04-08-16, 10:45 AM | #302 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| اقتباس:
https://www.google.iq/url?sa=t&sourc...kIz9zZt3ezDX9Q هذا رابط برنامج الورد للاندرويد و الابل راح تقدري ان تحفظي الكتابة تلقائيا غير انك تقديري اترتبيها بالطريقة التي تريدين ايضا تكتبي بكل وقت فراغ وهل شي افضل من انك تضغطي على نفسك كل مرة تفتحي المنتدى مع احتمال ضياع النص | ||||||||
04-08-16, 08:02 PM | #304 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
عليك ان تصبري قليلا عزيزتي اذا استطعت غدا ساتابع التنزيل النت اايوم كان ضعيف ويكاد يكون معدم لذا لم اقم بالنتزيل انتظريني | ||||||||||
06-08-16, 12:15 AM | #306 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| مساء الورد و الجمال الحمد لله بريت كل القصول النتاخرة عليا ووصلت معاكو تعليق مجمل علي كل الاحداث اللي فاتتني موت أحمد صدمة ليا بس كان الحل الوحيد عشان يحصل اللقاء بين علي و بثينة و كمان علي يعرف الحقيقة رجوع نضال تةقعت انه مش هيموت بالبساطة دي و طلع مخطط له انه يهرب عشان يةصله ليها علي و محاولات تقارب منه ليها و تاكيده علي ندمة و خبه و هي بدات تتقبل زجوده و لمسته و مشاعرة تقدم هاااايل منها نضال و صداقته بعلي حبتها جداااا ام علي مستغربتش وجود بثينه و ﻻ استغربت شكلها الجديد و ﻻ هي بتتعامل معاها علء اي أساس بانتظارك و اسفة لغيابي الفترة اللي فاتت | ||||||||
06-08-16, 07:26 AM | #307 | ||||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
بالنسبه لام علي فساوضح لاحقا | ||||||||||
06-08-16, 08:08 AM | #308 | |||||||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| الفصل الثالث عشر كانت بثبنه جالسه وحيده في غرفه المعيشه ِعندما دخل عليها نضال ابتسم عندما راها بدت له بعيده مشغوله الفكر ِِتقدم اليها وجلس بجانبها وقال....مرحبا ....ردت علبه ..اهلا ...مد يده اليها وقال ...اخبرني علي قمت بخطوه جيده ...سالته...الى اي مدى انا لا زلت اتخبط لا اعرف لم اكن مرتاحه من قبل ولست مرتاحه الان ....رد عليها ...التناقض امر طبيعي في الانسان ِحتى انه احيانا الامور التى تبدو صاءبه في وقت لا تكون كذلك في وقت اخر تختلف حسب مشاعرنا .....اومات براسها وقالت ....احيانا افكر ان ذلك ضروري ....رد ....لا يمكننا اجبار نفسنا على تقبل الاخرين غالبا....ردت ....رايت حلما طلب مني ابي فيه ان ابذل جهدا معه ..........رد ....هكذا اذن .....ردت .....لا اريد ان اندم ان مات ......سالها ....كيف يموت هل تتقبلين هذه الفكره ....ردت ....سبق ورات حلما مشابها تلاه موت اخي فكرت انه لا يمكنني فعل الكثير تماما مثل المره السابقه لكن بامكاني على الاقل منحه السلام ذلك انه دوما بعد موت اشخاص نتمنى فجاه لو اننا حدثناهم اكثر سامحناهم ابتسمنا معهم لو اننا منحناهم وقتا اطول ....سقطت دمعتها رد نضال وهو يضغط على يدها ...ندمنا على عدم الفعل اسوء من ندمنا على الفعل .....قالت بثينه ....انا لا ادري حقا ان كنت سامحته بالامس نمت وانا مقتنعه بانه ااتصرف الصحيح لكن في الصباح وجدت علي يطلبني للزواج بشكل الي وكان الامر اكثر من عادي جعلني افكر هل استعجلت.....رد نضال ....مسكين انه غير مصدق للامر لذلك تجده يستعجل كل شيء لعله خاءف من ان يكون حلما وسيستيقظ منه....قالت بثينه ....انا اردد دوما انه يستحق لان والدي قال ذلك انا غير مقتنعه تماما لكني لا اريد ان اتالم لاحقا سيكون الامر وكانني ساقول لنفسي لاحقا جيد اني سامحته .....وقف نضال وقال ....هذا عجيب حقا هل انت متاكده من موته ....خفق قلبها فجاه انها لا تريده ان يموت ستبدو الحياه فارغه من دون وجود شخص تحمله كل اسباب الامها وتعاقبه على ذلك ِفارغه من دون علي لكنها شبه مقتنعه ِردت....تعلم كما اعلم ان الموت بالميعاد....سال ....الا تشعرين بشيء بحزن او اي شعور اخر ....ردت ....الان انا مكتءبه لاني لا افهم نفسي ولا اعلم كيف يجب ان اتصرف ....رد ....انت تخدعينه انه لا يستحق ......ردت ....لن يعلم لكن في الموت تسقط كل الحسابات وتختلف الموازنات فاذا كان ما تبفى له من الوقت قليل فالافضل ان يعيشه بشكل جيد ....رد نضال .....انها قسوه ان تمنحي املا كاذبا قمه الانانيه انت لا تريدين له الراحه بل تريدينها لنفسك كل ما تفعلينه هو لارضاءها حتى لا يعذبك ضميرك .....