02-07-19, 03:43 PM
| #61 | ||||||||
| نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي 
|  اقتباس:
أهلا وسهلا بك عزيزتي.... ليس بجمال مرورك العطر غلاتي ..... هههههه صدقتيدعاء خجوله جدا .... مانوليا، وليلى ، وجوريان، وليليان خوات نورة ، ودعاء ، وبيسان خوات ولورين وايلين مو خوات بس هم ما عندهم خوات اتمنى ان تكون الصورة أوضح لك الان عزيزتي 😍 شكرا لك عزيزتي.... كل ودي لك 😘😘😘 | ||||||||
|  |
|
02-07-19, 03:48 PM
| #62 | |||||||
| نجم روايتي 
| اقتباس:
دمتِ بود... | |||||||
|
| |
|
04-07-19, 10:03 PM
| #63 | |||||||
| نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| گانت تلعب بهاتفها الذي بيدها قليلاً ، رفعت نظرها عنه لترى بيسان التي تجلس امامها وتضع راسها على الطاولة بكسل، اابتسمت من منظرها الناعس وقالت لها " بيسان هيا انهضي يجب ان نعود الى المنزل" رفعت رأسها بكسل حدقت بعينيها الناعستين الى ليلى ظلت تحدق بها كثيرا ثم قالت بخمول.... " اليس هذا نفس القميص الخاص بي" ثم اعادت راسها على المنضده.... نظرت لها ليلى ببلاهه الى ان ادركت ماقالت فانفجرت ضاحكه حتى ان جميع المتواجدون هناك انجذبوا لضحكتها الرنانه، حاولت التوقف عن ضحكتها المفرطه تلك ثم قالت...... " بيسان انت لست بوعك عزيزتي هيا سوف نغادر" اجابتها وهي مازالت بنفس وضعيتها " حسنا غادري وماشاني بك " تضجرت ليلى هذه المره وقالت لها " بيسان هيا يكفيك لهوا اريدالعودة الى المنزل انا جائعه" لم ترد عليها بيسان فتااففت ليلى ثم قالت " سوف اتصل بجوريان كي تسرع " .............................. ...................................... خرجتا سويا من القسم الذي يدرسان به كانت يتحدثان عن احداث يومها ....... قالت منال وهي تلمح اخيها.. " اوه جوريان لقد اتى اخي يجب ان اغادر ". حدقت جوريان بنظرها الى حيث تشير صديقتها راته يتقدم ناحيتها بطوله الفارع وزيه الانيق وملامحه الجميله ابتسمت بهدوء حين رأت ابتسامته الجميله التي ترتسم كعادتها على وجهه....... اقترب منهما وقال بهدوء " مرحبا ايتها الفتاتان " اجابتا بصوت واحد" اهلا بك " " كيف حالك جوريان" ردت بخجل " بخير كيف حالك انت " " بخير على مايبدو " ابتسمت بهدوء كرد لكلامه، سمعته يقول " حسنا منال هيا بنا لنغادر" " حسنا هيا بنا، ... وداعا جوريان اراكي في الغد " " وداعا" ..... ظلت تنظر اليهما وهي تراهما يمشيان بجانب بعض والضحكة مرسومة على شفتيهما،..... قطع شرودها رنين هاتفها..... نظرت اليه وجدت ليلى هي المتصل.... اغلقت الخط وتوجهت الى بوابة الجامعه الخارجيه .................... .................................... " دعاء هيا اسرعي " هذا ما صرخت به نورة كي تسمعها دعاء..... نزلت دعاء مسرعه لها وقالت على عجل" هاقد اتيت..... اين سديم" ظهرت من خلفهاوقالت " انا هنا هيا اسرعا كي لا نتاخر ونعود بوقت ابكر " " هيا هيا بنا" ....................... ........ كن يتجولن في المركز التجاري ويشترين بعض الاغراض تقسمن ثلاثتهن كي ينجزن سريعا في شراء الاشياء...... كانت تبحث عن الاشياء المكتوبة على ورقتها...... نظرت الى اعلى الرف وجدت شيئاً من المذكور...... اخذتها ووضعتها في السله التي بيدها واستدارت لتذهب..... لكنها توقفت حين رات ظله امامها رفعت نظرها له وجدته يقف امامها وابتسامته الهادئه مرسومة على وجهه قابت بدهشه....... "وائل......" اتسعت ابتسامته اكثر وهو يقول " نعم وائل..... كيف حالك دعاء" ابتسمت بهدوء وفرح جميل يتراقص في جوفي لرؤيته اجبته ب..... " بخير كيف حالك انت" " انا في اتم حال " قلت باستغراب " ماذا تفعل هنا " ضحك بهدوء وهو يقول "وماذا يفعل الناس هنا" اخفضت راسي بحرج منه غبيه ماهذا السؤال بحق الله؟! قال لي وكانها يستدرك الامر " اسف لم يكن قصدي سوى المزاح....