02-10-16, 11:02 PM | #602 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| اقتباس:
كل البنات فرحوا لما ياسين ما عرف انها حامل هههههههههههه الا انتي الفصل 17 رح ينزل بكرا هو والفصل 16 | ||||||||||
02-10-16, 11:07 PM | #603 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| ياسين وقمر ولعبة القط والفار بينهما حاتم نال ما يستاهل من ياسين ياريت اطلق عليه اكثر ونرتاح منه بانتظار رد ياسين على سؤال قمر يسلمو يا بيلا على اعادة تنزيل الفصل وبانتظار القادم اموااااه | |||||||||||
02-10-16, 11:27 PM | #604 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| اقتباس:
الله يسعدك حبيبتي قمورتي احذفي رسالة او اثنين من الخاص تبعك لأني رح ابعتلك شغلة | ||||||||||
02-10-16, 11:30 PM | #605 | ||||||||||
نجم روايتي ومشرفة سابقة ومترجمةومصممه وكاتبة
| بلبل انا عاملة مثل السمكة تطلع من الماء تقرأ حبة من الفصل تيجيني حاجة اسيب الفون و ارجع للماء من جديد يعني شهيق زفير شهيق زفير و كده مينفعش تففففف استنيني بكرا عندي فراغ بالجدول صباحاً للأسف هروح اقعد بالجنينة بقفا الزفت المبنى الانتحاري اللي قربت اخلص منه و اقرا الفصل على مهللللللللللللل و من اللي قراته بحب اقولك بعد تعليقي تزعليش و خلينا اصحاب ههههههههه | ||||||||||
02-10-16, 11:32 PM | #606 | ||||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| اقتباس:
تم الحذف ومستنياكى | ||||||||||||
02-10-16, 11:40 PM | #607 | ||||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| اقتباس:
اتنفسي و بعمق و اتذكريما لازم تموتي هلأ ..الابطال محتاجينك و لازم تخبريني وين احتجزتيهم لحتى اقدر اطالعهم ( و اسرقهم انا طبعا هههههه) حبي ولا يهمك انتي بتنوريني بأي وقت وبلاش اكرر انو الرواية روايتك وفيكي تدخلي امتى ما بدك و تكوني مرتاحة المبنى الانتحاري؟؟؟؟ هههههههه يا سااااتر من تعليقك ... اكيد سلسلة شتائم لياسو نحنا صخاب و لايهمك ههههههه اموووااه | ||||||||||
02-10-16, 11:42 PM | #608 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| ههههههههههه استني اغارتي على رسائلك الخاصة و اتوقع انك عارفة شو رح يكون في الرسالة افتحيها على مهل ... يمكن تكون قنبلة مزروعة و تنفجر فيكي بعدين هههههههههاموووااه | |||||||||
03-10-16, 12:21 AM | #609 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| الفصل 13 فصل جميل و مفاجاءة تنزيل الفصل اجميل بيلا حاتم الخقير بيهدد قمر ببناته الاتنين بدل ما يحميهم لكن هنقول ايه الواكي يفضل طول عمره واطي مراد الراجل ده طالع في الرواية يتهزاء و يتشتم والله صعبان عليا بس الصراحة برضو يستاهل لازم يتمرجل شوية و يدي منال بااجزمة مريم و يحيي و غيرة اللي حواليهم و كلام الناس اللي مش بيسيب حد في حالة قمر المقهورة من شلال الجليد بس برغم كده بتعرف ترد عليه سوزان و معاذ شكلهم هيعمل شغل عاااااالي اوي ياتري لقاء الثلاثي المرح بياسين هيكون ايه اثارة دانيل و منال و بيتر __________________ | ||||||||