ردت بوهن....لا املك حلا انا لست راضيه على نفسي في كل الاحوال ....رد ....تمليكين حلا هو الصدق ان يعيش الانسان على امل لم يتحقق افضل من العيش على امل كاذب ان علي يستحق اكثر انه يستحق الصدق...تركها وغادر كان منزعجا من بثينه انها عنيده ومكابره فكر عندما نعيش حياتنا على طموح ما فاننا نتمسك بذلك الطموح حقيقه لاننا لا نريد ان تكون حياتنا فارغه وستكون فارغه بدونه اننا لانرغب حقا في تحقيقه بل يكفينا وجوده ِبثينه تعيش على كرهها لعلي وتقتات منه ليس لانها تكرهه بل لان هذا يمنحها سببا للعيش والتمسك بالحياه ِهذه المشاعر هي مكنتها من الاستمرار وتحمل ما اصابها الاغتصاب ليس سهلا لكنها تخطته لكنها لا تريد ذلك لذلك تبقي على الغضب وااكره وتحافظ على الذكرى هذا ما تعتقد انه يجعلها طبيعيه لعلها تشفق على نفسها وما مرت به. ِتنهد هي طريقتها في حمايه نفسها .. في غرفه علي كانت والدته تصرخ به ..انها زوجه احمد كيف تفكر في الزواج بها وابنه لا يحق لك ان تجعله باسمك ان له ابا ....كان علي من شده حماسه قد اخبر والدته بمخططاته لكنه لم يفكر في رد فعلها وكان ردا عنيفا ِقال لها ..اني احبها ....ردت ..انها ارمله ابن خالتك كيف تنظر اليها هكذا انها بعد في فتره العده ....رد ...كل هذه امور شكليه ...زاد غضب والدته وقالت ....انا لم اتدخل عندما احضرتها وخالها الى هنا كما لم اسالها شيءا لانك منعتني من قول اي كلمه كل شيء يبدو غريبا لما تحضرها الى بيتي لما يقيم معها خالها لما تغير شكلها حتى اني لم اعرفها مع ذلك لم افتح فمي لاعتقادي انها فتره موقته اما ان تتزوجها انك حتى لم تعرفها الا من يومين هل انا مخطاه انا ارفض انا لا يهمني انك تحبها لن اخسر اختي بسببك..... تنهد علي امه كانت محقه في كل ما قالته لكن ان علمت الحقيقه ِلكنه منع نفسه من ااكلام سيسب هذا اذى لبثينه لن يقول شيءا وامه ستقتنع في اانهايه ِقالت له ....ان كانت ستقيم هنا فالافضل لك ان ترحل ....رد ....هذا متوقع منك امي لكن اياك ان تقولي لها شيءا تصرفي بشكل عادي ...ردت ....لا اريد اثاره مشاكل من اي نوع لكنك لن تتزوجها انا ارفض بشكل قطعي لا يهمني ان تغير شكلها او ان بكون لها خال ظهر فجاه من ااعدم او ان اسمها كان مختلفا لا يهمني انها خدعت اختي وعاءلتها لكن ما يهمني انك لن تتزوجها سواء كان اسمها امنه او بثينه او اي اسم اخر وساحرص على هذا....قالت هذا وتركته ِفكر علي لا تجري الامور بشكل جيد للاسف.... عندما هم علي بالمغادره ِرفضت والدته توديعه ِوقبعت في غرفتها .كانت فقط بثينه ونضال ِساله نضال ...متى ستعود ....رد ....عندما انهي كل شيء وليس قبل ذلك ...مد نضال له يده وضغط عليه وقال ...احرص على ان لا تنتهي انت ...ابتسم وقال....لا تقلق ابدا لن اموت بهذه السهوله....بلعت بثينه ريقها انها لا تريده ان يموت لكن قد تكون هذه اخر لحظاته معها ِسالت ..هل ودعت نضال ااصغير ....رد ....لا انه مع امي وهي ترفض رويتي...نظرت الى خالها ِتكلم نضال ...عليك توديعهما معا مهما كانت خلافاتك...ضحك علي ...مابك انا لن اموت وساعود لا تقلق ...ردت بثينه ...مع ذلك عليك توديعهما ....رد ...حسن ان كنتما مصريين....تحرك لغرفه والدته .انزعجت عندما دخل عليها ِقال لها قبل ان تقول شيء ...اتيت اودعك لذا لا تنفعلي رجاءا ...قالت ...حسن تفعل بمغادرتك....اخذ عنها نضال حمله وقبله ِضحك نضال عندما راه قال ..صغيري احبك كثيرا ...وضمه اليه بقوه ثم تركه لوالدته ِوقبل يدها وقال ...اراك قريبا ....ردت ...عندما تتعقل...ابتسم وغادرها. في الحديقه لم يجد احدا ِخاب امله كان يتمنى لو حظي بوقت منفرد مع بثينه ليقبلها شعر بشوق لذلك ِلكن امه كانت محقه في امر واحد هي ارمله احمد وعليه احترام ذلك ِفكر لقد كانت له رغم زواجها باحمد انه لم يلمسها لم يكن في حياتها رجل غيره ِابتسم التفت لغرفتها كانت واقفه هناك قال لها ...هربت من وداعي ...ردت ...لا احب لحظات الوداع ِ.......عد حيا ... ابتسم وقال ...ساعود ....وسار دون ان يلتفت .فكر وهو يركب سيارته ماذا ستكون خطوته التاليه مع معاد ِقطب جببنه انه وقت الجد... التعديل الأخير تم بواسطة um soso ; 06-08-16 الساعة 09:07 AM | |||||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|