اه حسنا هل اتيت هنا وحدك " " لا مع اخوتي " " هذا جيد " نظرت الى الورقة المطويه في يدي، فقال هو على عجل " اه حسناادعك الان اتمنى ان يمنحنى القدر فرصه اخرى لنلتقي سويا " هززت له راسي بنعم دون قول شئ فغادرهو من ذلك المكان.....نظرت الى ظهره العريض وهو يغادرني ابتسمت بعمق وانا اضع يدي على قلبي واستشعره كيف ينبض بقوة في صدري............. .................................... .................. قالت مانوليا وهي تهمس اليهن..... " انظرن كيف يتساسرن هاتان الفتاتان قلبي يقول لي ان هناك امر ما " نظرن جميعاً الى جوريان ودعاء وهن يجلسن بعيداً عنهم قليلا ويتحدثن بصوت منخفض....... ابتسمت مانوليا بمكر ونهضت وهي تتجه اليهن وقفت خلفهما بحذر علها تسمع ولو اليسر مما يدور بينهما......... لكنهن سرعان ما استشعرن وجودها فصمتا ونهضتا من مكانهما متجهين حيث الجميع متجاهلين وجود مانوليا ومحاولتها الفاشله....... جلست بجانبهن بملل وقالت " قلبي يقول لي ان هناك سر تخفيانه عنا هيا اخبرانا ماهو " قالت جوريان بمكر " لا لن نخبرگ حتى ولو فكرنا فلن نخبرك انت بالذات " كشرت ملامح وجهها وهي تقول.... " هاااي حتى انا لا اريد ان اسمع لكن غبيات" وماهي لحظات حتى انفجر الجميع ضاحكن عليهاا......... قالت ايلين وهي تنظر الى بيسان..... " مابالها بيسان شارده اليوم " نظرن جميعهن الى بيسان.....قالت دعاء وبصوتها ضحكة خفيفه " يبدو انها تفكر بصهيب" علت ملامح الاستغراب على وجوههن جميعاً......قالت جورريان " ومن هو صهيب" اجابت سديم..... " انه صديق الطفولة اليس كذلك بيسان" لم تجب على كلامها ولم تعقب على اي حرف قيل.... عنها استغرب الجميع منها اقتربت منها ليلى قليلا بعدها انفجرت ضاحكه وهي تسحب سماعة الهاتف من اذنها التي لم ينتبه لها احد....... ضحكن بشده على الموقف وعلى وجه بيسان المستغرب لم يحدث هنا....... قالت وهي تعقد حاجبيها باستغراب..... " ماذا يحدث! لم الضحك المفرط هذا! غبيات؟" قالت مانوليا وهي تهدأمن ضحكها.... " هاااي حبيبتي تحدثي عن اخوتك لا نحن " "اصمت انت.... انت ام الغباء" " هااي بيسان لا اسمح لك " قالت نورة بغضب" اصمتا انتما الاثنتان يكفي هذا" قالت ايلين مازحه محاولة تغير الجو ذاك" بيسان لم تخبرينا عن صهيب" قالت بيسان باستغراب....... " صهيب! وما ادراگي بصهيب" اجابتها بضحكة خفيفة اختطلت بنبرةصوتها المرحه " دعاء وسديم اخبرونا الان، لكنك لم تسمعي لهم لهذا كنا نضحك قبل قليل" ارتخت ملامح وجهها قليلا لكنها لم تجب........ فقالت دعاء" صهيب صديق طفولة بيسان فمنذ صغرهما وهما يلعبان سويا اجابت ليلى " حقا لكن لم... لم نسمع عنه منكم" قات نوره " لا لشىئ هو كان واسرته في مدينة اخرى واليوم اتى هنا لزيارة " قالت مانوليا بمكر " وما سر هذه الزيارة يا ترى " " لا نعلم!!........ زيارة فحسب هذا مانعلمه" ردت عليهم " حقا لكن هناك مايشغل بالي يا بيسان.......! صهيب هذا صديق الطفوله ام حبيب الطفوله؟" ضربتها بيسان على راسها بخفه وهي تقول بغضب " انا لا أعلم من اين لك هذه الافكار المنحطه........قلنا لك صديق الطفوله صديق وحسب" اضافت لها لورين وهي تقول بحنق " نعم انت محقه افكارا عوجاء كافعلها.......