ظل في قلبه *مميزة ومكتملة *

[blue fox]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[اميرةامورة]

فصل مليان مشاعر واحساس شكرًا جزيلًا

[كف القمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نغم

آصف ، شخصيته ، دوافعه و أسبابه بناء على طلب قارئه عزيزه

**
**

آصف
تعرض لضغط نفسي صعب و هو في بداية مراهقته
أبوه يتزوج على أمه غدرا و فجأة تصير حياتهم الأسرية المستقرة سرابا
آصف يدخل مع أبيه بيته الثاني و يتردد عليه
و هنا نقطه يجب أن أوضحها و التي هي للأسف انعدام الضوابط الشرعيه و عدم تنبه الأهل للسن الحساس جدا الذي بين الطفولة و الشباب و يعتبرونه سن براءه و هو أبعد ما يكون عن ذلك ففي هذه السن تحصل متغيرات جسدية مهولة سواء للذكر أو الأنثى و حين لا يكون هناك بيئة متوازنة فهذه التغيرات تسبب نوعا من التشوش النفسي و هذا ما تعرض له آصف و غنوه على حد سواء
آصف هنا كان مشتتا بين بيت والدته و بيت أبيه الثاني
مشتتا بين ولائه الفطري لأمه و احترامه و توقيره لأبيه الذي بعد كل شيء لم يفعل منكرا أو حراما
آصف بسبب تردده على بيت أبيه الثاني و بسبب فتنة غنوة الشديدة أصيب بداء عشقها و هذا هو العشق بالنسبة لي شخصيا داء لا دواء له سوى الموت أو النسيان
لا لوم على آصف لأنه لم يحبها في سن كبير حتى يطلب منه الآخرون تغليب العقل ، أحبها في سن صغير حساس ، أحبها باندفاع المراهقة و الشباب الباكر البكر ، أحبها فكان أعمى جدا عن عيوبها و حتى عندما اكتشفها كان الوقت قد فات و هذا العشق تمكن من قلبه و لازم روحه .
لنفهم آصف علينا أن نضع أنفسنا مكانه ، هل أنت كامرأة لو أحببت ابن عمك حبا تغلغل في كل كيانك و كان هو ابن ضرة أمك هل كنت تقدرين ببساطه على محوه من قلبك لأجل خاطر أمك ؟
هل الكبار من يضحون لأجل خاطر أبنائهم أم الصغار الذين عليهم أن يقتلوا قلوبهم من أجل تحمل أخطاء لا ذنب لهم فيها ؟
هذه وجهة نظر آصف
هو لم يحب ابنة ضرة أمه ، هو أحب ابنة عمه
فيما عدا ذلك آصف يعلم جيدا أن عشقه أذى له لكنه تمكن منه و صار غير قادر على الحياة بدونها
تزوجها آصف و احتواها بكل رجولته و أعطاها كل ما قد يقدر على إعطائه رجل لكنها تمردت كفرس جامحة و لم تُقدّر و لم تخضع فرضخ آصف للأمر الواقع و تركها تتركه
لكن تأنيب الضمير لازمه لذلك كان يستمر بارتداء الدبلة الضيقة حتى يعاقب نفسه على ما يراه هو و أراه أنا كذلك تدميرا لحياتها
ما فعله آصف بابنة عمه ليس هينا ، هو أجبرها و هي صغيرة على الزواج منه
مهما كان آصف رجلا ممتازا فقد أحرق الكثير من أوراقه حين أجبرها
آصف لم يحرر نفسه سوى حين مضت هي في حياتها و عقدت قرانها على آخر و آصف بما أنه نضج و كبر عقله و صار أكثر توازنا و خاصة حين توفي والده و انعكس ذلك بنوع من السكينة و السلام على شخصية ميرفت ، بدأ بنسيانها نوعا ما ، لم تعد تشغل كل أفكاره
