24-06-14, 11:36 PM | #32 | ||||||||||
مشرفة منتدى الأفلام وعالم السينما وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||||
25-06-14, 12:03 AM | #33 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| مساء الورد قفلة شريرة جدا اذن اليزا فيتا وجدت شريط الزينة بتاع الفتاة المخطوفة يا ترى ما سر السيارة التى راتها اليزا فيتا فى المدرسة وهى نفسها كانت الفتاة المخطوفة فيها هل ستستلم اليزا فيتا ام ما زالت تصر على رؤيتها السيارة ؟؟ يعطيكى العافية سوزان وبانتظار الفصل الجاى وتقبلى مرورى | |||||||||||
25-06-14, 05:52 PM | #35 | ||||||||||
مشرفة منتدى الأفلام وعالم السينما وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| ||||||||||
25-06-14, 05:54 PM | #36 | ||||||||||
مشرفة منتدى الأفلام وعالم السينما وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس: | ||||||||||
26-06-14, 01:35 PM | #37 | |||||||||
مشرفة منتدى الأفلام وعالم السينما وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الفصل الرابع:ليزي تحقق توالت الافكار على راس ليزي,ماذا ستفعل,تخبر المديرة؟بالتاكيد انها لن تصدقها,ستقول انها اختلقت الامر او ان تلك الربطة تعود اليها وقامت بوضعها هناك لاثبات قصتها,ستبدو مثل الغبية,لكنها وان لم تكن متاكدة مما ستفعله بخصوص الربطة,لكنها تاكدت يقينا ان السيارة التي راتها في محطة القطار كانت هنا البارحة,وان تلك الفتاة كانت على متنها,ثم نظرت الى الغابة وتمتمت قائلة:"اه ماذا تخفي هذه الغابة يا ترى؟" سمعت ليزي في ذلك الوقت حوزي تناديها من بعيد فاسرعت اليها قائلة,وسردت عليها كل ما قص عليها قالت جوزي بعد ان اصغت بانتباه:"اسمي ليزي...انا متضامنة تماما معك...ولا اقصد ان اتخذ نفس موقف المديرة...لكن ربما العملية لم تكن عملية خطف...وليست بتلك الخطورة التي تتصورينها...ثم لماذا يجب ان يكون العديد ممن هم في هذه المدرسة على علاقة بهذه القضية؟" ردت ليزي:"لان السيدة فيير كانت..." لكن السيدة فيير ظهرت مرة ثانية قائلة بوجهها المهكم كالعادة:"انسة جوزيفين,ارجو منك ان ترافقيني لغرفتك,قلت انك تريدين تغيير موضع السرير بسبب النافذة" نظرت جوزي الى ليزي لكن الاخرى كانت مستغرقة برمق فيير بنظرات غريبة,ثم قالت:"ساذهب الان ليزي...حاولي النظر للامر باقل درامية" رددت ليزي تلك الكلمة:"باقل درامية؟...هل هي فهلا تضخم الامور وتجعلها درامية؟" مرت تلك الليلة بسلام-مع ان ليزي وقفت لساعات امام النافذة تنتظر ظهور السيارة مرة ثانية-,لكنها في الاخير استنتجت قائلة:"اكيد انها لن تظهر...بعد كل ما قلته واثرته...يجب ان اكون اكثر حذرا...