|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: كيف وجدتم الرواية إلى الآن... ♥تصويتكم يهمني كثيراً ♥ | |||
الرواية ذات حبكة ممتازة.. | 50 | 72.46% | |
الرواية ذات حبكة عادية.. لاجديد في فكرة الرواية | 7 | 10.14% | |
الرواية ذات حبكة سيئة | 1 | 1.45% | |
تابعي تنزيل الفصول فإننا ننتظرها | 16 | 23.19% | |
اغلقي الرواية فانها ليست بالمستوى المطلوب | 4 | 5.80% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 69. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-03-19, 12:32 AM | #251 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| والآن بعد أن اتممت ولله الحمد والمنة الرد على جميع الردود والتعليقات التي اسعدتني بحق احببت أن أعلن عن شيئين مهمين.. الأولالاول : سيكون الأسبوع القادم أسبوع الثلاثة فصول سأقدم لكم الأحد الفصل العاشر والثلاثاء الفصل الحادي عشر والخميس الفصل السابع عشر ان شاء الله.. وفي هذه الفصول سيكون هناك نقلة نوعية بالاحداث ومواقف لم تكن بالحسبان كمية هائلة من الشر والاكشن.. وكذلك كمية هائلة من المفاجأت.. بانتظار ردود أفعالكم حولها بحمااس.. الإعلان الثاني هو: الاعلان الثاني لمن يصمم لي غلاف او تواقيع للرواية هدية فصول الأسبوع القادم الفصل العاشر جاهز والفصل الحادي عشر كذلك سيستلمهم عند تسليمي التصميم عبر الرسائل الخاصة.. والفصل الثاني عشر سيستلمه عند جهوزيته وسيكون جاهزاً باذن الله اما غداً او بعد غد بالكثير.. بانتظار مشاركاتكم في مسابقة الرواية.. كل تصميم سواء غلاف او توقيع سارسل له الفصول الثلاثة.. هيا انطلقوا | ||||||||||||||
09-03-19, 01:35 AM | #253 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| والآن سأقول لكم تصبحون على خير.. ❤ | ||||||||||||||
10-03-19, 07:05 PM | #255 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الله يسلمك يا رب منورتيني وان شاء الله تعجبك البقية... | ||||||||||||||
10-03-19, 07:06 PM | #256 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| يللا حاضرين للفصل؟؟! دقائق وسيطرح الفصل.. | ||||||||||||||
10-03-19, 07:38 PM | #257 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الفصل العاشر / نقطة ضعفي الفصل العاشر.. ☀ نقطة ضعفي ☀ هي شعرة واحدة فقط.. تلك التي تفصل السواد عن البياض. قرار واحد فقط هو ذلك الذي يفصل بين السعادة والشقاء. هناك دوماً في عقل كل واحد منا، ملاك يحثه على فعل الخير، وشيطان يحثه على فعل الشر. لابد وأن شياطين الدنيا بأسرها هي التي وسوست لي بأن أمتهن سرقة البنوك. شياطين عقلي وشياطين الإنس أيضاً والتي تتجسد حرفياً في هذين الرجلين المتواجدين قبالتي. هل أحلم، كان هذا ما سألته لنفسي ؛ ولكن ملامحهما الحادة والجادة هي التي وخزتني وأرتني الواقع على حقيقته. صوت أحدهم علا كفحيح أفعى أرعبني. قال :" أيتها المدعوة يالديز، لا شك أنك تعلمين من هذا الذي في الصورة! " طالعته بعيون واسعة، كدت أصيح بأنني أعرفه تماماً ولكن كلامه أسكتني. " سنقول نحن من هو، إنه حب حياتك منذ نعومة أظافرك، أليس كذلك؟! " التوى فمه بابتسامة خبيثة وتابع :" الجميع يعلم ذلك ، الحي بأكمله، والدته ووالدتك أيضاً، قلت لك.. الجميع، ونحن بجملة الجميع نعلم من هو يالماظ بالنسبة لك. " بدأت ترتعد أطرافي من هول ما سمعت، ومن هول ما لم أسمعه بعد، وكنت أنتظر سماعه. علق الأخر :" قل باختصار يا رجل. " قال :" نعم باختصار، ليس لديك متسع من الوقت يا حضرة التائبة الصغيرة يالديز، أمامك فقط أربع وعشرون ساعة لتعودي إلى عملك، وتعودي حيث كنت تحت أنظارنا في ذلك الحي، وإلا