|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: كيف وجدتم الرواية إلى الآن... ♥تصويتكم يهمني كثيراً ♥ | |||
الرواية ذات حبكة ممتازة.. | 50 | 72.46% | |
الرواية ذات حبكة عادية.. لاجديد في فكرة الرواية | 7 | 10.14% | |
الرواية ذات حبكة سيئة | 1 | 1.45% | |
تابعي تنزيل الفصول فإننا ننتظرها | 16 | 23.19% | |
اغلقي الرواية فانها ليست بالمستوى المطلوب | 4 | 5.80% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 69. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-04-19, 12:48 PM | #371 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اولاً أشكر كل من ترك تعليقاً هنا.. وكالعادة لي عودة للرد على جميع التعليقات باذن الله ثانياً أعتذر بشدة لعدم طرحي للفصل البارحة.. كان عندي ظروف خاصة.. ثالثاً الفصل قصير جداً. اعتذر مسبقاً لقصر الفصل وذلك لأنني ام أستطع أن أكتب أكثر. وأحببت أن ألتزم معكم دون أن أقطع تنزيل الفصول هذا الأسبوع.. مع العلم أنني لازم أعمل همة عالرواية وبدي حاول خلصها قبل رمضان ان شاء الله.. الفصل السادس عشر تقريباً نصف ساعةوسأضعه ان شاء الله... | ||||||||||||||
08-04-19, 12:59 PM | #372 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| الفصل السادس عشر / في مأزق الفصل السادس عشر .. 🚫 في مأزق 🚫 شعرت بيد قوية، تدفعني لأندس بإحكام في سيارة وقفت قبالتي بشكل مفاجئ. حينما أردت الصياح بعلو صوتي، كان مفعول المخدر الذي وضع في قماشة سدت أنفي قد سرى في جسدي. فتحت عيوني ببطأ، وجدت نفسي مرمية على أرض طينية قاسية. سد فمي بلاصق، وقيدت يداي ببعضهما البعض وراء ظهري بواسطة حبل. كان كل شيء داخلي يصيح بألم دون أن تتفوه شفاهي ببنت شفة. أين أنا؟ وأين أنت يا يالماز؟ .. نظرت حولي كنت في غرفة ضيقة، مسدودة بشكل تام عدا ذلك الباب الحديدي الذي يفصل بيني وبين الخارج، لكن ما هو هذا الخارج، ليس لدي أي فكرة عنه. كانت الغرفة مظلمة لولا ذلك النور الذي تسرب من فتحة موجودة فوق الباب مدعومة بحماية حديدية. هل أنا في القبر يا يالماز؟ هل متت وبدأ العقاب؟! رجفت أطرافي حينما سمعت صوت المفتاح يدور في الباب، ثم دخل شخصاً وحشياً إن صح وصفه. رجلاً بعرض الباب وطوله، ذو عضلات مفتولة وصدر بارز بان بشكل واضح خلف البذلة الرسمية السوداء الذي يرتديها. وجهه.. لا أذكر أنني استطعت أن أصل لوجهه المرتفع في حين كنت مرمية على أرض منخفضة جداً بالنسبة لطوله الفارع المخيف. سالت الدموع مني دون إرادة وأنا أرى قدميه تتحركان تجاهي. كان دوي نعليه كصوت انذار الحرب. ليتبعه رجلاً أقل منه طولاً يدلف من الباب ويقف خلفه. هل هذا أنكر ونكير جاءا لمحاسبتي؟! صاح بصوته الجهوري الخشن :" هيا انهضي أيتها الساقطة؟ " دق قلبي بعنف وخوف ليعيد الجملة مرة ثانية بصوت أعلى. عندها تحركت محاولة النهوض. بعد محاولات عديدة للوقوف على قدمي نجحت أخيراً. حينما نظرت في عيني الرجل عادت ذاكرتي إلى أحداث بعيدة منذ ثلاث سنوات تقريباً.. حينما أرتني سيزار صوراً تتعلق بحفلة زفاف أقيمت على مستوى رفيع لكبار الشخصيات في العصابة. تذكرته تذكرت ذلك الرجل يا يالماز، هذا الرجل الذي أشارت له سيزار باصبعتها قائلة :" هذا هو رئيسنا يا يالديز، إنه حب حياتي، التقطت له صورة كي أنظر له كلما أشتاق إليه، لو يعلم بها لذبحني. " كان ممنوع على جميعنا تصويره لأسباب أمنية، وسيزار ولسبب عاطفي بحت صورته وعرضت علي صورته. إنه الرئيس