16-12-17, 08:17 PM
| #321 | ||||
 
|  الصراحه الفصل يخوف بأحداثه ماجد تصرفاته من سيء الى اسوء وغاده لولا صحة والدتها لكانت طلبت الطلاق وبدون تردد وخصوصا موقفه الحقير من ريم والظاهر وبعد تأثر عبد الله الواضح بكلامه ان لقاءات محل الورد راح تنتهي سلطان واخيرا قرر يترك نوره وهي فعلا لاتستحق الانتظار لكن اتمنى ميتسرع بالخطبه حتى لايظلم نفسه وخطيبته لان جرحه لا يزال طري ويحتاج للوقت سمر وخططها الشيطانيه ياترى شنو استفادت من صورة البطاقه او انها اخذت صور غاده مع البطاقه فعلا اتمنى تنقلب مخططاتها عليها لكن مو واضحه نهايتها مضاوي الكريهه ياترى متى تكشف اسرارها وهل يستطيع سلطان انقاذ غاده من جنون ماجد او ياترى يكون هو ضحية اخوه وسمر بأنتظار القادم | ||||
|  |
|
16-12-17, 11:49 PM
| #323 | |||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
| |||||
|
| |
|
16-12-17, 11:54 PM
| #325 | ||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| مرحبا .. بداية أسبوع سعيدة للجميع .. " الفصل الـ ٢٨ " : : الله يرد خطاك لدروب خلانك .. لعيون ما تنساك لو طال هجرانك .. دام الأمل موجود فالنفس خضاعه .. حق العيون السود السمع والطاعه م.ن : : اخذت غادة تراقب النخيل على طرف الشارع فقدت معنى الاشياء البسيطة التأمل في الشوارع الهدوء الحرية فقدت حريتها مع ماجد .. شخص متملك وشگاك وناجح لدرجة ان لايرضى باأقل من كل شيء .. كانت تشعر بهذه الصفات من بداية معرفتهم .. غبية ياغادة كيف لم تطلقي ساقيك للريح هرباً منه .. تعرف الجواب لانه اثارها وفتنها وحرك مشاعرها ثم لم يجعل لها خيار .. لماذا لم يطلقها وهو يشك بها ؟ لانه لم يصدق قلبه لم يصدق ان سلطان خائن لقد رأت كيف تغيرت ملامح وجهه عندما تحدث عنه بعد عملية والدتها .. : شاهين وقف هنا نزلت ودخلت محل الحلويات واخذت تختار بعض الصواني .. سيغضب ماجد ان علم انها توقفت بدون اذنه لكن ليغضب من نفسه لان لاجوال لديها للأستئذان غادة !! رفعت نظرها لتجد سلطان داخل المحل غادة : مجنون وش تبي مني لاحقني ؟ سلطان : انا مابي منك شيء لكن ماجد هو الي يبيك عشان يعيش حياة طبيعية غادة : انتم عائلة غريبة انت عندك متلازمة ماجد وهو عنده متلازمة الخيانة !! سلطان : خذي وتفهمين ..! غادة لم تمد يدها لأخذ المغلف: قال لي ماجد عن خيانة تعرضت لها امه وان ابوك ماانصفها سلطان : الحمدلله هذا يثبت صحة اعطائك الدفتر .. غادة تكفين وانا اخوك انتبهي لماجد تحمليه .. وافهميه .. ماجد يستحق الحب انتي الوحيده الي تقدرين تساعدينه وانتي فرصته بالعيش حياة طبيعيه لاتتركينه تكفين واعطاها الدفتر وخرج ..!! وضعت غادة المغلف داخل احد الاكياس مع الحلويات وحاسبت وخرجت لاتفهم ابداً سلطان ..!! تزداد هذه العائلة غرابة يوماً بعد يوم ..!! : : خرج سلطان وركب سيارته ومشى .. الان شعر بالراحه ستقرأ غادة الدفتر وستساعد ماجد لفت نظره في احد الشوارع