لكن يجب ان تكتشف حقيقة الامر..." صباح اليوم الموالي بدت جد طبيعية,حتى انها انخرطت في احاديث مرة ثانية,وحاولت اثارة غيط الفتاة الانجليزية ماري,وشاركت بشكل طبيعي في حصص الدراسة,وابدت تفوقا واضحا في مادة الجغرافيا. جلست الفتيات حول طاولات العشاء كعادتهن,وقد تعودن اكثر فاكثر على نوعية الطعام,حتى تم السماح لثروة زاد بالحصول على وجبات خاصة لانها لم تكن تطيق الماكولات البحرية وفي الطاولة الاخرى,كانت جوزي تحكي خيبة املها:"تخيلت استاذ الرياضة وسيما-وابتسمت عند ذكرها لكلمة وسيم- ومفتول العضلات-وقام هي الاخرى بحركة على ذراعها- لكنها في النهاية...كانت مجرد امراة" قاطعتها هليغا قائلة:"لكنها تتقن العديد من الرياضات...السباحة والتنس وغيرها الكثير" ايدتها فوزية قائلة:"نعم انا اتفق معك...حتى انها كانت لطيفة جدا معي عندما اخبرتها انني لا استطيع السباحة" تعجبت الفتيات وقلن مرة واحدة:"لا تستطيعين السباحة؟" وواصلت جوزي:"الم تقولي انك تعيشين في قصر قرب النيل؟" ردت فوزية:"اعيش في قصر قرب النيل ولست سمكة تعيش في النيل..." ثم واصلت كلامها بعد ابتلاع طعامها:"لطالما شكل لي لماء رهبة كبيرة...كنت اخافه جدا عندما كنت صغيرة حتى انني لم اتخلص من تلك العقدة بعد" ارتدت ليزي ثيابها واتجهت نحو الحمام,فتحت الباب اذ لم يكن مغلقا,لكنها وجدت الانجليزية قرب حوض الاستحمام غارقة في دموعها,فلم تعرف ماذا تفعل:"اسفة لقد ظننت الحمام ليس مشغولا...-اشارت الى الباب بيدها- فالباب كان مفتوحا" ردت الانجليزية بصوت اصبح اجش من البكاء وهي تنشف دموعها وتهم بالخروج بسرعة:"اذا دخلت...هل من عادات الشيوعيين الجديدة عدم طرق الابواب" خرجت ماري بسرعة,وبقيت ليزي حائرة,ترى ما الذي سبب كل هذا القدر من الدموع لتلك الفتاة الباردة الجامدة؟ وصلت عطلة نهاية الاسبوع,التي تتكون من يومين السبت والاحد,ومواعيد وجبات الطعام هي الاخرى كانت تؤخر في ايام العطل وبينما كانت ليزي منهمكة في كتابة رسالتها اكتشفت انها لم تحظر اوراقا من الحجم الكبيرة,فتوجهت نحو غرفة جوزي لاحضار ورقة كبيرة كان باب الغرفة مفتوحا,وكان المهجع كله عموما جد ساكن في ذلك الصباح,كانت النافذة مفتوحة,ضربت ريح خفيفة فتسببت في تناثر الاوراق على الارض,اسرعت ليزي لحملها,وقد لفت انتباهها ما قراته في احد الاوراق باللغة الفرنسية:"لقد شرعت في تنفيذ المهمة...انا اقيم علاقة طيبة معها ولن يسهل علي خداعها...." تعجبت ليزي لما قراته وقطبت حاجبيها,ثم سمعت صوت جوزي من بعيد فاسرعت لاعادة الاوراق الى محلها دخلت جوزي قائلة:"ليزي...ماذا تفعلين هنا؟" ردت ليزي ولا زالت ملامح وجهها تدل على الاستغراب:"جئت لاستعارة ورقة من الحجم الكبير...هبت ريح واسقطت اوراقك فرفعتها" قالت جوزي وهي تبتستم لكن بلؤم:"شكرا جزيلا لك...اه سابحث لك عن روقة من الحجم الكبير فورا" وبينما كانت جوزي تبحث بين الاوراق تساءلت ليزي:"ترى ماذا كانت تعني العبارات التي كتبتها في تلك الرسالة؟" اطلت ليزي من النافذة فرات هليغا رفقة غريتا تجلسان في المرج وتقومان بالرسم,فقررت الانضمام اليهما,وعندما اقتربت منهما-وكانتا توليان لها ظهريهما فلم تراياها وهي تقترب- سمعتهما يقولان بلغة فرنسية لا تشوبها اية لهجة اجنبية:"يجب ان يتم تنفيذ الخطة فورا...