تظن ان جميع الناس يفكرون مثلها" قالت مانوليا وهي تضحك بشده " انتما لم كل هذا الحقد الموجه علي....... انا حقا مسالمه...... لكني اعتقد اعتقادا فحسب " . لم تردا عليها بل تجاهلها تماماً......... ..................................... ..................... دخلت غرفتها مباشره واغلقت الباب باحكام...... واتجهت مباشرةً الى خزانتها..... فتحت الخزانه السفلى..... وجدت في اخرها..... علبة زرقاء مرسوم عليها نقوش ذهبية جميله...... فتحتها والتقطت مافي داخلها بيدها....... رفعت السلسال على اصابعها برقة..... اخذت تتامله....... كان عبارة عن سلسال طويله يتدلى في نهايته فراشه جميله...... من الفضه البراقه....... وعليها جوهرة زرقاء في غاية الجمال وجواهر صغيره منشره حولها....... ......... كانت تتذكر ذلك اليوم الذي اهداها إياه...... كان في اخر يوم اجتمعا فيه عندما حضر اليها واعطها السلسال..... يومها قال لها *اياك وان تفرطي به فلقد دفعت فيه كثيرا * ابتسمت على تلك الذكرى الجميله ومن يومها ذهب ولم يعد...... كانت هذه الهديه الوحيده ابتي احتفظت بها منه فهي لا تتذكر انه قد اهداها هدية قيمة مثل هذه......... ظلت تتذكر وتسبح بمخيلتها في ارجاء واركان ذكريات طفولتها معه....... هذا ماكنت تفكر فيه بطلتنا بيسان في ليلتها العميقة تلك....... .................. .................................... فزت من على كرسيها التي كانت تجلس عليه عندما سمعت رنين هاتفها واهتزازه في يدها وقفت وابتسمت وهي ترى الشاشه تنير معلنه اتصال حافظ.... اخيها حافظ..... هل هو حقا اخيها ام......! ....... لم تشاء ان تطيل التفكير في هذا الامر حتى لا تصل الى استنتاجات ربما لن يوافق عقلها عليها...... لذا توجهت الى المرآه واخذت حقيبتها الموضوعة على طاولة تسريحها...... ونظرت الى المرآه مرة اخيره كتقيم لشكلها النهائي المرضي جداً بنسبة لها....... قميص فضفاض ابيض اللون مع جاكيت رمادي يغطيها الى خصرها وبنطال فضفاض بنفس لون الجاكيت....... وحذاء اسود ذو كعب معتدل وهذا ما ابرز طولها الاخاذ فهي تقريبا تفوق الجميع طولا........ خرجت من غرفتها مسرعه حتى لا تطيل انتظار حافظ لها في الأسفل ....................................... ............... كانت تنظر من نافذة غرفتها الى الخارج او ربما الى الفراغ هكذا عقلها لا يستطيع ان يفكر بشئ سوى بنزهة جميله الى مكان اخضر فوق تل مرتفع وحدها هناك لا تريد احد....... مع جو خرافي وبضع قطرات مطر تنهمر على جسدها لتطفئ لهيبه العميق..و.... قطع سرحانهت وجووها الجميل ذاك صوت رنين هاتف.... *لحظه اليس هذا رنين هاتفي * نهضت من على الكنبه وبحثت بنظرها عنه لكنها لم تجده لذا اتبعت مصدر الصوت وبحثت عنه بين الحفة سرسرها حتى وجدته ابتسمت حينما راته لكن سرعان ما تلاشت ابتسامتها حين رأت اسم المتصل....... لا تدري كيف ولم امتدت اصاابعها لترد عليه بكل رقه رفعت الهاتف الى اذنها ولم تصدر صووتا......... سمعت صوته ياتي من السماعه ليخترق طبلة اذنها بكل هدوء اجابتها بعدها وهي تحاول ان تكون هادئه مثله "نعم اهلا بك وائل" "كيف حالك عزيزتي" ابتلعت ريقها بصعوبة تامه ثم اجابت" بخير كيف حالك انت؟ " "بخير بخير" بعدها عم السكون بيننا لم يتحدث هو وانا لم اجرى بل لم اقوى على الحديث..... الى ان سمعته يقول...... "اممم دعاء هل يمكن ان نتقابل قليلا" لا ادري كيف نطقت لكنني نطقتها وقلت..... "لماذا!؟ " قال لي بربكة شديده لم اعهدها فيه "انا صراحة اريد ان اركي لكي..... لا مر خاص" لم يتلقى مني اي رد لذا اضاف مردفا..... "دعاء انا حقيقة ارتحت اليكي كما لم ارتح لاحد من قبلك شعرت بانك فتاة مختلفة عن الجميع بخجلك ومرحك وبرائتك بكل شئ..... انا لا ادري كيف اصف شعوري لك لكنني حقا اشعر بانك شخص قريب على قلبي وانه انا وانت نليق ببعض" لا ادري حقيقة كيف اغلقت الخط عليه!