|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: كيف وجدتم الرواية إلى الآن... ♥تصويتكم يهمني كثيراً ♥ | |||
الرواية ذات حبكة ممتازة.. | 50 | 72.46% | |
الرواية ذات حبكة عادية.. لاجديد في فكرة الرواية | 7 | 10.14% | |
الرواية ذات حبكة سيئة | 1 | 1.45% | |
تابعي تنزيل الفصول فإننا ننتظرها | 16 | 23.19% | |
اغلقي الرواية فانها ليست بالمستوى المطلوب | 4 | 5.80% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 69. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-04-19, 09:11 AM | #352 | ||||
مشرفة منتدى قلوب أحلام
| أعتقد أن يالماز بيلوم نفسه اكتر ما بيلوم يالديز وده لأنه غفل عنها وازاي بقت لصه من غير هوه ما يعرف مع انه شايف أن هوه ايلي رباها فمن وجهة نظره أنه فشل في تربيتها وبالتالي هوه بيصحح خطأه لكن لازالت يالديز شايفه وحاسه أنه الحلم مش ممكن يتحقق وأنها مش ممكن بعد ايلي عملته واحساسها بالذنوب ايلي عملتها انها تنال حلمها ودائما تتوقع لكن انها هتحصل لها تسلم ايدك يا حبي 😘 وكنت ارسلت لك رساله علي الخاص مش عارفه وصلت أو لا | ||||
01-04-19, 09:16 AM | #353 | ||||
| تسلمي ع الفصل الجميل ياعسل يالديز انهزامية جدا، تزوجت حب طفولتها ومراهقتها، صحيح ان يالماز تغيرت معاملته واصبح سيء معها وهي تستحق ذلك،، لكن الم تفكر ان يحبها للان والا ماتزوجها ليحميها من القبض عليها، اكتفت بندب حظها والخوف من يالماز والتركيز ع السلبي من تصرفاته،، المفروض تفرح بالبداية الجديدة لها وبعدها عن افراد العصابه والقبض عليهم وتحاول ترجع حب يالماز لها | ||||
01-04-19, 03:53 PM | #354 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| مستغربة موقف يالديز تجاه يلماز فهى احبته طوال عمرها وحلمت بان تكون زوجته وهو تزوجيها ليحميها وليربيها فهى تستاهل فياريت تغير موقفها وتجعل يلماز يسامحها لانه فعل كل هذا لانه يحبها ولو لم يعترف بذلك فتصرفاته تدل على ذلك يسلموووو على لفصل الرأىع يافتون وبانتظار القادم | |||||||||||
01-04-19, 07:59 PM | #355 | |||||||||
عضو ذهبي
| هههه مسكينة يالديز بقت تخاف من يلماظ وتترعب منه بعد ماكانت تستنى كلمة ونظرة منه والان بعد ماصار جوزها بقت تخاف منه هي عشان حاسة بالذنب من الي عملته وكمان لما عرفت انه ضابط حست انها متعرفوش وانه شخص غريب .ويستمر يلماظ في ترببة يالديز 😂😂 الفصل جميل حبيبتي 😘😘😘 | |||||||||
02-04-19, 03:23 PM | #357 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| أشكر كل من مر هنا.. حقيقة تواجدكم وتعليقاتكم تسعدني بحق.. طبعاً كما هي العادة لي عودة للرد على جميع تعليقاتكم القيمة، ولكنني آثرت كتابة الفصل على الرد على التعليقات.. جئت حاملة معي الفصل الخامس عشر.. من يا صاحب المقام الرفيع.. هذا الفصل سريع بالأحداث نوعاً ما. وذلك لأنه يعد نقلة نوعية للأبطال. يالديز ويالماز. ليعود الفصل السادس عشر هادئاً في الأحداث، محملاً بالكثير من الثارة والتشويق. بعد هذا الفصل.. ستعود المفاجئات وتعود الأحداث للذروة.. ذروة والد يالديز ووالدة يالماظ ووالدة يالديز.. لتنخفض حدة الأحداث شيئاً فشيئاً إلى أن نصل إلى الخاتمة. يعني تقريباً باقي خمس فصول للرواية في بالي وخاتمة. إلا إذا طرئت فكرة لامعة في مسار أحداث الشخصيات هذا مما يجعل الرواية تطول أكثر بقليل من ذلك.. الآن أترككم مع الفصل الخامس عشر.. الحياة في الجنة من يا صاحب المقام الرفيع | ||||||||||||||
