|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: هل تعتقدون أن خالد قد مات وانتهى دوره بأحداث الرواية؟؟ | |||
نعم | 0 | 0% | |
لا | 6 | 100.00% | |
المصوتون: 6. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-04-21, 08:01 PM | #321 | |||||||||
نجم روايتي
| أنا عندي سؤال لحوح... هو حازم بيتصرف بالطيبة ديه علشان مرضه ولا علشان هو فعلا طيب؟! انا محتارة شوية فى أمره.... بالنسبة للاقتباسات، فلا يا جميل... انا مش من نوع "شوق ولا تدوق" ده 😅 انا هصبر على نصيبي وخلاص بقى.... هقعد أنط هنا أناقشك فى الحاجات اللي هتخطر على بالي طول شهر الراحة... | |||||||||
05-04-21, 08:08 PM | #322 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
السبب التالت والاهم طبعا مرضه.. لانه بيخليه يحس ازاي الناس بتتوجع وتتالم وده بيخليه عايز يمنع الامهم باي وسيلة ويمهد الطريق لاي حد بيحس بالشقاء والهزيمة.. | ||||||||||
05-04-21, 10:45 PM | #323 | ||||
| ياربي على الاقتباس السكرر ♥️♥️♥️ هما فرحانين و بيحتفلوا بفرحهم وانا حاسة اني ام العريس اقسم بالله 😂♥️♥️♥️♥️ بجد اقتباس حلو جدا و خالد كل شوية ياخد قلبي ♥️♥️ بحبه و بحب زنزونته اوي ♥️♥️♥️ مستنية الفصل اللي فيه فرحهم اوي ♥️♥️ وعقبال البائسين التانيين يارب ونفرح بعيالهم كلهم 😂♥️♥️♥️ تسلم ايدك يا مارو و شكرا على الاقتباس المبهج ♥️♥️♥️ | ||||
06-04-21, 01:06 PM | #324 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
| ||||||||||
06-04-21, 05:22 PM | #325 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ييا اجمل انجي اشكرك جدا على المراجعة الجميلة وامنيتك لي بالاستمرار ودعمك وتشجيعك لك.. واشكرك على ارتباط بابطالي وتعايشك مع انفعالاتهم وما يمرون به من احداث وتفهمك لمشاعرهم اتأسف لك على بكائك بمشهد المواجهة.. ولكن اتفهم شعورك تماما لانه واحد من ٣ مشاهد بكيت اثناء كتابتها.. سعيدة جدا باستقرائك لشخصبة شروق يومك سعيد | ||||||||||
07-04-21, 12:48 AM | #326 | ||||
| الفصل رهيب كالعادة 👌👌🧡🧡🧡 الشباب اللى ضاع مستقبلهم واللى ماتوا وراح عمرهم هدر 💔💔 حسام مثال الكتير منهم بس هو اهون بكتير من حالات تانيه رحيم وسابته وجبروته فى سر متعلق بمراته ودا سبب كرهه لشروق دعم خالد اللامشروط لحازم وتغاضيه عن انه رجل شرطة سلمت اناملك وزادك الرحيم من فضله | ||||
07-04-21, 01:41 PM | #327 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
نور حبيبتي.. شكرا ع المراجعة الجميلة دي. ضحكتيني اوي..بتتريقي على ضنايا ابو عقدة.. وعايزة رحيم يتسلسل؟ 😁😁 سعيدة جدا ان الفصل عجبك وحماسك بالاحداث والتفاصيل.. بالنسبة لفستان الفرح 😜😜 سيبيها لظروفها 😁😁 | ||||||||||
07-04-21, 08:17 PM | #328 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
علشان محدش يطلع اشاعات ويقول اني مانعة الفرحة تدخل الرواية :7r_001: | ||||||||||
08-04-21, 01:11 AM | #329 | |||||||||
نجم روايتي
