بعينيكِ وعد*مميزة و مكتملة*

[um soso]

في روايتك تيمو شخصيه جدا اعجبتني واحس انها مظلومه بين كم الشخصيات القويه في الروايه
انها علياء زوجة محمد المسالمه والراضيه بقسمتها

[um soso]

سيف

[um soso]

حاتم

[نداء الحق]

[um soso]

مني لتميمه

[um soso]

هي المفروض كرمه ولكن نهاية الفصل السابق يقول ان وعد ايضا ستشارك كرمة الرحيل

راحلة عنك
أجر حقائبي
عبر ممرات قلب
كنت أسكنه
راحلة حيث عواصم الذكرى
أحمل عمرا قضيته معك
أروي سُبل الرحيل بدمع فؤادي
ويح الجرح المتربص بي
يرقبني عند عتبة النهاية
لكي يبلعني ...
خديحة علوان
16/03/2009

[LAMIA68]

صباح الخير ، ودائما على الوعد وبإنتظار وعد

[حياة ايهاب]

خجلى من كوني لم أكتب تعليقاً على فصلٍ ناري سابق . فصل جداً أعجبني ،الكتابة من قِبلك والقراءة من قِبلي فيه عن حاتم كان أشبه بملحمةٍ شعورية رائعة (كأنك يختي قاعدة في قلب الراجل ) ناهيك عن التنازعات التي كانت و مازالت تتجاذب كرمة المنهكة . وباجترار خجلي قرأت الفصلين فقط بالأمس لأجدني أغرق بين سطور موهبة رائعة . موهوبةٌ أنت بحق .أعرف أني لا أخبرك بجديد ولكن ما تسطرينه يستوجب التجديد في الحديث عن موهبة تقتنص الواقعية بحذاقة وتحيلها إلى مداد يسيل مشاعر وأحاسيس ، حقائق وصراعات عشقٍ و وجع . خيالٌ يوغل واقعيةً . ما تكتبينه هو سهلٌ صعبٌ يا تميمة ما تكتبينه هو واقع مبكٍ مضحك . ممتع وموجع عزيزتي والآن إلى التحليل والتفكيك من بعد الايجاز . حاتم رجل . ليس بالكامل ولا يوجد كمالٌ في أحياء واقعنا .هو مطلّق وهو أب ليس مثالياً على الإطلاق . مسّتني جداً واقعية الحقيقة التي طرحتهاِ في سطرٍ _ربما هو عابر_ عن كونه جيد مع كل الأطفال عدا صغيره . مشكلة قد يعاني منها آباء كثر في الواقع . يكونون لطفاء مع الكل مَرِنين ومحبوبين لكنهم لا يستطيعون أن يكونوا كذلك مع أولادهم على الأقل ليس طوال الوقت وحاتم بخصوصية وضعه ووضع ابنه يعاني من مشكلة التواصل مع ابنه والآن زاد وضعه النفسي والعاطفي قلقلةً ليصبح أكثر تشوشاً وبهذا أعود إلى فكرة أن الرجل ليس كاملاً لكن عند كرمة وفي مجال عاطفته وتحكمه أراه راقياً إلى حدٍ بعيد . منضبطاً كما يجب أن يكون
متحكماً كما تقتضي أخلاق رجل مؤدب يصلح أن نناديه رجلاً .
شعرت بصراعه الحقيقي في الفصل السابق حين كان يصارع ألمه الجسدي والقلبي وهو يحاول كبت انفعالاته والعض على وجعه وهو يراها لا تراه . يرى لهفتها وتعلق قلبها ووجدانها بمن آذاها وآذاه . واليوم مازال الوجع عالقاً كعلقم يمر بتلذذٍ خبيثٍ على الروح . يمارس هوايةً شديدة الإيلام مع كل دمعة تسقطها السيدة على حبيبها .دموعها نواحٌ _يقطع القلب _ نواح مهدور من أجل قلبٍ ليقطًع نياط قلبٍ آخر . حاتم قلب يتألم وحده صامتاً ومراعياً . راضياً بتورطه دون أن يحمّل السيدة عبأه ولو ذرة . اليوم يتفلت الحب من صاحبه ، يثب نافراً من قيده ثائراً تدفعه اللهفة والرعب من ضياعها . تَسرّع ولكن حتى تسرعه جاء بعد ضوابط وضرورة ..فهو لم يحرر نفسه من قيدها إلا من بعد ما تحررت كرمة _على الأقل قانوناً وشرعاً _
أخلاقياً هو يحترم ذاته . وعلى صعيد العشق هو (منضبط إلى أبعد حد) ؛

