قدرها ان يحبها شيطان (1) .. سلسلة زهرة الدم.

[مريم احمدو]

فصصل حززززين حززززين جدا جدا ماعد دريت على من احزن واتعاطف مع من ليش احس اني بابكي وان الرواية انتهت !!!!!
صحيح ان صدام وهلاك علاقتهم كانت مرضية وصدام كان كان سايكو لكن زعلت عليها وماتمنيت انه ينتهي صحيح يمكن ان نهايتهم واقعيه لكن حزينة وكنت اتخيل انهم ممكن يكفروو عن اغلاطهم ويرجعو عشان الطفل مثلا او يعتذرو من بعضهم ويمكن هلاك تسامحه اذا جمعها بطفلها ويكون هو الحسنة الوحيدة في حياتهم

مش عارف ايش اقولك يمكن احنا صرنا نحب الخيال والنهايات السعيدة رغم عدم واقعيتها واذا حصل لنا نفس مواقف الابطال في حياتنا لايمكن ان نقبل بهذا لكن في الرواية حبينا الخيالات والنهايات الرومانسية هههه احس فيني انفصام ههههههه اتمنى ان قصتهم لمن تنتهي فقط بل اللذي انتهى هو حروبهم

ابدعتتتي بووصف مشاعرهم وحزنهم وفراقهم تاثرت جدا جدا جدا هذا الفصل

[مريم احمدو]

ماتخيلش الرواية من غير جنونهم الاثنين دمووع دمووع هههههه

[Eveline]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shezo

مرحبا. صباح الخير جميلتي إيفي

*الفصل السادس عشر*
☆ماذا...لو؟☆
ذلك السؤال المكون من اداة إستفهام وحرف لو..
يكمن ورائه سر الوجود
هو تلك المحكمة التى ينصبها الإنسان لنفسه ويكون هو الحكم والمدعي والمتهم
يحاسب نفسه بصفة خاصة على ما لم يفعله ...
على قرار صائب تركه وإتخذ البديل الخاطئ...
عن خيار سئ خسر مقابله خيارا آخر وخسر معه الكثير من ذاته وسلامه النفسي

ولو..مع هذا السؤال إمتلك المرء عصا سحرية تمحو الماضى وتتيح له فرصة جديدة لينتهح مسلكا غير سابقه لما وجد نادم واحد أو متألم على وجه الارض
هي فعلا كل الملهاة في ماذا ...لو؟

فلا الزمن سيعود ولا الاخطاء سيتم محوها وسيظل الواقع يجلد صاحبه
على جنون فعاله التى اوردته مورد هلاك
فلم يعد هناك مجال للخشية من السقوط لانه تجاوز الارض إلى القاع

صدام بعدما أدرك ما فعلته هلاك وبدأ يعود للواقع
رأى هلاكا اخرى مكسورة فقدت نظرة الشموخ وروح المقاومة
هنالك فقط ادرك انه لا يريد تلك الصورة
بل ما حفزه على الإستمرار مع صد هلاك هو مقاومتها المستميتة له
وكأنها بكل مرة تموت على يديه ولكنها تبعث من جديد
متمردة قوية تبصق كلمات البغض والكراهية بوجهه فيتشبث بها أكثر

إذن هو لا يريد حتى ذلك العرض المتخاذل بأن تفعل ما يريد لقاء إبنها
فماذا بقي لهما؟
حتى النزال الحقير بات صورة مشوهة إختفت ملامحها مع ذل وإنكسار هلاك

☆ بين القلب والعقل هلاك☆
بين المطرقة والسندان تقف إرادة الإنسان حين يتنازعها العقل والقلب
فالقلب أقرب للإستسلام للوهن والالم يريد خلاصا ولو بشق الروح
بينما العقل ما زال لديه بصيصا من حكمة وتريث
يمسك بتلابيب اليأس فيمنع القلب من الحصول على راحته
بخلاصه من حياة اوردته هلاكا صنعه بيديه

هلاك تود لو استسلمت للراحة بموت تنشده منذ أمد ولم تجدله سبيلا
إلا أن تفعلها بيديها قاطعة لشريان الحياة
فيذهب ما تبقي لها من أمل في إحتواء مالك وضمه لقلبها
يا الله ..بالنسبة لهلاك ليس أسوا من الموت إلا إنتظار صفحا من صدام
وخصوعا ذليلا بتقديم ما يرضيه

أهكذا هو الحال...؟
أبعد الخلاص من طفلها نكاية في صدام..!
يكون الخلاص ايضا رهن إرادته؟
هل ضاع كل الحق لديها بفعلتها النكراء؟
ياله من عذاب سرمدى بلا نهاية...

