|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: اي ثنائي اعجبكم حتى الآن | |||
تمارا وسهيل | 181 | 72.98% | |
جيك وفيبي | 16 | 6.45% | |
مروان وميرا | 10 | 4.03% | |
عمار وغريس | 9 | 3.63% | |
عمار وتمارا | 60 | 24.19% | |
روز وسايمن | 11 | 4.44% | |
غريس ودايفد | 4 | 1.61% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 248. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-04-17, 07:35 PM | #191 | |||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
انا قاسية علي روز دي هي قذرة.. انتوا ليه فاكرين ان ميشيل هو السبب ظالمينه.. عمار مش عايز مرضه يأثر علي حياه غريس ويوسف.. سهيل وما ادراك ماسهيل هيتظبط متقلقيش وتمارا فعلا علي قدر قوتها هتوريه.. انتي اجمل.. ابرز الشخصيات اكتر من كده احنا لسه بالبداية هنشوف بقي.. بس نسيتي جيك وفيبي وسامر.. | |||||
12-04-17, 11:56 PM | #196 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس من الفصل الخامس وجد جيك الملف وحمله بيده وهم بالخروج؛ ولكن التقطت أنفه رائحة غريبة فجال بعينيه في أرجاء الغرفة فلمح بعض اﻷوراق أسفل اﻷريكة، وانتبه أخيرا أن فيبي ليست بالخارج وموعد رحيلها لم يحن بعد، ضيق عينيه مفكرا, ثم ابتسم بمكر وتحرك بهدوء يبحث عنها يعلم أنها بالمكتب لم يجدها بأي مكان, ولكنه تحرك ناحية المكتب مرة أخري ومال للجانب؛ فوجدها جالسة منكمشة, فحرك حاجبيه بتسلية واتجه إليها وجثي جالسا بجوارها، نظر إليها فوجدها مغلقة عينيها بقوة تكاد تحبس أنفاسها وتتمتم بكلماتها الغريبة.. همس جيك بأذنها بسخرية:" لن يراكي إن ظللتِ تهمسين بأنك لستِ مرئية.." هزت رأسها إيجابا, وأجابت بتلقائية:" أجل.. أجل لن يراني.." زم شفتيه يحاول منع ضحكاته وأكمل:" تختبئين أسفل المكتب وتتضرعين بالدعاء، وهو لن يراك.." _ أجل.. أجل لن يلمحني سيرحل سريعا.. كيف سيشعر بي أو يعرف بوجودي؟.. همس جيك بصوت ناعم بأذنها, وهو مغمض عينيه يتشبع برائحتها العطرة وقربها منه: " إن أردت اﻹختباء لم يكن عليكِ وضع هذا العطر الذي المميزة ألتقطته أنفي وميزته بسهولة.." فتحت فيبي عينيها علي اتساعهما ناظرة أمامها ببلاهة, ثم عقدت حاجبيها تحرك حدقتاها محدثة نفسها:" عطر مميز.." نظرت بطرف عينها لتجد جيك يجلس بجوارها يبتسم بتسلية؛ فصرخت بذعر؛ جعله يجفل ويرتد للخلف فيرتطم رأسه بالمكتب متأوها بقوة.. وفيبي تكمل:" يا إلهي أنت.. أنت رأيتني.. أنا.." مسد جيك مؤخرة رأسه وعلي وجهه أمارات اﻷلم متهكما: " لا لقد رأيت سرابك عزيزتي فيبي.. يا إلهي هذا مؤلم.. ماذا تفعلين هنا؟.." ابتلعت ريقها بصعوبة, وقالت بصوت باكي:" لم أكن أفعل شئ.. فقط...." رفع جيك حاجبه مترقبا, وقال يحثها علي الحديث:" فقط ماذا؟.. أكملي.." حركت فيبي حدقتاها بتفكير, ثم هتفت بلهفة:" كنت كنت أبحث عن شئ ما.." ارتفع حاجبه أكثر وقال:" تبحثين عنه أسفل مكتبي, تمسكين فردة حذاء بيدك.. هل كنت تطاردين فأرا مثلا؟.." نبرته المتهكمة بخبث.. نبهتها لهيئتها فأسرعت تضع حذاؤها خلف ظهرها هاتفة بحنق مصطنع: " لقد تعثرت.. لا تصدقني لا بأس سأرحل اﻵن.. لا داعي لهذا الحديث.." ونهضت مسرعة تحاول الهرب؛ ولكنه أمسك بيدها فإنحنت بوجهها إليه حتي لامست أرنبة أنفها أنفه؛ فهمس بصوت أجش جعل قلبها يرفرف: " حين تدلفين إلي مكتبي لا تختبئ كالفأرة, حاولي التحجج بأي كذبة وسأصدقكِ، لكنكِ لن تستطيعي الإختباء مني؛ وأنا أعرف رائحة عطركِ وأستطيع تمييزه بين مئة رائحة.." نظرت إلي عينيه فأسرتها ولم تستطع أن تحيد عنها, ابتلعت ريقها بصعوبة تجاهد رغبتها بتقبيله واﻹعتراف بحبها له, ولكنه ابتعد ونهض ينفض ملابسه بإرتباك, ثم قال بفظاظته معتادة:" واﻵن اخرجي من مكتبي.." اعتدلت وتحركت بخطوات آليه خارج المكتب تحتضن فردة حذائها, مرددة بغباء: " يميز رائحة عطري.. يا إلهي.. سيتوقف قلبي.. كان قريبا مني لهذه الدرجة.." جلست علي كرسيها خلف مكتبها تتطلع أمامها بأعين غير مصدقة.. قلبها ينبض بعنف من حديثه وقربها منه لهذه الدرجة.. في حين كان جيك يبتسم بعذوبة وانحني يلتقط قلمها الخاص يضعه بجيب جاكيت بذلته، يتذكر كيف تمسكه فيبي وتضعه بين شفتيها حين تفكر بشئ ما.. **************** جيك وفيبي.. | ||||
13-04-17, 09:49 PM | #197 | ||||
كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| مساء الورد صبايا مستعدين للفصل السادس من الرواية.. بمشيئة الرحمن بموعدنا منتصف الليل بتوقيت القاهرة.. بدي ياكم تحضروا الجزم لضرب عده أشخاص.. بس حبابين ما دخلكم بالكاتبة هي انسانة طيبة.. دمتم برعاية الرحمن.. ولا تنسوا التعليقات.. | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|