10-10-22, 02:41 PM
| #11 | ||||||
 
|  اقتباس:
الصفحة منورة بابداعك❤ حاولت كثيرا قراءة حوار عامي ولكن للاسف اتوقف في المنتصف رغم جمال السرد ....الفصحى لها جمال خاص تاخذني الى عالم اخر....وكذلك الحوار المصري او الشامي نوعا ما اسهل بالنسبة لي فهمه اما خليجي استصعب المصطلحات مع كل احترامي 🥰🌷...... ولكن ان شاء الله سأحاول لأني احببت اسلوبك من روايتك السابقة❤❤ العفو اتشرف بك عزيزتي😍💐 | ||||||
|
|
11-10-22, 06:24 AM
| #13 | |||||
| اقتباس:
اهلا عزيزتي .. لا اعرف ماتقصدين بدخولها غرفته .. فانا لم اذكر ذلك اما بخصوص معرفتها اسمه .. فأنا اكتب مواقف فقط وليس احداث متتاليه بأيام متقاربه فبعضها كتبت انه بالسادسه وبالثانية عشر .. اي فترات متباعده جداً .. فمن المؤكد انها عاشت معه ايام كثيره تجعلها تدرك هويته شكرا لك | |||||
|
|
11-10-22, 06:26 AM
| #14 | |||||
| اقتباس:
اضيف لك .. انه كان المقصد من ذكر قليلا من طفولة بطلنا اخذ فكرة عامه عن شخصيته وكيف عاش طفولته .. حتى لا تستغربون طباعه بعد عشرون عاما .. | |||||
|
|
|
11-10-22, 12:08 PM
| #15 | |||||
| اقتباس:
| |||||
|
|
|
18-10-22, 01:57 AM
| #17 | ||||
| السلام عليكم ورحمة الله قبلة الموت .. — الجزء الاول امسك المحقق بشعر المتهم بقبضة من حديد ثم رفع رأسه للاعلى حتى ينظر لعينيه .. تحدث المحقق بحقد يقطر من بين احرفه ..وقبضة يده في ازدياد ..: لقد نقلت لي ! هل تعلم مايعنيه هذا ؟ انك الان تحت إمرتي .. وستتحدث رغماً عنك .. ايها الوضيع تحدث المتهم بصوت غير مبالٍ لايتماشى مع مايمر به تحت التعذيب ..: الوضيع من انجبك * .. توسعت عيني المحقق بغضب عارم وحقد جارف .. سحب رأسه للخلف بقوة ثم دفعه للامام ضارباً برأسه الطاولة التي يجلس خلفها مكبل اليدين .. اثنتين وثلاث واربع .. ثم رفع رأسه له مجددا ..حتى يستلذ بالالم الظاهر في عينيه .. لكنه لم يرى الا تلك النظرة الخاويه .. افلت رأسه بقوه .. و عاود الجلوس امامه .. .. المحقق بأسلوب يتقنه .. فهو الخبير هنا .. اشتهر بقسوة قلبه وتعذيب المساجين اللذين تحت التحقيق .. كان دوماً يخرج بنتيجة .. يقولون دوماً * الرائد خلف ينطق الصخر * ..: تعتقد انه يوماً او يومان وسأحيلك للمحمكة العامة لعدم استجابتك وتوفر الادلة ؟ وبتهديد مرعب ..: والله ثم والله لن تخرج من هنا إلا بإدانة ! او لخروجك لمصحة عقلية ! كان الحقد يتفاقم بقلبه .. بل يظن انه سيوقفه .. لكنه ابتسم ببرود وعينيه بعيني الضابط الذي بدأ باشعال سيجارة .. وبصوت هادئ .. اقترب للامام منادياً اياه برتبته العسكريه فضلا عن اسمه .... :.. هل تعلم ايها الرائد عندما اخرج من هنا !. ؟ لن اكون جباناً مثلك !! وأواجهك مقيداً ! ستكون طليق تماما .. حيث سيمتعني ذلك اكثر .. ضحك خلف ..: مالمضحك اكثر ؟! املك بالخروج ! ام تهديدك لي ! ارجع ظهره للخلف يتظاهر بالاسترخاء .. وقيود يديه تمنعه .: ولما لا اخرج ! انا بريئ! استقام خلف للباب ثم نادى للعسكر بالخارج .. ..: اعيدوه للحبس الانفرادي … ارجع المسدس خلف ظهره وهو يوجه حديثه له .. وبخبث منتقياً اسوء الحلول : اريدك ان تختلي بنفسك اسبوعاً .. دون طعام .... لتعيد ترتيب افكارك .. وقراراتك .. ثم لنا جلسة اخرى .. احاط به اربعة من العسكر .. والخوف بادي على ملامحهم من ان تصدر منه اي حركة مباغته .. على الرغم من انه مقيد وهم مسلحون .. امسكو بكتفيه يحثونه على الوقوف .. فلما استقام جعل من حوله يبدون قصاراً .. كان يمشي بانصياع .. ادخلوه الزنزانه .. فرفع اثنين من العكسر الاسلحة باتجاهه واثنين يفكون قيد يديه بالمفتاح .. .. جلس بالزنزانة المظلمة ..الضيقه .. والارضية والجدران غير مستوية تماماً ومن الاسمنت فقط .. لا تتسع حتى للاستلقاء .. يضطر للنوم جالساً .. وبحمام صغير جدا قذر .. و اكثر مايثير جنونه صوت قطرات الماء مجهولة المصدر .. والتي كانت احدى اساليب التعذيب التي يتفنن بها خلف .. جلس فارداً قدميه وهو يتحسس ذراعه مكان القيد … يبدو ان مخططه يسير على مايرام .. ارجع رأسه للخلف مسنداً اياه على الحائط .. يراجع الامور بدقة وذكاء .. وجوده هنا خطة مدبره .. حتى يشغل الرأي العام والخاص .. ويصرفون النظر عن شحنته التي ارسلها للخارج .. عندما ينتهي الامر سيخرج المحامي الخاص به الادلة المجهزة مسبقا والتي تثبت برائته .. لكن الامر تأخر قليلا فهو هنا منذ مايقارب الشهر .. .. طمئن نفسه ان الشحنة كبيرة جداً و تأخذ وقتاً .. انطفئ الضوء الصادر من * الحمام* فغرقت الزنزانه بظلام دامس… وغرق هو ايضا في عميق عقله .. في تلك الذكريات المظلمة .. . . في الصباح … وقع اوراق اخلاء السبيل وعينيه تجول بالمكان .. يبحث عنه ! .. رمى القلم فوق الاوراق وخرج .. كان اثنان من رجاله في انتظاره .. اقترب احدهم بابتسامة فرح حقيقيه ..: الحمدلله على سلامتك .. عناد عاجزاً عن رد الابتسامه ..وبوجه عابس : شكراً … هل سيارتي جاهزه ؟ محمد وهو يتبع خطواته ..: نعم .. انها هنا سيدي .. سبقه ليفتح له الباب فهو يحب ان يقود بنفسه .. ركب عناد وقبل ان يقفل الباب ..: خلف بن عبدالعزيز .. هنا مقر عمله .. اريد كل تفصيلة صغيره تخصه .. اغلق الباب وسار بالسيارة متجهاً لذلك الحقير ..الذي لم يفتقده رغم غيابه لشهر كامل … .. . . رمى باللحاف بعصبية .. من الطرق المتواصل لباب شقته.. صرخ ..: قادم عليك اللعنه … فتح الباب بشر خالص ..لكنه توقف قليلا يتأكد مما يرى .. ضحك بصدمة ..: هل خرجت ؟ ضربه عناد بقبضته على كتفه ليتعداه الى الداخل .. .. دخل خلفه وهو يبتسم ..: ياللعار ! كم وددت ان انتظرك خارج السجن بباقة ورد ضخمه .. ضحك وهو يغلق الباب ..: ليست مشكلة في المرات القادمة .. كان ينظر له بوجه جامد ..: هل واجهت متاعب في توصيل الشحنة ؟ عدي بأبتسامة ..: لو واجهت مشكلة ماكنت امامك الان ! عناد ..: حسناً .. لدي لك عمل اخر .. ستسعد به .. عدي ..: وكأنك احسست بمدى الفراغ الذي انعم به … ماهو ! ابتسم عناد واخيرا ..: ليس قبل ان تضيفني ايها الدنيئ البخيل .. . . في المساء .. تقف امام المرآه ووالدتها خلفها بعينين تفيض دمعاً .. كانت رائعة بالفستان الاحمر المبالغ به على العكس من ذوقها الهادئ.. فهو هدية والدتها .. .. ..: كل شي على مايرام حبيبتي .. هيا سأبلغهم ليجهزوا الزفة الخاصة بكِ التفت لوالدتها تضحك ..: امي ! اي زفة !! هل تمزحين معي ؟ هذه حفلة تخرج لا زواج ! .. والدتها بانفعال ..: وماذا يعني !! ان لم ازفك انتِ في كلا الامرين ..فمن يستحق ؟ ثم رفعت يديها للسماء بكل اصرار ورجاء ..: اجعلني ازفها لزوجها قريباً يالله ضحكت مجددا .. صحيح ان والدتها تبالغ في تدليلها .. الا انها ايضا تحب المظاهر كثيرا .. ومن المؤكد ان اخوات والدها جميعهن تحت .. وكل ذلك البذخ لتثير غيضهن .. ارجعت شعرها للخلف وهي تتحرك بصعوبه بسبب ضيق الفستان .. : انا جاهزه امي .. هيا .. كانت تكتم الضحكات وهي ترى نظرات الحقد من اعين الموجودات من اقرباء والدها .. وصديقاتها المدعوات ينظرن حولهن بعدم تصديق .. كل شيئ مبالغ به ولا يليق لحفلة تخرج .. واكتمل الامر بزفتها من الاعلى .. .. جهزت والدتها لها ولصديقاتها منصة رقص بالخارج .. واحضرت كمفاجئة لها مطربة معروفة تحيي الحفل .. ولاحقاً اعلنت ان والدها قد ترك لها هديةً .. وكانت سيارة فارهه .. في الواقع حصلت على الكثير جدا من الهدايا الثمينه .. . . كانت ليلة رائعة جداً حتى لو كان مبالغ بها .. هذا مارددته على نفسها وهي تمسح طبقات المكياج العديده .. تنهدت عندما انتهت ثم بدأت بتوزيع المرطب .. انتشرت بالمكان رائحة معهوده .. جعلت قلبها يتباطئ.. لن يخطئ قلبها مصدرها ابداً .. انزلت مابيدها على الطاولة وهي تتلفت حولها .. تنفست بصعوبه وهي تستقيم .. تبحث في ارجاء الغرفة .. .. وعينيها تلف المكان بخوف ممزوج بلهفة .. عادت لحيث كانت تجلس منذ قليل وهي مشتته .. هل يفعل الشوق بها هكذا ؟ ام هذه احدى اعراض الهوس لكم استائت الان لما شعرت به منذ قليل .. وكيف استقامت تبحث عنه بلحظة ضعف !!! احقا جنت ؟ ارجعت شعرها خلف اذنيها بعينين منحنية .. وجوده هنا ضرب من الخيال .. كيف سيتخطى حارس البوابة !! وكيف سيتخطى العاملات .. بالاصل لماذا يأتي !! لماذا ضنت لو لحظة انه يتذكرها ! او سيأتي !! اقتربت نحو مفاتيح الضوء لتطفئها وهي تلوم بنفسها .. توقفت يديها .. وجمد تفكيرها .. ولم تعد تسمع سوا نبضات قلبها المرتفعه عندما رأت صندوقا صغيرا يتوسط السرير .. لم تشعر بقدميها