☆ثقوب الروح☆
عندما تتشوه نفس الإنسان بإرادته او رغما عنه تعتل روحه معها
فتستوى عنده المتضادات لا يفرق بين رحمة وقسوة ...حب أم كراهية
لكنه فى عمق ذاته يعرف كم هو سئ يبصر النور عندما يراه
بكائن برئ لم تلوثه الأفعال والعناد بعد

صدام يدرك فور رؤيته لمالك انه خسر معركته معه ومع هلاك
فالولد نسخة من والدته ولكنه ما زال حيا
بينما معه كما فكرأن يأخذه ويهرب به إنتقاما منها سيزوى ويتحول هو الآخر لنسخة منها أو منه على اسوأ تقدير لأنه فاقد للابوة فلن يمنحه شيئا

لتبدأ المقايضة مع هلاك فهى من تريده
والثمن هنا ليس سلعةمادية يتم تبادلها بل هي حياة
ليكون السؤال الحاسم من صدام هل تستطيع أن تمنحه الحب؟
وبالطبع هذا هو المستحيل الذى دار بهم كل تلك الدورة الكاملة
ليعودا لنفس نقطة البداية التى هي نفسها النهاية
ليطلق صدام الكلمة التى كان الموت بالنسبة له أهون منها
الطلاق ..
إطلاق سراح كانت تنشده بكل ما أوتيت من قوة
فلما الكلمة وقعها غريبا.. ولما الدنيا كما هى لم تتغير الوانها.. أو تتحلى بالزهور
هل كل ماسبق كان سرابا والعمر الصائع خدعة!؟

كلها اسئلة ستظل بلا أجوبة فكلا من صدام وهلاك أكلا روحيهما فباتا أجسادا خاوية

☆الهروب الكبير☆
عندما يسدل الستار على حياة ما كانت حياة اساسا ...عندما تكون نهاية المسرحية مأساة
وقتها يجب مغادرة خشبة المسرح
والإبتعاد تماما عن المشهد

اللقاء بين حمزة وصدام رغم هزليته فهما لم يكونا يوما مقربين
إلا أنه كان موجع
فبلحظة الوداع يكون المرء صادقا تماما
وليس أى وداع
هو نفي..صدام دعس على قلبه... أو هلاك من دعسته
وتخلى عن إبن لم يكن له ابن
والآن عليه أن يجتث جذوره تماما يقذف بنفسه في أبعد مكان
فقد قطع تذكرة الذهاب بلا عودة
وينصح حمزة الضائع اساسا بالا يدع قلبه يفسد عليه حياته وألا يبتر إحساسا صادقا إن وجده
هي النصيحة وعكسها
ولكن بالأخير كلاهما أحمقان

سلمتي حبيبتي
ولك كل الحب وأكثر

مرحبا وألف مرحبا يا حلوة قلبي❤️ صباح الورد كله حبيبة قلبي شيزو الجميلة جداً وجداً❤️❤️


*الفصل السادس عشر*


*ماذا... لو؟*


وما اصعب العنوان هنا رغم كل جماله الآسر!! وكما قلتِ حلوتي❤️
ذلك السؤال الذي يكمن خلفه سر الوجود, ومحكمة ينصبها الانسان لنفسه,
يكون هو فيها الحكم والمدعي والمتهم ويحاسب نفسه على ما فعله ولم يفعله!!
يضع فيه خيارات اخرى, كانت اكثر صواباً وربحاً له!!!
لو... لم يفعلها أو فعلها!!! ولكن تظل الـ لو تلك, حلماً مستحيلاً!!!!
وكما اجدتِ التفسير غاليتي, فـ لو تلك لو وُجدت, لما وجدنا أي نادم!!
أو متألم على وجه الأرض!!
فـ لو هذه كانت الملهاة لنا هنا!!!!
فلا الزمن سيعود ولا الاخطاء ستُمحى!!! ابدعتِ حبيبة قلبي❤️❤️


ولم يعد هنالك مجال للوقوع اكثر!!! فهو تجاوز القاع!!! كم راقت لي هذه النظرة منكِ هنا!!
فهو وكما قلتِ حلوتي, قد حدث, هما, هلاك أو صدام , قد تجاوزا الأرض الى القاع!!
فلا يخشيا السقوط اكثر فأكثر!!!!


صدام وكما برعتِ في التطرق, ادرك ما فعلته هلاك فعلاً,
وعند هذا بدأ يعود للواقع وادرك الى أي صورة منهزمة, مستسلمة هي تحولت!!
صورة لم ترق له ابداً!!! فهو ادرك وكما قلتِ حلوتي انه لم يرد تلك الصورة ابداً!!!!


وما حفزه على الاستمرار توصلتِ اليه بمنتهى الدقة والبراعة, لهو عناد هلاك!!
مقاومتها المستميتة لصده ورفضه!!! والان بعد ان رضخت له وكادت تقبل به!!
لم يعد يجد غايته فيها!!! يا للعجب الكبير هنا!!!

إذا هو لم يعد يريد خوض ذلك العرض المتخاذل, بأن تفعل ما يريد لقاء ابنها!!!!!
مبهرتي توصلتي الى النقطة السليمة والمهمة جداً هنا!!!
فصدام فقد اخيراً اهتمامه بالاستمرار!!!
بمواصلة اللعبة التي باتت مثيرة للاشمئزاز على حد قول هلاك!!

ويأتي سؤالكِ الأجمل, فماذا بقي لهما؟!!!!!

فحتى النزال الحقير بات صورة مشوهة اختفت ملامحها مع ذل وإنكسار هلاك!!!

صدقاً اجدتِ الوصف هنا بدرجة مذهلة مبدعتي❤️❤️



*بين القلب والعقل هلاك*

ما اجمله من عنواااان❤️

فحين اصبحت هلاك بين عقلها وقلبها, هنا اصبحت فعلاً اسم على مسمى!!!
مجرد هلاك بأكملها!!!!