فلتنتظري سماع خبر وفاة يالماز في الساعة الخامسة والعشرين. " قال جملته ووقف. نظر لي بازدراء وتبعه الرجل الثاني. ابتسما بمكر قبل أن يغيبا عن ناظري كلياً. لم أكن أمتلك الوقت لأنفي حبي لك، لأنفي أهميتك لدي بقصد أن أخرجك من دائرة الخطر. ربما لم يكن لدي وقت لذلك، وربما كان حبي لك مفضوحاً لدرجة أنهم لم ينتظروا نكراني. بعد أن قلبت الأفكار في دماغي اعترفت أنهم نجحوا بأن يلووا ذراعي بك يا يالماز، يهددونني بك. يخيرونني بين حياتك وبين عودتي إلى الموساد الخاص بهم. إنهم ورطة، ورطة يا يالماز. شعرت بعدم القدرة على التنفس، بعدم القدرة على الحراك. باستطاعتهم أن يقتلونك في غضون دقائق دون أن يرف لهم جفن. عند هذه الفكرة مزق قلبي كل ممزق. فكرة أن يمسوك بأذى. نهضت من مقعدي، وركضت إلى محطة القطار، حيث وقفت انتظر موعد الرحلة وحينما حان الوقت توجهت إلى مقعدي بانتظار انتهاء ذلك الطريق الطويل. # يالماز.. أنت حبي الأول الذي ما كان قبله، والأخير الذي لن يكون بعده. أنت حبي الوحيد والشيء الوحيد الجميل الذي في حياتي. و ماذا تتوقع من فتاة مثلي تربت برفقة شاب بروعتك إلا أن تحبه بل وتعشقه. وأنا عشقتك يا يالماز. يقولون أن عين المحب عن كل ذنب كليلة، وهذا حالي معك. إنني لا أريد أن أرى فيك إلا كل شيء جميل، ولا أرى فيك إلا الجميل. ترىهل أنت ستفعل مثلي؟! هل ستغض الطرف عن ذنوبي؟! هل سترى محاسني؟! هذا إن وجد؟! لا أعرف كيف مضت الساعات يا يالماز وأنا في القطار. أنتظر وصولي إلى الحي على أحر من الجمر، وها أنا ذا وصلت. حينما عتبت قدماي الحي سمعت أصوات عالية، وكان هناك جلبة كبيرة. كان معظم أهالي الحي خارجاً، تعم فيهم الفوضى. استطعت أن أفهم من تمتماتهم أن عصابة الأسود السود قد اقتحمت الحي وأخذتك يا يالماز. أخذتك إلى المجهول. عصابة الأسود السود تلك العصابة التي أنتمي لها. عصابة مختصة بالسرقة والقتل والفساد. تمتهن الخطف والتهديد والاستفزاز كأسلوب يومي لكل أفرادها. تجمدت الدماء في عروقي لدقائق، كنت أتنفس بصعوبة بالغة. ولكن إلى متى! إلى متى ستبقى تأسرني الدهشة وأنت مخطوف يا يالماز. نفضت عني غبار الصدمة وانطلقت إلى خارج الحي. كان أول ما أفكر به هو أن أذهب إلى مكتب ( مهنت) . كان مهنت أحد الرؤوس الكبيرة في العصابة، والذي كان يتولى مثل تلك المهام. لا أعرف كيف مضت الربع ساعة التي قضيتها في الطريق إلى مهنت. كنت طيلة الطريق أفكر بك! ترى إلى أين أخذوك يا يالماز! وماذا فعلوا بك! ركلت باب سكرتيرة مهنت بقدمي ودخلت دون أذن. صحت بها :" أين كبيرك؟ " حاولت اعتراض طريقي ولكنني دفعتها بعيداً عني وتابعت إلى باب المكتب، لأركله بقدمي هو الآخر وأدخل. رؤية ابتسامة الثعلب التي تشكلت على شفاهه، جعلتني أدرك بأنني قصدت الشخص الصحيح . قلت له من بين أسناني :" أين هو؟! " أشار لي بيديه أن أستريح قبالته اشارة جعلتني أنتفض غضباً. صحت به مجدداً :" أين يالماز " مالت شفاهه لتعلن ابتسامة النصر المظفر، وقال بمكر :" توقعت مجيئك، لكن ليس بهذه السرعة، وتوقعت كذلك أن تكوني وقحة ولكن ليس لدرجة أن تركلي باب سيدك بقدمك." سألته بنفاذ صبر :" أين يالماز؟! " قال هو بدوره وبنفاذ صبر كذلك :" إنه في أياد أمينة، فلتدعينا قليلاً من حبيب القلب ولنتحدث عنك. " صحت :" أي حديث بيني وبينكم غير مقبول إن لم تطلقوا سراحه. " ترك جلوسه على الكرسي، ومشى متجهاً لي . أمسك كتفي وحثني على الجلوس. كنت محتاجة لأن أجلس، لأن أضع حمل أرجلي على الكرسي. أرجلي التي لم تعد قادرة على احتمال ثقلي أكثر. قال لي يا يالماز أن أدع الحديث عنك، ولكنني لم استطع إلا أن أفكر بك، خطفك يا يالماز أضعفني، لقد عرفوا نقطة ضعفي واستغلوها. أنت