،،،، قمه قمه في الرومانسيه رضا وأسيا لا زالو يسيطرو على احاسيسنا الأجمل ان اسيا دائماً تكلم رضا وتبوح له بكل ما يدور في صدرها تخبره بما تشعر به ،، وكأنهما شخص واحد يشعران معاً بكل ما يمر بحياتهما بنفس ورضا الذي يوسد صدره لكل كلماتها وبوحها في روح معطاء حساسه ،، الامر الذي يعكس على علاقتهما ،، بكم من المشاعر المتدفقه من صدق يتبادلانه ومصارحات ملأها العشق الحقيقي والهمسات الهائمه ،، للوهله الاولى اعتقد ان اسيا لم تحمل ،، وهذا يزعجها ،، لاكن الخبر كان احلى ،وهي تقبلت ايضاً حله لوضعهما بترقب اعتقد ذلك ،،، لانها حين اخبرها ان حذيفه تغير ،، استمعت لكلامه بحذر وتأرجح بين القبول والرفض،،لعميق ما سببه حذيفه لها،، اذاها في مشاعر مؤلمه مبهمه في ما مضى من سنوات ،، جاء رضا ليجعلها تستريح من ذاك الآلم وهو يبصها كل الطمأنينه ،، والحمايه ،،،،،،،،،،، هل حذيفه تغير على قدر ما مر به واذاه القدر ،،هو تغير والآن يتعلق بطفلته كم يتعلق بالحياة ،، خوفه الشديد مبرر جداً بعد كل الذي تعرضا له كلاهما ،، يحيط نفسه بذكريات ماضيه مؤلمه قضاها في السويد ،، لذا يحاول جهده ان يؤمن حياة مستقره وأمنه لأبنتها ،، ليختار رضا ،، لماذا ؟؟ يا ترى يراوده الاحساس بالحاجه ليؤمن الأمان لآبنته ؟؟ هل هناك شيء من ماضي تلك الايام لا يزال عالقاً ؟؟؟ ورضا بكل احساسه المسوؤل تقبل اقتراح اخيه ،،، مع ملاحظة رضا الاخيرة حول عودة اسيا ،،، صمت حذيفه بعد طلب رضا عدم محادثتها ابداًً ،،أثار في نفسي تساؤل ،، هل سيحاول حذيفه محادثتها ،، وان فعل ،، هل يطلب المغفره ! يوضح موقف ! ام ماذا يا خوفي يكون كان بيحب اسيا ؟؟ لماذا رفض فكرة الزواج حين اخبره رضا انه لربمأ يتزوج ،، اعتقد ان حذيفه مازال يخبئ الكثير . ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، رحاب ووالدتها التي تفكر بعاطفه كبيره وحس منطقي قليل ،، لربما من جانب حبها لأبنتها لاكن ،، اسمترارها بترديد هذا الكلام عن الاحقيه في انها هي من يجب ان تستقل ،، قد تكون نهايته سيئه ،، الانسان يمر بلحظات ضعف في حياته ،، واتمنى ان لا تنساق رحاب خلف امها في لحظة ضعف مع انه في الواقع انا اجد شخصية رحاب عاقلة جداً ومتزنة ،، دعمها لزوجها وكلمتها له كانت افضل رساله وأثبات عن مدى اخلاصها وحبها لزوجها ،، حتى انها لم تطالبه بتفسير فقط لانه قال ان لا تطلب ،، هي تعطي بسخاء لانها تعتبر حياتهما المشاركه الحقيقيه ،، هذا هو الأتزان وارجو ان لا يمر ذلك بمنحرف ما !!! لا ادري لماذا نفورها من زوجها محسن بهذه الطريقه اعني تبدو كانها ،، تتباعد لوهلة ،، وتكون معه قربه وله في وهله اخرى ،،، هل هذا بسبب الحمل ،، يقال ان بعض النساء تمر بهذه الحاله ،،من النفور ،ومن تغير المزاج بشكل غريب ؟؟ امممم مازلت اترقب ،، حال محسن ورحاب متارجحه . ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، سعاد ،، تمر بتلك الحاله المعروفه جداً في الشرق الأوسط ،، كره الحموات،، ام الزوج ،، قد تجد سعاد ان كرهها مبرر لاكن اعتقد لو ان رضا علم بكره امه لأسيا سينعكس عليه سلباً فهو لايريد ان يساء فهم المواقف ،، وينتهي الامر بمشاعر الكره لزوجته ،، التي لت ذنب لها سوى انه ضحيه لماضي ،، تحاول التأقلم معه ،تناسيه او محوه ان أمكن ،، بكل الاحوال الحال تمضي ،، وبدريه المحبوبه ،، تتصرف بنباهه شديده ،، اعتقد ان كل عائلة الصائغ يجب ان تحمد الله على هبته في الأم بدريه ،،،،،،،،،،،،،،،،، وأخيراً وليس اخراً مهند ،، يثقل عليه ميوله وانجذابه ل حبيبه ،، عذراً لا استطيع ان اقول حبه لها لانه لم يحبها بعد تصرفه الحيواني ،، لا اجد ذره للحب فيه او بعده وإن ندم ،، لا استسيغ انه يفكر حقاً ان يكون قربها او ان تصبح حبيبه له ،، مع ذلك اجد نفسي احيانا انعاطف مع تشتت افكاره بين الندم وطلب الغفران وشعور الخساره ،، ضغطه المستمر على حبيبه اعطاه الفرصه التي ينشدها ،، لاكن اعتقد ان حبيبه ستصرفه مع كل كلمه مؤلمه تفيه حقه ،،، ولا ادري لربما لكي تتخلص من انفعالتها التي تشعر بها كلما ظهر امامها ،،، هل هو الكره ام ماذا ؟؟؟ اترقب للقادم ،،،،،،،،،،،،،، كاردينا غاليتنا شكراً جداً للفصل الطوووووووووويل الممتع بكل تفاصيله اطل على كل الشخصيات ،، بأسلوبك الممتع ،، كل التوفيق اترقب القادم مع دعواتي لكِ بالتيسير دائمأً | ||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أنتِ, العطّار, بريّة, سلسلة, قوارير |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|