انا لست ابدا مع فكرة التاجيل..." وواصلتا التهامس بصوت لا يكاد يكون مسموعا,ثم سقطت فرشاة الرسم من غريتا وعندما استدرات وجدت ليزي وراءها فقالت:"ليزي...لقد ارعبتني..." ردت ليزي وحاولت ان تخفي علامات الاستغراب:"اسفة...رايت انكما في الحديقة وقررت الانضمام اليكما..." افسحت هليغا مجالا وقالت وقد عادت تتحدث بفرنسيتها ذات اللكنة الالمانية:"تفضلي...كنا نقوم برسم المهجع والحديقة...انها حديقة جميلة فعلا..." حاولت ليزي ان تبدو طبيعية وانخطرت في حديث مطول حول الحدائق ومدارس الرسم مع الفتاتين,لكنها احست انهما ترقبانها بعينيهما بطريقة غريبة. ظلت العديد من الافكار تجوب في راس ليزي تلك الليلة ما لم يسمح لها بالنوم جيدا,ترى ما بال كل شيء يبدو غريبا؟ما سر رسالة جوزي ومن قصدته بكلامها ذاك ولماذا كتبت رسالتها الى عائلتها بالفرنسية وليس بالايطالية؟لماذا بدت لهجة غريتا وهيلغا غريبة اليوم؟وعن ماذا كانتا تتهامسان؟وما هي الخطة التي يجب تنفيذها بسرعة؟اه لعلها تتخيل كل هذا...والفتاة المخطوفة,تظهر من جديد في عقلها...ماذا حل بها؟هل هي حية ام ميتة؟...كان يجب ان تواصل تحرياتها فورا...لقد تماطلت كثيرا...ويجب ان تبدا فورا.... كانت الفتيات تذهبن ايام الاحاد الى القداس وترافقهن كل من لابلاص ودوبوا والسيدة فيير,باستثناء الفتيات غير المسيحيات-كفوزية وثروة زاد- او اللواتي قدمن من عائلات غير متدينة-كليزي-,ويبقى في المدرسة احد العاملين في الادارة لمراقبة الاوضاع لم يبق في المدرسة سوى ليزي والفتاتان المشرقيتان,اقترحت ثروة زاد على فوزية ان تذهبا للسباحة حتى تتعلم فوزية بسرعة اكبر,واقترحتا على ليزي مرافقتهما,لكنها رفضت,وفقد قررت سابقا الشروع في تحقيقها,وذهبت للتحدث مع السكرتيرة التي كانت موجودة في الادارة ذلك اليوم لحظها رفعت السكرتيرة راسها عن كومة الاوراق التي امامها قائلة:"انسة اليزافيتا...كيف استطيع خدمتك؟" ردت ليزي:"هل انت مشغولة؟كنت اود ان اسئلك بضعة اسئلة..." نظرت السكرتيرة الى ساعتها ثم قالت:"ما زال لدي متسع من الوقت...تفضلي بالجلوس" -"كنت اود ام اسئلك...هل اكتمل عدد الفتيات بالمدرسة؟" ردت السكرتيرة باستغراب:"ماذا؟...ماذا تقصدين؟" كررت ليزي ببطئ:"اعني هل كان من المفروض ان تستقبل المدرسة فتيات غيرنا خلال هذا الموسم؟" قالت السكرتيرة وقد ذهبت علامات الاستغراب عن وجهها:"اه لعل العديد الضئيل للتلميذات فاجئك...لكن هذا عادي في الموسم الصيفي,لكنني اخشى انني لا استطيع الاجابة عن سؤالك...فانا فقط مسؤولة عن استقبال طلبات الاولياء التي تصلنا منها الكثير حتى خلال موسم الصيف,ثم المديرة ونائبتها هم من يدرسن الملفات ويعددن القائمة النهائية" -"وهل القائمة النهائية لهذا الفصل تضم 7 تلميذات فقط؟" -"اجل بالطبع...." قاطعتها ليزي بتهذيب:"لو سمحت هل استطيع رؤية هذه القائمة؟" ردت السكرتيرة بسرعة وفي صوتها شيء من المكر:"اخشى ان تلك القائمة تحتفظ بها المديرة ومكتبها كما تعلمين مغلق" ثم مالت بجسدها وواصلت قائلة:"لكن اخبريني لماذا انت مهتمة بهذا الامر؟" ابتسمت ليزي ابتسامة زائفة:"اه لا شيء...