| أنا خلصت الفصول كلها ومضايقة جدًا! كدا مفيش غير فصل واحد بس قبل رمضان! الفترة الجاية بإذن الله أجهز ردودي على كل فصل... تحياتي حبيبتي.. | |||||||||
08-04-21, 05:54 AM | #330 | |||||||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عزيزتي مروة... لأني ذات ذلكرة كالسمكة، فلو أطلت فى تاجيل ردودي، فأحسب أنني سأنسي. كذلك، سيكون هذا الأمر _أعني الرد_ مهوِّنًا علي فى ظروفي الغريبة هذه... طبعا أحسبك ستعذرينني إذا أدخلت بعض التفاصيل من المفترض أن تكون فى فصل آخر، وهذا لأني مؤكد قد دمجت بعض الأحداث بعد إتمامي قراءة الفصول جمعاء.... الفصل السابع فى هذا الفصل الحزين، تفككت أمامنا طلاسم حازم بصورة كاملة لدرجة اننا استوعبنا أغلب أفعاله والدوافع خلفها... التشاعر، او hyper empathy syndrome؛ او الإفراط فى التعاطف. بالفعل فى الفصل السادس عندما أسقط الصحون، ناله الغضب منالا وهو يقع تحت نظرات حسام "المتعاطفة" وأخذ ينتفض داخليًا من خذا الشعور الذي لم نكن نفهم علام يأسى منه بهذه الطريقة.. الآن فهمنا... التعاطف، هذه هي نكبته الحقيقية؛ أنه يتمكن من التضامن مع الآخرين بجميع مشاعرهم؛ لا ليس وحده التضامن بل ما هو أكثر من ذلك.. إنه التقمص، إنه يرتدي أوجاعهم معهم.... هناك رواية للكاتبة nobian sara (سارة سيف الدين) نُشرت العام الماضي اسمها "كالجسد الواحد" ناقشت هذه المتلازمة على نحوها الأقصى: ماذا لو أن أخًا يتقمص جميع آلام أخيه؛ ثم يلقى بهذا الأخ الآخر فى أتون سجن جوانتانمو بلا أي ذنب سوى انه مسلم؟! أتتخيلين صعوبة الرواية....؟! لهذا استوعبت المرض بمجرد القراءة عنه؛ وإن لن أنكر أنني أصبت بالحيرة منه؛ أخذت أفكر فيه بعمق، بل لقد شحذ تفكيري وخيالي.. لا أعرف إلى أين سيصل تفكيري؛ لكن بالتأكيد أن وصفك لحالة حازم قد دفعتني للتفكير المطول.... كم كان عسيرًا موقف خالد وهو يفطن إلى مرض حازم وقد عرفه على نحوه الأشنع حينما توفي صديقه الأوفى متألمًا منه... انتحر صديقه واصمًا إياه بالخوف الدائم كلما سمع عن المرض فى الأرجاء، بل خلقت حادثة الانتهار داخله قرون تستشعر المرض فى الأجواء... حازم لن يتحمل عذاب الآخرين فى المباريات إذا كال لهم الضربات، فيفضل الانتصار بضربة واحدة وبديهي أنه يتألم بقسوة مع كل ضربة قاضية يسددها لخصومه... أتخيل ذلك وأقشعر! أعجبني لقاء خالد وحازم منذ عشر سنوات وكل تفاصيله؛ حازم الذي تآلف مع الألم لدرجة انه لا يتوقع شفاء منه أبدًا.. لقد تحامل على العذاب من أجل حسام. صديق خالد لم يكن لديه حسام فى حياته (مسؤولية شخص كامل) ليحثه على الاستمرار؛ فانهار مع جو منزله الخانق وعذابات توأمته التي لا تنتهي.... لولا حسام، لانتحر حازم أيضًا (ولو أني أكاد أشعر أن لحازم إيمان بالله داخلي سيحجمه عن الأقدام على خطوة الانتحار فى جميع الأحوال). مدخل التآلف بين حازم ودكتور فؤاد أثار انتباهي؛ "وهل هناك من يقدر على وصف معاناة الآخرين كما لو كانت خاصتهم؟!" بذلك دلفةفؤاظ إلى بؤرة الجحيم التي يحياها حازم والذي أجاب "فقط الملعونين" ثم "لأني أحد هؤلاء الملعونين".... تشخيص فؤاد للمرض موفق جدًا.. شعرت كأني جالسة حازم أسمع