نقطة ضعفي الوحيدة. لا أب ولا أم ولا أخ ولا أخت. أنت نقطة ضعفي. لان صوت مهنت قليلاً وهو يقول لي :" يالديز، أنت تعرفين مكانتك لدينا، وتعرفين جيداً محبتنا جميعاً لك، وتعرفين أننا نثق بك كما لا نثق بأحد، وأن المهام الصعبة توكل لك، وأنك أذكى فتاة بعمر الثامنة عشر." تحدثت بحشرجة :" ومن يثق بالآخر يطعنه بظهره ويخطف صديق طفولته الوحيد. " قاطعني :" بل أنت من طعنت بالخلف، وتركت عملك بعز احتياجنا لك، هل تنكرين؟! " قلت مغيرة مجرى الحديث: " والآن؟! " قال مهنت بصرامة :" حسناً إن يالماز بالحفظ والصون، تستطيعين أن تمضي مع سكرتيرتي إليه لتأخذيه معك، وفي المقابل.... " قاطعته مردفة :" في المقابل سأبقى معكم ولن أخذلكم أبداً مرة أخرى. " وقفت معلنة انتهاء اللقاء المتعب الذي دار بيني وبين مهنت. ابتسم ابتسامة خبيثة معلناً أيضاً عن انتهاء اللقاء. لقد حدث ما يرغبون به، أن يجعلونني أسيرة العمل مدى العمر تحت سقف الحب. حبي لك يا يالماز. توجهت إلى السكرتيرة، التي بادرت ووقفت ومشت أمامي. تبعتها مسرعة كنت أريد الوصول لك فقط، وحينما فتحت باباً كان في الطابق العلوي كنت أنت في الداخل. ركضت عليك، عانقتك حتى بكيت. كنت سعيدة حد البكاء برؤيتك سليماً معافى. أنظر لك لأتأكد أن كل شيء على ما يرام وبأنهم لم يمسوك بسوء. شعرت بيديك تدفعاني بعيداً عنك يا يالماز. كنت تبعدني عنك بكل ما أوتيته من قوة. لوهلة شعرت بأنني أتوهم ذلك ولكن صوتك الذي رن في أذني أكد لي كل شيء :" أبتعدي يا يالديز، لا أريد أن أراك بعد الآن. " نظرت لك بعينين حمراوتين من شدة البكاء مستفسرة فتابعت قولك باسترسال : " لقد أحببتك يا يالديز، أحببتك منذ أن وقعت عيني عليك عندما كنا صغاراً، منذ أن كنت في المهد. ما زلت أذكر ذلك اليوم الذي أتيت فيه إلى منزلك برفقة والدتي لنبارك لها مولودها الجديد والذي هو أنت. أحببتك منذ أن كنت رضيعة. كبرت أمام عيني وكبر حبي لك يوماً بعد يوم. كنت أراك وأسعد جداً بقربك مني والتصاقك بي. كنت أجد فيك الأخت التي لم تنجبها أمي. أرعاك وأهتم بك. أؤدبك عند كل خطأ وأكافأك عند كل صواب، وحينما كبرت وأدركت أنك لست أختي ولن تكوني على الدوام، أحببتك كفتاة.. فتاة كبرت أمام عيني وربيتها بيدي.. وماذا بعد! أراها تبتعد عني يوماً بعد يوم بحجة طرد والدتي لها، قلت معها حق.. وبدأت تتغير بحجة ترك والدها للمنزل وفساد والدتها بعد غيابه، قلت معها الحق، مسكينة يالديز، ولكن أن اكتشف بأن تربيتي لك كانت صفراً على الشمال وبأنك مجرد لصة، إنه لأمر جلل لن أسامحك عليه أبداً يا يالديز ولو كان قلبي بيديك فسأدوس على قلبي وأمضي وأتركك خلفي، لقد أخذت ما فيه الكفاية من وقتي، يالديز لا أريد رؤية وجهك بعد الآن. " دفعتني بعيداً عنك وفتحت الباب وغبت عن ناظري، وبقيت أنا في تلك الغرفة النائية أردد كلماتك في رأسي آلاف المرات. كان بودي أن أتشبث بك،أن أسألك البقاء. ولكنني علمت أنك ذهبت ولا شيء يجعلك تتوانى عن قرارك. حينما شعرت بحركة أقدام تقترب توقعتك أن تكون أنت قد عدت، ولكن رؤية عيون سوداء لوجه أبيض ورأس ممتلىء بالشعر جعلتني أعرف وأتأكد بأنك لم تعود ولن تعود أبداً. # انتهى الفصل العاشر. يتبع بالفصل الحادي عشر. . | ||||||||||||||
11-03-19, 01:01 AM | #260 | ||||
| تسلمي ياعسل ع الفصلين الجميلين اهم شي انها انقذت يالماز من العصابه، لكن كان الثمن خضوعها لهم من جديد، وهوس مهنت بها،،،، الجميل انه لحق عليها قبل اغتصاب مهنت لها،، لكن ردة فعله وطلبه الزواج بها صدمني لم اتوقع هذه الخطوه منه قريبا،، صحيح هي محتاجه من يأخذ بيدها، لكنه عرض نفسه للخطر | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|