وهي تقودها مسرعة نحو السرير .. انحنت تسحب الصندوق بيدين وقلب راعش.. فتحته بعينين تنصهر شوقاً .. توقفت اصابعها عندما رأت دمية قديمة .. بشعر اصفر من البلاستيك .. وعينين زرقاوين .. ترتدي فستان قصير وردي اللون .. كانت الدمية الشهيرة * باربي * .. لكنها من الاصدارت القديمة جداً .. التقطتها من داخل العلبة وهي تبتسم والدموع تجتمع بعينيها .. شدت اصابعها عليها وهي تمسح على شعرها الاصفر .. نظرت للصندوق فوجدت بداخله ورقة مربعة مكتوب بها .. * تحدثي معها لحين عودتي ..* غطت فمها بيديها حتى لاتصرخ .. سقطت دموعها بشوق فاضح .. وهي تهب معاودة البحث مجددا بالغرفة وخارجها .. ركضت نحو قسمة المعهود .. اقتحمته بقوة .. وهي تبحث بعينيها وقلبها .. لكنه ساكن كما القبور .. فارغ من وجوده .. اغلقته خلفها بخيبة امل وهي تتلفت املاً بلقائه او لمحة على الاقل .. . . عادت للغرفة بقلب ذابل .. وهي تمسك بتلك الدمية .. مسحت دمعها بيديها .. جلست السرير تتأمل الدمية .. غزت الذكريات عقلها وكأنه بالامس .. .. .. خوف والدتها منعها من انشاء اي صدقات .. وعدم اختلاطها بمجتمع الاطفال وبما انها الابنة الوحيده .. جعلها ذلك تتأخر بالحديث كثيرا .. فكان الجميع لايفقه ماتقول .. فاصبحت تتحدث كثيرا مع هذه الدمية حتى لا تضطر لسماع * ماذا تقولين * او * لا افهم * عندما تنبهت والدتها اخيرا انها تأخرت كثيرا في النطق .. بدأت باحضار المعلمات لها في المنزل .. متوقعين منها الحديث في يوم وليلة .. .. بدأت والدتها تصاب بالقلق وبدأت تشعر انها مشكلة عضوية لابد لها من طبيب .. لكن هو كان له رأي اخر .. فعندما وجدها تتحدث لهذه الدمية على عتبات المنزل الداخليه .. سحبها منها رامياً اياها فوق سقف منزلهم .. ثم جلس بجانبها بكل غرور ..متجاهلاً خوفها الذي اتضح بوجهها .. بسبب توصيات والدتها وترعيبها لشخصه .. قال مبتسما لذلك الخوف اللذيذ ..: ما اسمك ؟ هزت رأسها برفض .. وعينيها ترتفع للاعلى حيث المكان الذي القى بدميتها به .. اكمل ..: لماذا لاتتحدثين لي ؟ انحنت شفتيها للاسفل معلنةً البكاء .. لكنه اسرع بالامساك بيديها ..: إسمعي .. إن قلتِ اسمي .. سأبتاع لكِ المثلجات.. ردت بصوت ضعيف مهزوز ..: عناد .. ابتسم برضى وعينيه تتأمل عينيها الخائفه ..: وانتِ ؟ ما إسمك .. ؟ اشارت بأصبعها الصغير على صدرها وهي تهمس ..: أنتِ فجر .. هز رأسه بتشجيع ..: صحيح .. أنتِ فجر .. وأنا عناد.. اكمل ..: والدميه ؟ .. ما إسمها؟ رفعت عينيها حيث تستقر الدمية ثم عاودت النظر له بحزن.: دمية فجر .. تلفت حوله ثم قال بأغواء ..: انا لا اصدقاء لي .. تحدثي معي .. تلونت عينيها بالحزن له ..