في تلك الفترة دخلت نادية حياته و بدأت بصنع موضع لها في قلبه
آصف رغم قلبه النابض بهذا الحب الجديد لم يسمح لنفسه ببدأ علاقة فعلية بنادية سوى حين عقد قران الأخرى و صار ما بينهما ماضيا لا سبيل لرجوعه
لكن ظلت تلك البقعة من قلبه غير شاغرة و حين قالت نادية بأنها لم تكفه فهو كان إحساسها بأنها لم تقدر على ملء كامل قلبه و ظلت إحدى حجراته مغلقة أمامها
نادية تتغلغل هي الأخرى داخل قلب آصف الرجل الناضج الذي لم يتعاف بعد من تجربة عشقه السابقة و نادية تشعر بذلك الوجع القاتم داخله و تسعى لشفائه منه
و بعد أن تقطع نادية خطوات مهمه جدا في ذلك حتى أوصلت آصف فعليا إلى عدم التفكير في الأخرى أبدا عادت الأخرى للدخول في حياته
الكل يلوم آصف لكن لم يضعوا نفسهم مكانه كرجل يعرف أنه أخذ من بنت عمه ما لن يقدر أبدا على إعادتها له حتى لو لم يكن أجبرها فمابالك و هو قد أجبرها بالفعل
بسبب قوة عشق آصف و رغبته العنيفة في جعلها له صارت غنوة سيدة مطلقة و هكذا اغتيلت فرصها في الاختيار فهو هنا سلبها حق الاختيار قبله و أيضا بعده فليست العذراء كمطلقة بعد ثلاث سنوات زواج
و من هنا يأتي تأنيب الضمير الممض لآصف و لا أعتقد أنه شعور دون أسباب
**
آصف و نادية
حين يقول آصف لنادية أنه يحبها فهو بالفعل يحبها و أيضا بطريقة لم يحب بها غنوه أبدا من قبل لأن نادية أعطت في حين غنوه امتنعت
حين يقول لأمه أنها سحبت روحه منه فهذا هو شعوره بالفعل لأنه و إن كان أحب غنوه رغما عنه فنادية كان سيرتكب حبها مجددا كلما سنحت له الفرصة لأنه أحبها بملء إرادته و هذا ما قاله لها ليلة زفافهما أنها زوجته التي لم يجبره عليها شخص أو ظروف ، طبعا بالشخص كان يقصد نفسه لأنه نوعا ما أجبر قلبه عقله على تقبل غنوه بكل أخطائها و ارتضائها زوجة له
حين يكلم آصف نادية عن صعوبة نسيانه لغنوه و أن ذلك شيء في طبعه لم يكن يقصد إيلامها لكنه فعلا يفضفض لها كما لو كان واقفا أمام ذاته
ليست المسألة هنا أنه رجل أناني عديم الإحساس غليظ المشاعر بالعكس آصف إنسان قد تقتله مشاعره و هو يعرف أنه يؤلم نادية و أمه لكن كرجل أخطأ في حق امرأة خطأ غير قابل للإصلاح أي خيارات أمامه سوى أن يحاول إرضاء جميع الأطراف و لو على حساب راحته هو
و من يقول أنه كان متلهفا جدا لتلبية نداء غنوة هذا غير صحيح فيراجع مقابلته لبنت عمه في المستشفى و كمية الرفض و الطرد الذي يشعره نحوها فليراجع أفكاره ليلة زفافه و رغبته العميقة في التخلص من تأثيرها عليه ، فليراجع حواره معها الذي أنهته باعترافها بحبها له
هل الاعتراف بالحب هو ما أثر على آصف أم قولها بأنها لن تدع رجلا آخر يلمسها بعده و إيقاظها بعنف لجرح ضميره الذي استراح قليلا ناحيتها .
هذا هو آصف و هذه هي دوافعه
كما قلت قبلا هو مشوش متألم تائه غبي لا أنكر لكن أناني لا ، ليس باعتقادي على الأقل
أتمنى أني أوضحت بعض الالتباس

