30-01-23, 03:12 AM
| #492 | |||||||
 
|  #الصوت 26 حين سقطت في قصة حب قصة إنتهت قبل ان تبدأ تعلمت منها أن الدمع يهفو حين يخفق القلب بين اشلائها حين تنهزم أشواقها يقطع الحلم يديه فتضيع وسط زحام مشاعرها تضحك ل تتيه من احزانها تثرثر ل تنزوي عن درب الدموع # أمل ذات همس [َّ 1 ]َّ " ما خليتي شيء في القدر" قالتها مرزوقة لـ ابنتها تالا بغضب وهي ترى الفشار منثورا على الارض ابتسمت ام باسل وهي تقول " تعثرت بدي العتبة عادي يا مرزوقه.. حصل خير " " تفتح عينها مو تجري " " مالنا فيه نصيب.. الحين الحريم يسو واحد ثاني" نظرت مرزوقة لابنتها وهي تقول " روحي بيتنا وجيبي الفشار.. ها انتبهي مو تكبي الكيس كمان" ضحكت تالا بخجل ثم قالت " يا يمه محد يقدر يرفض النصيب" رفعت فستانها لترى ما مدى جرح ركبتها.. تقربت منها مريم لترى مدى اصابتها " على بال تجيبي الفشار.. انا اجيب شنطة اسعافات ماما" تركت مريم الخيمة ودخلت للمنزل.. في حين ذهبت تالا لمنزلهم المقابل لمنزل أجدادها وهي تعرج فقد اصابت ركبتها وانشق فستانها من المنتصف.. وقبل أن تصل الى باب بيتها كانت هناك يد تشد شعرها.. التفتت لـتصدم برجل ينظر لها بغضب.. كان ينظر لها بغضب.. فقد رآها عدت مرات تعرض نفسها عليه.. تفتح ازرار قميصها وتمشي بين البيوت الثلاث وهي تسترق الي سماع أصوات الرجال وقد أعطى أوامره بسحبها من الخدمه في قصر مها ووضعها في احد الفنادق الي آن تنتهي ظروف كرونا ومن ثم سيتم الاستغناء عن خدماتها لم يتوقع ابدا تمردها وخروجها بهذا المنظر .. فهو ينتظر الغد بفارغ الصبر حتى ياتي أحد العاملين في الفندق واستلامها من هنا فهو حين رن هاتفه خرج من المنزل لـيتحدث مع عادل.. فوضع هادي الصحي تدهور بسبب كورونا.. " اسمع ياقلبي انا حكلم خالد واقوله ما ينفع ناجل الفرح.. خالد نفسه يحتاج زوجته ذي الفترة.. لكن خلو الموضوع بيننا احنا الثلاثة.. وانت لا تجيب سيرة لأبوك" " اذا فرضا مات يوم الفرح ايش نسوي" " ندفنه ونحضر الزواج ماهي مشكله" " ترا عمي ما يسير ذا الكلام" " الاعمار بيد الله " قالها احمد الذي خرج خلف باسل ظنا منه أنه خرج ليرى قدر العشاء الكبير الذي يطبخ في غرفة فارغه في منزل والديه القديم نظر له باسل وابتسم ليكمل أحمد " الكلام في الموضوع ذا نقص في العقل الله يهديكم... الأمور تمشي مثل ماهي عليه واذا سار شيء وقتها نعرف نتصرف" اغلق باسل الهاتف وابتسم وهو يسمع أحمد يقول " عشاك متى يرشق.. متنا جوع" " بعد صلاة العشا باذن الله مباشرة" القى أحمد نظرة سريعة على ساعته ثم قال " الوقت هنا طويل سبحان الله.." " الهدوء هنا فضيع.. تحس باعصاب تسترخي حق و" بتر باسل جملته .. وحين رفع أحمد رأسه وجد باسل يهرول الي منزل شقيقته.. لا يعلم ماذا يحدث.. لكنه صعق وهو يرى باسل يسحب تالا من شعرها غاضبا " أنا ما قلت محد يخرج من البيت كاشف شعره انتِ ما تستحي" لكنه صعق حين رأى وجه الفتاة.. كان يظنها تلك الخادمة التي رآها في الظهر وهي تتغنج في مشيتها.. وكما انه يخشى أن تتسبب