18-10-22, 10:10 PM
| #332 | ||||
 
|  السلام عليكم مساء الخير على الجميع بنات لا أحد ينصدم من حجم التكمله للفصل 11 هي مثل ما قلت تكمله لكن ما أسعفني الوقت سابقاً أني أكتبها استلموها و قراءة ممتعة . . الفصل الحادي عشر الجزء الثاني . . تنهدت : مالي مكان هناك .. لا المكان والا الناس بتقبل فيني . نظر لعينيها بثقه : وأن قلت لتس فيه اللي رضى فيتس . اتسعت عينيها بدهشه : كيف رضى فيني ؟ هز رأسه مؤكداً : وجاني وقال هاتها بعد . جمدت في مكانها غير قادرة على سؤاله من يكون هذا الشخص و أي نوع من القرب يريده .. ابتسم لها بعد أن شاهد شحوبها وهو يتعرف على نوع الأفكار التي تعاكس جمودها : ما هو برجال . عقدت حاجبيها ليكمل و يصدمها : عمتي العاتي تبغاتس عندها . شهقت بصدمة وهي تقف : لا يا عبدالله .. تبغاني أروح لبيته ؟ ارحموني تكفون . وقف أمامها و بحزم : سماهر فكينا من هالسوالف اللي ما أحد يخاف منها الا أنتِ بعدين وش تبغيني أسوي لتس .. لا تبغين تجين معي ولا تروحين عند عمتنا .. أجل كيف بترجعين ؟ رفعت كفيها : مدري ولا ابغى أدري .. قلت لك خلني استأجر في أي حي يرضيك . عبدالله : و بنتتس ؟ خلي خوفتس على جنب هي وش ذنبها تقعد هناك من دونتس .. أسمعي هو أحد الأمرين .. يا تجين عندي في بيتي يا تروحين لعمتي و الصبح بمرتس و أسمع وش أخترتي .. أنا تعبت وأنا أسايرتس و أدور لتس الأعذار مير من بعد اللي صار لا والله معد أتركتس . غادر المجلس ليتركها واقفة بصمت .. هو قذفها بين أمران أحلاهم مر بل علقم .. ان تعود للعيش قريب من والدها هذا يعني بأنها تلقي بنفسها لتهلكة .. وأن ذهبت لمنزل عمتها هذا يعني صراع جديد مع الخوف بل خوف من نوع أخر .. بدأت تشعر بضيقه في صدرها و التنفس يصبح عمليه صعبة لذلك أسرعت لفتح النافذة و سحب نفس عميق تعشر بأنه لم يتعدى عظمة أنفها .. كررت الأمز عدة مرات حتى بصعوبة شعرت ببعض الهواء يدخل لرئتيها .. ليتهم يعلمون عما تصارعة في داخلها .. تعلم أن جيداء ليست العذر الوحيد لعبدالله وهو صرح عن مخاوفة و ندمه .. تعلم أنه نادم لتركها طوال هذه السنوات في ديار منير وهذه نتيجه ندمه . شعرت بكف والدتها تحط على كتفها وهي تهمس بحنان : كلمتس عبدالله . نظرت لها بألم و جرت صوتها بصعوبة : ايه وليته ما كلمني . جلست على الأرض بهدوء : روحي لعمتس لين الله يفرجها . جلست أمامها و بعبرة نطقت : اروح لبيته يمه ؟ وأن جاء ولقاني . نظرت لعينيها : وانا أمتس وين يجيتس .. الله يصبر قلب أمه .. حنا ما حنا بقانطين من رحمة ربي مير الرجال قد له عشرين سنه في فراشة ولا أحد يظن أنه يقوم .. عمرتس سمعتي بأحد قام بعد هالسنين .. ممدوح ولد عجاب الله يرحمة تذكرينه صح ؟ هزت رأسها بالإيجاب و هي تترحم عليه لتكمل عائشة : قعد ثلاثين سنه في فراشة لين الله أخذ أمانته .. وهذال والله أننا ندعي له مير الدكاتره حتى ما يعرفون وش علته ولا وش جاه .. والله وانا أمتس ان عبدالرحمن و جابر تفتت عظامهم من الحادث وهو لقوه محذوف على جنب ما جاه الا ضربه في رأسه ما قام من عقبها . مسحت على وجهها بكفيها : مقدر يمه والله أني مقدر .. أحس قلبي بينفجر . مسحت على صدرها : بسم الله عليتس .. تعوذي من الشيطان .. ثم أن كانتس مره ما تقدرين تروحين للعاتي تعالي عند عبدالله ولا عند سميه و بناتها . -------------------- نظرت للمكان الذي أصبح فارغ من الأثاث الذي احتضنه لثلاثة و عشرون عاماً لا تصدق بأن جدتها تنازلت عن هذا المكان .. وهي من كانت تحرص على نظافته و تبخيرة و تشغيل الرقيا فيه حتى لا يسكن بعد نوم صاحبة .. نظرت لعلبة الدهان بجوار الباب فاليوم صباحاً اتى العمال لهُنا و صبغوا الجدران باللون الكريمي و تركوا نوافذ و باب الغرفة مفتوحه حتى يجف سريعاً و تذهب رائحته .. انتفضت حين نادت عليها جدتها : يا بنت تعالي . اسرعت للمجلس لتقول لها : الحين وراتس مرتزه هناك . نظرت لجدتها بتدقيق و سألتها : صدق بتخلينها تجي هنا . العاتي بحزم : ايه بخليها تجي .. أجل أتركها هناك لحالها ولا أخليها تجي تقابل لفاء . ليلى بصدمة : و ليه طيب غيرتي غرفة أبوي .. كنت اقدر اعطيها غرفتي . العاتي بسخريه : أنتِ تدخلين تنضفينها و صوت صقع عظامتس كلن يسمعه ذابحتس الراعة تبغين أخليتس تنامين فيها . ليلى : أيه أروح لها بس ما أخلي الحريم يجن فيها . لوحت بكفها : خليتس في مكانتس .. والحرمة بتجي فالغرفة ماهي بطابة بحضن أبوتس . ليلى بخجل : جده . تنهدت : روحي سوي لي كوب يانسون . صمتت حين سمعت تنهيدتها و غادرت لتعد لها ما طلبته بينما العاتي نظرت للخاتم في كفها بحزن .. هي حافظت على غرفته و سيارته و خيولة و أراضيه .. الخيول نفقت رغم أن هناك نسل لها ما زال في الاسطبلات و يشاركون به في السباقات .. الأراضي لم تعد قادرة على الأهتمام بها فأوكلتها لسهاج .. و اليوم غرفته تذهب لشخص أخر .. وأبنته لن تبقى هنا طوال العمر فهي رغم صمتها عن رفضها للخطاب وهذا بسبب مكانتها في قلبها لكن أن طرق الباب عريس كما تحب هي ستجعلها ترضى به فلن تترك السنين تمضي وهي تعتني بجدتها .. يبدو أن كل شيء يخصك يا وجع روحي سيذهب واحد تلو الأخر .. وكل ما أرجوه أن لا تذهب أنت قبل ان أفعل أنا .. يمكنني تحمل كل شيء الا أن أقف و أخذ العزاء فيك .. يكفي علي وجع قلبي وأنا لا أنظر لعينيك .. يكفي ذهاب رائحتك لتعبق بك رائحة المعقمات .. تنهدت وهي تستغفر الله بصوت مسموع لتبعد أفكارها .. رن هاتف حفيدتها فنادت عليها : تعالي يا ليلى سكتي هالماخوذ . دخلت ليلى لتضع أمامها كوب اليانسون و تتجه لهاتفها و تجيب : هلا يمه . خرجت لغرفتها لتحدث والدتها هناك .. وهذا لسبب واحد بأن والدتها ستحاول معها كي تأتي لها فالشرقية .. ليلى بحزم : يمه قلت لتس مقدر اترك جدتي . ام ليلى : جدتس ما عليها تروح لبنيخيها .. انا لي سته شهور ما شفتتس . تعلم جيداً بأن إصرار والدتها من أجل شيء واحد .. حين تذهب لها ستقنعها بالزواج من أبن خالها وهي الموت عليها أهون من الزواج من أبن ذلك الرجل .. ليلى : مقدر .. انتِ تعالي .. سيري على أخوانتس فالعطله . تنهدت : يعني معنده . ليلى بهدوء : مو عناد الله يخليتس لي لكن انا صادقه جدتي تعبانه مقدر أتركها عند أحد و أدري ماهم مقصرين بس أنا مقدر