والقلب هنا يريد الاستسلام رغم استحقاره لكل ما يحدث من حوله,
إلا ان العقل ما زال لديه بصيصاً من حكمة وتريث!!
يمسك بتلابيب اليأس ليمنع القلب خلاصاً من حياة اوردته هلاكاً بصنع يديه!!!!! مذهلةةة❤️



هلاك تود لو استسلمت للراحة!!! بموت تنشده منذ امد ولم تجد له سبيلاً!!!
مذهلتي كم هي جميلة جملتكِ هنا من حيث المعنى والتلخيص والبراعة والدقة ايضا!!!❤️


فلم تجد إلا ان تقطع بيدها شريان الحياة!!!! وكم كانت نظرتكِ سديدة هنا!!!
فهي لم ترى وسيلة اخرى سوى ان تفعلها بنفسها!! ويا للأسف عليها!!!

فيذهب ما تبقى لها من امل في احتواء مالك وضمه الى قلبها!!!!

صدقاً ارى انكِ وجدتِ المغزى من افعالها هذه او افكارها, فهي رأت الامل يرحل عنها!!
وهنا حانت اللحظة كي تفكر بمنطقها الغائب تماماً عن الصورة!! ان تورد نفسها الى الهلاك الأخير!!!
ابدعتِ حلوتي الرائعة جداً وجداً❤️

ويا الله منكِ تعني انكِ وصلتِ الى نقطة الانشداه بمدى اليأس الذي تلبسها....
فقط,
من اجل ألا تنتظر صفحاً من صدام!!! وكأن الموت كان اهون لها!!!!!
بارعتي كيف توصلتِ الى كل هذه النقاط الهامة جداً وجداً!!!
ما شاء الله عنكِ❤️


وأهكذا الحال...؟ ما اجمل السؤال الحزين هنا❤️

وهل بعد خلاصها من طفلها نكاية من صدام؟!!
يكون خلاصها ايضاً رهن إرادته؟!!!
هل ضاع كل الحق لديها بفعلتها النكراء؟!!!
ويا له من عذاب سرمدي بلا نهاية.... اجدتِ انتِ وصفه والتطرق إليه بكل مهارة يا مبدعة❤️
فلا ارى هنا سوى إدراككِ الفذ للصورة المأساوية, فهي أضحت بفعلتها تحمل عذاباً ابدياً!!!





*ثقوب الروح*

وقفت امام عنوانكِ الجميل هذا طويلاً وادركت ان للروح ايضاً ثقوب!!!
فكما قلتِ جميلتي, عندما تتشوه روح الانسان, تظل هناك ثقوب,
تجعله يعرف كم هو سيء!!! يُبصر النور في كائن صغير لم تلوثه,
الأفعال والعناد بعد!!!!


صدام يُدرك فور رؤيته لمالك انه خسر معركته معه ومع هلاك!!!
مبدعةةةةة❤️ هو رأى الخسارة فيه, لأنهما كانا وما زالا لا يستحقان هذا الكائن الطاهر!!
فالولد نسخة من والدته ولكنه ما زال حياً!!!! مبهرةةةةة❤️

بينما معه -كما كاد ان يفعل ويهرب به انتقاماً منها- كان سيذوي!!
ويتحول هو الاخر كنسخة منها!! أو منه على اسوء تقدير!!
لأنه فاقد للأبوة!!! فلن يمنحه شيئاً!!!!

صدقاً يا شيزو رأيتِ ببراعة مطلقة كل ما صبوت الى نقله هنا,
حبيبتي اسعدكِ الله على قدرتكِ المذهلة هذه في التوصل الى جميع النقاط❤️


لتبدأ المقايضة هنا!!!! مع هلاك فهي من تريده!!
والثمن هنا ليس سلعة فعلية يتم تبادلها!!! بل حياة!!!
يا الله ما اعمق عباراتكِ التي تشرح كل ما آل إليه الوضع من مآسي!!!
فلا استطيع سوى تكرارها من شدة جمالها مذهلتي❤️


وليكون السؤال الحاسم من صدام, هل تستطيع منحه الحب؟
وبالطبع كان هذا هو عين المستحيل الذي دار بهم كل تلك الدورة الكاملة!!!
ليعودا الى نفس نقطة البداية والتي كانت نفسها نقطة النهاية!!!
مذهلةةةةة❤️
فكل ما حدث معهما على مدار سنوات من المعاناة والعذاب لم يستحق شيئاً,
لا اعتراف ولا نحيب ولا وقوف طويل,
فهما ظلا مكانهما!! حيث كانت وما زالت ترتسم نقطة البداية والنهاية معاً!!!
وكأن كل شيء كان عبثاً!!!!!!!

ليطلق صدام الكلمة التي كان الموت اهون عليه منها!!! الطلاق!!!
إطلاق سراح -روح او بقاياها- كانت تنشده بكل ما اوتيت من قوة!!


يا رباه ما اجمل ادراككِ هنا!!! فلما الدنيا ما زالت كما هي!!!
ولما الكلمة وقعها غريب!!! هل كل ما سبق كان سراباً!!!!
والعمر الضائع كان خدعة؟!!!!!


وكما برعتِ في الجواب مذهلتي❤️

الجواب هنا سيظل حائراً معهما, فكلا من صدام وهلاك, أكلا روحيهما!!
فباتا اجساداً خاوية!!!! وهل لهما من عزاء!! سوى انهما استحقا نوعاً ما!!




