05-10-16, 11:49 PM
| #661 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة 
|  اقتباس:
هو انا عارفه انك بدك تعدميني بس عندي الحل يا حب 😍😍😍 ديلو حبي بتغرفي المثل يلي بيحكي " الشغل المنيح بطول" ... انتي عارفه شو قصدي و مني الك عهد انو عيونك رح يصيروا قلوب قلوب ... وما بقاش انا بلبل لو ما صار هيك 😎😎😎 🙌 هههههههههه كوكي رح ازوجه و انبسطي انتي لحالك خليكي وحيدة 😈😈😈😈 | ||||||||||
|  |
|
06-10-16, 12:34 AM
| #662 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| هذا الفصل اهداء للغالية deegoo يلي اسعدتني بكلماتها الرائعة و هالبنت الرائعة عنجد مش ضروري تكون بتعرفها لحتى تحبها هي تنحب بدون سبب و كمان اهداء لأنجوانا حبيبتي يلي نعمل انا واياها اتفاقيات سرية خوفا من مودي سانيتي انا اشقتلك وينك ؟؟ الفصل التاسع عشر " مفاجآت القدر " في الأحيان قد لا ترحم الحياة .... تصطادك من حفرة صغيرة .... لا تجعلك تحس عندما تواجه لحظات ضعفك ... فتجعل قلبك يتألم لينقل ذلك الوجع... حتى تقيد يديك و ذراعيك و تخضع قوتك... حتى تجعل أعاصير الفشل و الوحدة تربك أفكارك... حتى وإن قاومت بكل ما تملك من قوة ... فسوف ترمي بك إلى حب لا يرحم ... .............. كانت تنقل نظراتها بينه وبين الطبيب و تدعو في سرها أن لا يقول الأخير أي شيء فكرت بحل سريع فلم تجد أمامها فكرة أفضل من التي ستنفذها .. عضت شفتها السفلية كاتمة أنفاسها تستعد لمواجهة الألم و فجأة حاولت رفع جذعها فتنطلق آهتها المتألمة تغمض عينيها بشدة فهذا أصعب مما تخيلته .. سارع الطبيب نحوها و على وجهه نظرات حادة وكان على وشك إلقاء توبيخ على مسامعها لكنها همست له بصوت لا يسمعه غيرهما - أحتاجك في حديث بمفردنا رمش بعينيه على أنه فهم كلامها فساعدها لتستلقي مجددا ثم قال : - سيد ياسين هلا تفضلت للخارج سأتفقد جرح المريضة ما أن غادر حتى تكلمت قمر بسرعة وعلى ملامحها الحزن : - أرجوك لا تخبره عن أنني حامل سيصر عليك و سيخيفك حتى .. لكن لا تخضع له رجاءا .. لا تخبره وضع يديه في جيبي مئزره الأبيض و سألها : - يبدو أن الأمر معقد .. اشرحي لي الوضع و سنرى فيما بعد - حسنا .. هو شخص مستبد و قاس جدا و لا يحبني ويريد أخذ الطفل مني ثم يرميني وأنا لا أريد التخلي عن صغيري .. سيأخذونه مني أرجوك لا تخبره تعترف أنها بالغت قليلا .. بل كثيرا .. وصورت ياسين كرجل شرير لا يعرف الرحمة و لكنه الحل الوحيد الذي وجدته أمامها فماذا كانت ستقول بحق الله ؟ .. عزيزي الطبيب أنا و هو تزوجنا باتفاقية وفجأة تحول زواجنا لحقيقي و زوجي يتهمني بإغتصابه و طلب بالحرف الواحد ألاّ أحمل !! .. لن تجعله يعرف بالأمر حتى تستطيع التفكير جيدا في وضعها الجديد ، حملها لن يغير مخططاتها ولكنه فقط محطة ستتوقف عندها اضطراريا و بعدها سيستمر كل شيء بصفة طبيعية - إن كان الأمر كذلك فلن أقول كلمة مع أنه لا يبدو لي من ذلك النوع و أفراد عائلتك بدوا مسالمين للغاية قالت بسرعة : - المظاهر تخدع .. إنهم مجموعة أغنياء وحوش لا يهتمون إلا بمصالحهم و هو يريد وريثا لثروته فقط أعجبت بنفسها و بأفكارها الفعالة كأن تلك الطعنة نشطت خلايا دماغها الميتة قالت في سرها ( تستحقين الأوسكار على هذا السيناريو و التمثيل يا قمر ) - حسنا سيدتي لكِ ما تريدين ، لنرى نهاية هذه القصة بعد مدة سمعت صوت الباب يُفتح مجددا و خطوات ثابتة تطبع على البلاط تعرف صاحبها جيدا ليبدأ قلبها في رقصته السعيدة من حضوره و لمرة أخرى تخونها مشاعرها وكل حديث لها عن الثبات والقوة يختفي .. فتحت عينيها لتقابلها نظراته الباردة كالعادة .. فاجأها أن اقترب ليجلس على حافة السرير بجانبها ثم يمد يديه يسندهما على الفراش يحاصرها ليسأل مثبتا عينيه عليها : - لمَ تتصرفين بقلة مسؤولية .. شجاركِ مع تلك المرأة أنظري إلى ما أوصلكِ؟ - هي من تطاولت عليّ بالكلام فاستحقت صفعتين مني و لو عادت لتفتح فمها اللعين لقتلتها فأنا أصلا مجرمة ولن يشكل ذلك فرقا بقيت ملامحه محافظة على جمودها ثم عاد ليسأل مجددا : - و ما الذي لا تريدين أن أعرفه؟ شعرت بالتوتر يغزوها و أحشائها تتقلص .. سحبت نفسا عميقا امتزج برائحة عطره لتجيب بهدوء نجحت في افتعاله : - أنا لن أخفي أسرارا للدولة مثلا .. استيقظت و أراد الطبيب أن يخبر أفراد عائلتي فأخبرته أن لا يفعل ولا يخبرك أنت بشكل خاص لأنني لا أطيق رؤية وجهك لم يبعد نظره عن عينيها يحاول أن يقرأ الصدق فيهما فهو غير مقتنع بما قالته ، أما هي فقد أخذت تحث نفسها على التشجع و الحفاظ على نظراتها و أن لا تبعد عينيها عنه فيكتشف أنها تخفي أمرا .. - مع أنني لا أصدق ما قلته للتو ولكننا سنؤجل هذا الحديث .. غدا محاكمتكِ و ما أن يصدر قرار تبرئتكِ سننهي كل شيء . عقدت حاجبيها بعدم فهم و سألت : - ننهي ماذا؟ عادت تلك الابتسامة المتهكمة لتعو شفتيه ليجيب ببرود : - مهزلة الزواج هذه بالطبع ..و لحسن الحظ فإن تلك الليلة لم تسفر عن أي مشاكل قالت بصوت متكسر حزين : - أتقصد "بالمشاكل" أن يتولد عن تلك الليلة طفل مثلا ؟ هز رأسه موافقا فابتسمت بمرارة بينما قلبها تشعر به يتمزق بل تكاد لا تشعر به ينبض أصلا قالت بجمود تغلف به ألمها : - اطمئن ، لا مشاكل ستواجهك.. لذا طلقني .. الآن . طلبها فاجأه للغرابة ، ليس من المفترض به أن يفاجأ بقولها ذاك ..أليس ما أراده وصرح به ؟ لمَ يشعر أن فكرة طلاقهما تبدو مستحيلة ؟ قال :- سأطلقك حينما أرى ذلك مناسبا أشاحت بوجهها بعيدا تخفي دموعها ، و بقي هو مكانه لثوان أخرى ينظر إليها كأنه يراها للمرة الأولى ، شيء غريب يحصل معه ، شيء لا يحبه ولا يريده لم ينتظر أكثر من ذلك و استدار مغادرا شخص ما دخل الغرفة فأغلقت عينيها تدعي النوم ، كانت واثقة أن الزائر ليس ياسين لأنها ليست خطواته التي تتقدم ناحيتها .. أمسك ذلك الشخص يدها و قبلها بحنان و لم يكن غير والدها الذي قال : - ابنتي .. صغيرتي اشتقت إليكِ توقف كأنه ينتظر ردا منها لأنه على علم بسماعها له و مدرك لتمثيلها للنوم فأكمل قائلا بأسف : - صغيرتي أنا آسف .. أعلم بأنني آذيتكِ، حرمتكِ من حلمكِ ولكن صدقيني فعلت هذا لأجلكِ .. الندم لن ينفع أوافقكِ في هذا ولكن أرجوكِ لا تحرميني منكِ .. أنتِ نور عيني يا ابنتي همست بصوت مرتجف :- غادر .. أخرج أرجوك هز رأسه نفيا يرفض فكرة أن يتركها .. انحنى هذه المرة يقبل جبينها فتشعر بتلك القطرة التي بللت وجنتها .. والدها يبكي ! .. عادت تهمس مغمضة العينين : - أرجوك غادر، لا أريد رؤيتك و خذ عائلتك معك فأنا لا أحتاجكم . رد بسرعة : - صغيرتي لا تقولي هذا ارتفع صوتها لتصرخ به : - قلت لك غادر !! انسحب بعيدا عنها و غادر يجر أذيال الخيبة ،لم يف بوعده لليلى فها قد خسر ابنته ، للمرة الثانية بسبب أعمال عائلته يفقد شخصا عزيزا عليه .. لم يهتم بنظرات الذين ينظرون إليه بقلق ما أن رأوه خارجا بل استند على الجدار أمام الباب تاركا دموعه تخبرهم قصة يأسه و حزنه .. لأول مرة يشهد أبني شقيقيه ضعف عمهما الذي لم يكسره أي شيء لينهار الآن بسبب ابنته ، لمَ لا يدركون أنه حرم منها لعشرين سنة كاملة ؟ .. لم يرها تضحك له لأول مرة .. ولا تضع أولى خطواتها المتعثرة ... ولا تناديه بأبي بصوتها الطفولي .. لم يعلمها ركوب الدراجة .. ولم يأخذها للمدرسة في أول يوم لها .. لا يملك أي ذكريات معها شعر بيد تربت على كتفه ففتح عينيه ليقابله وجه ياسين الذي يطالعه بنوع من العطف فاقترب منه كمال يحتضنه و قال : - ياسين.. أريد استعادة طفلتي .. إنها ابنتي رد الآخر بهدوء : - إنها فترة مؤقتة يا عمي .. ستعود الأمور إلى طبيعتها عندما لمحت مريم انكسار كمال و ضعفه خبأت وجهها في صدر خطيبها الذي يضمها إليه و قالت بحزن : - قمر ترفض الجميع .. وأنا أيضا لن تسامحني على ما قلته في لحظة غضب ربت على ظهرها بلطف و أجاب : - تلك الصغيرة تملك قلبا كبيرا .. ستسامحكِ و تسامحنا كلنا لا تقلقي ... التقت نظراته و صديقه و لم يستطع إخفاء لومه و عتابه وكأنه يقول له " انظر إلى أين وصل انتقامك " .. ليشيح الآخر بوجهه بعيدا يكفيه كل هذا العتاب واللوم وكأنه هو من أدخلها بالقوة وسط حياته .. قد يكون ضغط عليها نوعا ما ولكن جزءا من كل هذا حصل برضاها فهي من طلبت المال مقابل الموافقة على تمثيلية الزواج السخيف .. قد يكون أخطأ و يعترف بذلك لأنه لم يتجهز بكل أسلحته لمواجهة أعداءه لذا سيصحح الوضع و سيمنحها الطلاق تكلم ياسين بصوته الأبح الهادئ : - مراد أوصل عمي إلى القصر .. أنا و معاذ لدينا عمل رد مراد : - سنترك قمر هنا لوحدها ؟ رمقه ببرود وأجاب بجفاء و هو يشير برأسه للشرطيين اللذين يقفان أمام باب غرفتها : - هذان سيحرسانها و معاذ سيعود ليبقى معها ***** لطالما نجح في الحصول على ما يريد ابتداءا من احتكار كرسي آل شفلر و رئاسة أعمالهم .. استطاع إزاحة كل من وقف في طريقه لتحقيق هدفه أولهم سارة التي سرقت مكانة والدته و دمرت حياتها ، والدته التي كانت سيدة قصر شفلر تحولت إلى شيء لا أهمية له بسبب أموال تلك اللعينة و التي حتى لم تمنحهم إياها بل كتبتها باسم ابنها ياسين كونيناف .. بسببهم والدته قُتلت على يد توماس لأنه أراد التخلص منها ليكمل طريق الوصول إلى القمة و امتلاك أكبر عدد من الأموال أما الآن فها هو لأول مرة يريد شيئا لنفسه .. لا لأجل الانتقام و لا لأي شيء .. يريد قمر أن تكون معه و فقط و كأن القدر يصر على جعله يواجه ياسين كونيناف دائما و يكون الأخير هو الشخص الذي يسلبه كل ما هو جميل .. والدته ثم قمر .. وهذا ما لن يسمح به ، سيأخذها ويذهبان بعيدا حيث لا يستطيع أي أحد العثور عليهما كان باب جناحه مفتوحا فسمع خطوات كعب منال تقترب أكثر إلى أن توقفت أمامه تمسك بذراعه كي يلتفت إليها بعدما كان يراقب حديقة منزله من زجاج الشرفة .. لفت ذراعيها حول عنقه و كادت تقبله فأمسك بذقنها بين أصابعه بقوة ليهمس من بين أسنانه بغضب : - هل لكِ يد فيما حصل لقمر؟. حملت عيناها كل معاني الخوف والذعر دون أن تعلم عمّا يتكلم الرجل أمامها فسألت بخوف : - أنا لا أعلم عن ماذا تتحدث .. ما الذي حصل دانيل؟ أصابعه انتقلت إلى عنقها يقبض عليه بغضب فعاد ليقول : - هل لكِ يد في طعن قمر هذا اليوم؟ تكلمت بصعوبة تحاول التقاط أنفاسها : - أ..أنا لم أفعل شيئا .. بماذا أقسم لك لتصدقني؟ دفعها بعيدا عنه قائلا : - غدا ستخرج تلك الفتاة من السجن و لن أسمح ببقائها هناك أكثر من هذا جحظت عيناها من الصدمة و شحبت ملامحها تماما وهي ترى أسوء مخاوفها تتحقق أمامها ، لقد عملت جاهدة وتخلت عن كل المبادئ كي تبعد تلك المتشردة عن طريقها وتظفر بياسين لوحدها و الآن في ظرف ثانية يختفي كل شيء كأنه لم يكن !! - أنت لا يمكنك فعل ذلك .. ثم كيف ستخرجها وأنت لا تملك دليلا .. تلك اللعينة ستظل هناك لتتعفن ارتفعت زاوية فمه كاشفة عن ابتسامة ساخرة ليرد بتهكم لاذع : - و هل ظننتني غبيا مثلكِ عزيزتي صرخت بغضب : - ما الذي يفترض أن يعنيه هذا بحق الله؟ .. هل ستتخلى عني بهذه السهولة ؟ كان يطالعها بشفقة شديدة حبها المزعوم لكونيناف جعلها تفقد اتزانها و تسير خلف رغباتها دون أن تضع خططا مستقبلية .. أخرج هاتفه من جيب سترته ليضغط بضعة أزرار ليصدح بعدها تسجيل صوتي لمنال حينما كانت تقص عليه ما فعلته ليلة محاولتها لقتل كمال كونيناف.. وضعت يدها على فمها تكتم شهقتها و أخذت تتراجع للخلف يغزو الذعر وجهها البهي .. لقد وثقت به و هو احتال عليها .. - ما الذي فعلَته لكم تلك الفتاة ؟ .. ما الذي تملكه لتهتموا بها ؟ أجاب بغموض : - تمتلك ما ليس عندكِ عزيزتي .. تلك الفتاة لن أسمح بأن يأخذها ياسين مني و سأدمر الجميع فقط للحصول عليها سألت : - هل تحبها ؟ تجاهل سؤالها ليعيد هاتفه داخل جيب السترة ثم استدار مغادرا و قال : - رجالي سيأخذونكِ إلى مكان لن تجده الشرطة ..و أنا سأنتقل إلى مكان آخر انهارت على ركبتيها تضرب الأرض بقبضتها وتصرخ بصوت عالي : - لا يمكنك أن تفعل هذا بي دانيل !! ... لقد ساعدتك !!.. أنا لن أدخل السجن أبدا !! أما دانيل فقد توجه إلى مكتبه كي يجري اتصالات ليرى سير عملية الشحن فقد دفع مبالغ هائلة مقابل تلك البضاعة ليبيعها هو الآخر لبارونات المخدرات هنا وبذلك ستنتشر تجارته و ستكون له مكانته في شوارع البلاد .. جلس على الكرسي خلف مكتبه يبتسم بانتصار ، كل شيء يسير وفق خطته و إرادته وغدا ستنضم إليه ملاكه البريء لتزداد سعادته أكثر .. تذكر ما حدث عندما زارها في السجن وكيف عدوه احتضنها بكل تملك يصرح بأنها له ولكنه لن يسمح بذلك بعد الآن سيأخذها لتكون معه و له دائما رغم أنه لم يؤمن بمصطلح "للأبد" لكن ما أن رأى عينيها الجميلتين غرق في بحر حبها الأبدي .. قد يكون مبكرا كثيرا أن يعترف بأن ما يحمله لها هو حب لكنه متأكد من سيره في اتجاه تلك المشاعر .. أخرجه من أفكاره صوت هاتفه معلنا عن رسالة نصية ، تفاجأ أن الرسالة عبارة عن مشهد مصور لتتسع عيناه بصدمة و رجال الشرطة يداهمون موقع رجاله أين يتم نقل صناديق بضاعته ليتم اعتقال كل المتواجدين .. أكبر صفقة أقامها لاقت فشلا ذريعا رغم حرصه على السرية التامة ٱذا ما الذي حدث بالضبط؟ أضاءت شاشته باتصال من ياسين ليشتم بصوت مرتفع وقد فهم أن خلف كل مصائبه يقف ذلك البارد اللعين .. ضغط زر الإجابة فأتاه صوت غريمه متهكما : - أصبحنا متعادلين الآن عزيزي دانيل .. أخبرني كيف ستخرج من هذه الورطة؟ ضغط فكيه يكاد يشد شعره غيظا وقهرا مما حصل فقد أصابه في نقطة مؤلمة ، بدل أن يكسب حلفاء جدد سيكسب أعداءً لا يمكن التنبؤ بتصرفاتهم هذا غير الأموال الطائلة التي ضاعت هباءً يتبع ... التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 13-01-18 الساعة 04:56 AM | |||||||||
|
| |
|
06-10-16, 01:16 AM
| #663 | ||||||
| مشرفة وكاتبة قسم ستفاني ماير وكاتبة وقاصة وساحرة واحة الأسمر بقلوب أحلام ونجمة خمن الرواية وشاعرة ونبضٌ متألّق في القسم الأدبي وبطلة اتقابلنا فين ؟  
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 15 ( الأعضاء 6 والزوار 9) مورا اسامة*, الجميله2, bella snow, different, سديم الذكريات, قمر الليالى44+ | ||||||
| |
|
06-10-16, 01:28 AM
| #664 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| قال بغضب : - أيها الوغد لقد أحسنت اللعب هذه المرة و الفضل يعود لابنة حاتم اللعينة بالطبع يكاد الهاتف يتحطم بين يده من شدة ضغطه عليه و لأنه ارتكب غلطة عمره حينما لم يعاقب تلك الخائنة ما أن اكتشف لقاءاتها بحارس عدوه و بدل ذلك أراد أن يرى إلى أي مدى قد تذهب وبعدها يحاسبها بشكل لائق .. هو لم يخبرها عن هذه الصفقة لأنها أكبر أعماله ولكنه لم يتصور أبدا أن تتمكن من جلب المعلومات حولها و يعلم تماما أنها هي السبب فلا أحد قد يتمكن من معرفة أي شيء غيرها استقبلت أذنه ذلك الصوت البارد : - لا تغضب فما زالت هناك حسابات كثيرة بيننا سنعمل على إغلاقها الواحدة تلو الأخرى رد بسخرية : - نعم عزيزي كونيناف .. الواحدة تلو الأخرى ولكنك لن تفوز في هذا الصراع لأنني أنا من سيحرك جميع الخيوط و القدر يقف معي هذه المرة ضحكة ساخرة صدرت في الطرف الآخر لتتبع برد جاف : - سنرى ذلك بعد مدة خرج من مكتبه و توجه إلى القبو .. فتح له الحارس الباب الخشبي المغلق ليقع نظره على حاتم الجالس على الأرض يرمقه باستغراب فهما لم يتقابلا منذ أمسكه رجاله و أخذوه من المستشفى عندما ذهب ليخرج الرصاصتين اللتان تلقاهما من ابن حازم .. - لقد طالت ضيافتنا لك حاتم وحان وقت تصفية الحسابات لم يفهم حاتم ما يقصده الرجل الذي أمامه و ملامحه الغاضبة توحي بأنه يخطط لشر ما .. سأل بتوجس : - ما الذي ستفعله بي سيد دانيل؟ قال من بين أسنانه : - سأجعلك و ابنتك المخادعة تدفعان الثمن غاليا *** فتحت عينيها صباحا و الغثيان الذي بات ملازما لها يهاجمها من جديد وضعت يدها على بطنها وقالت بتذمر مخاطبة طفلها : - هلا توقفت عن إتعاب أمك صغيري .. أنا لم آكل شيئا غير ذلك الحساء ليلة البارحة أتريدني أن أُخرج أمعائي عبر فمي أم ماذا ؟ ضغطت على الزر بجانب السرير لتدخل الممرضة بعد دقيقتين فسارعت قمر تقول : - انزعي عني هذه الأنابيب و ساعديني لأذهب للحمام بعد دقائق كانت تجلس على أرضية الحمام تفرغ ما داخل معدتها و قد شحب وجهها تماما .. ساعدتها الممرضة على النهوض بهدوء كي لا يتأذى جرحها ثم غسلت لها وجهها وقادتها إلى السرير مجددا لتجلس عليه بتعب .. قالت متذمرة : - سأموت إن استمر هذا الوضع لتسعة أشهر ضحكت تلك الشابة تراقب ملامح قمر العابسة و ردت مطمئنة إياها : - لا تقلقي سيدتي .. من المحتمل أن تنتهي تعكرات المعدة بعد الشهر الثالث تأوهت بضيق وفكرة أن يستمر الحال لشهرين آخرين تخيفها .. لا شيء يبقى في معدتها حتى لو شربت كأسا من الماء ، هذا صعب لا تعلم كيف باستطاعة النساء تحمله ؟ تقدمت الممرضة تساعدها لتستلقي مجددا ثم رفعت لها السرير بطريقة آلية ليصبح جذعها مستقيما نوعا ما ثم قالت : - سأحضر لكِ شيئا كي تأكليه هزت رأسها رفضا فتابعت الأخرى بنبرة حازمة : - لم يعد الأمر يتعلق بكِ لوحدكِ و الطفل يحتاج للطعام كي ينمو بشكل سليم سمعت طرقات على الباب ليتبعها دخول معاذ وعلى وجهه ابتسامة لطيفة و قال : - صباح الخير سيدتي و حمدا لله على سلامتك بادلته ابتسامته و ردت : - أهلا بك .. ما الذي تفعله هنا ؟ أجاب بهدوئه المعتاد : - السيد ياسين أمرني بالبقاء هنا لأحرسكِ اكتفت بهزة صغيرة من رأسها فحسب رن هاتف معاذ فاعتذر و رد على الإتصال لينهيه بسرعة و اكتفى بكلمة حسنا فقط .. حك ذقنه و تكلم بارتباك رغم محاولته لإخفائه : - سيدتي .. سوزان تنتظرني في كافيتيريا المستشفى لنتحدث .. هل يمكنني الذهاب ثم تصعد هي إليكِ لتراكِ؟ بقيت ترمقه بنظرات غامضة لتلمع تلك الفكرة الشيطانية داخل دماغها ابتسمت بمكر و سألته : - معاذ أيها المحتال هل هناك شيء بينكما ؟ احمر وجهه و ازداد توتره فبعد سيده ها هي قمر تسخر منه أيضا وبالطبع هي لن تتركه فإن كان ياسين يلتزم الصمت ويكتفي ببعض التلميحات فقط فإن قمر لن تسكت عن شيء كهذا و ستجعل العالم بأسره يصدق اعتقادها الذي لا محل له من الصحة هز رأسه نفيا و قال : - لا شيء بيننا .. سأغادر الآن أوقفته سائلة ما أن تذكرت شيئا ما : - لقد رأيتك تحتضن داليا سابقا .. إذا كيف تكون مع سوزان ؟ .. أعني .. هل تحولت لزير نساء أنت الآخر ؟ .. : - داليا تكون شقيقتي و نحن أخفينا الموضوع لسبب لا أستطيع الإفصاح عنه تمتمت بعدم تصديق : - شـ..شقيقتك ؟ .. هل هذه مزحة ؟ هز رأسه نفيا و رد مؤكدا : - هي شقيقتي و لا أحد يعلم بهذا غير السيد ياسين لذا رجاءا سيدتي لا تخبري أحدا أومأت موافقة و لازلت في حالة الصدمة فلم تشعر بمعاذ الذي انسحب مغادرا بعد فترة بسيطة سمعت أصواتا تأتي من خلف الباب ليدخل بعدها رجل غريب يرتدي بذلة رسمية تقدم نحوها ليقف أمامها مباشرة ثم قال : - السيد دانيل ينتظركِ سيدتي فتحت فمها ببلاهة و سألت : - ماذا ؟ .. أين ذهب الشرطيان بحق الله ؟ راقبته يسحب منديلا من جيب سترته فازدادت سرعة نبضات قلبها بخوف حاولت النهوض لتدافع عن نفسها لكن جرحها وألمها لم يسمحا لها ولم تجد إلا أن تحاول إبعاد يد ذلك الرجل التي يلصق بها المنديل على أنفها وفمها .. كتمت أنفاسها لأطول مدة تقدر عليها وما أن استسلمت لتلقط نفسا حتى شعرت بالظلام يحيطها ولم تعد ترى شيئا ... .بعد ما يقارب النصف ساعة كان أفراد عائلة كونيناف يسيرون في الرواق المؤدي إلى غرفة قمر .. عقد ياسين حاجبيه باستغراب عندما لم يلمح أي أثر للشرطيين ولا لحارسه .. أسرع بخطواته أكثر و عندما فتح الباب جال بنظراته حول الحجرة ولم يجدها ، توجه إلى الحمام و لا أثر لها أيضا .. عندما استدار قابله وجه عمه القلق و الذي سأل : - أين هي قمر ؟ .. لمَ ليست في غرفتها ؟ تجاهل السؤال وخرج باحثا عن معاذ فلمحه يسرع بخطواته متجها ناحيتهم وخلفه سوزان .. عندما أصبح أمامه مباشرة أحنى رأسه باعتذار و قال : - اعذر لي تأخري سيدي .. سوازن تحمل أخبارا عن حاتم وأتت تطلعني عليها سأله فورا : - أين ذهب عناصر الشرطة ؟ .. ولمَ قمر ليست في غرفتها ؟ نقل معاذ نظراته إلى باب الغرفة المفتوح ليجعد جبينه باستغراب اقترب يحيى من صديقه ليسأل بتوجس : - هلا شرح لي أحدكما ما الذي يحصل هنا؟ قبل أن يجيبه أحدهما كان ياسين يخرج هاتفه من جيبه ليرى الرسالة التي وصلته فيشحب وجهه كأن الدماء قد سحبت منه .. شتم بصوت مرتفع ثم رمى الهاتف أرضا رفع نظرات غاضبة إلى حارسه ..ليمسك بياقة قميصه يقبض عليها بقوة و دفعه حتى ظهره بالحائط - كيف استطاع ذلك اللعين فعلها؟ .. لقد تركت أفضل رجالي ليحرسها و انظر إلى ما أوصلنا استهتارك يا معاذ تفاجأ الجميع من انفجار ياسين و هجومه على حارسه فعاد يحيى ليسأل وهذه المرة كل ملامحه غارقة في الخوف و يتمنى أن لا يصدق ظنه : - ياسين .. ما الذي حصل؟ رد بغضب : - دانيل أخذها وأرسل لي صورتها وهي معه .. سحقا لكل شيء !!.. اللعنة! **** كانت الساعة تشير للعاشرة ليلا .. يجلس في مكتبه الغارق في الظلام دون أن تصدر منه أي حركة .. لقد توقع أن يفعل دانيل شيئا كهذا ويحاول أخذ قمر فنظراته إليها في مكتب مدير السجن جعلته يدرك ذلك و لهذا طلب من حارسه أن يبقى في المستشفى لوثوقه بأنه سيحميها بشكل جيد .. ليفاجأ بأن حارسه منشغل بمواعيده مع تلك الشقراء ليأتي ذلك الحقير و يأخذها و بكل سهولة بعدما صدر قرار المحكمة بتبرئتها من كل التهم .. أكبر صدمة تلقاها كانت أثناء المحاكمة حينما دخل دانيل ليشهد لصالح قمر و هذا ما أكد له شكوكه بأنه يخطط لشيء ما حولها و الأدهى من ذلك هو التسجيل الذي منحه للمحامي و فيه الإعتراف الكامل لمنال بكل ما قامت به .. نجح دانيل في إخراج نسخة إخلاء سبيل و تبرئة لقمر ليقدمها رجاله للشرطيين فغادرا ليتمكنوا من إخراجها بكل هدوء .. ضرب سطح مكتبه بقبضته محدثا صوتا قويا ، عدوه خطط بشكل متقن لا عيب فيه تاركا إياه مكبلا لا يعرف كيف يتحرك ورده اتصال من دانيل فالتقطت هاتفه ليجيب وقد باتت عادة بينهما و لكن الغريب هو أن المكالمة كانت مصورة ولم تظهر له صورة دانيل بل منزل ما .. بقي مركزا نظراته فيلاحظ شخصان يقتربان من باب المنزل قد عرف أحدهما ولا يمكن أن يخطئه أبدا .. إنه معاذ ! .. قبل بضع دقائق .... توقفت سيارتها السوداء التي يقودها معاذ قريبا من السور الخلفي للمنزل الذي يبحثان عنه .. استدار ينظر إليها ليسأل : - هل أنتِ متأكدة من أن العنوان صحيح؟ عادت تنظر لهاتفها تقرأ الرسالة مجددا لترد : - نعم .. الرجل قال بأن دانيل يخبئ حاتم هنا عاد ليسأل : - هل أنتِ واثقة ؟ .. قد يكون فخا؟ ردت بكل ثقة : - أنا متأكدة .. هذا الرجل أعرفه و نعمل مع بعضنا منذ سنوات و هو من منحني معلومات بخصوص الصفقة و لن يكذب الآن رفع حاجبه بتساؤل و قال متهكما : - أأفهم من كلامكِ أنكما مقربان للغاية لدرجة أن يخون سيده لأجلك؟ زفرت بضيق و لم يعجبها سؤاله المبطن ببعض السخرية فأجابت : - نعم نحن مقربان للغاية عندما توسلت إليه طلبا لأي معلومة بخصوص ما يفترض أن يكون والدي وافق و منحني العنوان . عاد لينقل نظره إلى المنزل فكل شكه يكمن في أن المنزل في منطقة متطرفة ولا منازل أخرى هنا و الغريب فلا توجد أي حراسة .. دعا في سره أن تمر هذه الليلة بسلام فلا تنقصه مصيبة أخرى و لو لم يطلب منه سيده سابقا مساعدة هذه الشقراء في قضية حاتم لما تدخل في هذا الأمر السخيف لينقذ عدو عائلة كونيناف أخرج سلاحه من خلف سترته لتفعل سوزان مثله و خرجا من السيارة معا .. تقدما ببطء و حذر و استلم معاذ الخط الأمامي .. سألت سوزان : - هل أنت واثق من دخولنا من الباب الأمامي .. لمَ لا ندخل من الباب الخلفي ؟ - لا تتحاذقي .. اتبعيني و اصمتي قفزا فوق السور الصغير للبيت و أكملا سيرهما و كلاهما يمشط المنطقة بنظراته المدققة .. بدا كل شيء هادئا بشكل مخيف جدا و شعور معاذ بالقلق بدأ يزداد .. استندا على الجدار الجانبي للمنزل ليقترب معاذ من حافته يمد رأسه ليرى إن كان الباب الأمامي خاليا من الحراس .. استدار ينظر إلى سوزان و سأل مجددا : - لا حراس أمام الباب .. هل أنتِ واثقة أن العنوان صحيح بحق الله؟ هزت رأسها بنعم فتنهد بإزعاج لتسأله : - هل سندخل : - لا أعلم : - لمَ لا ندخل؟ - سحقا سوزان توقفي عن طرح الأسئلة ودعينا ننهي هذا العمل - لا تلعب دور القائد هنا فنحن نعمل كفريق لذا لا داعي لغضبك اللا مبرر تقدم بخطواته ناحية الباب فمد يده نحو المقبض ليديره و ما جعل الوضع يزداد غرابة هو أن الباب كان مفتوحا .. فتحه ببطء يقدم مسدسه و دخل بخطوات وجلة وسط الظلام .. أخرج هاتفه و أشعل ضوئه لينير المكان نوعا ما .. تبعته سوزان تسير خلفه .. أشار لها بأن يفترقا فأومأت واتخذت طريقها عبر الجزء الغربي أما هو فاتجه شرقا.. تقاطعت طرقهما مجددا في البهو الكبير بعدما لم يعثرا على حاتم داخل أي من الغرف .. توجها إلى المطبخ الكبير المطل على الحديقة الخلفية ليسمع معاذ شهقة خرجت من سوزان فالتفت ليجدها أمام باب المطبخ تنظر باتجاه إلى زاوية ما هناك في الرواق خارجا.. همس سائلا : - ما بكِ ؟ التفت إليه متسعة العينان و أجابت : - الرجل الذي أخبرتك عنه .. إنه هنا توجه إليها ليقف مصدوما هو الآخر ما أن رأى تلك الجثة المستقرة أرضا .. ارتفع صوت سوزان مناديا : - حاتم .. أبي هل أنت هنا ؟ سمعا صوتا بعيدا يجيب : - أنا هنا .. سوزان تبادلا النظرات الحائرة مع بعضهما البعض .. ليتجه معاذ نحو أدراج المطبخ يبحث عن منظار ضوئي أو أي منبع للضوء فيبدو أن كل الكهرباء قطعت عن المنزل فتح درجا آخر لتتسع عينيه بصدمة أكبر و تمتم قائلا : - تبا .. إنه فخ .. قالت سوزان : - ما بك معاذ .. هيا نبحث عن والدي إنه هنا في مكان ما رفع نظره إليها ليقول بصوت مرتفع : - سوزان سنغادر الآن .. إنها قنبلة .. هيا أسرعي !! وقف على قدميه بسرعة ما أن رأى الإنفجار الذي هز المنزل .. لينتهي الإتصال بعدها فورا .. همس بذعر : - يا الهي .. معاذ!! انتهى الفصل أحبتي قراءة ممتعة التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 13-01-18 الساعة 04:59 AM | |||||||||
|
| |
|
06-10-16, 01:42 AM
