15-09-15, 03:06 AM
| #442 | ||||||||||
  
|  السلام عليكم هند هو فعلا فصل صغير بس كلش جميل ...انا بصراحة مااكدر الوم نتاليا على حبه ومشاعرها اتجاه ريموند لان اني صراحة احب هذا الرجل 😬😬💞💞رغم كل شئ في شي يخليني مااكرهه ...حديثه وكلامه معها اليوم كان إثبات على انه ربما يتغير او بدأ يتغير والدليل على ذلك اعترافه بكل عيوبهم حتى لو لم يفعل شئ لكي يصلح من عيوبه فهو لايستطيع لانه مسؤول عن امبراطورية روستن من الصعب ان يتغير فجأة ويرمي اخوه الوحيد في السجن والأضرار به وبسمعة عائلته خصوصا بعد فقدانه موريسيو ...ريموند يصلح اخطاء اخوته ...اخوته غير مسؤولين عن تصرفاتهم يأتي ريموند ليحل امورهم يضحي بنفسه ويتزوج ايزابيل الذي تركها موريسيو دون مسؤوليه ...موريسيو كان باستطاعته ان يحل اموره بنفسه دون احداث حرج لعائلته كان عليه ان لايوافق الارتباط بايزابيل منذ البداية لايتركها دون سابق إنذار وهو يعرف جيدا من عائلته وماذا يمكن ان يحدث ...ايزابيل لم تقل هذا من قبل لنتاليا ولا موريسيو اخبر نتاليا !!!!!! طبعا ريموند يكون بهذا التصلد انهم يحملونه مسؤوليتهم انه يعشق عائلته ويحميهم بشتى الطرق ...انه لايعيش لنفسه يعيش لعائلته فقط😔 ريغان يتصرف برعونة ليتحمل مصائبه ريموند ....مسكين ريموند اشعر بان داخله رجل متعب ومرهق من المسؤوليات التي تثقل كاهله 😢 انه بحاجة الى امرأة مختلفة مثل نتاليا 💞 جيد ان ريغان وصل في الوقت المناسب لانه كلما زاد صد نتاليا له يزداد تعلق وربما تتحول رغبته الى حب والحب سيغير رجل مثل ريموندي شكرًا حبي بانتظارك بفارغ الصبر | ||||||||||
|  |
|
15-09-15, 03:17 AM
| #443 | ||||||||||
| ااااااه نسيت بعد شي عجبني الوصف مال زهرة بين الأشواك🌵🌵🌵🌹🌵🌵🌵ريموند بدأ ينظر الى نتاليا بطريقة أعمق من مجرد رغبة انه يفكر بها وبشخصيتها ....متى تأتي الشوكة الكبيرة 😏مع فرانكو لماذا كل هذا الغياب هل لاتنوي الحضور الى قصرها الشوكي ام ماذا 😂😁 | ||||||||||
|
| |
|
15-09-15, 08:20 PM
| #446 | ||||
| تسلمي على الفصلين الرائعين ... اين ستتمادى عائلة روستن بظلمها ريغان دهس رجل و قتله ثم بكل بساطة يواصل حياته للاسف امثالهم كثر لا اعرف كيف يتمكن هؤلاء الناس من مواصلة الحياة مع تانيب الضمير او ربما هم لا يملكون بالاساس اي ضمير لكنه المال و الجاه و السلطة يعمون الافئدة ... نتاليا شخصيتها رائعة فعلا احببت كونها واجهت رايموند و دافعت عن الحق اما ريموند فقد صفعها لانها واجهته بحقيقتهم و طبعا الحقيقة تؤلم ... كلام ريموند مع نتاليا و اعترافه بان ما قالته عنه صحيح جعلني اتعاطف معه كما قدرت جدا حس المسؤولية العالي لديه اتجاه عائلته و تفانيه من اجلهم ( يعني صح ريموند شرير بس كمان طلع عنده صفات حلوة ) ... في انتظار الفصل القادم بفارغ الصبر و شكرا على الفصلين | ||||
|
| |
|
16-09-15, 05:55 PM
| #448 | ||||||
| نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء 