*الهروب الكبير*


عندما يُسدل الستار على حياة لم تكن موجودة اساساً,
يكون الهروب كبيراً!!! تكون نهاية المسرحية مأساة!!!
وقتها يجب مغادرة خشبة المسرح المهترئة!!! والإبتعاد تماماً عن المشهد!!!

ما اجملهااااااا❤️ هو وصف دقيق لذاك الهروب الكبير الذي إتخذه صدام!!!❤️
ابدعتِ جميلتي❤️

اللقاء بين حمزة وصدام كان مؤلما رغم هزليته وكما لاحظت بدقة عالية,
فهما لم يكونا يوماً مقربين, منذ البداية كان هناك بعد مستتر او معلن من بينهما!!

إلا ان هذا اللقاء كان موجعا, فعند لحظة الوداع يكون المرء صادقاً تماماً!!!
وليس أي وداع..؟ هو نفي, من صدام الذي دعس على قلبه! او هلاك من فعلت ودعسته له!!
لا يهم فأنتِ اجدتِ رؤية الصورة بمنتهى الدقة حلوة قلبي❤️
رباااه ما اجمل نظراتكِ المميزة لكل ما اخذ يحدث هنا!!!❤️
صدقاً مستمتعة الى ابعد حد معكِ يا احلى شيزو❤️

فهنا وكما قلتِ لم يكن أي وداع, كان نفي وتخلي عن ابن لم يكن له ابن!!!!

والان عليه ان يجتث جذوره تماماً!!! يقذف بنفسه في ابعد مكان!!!
فقد قطع تذكره الذهاب بلا عودة!!!!!
عباراتكِ التي تصف حال صدام هنا, تذهلني مبدعتي وتتلاعب بأوتار قلبيي❤️



ويا لسخرية وجمال قولكِ هنا, فهو ينصح حمزة الضائع اساساً,
بألا يدع قلبه ليفسد عليه حياته!!
وألا يبتر احساساً صادقاً إن وجده!!!!
هي النصيحة وعكسها!!! تماماً يا مبدعتي!!! وقد استطعتِ التوصل الى حقيقتها بمنتهى البراعة❤️
فهي وكما قلتِ كانت النصيحة ونقيضها تماماً في ذات الوقت!!!!
ولكن بالأخير وكما ادركتِ, كلاهما احمقان!!!!!



سلمتِ كلكِ حبيبة قلبي❤️ مبدعتي❤️ وجميلتي❤️
صدقاً اجد لذة ليس من بعدها لذة بوجودكِ الآسر❤️
وردودكِ التي تحمل الكثير والكثير من المتعة لي❤️ كل الحب لكِ واكثر بكثييييير❤️
يا احلى واغلى شيزو في الكون❤️ دمتِ سالمة ومذهلة يا حلوة قلبي❤️

[مريم احمدو]

مصدوومة بجد رغم انك نبهتينا بس احنا ناس مانفهم وماعواطفنا تلعب فينا ههههههه

اححح اكيد ياايف بتعملي لنا مفآجاة بالحبكة او بالجزء الثاني
هههههههه والله احنا جمهوور فيه انفصام وصعب ترضيه البعض يريد نهاية واقعية وحبكة واقعيه والبعض يهرب للخيال هههههههههههه كنت من قبل احب الواقعيه في المسلسلات او القصص لكن الان اصبحت احب الخيال المختلف هربا من الواقع مش ان وقعت في غرام واتعاطف مع مع شخصية هي سيئة بس يمكن رسمت في خيالي سيناريو مختلف وان صدام مابيهرب بس بيسعى ليكفر عن ذنووبة ويسعى لمسامحة هلاك له

لكن في الاخير انت ِ كاتبة مبدعه ومميزة ولك اسلوب مختلف وحرية طرح ارائك وافكارك يسعدك ربي بس حبيت اعبر عن رائيي العاطفي جدااا الذي تلعب به هرومانتي هذه الفتره ههههه

[Eveline]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shezo

مرحبا. حبيبة قلبي

*المشهد الاول يستأهل تميزا خاصا
فهو خروج الحقيقة من رحم الخذلان...
إنبثاق الإرادة من عمق الضعف...
رؤية الواقع في ظلمة الدجي...

بدا لى كالمشهد الختامى لمسرحية أدرك بطلاها أن كلاهما خاسرين
وقد لخص صدام الوضع كله بتلك العبارة
(اردتكِ بشكل وحشي!! بصورة دنيئة جداً جعلت الأمل يموت الان مني وفيكِ وهذا جل ما يؤلمني الان!!
انني اردتكِ وقتلتكِ في نفس الوقت بلا ندم)
فلأول مرة يرى صدام أنه حول هلاك لجثة تسير على قدمين بلا روح
ولأول مرة ايضا يرى قمة الإنكسار والخنوع منها
وتلك هى القاصمة بالنسبة له

*لو تذكرين حبيبتى عندما قلت لك أن هلاك لو أبدت ضعفا وإستسلاما
لنفر منها صدام
ولكنها تشبثت بكل العناد والمقاومة فزاد تشبثا بها

*وكم أبدعت بالمشهد الثاني في تصوير عذابات هلاك بشكل مؤلم ومعبر جداصغته بكل الالم وعمق المعاناة
وقد أجابت هلاك بنفسها على السؤال
هي قد تم اغتصابها وانتهي الامر
أما كان من سبيل آخر غير ما فعلته بصدام وبنفسها
بل بنفسها اكثر فعذاب اربع سنوات عمر حرمانها من مالك لم يتعذب فيها صدام لعدم علمه بإبن من صلبه رمته بنفسها إلى المجهول

