|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي ثنائي اعجبكم حتى الآن | |||
تمارا وسهيل | 181 | 72.98% | |
جيك وفيبي | 16 | 6.45% | |
مروان وميرا | 10 | 4.03% | |
عمار وغريس | 9 | 3.63% | |
عمار وتمارا | 60 | 24.19% | |
روز وسايمن | 11 | 4.44% | |
غريس ودايفد | 4 | 1.61% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 248. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
15-09-17, 12:06 AM | #931 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| طبعا أنا لو حلفتلكوا إني هخلص دموع على الفصل ال30 محدش هيصدقني😇😇 يلا ياكدابة😡😡 طبعا إذا كنت أنا مش مصدقة نفسي😧😧 لأ كده بجد غلط الأحداث بتوسع والفصول كل شوية بتطول وأنا بضيع😭😭😭 يعني أنا كل ما أصغرها من حته ألاقيها كبرت من حته تانية😨😨.. أخلص من قصة تطلعلي قصص👫👪 واقص من هنا تطول من هنا💀💀.. الرواية بتمط ومش عارفة اوقفها ولا اكشكشها اعمل ايه😱😱😱😱 وكله كوم ومروان وميرا كوم تاني والحكاية المنحوسة😣😣 انا حساهم غلبوا عمر وأروى في النحس بتاعهم يا جماعة😭😭.. عصافير الحب الناس النضيفة في الرواية كلها منحوسين😓😓.. وده آخره الحب البريء😏😏.. عموما انتظروا الفصل العشرون من دموع رسمها القدر الساعة 12 منتصف الليل.. واحتمال جيك يغتال تمارا بسبب رخامتها💣🔫.. ويوسف خليفة سهيل وسامر في الانحيراف بتلم البنات حواليك ياجو ضاعت تربية عمار😲😲 وسامر بيعيط من المقلب اللي عمله فيه سهيل😭😭😭😭.. ونختم بكلمة سامر: لن اسامحك أخي أبدا.. وسهيل ميت من الضحك😂😂😂😂 | ||||
15-09-17, 12:11 AM | #936 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الجزء ده مرتبط بفصل اليوم اتمنى قراءته علشان نربط الأحداث.. كان يقف أمام الباب, يدق الجرس بإلحاح؛ لتفتح الباب فتاه ترتدي ثوب فاضح, تتسائل بحنق:" ماذا هناك؟.. من أنت, وماذا تريد؟.." تسائل سهيل بهدوء مخيف:" هل أنتِ روز سيرمان؟.." تأففت الفتاة قائلة بإنزعاج, وكأنه قاطعها عن شيء ما:" لا.. لست هي.. هي بالداخل.. من أنت؟.." نظر لها سهيل نظرة مرعبة, وقال وهو يدفعها بقسوة خارج المنزل ويدلف هو:" إذا ابقي خارجًا.." وأغلق الباب بوجهها المذهول من فعلته.. لتتدارك الأمر وتطرق الباب, صائحة بغضب:" هااااااي.. أنت افتح الباب.. ماذا تفعل؟.." لم يعيرها إنتباه وتحرك إتجاه الصوت بالداخل الذي وصله متسائلاً:" من الطارق ملين.....؟.." ولكن قبل أن تكمل وجدت "سهيل" يقف أمامها ينظر إليها بقتامة متسائلاً بتحفز:" هل أنتِ روز سيرمان؟.." نظرت إليه "روز" برفعة حاجب مترقبة, تجلس بأريحية على أريكتها الفاخرة، تنظر إليه من أعلى رأسه حتى أخمص قدميه, قائلة بدلال:" أجل.. من أنت؟.. وماذا تريد؟.." ولكنها ارتاعت وتراجعت في جلستها من مظهره المرعب الخطير؛ وهو يتحرك نحوها بخطوات فهد مفترس يحوم حول فريسته, وقد وقعت في فخه.. اندفع إليها "سهيل" يجذب شعرها بعنف جعلها تصرخ بخوف, يقول من بين أسنانه بشراسة مرعبة:" سنتعرف الآن جيدًا أيتها الوضيعة.. أنا سهيل رشدان.. ابن عم تمارا.." في الخارج في ممر الطابق الخالي المكون من شقة واحدة حسب تكوين المبني ليعطي خصوصية للقاطنين بها.. كانت طرقات ميلينا القوية مع صوت هتافها الصاخب وهي