القريبة من منزل اهل غادة سيارة السائق الخاص ببنات ابراهيم !! تمهل.. كانت السيارة تقف عند عمارة شقق مفروشة !! وانتظر بعيداً .. حتى خرجت سمر تضع لثمه وهو يعلم انها محجبة لاتغطي وجهها ابداً استغرب من خروجها من هذا المكان وقرأ اسم العمارة ثم انتظرها حتى ركبت سيارتها وذهبت وذهب هو الآخر في طريقة ..! : : قفز ماجد في سيارته وهو يفتح الرسالة مره اخرى كان يشعر بزغلله بعينه وضباب في تفكيره كان يشعر بذلك كان يشعر ان غادة ليست كما تدعي ثم قرأ الرسالة مره اخرى من الرقم الغريب ..!! " مالومك لو انخدعت بزوجتك الي وجهها بريء لاني انخدعت قبلك والحين تركتني عشان صديقي واذا مو متإكد شوفها متواعده معه في شقة " وارسل له اللوكيشن "واسمع المقاطع الي ارسلها لي صديقي عشان يأكد انه مشبك غادة عشان تعرف انها مثل ماستغفلتني مستغفلتك ..!!" فتح المقاطع كانت محادثة بين غادة ورجل غادة : هلا حبيبي اشتقت لك الرجل : انا بعد ياقلبي حاولي نتقابل من زمان عنك غادة : ايييه باحاول نطلع يوم سوا الرجل : اهم شيء زوجك مايدري غادة : تضحك الرجل : و لاتنسين حبوب منع الحمل غادة : اكييد الرجل : يضحك بخبث خبيها في درج ملابسك الداخلية المكان الي مستحيل يفتحه مع ان داخله اكثر الاشياء اغراء غادة : تضحك مستحيل يلقاها .. : زاد ماجد سرعته كان يشعر باختناق فتح ازارير ثوبه سيقتلها ..! سيقتلها ..! ترك سيارته خارجاً امام استغراب البواب ثم ذهب لغرفته راكضاً دخلها وانطلق بسرعه لدرج ملابسها الداخلية ليلقي القطع الملونة بعيداً و يجد الحبوب..!!!!!! صرخ بقهر ..!! : : اخذ السائق الاكياس من غادة وركبت وهي تقول له : بيت ماما شاهين تعرف ؟ السائق : يس مام اعرف انطلق وهي تفكر انها ستكلم ماجد من هاتف والدتها لتطلب منه السماح لها بالنوم عندها تحتاج ان تشحن طاقتها .. وتحتاج لقاء صديقاتها اشتاقت لهن كثيراً خاصة ريم تريد التأكد ان عبدالله لم يتأثر بكلام ماجد ذالك اليوم.. ..غريب كيف ان منزل عائلته يشعرها انها خارج الزمن وخارج الحياة المنطقية ..كل سكان البيت غريبين لكن اكثرهم غرابة والده !! وتذكرت لقائها الاخير معه بعدما اطلق ماجد سراحها ولم يعد يقفل الغرفة : ( نزلت في الصالة لتجد والد ماجد يجلس وحيداً كعادته سلمت ورد وهو ينظر لها بتمعن.. ثم قال بدون مقدمات : كيف عرفك ماجد ؟ غادة : ثاني مرة تسألني هـ السؤال ؟ ابو ماجد : ابي جوابك يابنتي ! غادة : بيغير في الواقع شيء ابو ماجد مبتسم بحنين : سبحان الله تذكريني بـ صيتة " واردف موضحاً " ام ماجد .. كانت قوية جداً لكن حنونة كانت ذكية جداً لكن خسرت بحيل رخيصة وغبية كانت تحب اهلها بالمرة وهذا الي اضعفها. شعرت غادة انه نسي وجودها واخذ يكلم نفسه !! غادة تستدرجه : قال لي ماجد انك مانصرتها ضحك بحزن : انا ظلمتها وماجد بيظلمك غريب والله شيء غريب..!!) : : دخل ماجد عمارة الشقق المفروشة كان يلهث بغضب وفي الاستقبال سأل اذا كان هناك شقة باسم