| #665 | |||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| السلام عليكم الحمد لله انهينا تنزيل الفصول التي حذفت و سنعود لنتم مشوارنا بشكل عادي كل يوم إثنين و جمعة مع فصول الرواية هناك تغير طفيف أجريته على الفصل 19 و بالضبط في المشهد حيث معاذ و قمر في المستشفى و من قرأ الفصل قبل الحذف سيفهم أن تم التغيير .. كان علي فعل ذلك لأنني إن لم أفعل سيعتبر خطأ وبهذا تداركت الموقف ً���� شكرا جزيلا لكل من ساندني في المحنة التي مرت و أخص بذلك المشرفتين الرائعتين Ronti & um soso ... صديقاتي الغاليات : modyblue + deegoo +Roqaya sayeed+ deloo + Eman sakr + انجوانا + قمر الليالي44 + فاطِمةة~ ( حبيبتي الغالية ��) و طبعا لا أنسى كل الصديقات و المتابعات اللاتي لن أوفيهن حقهن بتاتا و لا أملك إلا أن أقول أسعدكم الله و وفقكم جميعا بالنسبة للفصل العشرين أنا لن أترككم بدون مقتطفات و بالطبع المقتطفات ستكون إما غدا مساءا او يوم الجمعة صباحا على حسب توقيتي الفصل سيكون طويل تعويضا للتأخر .. أتمنى فقط أن ينال إعجابكم لا تحرمونا من تواجدكم الرائع محبتكم و أختكم Bella snow ���������������� | |||||||||
|
| |
|
06-10-16, 01:52 AM
| #666 | ||||
| عضو موقوف
| صباح الخير بيلا يسرني ان اكون اول من يعلق هنا  سأكتب مالدي وارحل فغدآ لدي دوام ....الفصل روعه بيلا -" قمر لا تريد لـ ياسين ان يعلم انها حامل وكان لها ما تريد ... مع انه لم يصذقها ... معاذ قال لقمر ان داليا اخته المسكين لابد انها ستفضح الامر ....اذن دانيل سيقتل حاتم اللغين اخيرآ ... سعدت كثيرآ انه برأ قمر من الجريمه وهذا يثبت كم هو متعلق بها ان لم يكن مجرد حب امتلاك لأنها تخص ياسين .... هااا قد تقدم خطوه اخرى للأمام على ياسين وسرق منه قمر ... يبدو ان المسكين تأثر كثيرآ ليكون فاضبآ هكذا معه حق الامر يستحق ... اكثر ما يود حمايته هي وبكل بساطه لا ينجح في ذلك .... معاذ وسوزان اممممم لا اعتقد انهما سيموتان على الاقل ليس معاذ فلا يراودني ولا بنسبة 1% انه سيموت .... فصل جميل بيلا دمتي بخير ... اخيرآ اقول اسمي ما موجود من ظمن المشكورين -_- دائمآ تنسيني اعتقد في مشكله صح !!! ... من الان ما اقبل اعذار | ||||
|
| |
|
06-10-16, 01:55 AM
| #667 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة وقاصة ومصممة مساعدة في منتدى قلوب أحلام وعضو في فريق الترجمة ومتابع مميز في القسم الطبي والنفسي  
|  اهلين حبيبتي انا موجودة يا روحي واخر تعليق ع فصل 18 موجود بالصفحة 65 https://www.rewity.com/forum/11559512-post646.html مشان تعرفي اني معك ومتل ما بيقول سبونج بوب هاي هاي كابتن بمعنى حاضرة لقراءت الفصل الاخير يلي فاتني | |||||||||||||
|
| |
|
06-10-16, 02:12 AM
| #669 | ||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| اقتباس:
نا خلص شفت التعليق و انبسطت بحجم الكون لأنك معي دائما .. الله لا يحرمني من تواحدك الحلوة يا نجمة المنتدى هو أنا اتفاجأت من التعليق الصراحة ؟ انتي بتعملي تايكواندوا !!! ... بينخاف منك يا سانو ههههههه ما شاء الله .. تبارك الرحمان .. الله يحميكي حبيبتي رح ارد على تعليقك بكرا لأني هلأ مش مركزة ههههههه | ||||||||||
|
| |
|
06-10-16, 02:42 AM
| #670 | |||||||||||||
| نجم روايتي وكاتبة وقاصة ومصممة مساعدة في منتدى قلوب أحلام وعضو في فريق الترجمة ومتابع مميز في القسم الطبي والنفسي
| برافوووووو عليكي يا شريرة الفصل 19 يعني هلى ماتو معاذ و سوزان او لا قمر مصيرها مجهول مع اني ما بعتقد دانيال رح يأذيها شو اكتب يا بيلا و نهاية الفصل ما تركت بعقلي حدث غير كلمة كبيرة انفجار وتسائل بيقول ماتو او لا هلى عرفت ليه قمر ما بدها تخبر ياسين عن حملا لانو هي لهلى ما انخذت قرارات تخص حياتها و مستقبلا لهيك قررت اتأجل مشان تكون جاهزة الفصل شرير كتير ابدعتي يا بيلا وبانتظار الفصل القادم | |||||||||||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| صدفة، قمر |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
229Likes
.png)
.png)
العرض العادي
