آخر 10 مشاركات |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
27-04-19, 03:13 AM | #1 | |||||||||||
مراقبة،مشرفة عالمي..خيالي,الوثائقية،البحوث والمعلومات،روايتي كافيه،(قاصة ولؤلؤة ألتراس،لغوية،حارسة السراديب، راوي)،نشيطة،تسالي،متألقةومحررة جريدة الأدبي، صحافية فلفل حار،كاتبة عبير
| 💖💙الحب رايح جاى 💚💜 فعالية رمضانية:اسفة وإيمان عمر*مكتملة&الروابط* صباح ومسا الجمال على أغلى الناس وفاعلية جديدة للقلوب اللى كلها أحساس كمثل سكون طويل لفصل الشتاء .. أتى الربيع بنسماته الرقيقة ليداعبه فى خفة فأيقظه من سباته ,.. وبدأ كل شئ فى الأزدهار والتألق الألوان والزهور واالفراشات وكل أشكال الحياة ومن ضمنهاالروح التى وصلت فى مرحلة ما بنا لفقد الشغف ..نعم فقدته تدريجيا بسبب ثقل الأيام عليها يبقى الأمل فى ذاك الجندى المجهول .. الحب ومن منا لايميل إلي الحب.. بالرغم من وجود أسباب كافية للكٌره.. ربما كراهية تفاصيل مؤلمة أو أشخاص جارحة أو أماكن تركت آثرا موجعا أو ذكريات قاسية..و من منا لا يشتاق لقصة حب.. و إن كانت مجرد قصة نعيشهافى خيال حالم أو عبر كلمات كاتب .. ربما عاشق ولو حتى للكلمات وبنات الأفكار ليكون همزة الوصل بينها وبين القلب .. القلب الذى يصل بينا فى مرفي الحُب، قالت الأسطورة قديما أن من الأفضل الحفاظ على المشاعر من الألم و الوجع.. و أن تبقى وحيدا بعيدا حتى لا تتألم.. إعشق عن بٌعد و كأنها شفرات ، لربما يدركها المعشوق في وقت ما. لكن الحقيقة هناك من يشير عن بعد بأن كل تلك المقاييس فاشلة أنا السر.. أنا من في عرفى كل المقَاَيِيس فَاشِلَه .. فَلَيس العَين بالعيَن والسَّن بالسَّن .. و البَادي أَظَلَم ..! ففِي الحُب: العَين بالقَلب ، والسِّن بالشَّوق ، والبَادي أجَمل ❤️💖💙 ~. فإن عشقت عن حق ، مهما بلغت مواجع الحياة ، لن تترك آثرا عميق في قلبك. فالروح موصولة بعشق الله.. و عشق الله معشوق بعشق فالحياة. .. وكل حب أصله في السماء موصول بالكون. ليتجلى الحب في قلبك ، لتعشق كما يجب أن يكون العشق لتتجلى طاقة فريدة هى طاقة الحب ، وهي الطاقة الوحيدة في العالم ، التي بإمكانها أن تجعلك أقوى شخص في العالم.. ترى العالم بقلب آخر ، و تتقبل الأحداث المؤسفة بروح إيجابية ، لا ترى في الكون سواد.. تنظر للظالمين على إنهم مساكين و مرضى ، و تنظر للجارحين بشغف على أمل أن بإمكانك أن تساعدهم ، و تنظر للجاحدين بعشم ، على وعد منك بأنك ستغيرهم للأفضل. و تجد في روحك مكان أوسع من العالم ، لتحب و ترضى بالقليل ، و يغنيك و يزيد.. أما في قلبك الصغير تجد براح لم تلمسه من قبل.. لتعشق كل العالم ، مهما جرحوا أو ظلموا أو هجروا..وتجعلنا كما نقول كما قالت الست من قبل كل الناس حلوين فى عينيا حلوين طول ماعنينه شايفة الدنيا وانت قصادى.. فالحب يخضع لمقولة على نياتكم ترزقون.. و سترزق على ما يحمله قلبك.. فلك ما عشقت وما نقدمه من حب يعود إلينا ولو بعد حين شاركونا لنتعلم معا أن من الحب ما يٌقال و ما يٌكتب.. و ليس ما يٌكتم في القلب فى الحب رايح جاى :heeheeh: آه هى هو ياوله هههههه هههههههههههههههههههههه أنا جيييييييييييييييت إيموزززززززززز حضرت وسع يا جدع كده ههههههههه . لأ لأ.. سفسف حضرت الأول . طبعاً الفيلسوفة لازم تكون في المقدمة .. فالثقافة عطر يشعرنا بالوجود كله .. صدقاً