|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أحب أن أعرف رأيكم بالشخصي والصريح بموضوع الرواية القادمة | |||
جزء ثاني خاص بيوسف ومعتز وعمر | 635 | 60.77% | |
رواية جديدة منفصلة كليا | 290 | 27.75% | |
الخيار الأول أو الثاني لا فرق | 77 | 7.37% | |
لا شئ مما ذكر | 43 | 4.11% | |
المصوتون: 1045. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
13-04-15, 11:18 PM | #7282 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| مسا الانوار و اخيرا رجعت بعد ما نيمت السيرك اللي عندي فصل رائع نيفو مش محتاجه كلام وصف غزل للحادثة شئ بشع بكل المعاني خايفة رده فعلهم الاتنين لما تقدر تحكي ازاي هتكون بعدها و هو هيعمل ايه بعد الكلام ده فعلا كرم ﻻزم يهاجم مش هيفضل واقف محلك سر كده ووخصوصا انها اصبحت اكتر تقبل له مرة فمرة مشاعرهم هتتقدم لحد ما يوصلو لزوج و زوجه بجد و حقيقي يا تري ايه اللي هيحصل بعد القنبله اللي رماها عمر عماد و الميداليه اللي بعتها لغزل فستان الفرح الابيض اللي هو دنسو بقذارتو يا تري كرم هيعمل ايه احمد و سراب فعلا سراب استفادت جدااااا من الفترة اللي قاعدتها فكرت و وصلت لحل كويس و عاقل و ان كنت شايفة انو البعد الكتير مش حلو بس فعلا بدايتهم كانت متسرعه ﻻزم يعرفو بعض اكتر و يقيمو تصرفاتهم يا تري احمد هيستحمل قد ايه بعيد عنها ابو سراب راجل عاااااقل و محترم جدا ياريت كل الابهات زيو فصل جميل الواحد مقدرش يرجع البيت و قريتو و انا برة من كتر لهفتي تسلمي يا جميل بالتوفيق يارب | ||||||||
13-04-15, 11:20 PM | #7283 | |||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| اقتباس:
| |||||||||||
13-04-15, 11:30 PM | #7284 | |||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| اقتباس:
شكرا لك انتي حبيبتي على التعليق وسعيدة بأنه الفصل نال رضاكي | |||||||||||
13-04-15, 11:39 PM | #7285 | |||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| اقتباس:
انتي التي انشيتني والله بهذا التعليق وهذا المديح... وبعد الانتشاء خوووف غيييييير طبيعي حتى يكون الفصل الختامي لائق بقارئات رائعات ومميزات مثلك | |||||||||||
13-04-15, 11:45 PM | #7286 | |||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| اقتباس:
هانت الفصل الجاي راح ينكشف المستور ... شكرا لمرورك حبيبتي | |||||||||||
13-04-15, 11:47 PM | #7287 | |||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| اقتباس:
| |||||||||||
13-04-15, 11:55 PM | #7288 | ||||||||||||
نجم روايتي
| فصل مليئ بالمفاجات الحلوة اوي الصراحة ^_^ سراب واحمد اخيرا توصولو للي كان ناقصهم ودا اول طريق حياة زوجية سليمة واعتراف احمد ان سراب مش زي دلال حتي في رغبتها بتاجيل انها تخلف دا خطوة مهمة جدا في حياتهم و عدم اجبار احمد لسراب انها ترجع معاه وانه رضي انها تفضل في بيت اهلها ويعدوا تعرفهم من الاول و جديد بطريقة صح المرة دي طمني عليهم غزل و كرم والتطورات ما بينهم بردوا حساستنيرانهم علي الطريق الصحيح بصي بامبولينا انا من الشخصيات اللي بحب قصص الحب المعقدة بس في نفس الوقت انك متقفليش كل الابواب في وشهم لا تسيبي فتحة صغيرة تاكدي ان مهما حصل المشاكل هتتحل بطريقة صح حتي لو كانت الط يقة دي هما يسبوا بعض واناي مشاء الله قدرتي تنجحي في ده من اول مرة عشان كدا اخترت انه مش هيفرق سواء جزء تاني او رواية جديدة لاني متاكدة انك مهما كتبتي هيعجبني بالنسبة فصلين ولا فصل طويل انا عن نفسي هختار فصلين عشان الاحدث متضعش متي وانا بقرا فصل رائع و في انتظار الجاي | ||||||||||||
