دُميتي.. لا تعبثي بأعواد الحب (4)*مميزة ومكتملة* .. سلسلة قوارير العطّار

[yaraash]

بجد يا جماعة انتو ازار بتكرهو رقية دى شخصيتها قوية و حلوة و احسن حاجة انها بتكره الضعف هى مكاره 😂😂😂 بس عسل و اهم من ده كله ان دى حكاية جديدة ان البطلة تبقى مكارة و قوية مش زى الى فاتوو اكتر واحده بجد حسها هتكون المفضلة من روايات كارى ❤❤

[rihab91]

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 79 ( الأعضاء 30 والزوار 49)
‏rihab91, ‏الشلحاوية, ‏R_m, ‏gdg, ‏NANAMONTANA, ‏asma12, ‏اين انا من احلامى, ‏غربة الرووح222, ‏hajir lou, ‏intissar2, ‏toma_koki, ‏صبا., ‏بيبوبن, ‏ايثار النور, ‏Abrarbero, ‏Nadra Ai, ‏نونني نوننا, ‏baraah.008, ‏mariam hamed, ‏bas bas, ‏شروق محمود, ‏عواش فهد, ‏weaam93, ‏Sara,, ‏Tweefana, ‏سعيده ببلادي, ‏Ëylul, ‏حلا هشام, ‏yarq

[hajir lou]

هل تسألين إذا اعجبنا الفصل إذا ساجيبك أعجبني أعجبني أعجبني وأكثر فصل رائع وأسلوب أروع وذلك ليس بغريب عنك كاردينيا
رقية يا رقية رغم كل تلاعباتها إلا أنني اعذرها ربما لأنها صغرى بنات العطار أو لأنها أمتهم وباين عليه رعد هو اللي حيكون سبب في تقويمها إذا صح اللفظ وهي سبب في نسيانه ماضيه اللي باين عليه كان مرير يعني بالمجمل باين عليها رواية مليئة بالتحديات ومشوقة
جوري وعناد جوري حنشوف فين حيوصلها ومهند يكسر الخاطر رغم زلاته السابقة
تحسين ربنا يهديك على نفسك وعلى حسناء
خلود تكسر الخاطر في نهاية الفصل
شكرا بزاف كاردينيا على المجهود وتعبك معانا

[مهاف]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام زياد محمود

طيب ليه كدا بقى ياخلود لا ياكارى الله يكرمك متزعليش خلود علشان بحبها جدا
بتقولى رقيه كل الرقة دى ماشاء الله على دماغها جبااااااااااارة ابهرت رعد وحارث كان شويه وهيبوس ايديها علشان متعملش فيه حاجه عندنا مثل بيقول تيجى تصيده يصيدك ياعنى حارث كان رايح يطلب ودها ويرجع حبيبها من ورا زوجته وبعدين منفعش اللين راح مهددها فاهى قلبت الدنيا على دماغه وهددته هو هههههههههههه
رقيه بالرغم ان موت ابوها كان سنها صغير بس الموضوع اثر معاها وحب ودلع امها واخواتها ليها معوضهاش عن افتقدها لدور الاب فى حياتها غرورها واستهانتها بالحياة قناع بتلبسه علشان متبانش البنت الضعيفة اللى ملهاش حد يحميها هنشوف دور رعد ايه فى حياتها
لمحات خاطفه لرضا القلب واسيا وحذيفة محباااااااات كتيرة ليهم
جورى فعلا نظرة المجتمع للمطلقة سواء ظالمه او مظلومه هى واحدة انها هتكون صائدة رجال وثروات مهند اتغير ودا واضح جدا حتى فى محاولاته قبل كدا فى مصالحتها بس ممكن نقول انها كانت برضو ليها دور فى اللى وصلت ليه حياتهم جورى سكتت كتييييير جدا عليه وهى عارفه انه بيحب واحدة تانية كانت ممكن تبدأ محاولاتها فى استعادة جوزها وحياتها من الأول هى دلوقتى فى صراع بين كبريئها اللى مجروح منه وقلبها اللى عايزها تسامحه وتبدأ معاه من الأول
تحسين ياعنى امتى هتوب عن اللى انت فيه دا ياترى حسنا ضعفها وقلة حيلتها هتنتصر عليك وانت بجبروتك دا
تسلم ايدك ياأحلى كارى فى انتظارك بشوق ان شاء الله

منورتني حبيبتي ...
حبيت اعلق على موضوع جوري

جوري حاولت باستماته وبعدة طرق لثلاث سنوات ان تحصل على قلب زوجها
عملت كثير كثير بس مهند كان حالة ميؤوس منها عايش على اطلال الماضي
وكانت القشة الي قصمت ظهر البعير لما قرر يتزوج عليها شذرة ...
ما هو شعور امرأة مثل جوري ؟ سكتت وصبرت وتحملت وكافحت ان تعمل كل شي لاجل بيتها
كافي انها تحملت اسم ابنتها على اسم حبيبة زوجها القديمة .. سكتت لانها كانت مؤمنة انها قادرة تنسيه الماضي وكانت مؤمنة بنفسها كانثى وكانسانة ...
جولي حاليا وصلت لمرحلة النفور من بقاءها كزوجة لمهند
هي كسرتها الخيبة وما عادت تقدر تستمر رغم ان حبها لمهند موجود لكنه مو كافي خاصة لامرأة فخورة قوية شجاعة مثلها

