12-12-16, 08:36 PM | #5152 | ||||
نجم روايتي
| عايز أطمن عليك وأنسى روحى بين أيديك و أفضل أجرى و أجرى بيك و أبقى مش عارف مكانى نفسى أكمل عمرى جنبك نفسى أعيش عمرين معاك و أنسى حضنى جوا حضنك نفسى أتنفس هواك عمرى ما نسيتك ولا أقدر أعيش حياتى إلا بيك ليل نهار بسرح وأفكر غصب عنى حبيبى فيك قولى عمرى يساوى إيه لو ماكنتش جنبى فيه لو ماعشتش عمرى جنبك قولى بس أعيشه ليه مهما تبعد قلبى شايفك مهما غبت بحس بيك مهما طال البعد عنك بعدى بيقربنى ليك [imgl]https://i.ytimg.com/vi/D919V8XnzFE/maxresdefault.jpg[/imgl] عمرى ما نسيتك ولا أقدر أعيش حياتى إلا بيك ليل نهار بسرح وأفكر غصب عنى حبيبى فيك | ||||
12-12-16, 08:55 PM | #5153 | |||||
نجم روايتي
| اقتباس:
| |||||
12-12-16, 08:56 PM | #5154 | ||||
نجم روايتي
| ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﺸﺎﻫﺪﻭﻥ ﻣﺤﺘﻮﻯ ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﺍﻵﻥ 45 : ( ﺍﻷﻋﻀﺎﺀ 33 ﻭﺍﻟﺰﻭﺍﺭ 12 ) ﻣﻴﺮﻳﺰﺍﺍﺩ , ﺧﺮﻳﻒ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ , Tuta Al3fifi , sonia28 , ﺭﻳﻤﺎﺱ , Noorman , ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﻪ 2 , ﻧﻮﺭ ﻭﺍﻟﻘﻤﺮ , ﺍﻟﺨﻨﺴﺎﺀ 2006 , dina adel , almaas muhamed , ﻧﻮﻻ ٢٠٠٠ , omnue2006 , ﻣﻨﻮ ﺍﻡ ﺍﻟﺒﻨﺎﺕ , ﺍﻻﻣﻴﺮﻩ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﻪ , ﺍﻻﻑ ﻣﻜﺔ , najla1982 , mouna ABD , métallurgier , ﺍﻭﻫﺎﻡ ﺧﺎﺋﻔﺔ , ﺍﻟﺠﻮﺭﻱ 23 , ﻓﺎﺗﻦ ﺣﺴﻦ , meryamaaa , ﻋﺸﻖ ﺍﻟﻘﺮﺍﺀﺓ , ﺗﻮﻟﻴﻦ ﻋﻠﻲ , ﺑﻄﺎﻃﺲ ﺗﺴﺎﻟﻲ , bitou , hamumo , ﻣﺤﻤﺪ ﺛﺎﺑﺖ , roro_11 , ﺍﺟﻤﻞ ﻏﻤﻮﺽ , abirAbirou | ||||
12-12-16, 09:27 PM | #5156 | ||||
| رووووعه الكتير تسلمي فصل بيجنن .. وأخيرا عادت القلوب لبعض مشتاقة لا مجبوره.. ولن تكون إلى حين بل إلى الأبد.. وشوق النابع بينهما سيستمر ماحيا مع آلام الماضي والأتي سيني فائت .. فهد ههههه شخصيتو بتحنن من متحفظ..إلى وقح .. متل ماتؤول أمل . الحب معجزه... | ||||
12-12-16, 11:30 PM | #5160 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الفصل التاسع والثلاثين :- يا الهي خرجت من بين اسنانها التي تصطك من البرد وهي تحمل نرجس لجسدها الضئيل الناحل ما ان خطت بقدميها خارج الطائرة :- انها تثلج :- نعم صغيرتي انها كذلك ردت عليها تحاول السيطرة على ارتجافها فقط لتعبر بالصغيرة حاجز التفتيش لتفاجئ كلتاهما بتلك الغمامة الدافئة التي تحوطهما معا بالمعطف الشتوي الذي طوقهما به امير وهو يهمس لنرجس من فوق كتف شقيقتها :- نعم تثلج واعدك ان اخذك للتزلج في البحيرة القريبة :- حقا امير ؟؟؟؟؟ :- نعم وعد كزت هبة على اسنانها بينما تتنعم بدفء معطفه الذي لا زال يعبق برائحة عطره المميز وهي تراه يسير الى جانبهما ينهي كل الاجراءات دون ان يعود اليها بشيء وقد احتجز جوازات سفرهما لديه ما هذه المصيبة مصيبة بالغة الوسامة شديدة العناااااد !!!!!!!!!!!!!!! بعد دقائق تجلس في المقعد الخلفي للسيارة التي كانت تنتظر خروجهم تنعم بذاك الدفء بعد ان كاد البرد ان يجمد اطرافها لم تتجهز لشيء مماثل فهي لم تسافر من قبل ولم تفكر بذاك حتى وتلك الفترة القصيرة ما بين الموافقة على الرحلة العلاجية ووقت السفر لم تمكنها من السؤال من التحضر كما يجب وهي تركض بين هنا وهناك لتكمل الاوراق والحجوزات والفحوصات لنرجس والبيت للصغار ووسام كله لوحدها والان وهي تواجه هذا البرد القارص فكرت بانها لا بد ان ترتدي حقيبة ملابسها باكملها فوق بعض ونرجس كذلك لتستطيع السير فقط رفعت راسها لتنظر اليه وهو يحتضن نرجس.... نرجس التي تعلقت به بطريقة اثارت حنقها وهو يرسم لها ويلون الصور...... لا تعلم من اين اتى بالالوان ولا بتلك الصور لابطالها المفضلين يضحك على اخطائها فتشاركه الضحك بانطلاق متجاهلا اياها كليا وهي لا تملك سوى التسليم فما الذي ستفعله وحدها وهي لا تكاد تفقه شيئا مما يقال لا تعرف الوجهات ولا اي شيء كل هذا جعلها تتساءل عن مصير من لا يملكون ملاكا كامير كيف يتدبرون امورهم هنا :- لقد نامت همس لها بها وهو يعدل وضعيتها على مقعد السيارة الفارهة وتقترب هي منها مغطية اياها بحنان وتقول :- شكرا لك لكل ما تفعله مع نرجس انت تهون عليها الامر كثيرا وقد كانت لا تتحدث ابدا منذ ان علمت بالخبر كان صوتها هامسا مثقلا بالهم وهي تمسد شعر الصغيرة بحنان منقطع النظير وتكمل قائلة :- للمرة الاولى اتمنى ان يصدق الامر اتمنى ان تطوى الايام والساعات وان تذهب معك للتزلج كما وعدتها قبل قليل .... ان انام واصحو لاجد بان الامر انتهى واتقاتل معك ومعها قبل ان اسمح لها بمرافقتك على مضض بالطبع افلتت دمعة من عقال سيطرتها المحكم لتمسحها على الفور وتعود لتلك المهمة التي بدت مهمة لها جدا وهي تعبث بخصلات شقيقتها الشقراء ليقول امير بهمس حان مخاطبا قلبها المثقل بالهم :- سيحصل ان شاء الله لا ادري ولكن ثقتي بالله كبيرة اعلم بانه سيشفيها وتصبح بخير لاجلك انت :- لاجلي ؟؟؟؟ :- نعم لاجلك هبة لاجلك انت ,,,,, اعلم بان الله لن يكسر قلبك ولن يرضى لك بالقهر ولا بالحزن اعلم بان فرحة كبيرة فرحة بنجاة نرجس وانجلاء هذه الازمة والغمة ستقر عينيك عما قريب اعلم واثق بان الله سيمن بها علينا ثقي بذلك اطلقت نفسا مختنقا بصدرها وهي تتمنى لو كانت وحدها لكانت اطلقت صرخة صرخة قد تصم كل من يسمعها بكل تلك الحرقة التي تنوي اطلاقها بها وهمهمت من بين انفاسها المختنقة تلك :- ادع لي امير ادع لي بذاك اليقين الذي اشعره يخترق غيوما احاطت بقلبي وكياني كله مغرقة اياي في الظلال ....... ادع لي فلا املك ان ارفع يدي بالدعاء لها وانا ورغما عني تطرقني تلك اللماذا ؟؟؟؟؟؟ لماذا انا ؟؟؟؟؟ اشعر بانني خاطئة بان دعائي لن يصل لابعد من سقف هذه السيارة التي تقلنا ادع لي ارجوك | ||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|