( قدمي لي معروفا ....... و احتضنيها نيابة عني ...... )

[QUOTE( يا خيبتك .... يا خيبتك ...... ) ][/QUOTE]هذه من أمينة ...ومني ههههههههههه
عبارة كالأخيرة هي توصيف مختزل لواقع أليم (تراجيدي ) مئة بالمئة يأتي في هذا التوقيت من الألم لينقد بخفة ظل شديدة مأساة قلب رجل ...ينتزع مني كقارئة ضحكة ومن قلبي مواساة .
كرمة ...احم كم عمرك تميمة ؟؟؟!!!!!!!!!! لا تستغربي وإذا مش حابة تجاوبي (it's OK) بس إذا حابة (It's مليون OK) هههههههههه. كم عمرك أسألها وفي ذهني دهشة حقيقية من براعة توصيفك لواقع سيدة لها ظروف وحيثيات كرمة . برعتِ جداً تميمة في رسم صورة هذه السيدة .لوحة شديدة التعقيد لم تمري على تجربتها بسذاجة ولا سطحية (حاشاك سيدتي ) وبقدر ما هو مؤلم وضع هذه السيدة بقدر ما هو مرهق قراءةً ...فنحن كقراء نرى ما لاتراه هي نرى رجلاً حقيقياً بقلبٍ حقيقي هو رهن طرفة عينها ..لذا قد يلومها البعض على هذا التشبث بمحمد والذي قد لا يجد له البعض مبرراً مقبولاً ولكن أنت كأمٍ لهذه الشخصية فهي واحدة من بنات خيالك الواقعي _ أنتِ قد أخلصتِ في تفصيلها كما يتطلب الواقع . كرمة في حالة هذا التشبث المستميت بمحمد ..فهي ابنته وربيبته وزوجته وهو شئنا أم أبينا من كانت له اليد الطولى فيما وصلت إليه ..أنا لست في صف محمد ولكنني أحاول رؤيته بعينيها هي . هو الرجل الوحيد في حياتها وفيه تمثلت كل كلمة وكل معنى قد يحملهما الرجل في حياة امرأة لذا كان من الصعب على كرمة اجتثاثه من وجدانها . وما طلبها الطلاق إلا كإجراء عملية بتر عاجلة لعضو معطوب خوفاً على بقية الأعضاء . اليوم وبدافع الغيرة والألم والصدمة من تصرف محمد بجعل علياء تحتل مكانها . اليوم هي توافق عل الزواج من حاتم .في قرارٍمجحفٍ جداً في حق الرجل الذي يعشقها . حاتم يعرف جيداً أنها لم تبلى بعد من (محمد ) ولكن المعرفة العقلية لا تكون كافية أحياناً فالتجربة العملية تكون أشد وطأة وأكثر إيلاماً للقلب . لذا أرى أن معاناة مضاعفَة ستواجه حاتم . معاناة نوعية .
