28-12-19, 02:00 AM | #201 | ||||
| صراحة ٣ فصول احلى من بعض وتطورات رهيبة بكل الاحداث وتشويق كبير مافي اي ملل ابدا .. احسنتي جددا بتسلسل الاحداث 👌👌 ماريا اديش خفت لما وافقت عالزواج من ايوب .. هل بنقدر نلومه ع موقفه بس شاف اثار التعذيب طبعا لأ بس تردده اللي كان واضح خلى الندم يستوطن ماريا بكل وقت وخاصة بعد زيارة طليقته ووالدتها .. ماحبيت فكرة مصطفى انو يخرب حياتها عشان يرجعها الو بعد ماتركها سنة وسافر .. ايوب للاسف ضعف قدام فرح واستسام ولو اكتشفت ماريا اللي صار حتنتكس جدا ويمكن ترجع اسوأ من اول .. كان غبط منو انو خبى عليها مين فرح وهيا غبطت لما ماقالتله انها عارفة 😥 نهى كل مشهد بيزيد وجعي عليها وانتي عارفة هالشي .. طلاقها الاول بسبب انها اختارت عملها وماعجبها غيرة زوجها بسبب المرضى .. للاسف هلا بتحارب نفسها ومبادئها عشان تضل مع يعقوب .. يعقوب للاسف مش محسسها بالامان ايدا لهيك كل بتلجأ للكرق الغلط اللي رح توقعها بحفرة ماتطلع منها الا بنهايتها .. كل زيارة الها عند فؤاد بتخسر جزء من نفسها وجزء من شخصيتها كطبيبة وكلو بسبب حبها الميؤس منو 😥 يعقوب والاصابة وروحته للينا ع بيتها ماحبيت كيف فكر فيها وقتها ومافكر يرجع ع بيته 😬 مابتعجبني قراراته وتصرفاته لانو بيأذي غيره فيها. . نسيم وحمزة بصراحة معها حق بكل كلمة قالتها هو ابن امه ورضخ لخطوبة بالغصب 🐸 وين مفكر حالو الاهبل .. والمصيبة خاطب بنت خابها يعني حتى لو فسخ معها كيف بالعرف والتقاليد رح يوافق خليل ع هيك .. عجبني تمسكها بقراراها وانها ما تسمعلو ابدا اللي بيكذب مرة قادر انو يكذب الف مرة 👌 تسلم ايدك عبورة حبيبتي وسامحيني عالتأخير بالقراءة لسه مبارح خلص الياس 😭😭 | ||||
28-12-19, 10:20 PM | #203 | ||||
| فصل محزن يابيلا...😔 حزينة على ماريا وايوب...ولم افهم كيف تأتي طليقته لسكن عنده..؟ بأي حق..؟! وكيف تتصرف معه بهذه الاريحيه..لا الدين ولا القانون يسمح بذلك..!! حزينة على نهى...فالكلام سهل ولكن عند التجربة تختلف النظرة..كانت تظن انه من السهل عليها تقبل زواج جسدي خالي من المشاعر.. لكنها وجدت نفسها تغير كل قناعاتها وتخالف جميع مبادئها لتحافظ على زواجها وتكسب قلب زوجها..!! حزينة على نسيم...فحتى لو انهى اكرم خطوبته..فلن يقبل والدها به كزوج لابنته بسب الحادث وخطبته السابقة لقريبتها...! لينا تتعذب ببعدها عن يعقوب ولكن ماالذي ينتظرها في مهمتها ..وماالذي سيحدث عندمايستيقظ يعقوب من الحمى..! يعقوب ورط نفسه مع نهى ولم يستطع التخلص من حبه للينا..واصبح يتصرف خارج ارادته.. ايوب لم يتم زواجه بماريا..لماذا.؟! وهاهو يتعرض لاغراء طليقته فهل سيستطيع المقاومه ام سيقط في الفخ..؟وان كان لم يتجاوز فرح..لماذا ورط ماريا بالزواج رغم معرفته بما تعرضت له من عذاب..! اكرم..اذا كان لايستطيع مخالفة والدته واخبارها انه يعشق فتاة اخرى ماذنب خطيبته يورطها في علاقة لايستطيع ان يمنح فيها ولو جزء بسيط من مشاعره..!! ننتظرك بيلا..الفصل القادم..كوني بخير..♡♡♡ | ||||
30-12-19, 01:21 PM | #204 | ||||
قاصة في قلوب احلام وكنز سراديب الحكايات