غادة الموظف : نعم يااستاذ فيه شقة باسم السيدة غادة سلطان الصعب وهنا السجل المدني بتاعها .. ماجد : هات مفتاح الشقة الموظف : خذ اصلها لما حجزتها النهاردا قالت ان فيه شاب حيجي ياخد المفتاح وقالت لي ابلغك انها راحت تجيب اغراض للاكل او حاقه زي كدا ... اخذ ماجد المفتاح وذهب للشقة ودخل ليجدها مكونة من غرفة وصالة وحمام دخل غرفة النوم ليجد برواز به صورة غادة على الطاولة بجانب السرير وقميص نوم موضوع على طرف السرير !!!!! : : استغربت غادة الاتصال الذي جاء السائق !! غادة : مين ؟ السائق : سيد ماجد طلب مني التوقف .. غادة فكرت انه ممكن اراد زيارة والدتها معها لم يثق بها للذهاب لوحدها وحزنت على فكرتها بالنوم او حتى لقاء صديقاتها فمؤكد انه سيبقى معها حتى يأخذها .. لكن الباب الذي انفتح بسرعة ويد ماجد التي امتدت لأخذها واخذ حقيبتها : وش فيه ؟ كان متلطم بالشماغ وعينيه حمراء جداً ويلهث حرفياً كان يتنفس بصعوبة حتى كادت غادة تموت رعباً ..!! اتراه رأى سلطان معها هل هذا ما أغضبه !؟ ستخبره بكل شيء لن تكذب ..! اركبها سيارته وانطلق بها مسرعاً متجاوزاً السيارات وقاطعاً جميع الاشارات المرورية التي امامه حتى توقف في مواقف شقته التي بجانب منزل اهلها وبدون كلمة ايضاً سحبها حاولت غادة الافلات منه : ماجد وشفيه ؟؟ ماجد ؟ لكن كان يضغط على مفاتيح المصعد بدون كلام وعندما انفتح صرخت غادة : لا ماجد مقدر اركب المصعد ..! لكن قذفها بداخله وهي تحاول ان تنظر لما هو هكذا اغمضت عينيها وجلست القرفصاء حتى توقف كانت تسمع ماجد مازال يتنفس بقوه ويضرب بقبضته جانب المصعد برتابة لكن خوفها من صوت تحرك المصعد طغى على كل تفكير سليم . توقف ثم وبنفس الطريقة التي ادخلها المصعد بها اخرجها منه وقذفها داخل الشقة وقبل ان تحاول الوقوف او تفهم السبب وجدت ماجد يقف ويصوب ناحيتها مسدس !!!! : : : وجد السائق ان غادة ذهبت بدون ان تأخذ معها اكياس الحلويات ففكر ان يأخذها لمنزل والدتها فهي ذاهبة هناك على اية حال .. طرق الباب وفتحت نجد وهي تختبيء خلف الباب السائق : هذا من مدام غادة !! اخذت نجد الاكياس ودخلت لوالدتها : جابها سواق يقول من غادة ام فيصل : تتوقعين غادة بتجي هاتي الاكياس نجد : ياليت بس ماتوقع لو بتجي ليه ترسلها ام فيصل : يمكن بتجي مع ماجد ! نجد : يوه اذا بتجي مع ماجد ماراح اقعد معها .. والله انه لزقه حتى جوالها مقفل والواتس والسناب ماتفتحه وشو ذا !!؟؟ كانت نجد تتكلم ووالدتها تقلب المغلف الموجود في الاكياس كان مكتوب عليه ( اقرأيه ياغادة !! ) الاكياس ليست من غادة كما ظنت بل من شخص حاول توصيل هذا المغلف لغادة !! فتحته ووجدت داخله ورقة صغيرة ودفتر ومكتوب على الورقة ( هذي مذكرات ام ماجد بتفهمك كل شيء ) : : اجتمعوا الصديقات بدون غادة في احد الكافيهات مشاعل : بنات مشتاقه لغادة موت ..! مها : تلقينها نايمة بالعسل ريم : حتى جوالها مقفل والله لو متزوجة رئيس امريكا لتلقى وقت لنا ..! مها : الحمدلله الجامعة بقى لها اسبوعين وبنرجع نتقابل زي زمان .. مشاعل : كيف بتداومين وانتي حامل ؟ مها : حبيب قلبي منصور قال بيجيب لي شغالة عشان بس مجهودي يكون في الجامعة ومن ارجع للبيت ماسوي شيء بس مرتاحه ..! مشاعل تضحك : الله اكبر حبيب قلبي .. مها : والله يامشاعل منصور كل يوم يثبت لي انه عكس ابوي تماماً اهتمام كلام حلو دلع حتى يوم يزعل يطلع من البيت او مايكلمني عمره ماصرخ او رمى شي او كسر تدرين بديت ارحم امي واحس اني صرت قريبة منها فهمت الحين ليه هي متردده وشخصيتها ضايعة ليه ماتقدر تكون مستقلة بتفكيرها ليه مالها رأي لانها ماتقدر تتنبأ عن ردة فعل ابوي كانت تسوي حركة عادية واحيان حلوة وتنتظر منها المدح تنصدم انه يغسل شراعها عشانها .. كانت مها تتكلم وريم تنظر خارجاً تفكر لماذا عبدالله تجاهلها اتكون تخيلت انه كان يريد ان يكون بينهم علاقة اذا كانت تتخيل ماذا تفعل باقة الورد البيضاء في غرفتها لقد قال لها بلهفة انه حصل على مخالفات ليصل لها ..!! مستحيل تكون تتخيل ..! اتراه كان يختبرها او كان هذا ديدنه مع زبونات المحل ..؟؟ لن تعرف ابداً لأنها لن تذهب هناك ابداً حتى اذا مرت من امام المحل لن يحضى بالتفاته منها ..!! : : شهقت غادة حتى كاد نفسها الضعيف ينقطع !! ورفعت يديها لحماية نفسها .. هذا ماجد ومعه مسدس اتراه فعلاً يشك بشأنها وسلطان : ماجد والله مابيني وبين سلطان شيء والله .. ماجد يقترب ومازال يحمل المسدس : عارف بس منهو ذا ورفع هاتفه واسمعها المقطع هذا صوتها ..!! لكن لاتعرف هذه المحادثة ابداً .. وعند مقطع الحبوب اخرج ماجد حبوبها من جيبة ورماها عليها ..!! غادة كانت تستمع وتهز رأسها : ماعرف والله ماعرف نزل المسدس خلنا نتفاهم..!! ماجد : على ايش يازانية ياكلبة ..! كان يتكلم وغادة تضع يديها على اذنها : المحادثة مركبه واضح اصلاً! ماجد بغضب : هذا عذرك هاه !!!؟؟ غادة : ايه مركبه واضح ..! ماجد يصرخ : والحبوب انتي قلتيلي ماراح نوصل لمرحلة ان يكون لنا اطفال !! قلتي ماراح اكون اب !؟ ناويه تستغفليني الا متى ؟؟ غادة صرخت بقهر : ايه ماكنت ابي اطفال اظلمهم معي .. ( واقتربت منه غير آبهه بالمسدس لقد تعبت منه ومن الحياة معه ) شوف حياتي ياماجد ركز هذا انت واقف ومعك مسدس على راسي هذي الحياة الي تبيني اقحم طفل فيها ؟ ماجد : لا ماكان سببك انا لان الطفل بيخرب عليك الليالي الحمراء ..!!! غادة : مستحيل اسمح لك تحطني مثل ماتشوف الي حولك انا اشرف وانظف من خيالاتك المريضه ماجد : طيب يالشريفة ( ورمى صورتها المبروزة ) وهذي وش جابها للشقه وهذا ( ورمى قميص نوم ) الحين تقولين لي من كنتي تنتظرين !؟ من صاحب الصوت . غادة : ماعرف انت اساساً وش تقول !! والا عن وش تتكلم ؟! ماجد بصراخ : من الي تكلمينه ؟ غادة بنفس النبرة : ماكلمت احد !! ماجد : الي خلاك تكلميني يخليك تكلمين غيري .. نزلت دموع غادة ودفعته بيديها وهي تصرخ بقهر وحرقة : كنت احبك !!! كنت احبك !!! كلمتك لاني حبيتك !! تعبت منك تعبت !! كانت تتكلم وتبكي لكن هذا لم يمنع ماجد من الاقتراب منها ووضع المسدس على رأسها : الحين بترتاحين .! رفعت نظرها له عيناها ممتلئة بالدموع وجهها شاحب ومبلل وشفتها مرتجفة : لاتذبحني ! مابي امي تسمع عن نهايتي كذا ! مابي احد يتكلم في شرفي وانا مقدر ادافع عن نفسي .. حرام اتحمل هالظلم دعيت الله كثير اموت على سجادتي حرام اموت مقتولة بذنب ماسويته ..! امي ماراح تتحمل وفيصل .. والله ليذبح نفسه حتى لو ماشك فيني الناس ماراح ترحمه ..! ونجد نجد بتضيع ..!!! نجد حساسة ماتتحمل .. كانت تتكلم كأنها تهذي وماجد يراقبها خدعته العيون البريئة كثيراً لكن ليس بعد الآن ..!! ماجد : اذا ماتبين تموتين كذا !! منهو الي بيجيك في الشقة ..! غادة بتعب : والله مادري عن وش تتكلم والله ماجد : انا موقف واحد عند الشقة اي احد بيجي يسأل عنك راح اجيبه هنا واذبحكم الاثنين ..!!! كانت ترجف ودموعها تسيل اتراها خائفه على حبيبها ..!!! اقترب منها وسحب عبائتها ليرى ماكانت ترتدي !! وجدها تلبس بنطلون جينز وتيشيرت اسود ملتصق بصدرها وخصرها لم يتمالك نفسه من الغضب واخذ يصرخ بها : لابسه كذا عشانه !!! وبدون ان تفهم بدأ يهزها ويرميها على الارض حاولت رفع نفسها للكلام معه لإفهامه لكن ماجد سحبها مع شعرها للوقوف ثم بشعرها رماها ارضاً وركلها : آه كان يسمع تأوهاتها ويزيد ..يشعر برضى لألمها شعرت غادة بألم في بطنها ثم ظهرها شعرت كأن روحها صعدت عالياً والتصقت بالسقف تراقب نفسها من أعلى كانت متقوقعة ومنحنية وماجد يركلها لقد ضربها بالمسدس على رأسها بدأت رجله بركلها مرة اخرى كانت تسمعه يصرخ لاتعلم مايقول فقط يتفوه بكلمات لاتعلم من يقصد بها ويقول احداث لاتعلم عنها شيء هذا الضخم الغاضب يرفعها بين يديه ويرميها هل هي خفيفة لهذه الدرجة هل تشعر بـ الالم هل للألم حد معين طالما تسائلت ..ثم شعرت بسكوون لاصوت ولاحركة حولها فقط كانت هي وفيصل ونجد يلعبون على شاطيء نصف القمريركضون بمرح خلف الكرة الكبيرة الملونة طالما احبت الذهاب في الإجازات لعمها عبدالمحسن كان فايز ابن عمها يلعبها مع اخوتها قائلاً من يمسك الكرة يفوز ويرميها تجاهها لتمسك بها لتفوز لكن رمي الكرة يؤلمها بدأت تضربها الكرة في وجهها وكل جسمها الالم يزداد وتتغير اماكنه ..!!! : : علمت مضاوي من روان ان غادة ذهبت لزيارة والدتها هي تزور والدتها وابنها مطرود عنها .. في اول يوم دخلت البيت فقدت مميزاتها المالية ثم فقدت سلطان وايضاً لاحظت ان عبدالعزيز يحب الجلوس معها واميرة ومحمد ينادونها للعب ايضاً ستطردها ..! نادت ليزا طالما ساعدتها هذه الخادمة لما لا وهي تأخذ لاعمال التجسس مايفوق مرتبها خاصة وانها ترى ليزا تنظر لماجد بعيون راغبة .... يس مام اتعلمين متى تأتي غادة ؟ ليزا : لااعلم مدام مضاوي : حسناً تعالي سأطلب منك عملاً نفعله عندما تأتي غادة لغرفتها على ان تكون وحدها وماجد ليس موجود .. اتفقنا ليزا بابتسامة فهي لم تحب زوجة ماجد المغرورة : اتفقنا مضاوي تأكد : يجب ان نخرجها من المنزل .. : : جلس ماجد في الكرسي الذي جلس فيه عندما رأى غادة اول مره ولكن هذه المرة غادة ملقاه تحت قدميه وليست واقفه بكبرياء كاذبه .. كان صدره يعلو ويهبط ومازال بشعر بغضب اخذ ينظر لها جسدها الملقى شعرها المتناثر وجهها المغطى بالدم .. نظر ليديه كان هناك بقايا شعر بين اصابعه غطى وجهه بيديه بألم : ليه ياغادة ليه ماتمنيت شيء مثلك ومادمرني مثلك ..!! : : لا تطلبي الغفران في محرابي..... كل الذي قد كان وهم سراب كفنت وجهك في عيوني فاهدئي... ولا تسألي الآن عن أسبابي أحرقت خلفك ذكريات مره ...ومحوت رسمك من فوق كل كتاب داري دموعك واستريحي لحظه... أنا لا اصدق ادمع الكذاب هذي الدموع الكاذبات تناثرت.... مثل السهام تغوص في أعصابي م.ن : : قراءة ممتعة الى اللقاء | ||||
|
| |
|
17-12-17, 12:54 AM
| #328 | ||||
| نجم روايتي وفراشة الروايات المنقولة 
| غبي غبي ويستاهل انه يخسرها رغم انه انسان ذكي ولكن استطاعت سمر ان تلعب عليه او نقول مرضه تغلب على عقله ووصل للجنون ووصل لنهايه طريقه معها واعتقد انه لو ابقاها معه معناته هو سادي ويستمتع بما يفعل وبما يحصل معه فهو الان متاكد من خيانتها وخاصه ان التسجيل الذي اي هاوي ممكن يكشف زيفه والشقه التي لن ياتي العشيق فاذا اين الخيانه والاهم نسي مع من يعيش وان الصوره وقميص النوم سهل ان يسرق ماجد الغبي لم يرى بعينه اي خيانه وبالرغم من انها تكلمت معه قبل الزواج هو كان مصر ان يتزوجها اي هو لمس نقائها ولكن ماذا نقول عن مرضه منك لله يامضا وي سلطان اوصل المذكرات ولكن بعد فوات الاوان ولكنه راى سمر وباذن الله الحقيقه ستظهر ولكن بعد الخساره التي سيتعرض لها ماجد لاول مره بتاريخ اعنماله وهذه الخساره لن تعوض المتي قلبي بشده على غاده اصلا كله من عين مها ههههههه حزينه عليهم غاده المظلومه وماجد ظالم ومظلوم مشكوره البارونه وبانتظار القادم | ||||
|
| |
|
17-12-17, 12:58 AM
| #329 | |||||
| كاتبةفي قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
ويحدد اذا كانت نهايتها حزينة او لا حسب تفاعلك معها من البداية ..سيرى البعض بقاء غادة مع ماجد ظلم وسيرى البعض الاخر تركها له ظلم .. | |||||
|
| |
|
17-12-17, 12:58 AM
| #330 | ||||
| نجم روايتي
| ((ليه ياغادة ليه ماتمنيت شيء مثلك ومادمرني مثلك ..!! )) ابدا هالكلام مو صحيح.... ماجد من اول يوم ... ومن قبل ما يقابلها وهو مدمر اصلا تصرفاته مو موزونه... هو بيعرف خبث مضاوي وبالذات مع أمه سابقا... المفروض كان يبعد غادة عنهم من اول يوم.. هدا التصرف السليم لرجل اعمال ناجح يحسب الأمور ويوازنها حتى يضمن النجاح...الى جانب انه اَي موضوع بيخص غادة بيخليه يفقد عقلانيته وتوازنه... | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
222Likes
العرض العادي