لتوقن بعد فوات الاوان ان ملجأها وملاذها الوحيد هو رب العالمين
تسأله المغفرة والعون
وأعتقد هذا هو لب الحكاية وبيت القصيد الذى اردت إيصاله لنا
فمن بعد عن الله ضلت خطاه

*ذكرنى التجائها إلى الله بالمشهد الاخير من رواية الإخوة كرامازوف حين جهر بها الاخ الملحد الناكر لوجود الإله حين اسقط في يده وعجز عن إنقاذ أخيه من الموت وصرخ بها ربنا موجود
فالمواقف العظيمة هي التى تنير ظلمة النفس ..فى قمة العجز ..في إنتصار اليأس نبحث عمن يزود عنا.. ينجدنا ..يكون رحيما بنا.. فلا يكون سوى رب رحيم لا يغلق بابه أمام عباده مهما طغوا وظلموا

* وبهذه العبارة ينهي صدام كل شئ (ها قد حانت اللحظة كي اتخلى اخيراً عنكِ, لأنكِ كهذا الطفل يا هلاك,
لن تقبلي بي ابداً, ولن... أكون لكِ سوى مدعاة للتعاسة لا غير!!)
بأجمل مشهد النهاية بين صدام وهلاك
لم اتصوره او أتوقعه ولكنك صغته مع سبق الإبداع والتميز

كلمة الطلاق كرصاصة الرحمة أطلقها صدام على قلب هلاك
بعد أن صارت بلا معني.. بلا صدى
وهذا مالك تخلى عنه صدام حماية له من ان يتشوه كما والدته
فهل ستمنحه هى مشاعرا سوية

*لاول مرة أتفق مع صدام فهى من عليها الآن ان تنظر في مرآة الحقيقة
وتواجه نفسها
هل كان الامر يستحق كل ذلك..!؟
هل كان المحاولة منها عندما حملت جنينها صعبة..!؟
ربما لوكانت حضنت وليدها وارضعته لحظة ميلاده لإنبعثت روحها المهترئة ولصفحت عن الدنيا كلها وليس صدام فحسب
ولكنها لم تمنح اى منهما فرصة

*ما أراه ايضا ان الإنتقام نار تحرق طرفيها ولا تريح احدا فهى تنزع السلام النفسي للمرء وتجعل الشيطان يحرق قلبه حقدا و ألما بنار تلتهب وتبتلع كل كيانه ظانا ان انتقامه هو ما سيطفأها
لكن لا يجني سوى الالم بحالته تلك وينتهى بخسران إنسانيته أيضا

مرحبا حبيبة روحيييي❤️ كل الحب لكِ وقلبي❤️❤️



*المشهد الأول ههههه صدقاً لم اتوقع كل هذا المديح اللذيذ جداً وجداً والقريب من قلبي❤️
بحيث منحتني هذا التميز الخاص بشهادة منكِ سأعتز بها باعماق روحي❤️
ولهذا الابتسامة لا زالت لا تفارق فمي❤️

يا الله ما احلى الوصف منكِ هنا❤️ مذهلتي❤️❤️
فأنتِ رأيت خروج الحقيقة من رحم الخذلان!!!!!!!
وهنا خيالي يمتد قليلاً,
وارى ان الحقيقة كانت هنا ما جنته الأيدي الآثمة وقد اعترفت اخيراً بذنوبها,
وخروجها لم يأتي إلا من عمق الخذلان!!!!
قلتِ لكِ حبيبتي واكرر هنالك حياة اجدها معكِ وبردودكِ هذه❤️

إنبثاق الإرادة من عمق الضعف!!!!!
إرادة التخلي أو العدول, من عمق الاستسلام والخسارة!!! كثير من المعاني!!!
وانا لا استطيع التعبير عنها الان!!! ولكن كلماتكِ اختصرتها!!! بكل جمال!!❤️


رؤية الواقع في ظلمة الدجى!!!!
يا الله ما اجملها!! وكأن الواقع المرير كان له اثر منير بظلمة الدجى وسواد ليله الغزير!!!



ربااااااه ما احلى رؤيتكِ الخلابة هنا!!!!! ترينه كمشهد ختامي لمسرحية ادرك بطلاها ان كلاهما خاسران!!!
وانا يأخذني التقدير والامتنان لكِ مذهلتي على هكذا نظرات تسلب لبي من شدة جمالها❤️



وقد تم تلخيصها كلها بعبارة صدام كما قلتِ مذهلتي❤️
(اردتكِ بشكل وحشي!! بصورة دنيئة جداً,
جعلت الأمل يموت الان مني وفيكِ,
وهذا جل ما يؤلمني الان!!
انني اردتكِ وقتلتكِ في نفس الوقت بلا ندم)

وهنا رأيتِ الاعتراف المتأخر من صدام بأنه حول هلاك لجثة تسير على قدمين بلا روح!!!!

ولأول مرة كان يرى قمة الإنكسار ووالخنوع منها!! وتلك هي القاصمة بالنسبة له!!!