13-04-15, 11:59 PM | #7289 | |||||||||||
مشرفةمنتدى الـروايــات الـعـربـيـةوكاتبةفي منتدى قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة وحكواتي روايتي وألتراس الأدبي وقلم ذهبي برسائل أنثى وملكة اتقابلنا فين؟
| اقتباس:
وشكرا لكلماتك الحلوة ... سعدت بمرورك العطر وربنا يخليلك سيركك يا رب | |||||||||||
14-04-15, 12:06 AM | #7290 | ||||
نجم روايتي
| الجزء الأول من الفصل جداً جميل جداً رائع به نعومة و رقة مأخوذة من غزل ، كلما طال عمر الزواج يأخذ الزوجان من طباع بعض كرم بدأ يأخذ من غزل النعومة و الرقة فمتى هي تأخذ منه القوة و الصلابة؟ كانت غزل تنظر له الآن تبحث عن جواب... تريد أن تفهم... تعرف إن كان ما تشعر به الآن هو أمر طبيعي... أن تحتاج... تحتاج منه شئ أعطاها إيّاه بكرم لكنّها لم تفهم حقاً ما هو... لا تنكر أنّها حين إنقضّ على شفتيها أوّل ما إكتسحها هو الخوف... إنتظرت أن تدخل معه في دوَّامة من الرعب حتّى إشتمّت عطره... نقطة الارتكاز التي سجّلتها ذاكرتها وعيّنتها لعودتها من أشباح الظلام المرعب... تخبرها أنّه كرم وأنّه... ليس كغيره...ففتحت عينيها تتملّى بوجهه... تتأكّد... تستنجد به... تستغيثه أن يقضي على أشباحها واحداً تلو الآخر... حتّى سمعت مناجاته أيضاً...في قبلته... قرأتها بفطرتها وإن كانت الخبرة معدومة... يحتاجها... يريد منها الصمود... يريد منها القبول... يريد منها أن تسير... فصمدت بعينين مفتوحتين... وروح ترفرف حيّة من جديد... أتلك هي قبلة الحياة التي لطالما سمعت عنها حيث ينفث فيها من روحه راضياً... تخبطت مشاعرها كثيراً ولكنّ ما طغى على مشاعرها حين فارقها كان الذهول... فكيف لقبلة منه فقط أن تمسح على دنس مسّ روحها فيتركها طاهرة... كيف لشئ إشمئزّت منه دوماً أن يكون بتلك القدسيّة ويتطلب ذلك الخشوع!! أحببت كثيرأ أنه أعطى بسخاء و دون حساب كانت مغامرة و مقامرة منه و لكنه ربحها فكانت جائزته ما تمنى ( ظانّاً بغرور أحمق أنّ قلبها سيردّها، خاصة وقد غادرت بإرادتها متجاهلاً كرامتها التي ستراق بنظر عينيها إن فعلت ) رجل شرقي بحت صمت أحمد لدقائق فيما رأسه منخفضاً للأسفل يتأمّل بدقة زخارف سجّادة لم يدرك لها لوناً ولا شكل: ما أحبه بأسلوبك هو هذه الرشات الواقعية الصغيرة التي تكاد تكون غير ملموسة، دائماً عندما نريد الهرب أو تجاهل موضوع مهم نلتفت لأشياء مادية تافهة تأخذنا قليلاً بعيداً كنوع من التخدير المؤقت (كما ظنّ... كما دلال!) دائماً مربط الفرس عند دلال، و هي تستحق وقفة طويلة عندها، لازلت مصرة أنا نحتاج إلى نسخة دلال من القصة، أحمد اعترف أنه أراد زوجة كي تصونه في الغربة و أنه ذهب كي يدرس لكن هل الأنسان قادر على أن يفني وقته في شيئ واحد فقط هو يلومها أنها توجهت للعمل لكن هي بما تلومه لنكن واقعيين و منطقيين هو يدرس الطب في بلد غربة نزعها من أهلها و محيطها مباشرة و كما فعل مع سراب هو يريد أن يسيطر على حياتها و أن تكون له متى ما أراد ماذا عن وقتها هي أرجع و أقول لا نعرف ما حصل ، لكن هنا لدينا مشكلة عامة و هي مشكلة المرتبة الثانية و الأشياء المسلم بها و مقاعد الاحتياط، كثير من الأشخاص يتعاملون مع المحيطين بهم من منطلق العناوين السابقة، استطيع أن أتخيل أن دلال تنامى لديها الأحساس أنها في المرتبة الثانية بعد دراسته و عمله و لا يوجد زوجة تريد هذا الأحساس، معاملتها أنها شيئ سوف يكون موجود طوال الوقت متى ما أراده و رجع له كأي قطعة أثاث أو جماد و هذا قادر على تدمير أي مشاعر وليدة بين زوجين حديثين خاصة في بلد توفر كافة البدائل و الحريات و دون عوائق من أهل و أعراف وأنا ما بكون إلك إلّا لو جبتلك ولد؟ دمّي اللي هدرته عشانك في يوم مش دليل كافي على حبّي إلك؟ روحي اللي كنت بدّي أفارقها بإختياري وبكلّ جهل وغباء بس لإنّك أنت رفضتها مش دليل واضح على درجة تمسكي فيك؟ حبي إلك الي بعمره ما وقف ولا انتهى رغم إنّك تزوجت مش دليل كافي على... عهود الزواج المسيحية أحبها لأنها تختصر الواقع و الزواج ( في السراء و الضراء في الصحة و المرض في الغنى و الفقر ) عندما يرتبط الزواج بشرط ما لا يكون صحي أبداً و سوف يقتل روح أحد الزوجين أو كلاهما عليك أن تقبل بالطرف الآخر كما هو أو ( إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان) ولك يا حيوانة أنا كم مرة مفهمك السطح ما بتطلعي عليه آآآه؟ فهميني إنتي متى بدّك تصيري بتفهمي؟ هالولد يحتاج تربية ذكرى الآغتصاب كثير مؤلمة و موجعة بسأل كيف كتبتيه اكيد احتجت طاقة جبارة عشان تخلصيه أمسك بها كرم من ذراعها وجرّها معه خارجا بها من المطبخ بينما يقول: طيب مالك هيك بتحكي وانتي متوترة... وبعدين لو حتى مستعجل ما عندي أهم منّك هذا ما تريد المراة أن تسمعه و تحس به أنها أولوية و مرتبة أولى أجابته غزل بهمس مرتعش وجمود ملامحها لا يحييه سوى بؤبؤي عينيها اللتين استمرّتا في حركة مهتزة مستمرة: لشخص بيهمّوا إنّه صورته ما تهتز أبدا بنظره هذي كلمة بحبك بس طويلة أنا ما بهمني فيكي غير غزل... وغزل مش بس جسم حلو ومغري وراح تطلع روحي وأموت لحتّى يصير ملكي... لأ... غزل كمان روح نضيفة متل الدانة بقلب البحر ما في شي بالدنيا بقدر يوصللها ويمسّها ولو حتّى بخدشة بسيطة... غزل قلب... كبير كتير ومليان كتير كتير، وكلّ أملي بالدنيا إنّي ألاقي ولو فسحة صغيرة فيه أقدر أتربع فيها منيح وما يهزني من مكاني ريح... شو رأيك... ممكن ألاقي هالمكان في قلبك؟ بس هذي كلمة بحبك أطول و أحلى وبعد دقائق طويلة... طويلة جدا... كانت غزل لا تزال جالسة متراخية الأطراف على الكنبة بعد أن تركها كرم من جديد، مغمضة العينين... تنظر بعين ذاكرتها حيث فتاة منكبة هناك على الأرض تنزف دما ودموعا، تناشد حبيبا غائب... فبدأت دموعها بالانهمار، تنوح في ألم، تبكي فقيدا... تنعى الصغيرة التي عانت هناك... وماتت هنا اليوم... فقبل دقائق، ومع كلّ كلمة حبّ كان ينطقها كرم وكلّ إلحاح كان يصدر عنه يناشدها الرضى، كانت أنفاس تلك الصغيرة المرتعبه فيها تخفت ببطء... تدريجيا... وبقيت هي هنا... تنعاها وتدفنها في إحدى زويا ذاكرتها المظلمة هذا المشهد يمكن هو الأروع، فيه سكينة و راحة نفسية و سلام أحياناً لازم نتخلى عن بعض المشاعر و الأفكار و نتركها تموت عشان نقدر نعيش و نستمر حكمة آسيوية قديمة: عشان تلاقي السلام مع الموت لازم تتعايش مع فكرة التخلي و الفقد يعني إما إنك تترك الأشياء أو الأشياء تتركك، في كلا الحالتين لازم يكزن عندك قبول عشان تستمر، و غزل لازم تترك غزل الضحية المنهكة المشهد الأخير لا تعليق عليه لأن كل أفكاري متضاربة و مو مريحتني الله يعطيك العافية و يجازيك خير | ||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
عيون، النوم، bambolina، روايتي، |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|