30-08-23, 04:01 PM | #1591 | ||||
عضو ذهبي
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 27 ( الأعضاء 6 والزوار 21) Eveline*, سما احمدي, انوار احمد, الرائدة لويزا, ماسه حساسه, Moon roro مرحباً يا حبيبات القلب❤️ كل الحب لكن❤️❤️ والان سأذهب الى الردود الأكثر من حبيبة❤️❤️❤️ ❤️❤️❤️والحمد لله دائماً وابداً❤️❤️❤️ | ||||
30-08-23, 04:10 PM | #1593 | |||||
| اقتباس:
روايه روعه وتفاصيل رهيب تسلم ايدك الشخصيات والسرد رهيبه تسلم ايدك وبالتوفيق دايما ان شاء الله روايه روعه وتفاصيل رهيب تسلم ايدك الشخصيات والسرد رهيبه تسلم ايدك وبالتوفيق دايما ان شاء الله | |||||
30-08-23, 06:13 PM | #1595 | |||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
مرحباً يا صاحبة القلب الطيب والحبيب جداً❤️ كل الحب لكِ حبيبتي شيزو❤️❤️ صباحكِ ومساءكِ وكل اوقاتكِ مليئة بالجمال والحب والسعادة مثلكِ❤️ من الجميل جداً وجداً رؤيتكِ❤️ فتمنحينني تلك التنهيدة العميقة من الراحة, التي تتلو تنزيل كل فصل والحمد لله على كل هذا❤️ مذهلتي كل الود والحب والتقدير لكِ على صحبتكِ الأكثر من مميزة لدي❤️❤️❤️ والان,❤️ *الفصل الثالث عشر* *هي... والعذاب!* وكم هو جميل منكِ هذا العنوان, فشهرزادنا كانت رفيقة وثيقة للعذاب! حبيبة قلبي هنالك احياناً, اوقات لا استطيع بها سوى إلتهام حروفكِ, وقمع ابتسامتي التي تكاد تشق وجنتاي من كثرة السعادة! حبيبتي صدقاً انني اقرأ وابتسم دون قدرة على الإتيان بأي رد فعل, على كل هذه المشاعر النابضة طيبة وحلاوة وتفهماً عميقاً جداً!!!❤️ مذهلتي سعيدة بكِ فوق الوصف والحد❤️ شهرزاد وكما قلتِ يا جميلة الروح, فقدت ذلك التقدير لنفسها ومن قبلها لمشاعرها!! فأصبحت تحاول ان تضم نفسها بنفسها!! لعلها تكبح كل تلك الوحدة والمعاناة التي طوقتها!! خاصة وانتِ تدركين تلك النقطة الدقيقة بشأنها, انها لم تجد والداً ولا اماً!! الا جنونا وتخاذلاً من اثنيهما!! فكانت تحتاج ذلك الحضن من أي احد!!! ولم تجده!!! فداست على جميع رغباتها وحتى صوتها تم الدوس عليه بجدارة!!! لقاء برهان السريع مع شهرزاد كان وكما قلتِ مبدعتي, متوقعاً جداً!! وشهرزاد منحته حينها وقتاً مستقطعاً من عذابها, ماضيها, حاضرها وفي الغالب من نفسها الشرسة ايضاً!! وكما اصبتِ مذهلتي بالقول, هو برهان وحسب!!! وهنا نجد ان ليس من الغريب على شهرزاد انها استسلمت ولو لبعض الوقت!! فهو كان لها كواحة عطرة من الماضي تلجأ إليها! كما قلتِ حلوتي المبدعة جداً! كم هو جميل وصفكِ فهي قيدته بقيود ذهبية وثيقة, منذ اللحظة الاولى التي قبعت بين يديه طفلة صغيرة! فأسرته بنظرة عين بريئة وكانها كانت دمية الذهب المنتظرة