02-08-16, 01:07 PM
| #292 | ||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء 
|  اقتباس:
شكرا على ااتعليق. ِ اما طاءر العنقاء وعلاقته بعلي ِلان علي شبه حبه لبثينه بهذا الطير الاسطوري لانه يولد مجددا عند موته بالاحتراق كما تقول الاسطوره ِفكدلك حبه يولد بعد الموت بمعنى حب لا يموتِِ ِفي فصل سابق كان علي قد فال هذا الكلام لبثينه | ||||||||||
|  |
|
02-08-16, 01:11 PM
| #293 | |||||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
اقتباس:
اشعر بفخر كبير لاني استطعت امتصاص احتقارك لعلي بالنسبه لي هو انجاز كببر ِ شكرا على كل ما قلته عن اافصل بسرني انه اعجبكِ ِاما ما سيحصل ففريبا ستعلمينه شكرا لوفاءك | |||||||||||
|
| |
|
03-08-16, 12:52 PM
| #296 | |||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| امضت بثينه نهارها بقلق وتوتر ِلم تجد لهما سببا غاب كل من نضال وعلي طوال النهار ِرغم انها استطاعت كبح لجام فضولها ِولم تسال والدته شيءا الا ان هذا لم يزد حالها الا سوءا ِلاعبت ابنها محاوله اخراجهما من عقلها لكن بلا فاءده ِعرفت ان هناك امرا ما يحدث ِتساءلت كثيرا لكن عقلها الذي لا يملك مقدمات لم يصل الى نتاءج . عاد نضال في منتصف الليل ِعاد وحده ِبثينه التي لم تجد للنوم سبيلا ِسمعته في المطبخ ِنزلت سريعا رغم انها لم تكن متاكده من هو منهما ِلكنها ارادت اجابات ِوستحصل عليها بالتاكيد ِوجدت خالها يشرب الماء سالته ....هل تاكل ....رد ....لا لست جاءعا....ردت ...جيد فلنتحدث اذن....رد وهو يضع الكاس على الطاوله ...في هدا الوقت انه منتصف الليل ....ردت ..انت من جاء في هذا الوقت المتاخر.....قال لها ....لا مفر اذن ....وجلس الى الطاوله وقال ....تفضلي ...جلست ضمت يديها بقوه حتى ابيضتا انها لا تريد ان يفهمها بشكل خاطى انها ليست قلقه عليه انها تريد ان تعرف ما يجري ِطبعا منذ متى تقلق على مصير اعداءها ان هذا سخف ِكان نضال لايزال ينتظر وهو يلاحظ توترها ِحركه جسدها ابلغته الكثير ِ سالها ...تريدين الكلام عن علي .....ردت ...ماذا ....قال .....كما انك لم تكرري رغبتك بمغادره المنزل الاحظ تطورات مهمه الطقس سيشمس اخيرا ....ردت ....خالي .....قال .....حسن تكلمي انا اصغي.....قالت ....ما الذي يحصل انا لست مرتاحه هناك امر ما الست محقه....رد عليها ....انت محقه لست صغيره لاخفي عنك امرا كهذا .....ردت ....تفكير جيد ....قال ....حسن جدا ساحكي لك كل شيء ..... اصغت بثينه بدقه لكلام خالها ِاخيرا قالت ...تريد ان تقول انه يريد ملاعبته ِلكن خالي الامر لن يطول ويكشف ِِ...رد ......انت محقه هذا ما قلته له .....ردت. ....يبدو واثقا جدا بنفسه ....رد ....هذا ما يبدو ...قالت ...لكن خالي ....قاطعها علي الذي دخل المطبخ ....تبدين قلقه علي ....انتفضت ...هل كنت تصغي ....ابتسم نضال وقال ....هذا ما يتقنه هذه الايام .متى جءت لم اسمعك ....رد ....منذ قليل فقط رايت النور فاتيت...... قالت بثينه....الافراط في الثقه يجلب الخطر ....رد علي .....ربما لا تعلقين علي امالا عريضه لكني اعلق امالا على نفسي قد يبدو الامر صعبا لكنه ليس مستحيلا .....ردت ....انت غبي فعلا او انك تثق كثيرا بغباء زميلك ..... ضحك علي وقال ...انا فقط ادرك انه لا احد يمكنه هزيمتي الا انا .....ردت بسخريه .....اعتقد انك من النوع الذي يلقي بنفسه الى الخطر ثم يفكر بعد ذلك بايجاد الحلول .....رد ....احب ان تفكري بي على هذا النحو على اني شجاع ....ردت ....الشجاعه وسيله للخوف والثقه ِواحب ان اذكرك ان هناك خيطا رفيعا يفصل بين الثقه بالنفس والغرور عليك ان تراه دوما ولا تدعه يغيب عن نظرك.....