بملابسها الفاضحة ووجهها المحتقن غضبًا, لا تعرف ما يجري بالداخل؛ ولكن صوت صرخات روز وصلتها ليقع قلبها رعبًا؛ وبعد ذلك انقطع مرة واحدة لبعض الوقت, فكرت كثيرًا فيما يجب عليها فعله, ولكن هاتفها الجوال بالداخل ولا تستطيع إخبار الأمن بحسب تعليمات روز.. فإن أخبرت أحدهم سيسرع ليخبر عائلتها, والتي لن تتوانى عن الحضور والتصرف بطريقة مؤذية سواء لها أو لروز.. كما حدث سابقًا.. كانت طرقاتها تتزايد بهلع مع انقطاع الصوت؛ ولكنها تراجعت للخلف خطوة بعد أن انفتح الباب؛ وظهر سهيل بإبتسامة هادئة مخيفة, دبت الرعب في أوصالها.. هتفت بإرتياع مندفعة, عاقدة حاجبيها: "ماذا فعلت بروز؟.." التوت شفتي سهيل أكثر بإبتسامة جانبية, وعدل من ملابسه بلا مبالاة, ينظر لها بعبث ولم يعلق وتحرك بخطوات متمهلة يضع يديه بجيب بنطاله.. نظرت ميلينا لظهره بذعر حتى اختفى, وركضت للداخل, تهتف منادية:" روز.. روز أين أنتِ؟.." اتسعت عيناها وهي ترى روز منكمشة على نفسها ساقطة أرضًا بهيئة مزرية, وشعر مشعث، ترتجف بشدة, أصابعها تنزف وتضع يديها الداميتين على وجهها تنظر للفراغ أمامها.. صرخت ميلينا برعب حقيقي وهي تراها بذلك المنظر, وأسرعت إليها تجلس بجوارها, وتهتف بذعر:" روز.. تحدثي معي.. ماذا فعل بكِ ذلك الرجل؟.." لم تجد منها إجابة فهزتها بقوة.. انتفضت روز تنظر إليها بهلع وعيناها متسعان بشدة, وابتلعت ريقها وهي تهمس برعب متعلثمة:" م.. ميلينا.. هل.. هل رحل؟.." أومأت ميلينا برأسها عاقدة حاجبيها, وتسائلت بتوتر:" ماذا حدث لكِ؟.. أنتِ تنزفين.." ارتجفت شفتي روز وأهجشت بالبكاء, وهي تنظر لأصابعها الدامية, وتقول بنبرة مختنقة متألمة:" لقد.. لقد كاد....." بترت كلماتها وهي تخفض رأسها وتبكي بصوت أعلى.. اشتعلت ميلينا غضبًا, وصاحت بعصبية:" ذلك الحقير.. عليه أن يدفع الثمن.. سنبلغ الشرطة.." رفعت روز رأسها سريعًا وأمسكت بها, هاتفة بذعر:" لا.. لا.. لن نفعل.. دعينا ننسى ماحدث هنا.." نظرت لها ميلينا بدهشة, ورددت:" ننسي ما حدث!!.. كيف؟.. ألا ترين منظركِ؟.. لنخبر عائلتكِ ليتعاملوا معه.." هزت روز رأسها نفيًا بلا وعي, وهتفت بهلع:" لن أخبر أحدًا.. لن أتذكر أي شيء مما حدث.." ورفعت يديها المرتعشتين إلى وجهها تتلمسه, وقلبها ينتفض كأرنب مذعور تلهث, مكملة بلا وعي:" لن اقترب منها مجددًا؛ فهي خاصة به.." لم تفهم ميلينا ما يحدث مع روز, وهذيانها بتلك الكلمات الغربية, وحاولت معرفة من يكون ذلك الشاب الذي فعل بها ذلك ولماذا.. ولكن روز لم تخبرها.. وبكت بشدة.. لن تستطيع إخبار أحد؛ فكلمات سهيل كانت محددة وواضحة, ولن يستطيع أحد أن يخلصها من يديه إن خالفت أوامره.. للمرة الأولى "روز سيرمان" تشعر بالخوف من أحدهم؛ بل وتكاد تموت رعبًا من رؤيته مرة أخرى.. كلمات محددة طرقت برأسها " على كل شخص أن يحدد ممتلكاته؛ ومن يتعدى عليها بعد معرفتها فليتحمل العواقب.." لن تستطيع أن تخبر عائلتها فإن علمت بما تفعله مرة أخرى؛ ستعاقب وهذه المرة لن تكون كسابقاتها هي لا تهتم بالعقاب, ولا تخافه ولكن خوفها من سهيل.. حذرتها عائلتها مما تفعله وعوقبت من قبل, فكيف لعائلة *سيرمان* أن تكون لديهم ابنه منحرفة ذات ميول جنسية شاذة!.. عائلة لها اسمها ووضعها ستكون محط أنظار