كرمة قبِلت ب(حاتم ) وبين عينيها (محمد)
وعد وتعقيد جديد . حواجز تقام وظنون وأفكار يتبناها كلٌ منهما عن الآخر دوماً ستبقى حاجزاً بينهما . حسناً حياتهما في الغرفة هي الملمح الوحيد لكونهما زوجين ..وأما خارجها ؟؟؟؟ لا معنى لهذا الارتباط . كلاهما لا يعطي هذا الارتباط حقه ولا قدسيته . وعد تحيا حياةً منفصلة عن سيف تحاول بعمليتها القاتلة أن تحقق حلماً ما زال يراودها وسيف وبطريقة تصرفه معها لا يعزز لديها أي معنى حول قيمتها كزوجة وحبيبة . حتى مسألة الانجاب هو يرفضها لأنه يخاف على وعد بينما وعد رحبت بمزيد من الحشو الفاسد عن زوجها . ورد استغلت _كركبة _ العلاقة بينهما ووعد التقطت الطعم جيداً . الأخيرة مازالت بمنأى عن التفكير الأنثوي البحت ..أو كأنها تقف على (بر ) مشاعرها ولا تريد الغوص ،لا تريد الاستكشاف . كأن الأمر لا يعنيها بل هو يخص امرأة غيرها . _ فيما يخص حياتها مع سيف _كأني بوعد تعيش يومها فقط . حسناً مبدئياً كان الامر مقبولاً ولكن الآن ؟؟؟.
بتدخل خارجي تنقلب موازين حياتهما .سيف لم يراعي تفاصيلها . لم يراعي ما تريد دخل كثورٍ أعمى ؛ أهان علي (تأثرت لأجله كثيراً) ...ودمر حلم وعد ..الشيء الوحيد الذي تحبه وتبرع فيه . بينهما مسافات لم تقصر بعد .حواجز وجنون لم تذيبه حميمية العلاقة ولا حتى وعودٌ تطلق من عينيها . وعودٌ عشوائية تبهت مع عواصف وغيوم تغلف القلبين والعقلين .
بالمناسبة يا صبايا مين شايفة انه وعد وسيف بيشبهوا بعض شكلاً زي م أنا شايفاهم ؟
كأنني خرجت من زمن لأدخل عبر بوابته إلى زمنٍ آخر ...زمن (الأبيض والأسود) ...دخلته مع ملك ...وقت دخلت بوابة منزل السيد عاطف ...تحديداً وقت دلفت إلى غرفة المكتب حيث رفوف الكتب ومن بعدها لما أمسكت الكتاب جالسةً تقرأ وتغوص بوجدانها بين دفتي العتيق . حالم جداً هو المشهد .... وأنت حالمة جداً بوصفك لذات السلاسل الذهبية تدخل عالماً مختلفاً عن عالمها ؟ ...واقعية باقتدار وحالمة بتميز ..إثنان في واحد هذه أنتِ .
ثرثرت كثيراً ....تحياتي وعذراً لتقصيري