ابتسم ولفه شعور دافى بالسعاده فكر انها قلقه علي هل بدات تستسلم لعواطف الحب وتغلبها على الكره كم هذا مريح ِكان نضال قد اختفى ولانهما كانا منشغلين بالكلام لم ينتبها وكان العالم لا يحوي غيرهما ِقالت بثقه....اننا نزداد قوه اذا ادركنا ان يد العون التى نحتاجها توجد في نهايه ذراعناِِِِِِ....ابتسم اكثر ومد يده ليمسك بيدها ِكانت جالسه على الكرسي فوقفت وانتفضت لكنها لم تسحب يدها احبت شعور القشعريره اللذيذ الذي لفها شعرت بشيء في احشاءها شعور غامض حلو راءع ِقال لها ...تقصدين هكذا ...ضغط على يدها برفق وتابع ...احب ان تكوني عونا لي لكني لن ارميك للخطر فقط لاني احب رفقتك .....انتبهت لخالها فلم تجده ِسالت ....متى غادر ...فجاه ضمها برفق وقال ِِ...لا اعلم ...اغمضت عينها وهي تردد انه يستحق ِعرفت انها تريده حيا يتنفس ويملا عقلها بكلامه الثقيل المقنع ِرفعت يديها الى ظهره القوي ِوهي تقول انسي ما فعله اعتبريه لم يكن اتركي نفسك للتيار انه رفيق الان لطيف دافى وكما كان دوما وسيما ِابتسم وهو يشعر بيدها على ظهره فكر لقد سامحته ولمسته وشعرت به .قال لها .....لا تعلمين كم يعني لي هذا انه اروع عناق انه حياه ِ....ردت ....لا اريدك ان تموت ... ازدادت ضمته قوه ارتجفت هي ِقال.....ساعود سريعا انا لا اكتفي بالقليل عاده عليك ان تعلمي اني طماع.....ابتسمت علبها ان تبتعد الان ِابتعدت عنه وتركها تفعل كان وجهها يتوهج احمرارا ِابتسم لجمالها وقال ....يا عروس منتصف الليل تقول دراسه اننا نضعف في الليل ونعترف دوما بمشاعرنا بصدق في هذه الاوقات اننا لا نكذب لا نراوغ فقط نكون انفسنا بحق ......قالت ....عروس منتصف الليل يا له من وصف ....رد ....انه دقيق اعلم....ولم تشعر به الا وهو يقبلها بادلته القبله بارتجاف وقالت ....انا لست مخطاه اليس كذلك .....رد ....لا لقد منحتني املا جديدا وساعود لكما سريعا حبيبتي هل لي بقول هذه الكلمه لا اعرف ما يحق لي معك في ظل ظروفنا و....قاطعته....انا لا اعلم فلنمنح لانفسنا وقتا ....رد ....لا اثق بمشاعر النساء فهي متقلبه ومن ضلع اعوج....ضحكت .....ذلك الضلع هو من اجسادكم انتم الرجال انتم مصدر اعوجاجنا.....رد ....هل علي الثقه ...ردت وهي تنسحب من المطبخ ...فقط لانك تستحق.. يتبع في غرفتها كانت ترتجف وهي تتذكر العناق اللذيذ ِاحبت عناقه وتمنت لو يطول فجاه انتفضت ِهل تحبه هل صارت تحب معذبها ومسبب الامها ِناداها جزء من عقلهاِربما استسلمت لانه والد ابنها ِفكرت لكنه اغتصبها ِرددت لكنه ندم وتاب والتاءب من الذنب كمن لا ذنب له انه النعمه التى اكرمنا بها الله مقابل اننا بنو ادم خطاءين مقابل واقع ان الانسان ضعيف منحنا عطاءا اكبر ِلما لا تنسى وتسامح ِ او ربما انها سامحته وهي لا تدري ِتبا انها ما عادت تعرف نفسها حقا ِاتراها كانت تحمي غضبها وكرهها بكل تلك ااكلمات حتى لا تدرك انها في قراره نفسها تخطت مساله الاغتصاب وسامحته ِاترى عقلها ااباطني رفض ذلك رفض السماح بان تكون رحيمه امام من اذاها ِفي النهايه يجب ان تطفو الى السطح كل مشاعرها ِوقد حدث الامر في النهايه ِوعلي ليس غبيا يمكن فهمها من نظره فاذا كان خالها قد اكتشف انها بدات تتنازل فقط من حركات جسدها فكيف بعلي ِسيكون من الغباء التمثيل بكرهه وهو كاشف اني احبه سيكون ضعفا وخزيا لاني اكون اذ ذاك اصارع نفسي وارفض ماتحمله من مشاعر هكذا اكون ضعيفه فتاه ترفض مواجه نفسها على الاقل انا بتقبلي للامر اكون قد واجهت مشاعري واتخذت القرار الصاءبِ ِاقتنعت بهذه الكلمات ووضعت راسها على الوساده في النهايه كانت تريد ان تقنع كبرياءها ان تصرفها هو التصرف السليم وهو تصرف لا يناقض شخصيتها. ولا يوثر على كرامتها ونامت اخيرا... في مكان