[Nora mohammed]

على اعتبار ما سيكون ههههههههههه
رعد لرقية

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Agadeer

الفصل الثاني مش مبين عندي ليش ؟؟؟؟؟

الفصل في الصفحة 191 وهذا رابطها

https://www.rewity.com/forum/t363302...l#post13134462

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة um soso

شكل رعد اذا شاف رقيه الان وهي تخرج من بيت عبدالرحمن



شكل حارث وهو يلمس مكان الاثر القديم






رقيه اذا طخ بعقلها وراحت للعشاء مع رعد



خلود المصدومه .... وماادري ليش ... مو هيه رادت تخطبله رقيه وبعدين شذرا
نسوان فلا جاره ترهم الجن





تحسين




جوري





مهند بيتكتك



مهند يريد ان يراجع نفسه



رضا وهو يراقب كرش اسيا

ام سوسو خليج متذكرة الصورة الاولى الفصل الجااااااااااااااااي

[كاردينيا الغوازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dorra24

فصل ظهرت فيه عدة شخصيات و شهدنا فيه عدة مواجهات ساهمت اظهار جوانب جديدة من الشخصيات لعل ابرزهم رعد، رقية، جوري و تحسين.
* رقية: الفتاة الواثقة من نفسها المعتدة بذاتها و بجمالها، تخفي داخلها بركانا مستعرا من الغضب، نار تحرص بنفسها على ان لا تخمد عن طريق تجاربها مع الشباب و كانها في تذكير دائم لنفسها انهم سواسية لا سبيل الى الثقة فيهم. تستمتع باثبات تفوقها على الشباب سواء من خلال تاثيرها عليهم بجمالها و شخصيتها الجريئة المتوثبة او من خلال قدرتها على ايقافهم عند حدهم اذا ما ارادوا تجاوز الحدود التي وضعتها لهم. و طالما كانت في موقع تفوق و تسلط، طالما تحس بالانتشاء و التوازن.
غضب من نوع آخر يستحوذ عليها، غضب من الضعف الانساني الذي يعتريها بين الفينة و الاخرى و غضب من نجاح احدهم في استفزازها كما حصل مع رعد. فهاهي تفقد واجهتها الباردة لمجرد اشارته غير المباشرة انها ليست جميلة في نظره و هو ما يعني عدم تاثرها بها عكس ما اعتادته مع المحيطين بها. ' الفرادة' التي ترى نفسها تملكها لم تؤثر فيه و هذا ما لم تعتده سابقا و فكرة ان تتم المفاضلة بينها و بين احداهن زادت الطين بلة.
هذا هو الجانب المظلم من رقية، لكن لها وجه آخر منير لكنه باهت نوعا ما، وجه يصارع ليبقى حيا لكن هي تحاول قمعه و هو ما تجلى في غضبها من مشاعر الحنين الى الماضي و الى والدها الذي تبهت صورته في مخيلتها بتقدم السنين. غضب يعكس عمق الصراع الذي تعيشه بين واجهة الاستهتار المغلفة بالقوة التي تواجه بها المجتمع و بين الجانب العاطفي المتاصل في ذاتها و الذي تشربته من خلال تربيتها لكنه مطمور. ترى هل ستقدر ان توازن بين الجانبين؟
رقية اشبه بوردة برية محاطة بالاشواك التي تعتقد انها تحميها لكنها لا تعي ان تكون سببا في تمزق بتلاتها. فهل تراها تتعلم الدرس بالطريقة الاقسى؟ بقاؤها دوما في حالة تاهب و استنفار رايته مسببا للارهاق لها رغم واجهة الثبات و السيطرة فما تكون تداعيات هذا الارهاق فيما بعد؟
*رعد: هو اشبه بثعلب ماكر يجيد المناورة. استمتع بمواجهة حارث و رقية في الخفاء و تركها تستمتع قليلا بنصرها، وبل ان يخرج من الخفاء و يعلن عن وجوده ليرى ردة فعلها. جذبته بانفتها و وقاحتها و هو ما جعله يريد استفزازها و اخراج اسوا ما فيها. و هو ما نجح فيه نسبيا بالعزف على الوتر الحساس المتمثل في اللامبلاة و اخبارها بطريقة غير مباشرة انها غير جميلة اضافة الى التغزل بغيرها (شذرة) امامها. بهذا التصرف اراه لم يحترم صداقته مع عبد الرحمان، فهل يرى نفسه لم يتجاوز الحدود المرسومة ام انه لا يبالي؟
*تحسين: ينغمس في الحرام بكليته لكنه غير قادر على الخروج منه. يتشبث بخيط واه يمثل له رمز الحلال متمثلا بالقرطين الذهبيين و كانه يرى فيهما سبيل الخلاص. يرى في ضياعهما ضياعا كليا لفرصة لا يريدها ان ترى النور. متخبط مشوش تائه بين الموجود و ما تطلبه منه حسنا و هو اصعب من ان يقدر على تحقيقه لها.
*جوري: رايت في جوري ثلاثة وجوه: ما قبل الزواج، قبل المواجهة و بعدها. جوري الاولى هي الفتاة الحالمة بحياة تكون هي محور حياة زوجها لتكتشف الحقيقة المرة يوم زفافها. لتنهار احلامها منذ البداية لكنها لم تتراجع. ثقتها في نفسها جعلتها تحاول ان تفرض وجودها في حياته و تنسيه الماضي لكن غياب المواجهة من البداية جعلها تحارب شيئا لا تدري كنهه فمهند كان شبه غائب روحيا عن اسرته. عالمها الخاص الذي انشاته في جناحهما و الذي كان هو جزء ا منه هو و ابنتهما اخرجته منه تدريجيا. لتاتي المواجهة التي تاجلت كثيرا و هي التي سببت طعنة في صميم كبريائها، فمعرفته انها بقيت معه 3 سنوات رغم معرفتها بقصة حبيبة دليل على كونها رجحت كفة حبها له على نفسها. لذلك كان لزاما عليها ان تثار لكرامتها خاصة و ان كل محاولاتها باءت بالفشل. و هنا ظهر الوجه الثالث لجوري، المراة القوية المميزة التي منحت مهند الفرصة لا ليطلب غفرانها بل ليدرك قيمة المراة التي اهملها و من ثم يتجرع من نفس الكاس التي ذاقت منها. و هنا يطرح السؤال، هل تساوت الكفتان ام ان جرح جوري اعمق؟
جوري بقيت سجينة جروحها و آمالها التي تلاشت تدريجيا مع مرور الايام، لهذا نراها في هذا الفصل تطلب حرية و استقلالا كاملين كتعويض عن زيجة فاشلة استنزفتها و طعنتها في صميم كرامتها.
تحتاج جوري بداية جديدة لكن دون تسرع، مادام بيت والدها مفتوحا و ليس هناك اي ضغوط عليها فيه فحسب رايي من الافضل ان تعيش فيه و هو الحل الاسلم طالما لم تقيد حرية عملها و خروجها.
يبدو مهند مسلما بانه وصل لنهاية الطريق مع جوري، فهل هذه النهاية فعلا ام انه مازال يحمل في جعبته المزيد لكي لا يقع الطلاق.
شكرا كاردينيا على هذا الفصل الممتع و الثري بالتفاصيل و في انتظار الفصل القادم.