ونعم حلوتي, اذكر تماماً ما اخبرتني به (ان لو هلاك ابدت استسلاما لنفر منها صدام)
وانا اضحك حالياً باستمتاع غامر❤️
فعندها انا لم اتطرق ابداً لهذه النقطة منكِ لأنكِ اصبتِ بها وجداً,
فحاولت كتم موافقتي المتضامنة معكِ كيلا افضح نفسي❤️


ولكن هلاك وكما قلتِ تشبثت بالعناد فزاد تشبث صدام بها!!!!



*المشهد الثاني وإبداعي فيه يزداد جماله بموافقة منكِ حبيبة روحييي❤️ سأعتز بها جداً وجداً❤️

فتصوير عذابات هلاك هنا مع سؤالها المرير الذي اجابت عليه بنفسها لهو قمة عقابها وألمها!!

فهي لم تعترف بكل هذا إلا حين ضاع منها كل شيء!! واعني بذلك كل شيء تماماً!!!!

وسيظل عذابها بلا نهاية لو لم تعدل عن تصرفاتها...
فهل لم يكن هنالك من سبيل اخر؟!!
ليزيد هذا السؤال الحتمي من بؤسها ونحيبها على ما مضى بلا عودة!!!!

فمن تعذب وما زال يتعذب هنا, ليس صدام!! بل هي هلاك نفسها ووحدها!!!!!
هذا هو العقاب المرتد لها!!!! للأسف الشديد افاقت واعتبرت بعد فوات الأوان!!!!

لتوقن بعد فوات الأوان ايضاً ان ملجأها ومنفذها وملاذها الوحيد هو الله تعالى❤️
تسأله المغفرة والعون, وهذا هو لب الحكاية وبيت القصيد!!!
ما اجمل ادراككِ هنا يا شيزو الغالية جداً وجداً❤️
ففي نهاية المطاف انا ايضاً اردت لها ان تعترف انها ضلت كثيراً,
ولم يكن امامها سوى التسليم بقدرة الله عليها!! وعندها وجدت هلاك الخلاص!!
تحقق انفصالها عن صدام اخيراً!!!! واتمنى ان تدرك ذلك!!!
انها نجت حين ظنت ان الموت على بعد خطوة منها!!
وكما قلتِ عزيزة قلبي, فمن بعد عن الله ضلت خطاه!



*حبيبة قلبي ربطكِ لالتجائها مع مشهد كبير كهذا, لهو وسام سأعتز به طويلاً,
خاصة وانكِ رأيت بنظرة مذهلة, ان هذه المواقف هي من تنير ظلمة النفس,
في قمة العجز, في إنتصار اليأس, فنبحث عمن يزود بنا, ينجدنا, ويكون رحيما بنا,
فلا يكون سوى رب رحيم❤️ لا يغلق بابه امام عباده مهما ظلموا وطغوا!!!
ويا لقمة الرحمة هنا!!



*وبهذه العبارة ينهي صدام كل شيء!!!
(ها قد حانت اللحظة كي اتخلى اخيراً عنكِ, لأنكِ كهذا الطفل يا هلاك,
لن تقبلي بي ابداً, ولن... أكون لكِ سوى مدعاة للتعاسة لا غير!!)

(((بأجمل مشهد النهاية بين صدام وهلاك
لم اتصوره او أتوقعه ولكنك صغته مع سبق الإبداع والتميز)))


وهنا الاعتراف الجميل جداً يجبرني كي اقف طويلاً, حبيبة قلبيي كل الحب لكِ❤️
فأنا ما زلت لا اصدق كم هي جميلة كلماتكِ ومديحكِ لي❤️



وكلمة الطلاق كانت كرصاصة رحمة, بلا صدى, بلا معنى!!! مبدعةة❤️

ومالك ذاك بعد ان تخلى عنه صدام كيلا يتشوه كوالدته!!
فهل ستمنحه هلاك مشاعراً سوية!!
هل ستتوب فعلاً!!!!!



*ولأول مرة تتفق شيزو الجميلة جداً وجداً مع صدام, الذي ذكر نقطة مهمة جداً,
الا وهي, ان الوقت قد حان لهلاك كي تواجه مرآة الحقيقة!!! تواجه نفسها!!
وهل كان الأمر يستحق منها كل هذا!!!!!
هل كانت محاولة حمل جنينها صعبة الى هذا الحد بحيث تخلت عنه قبل فعلها!!
ربما لو فعلت!!! ربما!!! ولكنها لم تفعل!! وفات الأوان على الندم!!
فهي لم تمنح أي منهما أي فرصة كانت!!!!


وكما اجدتِ الوصف هنا, في كلماتكِ المذهلة هذه ورؤيتكِ الرائعة جداً, الا وهي,

((((*ما أراه ايضا ان الإنتقام نار تحرق طرفيها ولا تريح احدا
فهى تنزع السلام النفسي للمرء
وتجعل الشيطان يحرق قلبه حقدا و ألما
بنار تلتهب وتبتلع كل كيانه ظانا ان انتقامه هو ما سيطفأها
لكن لا يجني سوى الالم بحالته تلك وينتهى بخسران إنسانيته أيضا))))


صدقاً مبدعتي اجدتِ الرؤية هنا!!! فالانتقام كان وما زال كنار تحرق طرفيها!!!
ولا تريح احداً!!! فهي نزعة للسلام النفسي واحراق قلب بنار لا تنطفأ,
وتكون نهايتها بخسارة ذاك المرء لأنسانيته ايضاً!!!!!