اخر كان علي يحلق في سماء السعاده ِلقد ضمها اخيرا كم انتظر هذه اللحظه لقد قبلها والاجمل انها سمحت له بذلك وبادلته القبله ِالحب كالسحر فكر ِعندما ندع القلب يحكم فانه يحكم بالعجاءب ِيحكم بما لا ننتظره ولا نعتقد بامكانيته مع اننا نتمناه ونحلم به ِصعب ان نتمنى ونحن نعلم ان امنيتنا صعبه حتى لا نقول مستحيله ِلكنه حقا كما قال نضال لا تثق بكره امراه ِتماما فما نقص عقلها الا لان قلبها كامل اتم هذا النقص ِلم يكن يشعر. بالنعاس ان ليلته اروع من ان ينام فيها ِكان علي في وقت سابق يخطط ليزور منزله ويغادر لكن التطورات منعته من التفكير حتى بترك المكان ِسار في الرواق دخل غرفه والدته ِاخذ ابنه الذي ينام بجانبها دوما وخرج ِكان يريد ان يشارك سعادته احدا اخر ِووقع اختياره على احب مخلوق الى قلبه ابنه ِكان ناءما كملاك جميل ِفكر هل من العدل ازعاج نومه ِاخذه لغرفته ِوضعه على سريره ِاستيقظ نضال الصغير ِابتسم له علي وهو يراه يفتح عينيه بصعوبه وقال ِِاهلا بك صغيري...وضحك وقال ..لا باس ببعض الجنون في حياتنا ِولاعبه وحدثه عما جرى حتى شعر علي بالنعاس بعدها ارقده بجانبه ونام ِعندما استيقظ وجد بثينه تهم باخذه ِقال لها ....صباح الخير ...ردت .....صباح النور .....حملت نضال قال لها ..مادام نضال معي فهذا يعني اني لم اكن احلم ِ....سالته وقد فهمت قصده ....ماذا اما عدت تفرق بين الواقع والاحلام ....رد وهو ينهض ليقف بجانبها ...لا ما حصل بالامس يرقى للاحلام ويتخطى الواقع بمسافات....ابتسمت قبلها وقال ...بعد نهايه عدتك من احمد ساتزوجك وابني سياخذ اسمي ...ردت ...انت تستعجل انهي مساله زميلك اولا ....رد ....عندما نتمنى حدوث امر فاننا نستعجل كل شيء خوفا من احتمال فشله خوفا من ان لا يحدث لاننا لا نصدق من شده رغبتنا فبه انه سيحدث ...قالت ...كلام عميق انك تواجه خطرا يهدد حياتك وانت مشغول عنه ب....قاطعها ...بامر اهم من كل حياتي ...قالت وهي تغادر ....علي ان احمم نضال وايضا علي اخبار والدتك باني وجدته انها لا تعلم انك هنا كادت تجن عندما لم تجد نضال معها اعتقدت انه خطف .....سالها ....كيف عرفت انه هنا ....ردت ....فكرت بما ان ليلتك كانت مشحونه ومجنونه فاخذك نضال لغرفتك سيكون اكثر تصرف يمكن توقعه من مجنون .....ضحك وقال .....انت لا تقلين ذكاءا عن خالك ....ردت وهي تختفي ...ولا عنك ايضا ِِِ... التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 03-08-16 الساعة 01:41 PM | |||||||||
|
| |
|
03-08-16, 01:41 PM
| #298 | |||||||
| مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي  
| مريوم عندي ملاحظه انت تكتبي مقاطع والوقت بين مقطع واخر طويل هل افهم انك تكتبي مباشرة وترسلي اقترح عليكي ان تكتبي على ملف ورد وتحفظيه اولا تتخلصي من مشكلة فقدان ماكتبتي وايضا تحفظي مخزون اضافي احتياط مجرد اقتراح | |||||||
|
| |
|
03-08-16, 05:08 PM
| #299 | |||||||||
| كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| لازلت اعاني من مشكله الحاسوب لذا ترين هذا واجل اكتب مباشرة وارسل ،انا استعمل الهاتف المحمول حاليا اجد صعوبه جمه لكني احاول انهاء الروايه على حد ما استطيع ،شكرا على النصح لكن لايوجد في الهاتف وورد ان كان هذا ما قصدته عذرا | |||||||||
|
| |
|
03-08-16, 05:29 PM
| #300 | ||||
| نجم روايتي  
| لأصدق حتي كلمة النهايه للفصل كنت متاكده ان علي بيحلم بثينه سامحته ام تنوي عل شئ اخر وهل اثر بها التغيير الكبير ف شخصيته بجانب كلام خالها عن الكراهيو والحب والانتقام ان حائرة وان كنت ابرر لها تصرفها | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
59Likes
العرض العادي
