22-05-23, 02:23 PM | #1786 | ||||
| اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد لا تنسوا الباقيات الصالحات سبحان الله الحمد لله لا إله إلا الله الله أكبر لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم | ||||
22-05-23, 02:38 PM | #1787 | ||||||
| مـساء الخير للجمــيع شنو هالقفلــه الشريرة يا ظل ... وأنا في قمـة حماسي واندماجي مع الهوشـه إلأ يخلص الفصل مبدعـــة قليلة في حقــج ... ابداع ابداع فصل رائـع بتفاصيله وسرده كل الشخصيــات بكفــة وجيــداء في كفــة ... "هزت رأسها نافية : أنا أبوها .. و أنا أمها و أخوانها و جماعتها كلهم ." يالله هذا السطر مُلامس لحياتهم وماضيهـم وعلاقـة الأم ببنتهــا كل مشاهد الفصـل جميلة ولكن المشهد الأخــير ظل فالبـال بجماله ... مواجهـه عن ألف مواجهه جيداء قالت كلام الواقع بحذافيره ... مُمكن الأغلب راح يخالفني الرأي ولكن بـرأي الشخصي لفاء جسد الأنانية مع سماهر و صورت شخصيـته إللي كانت السبب في هروب سماهر ( الابتزاز العاطفي واستخدام سلاح الأبوين ورضاهم ) ... يعني إذا الله يغفر ويتوب وما يبي منا أي مقابل من هم البشر بقسوة قلوبهم ... حقيقي زعلت وتملكني الغضب وأنا أقرأ ... أقدر أفهم الزعل والغضب ولكن عالأقل يكفيهـا شره و يعتقهـا من لسانه السام ... ما نحتاج الأفعال الكلام كافي بأن يقتـل ... سماهر غلطت وانتهـى أصبح جزء من الماضي ... ما راح ألومها بعد كل فـصل وارجع إلى نقطة البداية وأقول تستاهل ما جاها هذا نتيجة غلطها ... لو سويتها راح أكون لفاء بتفكيـري أغمض عيني عن الأحداث إللي عاشتها سماهر ومعاناتها واتمسك بفكرة إنها عصت أهلها وهربت وخلاص لازم تموت وهي حيه وتتعذب طول حياتها واستكثر عليها السلام النفسي والسعادة ... ما عنـدي توقع للقادم ولكن بعد الأحداث الأخيرة أتمنـى من سماهر ترحل لأبعد مكان الغربة الحقيقية أرحم ألف مرة من أن يعيش الإنسان بوسط أهله غريب ... في انتظار باقي الجزء ... دمتي بــود " استغفر الله وأتوب إليــه " | ||||||
22-05-23, 03:49 PM | #1788 | ||||
| السلام عليكم اواجه مشكله في المنتدى في فتح البارت ٢٣ تطلع لي هذي الرساله ???????? sma0, لا تملك تصريح بدخول هذه الصفحة. قد يكون هذا أحد الأسباب التالية وربما بسبب آخر: حسابك قد لا يكون فيه إمتيازات كافية لدخول هذه الصفحة. هل تحاول تعديل رسالة عضو آخر, دخول ميزات إدارية أو نظام متميز آخر؟ إذا كنت تحاول المشاركة, ربما قامت الإدارة بحظر حسابك, أو لا يزال حسابك بإنتظار موافقة الإدارة. | ||||
22-05-23, 04:21 PM | #1789 | |||||||
| اقتباس:
الصفحـة ما تفتح عند الكل ... أغلبنا يواجه نفس المشكلة من بعد الانتقال للإصدار القديم ياريت أحد من الأشراف يشوف المشكلة | |||||||
22-05-23, 04:22 PM | #1790 | ||||
| السلام عليكم و رحمة الله, كيفكم عساكم بخير يا هلا ب ظل و قفلاتها الحماسية, أدري اني أطلت الغياب و ألتمس منك العذر. منذ بداية الرواية كنت مؤيدة لموقف لفاء و كيف أنه لم يستحق ما فعلته سماهر و أنه اب مخذول و كل ما يفعله فهو دليل على عمق وجعه و ألمه من غدر ابنته الوحيدة. أكيد كنت أشفق على سماهر مما حل بها و تبعات هروبها مع مشعل لكن في قرارة نفسي كنت أقول أن هذه بتلك و أن ماحصدته فهو جزاء ما زرعته بيديها. فإذا بي البارحة قد سقطت قناعاتي أمام مشهد المواجهة لأول مرة أرى أن لفاء طغى و أن سماهر لا تستحق كل ذلك, مساومته لها كانت كذبة مكشوفة لم يصدقها إلا هي و كانت مستعدة للقبول لولا جيداء. ذنب سماهر لا يغتفر لكنها تستحق فرصة أخرى. أكثر ما يؤلمني حقا في قصة سماهر هو قابلية المجتمع العربي للكيل يمكيالين فلو كانت هي من ماتت و عاش مشعل لكان يتنعم في كنف والدته و اخوته و لكان اتخذ له زوجة أخرى و حظي بأطفال و لكانت قصته مع سماهر طويت كما لو أنها لم تكن. لكن لأن الموت اختاره بدلا منها فهاهي تدفع الثمن بأضعاف مضاعفة. أمنيتي لسماهر أن تصل لبر الأمان النفسي قبل كل شيء و أن تبدأ حياة جديدة كسماهر المرأة الأرملة لا ك ابنة لفاء التي هربت مع ابن خالتها. هذال قرة عين العاتي و وجعها الأكبر, كأن العاتي أعطته من روحها و ذهبت, فلا مكان يتسع للإثنين. موجعة بحق مشاهده منذ استفاق من غيبوبته, لكن مشاهده مع ليلى و سعود تبدد شيئا ما وجع المشاهد الأخرى. 20 عاما لم تكن كافية له ليخمد غضبه اتجاه سماهر, و يراودني خاطر أن مصيرهما مرتبط و أن هناك حلقة مفقودة لم تتضح بعد, و أن العاتي كانت تمهد لهذا الشيء راجية أن يستيقظ هذال بعد رحيلها أو أن تحقق ما لم يقدر على تحقيقه يوما. عياش و رشا الثنائي الذي لا نعرف مصيره, و إن كنت أريد لعياش أن ينعم بقرب من أحبها طيلة سنوات عمره إلا أن لك رأيا أخر يا ظل, أرجو أن يكون من نصيب رشا لا غيرها. جيداء و سهاج بقدر تمسك سهاج بعلاقتهما نجد أن جيداء تعد العدة للرحيل في أي وقت. و لا شك أن الموقف الأخير سيكون أولى محاولاتها للذهاب بعيدا عنه. مشكلة جيداء تكمن في أنها لا تثق في حب سهاج و أنه مستعد لبذل أقصى ما يتسطيع للمحافظة عليها. أو أنها تخاف بأن يأتي يوم يختار جانب لفاء و يتركها هي. دمت بود سبحانك اللهم و بحمدك أستغفرك و أتوب إليك | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|