،...... نعم لقد اغلقت الخط بوجهه،...... اعلم انه يمكن ان يغضب،.... او ان يحذف رقمي حالا من هاتفه...... لكنني لا اقدر حقا لرد عليه....... رفعت يدي لتمحي دموعي الحاره المنسابه على خدي من الخجل....... خداي اللذان صارا احمران بشده، وكان دمي كله تتدفق ليتجمع فيهما وحدهما...... جلست على السرير باهمال وكلامه مازال ينخر في عقلي......... ........................... ............................................... "حافظ مابالك! .... لماذا مازلت ارى الحزن في عينيك؟" هذا ماسألته به.... عندما رايته ينظر الى كوب قهوته بشرود وحزن عميق يقطر من عينيه......... لم يجب لكنني قلت له باصرار "اجبني!..... ارفع عينيك وانظر الي" رفع عينيه بخمول لها لكنه لم يجب..... ارتشع جسدي بخفه وسرت قشعريره مرير فيه لم اتوقع ان اراه في هذه الحال مطلقا قلت له ببرود احاول ان اظهر فيه قويه او ان امحي الغيرة التي في نبرة صوتي "لم اتوقع ان يرديك حبها صريعا هكذا" قال لي بسخريه "صريعا انا ميت الان" ضغت على يداي بقوة لا اريد ان اضعف امامه قلت بهدوء "لكنها حيه وتعيش الان حياتها بكل حب.... وربما تكون قدوجدت شخصا اخر تحبه" رايت الخوف في عينيه، لذا اردفت بقوه "نعم لا تنظر الي هكذا هذه هي الحقيقه لقد تخلت عنك وانا لا استبعد ان تكون.... الان باحضان غيرك تنعم.... وانت الخسران الوحيد في هذه المعادلة" لمحت الدمع ترقرق في عينيه حزت بقوة وطنع قلبي لذا قلت بحنان "حافظ اسمعني لا يجب عليك ان تبقى في قفصك الحزين هذا...... تحرر منه قبل ان يفتك.... بك وتظل حبيسه طوال عمرك..... عش حياتك.... انا لا اقول لك احب من جديد او اذهب حالا وتزوج كي تكسرها..... لا بل عش حياة حافظ الذي كان يعيشها قبل ان يعرفها.... دعك حرا لا ترتبط باحد هل فهمتني" عادت نظرت الدفئ تلك الى عينيه لتخترق اعماق قلبي من جديد...... هز راسه وقال لي "لا تقلقي ان لم افهمك انا من سوف يفهمك...... لورين ارجوك تحملي عناء قليلا" "لا تقلق انا هنا بجانبك في اي وقت تحتاجه" .................................. .......... دخلت غرفتي ورميت الحقيبة بعيدا وخلعت حذاءها بخمول..... لم اتوقع حدوث هذا مطلقا....... توجهت الى الشرفه وفتحتها ثم جلست بهدوء على الكرسي الموضوع هناك اغمضت عينها حينما لامست نسمات بارده وجهها الحار وطايرت خصلات شعرها الجذاب....... اطلقت تنهيدة عميقه من جوفها لتخرج بها كل مايكتم على صدرها....... _لم اتوقع ان ارها هكذا! _ولم.... لم تتوقعين اليست تلك التي تركته حبيبته وقد كانت لتصير زوجته وانت وحدك التي تعلمين هذا الشئ وتعلمين مقدار حبه العميق لها لقد كان يحسب لك الايام والساعات كي يصيرا في منزل واحد وكنت انت تشجعينه مالذي تغير الان _ لم يتغير شئ مازال اخي، لكن انا حزينة فقط عليه! _حزينه! ام ان الغيره تنهش قلبك! _غيره هل انا احبه كحبيب لكي اغار عليه! _ هذا السؤال يجاوب عليه قلبك لا عقلك! _ اه يبدو ان مانوليا اصابت في تخمناتها هذه المره ويبدو ان قلبي احبه حقا لكن الامر الصعب علي ليس اعترافي بحبه بل بمواسيته بهم حبيته كيف لي ان اواسيه وانا قلبي يقطر دم وغيرةمنها ليتني لم احبه ولم ينتفض قلبي له! ......................................... .............. . . . . قراءه ممتعه للجميع..... وردود جميله انتظرها منكم...... . . . . . . . .. | |||||||
|
| |
|
05-07-19, 12:14 AM
| #64 | ||||||
| نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.... فصل جميل... ورائع... مانوليا.. حقاً ماكرة... ودائماً أفكارها تصيب... انتظر ظهور أصيل😍 جوريان وأخ منال... وبيسان وصديق طفولتها صهيب... فهل ياترى اللقاء قريب؟! حافظ المسكين... الذي أودع حبه لتلك الفتاة ولكنها رفضته بداعي أنه تغير... وهي في الأصل من تغيرت... فماهي خطوة لورين التالية... وهل سيستطيع حافظ نسيان حبه بسهولة؟؟ ولكن حتى لو نسى... فهما يعتبران نفسيهما أخوان... فهل ستتغير نظرته؟! وائل..ودعاء الخجولة.... اعتقد انه ردة فعل وائل هي التفهم ولوم الذات... ولكن ربما العكس.... بقيت ايلين 😏... ✌😁... تسلم ايدك على هالفصل الجميل.. | ||||||