كنت فقط ارغب في معرفة اذا كنا سنستقبل مزيدا من الفتيات" ثم نهضت وغادرت المكتب بعد شكرها للسكرتيرة كانت ليزي تمشي والافكار تدور في راسها:"لماذا كذبت بخصوص القائمة؟ او لعلها لم تكذب...لعلها كانت صادقة...لكن شيء ما جعلها تشعر بانها كاذبة...ايعقل ان لا يتم الاحتفاظ بنسخة ثانية من القائمة النهائية؟" وقطع حبل افكارها عندما اصطدمت بشاب طويل يرتدي ملابس بستاني فاعتذرت قائلة:"اه اسفة سيدي" ردت وقد انحنى لالتقاط الكيس الذي اسقطه:"انا من يجب ن اعتذر لك انستي" كانت ليزي تنظر اليه كما ينظر حيوان مفترس لفريسته:"هل استطيع سؤاالك بضعة اسئلة يا سيد…؟" قال البستاني:"سيد دوفاس...طبعا تفضلي يا انسة..." -"هل الباب الخلفي...اقصد باب الغابة دوما مغلق؟" -"على ما اظن يا انستي...فهو يؤدي الى الغابة ولا فائدة من فتحه..." -"لكن تلك الغابة اليس بها طريق؟اعني ما دامت توجد بوابة فاكيد ان هناك سبب لاقامتها هنا.." -"حسب ما اخبرني جدي-الذي كان يعمل هنا قبل ان يتقاعد- فان الغابة كان بها ملجا يخبا فيه السلاح خلال الحرب العظمى...اي قبل ان يقام المهجع ويبنى...وبعد بناءه لم يتم تدمير البوابة" -"وذلك المخبا هل مازال موجودا؟" -"لم اره من قبل ابدا...على الارجح لا زال موجودا لكنه على الاغلب مهجور..." لم يخف البستاني تعجبه من اسئلة ليزي,لكنها تجاهلت ملامح وجهه وشكرته على وقته ثم اسرعت للانضمام الى ثروة زاد وفوزية وهي تتمتم:"يجب ان لا تلفتي الانتباه...حققت تقدما كبيرا اليوم لكن لا يجب ان تثيري الشبهات حولك" "يجب عليها ان لا تحس بشيء" قالتها غريتا وهي تنفخ بالونا ملونا قالت جوزي بياس:"لا ادري لماذا نقيم لها حفل عيد ميلاد...انها فتاة لئيمة ومتكبرة..." قالت فوزية وهي تشير الى عاملة المطبخ اين تضع تلك الكعكة التي تم تحضيره خصيصا لعيد ميلاد ماري:"الان قد حصلنا على اذن المديرة لاقامة الحفلة بالفعل وهاهي كعكة عيد الميلاد لذا لا داعي للتذمر جوزي..." تنبهت هيلغا فقالت مسرعة:"هل اخبرتن ثروة زاد ما عليها فعله؟" ردت غريتا:"لا تخافي ستتظاهر بانها تقرا كتابا بالانجليزية لشيكسبير ولم تفهم فصلا منه وستطلب منها المساعدة وهذا كفيل بتعطيلها الى ان نهي كل شيء..." توقفت غريتا كانها تذكرت شيئا:"اه لقد نسيت الشموع الملونة التي اشتريتها من المتجر..." التفت الى ليزي التي كانت جالسة ولم تشارك بالتحضيرات فهي لا زالت لا تميل الى ماري كثيرا:"ليزي ارجوك...اذهبي واحضري الشموع من غرفتي..." نهضت ليزي متثاقلة وفي طريقها التقت بالانسة دوبوا:"انسة اليزافيتا كيف هي تحضيراتكن؟" ردت ليزي باستخفاف:"تجري على قدم وساق..." وواصلت طريقها الى ان وصلت الى غرفة غريتا التي كانت بالطابق الثاني للمهجع,وكان يقيم بنفس الطابق كل من ثورة زاد وفوزية وهيلغا اخذت علبة الشموع,بعد ان رات جواز سفر غريتا فوق الطاولة فقالت:"لو راتها درايا مرافقتي لاعطتها محاضرة عن ضرورة اخفاء جواز السفر في مكان امن,ثم لاحظت ان احد الادراج ليس مغلقا باحكام,فحاولت ان تقوم بغلقه لكنه لم يكن ليغلق,ثم انزلق الدرج وسقط,قالت ليزي باستياء:" يا لغبائي..." كانت ليزي منهمكة في ارجاع الاوراق الى اماكنها,لكنها فوجئت عندما وجدت بين الاوراق جواز سفر ثاني,سارعت ليزي الى حمل الجواز الاول,كان الاول جواز سفر سويدي عليه صورة واسم غريتا...