02-04-19, 03:27 PM | #358 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الفصل الخامس عشر .. 🌈 الحياة في الجنة 🌈 الذهول وعدم القدرة على التركيز هي الحالة التي تصف نفسيتي حينما رميت كلامك يا يالماز كقنبلة موقوتة فوق رأسي. لا أعرف كم من الوقت مضى وأنا مرمية على الكرسي غير قادرة على الاتصال بالعالم الخارجي. شعرت وكأن دائرة الخطر تلتف حول رقبتي تمنعني من الحراك. وعلى الرغم من كوني أراك تحمل سترة النجاة من بعيد، إلا أنني أشعر بالخوف من أن تكون مجرد سراب عابر لا ينقذني من المصير المحتوم. القاء القبض على سيزار أمر بقدر ما أحدث داخلي من صدمات هائلة أحدث الخوف والرعب أيضاً ، ولكنه كان بمثابة الصفعة التي أتتني على جبهتي وأيقظتني من غفلتي. في سريري كنت أرتجف، بعد أن استيقظت على صوت جدتك وصوتك أنت تتهامسان بلطف. صوتك الهادىء الدافىء. كنت تحيط يدي بيديك تارة وتارة أخرى تمرر يديك على شعري تصلي من أجلي. تضع يديك في إناء ماء حاملاً قطنة تبللها قبل أن أن تعصرها جيداً وتضعها على جبيني. وصلني همس جدتك :" إنها ترمش يا بني. " نظرت لي بعينيك الخضراوتين غابتي السحر. وارتسم على وجهك الأبيض المدور ابتسامة حالمة هادئة ودافئة كما لو كنت أنت يالماز لم تتغير. حينما رأيتك بهذه الطلة تذكرت كل الماضي الذي قضيته وأنا أمني نفسي فيك، أغرق ذاتي في حبك وأشبع قلبي صلاة لأجلك. شعرتك وكأنك قد عدت يالماز، يالماز الدافىء المحب الهادئ، وكأن يالماز القديم عاد أخيراً. أن أنهض متجهاً إلى أحضانك هو كل ما فعلته. قالت الجدة بابتسامة عريضة :" لا شك أنني سأكون كعجوز عزول شمطاء إن بقيت هنا أكثر من هذا. " وشاهدتها بطرف عيني تنسحب غامزة لي وتابعت القول :" حمداً لله على سلامتك. " هذه المرة لم تنتزعني من أحضانك على العكس لقد شددت يديك في عناقي أكثر، وقلت بصوتك الناعم الذي عاد لطبيعته لأخيراً :" حينما اتصلت جدتي وأخبرتني أنك ترتجفين من شدة الحرارة خفت عليك وركضت كمجنون إليك. " سألتك :" هل حقاً تخاف علي يا يالماز. " أبعدتني بنعومة عنك ومددت يدك رافعاً لي رأسي ليجابهك. لم أذكر أنك قلت شيئاً، ولا أي شيء. كل ما أذكره أنك قبلتني بحب وضممتني بحب بين يديك الكبيرتين. كنت مختلفاً تماماً عن المرة السابقة. كنت حنوناً محباً وهادئاً. كنت يالماز القديم. # جلست على التسريحة بعد أن خرجت من الحمام. نظرت لك عبر المرآة لأراك مستلقياً على السرير، ناظراً لي، مبتسماً بعمق. غمزت لي قائلاً :" أيتها الشقية. " ابتسمت بخجل وخفق قلبي بقوة. أشرت لي بيديك أن اقترب منك واستلقي بجانبك، ففعلت بابتسامة تملأ فمي كاملاً. نظرت لي نظرة ذات معنى، وقلت لي :" لم يكن حلماً. " أجبتك بشقاوة :" هل أقرصك لتصدق؟! " أجبت باعتراض :" لم أقصد اليوم، أعني حينما كنت محموماً وأتيتي إلى منزلي لتعتني بي، لم يكن حلماً صحيح؟! " هززت برأسي :" نعم لم يكن حلماً، لقد كان حقيقة، إنني أحبك يا يالماز، لأحبك منذ أن كنا صغاراً، هل سبق وأخبرتك بهذا. " قلت بكيد مصطنع :" وعوضاً عن ذلك كنت تعاملينني بغلظة وكأنك تكرهيني. " قاطعتك نافية :" لا صدقني أحبك. " قلت :" سأعتبر إذاً تصرفاتك السابقة جميعها تصرفات طفولية، تصرفات انسانة سلبية لم تستطع أن تنظر إلى الجانب الايجابي من حياتها. " اعترضت :" أي جانب بالضبط؟! هل تقصد والدتي السكيرة أم والدي الهارب، أم كوني أصبحت سارقة بنوك تحت رحمة اللواء يالماز أوزجلي. " قلت أنت :" لم لا تقولي بأنك أصبحت زوجة حب حياتك، وتبت عن عملك الخاطئ السابق، وستبزلين جهداً كي تخلصي والدتك من المستنقع الذي تركها به والدك ظلماً؟! لم لا تقولي بأن والدك الهارب ربما يكون ليس هارباً بحق، ربما قال ما قال لشعور بالغضب وحينما هدأ مع نفسه وجد نفسه غير قادر على العودة. " قفزت جالسة على السرير، متمتماً كبلهاء :" تقول وكأنك تعرف شيئاً عنه. " سحبتني من يدي وعانقتني من جديد قائلاً :" لا لا أعرف إنني أخمن فقط، لم تعلقي على كونك زوجة حب حياتك؟! " ابتسمت بمواربة . فقبلتك قائلة :" نعم إنني أحبك يا يالماز، وأنت؟! " قلت بتكبر مصطنع :" إنني أحبك بعض الشي ء. " رسمت على وجهي حزن وألم كاذبان. ضحكت من تعابيري الطفولية التي جعلتها على وجهي وقلت مؤكداً :" هل جننت يا يالديز، ألم تفكري ولو لمرة واحدة بعقلك. " وكزتني ضاحكاً ثم تابعت :" ألم تفكري بأنني لو لم أحبك لم سأتزوج منك إذاً، ولم أرغب بتربيتك على النحو الذي يليق إذا لم أكن أنوي أن ابقى طيلة العمر برفقتك، ألم تفكري بأنني وضعتك تحت خانة اسمي كي أخلصك من السجن لأدخلك إلى سجن قلبي، فأنت بالنهاية سارقة، سارقة قلبي ومكانك قلبي وفقط قلبي، ألم تفكري بأن كل ذلك الحب الذي كان بيننا لن يذهب بسهولة.. حتى ولو كنت في طريق خطأ سآخذك من يديك قسراً وأجعلك في الطريق الصحيح، يالديز كم أنت مغفلة طفلة مدللة، طفلتي المدللة " عانقتك بقوة مرددة :" أحبك يا يالماز، أحبك بقوة. " قلت معي :" وأنا أحبك كثيراً يا يالديز، أحبك بقوة. " انتهت جلستنا تلك بقبلة بعد أن تشجارنا حول من يحب الآخر أكثر . كنا كما لو كنا صغاراً، عاشقين تائهين في بحر الهوى. كنت أنت يالماز القديم وأنا يالديز القديمة. متجردين من تلك السنوات العشر التي افترقنا بها وتغيرنا بعيداً عن بعضنا البعض. كنا لم لو كان النهار الذي يسبق نهار طرد والدتك لي. كما لو أن كل تلك الحوادث الأليمة لم تحدث معنا. الاضطراب النفسي الذي لازمني منذ طردي من منزلك إلى البارحة فقط ولى من حياتي، ولى دون رجعة. # على الطعام، كانت جدتك قد أعدت الكثير من الطعام اللذيذ. كنت تضع في فمي لقمات شهية بين الحين والآخر، قائلاً :" عليك أن تأكلي يا يالديز، عليك أن تزدادي قليلاً في الوزن فأنا لا أحب الفتيات النحيلات. " اعترضت بطفولية :" ولكنك تحبني!" " أحبك أكثر لو تمتلئي قليلاً. " علقت بتكبر. كانت ضحكات الجدة وشقاوتنا معاً هي ما زينت طاولة الطعام. الطعام الذي لم أتذوق طعاماً مثيلاً له منذ سنوات طوال. # مر شهر، شهران، ثلاثة شهور، ستة شهور.. كنا نعيش حياة روتينية يملأها الحب والاحترام. كنت أنهض صباحاً قبل موعد استيقاظك بنصف ساعة أضع لك الفطور وأحضر لك قدحاً من الشاي ع كما علمتني الجدة. وكنت أنت تذهب للعمل في محل لتصليح السيارات. ذلك العمل الذي أخبرتني أنك تهواه منذ طفولتك لأنك تعلمته من والدك المتوفى. وعلى الرغم من كونك أتممت دراستك وتطوعت بالجيش إلا أنك تجد بعملك ذاك الذكرى الجميلة التي تركها لك والدك، إضافة إلى كونها مهنة تغطي تماماً عن كونك ضابط وهذا ما تحتاجه سرية عملك. أقضي نهاري مع الجدة العطوفة التي علمتني الطبخ خلال هذه الشهور الستة، وعلمتني الكثير من أعمال الخياطة، والتدبير المنزلي. أصبحت ربة