ثم قالت بتلحين كما تقص عليها والدتها بعض القصص ..: عناد .. مسكيين .. لازالت تتذكر جيدا تلك الابتسامة الخبيثه التي انرسمت على شفتيه وهو يؤيدها ..: نعم أنا مسكين .. .. ومنذ تلك اللحظة لم ترى هذه الدمية ! .. اصبحت تتكلم معه كثيرا .. كثيرا .. حتى بدأت باتقان الكلمات وتكوين الجميل .. والان يعيد لها الدمية حتى تتحدث معها بدلاً عنه !! . . . في الجزء الاخر من المدينه .. . . اطفئت الاضواء من حولها .. مستمتعةً بالاضواء الخافته المنبعثة من الشموع المنتشره بالمكان .. انتهت من ترطيب جسدها .. ثم اسدلت فوقه قميصا من الحرير باللون الاحمر الدموي .. .. نظرت لانعكاس صورتها بالمرآة .. اشاحت بوجهها بقوة عندما راودتها تلك الفكرة مجددا .. اقتربت من مشغل الاسطوانات .. انتقت مطربها المفضل بأغنيتها المحببة *بنت النور* .. ثم استرخت تدندن معه بانسجام .. * وأفني رحلتي عندك وحطيت الأمل عندك بس الموج ما يساعد ولا الأقدار بتساعد* عقدت حاجبيها بانزعاج عندما اقتحم المكان بقوة .. وبخطوات قوية ذات صدى مستفز … القى بالمفاتيح وبمسدسه فوق الطاولة ..وضع يديه على جانبيه وهو يصرخ بها : ماكل هذا الضجيج ! اغلقي الصوت.. واشعلي الانوار .. هل تستحضرين الارواح ؟؟ رفعت محكم الصوت من جانبها واغلقته .. اضاف ..ببطئ..: والانوار ايضا .. استقامت ملبية وبداخلها تكيل له اللعنات .. تكتفت بعد مافعلت ما أمر وهي تنظر له .: هل انت مرتاح الان ؟ رفع رأسه يقيم منظرها .. ثم قال باستياء ..: هل اصبح شعري اطول من شعرك .. ام يهيئ لي ! ارجعت خصلها التي قصرت منها خلف اذنها .. فأصبحت لاتغطي حتى رقبتها ..ردت : نعم .. قصصت شعري .. هل لديك مشكلة في ذلك ! تحدث وهو يفتح ازرار قميصه ويتجه نحو غرفة الملابس ..: مشكلتي تتمثل بكِ .. حضري طعامي هيا .. رفعت رأسها قليلا وهي تكره حتى نطق اسمه ..: خلف .. اكملت عندما لم يصدر اي ردة فعل ..: جاء للمنزل طرد بأسمك ! استدار لها ..وباستنكار : بأسمي !! .. اين هو ؟ احضرته له بملل ..امسك به وهو يقلبه .. ربما كان من والدته ! او احدى شقيقاته ! لكنهن يبلغنه بالعاده … .. اخرج سكين من جيبه ثم فتح الطرد بفضول متصاعد .. كان صندوقا يحمل ورقة مربعه صغيره .. كتب بها .. * منزل رائع !! وما بداخله اجمل ..* رفع رأسه وهو يشعر بالدم يجري معاكساً بعروقه .. ينظر لها منحنية تحضر الطعام وشعرها يغطي نصف وجهها .. والافكار تدور حوله مصيبة اياه بالدوار .. والهلع .. نعم لأول مرة يصاب بالخوف والهلع ! هل يعقل انه هو ! . . . النهاية .. | ||||
|
|
|
18-10-22, 05:34 PM
| #20 | |||||
| اقتباس:
صديقتي غداً يوم اخر .. كان واضحاً مدحك .. ولستِ جافةً ابدا .. ولم اعتقد انك تنقديني على الرغم من انني ارحب بالنقد .. لكنني وضحت لك انها لم تدخل غرفته بالجزء السابق فلا اعلم كيف استنتجتي ذلك😂.. شكرا لك ولمرورك | |||||
|
|
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
248Likes
العرض العادي