يا يالماز، الرئيس بذاته. حينما أدركت هذه الحقيقة كان قد صفعني على وجهي صفعة أوقعتني أرضاً، صفعة جعلت الدم ينفر من وجهي ملطخاً اللاصق. هجم علي مرة أخرى سحبني من شعري وأوقفني على قدمي من جديد. قال مغتاظاً :" إنك سبب كل المشاكل التي تحدث، أنت لأيتها المنافقة. " امتدت يديه على اللاصق ينزعه بعنف، مما جعلني أتأوه ألماً. كاد يضربني لولا أن أوقفه الرجل الذي ورائه قائلاً :" دعها لي يا معلم، لا تلطخ يديك العظيمتين بها، دعني أتصرف أنا معها. " زفر زفرة غضب وتنحى جانباً، مد يديه إلى جيبة بنطاله مخرجاً سيجارته البنية الفاخرة، أوقدها وبدأ ينفث الدخان. بينما الآخر كان يخلع سترته، ويرفع أكمامه إلى المرفقين. بدأ يضربني بيديه تارة وقدميه تارة أخرى. وكنت أتأوه تارة وأكتم ألمي تارة أخرى. يندفع الدم خارجاً تارة، وتارة أخرى ينحبس مسبباً الكدمات الزرقاء. وكان في كل فينة وأخرى يشتمني بألفاظ نابية، معدومة الأخلاق. وكان الرئيس يقول :" لقد دمرت عصابتي. " " لقد أجري حكم الإعدام على أهم رجالي. " " أنت السبب، أنت من تسببتي بكل هذه الفوضى. " كنت مرمية على الأرض، والدم حولي في كل مكان. قال جملته الأخيرة :" عليك أن تعدمي كما عدمت سيزار والبقية. " ثم راقبته يتقدم نحوي، يستل مسدسه الذي كان واضعه على خصره. سمعت صوت حشو الرصاص داخله وأغمضت عيوني. لاشك أنني سأموت يا يالماز. سأموت دون أن يعرف أحداً بي. كان علي أن أقول كم أحبك يا يالماز، كم ضاعت أيامي على الشباك مراقبة إياك، كم ضعت أنا حينما ابتعدت عني، وكم وجدت نفسي حينما عدت إلي. والآن.. بعد أن انتهى كل شيء. انتهت هذه الحكاية بموتي. أريد أن أعود لأقول لك كم أحبك. سمعت صوت رصاصة خرجت، انكمشت على نفسي مستسلمة للموت. سمعت صوت رصاصة أخرى خرجت، لاشك أنه يتأكد من موتي برصاصة أخرى. رأيت جسد الرئيس يقع أمامي، ويليه جسد الرجل التابع له. وكان الجسدين ينزفان دماً من جبهتيهما. نظرت للأعلى قليلاً حيث وجدت والدي ممسكاً مسدس موجهه تجاههما. # انتهى الفصل السادس عشر. التعديل الأخير تم بواسطة فُتُوْن ; 08-04-19 الساعة 01:33 PM | ||||||||||||||
08-04-19, 01:00 PM | #373 | ||||||||||||||
كاتبة في قصص من وحي الأعضاء، كاتبة وقاصة في منتدى قلوب أحلام، كاتبة في قصر الكتابة الخيالية.
| أعتذر ثانية على قصة الفصل،، ولكن إن شاء الله سيكون الفصل السابع عشر قريباً جداً.. وطويلاً نوعاً ما.. ❤ | ||||||||||||||
08-04-19, 06:09 PM | #377 | |||||||||
عضو ذهبي
| بصراحة كل فصل في اثارة اكثر من الفصل الي قبله 😍😍😘😘يعني العصابة خطفت يالديز وزعيم العصابة سيزار كان ناوي يقتلها وانقذها اخر واحد خطر ببالي ابوها لايكون بيشتغل في الشرطة زي يالماظ عشان كده كلام يالماظ مبهم🤔🤔 ..الفصل مشوق سلمت يداكي ودمتي بخير 💖💖 | |||||||||
10-04-19, 01:59 PM | #379 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| كنت متوقعة ينقذها يلماز طلع والدها الذى انقذها ماعلاقته بالعصابة هل هو متامر مع يلماز ليوقع فى العصابة فصل بيجننننن يافتون وبشوق للقادم | |||||||||||
10-04-19, 03:21 PM | #380 | ||||
نجم أسماء أعضاء روايتي
| كل الفصول روعة فتون اخير بعد ما يالديز ويالماز اتفق وبدأ يعيشو حياة طبيعية ويالديز وجدت عمل شريف وانساني خطفها زعيم العصابة وانقذها ابوها بس كيف عرف مكانها .. ؟ معقولة هو من العصابة .. اتشوقت للقادم | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|