وجداً كرفيقة ازلية له! هو برهان الجميل جداً والوحيد جداً!!! وكم انتِ محقة بقولكِ حبيبة قلبي, ولتظل هي الدمية الذهبية, وهو برهان الجميل!!! ليكون لهما العتاب الصامت حيناً والناطق في حين اخر!! فيأتي بالنهاية بإذعان منهما, انهما كانا كلاهما مخطئان!!! عن طريق تصريح من برهان بكلمة اسف!! التي كانت محذوفة من قاموس شهرزاد!!! فتتذكر انها انسان!! يتم إيلاء الانتباه إليها بل والاعتذار منها!!! وهنا نرى انها تقبلت ولو قليلاً المسامحة والغفران!!! *للدموع قصة اخيرة* وكم هو جميل العنوان مبدعتي, فللدموع ايضاً قصص كثيرة ولعلها اخيرة!!!! يا الله كم احببت كلامكِ الأكثر من وافي عن حال الانسان, ما بين تطلعات وانتظار!!! والأهم ان تلك النفس السوية تميل في النهاية الى الله والوثوق به بالرغم من كل السواد والإحباط!! وكأن الانسان بطبعه الغريزي, لا يستطيع الابتعاد عن بارئه الذي منحه هذا الحزن, وهو فقط من يستطيع اخذه منه!! جميل جداً وجداً وصفكِ لهذه الحالة وربطها بشهرزاد, التي ورغم كل شيء تميل الى التصديق في النهاية ان وجعها سيزول! وان الله جل جلاله لن ينساها ابداً. وكما قلتِ عقب ذلك غاليتي, فشهرزاد ولأول مرة تمنح نفسها الإذن بإفضاء جميع اوجاعها, دموعها, خزيها, والبوح بذلك الاعتداء الذي لم تستطع الشرح عنه لأي احد, فظل قيد قلبها المكتوم بصرخة موجعة جداً, وصدقيني انني بكيت قليلاً, حين اعترفت شهرزاد بما لم تعترف به لأحد وكأنني احسست بألمها رغم انه من صنع الخيال!! وكأنها تجسدت فعلاً امام عيناي, تبكي, وتبوح وتُدرك في آنً واحد انها جاهدت وتألمت وطُعنت بصورة رهيبة!! وكما قلتِ حبيبتي نجد شهرزاد مع والدة لن تترك التعلق بثوب بيت مهترئ لا يمنح الدفء ولا الامان!!! وهي على كل الاحوال كما قلتِ مذهلتي بنظرة دقيقة جداً, لن تقدم لها يد العون ابداً!! فتبكي شهرزاد ذلاً وهواناً لم يكن لها يد فيهما!!! ولكن وجدت نفسها عالقة بمنتصفهما!!! فتبكي كما لو لم تبكِ يوما!! مبدعة انتِ جميلتي!!! وبضعف لم تخجل من اظهاره لبرهان!! تبكي وكأن الدموع رفاهية ليست بمقدورها امتلاكها!! تبكي جرحاً بعمق الوجدان, لعله يبرأ يوماً كما كانت تؤمن وستؤمن من بعد الان!! يا الله ما اجمل الوصف حبيبة قلبي❤️ بل وعمق النظرة الدقيقة منكِ❤️ فذلك الجرح ازاد عمقاً واصبح كوتد ضرب في الارض بكل قوة يشدها للمزيد والمزيد, من الجروح والاحزان!!!! وقد تركها برهان كي تستخرج كل ما بداخلها من قيح ودموع لعل روحها تهدأ اخيراً!! مبدعتي بالفعل ارى نظرة سليمة جداً منكِ لكل ما يحدث هنا فيثير ذلك اعجابي وبهجتي!! كم انا سعيدة وممتنة بكِ يا حلوة القلب انتِ❤️ وكأنكِ تفهمين كل ما مرت به شهرزاد بل وتنظرين الى الصورة كاملة بعين رائعة!!