شكرا نغم كفيتى ووفيتى أتفهم وجهة نظرك تماما ورؤيتك لشخصية آصف ودوافعه آصف شخص مشوش ومشتتة وغبى مش هسبق الأحداث وعلقله المشانق هستنى نشوف هيفوق لنفسه ولا لأ موفقة بإذن الله

[زهرة الأوركيدة الاوركي]

جميل وممتع الفصل

[ام زياد محمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نغم

آصف ، شخصيته ، دوافعه و أسبابه بناء على طلب قارئه عزيزه

**
**

آصف
تعرض لضغط نفسي صعب و هو في بداية مراهقته
أبوه يتزوج على أمه غدرا و فجأة تصير حياتهم الأسرية المستقرة سرابا
آصف يدخل مع أبيه بيته الثاني و يتردد عليه
و هنا نقطه يجب أن أوضحها و التي هي للأسف انعدام الضوابط الشرعيه و عدم تنبه الأهل للسن الحساس جدا الذي بين الطفولة و الشباب و يعتبرونه سن براءه و هو أبعد ما يكون عن ذلك ففي هذه السن تحصل متغيرات جسدية مهولة سواء للذكر أو الأنثى و حين لا يكون هناك بيئة متوازنة فهذه التغيرات تسبب نوعا من التشوش النفسي و هذا ما تعرض له آصف و غنوه على حد سواء
آصف هنا كان مشتتا بين بيت والدته و بيت أبيه الثاني
مشتتا بين ولائه الفطري لأمه و احترامه و توقيره لأبيه الذي بعد كل شيء لم يفعل منكرا أو حراما
آصف بسبب تردده على بيت أبيه الثاني و بسبب فتنة غنوة الشديدة أصيب بداء عشقها و هذا هو العشق بالنسبة لي شخصيا داء لا دواء له سوى الموت أو النسيان
لا لوم على آصف لأنه لم يحبها في سن كبير حتى يطلب منه الآخرون تغليب العقل ، أحبها في سن صغير حساس ، أحبها باندفاع المراهقة و الشباب الباكر البكر ، أحبها فكان أعمى جدا عن عيوبها و حتى عندما اكتشفها كان الوقت قد فات و هذا العشق تمكن من قلبه و لازم روحه .
لنفهم آصف علينا أن نضع أنفسنا مكانه ، هل أنت كامرأة لو أحببت ابن عمك حبا تغلغل في كل كيانك و كان هو ابن ضرة أمك هل كنت تقدرين ببساطه على محوه من قلبك لأجل خاطر أمك ؟
هل الكبار من يضحون لأجل خاطر أبنائهم أم الصغار الذين عليهم أن يقتلوا قلوبهم من أجل تحمل أخطاء لا ذنب لهم فيها ؟
هذه وجهة نظر آصف
هو لم يحب ابنة ضرة أمه ، هو أحب ابنة عمه
فيما عدا ذلك آصف يعلم جيدا أن عشقه أذى له لكنه تمكن منه و صار غير قادر على الحياة بدونها
تزوجها آصف و احتواها بكل رجولته و أعطاها كل ما قد يقدر على إعطائه رجل لكنها تمردت كفرس جامحة و لم تُقدّر و لم تخضع فرضخ آصف للأمر الواقع و تركها تتركه
لكن تأنيب الضمير لازمه لذلك كان يستمر بارتداء الدبلة الضيقة حتى يعاقب نفسه على ما يراه هو و أراه أنا كذلك تدميرا لحياتها
ما فعله آصف بابنة عمه ليس هينا ، هو أجبرها و هي صغيرة على الزواج منه
مهما كان آصف رجلا ممتازا فقد أحرق الكثير من أوراقه حين أجبرها
آصف لم يحرر نفسه سوى حين مضت هي في حياتها و عقدت قرانها على آخر و آصف بما أنه نضج و كبر عقله و صار أكثر توازنا و خاصة حين توفي والده و انعكس ذلك بنوع من السكينة و السلام على شخصية ميرفت ، بدأ بنسيانها نوعا ما ، لم تعد تشغل كل أفكاره