ارتاح والله مقدر . تحدثت معها لبعض الوقت قبل أن تودعها وهي تأخذ منها وعد بأن تأتي للمنابر في العطلة لتراها .. الذهاب لشرقية بالنسبة لها كابوس مرعب عايشته لمرات عديدة هناك عائلة زوج والدتها لا يحبونها و ينفرون منها كما أن ألسنتهم لا تتوقف عن رمي الكلام المزعج لها او التلميح الصريح منه و المبطن . -------------------- نظر لسهاج الذي يجمع اشيائه : أبك اقعد اسمر معي . وضع هاتفه في جيب ثوبه : أنت فاضي و أنا وراي دوام ماني بفاضي لك اسامرك . حين وصل لسيارته و شغل محركها اخرج هاتفه و أرسل لها ( تبغين شيء قبل لا أروح ) أنتظر لثلاث دقائق وحين لم يصله الرد غادر عائداً للمنزل فوالدة سبقه قبل ساعة و نصف أما جدته و حاتم سيقضيان الليلة هنا .. وصل للمنزل ليجد زينة لوحدها في الصالة و أمامها علبة مشروب غازي و كيس لوجبة خفيفة و تنظر لشاشه باندماج .. قطع تسليتها بالوقوف بينها و بين الشاشة : وش مسهرتس . لوحت بيدها وهي تمد رأسها لليسار لترا جيداً : وخر .. بعدين ما بكرة إجازة وخر . لم يتحرك : تكلمي بأدب . نظرت له بقهر : والأدب أنك توقف بيني و بين الشاشه . رفع حاجبه الأيمن بصمت لتبتسم بتورط : سهاج تكفى خلني احلل الويكند . غادر للأعلى بعد أن القى نظره على أسم الفيلم لتعض على شفتيها .. بالطبع لن يكون هناك فيلم خالي من تلك المشاهد وحين يبحث عن الفيلم سيعود ليعاقبها كما فعل مرات عديدة . دخل لغرفته ليستحم و يتخلص من رائحة الشواء ثم دخل لفراشة و كتب رسالة لعياش ( أن رجعت من دوامي الظهر و ما لقيتك برفع يدي عن أرضك و روح أهتم فيها ) اتاه الرد سريعاً ( لا ترفع يدك .. احرقها وفكني منها ) كتب له ( بصرك ) ترك الهاتف جانباً و تنهد حين استلقى جيداً .. يبدو أن مزاجه في أسوأ حالاته ولا يلومة فطريقة جده و تصرفة لوحدة كافي بأن يثير غضبة فكيف برفض رشا له .. اه لو لم تحدث تلك الخطبة لكان اخرج عمه حزام و حينها سيصبح زواجة من ابنة عمهم شبة مضمون .. قرأ أذكارة وغط في النوم قبل أن يردة أتصال الساعة الثانية فجراً من قسم الشرطة حينها نفض فراشة بغضب و بدل ملابسة و أسرع فالذهاب .. حين وصل وجد عياش يجلس هناك واضع قدم على الأخرى والاصفاد في يده .. اقترب منه بقهر : أنت وش علتك هاه . نظر له ببرود : مغر كم واحد فاكينه اهله لا حسيب ولا وقيب و ربيتهم . اقبل عليهم رجل في الأربعين من عمرة : الا أنت اللي فكيت شياطينك عليك و الحين بتشوف من اللي بيربي الثاني . نظر له ببرود قبل أن يقول بسخرية : يمه خوفني يا سهاج . تجاهلهم و دخل لمكتب الضابط المناوب قبل أن يعود و يجلس بجوارة : أخذوا الفيديو من كاميرات الشارع و المحلات القريبة .. مير أنت ما قدرت تتجاهلهم . رفع كفيه الملتصقه ليحك اذنه ببرود : الا أقدر مير تذكرت أني هنا منفقعة كبدي و جدي هناك نايم متهني قلت خلني اعطيه خبر الصبح اللي يفتح النفس . نظر له بسخرية : ها طلع نفسك يا فالح . رفع كتفيه ببرود : ما دخلت عشان اطلع . كان يجب أن يحبسه في مكان ما سحقاً لجنونة الذي لا ينتهي .. مال ليهمس له : أقول اقصر الهرج وخلنا نحلها دامها هنا و في يدنا . ميل شفتيه بسخرية : الصدق عيب .. حريمنا وصلن المحاكم قبلنا .. لازم واحد فينا يمرها كود الناس تنسى . نهض من جوارة وهو يعلم بأن الحديث معه أشبه بالنفخ في قربة مثقوبة .. اتجه لرجال هناك ليتحدث معهم ولكن وجدهم غير متجاوبين و يبدو أن عياش قد اطربهم بحديثه الجميل قبل أن يصل هو .. حين يأس من الحديث الودي نظر لهم بصرامة : أجل حنا بنتحمل سوات ولدنا وأنتم خليكم قد سوات عيالكم و لا تنسون تعويض السيارة اللي كسروها عيالكم . تركهم خلفه و عاد لمكتب الضابط ليخرج عياش بكفالة و يغادر دون أن يلتفت لهم حين أرادوا الحديث معه .. جلس خلف المقود و انتظر حتى ركب عياش الذي تثائب ثم قال : بيض الله وجهك مير كمل جميلك و وصلني ابغى انام . حرك سيارته : انا طريقي واحد ولاني بمغيره . نظر له بقهر : اجل وقف خلني انزل . لم لتفت له : ولاني موقف الا عند بيتي انا واحد وراي دوام معد بقى عليه شيء وأنت واحد فاضي و مدلع . عض على شفتيه بقهر : الشرهه مب عليك علي أنا اللي طلبتك تجي . سهاج ببرود : أجل اعتبره درس عشان معد تدورني .. واسمع الحين انا كافلك لين تنتهي القضية والله يا عياش أن سويت شيء ثاني أني ما أرحمك . -------------------- خرج من الحمام وهو يجفف شعره ليدخل لغرفة الجلوس و يجد حاتم قد نام بالفعل علق منشفته على الباب ثم استلقى ليتصفح هاتفه .. اعتدل جالساً حين وجد رسالة منها فدخل لها سريعاً لتتسع عيناه بدهشه .. لماذا تريد أن تصل هذه الفتاة .. ماذا تريد منه الان .. عاد ليقرأ رسالتها ( طول الوقت و أخوك هو اللي يتواصل مع أبوي وهذا معناه أن أبوك ماهو براضي .. بالله عليك كيف بنعيش ) ماذا سيحل بها لو علمت بأن والدته ايضاً لم تقبل بها وأن لوالدتها فعلة شنيعة ؟ كتب لها ( فكينا من أوهامتس .. ثم ما اظن تفرق أن تواصل أبوي ولا عبدالله كلهم واحد البلا فاللي ماهو بقابل بأي حل ويدور الزله ) القى بهاتفه و عاد ليستلقي .. لها قدرة عجيبة على تدمير كل شيء جميل .. الا يكفيها ما فعلته صباحاً لتكمله الان .. حتى أن اليأس بدأ يتسلل له منذ الان .. تقلب في فراشة لنصف ساعة حتى تأكد بأن النوم بعيد عنه كل البعد حينها نهض اتجه للمطبخ ليجد جيداء تجلس و تتناول عشائها وهي شبه مغمضه عينيها .. جلس أمامها و التقط قطه من اللحم ليمضغها : ليه صاحيه ؟ لم تنظر له حتى بل رفعت هاتفها لتتصفحه .. ميل شفتيه : أهب يا الضيوق كل هذا عشان عصير . لم ترد عليه فنهض بملل : احسن عساتس ما رضيتي . كان سيخرج ولكنه عاد لها : علميني طريقته وانا اسوي لتس واحد . شخرت بسخرية بعد أن علمت بنيته و أنه يريد الوصفة فقط .. نظرت له بسخريه : لااا .. ومابيننا ثقه تخليني أكل ولا أشرب شيء أنت مسويه . رفع حاجبه : وهاللي تطفحينة من مسوية ؟ جيداء وهي ترفع قطعه من اللحم : خالي حاتم . ثم وضعتها في فمها لتمضغها ببطئ وهي تنظر لعينيه لتغيضة .. كشر في وجهها قبل أن يعود للجلوس : سولفي علي .. انا ما حولي نوم . نهضت وهي تجمع الصحون و تضعها في المجلى ثم ترتدي القفازات لتبدأ بغسلها : وانا ابغى انام .. وأنت طينتك ما تساعد أن الواحد يقابلك و يسولف . اراح ظهرة على الكرسي : غريبة ؟ محد قالها الا أنتِ ولا بناتاخي كلهن يحبن يطلعن معي . نزعت القفازات و غسلت كفيها : قلتها بناتاخيك موب أنا . دخلت للغرفة لتتنهد وهي تنظر لجدتها و والدتها الاتي يتشاركن نفس الفراش و اللحاف ثم دخلت لفراشها لتقرأ رسالته مرة أخرى فهي وجدتها بعد أن ايقظها الجوع .. وماذا قد تريد منه ؟ كم أن سؤاله فارع و دون معنى وحتى أنه لم يكتبه من باب الأهتمام وهذا ما هي متأكدة منه . انزلت الهاتف و أخذت نفس عميق وهي تغمض عينيها .. النوم اهم من تضييع الوقت مع هذه المشاعر و التصرفات الصبيانية . حين استيقظت لصلاة الفجر صدمتها و الدتها وهي تخبرها بأن تجمع حاجياتها فهم ذاهبون للمنابر . -------------------- حين دقت الساعة التاسعة صباحاً كانت سيارتهم تتوقف أمام منزل والدتهم ليترجل منها فهد و يدخل اولاً للمجلس حيث يجتمعون هناك أخوته و أعمامه و أبنائهم .. بعد لحظات استأذن منهم ليدخل لسلام على والدته .. اخرج هاتفه و أتصل بها : اخذي لي درب بدخل . . . انتهى الفصل. | ||||
|  |
|
19-10-22, 02:54 AM
| #336 | ||||
| ما قصرتي يا سحاب الخير💕 مدري ليش عندي احساس ان هذال يحمل مشاعر لسماهر محد يدري عنها.....ولما تعلمه امه ان سماهر اسكنت عرفته يمكن عقله الباطن يحاول العوده والاستيقاظ خلود وفهد في شي في علاقتهم مو فاهمته لو الجزء تكملة وقصير لكن للامانه جميل جداً 🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 | ||||
|
| |
|
19-10-22, 12:52 PM
| #338 | ||||
| الفصل جميل جداً ،هذال أتوقع كان يحب سماهر ويمكن تصادف مرة وعمتها العاتي تاخذها زيارة للمستشفى ووقتها بيخرج من الغيبوبة ،خلود ووزوجها الظاهر هو يحبها ومتعلق فيها بس هي لا أتوقع بيطلع عندها مرض والهدوء في حياتهم الزوجية هو هدوء ماقبل العاصفة ،الرواية كل ماتتقدم الأحداث تصير مشوقة أكثر ومتحمسة كثير لسماهر وهذال.. | ||||
|
| |
|
20-10-22, 01:21 AM
| #340 | ||||
| تسلم يمينك ظل السحاب 💜💜 فصل من العيار الثقيل جدا سماهر وانتقالها للعيش عند عمتها العاتي قرار صعب جدا على سماهر و جيداء مدري كيف بيتوالفون مع بعض في نفس البيت وكيف بتكون حياتهم مع بعض ، احس جيداء بتصير صديقه ليلى و سماهر بيصحى ولد العاتي وبيتزوج سماهر لكن هل معد بتم قرار قتل سماهر وبيطيح ولد العاتي على وجهه من جمال سماهر و اتوقع بيكون تعبان وماراح يعالجه ويهتم فيه الا سماهر ، طيب جيداء كيف بتتقبل زواج امها !.. اتمنى جيداء تشرط على سهاج تاخذ امها معها وتسكن عند بنتها افضل لها من العاتي .. نزال ما يحب يواجهه مشاكله و يحيط اللوم على فاطمة انها تتوهم ، صدق نزال صاير ثقيل دم جدا جدا… جيداء وسهاج احس جيداء تبي تعيش معه شعور المكالمات والرسايل و سهاج ما يبي يتواصل معها الا بعد الزواج.. الشايب الفاء ناوي على مصيبه الله يستر منه .. ننتظر الفصل الجاي ي عسل " لا اله الا الله وحده لا شرك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير " | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
24693Likes
العرض العادي