03-10-16, 01:13 AM | #610 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| هذا الفصل إهداء لحبيبتي سانو sanity و حبيبتي قمر الليالي44 كاعتذار عن عدم الرد ع تعليقاتهن الفصل الخامس عشر " قبل الإنفجار " بقي يحدق بعينيها بتمعن وقد اعترف أن دانيل كان محقا عندما قال أنهما تملكان نفس العينين .. لحظات و انتبه إلى شروده بينما كانت هي تتنفس بصعوبة وتحاول بشتى الطرق أن تجعل نبضات قلبها المجنونة تهدأ ولكن عبثا !! .. راوغها بأن سأل : - و لمَ هذا السؤال الآن؟ - أنا من سألت أولا .. لذا أجب بكل شفافية التوى فمه بابتسامة ساخرة ليقول : - أعجبتني فكرة الشفافية .. إذن اعترفي أنكِ تغارين منها و سأجيب عن سؤالك يديه تستندان على الفراش أمام رأسها ولا يبدو أنه ينوي الابتعاد لذا آثرت بالقول : - هلا ابتعدت عني .. لا يمكننا أن نحظى بحوار مدني و نحن على هذا الوضع قال بتهكم معتمدا إحراجها : - و ما به وضعنا ؟ تأوهت بضيق و هي تضع كفيها على صدره العاري لتدفعه بقوة ليبتعد عنها ثم اعتدلت جالسة تقول : - بحق الله لما تتصرف بهذه الطريقة ؟ .. هل تناولت شيئا فاسدا ؟ كانت متفاجئة من تصرفاته الغريبة بدءا من مشاكسته لها ثم تلك القبلة التي منحها إياها انتهاءا باستمتاعه بإرباكها و إحراجها تكلم وقد عادت نبرته الباردة : - لم تجيبي عن سؤالي .. هل تشعرين بالغيرة من منال ؟ أغمضت عينيها بقوة ثم عادت لتفتحهما وقد كانتا تلمعان بغضب لتجيب شبه صارخة : - ولماذا تهتم بهذا ؟ .. حسنا .. ان كنت تريد إجابة فلك ذلك .. نعم .. اشعر بالغيرة .. أعجبك ذلك؟ اكتفى بأن رسم ابتسامة ساخرة ليرد ببرود : - أنا لا أحبها و لن أحبها لا هي ولا امرأة غيرها .. برغم سعادتها من تصريحه بعدم حبه لتلك الحرباء إلا أنها لم تستطع إخفاء لمحة الألم التي اعترتها ما أن أكد بأنه لن يحبها .. نزلت من سريره لتغادر نحو غرفتها ولكنها توقفت فجأة لتستدير سائلة بفضول : - ياسين .. أتذكر أنك أخبرتني بأن والدك اكتشف أنه لا ينجب أطفالا .. وبعد اعتراف حاتم بأن والدتك لم تخن عمي إذا كيف تحمل لقب كونيناف ؟ زفر بضيق و قد بدأ مزاجه يتعكر بسبب فضول ابنة عمه الصغيرة ولأنه يدرك بأن فضولها اللعين لن يتوقف عن إزعاجه و طرح الأسئلة الغبية أجاب بجفاء : - لقد أجرى تحليلا لإثبات الأبوة بعد رحيلنا لذا فقد تأكد من أنني ابنه عقدت حاجبيها بريبة وعادت لتسأل : - لكن ألم تقل بأنه لا يستطيع الإنجاب ؟ أجاب منهيا الحديث : - اكتشف أنه كان عقما نسبيا وكانت معجزة أنني أتيت للحياة .. يكفي لهذا اليوم و دعيني لأرتاح قليلا لأنك مزعجة عبست ملامحها وزمت شفتيها بحنق لتضع يديها وسط خصرها قائلة بغضب : - اسمعني يا شلال الجليد .. هذا الجناح لي كما هو لك و سأتجول فيه كما يحلو لي .. و أمر آخر إياك و تقبيلي مجددا .. زواجنا شكلي و إن كنت لا تستطيع كبح نفسك أخبرني كي أحافظ على مسافة الأمان بيننا أجاب متهكما : - وهل أنا سيارة لأحافظ على مسافة الأمان ؟ تأوهت رافعة يديها بسأم و استدارت مغادرة لتدخل غرفتها ***** تجلس على كرسي خشبي كبير يستقر وسط الحديقة الكبيرة للقصر ، تنظر للسماء السوداء المزينة بالنجوم الصغيرة اللامعة .. الوضع بدأ يتوتر و الدائرة بدأت تضيق أكثر ،.. زفرت بتوتر بينما تفرك جبينها بألم بسبب الصداع الذي أصابها نتيجة التفكير المفرط - تتألمين؟ رفعت نظراتها لصاحب الصوت والذي لم يكن سوى مراد الذي يتتبعها كظلها ولا يتوقف عن الظهور أمامها .. وقفت لتغادر فأمسك معصمها يوقفها قائلا : - أنا لن أزعجكِ فقط دعينا نتحدث قالت ساخرة : - ألا يعتبر التحدث مع شخص لا يريد ذلك إزعاجا؟ هز رأسه بلا معنى ليجيب : - لا أعلم .. لقد قلت ذلك بعفوية ابتسامة صغيرة ارتسمت على شفتيها جعلته يبتسم كأنها عدوى انتقلت إليه ليعلق بمرح ممزوج ببعض الإعجاب : - لقد نجحت في جعلكِ تبتسمين .. تبدين أجمل هكذا - أتغازلني سيد مراد؟ غمز لها ليحمر وجهها فضحك بخفوت و أجاب : - و تحمرين خجلا أيضا .. هذا عجيب !! تجهت ملامحها و سحبت معصمها لتجلس مجددا على الكرسي فجلس بجانبها متسائلا عن سبب تجهمها بعدما كانت تبتسم .. التقطت نفسا عميقا لتخرجه بهدوء ولكنه خرج كتنهيدة يائسة جعلته ينظر إليها بنوع من القلق سأل قائلا : - هل أنتِ بخير ؟ .. يمكنكِ أن تتحدثي أنا منصت جيد تجاهلت سؤاله وعادت إلى شرودها وتفكيرها و الهواء البارد يلفح و جهها يجعلها أكثر هدوءا .. عاد ليسأل : - تفكرين بمعاذ؟ - نعم زم شفتيه بعبوس و أشاح بنظراته بعيدا عنها متضايقا .. لقد حاول لمرات عديدة أن يفهم لماذا أصبح فجأة لا يطيق ذلك الحارس .. ما الذي تغير؟؟ قال ببرود محاولا إخفاء انزعاجه : - إنه رجل قوي لا تقلقي عليه -أعلم ذلك همس بشتيمة و عاد الصمت ليحيط المكان .. بقيا لمدة معتبرة غارقين في أفكارهما ، قريبان و بعيدان في نفس الوقت - برأيكِ ما هي أهم خطوة للنسيان ؟ أجابت : - عدم الاستسلام و التراجع للخلف .. إن تراجعت خطوة تقدم خطوتين عقد حاجبيه و سأل مجددا : - كيف ذلك ؟ ابتسامة صغيرة رسمت على ملامحها الرقيقة لتجيب : - كل شيء يكمن في عقلك .. لا تطع قلبك كليا بل وفق بين الاثنين و ستنجح بذلك فهم ما تعنيه فالقلب يعتمد على العاطفة في نسج خططه غير مبال بأي عواقب بينما العقل فهو منبع الكبرياء قد يصدر أحكاما قاسية ولكنها في النهاية تبقى الطريق الآمن .. و يبقى دائما الصراع قائما بين الحب والكبرياء .. بين القلب و العقل همس : - شكرا لكِ .. أنتِ صديقة جيدة ردت ببرود : - لسنا أصدقاءً أنا أقدم لك النصيحة لأنني أتعاطف معك .. لقد أخبرتك سابقا أثبت أنك تستحق صداقتي و بعدها سيكون لك ما تريد صمتت قليلا ثم أضافت : - هل يمكنك تركي بمفردي ؟ أومأ و وقف لينسحب إلى الداخل هامسا لنفسه أنه سينجح في ذلك .. سيكسب صراعه مع قلبه و إن كان آخر شيء يفعله في حياته .. صعد إلى جناحه بخطوات كسولة و عندما فتح باب الجناح سمع زوجته تتحدث - سيد دانيل أشكر لك حضورك ... نعم كانت هدية رائعة ... اتفاقنا قائم بالطبع ... حسنا أراك لاحقا .. وداعا ختمت حديثها بضحكة رنانة و ما أن استدارت شهقت متفاجئة من زوجها الذي يقف خلفها بملامح مبهمة واضعا يديه في جيبي بنطاله .. ابتسمت بتوتر و قالت : - عزيزي .. لم أشعر بوجودك .. منذ متى و أنت هنا ؟ أجاب بغموض : - بالقدر الكافي لأسمع محادثتك ضحكت تخفي ارتباكها و تكلمت : - لقد اتصل بي يبارك لي بشأن المعرض .. أتعلم ؟ .. لقد اشترى أغلى لوحة تم عرضها .. أنا .. - ما الذي تسعين إليه خلف كل هذا ؟ ازدردت ريقها بنوع من الخوف ، لقد أصبحت لا تتوقع تصرفات مراد مؤخرا ، تغير جذري طرأ عليه و ترغب بشدة بمعرفة السبب .. و هذه النظرة !!... لم ترها قبلا في عينيه إذ أنها حملت نوعا من التهديد يتبع ... التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 13-01-18 الساعة 04:24 AM | |||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
صدفة، قمر |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|