كالعادة منك تحليل رائع ... فيه بضع نقاط اقولها .. رقية واقعية او عرفت كيف تصل للتفكير الواقعي وطمس جزأها الرومانسي .. هي مدركة انها ليست ذات جمال خلاب لتجذب الذكور لكنها تعرف كيف تدخل منافسة تنشدها وتنتصر فيها كما حصل مع حارث سابقا واستطاعت جذبه دونا عن غيرها ممن يفوقونها جمالا .. وهنا نأتي لرعد والصدف التي لعبت دروا لتكون رقية مكشوفة امامه ... وهذا اغضبها واخرجها عن سيطرتها ولو لبعض الوقت .. اما رعد هو الثعلب الماكر العالم بخبايا الفتيات واحاسيسهن .. بالمناسبة رعد لا يفكر كثيرا بموضوع ان رقية تخص عبد الرحمن ولازم يحترمها .. رعد شخصية ستعرفونها اكثر في القادم .. هو يعامل كل شخص بما يراه يستحقه .. وما رآه من رقية يجعله يعاملها بهذا الاسلوب المستفز .. هو لم يقحم نفسه بخصوصياتها بل الصدف هي التي جمعته بها .. بس يبقى رعد ينظر للامور بشكل مختلف عن رؤية عبد الرحمن والتقاليد التي تربى عليها .. مؤكد هو يبالي بعبدالرحمن لكن ربما يرى عبد الرحمن يبالغ بافكاره ... كما قلت سنعرف مستقبلا من هو رعد .. احساسك بجوري رائع .. هو فعلا مستنزفة وجرحها ينزف بغزراة لذلك تتخبط بعض الشيء وهي تبحث ما يوقف نزيفها .. كانت شجاعة وهي تذيق مهند نفس الكأس لتنتقم لكل ما عانته معه وبسببه .. اما الان فهي تشعر برغبة ان تعبر تلك المرحلة العصيبة لانوثتها ... منورتني غاليتي ...الف شكر

[إسراء فضل الله]

السلام عليكم
كل الرقه وحفظها الشئ مرتين واقعها مع رعد وبداية الشرارات بينهما
جوري ما زالت تحب زوجها ولكن ما زالت تنتقم لكرامتها
تحسين يعيش حالة ضياع في ترجمة شعوره بحب حسنا
فصل جميل جزيتي خيرا