احداهن بسمعة سيئة للنساء الموجودات بالمنزل " باسل الله يهديك ايش تسوي" قالتها مريم وهي تفك شعر تالا من بين يد باسل.. فقد سمعت صوت باسل وهي خارجه من المنزل.. وحين التفتت للصوت دهشت وهي تري باسل قابض على شعر تالا.. " آنا اسف .. آنا اسف وربي حسبتها وحده من الخدم" انسحب باسل وصدم بـ مها تقف خلفه وهي تبتسم " الحمدلله ما عندك اخوات ولا كان جبت لهم العقد" قبل راسها وذهب لـ أحمد الذي وقف مشدوها وهو يرى هذا الاخرق يفجر غضبه على ابنة اخته.. وقبل أن ينبس ببنت شفة.. قبل أنفه معتذرا " والله حسبتها وحده من الخدم.. الظهر شايفهم خارجين بدون حجاب وخفت يجبوا سمعه لاهلي.. كلهم امهاتي واخواتي الي جوه.. آنا اسف والله يا أبو نواف.. حقك علي.. واعتذرلي منها" " حصل خير.. بس ترا الجزء هذاك محد غريب يجيه وغير الحين ظلام.. لا تتهور مره ثانيه.. المرة هذه عديناها لكن لو عدتها بيجيك علم ثاني" شعر باسل بإحراج مما جنت يداه.. ترك احمد خلفه ودخل المنزل وهو يرسم على شفتاه ابتسامه لذيذة... كل خلية في جسده كانت توقظه كي يذهب إليها مرة اخرى.. شعرها الطويل المُجعد كان بين قبضة يده.. رفع يده يشمها هل علق به رائحة عطرها.. انفها كـحدة السيف وثغرها الصغير بشفتاها الرقيقتين أصبحت قصيدة ملعونة في صدره.. ياقة قميصها كانت مفتوحة.. ذهبت عيناه لـ السيدتان المخبئتان خلف قميصها.. ابتلع ريقه وهو يرى والده ينظر له.. حاول نفضها من ذاكرته.. لكنه يذهب إليها فهي تلاحقه بين ذاكرته.. رائحة عطرها تقول له خذني إليك.. محشور تماما بين أحمر شفتاها ونحرها حاول مرارا نقضها .. لكنها تشاركه سرير خياله.. ترنح تماما بها استغفر ربه .. التقط هاتفه.. اخذ يقلب في برنامج التويتر يقراء في الاخبار السياسة.. لعلها ترحمه وترحل من ذاكرته ؛ وهي تسمرت في مكانها حيث اختلطت دموعها بدهشتها.. لا تعلم ماذا حدث ولا من هذا!؟ الى أن رأت مريم التي خلعت يده من شعرها.. تبحث عن شيء يمسح ذاكرتها منه.. فقد علق بـذاكرتها منذ اللحظة الأولى.. رائحة عطره اخترقت صدرها وعيناه الغاضبتان ثم المحرجتان.. ثم المندهشتان.. ثم الراغبتان التقط مها يدها وهي تقودها لمنزلهم.. فتحت الباب.. وحين دخلت حضنتها مها وهي تقول " والله باسل ما يقصد ياقلبي.. هو بس ظنك وحده من الحريم.. ولا ما كان جاك" سمعن نحنحت أحمد وهو يقف على حدود الباب ابتعدت مريم عن الباب وهو انتبه لها.. علم انها مازالت تذوب في خجلها كلما اجتمعت به في مكان واحد.. لم تستطع كسر حاجز الخجل بينهما بعد.. تقرب من تالا التي كانت بين أحضان مها.. سحبها لـحضنه فهو بات لا يقوى على وجعها.. يقف والدها الشهيد بين ثنايا روحه.. يغمد سيفه فيه كلم شعر بانها تفتقد اباها... " ترى باسل محترم.. وجاك يظنك وحده من العاملات.. كان واقف معي.. ورجلين تيبست وانا اشوفه يركضلك.. سامحيني يا بنتي.. واعتذر مني وطلب مني انك تقبلي اعتذاره" ذابت تالا في خجلها عندما علمت ان خالها حضر الموقف.. قبل رأسها عدت مرات.. ثم حررها من بين ذراعيه.. ينظر لها وهي