❤️ *نظرة الى وجهك الجميل* ويكفي العنوان المبهر منكِ كي ادرك فحوى المشهد المعني والحديث!! يا الله كم جاء الوصف رقيقاً, بديعاً, ويوجز الكثير من الكلام, فالحاضر هنا كان كــ يد قاسية, ابعدت الود والرحمة عن حياة كل منهما, فيقفا في طرق منفصلة, كل واحد منهما وحيد, ومتجرد جداً من الرفقة!!! و"رفيقة صباه" و"شريك معاناته" تلخص علاقة برهان وشهرزاد الوثيقة جداً, هما كانا النصف الموائم للأخر, بالحزن اكثر من غيره ولعلهما اجتمعا بالسعادة اثناء الصغر!!! فصار كل منهما لاجئاً يتسول ابسط حقوقه بالحياة, الرفقة, وربما يزداد سقف طموحاتهما فيتمنيان السعادة ولو القليل منها!! "يظل يحدق به غير مستوعبا انه أمامه وأنه قد مضت به تلك السنين فلفظ لاجئيه كما كان هو منبوذا من وطنه ومع مرور الذكرى ينزل لارض الواقع بالسؤال الحتمي... هل ستظل باقية بذلك البيت..!؟" مذهلة جداً وجداً❤️ بحيث لا استطيع سوى تكرار نشرها من جديد❤️ فكلامكِ صائب وجداً, فمن جانب واحد تم لفظ احداهما, والاخر منبوذ من وطنه!!! فلا نعرف كيف امتزجت صورتهما بوجع غير مباح ابداً!!! ويظل السؤال عالقاً بينهما بصورة حتمية, هل ستظل شهرزاد باقية بذلك البيت؟!! وكم كان جوابكِ دقيقاً وجداً, فشهرزاد اجابت بشقيها المهتزين, عدم الامكانية, وعدم رغبتها بترك تلك الوالدة, فيأتي الحل من برهان والذي اقنعها به ملائماً جداً, ولتقبل نجلاء او لا تفعل!! فهذا شأنها!! واليس كذلك! واعتقادك قد يكون الاقرب الى الصواب غاليتي, فربما خيارها ان تظل رهينة المحبسين, "الدار والذل!!". *رجل بلا قلب* يعقوب جازي, والتي اختلطت المبادئ بين يديه, فأصبح الشر والخير واحداً لا يتجزأ بنظره!! فيترك محلها قسوة ومرارة لن يكون من بعدهما محلاً للانسانية والحب والمشاعر النبيلة!! هكذا هو يعقوب كالتمثال الحجري كما وصفته ببراعة مبدعتي, فلا مشاعر انسانية تحركه!!! فكل البشر عنده سواسية كقطع شطرنج يحركها لا غير!! فيتلاعب بها بمهارة شديدة, ويطيح بالكل وصولاً للملك!!! مبدعة انتِ غاليتي شيزو الحلوة جداً, فالغلبة لمن يستطيع الاستغلال اكثر لضعف الاخرين!!! كم تثير دهشتي جملتكِ, فأنتِ وبنظرتكِ المبدعة جداً, تريدين دراسة مثل هذه الشخصية الداهية, فتطلقين عليه لقب اسطورة فعلاً!! مما يجعلني ادرك انكِ توصلتِ لأهمية دوره الفذ هنا!! بل واثار عجبكِ ايضاً. وكما ابدعتِ بوصفه فهو يملك مبدأ, "من يملك يحكم!!" كالاخطبوط, لا يملك فحسب بل يتلاعب بجميع القوى المادية لديه مع المراكز!! غاليتي ربما تعجبين من يعقوب جازي, ولكن انا اعجب منكِ, فكم كنتِ مبدعة بل رائعة بوصف شخصيته وطريقته الغير عاديتين ابداً!! بحيث