|
| |
|
06-07-19, 11:59 AM
| #65 | ||||||||
| نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| اقتباس:
ليس كجمال مرورك الرائع عزيزتي☺️ ........... مانوليا نعم صدقتي الوصف فيها عزيزتي.....واصيل له ظهور في الفصل القادم بإذن الله وظهور جميل ايضاً....... ياترى هل يكون لهؤلاء لقاء ام ان القدر له كلمة اخرى؟! حافظ تم طعنه من اقرب ناس اليه!.....اعتقد انه سيسطيع التجاوز لهذه المحنه ولو بعد حين.....لكن السرال هنا كما قلتي كيف سينظر الى لورين؟.....وكيف ستقدر لورين على اخفاء مشاعرها نحوه؟.......... وائل ودعاء هناك تطورات جاااااااامده في الفصل القادم فلتنظري لتري ماذا سيحدث لهما؟....... ايلين تلك حبيبة الماما..........😁😁 سلمت جداًعزيزتي على تعليقك الجميل..... كل التحايا العطره لك....... | ||||||||
|
| |
|
06-07-19, 01:33 PM
| #66 | ||||
 
| واو فصل ولا اروع كوميديا رومنسية و دراما ههههههههه المناوشات دائما حاظرة مما يضفي جوا من المرح على الرواية متشوقة لابعد حد ان ارى اصيل و ظهوره الخرافي هههههه حقا متشوقة لرءية رد فعل منوليا فصل ولا اروع ختي سبمت اناملك و في انتظار القادم على احر من الجمر   :t op: | ||||
|
| |
|
06-07-19, 04:19 PM
| #67 | ||||||||
| نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| اقتباس:
تو مانور المكان......هلا فيك عزيزتي سعيده جداان الفصل حاز على اعجابك........ المناوشات بين ابطال روايتنا لا محالة منه.... وكما قلتي هو بمثابة السكر الذي يحليها...... مانوليا مزاجيه توقعي منها اي شئ...هههههههه وبما انك متشوقه للفصل القادم....بحاول اني انزله باسرع وقت اول ما اكمله سوف ينزل دون تاخير.....من عيوني كم ميمي معنا......😘 كل الود لك غلاتي..... | ||||||||
|
| |
|
06-07-19, 07:26 PM
| #68 | |||||||
| نجم روايتي و كنزسراديب الحكايات ونجمة كلاكيت ثاني مرةوقاصة هالوين وشاعرة متألقة بالمنتدى الأدبي
| كانت تمشي باتجاه كفتيريا الجامعه وبجانبها صديقتها الغاليه..... قالت وهي تنظر لها "بيسان ما أخبار صهيب" نظرت لها بيسان من طرف عينها وهي تقول.... "ليلى ماذا تريدين الان؟ ..... وما شأنك انت بصهيب" ضحكت ليلى بخفه وهي تقول.... "لم اللمح نبرة الغيره في صوتك عزيزتي!... مجرد سؤال" قالت وهي تنظر الى الامام.... "حركات مانوليا... وفضولها ذاك دعيه عنك....!" ضحكت بصخب هذه المره وهي تسمع الحقد يشع من صوتها على اختها لتقول.... " بيسان لم كل هذا الحقد على مانوليا؟!...... انا فقط اسالك لاطمئن عليكي؟ " "حقا دعي اطمأنانك لنفسك" "هيا ارجوك اخبريني ما الجديد هيا هيا هيا....." "اصمت.... يالهي ماهذا الفضول الذي يقتلكن اخبرتك انه لم يحدث ولن يحدث اي شئ" "حقا اذن هل انتهى موعد زيارته لكم؟!" "نعم وقد عاد الى منزله البارحه!" قالت ليلى بصدمه.... "ماذا؟......في هذه السرعه.....الم تريه" اجابتها بخحل وربكه..... "لا....لم ارى احد" حلقت بها نظرات ليلى الماكره وهي تقول.... "حقا وهل يجب علي الان ان اصدقك.....بعد ان رأيت كل هذا الخجل يعتريكي!" "صدقي او لا تصدقي" نظرت لها بتوسل هذه المره وهي تقول "هيا ارجوك بيسان اخبريني!" "ليلى اخبرتك انني لم التقي به....لقد رأيته مره في حوش المنزل فقط" صدرةمن ليلى شهقة صغيره وهي تقول.... "اكل هذا ولم تلتقي به ايتها الكاذبه!......ماذا اخبرك؟ وماذا اخبرته؟." "ليلى لاتكوني لحوحه هكذا.....