هربت الي حضن مها خجله مما حصل لها.. ابتسم أحمد.. رفع نظره لمريم ووجدها تبتسم في خجل... ليصدمها قائلا " بنتي مريم اباك في موضوع لو سمحتي" بترت ابتسامتها.. ابتلعت ريقها وهي تنظر لـوالدتها التي هزت رأسها تحثها على الذهاب معه.. تقربت منه وهو التقط زندها وخرج بها.. ذهب بها الى صخره كبيره مناسبة للجلوس عليها بالقرب من منزله.. جلس وهو يفرد فروته ويقول لها " تعالي يا بنتي " نظرت لتلك المساحة التي صنعها لـ تدخل جسدها بين نصف فروته.. وحين أدرك خجلها قال " والله ما اعدك الي مثل بنتي.." وحين شعر بانها ترفض الاقتراب منه.. نادى على مها " مها يا مها" ابتسم وهو يراها تخرج من بيت شقيقته " تعالي اجلسي عندي.. بنتك معيه تجلس عندي" فهمت ما يريده.. التقطت زند مريم وهي تقترب من أحمد.. مد فروته أكثر وأخرج يده الأخرى منها لتكفيهم ثلاثهم.. ثم قال " خلي بنتي تجلس جنبي" ابتسمت مها وهي ترى أن بنتها تدفعها لـتجلس بينهما.. لكنها دفعت بها لتجبرها في الجلوس بينهما.. ابتسمت وهي ترى تالا تمر امامهم بصمت خجول.. نظرت لـ أحمد الذي بدا حديثه " بنتي مريم.. اعرف انك ما تعديني ابوك.. لكن يا بنتي انا من دخلت على امك وانا عادك بنتي.. وزواجك خلاص مابقى عليه شيء... وأعرف انك منتي بحاجة للمال وعلوم التجهيزات كلها اخذها من باسل .. بس ابيك يا ابوك تفهمين شغله مهمه.. آنا ظهرك وقت اللزوم ومحزمك وقت الشدايد.. وأنا واثق انه معدنك طيب.. ما راح تعطيني عادل مساحه يقول فيها امك ما عرفت تربيك.. ترى البنت يوم تغلط .. تلصق العرب عيبها في أهلها.. عكس الرجال الي اذا غلط الصقوها في الشارع واخوياه... و البنت الصالحه الي تحط بيتها أهم اهتماماتها .. وما تقصر على زوجها في مشاعرها ولا تحرمه فراشه ولا تسمح له يعتدي على كرامتها .. ونصيحة مني لك.. لا تصرفين على رجالك من مالك.. خليه يكد ويصحى من الصبح عشان يامن لك عيشك.. ترى بعض الرجال اذا المرة بدت تصرف عليه يسير كسول وانت مع الوقت ما راح تحترميه.. لأجل كذا خليه هو الي يصرف واكسري ظهره بالطالبات ... هو يوم دق بابك عارف وضعك المالي.. عموما أنا كلمت باسل وأبو باسل وافقني على الموضوع... حسابك باسل يراقبه واذا شفنا استغلال عادل لك راح نوقفه عند حده.. وترى هذا الكلام كنت حقوله لـ بنتي ويعلم الله اني ما كنت حـزيد عليه حرف واحد" ابتلعت مريم ريقها.. فهي مذ ارتباطها بـ عادل باسل يسمعها كلاما مشابها تماما له.. حتى والد باسل اتصل بها وتوعد لـ عادل اذا انزلت دمعه واحده حزينة بسببه.. لكن وجودها بين حضن أحمد ووالدتها كان له طعم مختلف جدا.. وضعت يداها على وجهها واجهشت بالبكاء.. وهو مد يده خلف ظهرها وسحبها لصدره.. احاطها بين ذراعيه.. قبل راسها عدت مرات.. يشعر بمدى حزن هذه الفتاة.. فهي عاشت يتيمه بوجد الاب!!... ما اصعب حقا اليتم.. وما اشد وجع الهجران وربما تفتقده قريبا.. فــوضع هادي غير مستقر.. وصوله الى العناية المركزة ينبأ عن خبر غير سار بالمرة.. " والله يا ابوك.. مثل ما في أبناء عاقين.. في