وأرى.... فعلا النفس البشرية تتعذب طالما لا تفقه أمرا فى أسباب إنهاكها، عندما ينكشف الأمر ويعرف أنها ليست وحدها المعذبة وأن عناءها مرض موجود مهما ندر، هذا يسكنها ولو قليلا.... وهو ما جرى مع حازم الذي استتب نوعا ما خلال هذه المحادثة وهو يوعى إلى أن آخرين يتعذبون مثله بل أكثر.... لاحظت قول الطبيب "البعض بحولون عذاباتهم النفسية إلى مادية ليتمكنوا من التعامل معها وإن كان عذا الأمر لا يفيد" كتمهيد لما يفعله حازم.... لم يذكر رحيم آنذاك لا أمام الطبيب ولا خالد؛ والذي أغوى حازم أنه يعالجه بطؤق فعالة مما لجم الفتى بقيود الامتنان رغم أننا اكتشفنا أن الأمر أبعد ما يكون عن العلاج.... طبعا لا غبار على وصفك لوصوله إلى خالد، وهنا سأعرض ملحوظة لك مطلق الحرية فى الإصغاء إليها أو إلقاءها فى أقرب حاوية مهملات (هذا الجزء شعرت أنه تطويل كان يمكن الاستعاضة عنه بتلميح فى حوار لحازم مع أي شخصية أخرى حيث يشرح على عجالة كيف وصل لخلِّه). عزيزتي، إذا كان النشر الورقي مطمح لك؛ فعليك معرفة أن تفاصيل التفاصيل تجعل الرواية كبيرة جدا لدرجة أن أغلب دور النشر ستتحفظ على نشرها. هذا عن تجربة شخصية ولا أود إحباطك أبدا... (عندما سألت دار مثل عصير الكتب عن رواية ١٠٠ ألف كلمة، فوجئوا وقالوا لا يمكن والرواية ينبغي أن تكون فى حدود ٦٠-٧٠ ألف كلمة)! حاولي قدر الإمكان عدم الإفراط فى ذكر التفاصيل.. حسنًا؟! وفى النهاية هذه مجرد ملاحظة لست مجبرة على أخذها؛ إلا أني شخصيا كنت أتمنى لو أعمل بها منذ دهر بدلا من كم الٱحباطات التي لاقيتها وانا أحاول نشر ٱحدى رواياتي الموجودة هنا... لنعد للفصل... أحببت لقائه مع خالد واطمئنانه عليه؛ وأوشكت على البكاء وهو لا يقوى على مجالسة صديقه بسبب آلامه الخاصة... الأمر أكبر منه حقًا! بالنسبة لوصفك الثورة والهجوم على السجون؛ فرائع كالعادة أكاد أتذكر كل شىء تقريبا... الرواية بحق منعشة للذاكرة!!! ولما عاد حسام من المظاهرات ليقرر معاودة المغامرة من جديد.. طبعا تعاطفت مع حازم؛ لكن الحق أيضا أن مرضه جعل أمر اعتنائه بأخيه وسواسًا قهريًا... بدأت أضع نفسي مكان حسام والذي يشعر باختناق من الرعاية المرهقة تلك... أحببت وصفك لحوارهما وهز يتبع أخاه الأكبر محاولا إقناعه وفى النهاية استسلم حازم... احببت هذا الجزء! أما الجزء الخطير... هو جزء رحيم وهو يطالبه بالنزول للمظاهرات مع رجاله لإثارة الشغب... وصفك لهذا الجزء كان ممتازا... هذا يكفي للفصل السابع... فصل كشف الكثير وأراه نقطة تحول! وأيدت جدا اختيارك للحظات قيادة حازم المتهورة للحاق خالد كنقطة يتذكر فيها حيثيات مرضه وأفضال خال عليه... فعلا خلال القيادة يمكن للذكريات انتشالها وان كان الأمر خطيرا احيانا وهو ما عرضتيه وقد أوشك على مداهمة كوخ آمن على حيد الطريق لولا بوق السيارة الخلفية! تحياتي لك عزيزتي وتذكري نصيحتي بشأن التطويل، فهذا أمر مهم للغاية! ألا نكتب إلا ما يفيد القارىء؛ والتفاصيل يمكن التحايل عليها بذكرها بين الحوارات او ونحن نوصف الأحداث الكبرى... | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|