لم يخبرني شئ سأل عن حالي فاجبته وهو بالمثل" نظرت لها بتشكك وهي تقول.... "حقا اهذا كل ماحدث.......الم يحدث شئ اخر!" اجابتها بغضب..... "شيئاً اخر مثل ماذا؟.....مثل افگار اختك الهوجاء.. غبيه....ولا تنظري الي بهذه النظرات.....هيا هيا فلنذهب الى الكفتيريا فانا لم اتناول شيئاً منذ الصباح هيا" مشت بعدها ليلى وهي تضحك بشده على تصرفات بيسان المرتبكه لو تراها مانوليا الان....... . . .......................................... .................... دخلت غرفتها وفتحت الباب بسرعه وهي تقول بغضب.... "ليليان اين هاتفي" اتاه الرد من اختها وهي تحدق بتمعن بهاتفها وتلعب فيه. "لا اعلم...." صرخت بها بغضب شديد.... "ليليان لا تغضبيني اكثر من هذا.....انت اخر مره رأيته في يدك اين رميت به" "اااا اعتقد انه في غرفة الضيوف" قالت بحنق.... "ايتها ال...... وما الذي ذهب به هناك" لم تتلقى الاجابة من ليليان....لذا قالت بغضب.... "واين هو بالضبط في غرفة الضيوف! لا اريد ان ابحث كثيرا" "على المكتبه في اول خزانه" همت بالانصراف لكنها استدركت امرا وقالت.... "وانت لم....لم تذهبي اليوم الى المدرسه!" ردت باقتضاب.... "اجازه!" لم تعرها بالا بل اسرعت كي تذهب الى غرفة الضيوف لتحضر هاتفها........ . . . ........................................ .............. دخلت الغرفة مسرعه ولم تنتبه للذي كان يجلس بهدوء في زاويه المجلس..... اتجهت مباشرة للمكتبه التي كانت بجانب الباب جلست على ركبتيها وفتحت الخزانه الاولى.....وبعثرت بالاشياء التي كانت تحتويها حتى وجدت هاتفها شهقت بقوه وهي تراه مجرد من غلافه الجميل صرخت بغضب..... "ليليان ايتها اللعينه سوف اريكي اين ذهبت بغلافي الجميل" بحثت في الخزانة الاخرى والثالثه حتى وجدته تمتمت بكلمات بصوت مسموع وهي تشتم اختها وتسبها بكل شتيمة تعرفها..... وقفت وهي ناوية ان تخرج لكن لا تدري لم شعرت وكانها لمحت ظل شخص.... سرت القشعريره والخوف في جسدها لذا التفتت ببطئ الى الخلف وهي ترجف خوفاً ..... شهقت باعلى صوتها وفتحت عيناها بقوة اللمتها........ وهي تراه يجلس بهدوء على الاريكه ويرتكي الى الاخلف وشبح ابتسامةعلى وجهه....... ركضت نسرعه عندما استوعبت انها تراه..... وركضت عندما راته يفتح فمه ليتحدث فهي لا تريد اي كلمة منه الان وفي هذا الموقف الغبي...... . . . ركضت الى ان وصلت الى الصالة الداخليه توقفت وهي تجثو على ركبتيها و تلقط انفاسها بصعوبه وكانها ركضت لا اميال....... استقامت وهي تتجه مباشرةً الى المرآه المعلقة وقفت امامها وشهقت بقوة وهي ترى نفسها فيها..... بجامة واسعه واسعه بشكل كبير عليها قميص بلون قرمزي كبير يخرج كتفها منه.... يصل الى ركبتيها وبنطال واسع ايضاً بنفس اللون..... وشعرها الملفوف ويط راسها وخصلات كثيرة مبعثره على وجهها بشكل عشوائي...... شكلها ابدا لم يعجبها فكيف سوف يعجب اصيل!..... هذا مافكرت به.... *يالهي كيف جعلته يراني بهذا الشكل المتبهذل!...... مؤكدا الان يسخر مني او ربما منصدم... نعم بالتاكيد هو منصدم الان..... يالهي ماذا افعل!.... اخشى ان.... لالا..... هذا كله بسبب ليليان تلك اللعينه ال...... سوف اريها ماذا ستفعل بها مانوليا!* زفرت بغضب وكل شياطين الدنيا تتجمع امام وجهها صرخت..... باختها بكل صوتها وركضت اليها وهي ناوية ان تلقنها درس او ربما تقتلها من يعرف! . . . ................................................. .................. . كانت تأكل من علبة الآيسكريم الموضوعة امامها وهي تضحك على كلام صديقتها قالت لها جوريان..... "الن يحضر اخيك لاصطحابك اليوم!" اجابتها بعد ان ابتلعت معلقة اخرى من ثم قالت "بلى لكن يبدو انه تاخر اليوم" قالت لها بخجل.... "اتعلمين اشعر ان اخاك مختلف عن البقية" اجابتها باستغراب وهي تعقد حاجباها... "كيف؟!" "امممم اشعر به حنون وهادئ اشعره رزين.....