23-12-16, 09:50 PM | #41 | |||||
| اقتباس:
اهلًا بك صديقتي عويشة متابعة جديدة لنا...اشكرك كل الشكر على المرور وكوني دائماً بالقرب صديقتي | |||||
25-12-16, 08:14 AM | #42 | ||||
| السلام عليكم اعزائي كيف حالكم؟ أضع بين ايديكم الفصل السادس أرجو ان ينال إعجابكم ولا تنسونا من الردود بِسْم الله ولنبدأ الفصل السادس بينما كانت تجلس في الحديقة...تقرأ كتاباً وهي ترتشف كوباً من الليمون المثلج.....جاء هو كالاعصار...وتوقف أمامها مباشرة..... ولما لاحظت الظل الطويل الذي سقط فجأة عليها..رفعت رأسها ببطئ...لتستقر عينيها اخيراً على ملامحه الغاضبة...الساخطة...التي تنضح جاذبية! أخفضت بصرها بسرعة...كيف تفكر بهذا الشكل؟ هل جنت؟ هذا الذي لا يكيل لها سوا كل احتقار وكره...؟ هل يعجبها؟؟تباً...لا لن يعجبها ولو كان اخر رجل في الدنيا! فخيوطهما معقدة..ولن تلتقي ابداً! وماقطع عليها افكارها هو صوته الملئي بالسخرية..كعادته " أرى بأن العيش هنا يلائمك..ويعجبكي كثيراً! أنتي لن تفرطي بكل هذا...أليس كذلك؟" اذاً؟؟ سيبدأ من جديد؟ تباً..ألا يتعب؟ دست رأسها في كتابها وهي تقول دون اكتراث:" أكنت تريد شيئاً نيكولاس؟" قال والغيظ يتملكه:" ألم تسمعي ماقلته؟" رفعت رأسها ونظرت اليه قائلة بهدوء:" بلى! ولكنني لا اظنك حضرت الي لتسمعني هذا الكلام! أم أنني مخطئة؟" ارتفعت زاوية فمه قليلاً وأردف بسخريته المعتاده:" ذكية أيضاً؟ هذا جيد...وسينفعك حتماً! خذي!" وهو يلقي اليها ملفاً ضخماً.... حاولت تفحص الملف وهي تتساءل:" ما هذا؟" " انه عملكي يا ابنة عمي! أم أنكي لم تعني ما قلته حول استقلالك..ورغبتك في افادة الناس..." قاطعته مؤكدة:" بلى ..كنت اعني كل حرف!" وضع يديه في جيبيه..وهو يقول:" عظيم! بامكانك البدأ منذ الآن!" وهو يهم بالمغادرة.... ابتسمت فرحة:" حسناً..أشكرك!" لكنه توقف فجأة وقال:" آه..وبالمناسبة ايزي..هل تمانعين اذا ناديتك ايزي؟" " حسناً يعجبني اسمي كما هو..ولكن؟ لا بأس!" قالت مستغربة هذا التحول المفاجئ..... " اذاً....سأحتاج هذا الملف غداً صباحاً لأرسله مع المحامي الى أثينا!" اتسعت عينيها دهشة:" ولكن؟ " التفت اليها من جديد:" ولكن ماذا ايزي؟ ألا تستطيعين انجاز هذا العمل البسيط؟ كنت أظنك جادة!" " أنا كذلك! لكن؟ ان كنت مستعجلاً الى هذا الحد...فلم لم تعطني اياه قبلاً؟" قالت بحنق.... " امممممم...نسيت؟" قال دون اكتراث.... كررت من ورائه:" نسيت؟ لا بأس ان كنت قد نسيت...انه لعذر مقنع حقاً!" الآن كست البرودة ملامحه...:" لست احتاج الى تقديم اية اعذار لكي ايتها الدخيلة!" ابتسمت ايزيل دون مرح:" الآن..بدأت تعود الى طبيعتك!" شعرت بنظراته النارية وكأنه يحاول حرقها بمجرد النظر اليها....لكنه اكتفى اخيراً بالقول:" أريده جاهزاً صباح الغد.والا..فأنت مفصولة!" وغادر على الفور..... تنهدت ايزيل .....