رواية الشوك في حمايتي * مميزة ومكتملة *

[رشا وسام]

الشوك في حمايتي
الغلاف إهداء من وحي الأعضاء




مساء الخير .....

كيفكم جميعا ....طبعا انا رشا ... كاتبة قصص وحاليا كاتبة روايات ... بيشرفنى كون ضمن الاعضاء الفعالين في المنتدي من خلال نشر مقدمة من روايتى الاولي (( الشوك في حمايتي )) على امل ان تعجبكم ونستمر معها سويا ...

جاهزين ... ؟؟ بسم الله

غلاف الرواية حبيباتى



غلاف هديه للروايه من um soso




شخصيات الرواية

ماﺣﻞ ﺑﺮﺑﻴﻊ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺣﺘﻰ ﺗﺬﺑﻞ ﺯﻫﺮﺓ ﻣﺜﻠﻚ ... ﻭﺗﻌﻴﺶ ﻏﻴﺮﻫﺎ ... ﻓﻲ
ﺍﺭﺿﻬﺎ ﻭﺣﻴﺚ ﻳﺠﺐ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ...
ﻏﺰﻝ & ﺍﻗﺒﺎﻝ






ﺟﺰﺀ ﻣﻦ ﺭﻭﺣﻲ ﺍﻧﺖ ... ﺍﻻﻥ ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﻟﺤﻈﺔ ﻭﻓﻲ ﻛﻞ ﺯﻣﺎﻥ ... ﻛﺮﻫﻚ
ﻳﻌﺠﺰ ﻋﻦ ﻛﺴﺮﻱ ... ﻛﻤﺎ ﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﻣﻨﺒﻊ ﺍﻟﻘﻮﺓ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ ﺍﻻﻣﺎﻥ ...
ﻧﻮﺭ & ﻋﻼﺀ








ﻛﺎﻟﻨﻮﺭ ﻳﻐﺰﻭ ﻇﻠﻤﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ... ﻛﺸﻤﻌﺔ ﻓﻲ ﻇﻼﻡ ﺣﺎﻟﻚ ... ﻛﺴﻔﻴﻨﺔ ﻧﺠﺎﺓ
ﻟﻐﺮﻳﻖ ﻣﺜﻠﻲ ... ﻛﻨﺖ ﻛﺤﻴﺎﺓ ﻟﺠﺴﺪ ﺑﺪﻭﻥ ﺣﻴﺎﺓ ... ﻣﺎﺍﺟﻤﻠﻚ !!
ﺍﻣﻞ & ﻭﺍﺋﻞ







ﺍﺷﺮﻗﺖ ﺩﻧﻴﺎﻱ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ ... ﺍﺗﺮﺍﻫﺎ ﻣﻦ ﺳﺤﺮﺕ ﺑﺎﺑﺘﺴﺎﻣﺘﻬﺎ ﻋﻴﻮﻧﻲ
... ﺍﻡ ﺗﺮﺍﻧﻰ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﺿﻌﻴﻒ ﺍﻟﺒﺼﺮ ﻭﻣﺎﺍﺭﺍﻩ ﻫﻮ ﻗﻠﺒﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﻴﺮ ﺑﺪﻭﻧﻲ...
ﺷﺎﺩﻱ & ﺑﺮﺍﺀﺓ





مقدمة

تمسكه باحكام وقلبها ينبض بشدة ... تخاف ان تقبض عليه فتقبض روحها قبلا او تتركه مكانه فيقبض ارواحا اخري ... لاتعلم ماذا تفعل ؟ فجل ماتستطيع التفكير به الان هو التماسك .... التماسك بعد ان راءت هذا الشئ في خزانته البعيدة والتى هددها مسبقا بعدم الاقتراب منها لاي سبب كان .. ولان الامر بات اخطر مماتصورت حتى هاهى الان تخالف كل شروطه وتضرب بكلامه عرض الحائط لتتقابل وجها لوجه مع حقيقة صادمة .... هى اقرب للخيال ..... فكيف عساه يخفي هذا الشئ عنها وان اخفاه فعلا فهناك خطر في ظهوره للعلن .... لهذا السبب وعند هذه النقطة تحديدا لم تستطع الا اخذ شهيق عميق وهى تحاول استعادة زمام نفسها لتخرجها من دوامة الشك لارض الواقع ... لكنها لم تستطع وهى تلمح شيئا اخر قرب ماوجدته لتتجدد صدمتها وتتسع حدقتا عينيها بشدة .....
( ماكان يجب ان تفتحي درج خزانتي ياغزل ؟ ) جاءها هذا الصوت الفخم المثقل بهدوء خافت لتلتفت نحوه بذعر مبعثرة مافي يديها في حين احتفظت بذاك الذي قاد شكها للحد الاقصي ... المسدس الذي عثرت عليه ... لتمسكه بارتجاف وتوجهه نحوه في محاولة سريعه ودون تفكير في الدفاع عن نفسها والتهديد في ان واحد .... لتخفي من عينيها اثار الخوف في حين لم تفلح يدها المرتجفة في اظهار ذلك .... لتقول بصوت خافت بالكاد غادر فاها وعيناها تخترقان عيناه بتركيز محكم : ( من انت ؟؟؟؟؟؟ ).
هو وكانما سكون الدنيا يملا عينيه : ( انا هو انا ..... الشوك الذي يحمي زهرتي ).


روابط الفصول

المقدمة ... اعلاه
الفصل الأول
الفصل الثاني
الفصل الثالث
الفصل الرابع
الفصل الخامس
الفصل السادس
الفصل السابع والفصل التامن
الفصل التاسع
الفصل العاشر
الفصل 11، 12 نفس الصفحة
الفصل الثالث عشر
الفصل الرابع عشر
الفصل الخامس عشر
الفصل السادس عشر
الفصل السابع عشر
الفصل الثامن عشر
الفصل التاسع عشر
الفصل العشرون
الفصل الواحد والعشرون
الفصل الثاني والعشرون
الفصل 23، 24 نفس الصفحة
الفصل 25
الفصول 26، 27، 28 نفس الصفحة
الفصول 29، 30، 31 نفس الصفحة
الفصول 32 - الأخير