بمعنى انه مختلف!" ضحكت منال بخفه وقالت "صحيح ان فيه هذه الصفات التي ذكرتيها.....لكنه ليس بهذه المثالية التي انت تريها....هو هكذا اتعلمين.....مشكلته انه لبق جداًجداًمع الناس.....يعرف كيف يتعامل معهم ويستطيع ان يحصل على مايريده بسهوله" اجابتها جوريان باختصار.... "ربما" . . . ....... .................................................. كانت تنظر الى التلفاز بانسجام.....قالت لها مانوليا..... "جوريان اين هي ليلى لا أراها!" اجابتها جوريان "انها في غرفتها يبدو انها تتحدث مع محمد.." هزت لها رأسهادون ان ترد بكلمه قالت لها جوريان......" لكن اينها ليليان لم ارها منذ عودتي من الجامعه.....حتى ليلى قالت انها سمعتها تبكي في غرفتها لكنها رفضت ان تفتح الباب لها!" قالت مانوليا بغضب عارم "تلك الغبيه لقد لقنتها درسا لن تنساه......غبيه سوف تنهي مستقبلي وحاضري بافعالها تلك" نظرت لها جوريان بدهشه وحيره.... "مانوليا ماهذا الكلام الذي تقولينه" قالت لها بغضب وهي تصرخ في وجهها "اصمت انت لا تعلمين ماذا فعلت اليوم بي" صرخت جوريان في وجهها وهي تقول..... " هاااي انت لا تصرخي في وجههي" صمتت الفتاتان......بعدها قالت جوريان بفضول اخبريني ماذا حدث اليوم في غيابنا " اجابتها بحنق "قولي ماذا لم يحدث.اسمعي............. . . .. ............. .......................................... قالت بخجل.... "محمد توقف عن احراجي" سمعته يضحك بشده وهو يقول "ماذا وهل كذبت بشىى" ارادت ان تغير الموضوع فقالت "حسنا كيف حالك" ضحك بصخب اكبر ثم قال بهيام "بخير عندما سمعت صووتك سوف اكون باحسن حال اذا رأيتك" احمر وجهها بشده لكنها قالت بعناد "لا لن تراني فانا في هذه الايام مشغولة لدي امتحانات في الجامعه" قال بهدوء..... " وهل الجامعه افضل مني" اجابته ليلى بحرج.... "لا انا لم اقل هذا لكن يجب علي ان انظم وقتي كي احصل على درجات عاليه في الجامعه" "ليلى هل تحبين الجامعه" قالت بمرح....وحماس..... " نعم....بالطبع فالجامعه كل شئ جميل....اعشقها واحب الدراسه...اتمنى ان ادرس كل الدراسات العليا....واناسافر گي احصل على افضل الشهادات" قال بصوت غريب لم اعهده منه..... " لم اكن اتوقع انك تحبين الدراسه بهذا الشكل " "نعم بالطبع انا احبها" لم اسمع تعليقه على كلامي.....لذا غيرت مسار كلامي كي لا يتضايق مني! ................................................. ............... ارتدت معطفها القطني الدافئ فالجو اليوم يوحي بنزول المطر.....نظرت الى نفسها في المرآه وقالت بهدوء...... يكفي لورين انت قررت قرارك ولا يسمح التراجع او التخاذل عنه!...... سوف تقفين بجانبه لكنك ابدا لن توضحي ولو القليل من تلك المشاعر الجياشه نحوه.......سوف تدفنين ذلك الحب بيدك وبين ازقة قلبك...... هي ارادت الانتفاض في قلبك اذا دعيها حبيسته........لا باس انا مستعده ان ادوس على مشاعري من اجله......فقط ان لا تؤذيه.....او تؤذي مشاعره.......حتى وان ظلت حبيسة قلبي طوال الحياه.... . .. تنهدت بقوة عندما انهت كلامها لها!........... ونزلت الى الاسفل استعدادا لملاقاة حافظ اخيها!..... . .. . . ............................ ........... رفعت هاتفها الذي يرن وفتحت الخط وهي تبتسم وتقول.... " مرحبا " "اهلا دعاء.....كيف حالك؟" "بخير......وانت؟" "في اتم الصحه......دعاء ما رايك ان نخرج؟" "حسنا لا بأس لكن متى بالضبط تريد الخروج" "بعد ساعه من الان!" "جيد جداً......