وتحاملت على نفسها كي تستطيع تحمل هذا اللعين اكثر من هذا....تناولت الملف...ودخلت غرفة المكتب....وغرقت في العمل! لحسن حظها كان جدها قد ذهب لزيارة صديق له هذا المساء واصطحب معه ماغي...ومكثا للعشاء.... وهكذا...لم يهتم بالمسكينة ايزيل سوا مدبرة المنزل..ليديا..! حيث قامت بتحضير بعض الشطائر وفنجاناً من الشاي لايزيل بناءاً على طلبها! لم تكن ترغب بالعشاء حينما حضرت ليديا لاستدعائها....وخاصة حينما عرفت بأنها ونيكولاس سيكونان وحدهما! فآثرت انهاء عملها...والاكتفاء بعشاء خفيف في المكتب...وهكذا حصل! وعاد جدها وماغي...وظنا أنها قد أوت الى الفراش منذ وقت طويل...فذهبا هما الآخران للنوم.... وكذلك نيكولاس الذي كان يبتسم على غير عادته! سيعلمها هذه المتبلدة! سيجعلها تكره اليوم الذي وطئت فيها قدميها ارض الجزيرة! ومع أن التعب انهكها...الا انها اصرت ان يكون كل شيئاً مكتملاً ودون اية اخطاء! كانت تعلم بأن نيكولاس تعمد فعل ذلك بها..وانه سيتصيد الاخطاء لها....لذا؟ عليها ان تحبط مخططاته...عله يهدأ..ويتركها بسلام! وقبل الفجر بساعات قليلة...كانت قد أنهت كل شيء....أقفلت الملف....وصعدت الى غرفتها....وما ان وصلت السرير حتى ألقت بنفسها بكامل ثيابها على سريرها وراحت في نوم عميق! لم تشعر انها نامت كثيراً....حينما دخلت احدى الوصيفات الى غرفتها وهي تفتح النافذة والستائر...وتثرثر دون انقطاع... " صباح الخير آنستي! أه..أنتي متأخرة اليوم....لقد طلبوا مني مناداتك...فالكل يسأل عنكي..! هل أنتي بخير انستي؟ تبدين شاحبة ومتعبة؟ألم تنامي جيداً؟" " آه باتي..أرجوكي كفي! أنتي تزيدين صداعي سوءاً!" " أتعانين الصداع انستي؟ يا الهي كم هذا فظيع..ولكن لا تقلقي سأحضر لكي بعض الاقراص المسكنة!" " حسناً..اشكرك!" وخرجت باتي لفورها لاحضار الاقراص...بينما نهضت ايزيل بتعب...اغتسلت وبدلت ثيابها...واذ بالوصيفة تدخل وتناولها الاقراص وكوباً من الماء.... ابتلعتها ايزيل فوراً..بالرغم من تحذيرات الوصيفة من خطر تناول الادوية على معدة فارغة.... " أشكرك باتي ..سأنزل الآن!" كان الجميع بانتظارها....بينما كان يبتسم ذلك المدمر ابتسامته الساخرة تلك.. وعلامات النصر بادية على وجهه وهو يرى وجهها الذابل وشحوبها..وعلامات السهر واضحة تحت عينيها..... " يا الهي؟ هل أنتي بخير طفلتي؟ " تساءلت ماغي بقلق..... عقب جدها:" وكأنك لم تنامي جيداً حبيبتي....أهو الارق؟" جلست ايزيل...وهي تحاول انهاء هذا الحوار الذي بدا مفرحاُ لنيكولاس للغاية:" أجل جدي..هو الارق!" " لا تقلقي صغيرتي...كل هذا من تبدل الجو..لكنك سرعان ما ستعتادين ذلك!" " أجل..أنا واثقة!" قالت بهدوء..... التفت الآن الى نيكولاس:" أم أنك تتعبها ايها الماكر في العمل؟ أخبريني ان كان هذا صحيحاً ايزيل؟" " كلا..كلا جدي! لا شأن للعمل بهذا..