لكن الثاني كانت به صورة تبدو في غريتا اكبر سنا بقليل...لكنه كان جواز سفر فرنسي...وعليه اسم "لينيت بورمون" كانت ليزي في حيرة كبيرة من امرها,وبقيت متسمرة في مكانها تحمل جوازي السفر,الى ان دخلت خادمة التنظيف فجاة:"اه انستي...اعتذر كنت اظن ان الغرفة فارغة" تداركت ليزي الوضع بسرعة واعادت الدرج وجوازي السفر الى مكانيهما وقالت:"لا داعي للاعتذار...فانا على وشك الخروج" لكن ليزي توقفت واستدارت نحو الخادمة قائلة:"هل انت كنت مسؤولة عن تنظيم غرفنا قبل مجيئنا؟" ردت الخادمة بعد ان وضعت دلو التنظيف على الارض:"اجل انستي...لكن ليس بطريقة مباشرة فانا اتلقى الاوامر من السيدة فيير" -"وباقي الغرف لا يتم ترتيبها؟" -"لا انستي...يتم غسل اغطيتها للغسيل او التبديل...وكذلك يعاد طلاء جدرانها ان اسلتزم الامر..وتبقى مغلقة الى ان يحين موسم الشتاء ويبدا الفصل الذي تكتظ فيه المدرسة..." مالت الخادمة وقالت وكانها تفكر:"لكن شيء غريب حدث هذه المرة.." شجعتها ليزي لمواصلة كلامها باشارة من راسها:"السيدة فيير دقيقة جدا في العادة...هذه المرة وقبيل مجيئكن طلبت مني تحضير 8 غرف...ثم عندما وصلتن كنتن 7 فقط...وثار غضبها كثيرا عندما علمت انني حضرت غرفة 8 رغم ان ذلك كان بامر منها...لكن اظن ان هذا بسبب كثرة العمل او التقدم بالسن...شيء طبيعي ان يخطئ الانسان" ابتسمت ليزي وتمتمت:"لكن فيير لم تكن لتخطا بهذا الخصوص ابدا" -"عفوا انستي لم اسمع ما قلتي؟" -"هل تعرفين اسم الفتاة التي كنت ستقيم في الغرفة 8 او على الاقل جنسيتها؟" -"لا ابدا...انا ارتب الغرف فقط ولست معنية بصاحبتها...يتم تعريفنا الى صاحبات الغرف عند وصولهن للمدرسة" غادرت ليزي الغرفة ثم ركضت بعد ان اكتشفت انها تاخرت كثيرا,وكانت تبتسم ابتسامة المنتصر فقد عرفت انها على حق...او على الاقل وجدت دليلا-ربما يكون ذا معنى او لا-يدل على ان المدرسة كانت ستستقبل تلميذة 8 وهذا يفسر تصرف السكرتيرة...لكن ما سر جوازي سفر غريتا؟ | |||||||||
26-06-14, 02:48 PM | #38 | |||||||
نجم روايتي و شاعرة متألقة في المنتدى الأدبي وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام
| مسااااااااااء الخيرااات الفصل كل غموووض .. جوزي وكم من البنات مشتركات على ايه وشو موضوع الرسالة ولماذا كتبت بالفرنسية وليست بالايطالية .. هليغا وغريتا هل مشتركات مع جوزي على وحدة من البنات . وهل هي ليزي .. مين الفتاة الثامنة هل هي المخطوفة .. هل ياترى تعرف ليزي شنو الحقائق .. الفصل راااااااااااااااااااااااا اائع سوزي يسلم الايادي .. مستنياكي .. تحياااتي وسلامي ليكي | |||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|