حسنا بعدساعة نلتقي" . . اغلقت الخط وذعبت لكي تستعد للخروج...... . . . . .. . . . توجهت ناحيتها حين راتها وسلمت عليها وقالت لها "هل تأخرت عليك جوريان؟" اجابتها برقة "لا عزيزتي.....في الوقت المناسب" ابتسمت لها وقالت.... "حسنا الان اين تريدين الذهاب" "اي مكان دعينا نتجول فلقد مللت من المنزل!" "نعم انت محقه هيا بنا" . . . .. نظرت دعاء الى السماء وهي تقول "انظري ابى الغيوم....السماء مكبده بغيوم سوداء...اتوقع ان يهطل مطرا غزير" اجابتها جوريان..... "نعم انت محقه...لكت الجو خرااافي اليوم" ثم اردفت قائله.... "انظري هناك دعينا نذهب ونشتري الآيسكريم" "حسنا.....هيا" اتجهتا الى المحل واخذتا الآيسكريم ثم اكملتا سيرهما معا..... . . قالت جوريان "صحيح دعاء....ماذا حدث مع ذلك الشخص" اجابتها بخجل "لم يحدث شئ!" نظرت لها بشك وقالت وهي تضحك..... "هيا الن تخبريني.....لم انا اخبرك كل شئ" اجابتها دعاء" صدقيني لم يحدث شئ هو فقط اتصل بي وقال لي انه ارتاح الي ويرى اننا نليق ببعض" صرخت جوريان بخفه وهي تقول بمكر وفرح "حقا....ولم يحدث شئ.....انا اتوقع انني سوف اسمع زفاف عما قريب" اجابتها بربكه "لا ليس الامر الى هذا الحد" ضحكت جوريان.....وهي تقول "لا عزيزتيبل سوف يصل" قالت لها دعاء "وانت ماذا حدث بينكما" "اممممم لا شئ التقيته عدة مرات عندما ياتي لاخذ اخته فقط" ثم بدات تحكي لها عن صفاته ومواصفاته وتمدح فيه بشده...... . . . . . . . . . . . كانت تتحدث بحمس كبير لكن فجأه توقفت عن الكلام والمشي...... نظرت لها دعاء باستغراب وهي تراها كالمصعوقه امامها قالت لها " جوريان مابك! ...... مالذي حدث؟ " قالت جوريان بعد ان استوعبت بفرح كبير "انظري دعاء هناك انه هو اخو منال الشاب الذي انا معجبه به" التفت بسرعه نحو المكان الذي اشارت اليه وانامتشوقه لرؤيته..... لكنني وجدت الكثير من الاشخاص هناك...... لكن حددت نظري الى الشخص الذي تشير له بسبباته..... فرأيته!!!!......... . . . نعم رأيته يقف هناك انه هو قررت ان اكذب نفسي وعقلي وقلبي وحتى نظري وانا اقول بصعوبه وعيناي مازالت عليه "جوريان اين هو" "انظري انه امامك..... الذي يرتدي تيشىرت اسود مع بنطال جينز...الا ترينه...هيا دعينا نذهب اليه" نعم انه هو انها تشير اليه مباشره..... وتصفه هو مباشرة..... يالهي لم يحدث هذا ان تحب صديقتي واختي... هو........ هل يعقل هذا...... ام انا احلم........!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! " دعاااااااااااء" ؟ ؟ ؟ ؟ ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟. . . . . . . . . . . . انتهى الفصل قراءه ممتعه للجميع. . هل تتوقعون ان ليليان تستحق مافعلته بهامانوليا؟ واصيل بماذا ياترى يفكر الان؟ وهل تغيرنظرته الى مانوليا كما تعتقد هي؟ ولورين هل قراراها صائب ام انها ظلمت قلبها؟ دعاء وجوريان ماذا سوف تكون النهاية؟ .. . اتمنى ان ينال الفصل اعجابكم...... كل تحياتي لكم...... | |||||||
|
| |
|
07-07-19, 02:38 PM
| #69 | ||||
|  واو واو واااااااااااااااااااااااا ااااو  فصل رااااااااااااااااااائع .gif "Eh S(7)") يا حبيبي على الكوميديا و على مانوليا هههههههههههههه  :winkin g_smile: لقاء و لا اروع هههههههههههههه انا حقا اشفق على اصيل و على الورطة التي اوقع نفسه فيها ههههههههههه و لكن الصدمة الكبرى  و الصاعقة التي نزلت علي هي عندما اكتشفت ان كلا من جوؤيان و دعاء و قعتا في حب نفس الشخص و المشكلة الاكبر هي ان ذلك الشخص معجب تماما بدعاء واو ولا اروع فصل جميييييييل جدا متشوقة جدا للفصل القادم حقا ابدعتي اختي | ||||
|
| |
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| مرح, شقاوة, فرح, وحب ❤ |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