[نوراي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة ايهاب

خجلى من كوني لم أكتب تعليقاً على فصلٍ ناري سابق . فصل جداً أعجبني ،الكتابة من قِبلك والقراءة من قِبلي فيه عن حاتم كان أشبه بملحمةٍ شعورية رائعة (كأنك يختي قاعدة في قلب الراجل ) ناهيك عن التنازعات التي كانت و مازالت تتجاذب كرمة المنهكة . وباجترار خجلي قرأت الفصلين فقط بالأمس لأجدني أغرق بين سطور موهبة رائعة . موهوبةٌ أنت بحق .أعرف أني لا أخبرك بجديد ولكن ما تسطرينه يستوجب التجديد في الحديث عن موهبة تقتنص الواقعية بحذاقة وتحيلها إلى مداد يسيل مشاعر وأحاسيس ، حقائق وصراعات عشقٍ و وجع . خيالٌ يوغل واقعيةً . ما تكتبينه هو سهلٌ صعبٌ يا تميمة ما تكتبينه هو واقع مبكٍ مضحك . ممتع وموجع عزيزتي والآن إلى التحليل والتفكيك من بعد الايجاز . حاتم رجل . ليس بالكامل ولا يوجد كمالٌ في أحياء واقعنا .هو مطلّق وهو أب ليس مثالياً على الإطلاق . مسّتني جداً واقعية الحقيقة التي طرحتهاِ في سطرٍ _ربما هو عابر_ عن كونه جيد مع كل الأطفال عدا صغيره . مشكلة قد يعاني منها آباء كثر في الواقع . يكونون لطفاء مع الكل مَرِنين ومحبوبين لكنهم لا يستطيعون أن يكونوا كذلك مع أولادهم على الأقل ليس طوال الوقت وحاتم بخصوصية وضعه ووضع ابنه يعاني من مشكلة التواصل مع ابنه والآن زاد وضعه النفسي والعاطفي قلقلةً ليصبح أكثر تشوشاً وبهذا أعود إلى فكرة أن الرجل ليس كاملاً لكن عند كرمة وفي مجال عاطفته وتحكمه أراه راقياً إلى حدٍ بعيد . منضبطاً كما يجب أن يكون
متحكماً كما تقتضي أخلاق رجل مؤدب يصلح أن نناديه رجلاً .
شعرت بصراعه الحقيقي في الفصل السابق حين كان يصارع ألمه الجسدي والقلبي وهو يحاول كبت انفعالاته والعض على وجعه وهو يراها لا تراه . يرى لهفتها وتعلق قلبها ووجدانها بمن آذاها وآذاه . واليوم مازال الوجع عالقاً كعلقم يمر بتلذذٍ خبيثٍ على الروح . يمارس هوايةً شديدة الإيلام مع كل دمعة تسقطها السيدة على حبيبها .دموعها نواحٌ _يقطع القلب _ نواح مهدور من أجل قلبٍ ليقطًع نياط قلبٍ آخر . حاتم قلب يتألم وحده صامتاً ومراعياً . راضياً بتورطه دون أن يحمّل السيدة عبأه ولو ذرة . اليوم يتفلت الحب من صاحبه ، يثب نافراً من قيده ثائراً تدفعه اللهفة والرعب من ضياعها . تَسرّع ولكن حتى تسرعه جاء بعد ضوابط وضرورة ..فهو لم يحرر نفسه من قيدها إلا من بعد ما تحررت كرمة _على الأقل قانوناً وشرعاً _
أخلاقياً هو يحترم ذاته . وعلى صعيد العشق هو (منضبط إلى أبعد حد) ؛
[QUOTE( يا خيبتك .... يا خيبتك ...... ) ]