المجتمع, وستنتهز الصحافة والخصوم أي قصة؛ لتثير فضيحة علنية لها.. عائلة من الصفوة المسيحية تنظر للمثلية على أنها غيرأخلاقية, وخطيئة تعارض الطبيعة البشرية التي فطر عليها الإنسان, و يجب المعاقبة عليها وبقسوة حتى لا تنتشر, ولذلك عندما علموا بأمرها سيكون عقابها شديد.. "دائما العقاب دون معرفة العله..." نظرت إليها ميلينا بإشفاق وحزن شديدين, فهي تحبها بشدة ومعها منذ سنوات, منذ أن تعرفت عليها وأصبحا صديقتين وحبيبتين.. تعلم خوف روز من العقاب النفسي والبدني في بعض الأحيان.. تنهدت بأسى ولم تحاول الضغط عليها؛ ستعلم ماحدث معها فيما بعد, ولكن الآن لتهتم بمعالجة جراحها, قالت بنبرة خافتة رقيقة:" هيا بنا حبيبتي, انهضي معي لنعالج جروحكِ.." أومأت روز برأسها بضعف, ونهضت معها ببطء, واسندت رأسها على كتف ميلينا, وتحركت بخطى متثاقلة واهنة من فرط ما تشعر به.. ***** التعديل الأخير تم بواسطة pretty dede ; 15-09-17 الساعة 12:35 AM | ||||
15-09-17, 12:15 AM | #938 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| أما ذلك الجالس أمامهما يأكل بصمت ولكن نظراته تكاد تفتك بهما, يهز ساقه بعصبية, عاقد حاجبيه يتطلع إليهما من أسفل جفنيه المرتخيين بتركيز, وشعوره بالدهشة يكاد يجعله يجن.. تمارا تبدو هادئة مستكينة معه؛ بل تكاد تكون طفلة مطيعة رقيقة.. أين تمارا؟.. أين تمرتي الشرسة المتمردة؟.. ماذا فعلت بها عمار؟.. تبًا.. تبًا.. عليك أن تعترف سهيل تشعر بالغيرة والغيظ الشديدين.. تمارا لم تكن معك هكذا أبدًا.. تود لو كنت مكانه, وتكون هي طوع يمينك.. رقيقة ضعيفة تلجأ إليك دون حواجز أو تحدي.. تريد تلك الصغيرة التي كانت تتعلق برقبتك بتدلل, ولا تكاد تنفصل عنك.. تود لو تحتجزها بعيدًا عن العالم.. ولكن هاهي بعيدة كل البعد عن يديه, زفر بقوة, وكور قبضتيه يعتصرهما من فرط غيظه, لا يدري لِمَ هو هنا من الأساس!.. حين علم بقدومها كان يريد الرحيل والذهاب لشقته, ولكن للغرابة وجد ساقيه تتشبثان بالمنزل ولا يفارقه, ينتظرها على أحر من الجمر, يراقب كل حركة بسيطة منها, كل تعبير من وجهها؛ يود لو يلمح نظرة حزينة مستاءة تدل على حزنها وعدم استقرارها مع عمار.. أنانية مخيفة تدفعه للتوهم أنها ليست سعيدة, ويقسم أنه سيقتل عمار وينتزعها منه؛ ولكن هاهي سعيدة راضية وكأنها قد امتلكت ماكانت تتمنى دومًا.. أخرجه من شروده أصوات ضحكات ميرا وهي تقول: " ربما عليكِ أن تأتي معي وتتدربي على رقص الباليه!.." هزت تمارا رأسها بيأس, وقالت معترفة:" أنا لا أصلح للباليه ميرا, ربما بشيء آخر.." رمقتها ميرا بإستهجان, ثم ابتسمت مردفة بمرح:" تمارا لقد ازداد وزنكِ.." ثم اتسعت عيناها بقوة وفغرت شفتيها, وهتفت مهللة بعدم تصديق:" يا إلهي هل أنتِ حامل!.." ********** | ||||
15-09-17, 12:17 AM | #939 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| مساء الخيرات عليكم.. حابة أطلب طلب من متابعين الرواية.. كل واحد يقولي رأيه في شخصيات الرواية بحيادية بعيدًا عن العصبية ومين أفضل شخصية حتى الآن.. ومين أسوئها على الإطلاق.. وهل الرواية ماشية حسب توقعاتكم ولا بتختلف في بعض النقاط.. | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|