آباء عاقين.. وشفتي بعينك ام نواف ومشاكلها.. والانسان ما يختار اهله.. لكن الله يعوضه ويرسل عليه الي يطيب خاطره وينصحه ويعينه على ذي الدنيا.. وخذيها مني يابنتي.. المرة هي كل المجتمع.. هي الزوجة وهي الام وهي العاملة.. والمرة تربي زوجها بذكاءها.. انا كنت اجي لاهلي بطولي.. ام نواف على ان امي خالتها لكن كانت ترفض تجي بيت اهلي.. وانا ما جبت طاريها الا بعد الي سوته اليوم وهذه امك لا اذكرها بخير ولا بشر لكنه ذكرتها لك بيدك تكوني أم نواف أو تكوني مثل امك ام نواف اليوم أول مره تدخل البيت الجديد ذا.. لكن امك جات وجابت أهلها معاها.. ولاهي عمرها شافت الديرة ولا تربت في الديرة.. عارفه واجباتها كزوجه وواجباتها كـ ام وواجباتها كـ طبيبه.. ترا جوالها حق العمل يدخل معاها وهي في الحمام.. " ضحكت مها ثم قالت " والله يا أحمد الحمل شي يخوف.. على انه شيء حلو.. اكثر المشاكل الي يكلموني عليها المراجعات.. انو ولدها الصغير طاح على بطنها ولا بنتها نطت على بطنها.. تخيلي قبل زواجنا بأسبوع جاتنا وحده الجنين مات في بطنها أسبوعين بسبب انو زوجها دفاها وما اهتمت في الموضوع.. وماتت في العمليات.. ما أقدر يا حبيبي ابعد عن جو عملي وانا عارفه اني ممكن انقذ حياة انسان " تنهدت مها بحزن وهي تتذكر تلك المرجعة التي ماتت بسبب حزنها.. لم تحتوي والدتها مشكلتها بالشكل الصحيح.. دفعتها للزواج بذاك الذي افترسها.. افترس براءتها في طفولتها.. لتخلق داخل ابنتها كتلة حزن كبيره.. تأوهت مها .. ودون أن تشعر أطلقت لـ آهاتها العنان لتصل الي صدر مريم وأحمد.. دفعت مريم زوج والدتها ببطء.. التفتت الي والدتها.. قبلت كتفها وغادرت في صمت.. في حين سحب أحمد مها لصدره.. دخلت معه داخل فروته.. اتكأت بظهرها على صدره.. خلعت نعليها.. ورفعت ركبتيها تضعهما فوق فخذيه.. وهو احتواها بين ذراعيه.. لا يذكر ابدا أنه عاش مثل هذه اللحظة مع ضحى.. لا يعلم لماذا تحرم المرأة نفسها من هذا الاحتواء.. قضيا الوقت وهما يسطرا أسطر كثيرة حول الكثير من المواضيع العامة.. وهو لا يكف عن امطارها بالكثير من القبلات تأوهت وهي تجذب طرف فروته أكثر لوجهها " خشمي برد" قبل عنقها وهو يقول " ما سمعتي العرب ايش يقولو وقت الشتاء يقولو وإذا الشتاءُ أتى يجرجر ذيله والليل ينفث برده ويجوبُ فاهرع إلى ذات الدلال وضمها فهناك بالحضن الحنون تذوبُ" ضحكت وهي تقول " العرب دول ما عندهم بيت ولا عندهم بطانيات ياحبيبي" " دشير ويضمها في الشارع .. وإذا كانت صاحبة الدلال عجوز مثلك" تصلب جسدها وهي تسمع صوتها.. شعرت به يبعدها بهدوء ليقف.. تقدم لها.. سمعت صوت صفعه قويه.. ورأتها تسقط أمامه.. " والله يا ضحى انك تعديتي حدودك كثير.. أول كنت أعاملك بالمعروف لانك كنت زوجتي.. الحين ما بيننا معروف.. لازم تفهمين انك حتى نعال مها ما تسوينه.. أمشي انقلعي عن وجهي ولا عاد اشوفك" اعتدلت في جلستها وقبضت على ساقيه ثم قالت " انا في وجهك يا آبو نواف.. آنا اسفه.. رجعني والله اني تغيرت يا أحمد.. ما عرفت قدرك الي