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... احداث فصل مؤثرة مثيرة ومشوقة جدا لكل الاحداث القادمة ... دائما مبدعة متالقة في خط الاحداث والتفاصيل الموجعة عبير 👍سلمت اناملك الرائعة .. ماريا وايوب .. زواجهم خطأ من البداية .. طالما ايوب لا يزال متاثرا باللعوب فرح زوجته السابقة ما هو سبب طلاقه منها وتركها ..وطالما تاثيرها عليه واضح وتعرف نقاط ضعفه لنا ياتي بها الى منزل الزوجية وهو يعلم بان ماريا روحها قبل جسدها منتهمكة وحزينة ومتالمة شو هالوجع ..💔💔 نهى شعرت ان زواجها ايضا من يعقوب كعقاب لها فهي رضيت ان يكون معه بجسده لكن روحه وقلبه ملك لاخرى لم يستطع نزعها من قلبه ..فهي ادركت خطأها بالزواح من يعقوب الا انها لا تزال في تغير لكل مبادئها لتحافظ عليه رغم كل شي .. يعقوب لم يستطع الا ان يذهب منهك للينا التي لا تقل وجعا في بعده ..💔 نسيم وحمزة .. وان حل نفسه من تلك الخطبة يبقى امامه والدها لنسيم العنيد الصلب ..فتبقى العلاقات والمبادئ تحكمهم .. مشهد حيان وسدن ..الاروع لقد كان لهم نصيب من تلك الاوجاع والعذابات التي يلايقيها ابطالنا اليوم .. ويبقى مرضها يقض مضجعهم ويقلق راحتهم ..اتمى ما توجعيهم هن كمان ..😉 لينا وما ينتظرها في مهمتها مع غابرييل 😎😎 بالتوفيق والتميز والنجاح لعملك الرائع 👏👏👍❤❤ بانتظارك في القادم ان شاء الله ❤ | ||||
03-01-20, 11:34 PM | #205 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جمعة مباركة للجميع #بين_شطي_الحب_والوجع #اعتذار للأسف لن استطيع تنزيل الفصل هذه الليلة ، لمشاكل عائلية و ظروفي الدراسية التي لا تنتهي لانني في فترة امتحانات بإذن الله سيكون موعدنا الاسبوع القادم 😘 | |||||||||
11-01-20, 07:04 PM | #209 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ليلة البارحة شاء الله أن لا أنزل الفصل لأن النت انقطع و صباحا جددت الاشتراك ..شكرا للاشراف الذي سمح لي بتنزيل الفصل العاشر اليوم كظرف استثنائي جاري تنزيل الفصل | |||||||||
11-01-20, 07:20 PM | #210 | |||||||||
نجم روايتي وكاتبة في قصص من وحي الاعضاءوفراشة الروايات المنقولة
| الــفــصــل الــعــاشــر "أحيانا يجب أن تخسر من تحب لتعثر على نفسك" بعد أيّام .. في العيادة النفسية ملعون كل حب يدفع المرء ليخون نفسه و مبادئه ، ملعون عشقه بها الذي قاده إليها عندما كان مغيّب العقل لا يفقه أين تطأ قدماه،فاستيقظ حائرا فاقدا للإحساس بالزمان و المكان، مستلقٍ عاري الصدر على أريكتها،يتنفس رائحتها في كل ذرة هواء تعبر رئتيه،يستشعر وجودها حولها و إن كانت غائبة، فأدرك فداحة ما ارتكبه من خطأ ،فلم ينتظر بعدها لجزء من الثانية، وعاد لمنزله يجلد ذاته و يؤنبها ، لدرجة أن لم يقدر على النظر لعيني نهى دون أن يشعر بأنه سينكشف أمامها و حينما سألت عن مكان اختفاءه الليلة الماضية تحجّج بالعمل كاذبا و تجاهل الشك الذي سكن نظراتها و ظل بعدها يهرب من أي حديث معها فيكاد يتجنبها دون قصد منه ، فالذنب ذنبه لكن الأذى وقع عليها هي نهى تجيد قراءته_ و إن كان يكره الاعتراف بذلك_كما تتقن كتم دواخلها فلا يقدر على فهمها ربما لأنه لا يسمح لها بالاقتراب منه،ولا يكشف لها عن نفسه و يبقيها على بعد ذراع منه فلا تبتعد عن مداره و لا هي شديدة القرب منه يؤذيها ... يجرحها ... و ليس باليد حيلة... فإن كان عيبه و ضعفه حبه "البائس " للينا، فذنبها أنها سمحت له بدخول حياتها فلن يلين فؤاده إلى هوى سواها و ليس أمامه سوى أن يشكو إلى الله حبها فإما أن ينسيه إياها أو يصبره على ما ألم به من ابتلاء قد غسل يديه من العشق و المشاعر ، فلا يملك مكانا لنهى في قلبه أو قوة كافية ليخوض معركة أخرى هو مدين لها بالحقيقة كاملة،مهما قست النتائج و لذلك حضر لعيادتها ليحادثها و يكشف كل