|  جولة في قلبك... الفصل الثاني عشر ج1 جولة في قلبك الفصل الثاني عشرج1 توقف فجأة عندما طرق الباب و سمع صوت ريغان و هو يقول: "نتاليا؟................ نتاليا" ابتعد عنها ببطء و هو يغمض عينيه و كأنه عاد الى رشده......... اعتدلت و اغلقت فمها لتكتم بكائها و هي شاكرة لريغان بهذه اللحظة لأنه اقبل و انقذها من مخالب ريموند............ شدت قميصها المتدلي و قال ريموند و هو يسير ويمرر يديه على شعره: "لا تردي........... لا تفتحي له.............. دعيه يعتقد انك نائمة" ثم جلس على الاريكة و اسند رأسه على يديه............ طرق ريغان مجددا و ساد صمت ثم سمعت خطواته و هو يبتعد قالت بضعف شديد: "لماذا؟............ لماذا ياريموند؟" رفع رأسه و تطلع بها و قال: "انت لماذا؟............ لماذا اتيت لماذا تفعلين بي هذا؟" ثم نهض و اتجه الى الباب و انصرف بخطى بطيئة. في اليوم التالي نامت لوقت متأخر من النهار و استيقظت على صوت رنين هاتفها الجوال....... تناولته بتكاسل لترى ريموند المتصل. قالت بكآبة: "نعم سيد ريموند؟" هو و باهتمام: "نتاليا لماذا لم تأتي اليوم الى الشركة؟.......... ارجوك انا بحاجة ماسة اليك اليوم بالذات.......... لدينا وفد الماني و العمل شديد علي......... استبدلتك بأحد الموظفين و لم ينجح بتأدية ما اريده.......... تعالي الان من فضلك" قالت بتفكير و هي تتطلع بالساعة: "حسنا.................. سآتي بعد نصف ساعة" عندما ارتدت ملابسها و تهيأت للخروج اوقفها ريغان و هو يقول بتفحص: "الليلة الماضية طرقت على بابك و لم تردي" ارتبكت و قالت و هي تبعد شعرها: "حقا؟.......... لم اسمع" قال و هو يضع يديه في جيوب بنطاله و بنظرات ثاقبة: "سمعت اصواتا تأتي من جهة غرفتك و جلبة و كلام لم اميزه................. قلقت بشأنك........... لكن فوجئت الان بكونك كنت نائمة........... لا بد انني كنت احلم" ابعدت بصرها و قالت: "لا ادري.............اشكرك على اهتمامك........... انا مستعجلة الان و" قال مقاطعا و بعيون متقدة: "بعد دقائق من انصرافي خرج ريموند من غرفتك............ ام كنت احلم ايضا؟" اتسعت عينيها و تطلعت به بقلق و حياء ثم قالت بارتباك شديد: "اه.............. نعم" قال بغضب: "ماذا يفعل معك ريموند بهكذا ساعة؟.............. ريموند يعاشرك اليس كذلك؟" هي و بسرعة: "لا...... لا غير صحيح...... انا" قاطعها و بحدة: "لا اريد سماع تبريرا......... و ماذا اتوقع من امرأة مثلك؟......... منذ رأيتك و انا مرتاب بأمرك و امر ريموند الذي اصر على بقائك معنا و لم احب وجودك في القصر............... ليس من المفترض ان يأتي ريموند بأرملة اخيه الى القصر كعشيقة له" عندما رمقها بنظرة قرف و احتقار و ذهب اغمضت عينيها....... هذا كثير...... كثير جدا ليتها تموت ولن تعيش تلك الايام العصيبة. ادت عملها بالشركة بتركيز و هي متعمدة الا تفكر بشيء بتاتا و تنسى مشاكلها. صعدت الطوابق المبنى عدة مرات و هبطت مستغنية عن المصاعد و تحاول جاهدة ان تشغل كل ثانية من وقتها لأنها لو خليت بنفسها ثواني تلاحقها كوابيس مشاكلها و ضميرها يوخزها على كل ما يحدث. طلب منها ريموند حضور الاجتماع لتدون بعض النقاط المهمة و المشاريع و الافكارالمقترحة........ بين الحين و الاخر اثناء الاجتماع تلتقي عينيها بعينيه و بدى لها مشتت الكلام و غير مركزا حتى ان مساعدته سيلين نبهته قائلة: "سيد ريموند تبدو غير مستعدا للاجتماع بتاتا" قال معتذرا: "نعم صحيح............ اشعر بالتعب" ثم نهض تاركا سيلين تترأس الجلسة. ساعة و انتهى الاجتماع و عادت نتاليا الى مكتبها.......... تصفحت بالانترنت ثم قرأت رسائل ديفيد و ارتبكت عندما رأت ريموند مقبلا نحوها كانت معتقدة انه في غرفته......... اقترب و تطلع الى يدها التي اغلقت الايميل بسرعة. قال و هو يدخل الى غرفته: "تعالي" جلس و قال و هو يخلع سترته البنية الانيقة: "اقدر لك مجيئك اليوم........... ان كنت بحاجة الى اجازة غدا لا بأس" قالت بضيق: "فكرت ان اترك العمل" رفع حاجبه و بقي يتطلع بها بصمت............... قالت بتعب: "انت تخدعني باستمرار ياريموند......... لقد ضقت ذرعا بوعودك الكاذبة.......... ابعدت ابني عني متعمدا و تريدني ابقى انتظر الى متى؟" قال بتأمل: "لم اخدعك............ غدا ستأتي امي" انشرحت اساريرها و قالت بلهفة: "حقا؟............ سأرى فرانكو اخيرا؟.......... هذا افضل ما سمعته منك منذ عرفتك ياريموند" قال بنبرة جدية: "نتاليا............ افصلي العمل عن حياتنا الخاصة.......... كل ما يجري بيننا انسه تماما هنا.......... اعتبريني شخصا لا تعرفينه هذا افضل لكلينا" قالت بانفعال: "الاجدر بك ان توجه ذلك النصح نفسك اولا...... تعاملني بمنتهى القسوة و العجرفة هنا كل ذلك لتنتقم مني............. لا تستطيع ان تنسى بغضك و حقدك علي" وضع يده على جبهته و قال مقاطعا: "ارجوك.......... اغلقي الموضوع انا......... لا انتقم منك............. انت... تصعبين الامور علينا........... لابد انك سعيدة بما يجري لي معك......... تستمتعين بتوسلاتي اليس كذلك؟" ادارت وجهها الى الباب حيث رأت السكرتيرة السابقة واقفة......... قال باستغراب: "نيفين؟......... لما اتيت؟" خرجت نتاليا بعصبية دون ان تنتظر اذنه و اغلقت الباب لينفرد الحبيبين معا. جلست و دعكت يديها بتوتر و تطلعت الى الساعة مضت ربع ساعة و هما بالداخل ترى عما يتحدثان؟ شعرت بالغليان رغما عنها و نهضت و حاولت ان تسترق السمع خلف الباب الا انها فشلت لا بد انهما يتعانقان الان او يقبلها! فكرت بطريقة ما......... ارادت ان تفتح الحاكية بينهما الا انها خشيت ان يشعر بها و حينها لن يسامحها. استدارت الى الباب الاخر لغرفة المكتب و وضعت يدها على يد الباب و فتحته ببطء شديد و دخلت في ممر صغير جدا مظلم و نظرت الى داخل المكتب من خلال فتحة صغيرة. رأت الفتاة تجلس امامه على المكتب و تقول بنبرة رجاء: "لماذا توقفت عن المجيء الي؟.......... اشتقت اليك" دفع كرسيه الى الخلف و ابتعد قائلا: "مشغول جدا............. ان كنت بحاجة الى المال فلا بأس خذي ما تشائين" الفتاة و بنبرة حزن: "اريدك انت ريموند" هو و ببرود: "نيفين" قالت مقاطعة: "ريموند......... انا حامل" فتح ازرار قميصه العليا و قال ببرود فظيع: "حقا؟............ ممن؟" الفتاة و بصدمة: "ريموند؟............ كيف تحدثني بهذا السلوب؟.......... تعلم انك الوحيد بحياتي" اسرع اليها و شدها من سترتها بعنف و هو يقول: "ايتها الساقطة................ تريدين توريطي بهكذا قذارة؟" امسكت يديه و قالت بثورة: "منذ اتت تلك الغبية و انت تغيرت تماما معي............ أتحبها ام ماذا؟...... تعجبك ارملة موريسيو؟" دفعها لتتهاوى و ترتمي على الاريكة و قال بقسوة: "اخرجي فورا و اياك و المجيء مجددا............. تريدين خداع من؟......... ريموند روستن؟............. أجننت" قالت بسرعة: "ريموند........... زوجتك عاقر........ ان ابن تلك المرأة يحفل بلقب حفيد عائلة روستن الوحيد......... انه يستحوذ على اهتمام و حب السيدة دورا بعد ان علمت انها لا تىستطيع الحصول على حفيد من ابنها الكبير المفضل لديها......... اتجهت الى ابن موريسيو رغم معارضتها لزواجه البائس.......... ان ابن موريسيو الان محط اهتمام و رعاية السيدة دورا و كل العائلة...................... " هربت نتاليا مسرعة و هي تكاد تجن من تصرفات ريموند التي لا تطاق.......... تناولت حقيبتها و خرجت فورا لم تعد قادرة على سماع المزيد........... اثناء طريق عودتها تفكر و هي مغمضة العينين وشاردة الذهن......... ريموند......... ريموند........ اه منه ما الذي تريد ان تعرفه اكثر عنه؟............. ريموند الذي يدعي انه ضحية!......... اتضح لها العكس بل الاخرين هم ضحايا ريموند.......... ابتداء بزوجته...... و هذه الفتاة الحامل... و ربما غيرهم لم تعرفهم بعد....... انتهاء بها هي وفرانكو.......... ايزابيل....... لماذا لم تتطرق ايزابيل عن خطبتها لموريسيو؟....... ربما ريموند كاذب يريد ان يوهمها كم هو مظلوم و يضحي بسعادته من اجل الغير. قالت ايزابيل بلطف: "ما الامر؟....... نتاليا؟" اسرعت الى غرفتها و اغلقت الباب و امسكت رأسها........ بداية توقعت ان تلك السكرتيرة تكذب بسبب غيرتها و حقدها لأنها حلت محلها عندما اخبرتها انها عشيقته لكن اليوم كل شيء بدى لها واضحا ريموند رجل عابث و زير نساء محترف........... يتسلى بالواحدة تلو الاخرى و عندم يسأم يزيل القناع ليظهر وجهه الحقيقي مستحيل ان تثق به كل كلامه مزيف. فكرت بالعجوز بيتي و تناولت حقيبتها و وضعت بعض الملابس فيها و خرجت دون ان تخبر احدا رغم ان ايزابيل لحقت بها و ارادت ان تفهم شيئا دون جدوى. قالت بيتي و هي تسكب لها عصير الليمون: "من البديهي ان تكون لرجل مثله علاقات و غراميات........... متمكن ماديا و لا يزال شابا جذابا و لا يرتبط بحب ما........... زوجته لا يحبها و لا يحترمها............. كما انه من صنف الرجال المولع بالعلاقات النسائية لا يكتفي بأمراة واحدة و هذا خطر......... هذا يعني انه رجل متعب" قالت بدموع تحاول ان تداريها دون جدوى: "انها حامل......... هو تنكر لفعلته..... لا يشعر بأي مسؤولية لأفعاله" ابتسمت بيتي قائلة: "للأن تنكرين انك مغرمة بذلك الريموند؟" قالت بسرعة و هي تمسح دموعها: "انا............. انا........ لا انكر انني احبتته....... لكني اشعر بالعار من مشاعري المجنونة" اومأت بيتي برأسها بنظرة تفهم و شفقة و قالت باستياء: "من المحزن يا صغيرتي انك اتيت لمجابهة عدوك ثم تقعي بحبه......... صعب ذلك" نتاليا و بتأمل: "سيدتي انا لجأت اليك و اعلم انني اجلب لك المتاعب بذلك و اعلم ان ميليسيا لا تطيق وجودي هنا" تنهدت بيتي و قالت بتفكير: "ميليسيا....... انها تعيسة الان بما يكفي......... حبيبها عاد اليها من جديد و يطالبها بارجاع ما كان بينهما.......... تصوري ماذا طلب منها ليصدمها؟....... يريدها عشيقة فقط و تنسى موضوع الارتباط" خفضت نتاليا بصرها و قالت باستياء: "لماذا كلهم هكذا؟....... يريدون العبث لا اكثر" رفعت بيتي كتفيها و اعادتهما قائلة: "لا حل لديه................ انه يحبها" سألت بتفكير: " وهي.......... رضيت بذلك؟" اجابتها باهتمام: "لا اعلم......... لا اعتقد ذلك........... ابنتي تحبه صحيح لكنها لا تحب العلاقات العابرة...... بالاحرى لا تحب العبث" نتاليا و بتفهم: "وعائلته؟.............. تعرف ميليسيا شيئا عنهم؟" بيتي و بتركيز: "لاادري يا ابنتي............ ميليسيا لا تتحدث كثيرا......... لكنني اعتقد انه رجل من الاشراف و يتخفى ليأتي الينا" لمعت عيني نتاليا عندما تذكرت سيارة ريغان و وقوفها في الشارع القريب............. زمت شفتيها ثم حاولت ان تستبعد ذلك ريغان متعجرف كشقيقه و لا تظنه يصل الى هذا المكان ان ميليسيا ليست جميلة كفاية او مميزة. قالت فجأة: "تعرفين اسمه؟" العجوز و بتفكير: "لا ادري سمعتها مرة تتحدث اليه بالهاتف و تردد...... استبان......... ريغان...... لا اتذكر" نتاليا و بذهول: "نعم............ هو........ ريغان........ يا الهي ريغان روستن" شهقت بيتي و قالت بذعر: "نعم؟........... رباه ابنتي تحب شقيق ريموند؟............ ياللكارثة................. علي ان اوقف ذلك بكل ما لدي............ يجب الابتعاد عن تلك العائلة........ نحن ليس بمستوى تلك العائلة و لا نقدر على اذيتهم............ لو علم ريموند لأنتقم منا و اذانا" تطلعت نتاليا الى هاتفها الذي يرن............. ريموند المتصل........... عاود التصال مرارا و قررت ان تقفل الجهاز......... اتصل بها دايفيد ايضا و اغلقته. في المساء حدث ما كانت تخشاه اذ ان بيتي دخلت اليها قائلة بشحوب: "نتاليا............. حصلت كارثة اقبل ريموند الان و شاهد ريغان مقبل بنفس الوقت.......... تعالي بسرعة" قال ريموند بدهشة كبيرة: "ماذا تفعل هنا يا ريغان؟" ريغان و بارتباك: "انا.................. اتيت" قالت نتاليا مسرعة: "اتى لأجلي" تطلعا اليها معا و استغرب ريغان وجودها هنا........ رفع ريموند حاجبه و قال بغيظ: "من اجلك؟............. لا اعلم بمدى ذلك الود بينكما" | ||||||
|
| |
|
16-09-15, 10:37 PM
| #450 | ||||
| نجم روايتي وعبقرية عالم الازياءوفائزة ثالثة بحكاية غلاف وفراشة الروايات المنقولة 
| ياخبركنت شاكه ان ريغان هو حبيب ميليسا بعد ما نتاليا شافت سيارته بالجوار العيله دى غريبه عيله روستن ليها معتقدات طبقيه ومش حتتخلى عنها بالرغم من ذلك اولادها يقعون فى حب من هم اقل من مستواهم نتاليا الحب ده مش حيجى من ورائه غير المشاكل اتمنى مش تحصل اى مشاكل لبيتى وميلسيا تسلم ايدك هند | ||||
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
1Likes
.png)
العرض العادي