كنت محضره كلام كتير لكن كله طار مع هذه المقدمة التي تدرس بالفعل .. جاذبية وتشويق ومتعة .. مش هاتكلم الفكرة أبتدت عند سفسف في حكايات القلوب بين الزحام والناس وقتها قدمت مشاركة بسيطة باسم الحب رايح جاي .. جابت افكار فضلت تكبر.. تكبر.. تكبر على رأي كركر هههههه لحد ما قربت تبلعني شخصياً .. هههههههههه القصة غريبة عن علاقة الحب بالمواصلات هههههههه لا تضحكوا .. أمنعوا الضحك .. من فضلك أمنعوا الضحك .. ههههههههههههه أزاي يا ميس وأنا نفسي مش قادرة أمنع نفسي من الضحك.. هنلاقي الفلسفة بسيطة جداً .. الحب زي المترو .. رايح جاي .. علشان يعيش الحب لازم يأخد وقود (حنان ومعاملة طيبة وكل الصفات الحلوة ) .. ليمنحك البقاء بقلب عاشق لابد أن نتعلم العطاء كما نتعلم الإستحواذ .. الفكرة بسيطة جداً قصص بنشوفها في الحياة .. قد لا ترتبط بالمترو ولكنها بالنهاية خطوة قدامها خطوة .. حب علشان تتحب .. فهمتوا حاجة . هههههههههه أكيد لأ ههههههههههه هتلاقوا الإجابة عندي أنا وسفسف في قصص خفيفة لطيفة طبعاً ده الخط الخاص بسوفة العثولة أما الخط الدرامي من نصيبي أنا ولله الحمد .. الكوميديا معايا بتقلب للون غامق فاكرين فسواني .. هو ده .. ههههههههههههه لونك غامق قوي يا فسواني .. المقدمة لا يعرف لماذا دائماً يفكر في الحب هنا، وهو جالس في مكانه ماداً ساقيه على هذا المقعد المزدوج الخشبي العتيق داخل أحدى عربات المترو القديمة التي ستزول عما قريب .. يشعر بالحنين إليه وإلى الحب .. عاد يعدل من وضع ساقيه وينزل بقدميه على الأرض لمجرد أن رأى سيدتين تنتظران على رصيف محطة الوصول .. مدرك أنه سيتعرض لأكثر من نظرة .. ربما تعليق موبخ مستنكر لوضعه قدميه حيث يجلس الناس .. صعدتا المرأتان ولم تختارا من المقاعد الخالية في هذا الوقت سوى المقعد المقابل له .. أرخى جفنيه وظهره للخلف لينقطع بأفكاره عن العالم كمان يريد .. يفكر في قصة المترو وعلاقته بالحب خاصة بعدما رأي اليوم أناس كثيرون قد عادوا لأماكن ذكرياتهم القديمة حيث خطت أيديهم بالماضي قلب وسهمين وأحرف أسمائهم الأولى .. كلهم حضروا ليلتقطوا صوراً لماضي لن ينسوه أبداً.... تناهي لسمعه منهما كلمات بسيطة لكنها فتحت له آفاق رحبة .. نافذة جديدة لعقله .. "كانت أمي زمان تقولي عن صديقة لها .. كانت ما عندهاش صبر و زوجها العكس .. كان يركب معها المترو ويتحركوا معه لنهايته ثم يعودا معه .. كانت وجهة نظره أن المترو كالحب .. وكان دائماً يقول الحب رايح جاي .. محتاج صبر ،و.. ". فتح عينيه بغتة على الأسم أو هكذا تخيل فهتف متلهفاً مقاطعاً الإسترسال بينهما :" أيوة .. أنه كالحب .. أخذ وعطاء ..رايح جاي .. قوة وضعف .. رايح جاي .. عذاب ومتعة .. رايح جاي ". هتفت أحداهما مبتسمة :" نعم هذه الفكرة التي أقصدها ،وكنت أقنع صديقتي بها ". سحبت صديقتها مرفقها فتميل عليها :" هو تمساح .. كده بتكلمي أي حد إيموز ؟!!". نظرت إليه المرأة ثم نظرت لصديقتها تضيق ما بين حاجبيها مهادنة إياها :" ماله .. ده زي ابني .. أكبر شوية من عمر بس زيه ..". ثم نظرت لصديقتها هاتفة بهمس مازح:" شكله مش متحمرش ". وصل للشاب فجلب ابتسامة لشفتيه .. وقف متأهباً للمغادرة :" أنا كاتب وكنت عايز فكرة .. وجدتها شكراً على الأسم .. الحب رايح جاي". اشارت له الشابة الأصغر بسبابتها تعلمه حقوق