في تلك الفترة دخلت نادية حياته و بدأت بصنع موضع لها في قلبه
آصف رغم قلبه النابض بهذا الحب الجديد لم يسمح لنفسه ببدأ علاقة فعلية بنادية سوى حين عقد قران الأخرى و صار ما بينهما ماضيا لا سبيل لرجوعه
لكن ظلت تلك البقعة من قلبه غير شاغرة و حين قالت نادية بأنها لم تكفه فهو كان إحساسها بأنها لم تقدر على ملء كامل قلبه و ظلت إحدى حجراته مغلقة أمامها
نادية تتغلغل هي الأخرى داخل قلب آصف الرجل الناضج الذي لم يتعاف بعد من تجربة عشقه السابقة و نادية تشعر بذلك الوجع القاتم داخله و تسعى لشفائه منه
و بعد أن تقطع نادية خطوات مهمه جدا في ذلك حتى أوصلت آصف فعليا إلى عدم التفكير في الأخرى أبدا عادت الأخرى للدخول في حياته
الكل يلوم آصف لكن لم يضعوا نفسهم مكانه كرجل يعرف أنه أخذ من بنت عمه ما لن يقدر أبدا على إعادتها له حتى لو لم يكن أجبرها فمابالك و هو قد أجبرها بالفعل
بسبب قوة عشق آصف و رغبته العنيفة في جعلها له صارت غنوة سيدة مطلقة و هكذا اغتيلت فرصها في الاختيار فهو هنا سلبها حق الاختيار قبله و أيضا بعده فليست العذراء كمطلقة بعد ثلاث سنوات زواج
و من هنا يأتي تأنيب الضمير الممض لآصف و لا أعتقد أنه شعور دون أسباب
**
آصف و نادية
حين يقول آصف لنادية أنه يحبها فهو بالفعل يحبها و أيضا بطريقة لم يحب بها غنوه أبدا من قبل لأن نادية أعطت في حين غنوه امتنعت
حين يقول لأمه أنها سحبت روحه منه فهذا هو شعوره بالفعل لأنه و إن كان أحب غنوه رغما عنه فنادية كان سيرتكب حبها مجددا كلما سنحت له الفرصة لأنه أحبها بملء إرادته و هذا ما قاله لها ليلة زفافهما أنها زوجته التي لم يجبره عليها شخص أو ظروف ، طبعا بالشخص كان يقصد نفسه لأنه نوعا ما أجبر قلبه عقله على تقبل غنوه بكل أخطائها و ارتضائها زوجة له
حين يكلم آصف نادية عن صعوبة نسيانه لغنوه و أن ذلك شيء في طبعه لم يكن يقصد إيلامها لكنه فعلا يفضفض لها كما لو كان واقفا أمام ذاته
ليست المسألة هنا أنه رجل أناني عديم الإحساس غليظ المشاعر بالعكس آصف إنسان قد تقتله مشاعره و هو يعرف أنه يؤلم نادية و أمه لكن كرجل أخطأ في حق امرأة خطأ غير قابل للإصلاح أي خيارات أمامه سوى أن يحاول إرضاء جميع الأطراف و لو على حساب راحته هو
و من يقول أنه كان متلهفا جدا لتلبية نداء غنوة هذا غير صحيح فيراجع مقابلته لبنت عمه في المستشفى و كمية الرفض و الطرد الذي يشعره نحوها فليراجع أفكاره ليلة زفافه و رغبته العميقة في التخلص من تأثيرها عليه ، فليراجع حواره معها الذي أنهته باعترافها بحبها له
هل الاعتراف بالحب هو ما أثر على آصف أم قولها بأنها لن تدع رجلا آخر يلمسها بعده و إيقاظها بعنف لجرح ضميره الذي استراح قليلا ناحيتها .
هذا هو آصف و هذه هي دوافعه
كما قلت قبلا هو مشوش متألم تائه غبي لا أنكر لكن أناني لا ، ليس باعتقادي على الأقل
أتمنى أني أوضحت بعض الالتباس