مذهلتي كل الحب وكل الشكر من صميم القلب لكِ يا احلى شيزو في الكون❤️
صدقاً❤️ وصدقاً❤️ لا حدود لسعادتي بقراءة كل كلمة حلوة منكِ❤️
اجد تقديراً كبيراً مذهلاً لا حصر له ابداً!!❤️ كل الحب لكِ يا حبيبة القلب ويا حلوته اللذيذة جداً وجداً❤️

[Eveline]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة shezo

جميلتى المبدعة إيفي..

الفصل أكثر من رائع بداية من عنوانه
{خسرت قلبك في واقع الأمر!}
فهو ذو وجهين أحدهما لصدام والآخر لهلاك

وكانت براعة منك ان دارت الأحداث فقط حول صدام وهلاك
فوصول قمة الصراع بينهما لنهايته لم يكن يحتمل إشراك اشخاص آخرين معهما

والفصل ليس قصيرا على الإطلاق
فمحتواه كله كان عبارة عن كتلة من المشاعر
وكلها مثقلة بالذنب والالم والحسرة
لا اعرف كيف إستطعتي تجميعها وصياغتها بكل هذا الصدق والإبداع
فالفصل بمحتواه وبالمضمون والرسالة التى يهدف إلى إيصالها وليس بعدد كلماته

ولك حبيبتى أن تتنفسي الصعداء وتستنشقى الهواء بعد حبس انفاسك لتعبرى بهذا الشكل عن تلك الملهاة المؤلمة بين صدام وهلاك

وأقولها ثانية أبدعت فوق الإبداع يا قمراية
دمت ودام سحر ألقك الجميل

صباحك سكر ياقلبي

جميلة قلبي الحلوة جداً وجداً شيزو❤️❤️❤️

الفصل اصبح اكثر من رائع فعلاً حين حصلت على كلامكِ الحلو هذا❤️
وكما قلتِ مبدعتي العنوان كان ذو حدين ووجهين لصدام والاخر لهلاك❤️❤️
حبيبة روحييي انت البراعة كلها والجمال بجميع مفاهيمه❤️
وكما قلتِ حلوتي وصول الصراع بين هلاك وصدام لقمته لم يكن ليحتمل إشراك الاخرين❤️

صدقاً❤️ ممتنة ان الفصل لم يكن قصيراً بنظركِ حلوة قلبي❤️
وقد اعتبرته كـ كتلة مشاعر❤️ مثقلة بالندم والحسرة والعذاب❤️
كلامكِ ومديحكِ المذهلين بحقي لهما وسام غالي جداً الى قلبي سأعتز بهما للأبد❤️
وصدقتِ جداً مبدعتي الفصل بمحتواه ومضمونه والرسالة التي يهدف الى ايصالها❤️❤️
ولي حبيبتي ان احبكِ فوق الحب حباً❤️ لتفهمكِ ورفقتكِ اللتين تداعبان قلبي كاملاً❤️ وانفاسي❤️
ونفس عمييييق❤️ والحمد لله على صحبتكِ ومعرفتكِ يا شيزو المبهرة والحبيبة جداً الى قلبيي❤️❤️

حبيبة روحيييي انتِ التي تجعلين للأبداع جمالاً لدي يفوق الحد والوصف❤️❤️❤️
كل الحب لكِ يا مذهلة قلبي❤️ دمتِ يا احلى شيزو وسكر في الكون❤️ اوقاتكِ كلها سكر يا قلب القلب❤️

[اموننتيي]

رواية رائعة

[Eveline]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم احمدو

فصصل حززززين حززززين جدا جدا ماعد دريت على من احزن واتعاطف مع من ليش احس اني بابكي وان الرواية انتهت !!!!!
صحيح ان صدام وهلاك علاقتهم كانت مرضية وصدام كان كان سايكو لكن زعلت عليها وماتمنيت انه ينتهي صحيح يمكن ان نهايتهم واقعيه لكن حزينة وكنت اتخيل انهم ممكن يكفروو عن اغلاطهم ويرجعو عشان الطفل مثلا او يعتذرو من بعضهم ويمكن هلاك تسامحه اذا جمعها بطفلها ويكون هو الحسنة الوحيدة في حياتهم

مش عارف ايش اقولك يمكن احنا صرنا نحب الخيال والنهايات السعيدة رغم عدم واقعيتها واذا حصل لنا نفس مواقف الابطال في حياتنا لايمكن ان نقبل بهذا لكن في الرواية حبينا الخيالات والنهايات الرومانسية هههه احس فيني انفصام ههههههه اتمنى ان قصتهم لمن تنتهي فقط بل اللذي انتهى هو حروبهم

ابدعتتتي بووصف مشاعرهم وحزنهم وفراقهم تاثرت جدا جدا جدا هذا الفصل

حبيبة قلبي مريم لا اعرف إلا ان ابتسم بوجودكِ الحبيب هذا❤️
وضحكة مستمتعة وقصيرة جداً لمشاعركِ الرقيقة والجميلة جداً هذه كمثلكِ❤️❤️