تربطين كل هذا بقدرته على إحباط جميع مساعي صدام الخائبة وجداً!! وبمنتهى السهولة!! ومعكِ حق, هو بدأ رغم كل المصائب باستغلال حمزة في الشركة لمتابعة كافة التحركات, والأكثر من ذلك عقد إتفاق مع نعمان والذي كما قلتِ حلوتي, لا يبدو خصماً سهلاً, بإنتزاعه موافقة الجد على القصر كضمان, ونسبة من المشروعات التي لم يذهب الى الاستغناء عنها تماماً!! مما يجعلنا ندرك ان يعقوب لا يريد تضييع الوقت بل يريد استغلاله هو ايضاً!!! *قطار الغدر السريع* وكما قلتِ غاليتي كان من السهل على الجد عقد كل تلك المصالح, على طاولة جمعت جميع الغايات والصفقات, والتي اتخذ تدابيرها بكل مهارة!! فتضيق السبل امام صدام ولا يبقى امامه سوى التوقيع, فأقل الخسائر بالنسبة اليه هي الطرد رفقة هلاك!!! *بين التبر.. والتراب* وصفكِ كان جميلاً جداً, بحيث لخصت تلك العلاقة النقية بين ليلى ووالدتها, فحبهما وخاصة الذي اتى من طرف ليلى, فطرياً, غير دنيوي, فتكون مستعدة لبذل جميع العطاء والتضحيات مقابل الحفاظ على تلك الابتسامة, او السعادة لتلك الوالدة حتى ولو كانت زائفة!!! وحليمة, رغم كل عذابها وصدمتها من ابنتها الا انها اعترفت بالحقائق المريرة, ان سهام وكما قلتِ حلوتي, مزجت الجمال مع القسوة, وهي على استعداد لبيع أي شخص, نظير الحصول على مبتغاها, بعكس ليلى تماماً!!! *موتى الاحياء* حبيبتي, كم اصبتِ وجداً بالوصف لهما, فهلاك كما صدام, كانت عمياء قلب!!! تتجاهل الحقائق الواضحة, وكل هذا في سبيل الخلاص!!! وصدمتها لعلها افقدتها الاحساس بتلك الحياة والواقع المرير, انها على شفى شعرة من الموت!!! *صفعة حب* يا الله ما اجمل العنوان, ابدعتِ وجداً, والشرح, مذهل جداً وجداً, فبين عدل وظلم, يتم تجاهل الحقيقة العمياء بعصابة يضعها الجميع ليخفي جزء من ملامحها!!! حتى يحين الوقت الذي تذهب بها كل تلك الاعصبة!!! وليلى هنا كما قلتِ مبدعتي كانت محقة بكل كلمة!! لعل هذا ما يؤلمها ويثير حيرتها!! انها تعرف وتدرك ما خلف تلك العصابة التي اصبح يضعها حمزة!!! فهو لم يهتم بالقلب الابيض وباعماقه ولعله لم يريد ان يفعل وما زال لا يريد الوقوع لسلطان الحب!! لأنه يدرك انه ضعف, ولعله فهم ان الحب اذى, وهاوية لا قعر لها, وربما اعتبر الحب كمذلة!! لا يطيق التقلد بها ابداً!! فأختار سهام بكل جنوحها!! ومما يؤلم حمزة إدراك ليلى لكل تلك الحقائق!! مذهلة يا دقيقة النظرات!! فيأتي السؤال الذي لا تعريف له ابداً, ما الذي ينتظرهما معاً؟!!! وكما اصبتِ بالانتقاء حمزة كان مجرد ارحم إحتمال متاح!! لأنه كان يعشقها ويود الهرب من هذا الاستسلام لها!!! ولكن الى اين!!! بينما نهاية الفصل بالجميل برهان والذي ادرك, ان رغبته بإنهاء ذلك