توضيح جميل للى حصل

بس زى ما قولتى دول كانوا فى سن صغير ومندفع اصف بعاطفته ناحية غنوة اللى شايف كل الكره من امه ليها ولأمها بسبب زواج ابوه من امها

المشكلة كانت فى غنوة اللى مقدرتش حب اصف ولا حاولت تجذبه ليها او تغير نظرة امه ليها بغض النظر عن امها

غنوة كانت انتقامية فى حياتها معاه بدليل انها سقطت نفسها بإرادتها وفضلت انها تستمر فى التسبب فى مشاكل لغاية الموضوع ما وصل للطلاق

اصف حس بالذنب انه ضيع فرصتها فى الجواز .. طيب ما هو اداها فرصة انه يكون ليها زوج وابو ابنائها وهى اللى رمت حبه تحت رجليها

انا مش شايفاه انانى انا شايفة غبى فى استمراره لتحميل نفسه ذنب هى المتسبب الاكبر فيه

وبعدين مسألش نفسه هى ليه اطلقت ورجعتله بالذات بعد ما اتجوز طيب ما هو كان فى حياتها وبعدها فضل سنتين من غير جواز وعايش بذنبها

اصف لو بس شايف ذنبه يبقى تفكيره محدود
غنوة راجعه عشان تكمل على حياة اصف وتدمرها عشان انتقامها يكمل

نادية مظلومة فى اللعبة دى

[نغم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام زياد محمود

توضيح جميل للى حصل

بس زى ما قولتى دول كانوا فى سن صغير ومندفع اصف بعاطفته ناحية غنوة اللى شايف كل الكره من امه ليها ولأمها بسبب زواج ابوه من امها

المشكلة كانت فى غنوة اللى مقدرتش حب اصف ولا حاولت تجذبه ليها او تغير نظرة امه ليها بغض النظر عن امها

غنوة كانت انتقامية فى حياتها معاه بدليل انها سقطت نفسها بإرادتها وفضلت انها تستمر فى التسبب فى مشاكل لغاية الموضوع ما وصل للطلاق

اصف حس بالذنب انه ضيع فرصتها فى الجواز .. طيب ما هو اداها فرصة انه يكون ليها زوج وابو ابنائها وهى اللى رمت حبه تحت رجليها

انا مش شايفاه انانى انا شايفة غبى فى استمراره لتحميل نفسه ذنب هى المتسبب الاكبر فيه

وبعدين مسألش نفسه هى ليه اطلقت ورجعتله بالذات بعد ما اتجوز طيب ما هو كان فى حياتها وبعدها فضل سنتين من غير جواز وعايش بذنبها

اصف لو بس شايف ذنبه يبقى تفكيره محدود
غنوة راجعه عشان تكمل على حياة اصف وتدمرها عشان انتقامها يكمل

نادية مظلومة فى اللعبة دى

آصف لسه مدي مساحه من التفهم و البراءة لغنوه بسبب ان جزء مهم من مشاعره نحوها هو مشاعر اخ اكبر نحو اخته الصغيره
آصف هنا محتاج مواجهه صعبه و قاسيه عليه و على حد تاني عشان يشوف المستقبل بعينين عقله
هتعرفوا قصدي لما نوصل للمواجهة الأهم بالنسبه لي في الروايه دي
دعواتكو بتيسيير الأمور و رمضانك كريم حبيبتي انت و كل المتابعين الأكارم

[ام زياد محمود]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نغم

آصف لسه مدي مساحه من التفهم و البراءة لغنوه بسبب ان جزء مهم من مشاعره نحوها هو مشاعر اخ اكبر نحو اخته الصغيره
آصف هنا محتاج مواجهه صعبه و قاسيه عليه و على حد تاني عشان يشوف المستقبل بعينين عقله
هتعرفوا قصدي لما نوصل للمواجهة الأهم بالنسبه لي في الروايه دي
دعواتكو بتيسيير الأمور و رمضانك كريم حبيبتي انت و كل المتابعين الأكارم

معاكى للأخر ان شاء الله ياحبيبتى

ورمضان مبارك عليكى وعلينا وعلى الامة الاسلامية

ربنا ييسر امورك بكل خير

[تغريد&]

رواية جميلة جداً متشوقه لنهايتها

[طاولة2]

المحتوى مخفي الرجاء إظهار المحتوى😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎 😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😎😍

[modyblue]

هو نديم ببساطة ، إنه من نوع الرجال الذي لا يشبع و امرأته جائعة .



أنا أحببتك أنت عندما لم تعد هي هنا لأحبها



قلبي لا يستوعب أكثر من واحدة .