الملكية الفكرية :" أعلمك أنه ممنوع استخدامك لهذا الأسم ". نظر إليها متجهماً .. مستفسراً بآن واحد .. لتهاجمه بكلماتها :" الفكرة والأسم تم فعلاً نشرهما على النت .. بأسم صديقتي .. وأنا هاشاركها في كتابة الحلقات ". ترك جسده يسقط على مقعده مرة جديدة :" هل أفهم من هذا أنكما كاتبتان ؟!!". أشاحت عنه بعينيها رافضة البوح أكثر لتجيب الأخرى :" نعم والفكرة قديمة من عدة شهور .. بس هتنزل في رمضان بمنتدى روايتي .. تقدر تتابع ". هتف بها :" هو ممكن أشارك بكتابة حلقة ؟!!". اجابته بحركة من رأسها :" لا أظن .. ". وقفت الصديقة الشابة :" يالا إيموز علشان وصلنا ". وقبل أن تغادر كانت تؤكد على الشاب :" للآسف دماغها مركبة أننا نكتبها مع بعض .. أحنا وبس ". وقفت المرأة لتتبع خطوات صديقتها :" يعني لسه رافضة أنك تشاركيني بحاجة وحدنا ". همست بهدوء :" قلت لك أنا مش كاتبة .. وأنت مصرة ". دفعت سبابتها داخل كتف آسفة بدلال :" أنتِ اللي بتقولي مش اللي قروا لك ". حصلت على ابتسامة صديقتها وهمسة ناعمة منها :" طيب .. طالما أنت رأيك كده خلاص نكملها مع بعض ". هبطتا الدرجتين لتهبطا في المحطة .. تحدثت أسفة :" عربيتي هناك أهيه تعالي أوصلك ". اجابتها الأخرى :" لسه نفسي في توك توك بس زي ما أنتِ عارفة الحكومة حاطة صك الفرار من تحت أيدي قدام شرائه ". صعدت كلمات صديقتها داخل سقف السيارة تدور بضجيج من الضحكات :" أنت أصلاً مجنونة .. توك توك .. ليه حق جوزك يقولك كده ". أجابت :" وأنت كمان مجنونة يعني لو مش مجانين كنا نزلنا في الوقت ده .. لنركب المترو قبل ما يشيلوه ". كانت هناك بالمقابل سيارة كبيرة تحمل العديد من العمال تتحرك تجاه المترو حتى يتم إزالة القضبان وإزالته هو نفسه بعد وصوله لمحطته الأخيرة .. تحدثت إيمان بحنين :" عارفة يا سفسف .. لو فكرتي فيها .. كل شيء حلو بيروح مننا .. حتى المترو اللي كنت بامشي جواه زي ما بامشي في طرقة بيتنا .. ببطء كده ونعومة .. خلاص راح هو كمان .. من دلوقتي هيكون الحب بالطايرات ". أتى صوت صديقتها آسفة :" وأوبر وكريم راحوا فين .. الحب مش هيتغير .. الحب لم يتغير أصلاً.. إنما المحبين ونفوسهم اللي بتتغير .. هاحكي لك عن سهام و..". صمتت بغتة ثم هتفت :" لا أقريهم أحسن ". هيا معاً نبدأ التمتع برمضان هذا العام مع قص ايموز وسفسف والحب رايح جاي شكراً للجميلة سيمو التي وجدتها تمنحنا الجمال من بين اناملها هدية لم نكن نتوقعها .. شكراً فتاتي القمراية الدكتورة الرائعة سيمو. تصميم كامل: سمية سيمو تعبئة وتنزيل الصفحات:Just Faith تدقيق وإشراف : الأسيرة بأفكارها المقدمة أعلاه ترقص مع المطر ج1 بقلم إيمان عمر ترقص مع المطر الجزء الثاني خاصمنى حبة وصالحنى حبة بقلم أسفة حتى أحزاني من أجلكِ بقلم إيمان عمر لعيونك ياصافى أمشيلك حافى بقلم أسفة يعملوها الرجال!! ج1 بقلم إيمان عمر يعملوها الرجال!! ج2 والأخير بقلم إيمان عمر للنوافذ أسرار بقلم أسفة من أجلي..عاد بقلم إيمان عمر الثلاثاء تنزيل أسفة الجمعة تنزيل ايمان عمر عند بداية التنزيل إن شاء الله أتمنى تستمتعوا معنا يا قمرات ورمضان كريم ... كل عام وأنتم بخير يا رب لا تحرمونا من أرائكم وتفاعلكم التعديل الأخير تم بواسطة Just Faith ; 25-06-19 الساعة 10:39 PM | |||||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|