لكنني كما قلت سابقاً...اشعر بالارق من وقت لآخر!" " وأين سيجد نيكولاس محاسبة ذكية وجميلة مثلك؟ كنت متأكداً من انسجامكما!" وأخيراً قام بالتعليق:" لا تستبق الامور جدي!" وهو ينظر الى ايزيل نظرة ذات مغزى..... " آه بالحق ايزي؟ (عرفت انه ينوي التهكم..بما انه ينادينها بالاسم الذي اخترعه..والذي صدف انها لا تحبه ابداً!)..الملف الذي كنت قد طلبت منكي مراجعته...؟؟" وقبل ان ينهي:" أجل..لقد انتهيت منه! انه في المكتب!" ابتسم وقال بتحدي:" أرجو ان لا اعثر على العديد من الاخطاء..فهذا العمل مهم ولا يحتمل اية غلطة!" اجابت بذات نبرة التحدي:" لا تقلق! لن تجد اية غلطة! لقد راجعته مرتين!" نظر جدها اليها باعجاب وفخر....بينما قطب نيكولاس جبينه..وهو يقول مغادراً:" سنرى ذلك! بالاذن!" كانت ايزيل تضع يدها على جبينها....تسائلت ماغي:" هل انتي بخير حبيبتي؟" " أجل..أجل لا تقلقي ماغي....ولكن هل يمكنني مغادرة المائدة..أشعر بالتعب...وأرغب في الاستلقاء قليلاً!" " بالطبع..تفضلي حبيبتي!" " أنتي واثقة انكي بخير يا صغيرتي..؟" " أجل جدي انا بخير...كل ما احتاجه هو بعض النوم فقط! عن اذنكم!" وهي تنهض وتصعد الى غرفتها مسرعة....بدلت ثيابها..لكنها شعرت بتوعك في معدتها.... دق باب غرفتها..لكنها لم تجب...دقت مرة أخرى..., ايضاً لا جواب....! فتحت ماغي الباب ودخلت...لتجد ايزيل تخرج لتوها من الحمام وحبات العرق تتصبب على جبينها...بينما بدت شاحبة كالاموات.....كان يبدو انها تقيأت كل ما كان في معدتها.... وما ان لمحت ماغي..حتى نادت باسمها وهي تنهار على الارض....صرخت ماغي وهي تسرع اليها بسرعة....لتسندها... " آه يا صغيرتي! كنت أعلم أنك مريضة! هيا تعالي نحاول الوصول الى السرير!" تحاملت ايزيل على نفسها وهي تحاول الوقوف...بينما انسدل شعرها من عقدته حتى تناثر حول وجهها.... رفعت رأسها لتتجه انظارها ناحية باب الغرفة المفتوح....لتجد......؟؟ نيكولاس واقفاً هناك..ينظر اليها ملء عينيه..دون ان يرف له جفن..... صرخت بسرعة:" اخرج من هنا في الحال! آه!" وعادت لتنهار بين يدي ماغي التي نظرت للخلف لترى نيكولاس واقفاً كالتمثال.. " وأنت ؟؟ ماذا تفعل هنا؟ ألم تسمعها؟ اخرج فوراً!" تحرك نيكولاس من أمام الباب...ووقف على الحائط الجانبي....فالتقى جده الذي وصل للتو....أسرع الى نيكولاس وهو يقول:" ما بها ايزيل؟؟" تكلم نيكولاس وعقله ما زال شارداً مع تلك الغريبة:" انها...انها!" نفد صبر جده ودخل الغرفة بسرعة..ليجد ايزيل منهارة على السرير..وهي تتلوى من ألم معدتها..بينما كانت ماغي تمسح وجهها بفوطة باردة.... عاد جده للصراخ:" نيكولاس! ماذا تفعل واقفاً عندك؟ اذهب لاحضار الطبيب في الحال! بسرعة!" " حسناً!" وكأنه أفاق لتوه من تنويم مغناطيسي....! وما ان اصبح والطبيب على باب غرفتها حتى توقف...