هذه من أمينة ...ومني ههههههههههه
عبارة كالأخيرة هي توصيف مختزل لواقع أليم (تراجيدي ) مئة بالمئة يأتي في هذا التوقيت من الألم لينقد بخفة ظل شديدة مأساة قلب رجل ...ينتزع مني كقارئة ضحكة ومن قلبي مواساة .
كرمة ...احم كم عمرك تميمة ؟؟؟!!!!!!!!!! لا تستغربي وإذا مش حابة تجاوبي (it's OK) بس إذا حابة (It's مليون OK) هههههههههه. كم عمرك أسألها وفي ذهني دهشة حقيقية من براعة توصيفك لواقع سيدة لها ظروف وحيثيات كرمة . برعتِ جداً تميمة في رسم صورة هذه السيدة .لوحة شديدة التعقيد لم تمري على تجربتها بسذاجة ولا سطحية (حاشاك سيدتي ) وبقدر ما هو مؤلم وضع هذه السيدة بقدر ما هو مرهق قراءةً ...فنحن كقراء نرى ما لاتراه هي نرى رجلاً حقيقياً بقلبٍ حقيقي هو رهن طرفة عينها ..لذا قد يلومها البعض على هذا التشبث بمحمد والذي قد لا يجد له البعض مبرراً مقبولاً ولكن أنت كأمٍ لهذه الشخصية فهي واحدة من بنات خيالك الواقعي _ أنتِ قد أخلصتِ في تفصيلها كما يتطلب الواقع . كرمة في حالة هذا التشبث المستميت بمحمد ..فهي ابنته وربيبته وزوجته وهو شئنا أم أبينا من كانت له اليد الطولى فيما وصلت إليه ..أنا لست في صف محمد ولكنني أحاول رؤيته بعينيها هي . هو الرجل الوحيد في حياتها وفيه تمثلت كل كلمة وكل معنى قد يحملهما الرجل في حياة امرأة لذا كان من الصعب على كرمة اجتثاثه من وجدانها . وما طلبها الطلاق إلا كإجراء عملية بتر عاجلة لعضو معطوب خوفاً على بقية الأعضاء . اليوم وبدافع الغيرة والألم والصدمة من تصرف محمد بجعل علياء تحتل مكانها . اليوم هي توافق عل الزواج من حاتم .في قرارٍمجحفٍ جداً في حق الرجل الذي يعشقها . حاتم يعرف جيداً أنها لم تبلى بعد من (محمد ) ولكن المعرفة العقلية لا تكون كافية أحياناً فالتجربة العملية تكون أشد وطأة وأكثر إيلاماً للقلب . لذا أرى أن معاناة مضاعفَة ستواجه حاتم . معاناة نوعية .
كرمة قبِلت ب(حاتم ) وبين عينيها (محمد)
وعد وتعقيد جديد . حواجز تقام وظنون وأفكار يتبناها كلٌ منهما عن الآخر دوماً ستبقى حاجزاً بينهما . حسناً حياتهما في الغرفة هي الملمح الوحيد لكونهما زوجين ..وأما خارجها ؟؟؟؟ لا معنى لهذا الارتباط . كلاهما لا يعطي هذا الارتباط حقه ولا قدسيته . وعد تحيا حياةً منفصلة عن سيف تحاول بعمليتها القاتلة أن تحقق حلماً ما زال يراودها وسيف وبطريقة تصرفه معها لا يعزز لديها أي معنى حول قيمتها كزوجة وحبيبة . حتى مسألة الانجاب هو يرفضها لأنه يخاف على وعد بينما وعد رحبت بمزيد من الحشو الفاسد عن زوجها . ورد استغلت _كركبة _ العلاقة بينهما ووعد التقطت الطعم جيداً . الأخيرة مازالت بمنأى عن التفكير الأنثوي البحت ..أو كأنها تقف على (بر ) مشاعرها ولا تريد الغوص ،لا تريد الاستكشاف . كأن الأمر لا يعنيها بل هو يخص امرأة غيرها . _ فيما يخص حياتها مع سيف _كأني بوعد تعيش يومها فقط . حسناً مبدئياً كان الامر مقبولاً ولكن الآن ؟؟؟.
بتدخل خارجي تنقلب موازين حياتهما .سيف لم يراعي تفاصيلها . لم يراعي ما تريد دخل كثورٍ أعمى ؛ أهان علي (تأثرت لأجله كثيراً) ...ودمر حلم وعد ..الشيء الوحيد الذي تحبه وتبرع فيه . بينهما مسافات لم تقصر بعد .حواجز وجنون لم تذيبه حميمية العلاقة ولا حتى وعودٌ تطلق من عينيها . وعودٌ عشوائية تبهت مع عواصف وغيوم تغلف القلبين والعقلين .
بالمناسبة يا صبايا مين شايفة انه وعد وسيف بيشبهوا بعض شكلاً زي م أنا شايفاهم ؟
كأنني خرجت من زمن لأدخل عبر بوابته إلى زمنٍ آخر ...زمن (الأبيض والأسود) ...دخلته مع ملك ...وقت دخلت بوابة منزل السيد عاطف ...تحديداً وقت دلفت إلى غرفة المكتب حيث رفوف الكتب ومن بعدها لما أمسكت الكتاب جالسةً تقرأ وتغوص بوجدانها بين دفتي العتيق . حالم جداً هو المشهد .... وأنت حالمة جداً بوصفك لذات السلاسل الذهبية تدخل عالماً مختلفاً عن عالمها ؟ ...واقعية باقتدار وحالمة بتميز ..إثنان في واحد هذه أنتِ .
ثرثرت كثيراً ....تحياتي وعذراً لتقصيري
[/QUOTE]

عزيزتي حياة تالله ..... صدقتي ووفيتي :T s_012:

[Lady Manosh]

الفصل متى طيب ؟