اللبس من شاهيناز لم يأتي من فراغ, والاجمل اعترافه بأنه يهوى اخرى تتمثل بالدمية الذهبية شهرزاد!! والأجمل انني وجدتكِ يا حلوة القلب❤️ يا بديعة النظرات ودقيقة المشاعر❤️ كم من الحبيب جداً وجداً ان ارد على كل حرف لذيذ منكِ❤️ حبيبتي شيزو صدقيني ان قلبي يزداد سرعة ثم يهدأ كلما قرأت ردودكِ الثمينة جداً على قلبي❤️ سلمتِ جداً يا راقية الحضور, وطيبة الأثر❤️ ودام لكِ كل الحب وزيادة عليه قُبلاتي يا احلى شيزو انتِ❤️ | |||||
30-08-23, 07:05 PM | #1596 | ||||
| الله الله على الفصل ....فصل كله دمووع ويصف المشاعر بقووة اني اكثرر انسانة متعاطفة مع هلاك ولا اراها على خطأ هلاك جثة تمشي على الارض لاتسطيع ان تقرر اي شي او تشعر باي شي اكثرر شخصية انظلمت صحيح ان شهرازاد انظلمت وكذا لكن لديها العوض الجميل لديها السند برهان وهذا الشئ محروومة منه هلاك لا اب وام ولازوج مافيش اي شخص تحكي له همومها حزين من اجلهاا.... اما صدام -_- ايش يحس هذا الكائن بالضبط هل فيه مرض انفصامي او نظراته تصرفاته متذبذبه وغرريبة ماعرفتش اتخيل ولا احدد نهاية قصتهم شهرزاد اخذت وقت راحة من شخصيتها ومن كل شي توقعت ان تصد برهان في البداية لكنها اخيرا وجدت الشخص المناسب للفضفضة ... ليلى وحمزة خاايف من تصرف الجد بشأنه حاسه انه بيرد لحمزة او ببضغط عليه في وخصوصا انه اكتشف انه عارف بلاوي صدام الجد والعائله باكمله يتعاطوون شي ههههههههه عائله غرريبة ومجنونة تسلمم يدكك يامبدعة كالعادة .❤ نقلك للمشاعر والاحاسيس جباررر يسعدك ربي وتسلم على الفصل الطويل والحزين | ||||
30-08-23, 08:02 PM | #1597 | |||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
مرحبا يا حبيبة القلب انتِ❤️ مذهلتي لكم يروقني جداً كلامكِ الحبيب هذا والذي يأتي كترياق لجميع مخاوفي❤️ فأنا ما زلت اعتبر كل فصل كبداية متخبطة لي ولن اخفيكِ سراً ان كلامكن هو من ينقذني من الغرق❤️ فكم اهنأ واسعد بعودتكِ لذكر اسلوبي او حتى ذكره بكلمة واحدة حلوة❤️ فما بالكِ وانتِ تغدقين علي بالكثير والكثير من المديح الذي احبه وجداً خاصة وانه منكِ انتِ❤️❤️ ""*لكم بدوت ساحرة تتلاعب بالأبصار والعقول وانت تخرجين من قبعة الساحر مزيج رائع من الماضي والحاضر ومرارة الذكرى تتحول لوعد بالدعم والدفء وكل الامان يرسمه الجميل برهان لها"" سأحتفظ بهذا الكلام الجميل منكِ بداخل قلبي, فكلماتكِ لها طعم مميز جداً وجداً❤️ *ولقب الجميل, كان صفة مميزة لبرهان بداخلي!! ويا للعجب ان اعلم منكِ, معنى اخر لتلكِ الكلمة وحقيقة لذيذة جداً, كل الحب لكِ انتِ وكل صاحباتكِ وشخصياتكن المحببة حلوتي❤️ كم انا سعيدة بمعرفة ان شهرزاد تأسركِ بمشاهدها فكم هي