قريب.. وحسير خدامها تحت رجلينك" كاد يسقط وهو يسحب ساقيه من بين ذراعيها " والله لو تنطبق السماء على الأرض وانتهو حريم العالم ما رجعتك على ذمتي.. سنوات وانتِ حارمتني حقي.. ذليتني ذل.. واخر شيء تقولين لامك اني انا عاجز.. امشي انقلعي بيتكم.. وشفتي العقال الي في راسي لو ما مشيتي الحين إني راح اقطعه على جلدك.. ولا عاد اشوفك جيتي هنا.. وصح لو تقربين من حياة نواف وأثرتي عليه راح افضحك قدامه على الي انا ساترك عليه.. ابلعي لسانك واتصلي على ولدك وباركيله.. ولا والله بنشر غسيلك.. عندي سجل مكالماتك.. لا تنسي انه رقم جوالك للحين باسمي!" ارتعبت ضحى بخوف.. ونهضت وهي تشعر بان الأرض تهتز تحتها.. وهو عاد لمكانه بعد أن رآها تبتعد عنهما.. وتنزل من التل.. وهي عادت لوضعها.. ضغطت على ذراعه تستشعر نبضه المتسارع.. " أحمد آحس انو خطاء نجلس في الشارع كذا" شدها أكثر لصدره وهو يقول " انت شايفه كم عدد البيوت الي هنا.. بيتنا وبيت اختي.. وعلى تل.. ومحد يشوفنا.. ولا أحد يجي يتسحب مثل الحرامي.. هذه قرية ياقلبي.. الكل يجلس قدام بيته ومحد يتعدى على حرمته.. والي يقرب ما يجي يتسحب مثل الحرامية كذا.. بعدين أنا ما جبتكم هنا عشان احبسكم في الغرف.. وترى الحريم تسوق هنا من زمان.. الوضع عادي.. ترى امي تسوق زمان بابوي.. تأخذه وتوديه.. شفتي الوانيت الي قدام البيت حق امي.. بكره تقدرون تلفون الديرة بسيارتكم ومحد يهتم.. بس أهم شيء حجابكن ما يطيح من وجيهكن.. منتن في مدينه هنا.. ماشين بين اهلكن وناسكن.. محد يرفع عينه عليكن فيها علوم وفيها حق وواجب.. " كانت تستمع له وهي تذوب بين كلماته.. فمنذ أن رات ام نواف وسمعت ترجيها برغبتها للعودة له.. شعرت بـالقلق ثم سرعان ما رحل وهو يرفضها بعنف.. ولم تهتم بباقي الحديث فهو لا يعنيها.. | |||||||
|  |
|
30-01-23, 03:53 AM
| #496 | ||||||||
| اقتباس:
اهم شيء تصحي وتسويلها تسريحة شعرها وتفطريها قراءه ممتعة | ||||||||
|
| |
|
30-01-23, 04:12 AM
| #498 | ||||
| وانا اقول ليش باسل ماخطب لوليا اثره مخبط مع الراس الكبيره وخطب ميلاء حبيت تالا بنت مرزوقه واذا حاب باسل العرس يجي وانا ازوجه بنتي يستاهل باسل وحم مها ذكرني بنفسي وانا حامل يسبب لي حتى الاكتئاب والجفاف اشكرك سمعتي كلامي في ام نواف وضربها ابو نواف هههههه خلاص عاد ياضحى صحوتك متاخره مريم فعلا عاشت اشد انواع اليتم ان تكون يتيم لاكن ابوك عايش بس احمد ماقصر وان شاء الله يعوضها عادل يحنانه شكرا حبيبتي امول على هالفصلين كافئ نفسك ودلعيها ننتظرك حبيبتي | ||||
|
| |
|
30-01-23, 06:14 AM
| #499 | ||||
| الحمدلله وهو طلع باسل وتالا ما خليت أحتمال مافكرت فيه واستبعدت باسل لأنه مؤدب المهم عندي ملاحظة هو باسل ليش ما يكشف على ميلاء هو يعتبر أبن أخوها بالرضاعة ويعتبر ابن هادي بالرضاعة ويدخل في حكم النسب إلا الورث كنت أتوقع إنه فقط مايكشف على لوليا والباقي عادي. | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
3663Likes
العرض العادي