تشديدكِ على ان الفصل حزززين يؤلمني بحيث لا اريد لكِ سوى الفرحة المطلقة,
ولكن ما زلت ابتسم ههههه❤️
ابعد الله كل الحزن عن قلبكِ حلوتي انتِ❤️❤️
وانا ايضاً لا اعلم على من نحزن ونتعاطف هنا!!!❤️
لا تبكِ حلوتي ابداً, فهي ربما كانت النهاية الرحيمة لصدام وهلاك❤️❤️
ربما!!!❤️ لا اعرف ولكن حالياً رأيت ان هذا هو الحل المناسب لهما!!
وهي فعلاً وكما قلتِ حلوتي, كانت علاقة مريضة ما جمعت بين صدام وهلاك!!
ولعل هذه النهاية كانت الأقرب الى واقعهما!! لا اعلم!!
ولكن كنت ولا زلت متأكدة من ان لحظة الانفصال قد حانت!!!
يا لجمال افكاركِ الرقيقة هنا, ومع هذا صدام لم يكن ليطلب السماح من هلاك!!
خاصة مع علمه بوجود طفل اخفته عنه!!! هي الكارثة ولكن اصبحت بصورة اهون!!!
لأن الانفصال كان الرحمة لكلاهما!!!
ههههه لعلكِ محقة, لعلنا احببنا الخيال بحيث سنقبل بمثل هذه العلاقة به,
ولكننا لن نقبلها بالواقع,
وهذا ما اردت توصيله هنا!!!
ولهذا حاولت التفكير بكل منطق!! وجعلت الغلبة لهلاك, التي لم ولن تقبل بصدام!!
لأنه لم يبدي أي ندم ولا حب ولا حتى رحمة!! إلا من اجل الطفل فقط!!!
لأنه قتلها واللعبة ما عادت تليق باستحسانه!!!
ربما امنيتكِ ستحقق❤️ ربما الحروب هي من انتهت❤️ لا هم❤️ من يعلم!!!!

حبيبة روحيييي انتِ المبدعة والأكثر من رقيقة هنا❤️
بحيث ترسمين البسمة على شفاهي بلا انقطاع❤️
سعيدة ان الفصل نال استحسانكِ وتأثرك الرقيق جداً جداً وجداً❤️
كل الحب لكِ واكثر يا احلى مريم في الكون❤️❤️

[Eveline]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم احمدو

ماتخيلش الرواية من غير جنونهم الاثنين دمووع دمووع هههههه

مريم يا روحي❤️ تقولين انتِ دموع ومع هذا ما زلت انا اضحك هنا من شدة لطافتكِ❤️❤️
فكل الحب لكِ يا احلى وردة❤️قُبلاتي لكِ بأكملكِ ولمشاعركِ الأكثر من رقيقة وحبيبة الى قلبي❤️❤️

[Eveline]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مريم احمدو

مصدوومة بجد رغم انك نبهتينا بس احنا ناس مانفهم وماعواطفنا تلعب فينا ههههههه

اححح اكيد ياايف بتعملي لنا مفآجاة بالحبكة او بالجزء الثاني
هههههههه والله احنا جمهوور فيه انفصام وصعب ترضيه البعض يريد نهاية واقعية وحبكة واقعيه والبعض يهرب للخيال هههههههههههه كنت من قبل احب الواقعيه في المسلسلات او القصص لكن الان اصبحت احب الخيال المختلف هربا من الواقع مش ان وقعت في غرام واتعاطف مع مع شخصية هي سيئة بس يمكن رسمت في خيالي سيناريو مختلف وان صدام مابيهرب بس بيسعى ليكفر عن ذنووبة ويسعى لمسامحة هلاك له

لكن في الاخير انت ِ كاتبة مبدعه ومميزة ولك اسلوب مختلف وحرية طرح ارائك وافكارك يسعدك ربي بس حبيت اعبر عن رائيي العاطفي جدااا الذي تلعب به هرومانتي هذه الفتره ههههه

اذا لقد لاحظت التنبيه ولم تتعظِ ههههه❤️ كل الحب لكِ حلوتي انتِ وعواطفكِ❤️❤️
هممم لا اعلم ابداً, دعينا نقول (ربما) حبيبة قلبي❤️ ربما سأرى حبكة ستستمر بشان هلاك وصدام❤️ ربما!!❤️
ههههه وما بين رغبات الجمهور الغالي سيضيع الكاتب لا محالة❤️ كل الحب لكِ ولرغباتكِ الحلوة❤️❤️
اعرف جيداً ما تقصدينه حلوتي❤️ بحيث ما زلتِ تتعاطفين مع الشخصية رغماً عنكِ,
لأنكِ كنتِ رهيفة جداً وحلوة جداً بحيث توقعتِ منها تصرفات اكثر رحمة او جمالية!!
ولكن هذا كان صعباً جداً مع شخصية مثل صدام, وهنالك هلاك التي لم تكن لتقبل به ابداً,
لولا وجود ذلك الطفل في نهاية المطاف!!!
ولكن في الاخير ارى قارئة حلوة جداً مثلكِ❤️ رغم كل تأثرها تحاول ألا تبدي اعتراضاً,
وتسعى الى أن تحترم المطروح هنا من حيث الحبكة وسيرورة الرواية❤️
حبيبتي مريم اسعدكِ الله اضعافاً مضاعفة فعاطفيتكِ تلك واسلوبكِ الرقيق يداعبان قلبي وجداً❤️
كل الحب لكِ واكثر حلوتي اللطيفة جداً وجداً❤️❤️ وسلمتِ كلكِ انتِ ورأيكِ وهرموناتكِ وكل جمالكِ❤️
كل الحب يا احلى وردة ومريم في الكون❤️❤️