محظوظة بكِ❤️ وتبهجينني اكثر بتوضيح منكِ يفسر كم راق لكِ تدخل برهان معها بالمشهد, فتزداد سعادتي اضعافاً❤️ فأسعدكِ الله بهذا القدر واكثر بكثير حلوتي❤️ خاصة وانني اردت معرفة رأيكِ الحبيب جداً الى قلبي❤️ *حبيبة قلبي❤️ مشهد شهرزاد وألمها الذي باحت به كان كالجرح والشفاء نوعاً ما, وكما قلت سابقاً, فصُدمت وقتها ببضع دمعات لأنني ذرفتها وسكبتها سهواً مني, اثناء الكتابة!! كنت مذهولة, بحقيقة كيف وصلت الامور الى هنا!! فطوال الرواية كنت اتأثر اجل, واجل تترقرق بعض العبرات بعيناي ولكن لا تهطل ابداً, على غرار هذا الفصل, فأدركت انني تعلقت جداً بهذه الشخصية وتوجعت لألمها!! مما ما زال يثير حيرتي!! وان ارى اعترافاً حبيباً منكِ ببراعة الوصف لهو قمة سعادتي ومطلبي❤️ فكل الحب لكِ يا شيزو الحبيبة جداً وجداً❤️ (((* لا املك صراحة سوى إبداء شديد إعجابى باسلوبك الرائع في تلك المشاهد الخاصة بشهرزاد وبرهان سردا وحورار وحبكة درامية واحداثا فقد جاءت كلوحة متحركة نابضة بالنزف والالم واعدة بالامن والامان وليت الاقدار لا تعاندهما ويكون قلب الجمبل برهان وطنا لشهرزاد ولتعاود شهرزاد الكلام ولا يختفي شهريار وراء الغمام)))) لا هنا سأصمت قليلاً, فالمديح فاق الوصف والكلام❤️ حبيبة قلبي سأعود بل سأحاول الاحتفاظ بهذا الكلام قدر الأمكان❤️ لأنه ثمين جداً والأهم انه صدر منكِ انتِ مذهلتي❤️ كم جاءت كل كلمة بموضعها الصحيح, وكأنني حصلت على جميع ما اطمع من إشادة واعتراف❤️ فكل الحب الصافي والكبير لقلبكِ الطاهر والحبيب❤️ *حبيبتي المبدعة جداً, صدقاً لا استغرب من ميلكِ لتصرفات يعقوب جازي, فأنا مثلكِ كنت مقتنعة انه ورغم جميع مساوئه الشديدة, كان محقاً نوعاً ما بمحاولته الحفاظ على امجاده وامبراطوريته, خاصة وانه كان على وشك خسارتها إزاء احمق غر مثل صدام!! لا يجيد العنف والقوة الا على النساء!!! كما قلتِ حلوتي❤️ رأيتِ بنظرة سديدة جداً كل ما حدث هنا, فيعقوب يجد في الغاية نبلاً يبرر وسيلته الغير شريفة!! وايضاً يرى هلاك كمتمردة, بل ويتحدث عنها بضمير يلخص ان وجودها كعدمه, مما يجعلنا ندرك انها لا تملك شيئاً من الاهمية لديه!! وهل كان هذا صحيح تماماً!!! فهو جعل رجوع صدام رهين بطلاقه من هلاك!!! ويا للعجب لعل هذا لن يحدث ابداً بإرادته الحرة!! من يعلم!! وللأسف كما قلتِ حلوتي نرى منه عدم اقتناع تجاه ليلى رغم صفقته مع حمزة!! ومع علمه بتستر حمزة على صدام, لعله يحرمه من تلك الـ ليلى!!! فالرجل بلا قلب كما قلتِ حلوتي المبدعة جداً وجداً❤️ ((((*ما اجملها حبيبتي عبارتك على لسان حليمة الطيبة (لأن الله لا يحمل نفساً فوق وسعها, انتِ تعرفين ذلك يا ليلى, وتدركين انني وافقت على