منزل بامتياز كما قالت لي الجدة، ولو أنها بالغت قليلاً في مدحي، ولكنني استطيع أن أقول ذلك بثقة. أصبحت أجيد طهو جميع الأطباق الرئيسية وخاصة الفطيرة التركية و طهو السلق الذي تحبه كثيراً وأجيد صناعة الحلويات. كنت في كل مرة تقول لي بأنك ممتن لي لأنني تغيرت لأجلك وكنت في كل مرة أسألك :" هل جعلتك تعاني في تربيتي. " لتجيب بمرح :" لا. " كنت كل ما بحاجته يا يالماز هو أنت، ولم أكن بحاجة لأي شيء آخر. كنت بحاجة لحبك وعطفك وحنانك لأخطو على الطريق الصحيح، وكانت قسوتك تربكني وتدخلني بحالة اضطراب نفسي لا قرار لها. كنا سعيدان جداً، متفاهمان جداً ومحبان لبعضنا البعض جداً جداً. زارتنا والدتك خلال تلك الشهور مرات عديدة أثناء تواجدك. مرة كانت تريد منك أن تطلقني، ومرة أخرى هجمت علي تشد شعري وتنعتني بالسارقة التي سرقت ابنها منها، وفي مرات كثيرة تطلب منك أن تختار بيني وبينها أجبتها وقتها بأنها ستبقى أمك التي تحترمها وسأبقى أنا زوجتك التي تحبها. كنت في جميع تلك الحوارات التي تدور بينكما انسحب بهدوء إلى غرفتي، دون أن أقول حرفاً لها. ولكنني كنت أسألك في كل مرة تزورنا :" هل ستتركني يا يالماز؟! "، وكنت تقول لي على الدوام :" بأنك لن تفعل." كنت تطمأنني على والدتي بين الحين والآخر قائلاً :" إنها بخير، ذهبت لزيارتها. " على الرغم من كون ذلك لا يعنيني، ولكن كنت أقدر لك عدم نسيانك لوالدتي. # " يالديز.. " ناديتني بصوتك الدافئ، تابعت قولك :" ما رأيك أن تعملي؟ " كان جوابي بالايجاب دون حتى أن أعرف لأي شيء عنه. في صباح اليوم التالي، ذهبت برفقتك إلى العمل، كان العمل في دار للأيتام، كنت أشرف على إطعام الأطفال هناك، كان العمل لخمس ساعات في الأسبوع. أخبرتني أنك اخترت لي مثل هذا العمل الاجتماعي كي أكفر عن ذنوبي في حياتي. بالتأكيد قصدت حياتي السابقة يا يالماز، لأن هذه الحياة التي أعيشها برفقتك ليست حياة عادية إنها تشبه الحياة في الجنة. بعد شهر من العمل في دار الأيتام كنت قد تأقلمت على العمل بشكل أكبر، أصبح هناك رابط قوي بيني وبين الأطفال. أصبحوا يأكلون معي أكثر، باستمتاع لا يضاهيه استمتاع. وعلى ذكر الطعام فقد اكتسبت خمسة كيلوغرامات. مما جعلني امتلأ قليلاً وجعل جسدي يبدو أكثر أنوثة مما قبل هذا كما أخبرتني به. # كان صباحاً عادياً كأي صباح.. استيقظ به لأحضر لك الفطور لتناوله سوياً ثم لنذهب سوياً توصلني إلى العمل ثم تمضي إلى عملك. عادياً كأي نهار أقضيه بمتعة مع الأطفال لأنهيه بقبلات كثيرة مودعة لهم. عادياً كأي يوم أسلك به الطريق الذي يصل بين دار الأيتام والمنزل مشياً على الأقدام. ولكنه كان غير عادياً لأنني لم أصل إلى المنزل. # انتهى الفصل الخامس عشر | ||||||||||||||
02-04-19, 03:29 PM | #359 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 3 والزوار 0) فُتُوْن, رزان عبدالواحد, أم الريان يا أهلا ومرحبا. منورين | ||||||||||||||
02-04-19, 03:38 PM | #360 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الفصل القادم.. ان كتبت الفصل السادس عشر إلى يوم الخميس سأطرحه طبعاً.. مستذكرة أيام الأسابيع الاستثنائية.. ( اسبوع الثلاثة فصول) وإن لم ألحق كتابته إلى يوم الخميس سيكون لقائنا الأحد القادم بإذن المولى. أستودعكم الله الذي لا تضيع عنده الودائع. | ||||||||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|