وطرق على باب الغرفة.... فتحت له ماغي... وقالت بقلق:" هل احضرت الطبيب؟" " أجل..انه معي...!" أردفت ماغي بنفاد صبر:" وماذا تنتظر؟" " لحظة أمي! تأكدي من تغطية ايزيل لنفسها! لا أظنها سترغب في ان يراها الطبيب..كما.. رأيتها منذ قليل!" أطرقت والدته قليلاً...وهي تشعر بشيء غريب..لكنها عادت لتقول على عجل:" هذا صحيح! انتظر لحظة!" وماهي الا دقائق حتى فتحت ماغي الباب وهي تقول:" تفضل ايها الطبيب!" ودخلا على عجل..........وبينما كان الطبيب يقوم بفحص ايزيل...التي كانت ما تزال تتألم..وهي تغمض عينيها وتذرف الدموع بسخاء! تساءل جدها:" مابها ايها الطبيب؟" " هل تناولت شيئاً مكشوفاً؟" أجابت ماغي:" هي لم تتناول حتى فطورها! ولكنكما تناولتما العشاء سوياً..أليس كذلك نيكولاس؟" بدا على نيكولاس الارتباك:" كلا! لم نتناول العشاء معاً..ربما لم تأكل شيئاً...لا أعرف!" نظر اليه كل من جده وماغي نظرة تانيب...لكن الطبيب قاطع حديث العيون ذاك متسائلاً " علامات السهر واضحة على وجهها!" قال جدها:" كانت تعاني الارق!" لكن نيكولاس فاجأ الجميع مرة اخرى حينما قال" بل..كانت تقوم بانهاء ملف الحسابات الذي كلفتها به! ولا أظنها أنهته قبل الفجر!" ومرة اخرى تبادلوا جميعاً النظرات..... لكن الطبيب نهض اخيراً...وهو يقول:" وهذا هو كل مافي الامر! الآنسة بخير...كل ماهنالك هو بعض التعب...قلة الاكل وقلة النوم كانا سبب كل ماهي فيه!بالطبع بالاضافة الى تغير الجوبالنسبة اليها.... على اي حال...سأعطيها مسكناً تستخدمه وقت الحاجة!" قال وهو ينظر اليها :" هل مازلت تشعرين بالالم ايزيل؟" كانت ما تزال مغمضة عينيها وتعض شفتها السفلى ألماً....بينما غرق وجهها البريئ في الدموع.... قالت بصوت حزين...متألم:"...قليلاً!" " حسناً...لا تقلقي..سيزول كل ألمك حالما تحظين بالراحة الكافية! والآن سأعطيكي هذه الحقنة لتهدئ من ألمك ولتريحك قليلا!" هزت رأسها موافقة....كان جده ينظر اليه بغيظ..وكذلك والدته...لم يعرفا ان نيكولاس قد يغالي هكذا في قسوته وانتقامه! وانتقامه من من؟ من هذه المسكينة التي فقدت والديها وهي ما تزال غضة طرية العود! بدل ان يحميها ويكون لها سنداً في هذه الدنيا..يعذبها ويؤذيها بهذا الشكل! لكن نيكولاس كان بعيداً عن كل هذا....كان ينظر الى ايزيل وكأنه يراها لأول مرة....لاحظ قبضة يدها على غطاء السرير..حينما كان الطبيب يعطيها الحقنة المسكنة! كم بدا هذا المنظر غريباً عليه! وهو يرى ايزيل تتألم وتبكي! ايزيل....ابنة عمه المتبلدة...المتحجرة! الهادئة ...الرزينة..التي تستقبل كل حماقاته وسخرياته بابتسامتها الوادعة! هي ذاتها... التي تتلوى من الالم والبكاء أمامه...وبسببه هو! كيف كان يظن بأن ارهاقها وتعبها سيفرحان قلبه ويشفيان غليله منها؟ أي وحش عديم الاحساس هو؟ أي انسان يفرح بهذا المنظر المحزن؟؟ رفع نظره اليها من جديد..