أوراقه أمامها ليكون لها مطلق الحرية في اختيار خطوتها التالية وأيا كانت تكن، فسيكون راضيا. سمحت له السكرتيرة بالدخول و قد جلس في انتظار نهى التي تبين أنها خرجت للقاء إحدى معارفها،و ليقتل الوقت نهض يجلب له كتابا ليقرأه و عندما فتحه وقع من بين صفحاته قرص صلب كُتِب عليه "ماريا" شعور بالريبة تسلل إليه ،خاصة و أن لا علم له بوجود شيء كهذا،فغلبه فضوله و مضى نحو الحاسوب المحمول يفتحه و يدخل القرص في مكانه ما كان لأحد أن يجهزه بما يكفي ليقدر على مشاهدة ما يُعرض على الشاشة دون أن يشعر بالألم يكسر كل عظمة فيه صرخات شقيقته،منظرها الدامي و هي تستقبل جلدات السوط على بدنها،و جروح السكين على جلدها حتى ما عاد يصدر منها شيء ...تستقبل الوجع صامتة مستسلمة ، فاقدة للأمل . غمغم و الدمع يغشى عينيه: -صغيرتي! أي ألم عشته ! يكاد يشعر بروحه تنسل عن جسده و كل ما فيه يرتجف ، غضبا، قهرا و وجعا على قطعة منه تقاذفتها رياح المواجع حتى ما أبقت فيها جذعا مستقيما سُرقت منها طموحاتها ، ابتساماتها و قدرتها على العيش بشكل طبيعي دون أن تخاف من ظلها و انعكاسها حرموا _هم أشقاؤها_من احتضانها و منحها القليل من الأمان حرر آهة حارقة من أعماق جوفه ثم أخرج القرص من مكمنه و عاد ليتخذ مقعدا له ينتظر زوجته و التي لم يتأخر حضورها فابتسمت ما أن حطت نظراتها عليه قبل أن تعبس ما أن أمرها بنبرة استغربتها منه : - اجلسي، فأمامنا حديث طويل . - هل كل شيء بخير؟ - اجلسي أولا. تركت حقيبة يدها على سطح مكتبها ثم جلست مقابلا له ، يظهر عليها التوتر والارتباك الشديدين، ترى بوضوح الغضب الذي يبحر فوق كل خلية منه ، لا تعلم سببه لكنه حتما موجه نحوها خافت ...فتلك هي المرة الأولى التي تتعرف فيها على الوجه الآخر لزوجها استهل حديثه بقوله :- قبل بضعة أيام سألتني أين كنت و قد كذبت عليك. ازدردت ريقها بخوف ظنا منها بأنه قد زار فؤاد و عرف منه كل شيء لكن ذلك لم يكن أكبر مخاوفها فما تبع قوله ذاك من كلمات نحرها حرفيا - أصبت برصاصة في كمين للإرهابيين ، و بعد أن عالجوا الجرح طلبت الخروج ، لم أكن واعيا لما أفعله و حينما استيقظت صباحا وجدت نفسي عندها ، في بيتها . تلك الـ"ها" تعود لامرأة واحدة ... من تسكن قلبه فظلت تناظره في حيرة من أمرها ، و جملة من المشاعر تحاصرها فلا تدري ما عليها فعله أتغضب؟ أتصرخ؟ أتلوم؟ كانت محتارة و تتألم كأنها بيت خرب بات قفرا بعد ما كان آهلا كأن حبها له في لحظتها تلك يقودها إلى الموت فيسقيها سم الزعاف تتجرعه قطرة قطرة دون ندم سألت بخفوت :- ما دمت تحبها لمَ تزوجتني؟ فيجيب ببساطة :- هناك فرق بين أن أحبها و أن أريد العيش معها . - لم لا تنساها ؟ - الأمر ليس بالسهولة التي تظنينها. مسحت بأصابعها المرتجفة على وجهها ، تحاول التنفس بشكل صائب ما بال قلبها يئن وجعا كأنها على وشك الإصابة بذبحة قلبية ؟ ما بال كل ما فيها يترنح سكرا من شدة الألم؟ حبها أعماها، أظلها و أخرس صوت العقل لديها حتى ما عادت تتنصل عن مبادئها و قيمها المهنية و الأخلاقية على حد سواء ، صيّرها أخرى كاذبة و أنانية و هو يهيم عشقا في أخرى بل و يعترف بأن لا سبيل لنسيانها همست في لحظة عجز ندمت عليها : - لماذا لا تحبني ؟ فترى الأسف الذي تجلى على ملامحه ، لم يُفاجئ باعترافها كأنه يعلم بحقيقة ما تحمله من مشاع ، فازداد حالها سوءً ، فها قد باتت مثارا لشفقته قال :- لا حُكم لي على قلبي يا نهى . عضت على شفتها بقوة كي تكتم دموعها ، فالموت خير لها من فتيل ضعف تبديه له لا يحق لها لومه ، هي أدرى بالعشق و تباريحه ، فلا يسأل أحدا ، و لا يطلب إذنا ، يحرك المرء ويتقاذفه في كافة الاتجاهات حتى ينسيه نفسه و يسلبه منطقه و إرادته لكن تلوم نفسها على غباء تفكيرها ، على وضع كل ما تمتلكه و تفتخر به على المحك من أجلها لأنها لا تأتمنه، وعند ذلك الخاطر وقفت تحمل حقيبتها دون أن تضيف كلمة و قبل أن تبلغ الباب استوقفها يعقوب بقوله و قد نهض من مقعده :- لم أنه كلامي بعد . - هناك شيء آخر تخفيه ؟ أجاب :- لا ، بل هل هناك ما تخفينه أنت؟ ألقت نظرة خاطفة على الكتاب الذي تخفي فيه القرص الصلب ثم عادت لتنظر نحو زوجها و قد أدركت أن لا سبيل للكذب ، فاقتربت منه قائلة برجاء :- يعقوب ، اسمعني... قاطعها :- قولي ما تخفينه ثم اخرسي تماما . - أخفيت عنك القرص لأنني لم أرد لك الألم ، المشاهد كانت فظيعة ،و هذا ليس القرص الوحيد الذي يملكه ذاك المختل لكنني أملك هذا فقط ...أقسم لك . ببرود سأل :- هل هناك شيء آخر تكتمينه ؟ ارتجفت شفتاها و قد قررت كشف كل ما تخبئه و لتتحمل العواقب للنهاية ، يكفيها كذبا و عذابا - هو يعلم بأنني طبيبة أختك، منذ اللحظة الأولى و مقابل المشاهد منحته صورا لماريا . كانت مستعدة لتدفع عمرها مقابل أن ترى نظرة كره في عينيه على أن ترى خيبة أمله فيها رأت خيانتها له ، طعنها له و كسرها لثقته التي جاهدت لتكسبها تحررت دموعها من أسر جفنيها حينما قال مصدوما : - أنا حتى لا أجد كلمة أصفك بها ! صورها! استجدته باكية :- سامحني أرجوك، كذبت بسبب خوفي ، أنت أيضا كذبت. انتفضت ما أن ضرب المكتب بكلتي قبضتيه فاهتز كل ما فيه و هتف بانفعال شديد جعلها تتراجع خطوتين للخلف :- حينما كذبت أتيت لأخبرك بكل شيء ، لكنك و لأشهر طويلة كنت في حضني ، تنظرين في عيني و تكذبين . همست :- لأنني أحبك . - لا تجعلي ما تحملينه لي من مشاعر شماعة تعلقين عليها ذنوبك و أخطائك . راقبته يخرج القرص من جيب سترته ثم يكسره صارخا في وجهها : - لا يمكنني حتى أن أستخدم هذه المشاهد كي أمنع خروج ذاك الحقير من السجن لأنني لم أحصل عليها بشكل قانوني، و أنت منحته صورا لشقيقتي ، فما الذي سأفعله حينما يخرج بعد بضعة أشهر و يعود ليلاحقها ؟ تفاجأت بما قاله و قد عقدت حاجبيها تتساءل :- بضعة أشهر ! - كان يفترض أن يقضي أربعة عشر سنة في السجن ، لكن العفو الرئاسي اللعين خفف عنه أربع سنوات، فشكرا لك . تابع صارخا :- لقد بعت منزل والديّ و أتيت من شرق البنات إلى العاصمة كي لا يعثر عليها ذاك المختل و الآن بسبب سيجدها بسهولة عن طريق عيادتك ...عليّ المغادرة قبل أن أقترف جريمة ما. أبعدها عن طريقه و مضى مغادرا ، فقبضت على ذراعه ترجوه المغفرة و فرصة ليسمع ما لديها من كلام لعله يعذرها ، فكان شديد القسوة بدفعه لها بعيدا و قوله: - أخبرتك بأنني أقتل من أجل ماريا ، كدت أخسرها قبلا و لست مستعدا لتكرار التجربة ، لذا ابقي بعيدة عني و عنها و إلا لن تري مني ما قد يسرّك إطلاقا . - يعقوب ،أرجوك أنا آسفة. فتح الباب و قبل أن يخرج صوّب سهام كلماته نحو قلبها : - و لا أريدك في بيتي ، لأنك طالق. ها قد خسرت ما حاربت من أجله أوجعته و نفسها فانظروا إلى ما حل بها من عشقه؟ يتبع في الصفحة التالية... https://www.rewity.com/forum/t455417...l#post14716252 التعديل الأخير تم بواسطة bella snow ; 11-01-20 الساعة 08:03 PM | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|