حمزة لأنه خياركِ الأكثر رحمة هنا,) وهى عميقة الرؤية في تقريرها أن حمزة ليس خيار ليلي بل هو الإجبار الافضل المتاح من ضمن خيارات سوداء كان يدخرها معدوم الابوة لها)))) ولأنها كانت جميلة بعينيكِ, سأعيد نسخها, فتلك العبارة اتت من قناعة تامة, ان حمزة هو الاجبار الافضل لها كما قلتِ حلوتي, خاصة وان معدوم الابوة قد يتدخل بخيارات سوداء اكثر!! *سعيدة جداً ان مشهد المطعم قد راق لكِ بوصفه على انه ما تبقى من الزمن الجميل!! حبيبة قلبي انتِ❤️ (((*تبرعين في رسم شخصيةةحمزة المركبة بين ما يحب وما يرغب وما لا يستطيع إدراكه وما زال لديه الماكر يعقوب ومفاجأته *يبدو لى حمزة كالطفل الصغير الذى يهوى الدمى ومع ذلك يتركها مهملة ملقاة ومبعثرة بمحيطه كما صفعته تلك الحقيقة ان سهام تلاعبت به تماما وحركته كسلسال حول اصبعها واوهمته بأنها من أنقذته من الغرق فبأى وجه يقابل ليلي التى حرص في عقله الباطن على تحميلها بكل وزر ضعفه أمام دهاء ويظل ايضا أنه ليس شخصا سيئا هو يحتاج إعادة ترتيب ليغلب الجانب الإنساني منه جانبه المشوه واعتقد ان كلمة السر لذلك هو ليلي إذا احسن التصرف معها)))) لعلي ابرع في رسم شخصيته والحمد لله ولكن انتِ ايضاً حلوتي, لكِ نظرة ثاقبة جداً تجاهه, فتدركين تخبطاته وكما قلتِ ما بين ما يحب وما يرغب, والأهم ما لا يستطيع إدراكه!! انه تخبط واضح تجيدين قراءته بكل براعة!! نظرتكِ له فريدة من نوعها فلعلها صائبة وجداً, بحيث ترينه كالطفل الصغير, الذي يهوى بيت الدمى ومع ذلك يتركها مهملة ملقاة بمحيطه المبعثر!!! فصفعته تلك الحقيقة انه كان دمية بيدي سهام تحركه بمهارة فذة, حتى اقتنع انها من انقذته بل ووجد ذريعة في عقله الباطن على تحميل ليلى اوزار دهاء!! ويظل على ما يبدو لنا انه ليس بهذا السوء!! ومن يعلم!! ولعله يحتاج إعادة ترتيب ليغلب به الجانب الانساني على المشوه منه!! ولعلكِ محقة وجداً بأن كلمة السر هي ليلى!! ويبقى ذلك في حالة احسن التصرف معها!!! مبدعتي انتِ وجميلتي وحلوتي❤️ كم يروقني النقاش والرد على كلامكِ الاكثر من غالي❤️ فأرجو لو يطول اللقاء معكِ اكثر واكثر❤️ كل الحب لكِ مذهلتي على كل كلمة احببتها وجداً❤️ سلمتِ يا صاحبة القلب الأجمل❤️ يا شيزو الحلوة جداً وجداً❤️ | |||||
30-08-23, 08:07 PM | #1598 | |||||
عضو ذهبي
| اقتباس:
حبيبة قلبي الرواية ازدادت روعتها بوجودكِ حلوتي وكلماتكِ الأكثر من حبيبة الى قلبي❤️❤️ حبيبتي انتِ يروقني ان السرد والشخصيات والتفاصيل قد وجدتها رهيبة مما يزيد سعادتي❤️ سلمت يدكِ ايضاً غاليتي❤️ ووفقكِ الله ايضاً يا حلوة الحلوات❤️❤️ كل الحب لكِ❤️❤️❤️ | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|