كانت الآن تنام بهدوء وسكينة! وكأن شيئاً لم يكن! " ستتحسن قريباً! أسرع مما تظن..فلا تقلق يا صديقي!" قال الطبيب وهو يربت على يد الجد.... وحينما نهض...رافقه الجميع نحو الباب...ليتركوا ايزيل تنعم ببعض الراحة... لكن الطبيب لم ينس ان يقول لنيكولاس:" لا مزيد من الاعمال نيكولاس! ليس خلال هذه الفترة!" لكن جده سبقه في الرد:" ليس خلال هذه الفترة..ولا أي فترة! اطمئن ايها الطبيب!"وهو ينظر الى نيكولاس نظرة ذات مغزى....فما كان من الاخير الا ان انصرف في الحال...وهو يشعر بأنه ما عاد يستطيع التنفس! وكل هذا..بسبب الصغيرة ايزيل! Poison ivy | ||||
25-12-16, 05:48 PM | #43 | ||||
نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته روعة ايفي وسقط نيكولاس صريع نظرة بس المشكلة هل سيعترف وهل سيكتفي من انتقامه ام يزيده والاهم هو لا يعرف انه محرم عليها الارتباط به لن استبق الاحداث في انتظااارك لا تتاخري | ||||
25-12-16, 05:51 PM | #44 | ||||
نجم روايتي
| أيتها الدخيلة في داري ...! أيتها المصيبة في حياتي ..! ايتها القاتلة لكبريائي !... عـــــفـــواً إني اصبحتُ مــتيماً بحضوركِ الباهت ..ارتقبهُ من بعيد وأكتفي بالإعجاب .. ابتعد تارةً خوفاً إن تتبعثرُ أوراقي وتظهر اشواقي ومن ثم تغتاليني في سوط صمتكِ القاسي واقترب تارةً اخرى دون أن اشٌعر لأنني أرى في طريقكِ نوراً يشع في قلبي ينطفي على دمعاتي المتناثره من جنوني الأول!! .. | ||||
25-12-16, 08:48 PM | #45 | |||||
| اقتباس:
سعيدة أعجبك الفصل، وربما هذه بداية التحول؟ او؟؟؟؟ سأتركك تكتشفين....أسعدني مرورك وعسانا من ننحرم تحياتي | |||||
25-12-16, 09:58 PM | #46 | ||||||||
مشرفة وكاتبة في منتدى قصص من وحي الأعضاء ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| مساء الجمال قريت الفصل اول ما صحيت بس اتشغلت في شغل البيت و العيال الفصل جميل و احداث مهمة نيكولا شافها من غير حجاب و من ساعتها متنح يا حرام مش مصدق ان تحت هدومها دي مخبيه الجمال ده كله لا و كمان اخد باله ان الدكتور مينفعش يشوفها كده يا عيني يا عيني علي الحلاوة حاول يستفزها استفزته و خلصت الشغل بس بعدها مقدرتش تتحمل التعب و السهر و قلة الاكل و وقعت من طولها يا عيني الجد فهم الحرب اللي دايرة بينهم وواصح انه هيكون له رد فعل قوي مع نيكولا | ||||||||
26-12-16, 12:18 AM | #47 | |||||
| اقتباس:
الله يعطيك العافية...منيح ضَل وقت ترجعي تعلقي...لانه تعليقك بفرحني كتير انت وكل متابعيني اها يا ستي شافها من غير حجاب....بالاضافة الى رؤيتها وهي تتألم! واظن ان هذا اخيراً ما بدل شيئاً ما في داخله....هل سيكفيه هذا؟ ام انه سيستمر ؟ اممممم عليك ان تتابعيني في الفصول القادمة لتعرفي تحياتي عزيزتي | |||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|