25-03-17, 11:44 AM | #381 | |||||||
مشرفة وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء ومراسلة خاصة بأدب وأدباء في المنتدى الأدبي
| بصراحه انا لم ارى جابر محب وعاشق لافكار بل وجدته رجل وانسان ... غلبته انسانيته ومرؤته عن ان يؤذي افكار رغم انه كان بالبدايه ينوي الانتقام ........ والان هو عقد صفقه من دلال ليس حبا بافكار بقدر رغبته بتخليص اخيه ....... لكن هذا لايمنع انه يكن مشاعر لافكار ومستعد ان تكون له زوجه شرعيه امام الناس ومستعد ان يعاملها بما يرضي الله اسرار وغيث مهما قلبت الامر لاامل لديهم ,, ورغم اني ضد فكرة الهروب لانه سيأتي يوم ويجدونهم .. لكن بنفس الوقت الاثنان عاشقان ولم يفكرا ان يغلبا العقل على القلب ادهم كل يوم يحصل موقف يجعله يتأكد ان دلال ليست الا امرأة رخيصه دائما الامور ليست بصالح دلال | |||||||
25-03-17, 08:06 PM | #382 | |||||||||||
مشرفة اسرة حواءوذات الذوق الانيق وفراشة متألقة،ازياء الحب الذهبي ..طالبة مميزة في دورة الخياطة جزء1وأميرة فستان الأحلام ولؤلؤة بحر الورق وحارسة وكنزسراديب الحكايات و راوي القلوب
| قفلة شريرة ادهم غاضب ويظنها مستهترة لانه راها مع جابر جابر الذى طلع بيحب افكار ودلال ستساعده وستخرج اخوه من السجن اذا وجدته يسلمووووووو وبانتظار القادم | |||||||||||
26-03-17, 12:08 AM | #384 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| غياهب العشق..... الفصل السابع عشر غياهب العشق الفصل السابع عشر......... (انت .....الشيطان!) سحبت يدها عندما دخل ادهم فجأة و بتلك اللحظات و عينيه تكادا ان تخرجا من مكانهما من شدة الغضب . شحب وجهها و وضعت يديها على وجهها عندما انقض على جابر كالوحش الهائج و امسكه من ياقته قائلا بثورة و صوت مرتفع افزعها: "ماذا تفعل هنا ايها الكلب؟" و لما تلقى جابر منه لكمة عنيفة لا تعرف بأي سرعة نفذ من الباب و هرب و التصقت بالجدار عندما التفت اليها ادهم و بعينيه نار الغضب. اقترب بسرعة و لما رفع يديه اخفت و جهها بذراعها ظنا منها انه سيصفعها او يؤذيها لكنه اسند يديه على الجدار ليحتجزها بين ذراعيه... انزلت ذراعها ببطء وتطلعت بعينيه الصقريتين و ابتلعت ريقها وهي تتنفس بصعوبة, قال بصوت خافت و هو يتفرس بعينيها الخائفتين: "يؤسفني ان اقول لك انك لا تستحقين ان تكوني زوجة.......... انت فتاة لعوب" هزت رأسها و قالت بسرعة: "لا..... انت لم تفهم الامر كما يجب" و جفلت عندما قال بصوت مرتفع جعل اوصالها ترتجف: "اخبريني اذن ...... قولي لي ما الذي جمعك بذلك الرجل مرة اخرى و في هكذا مكان منعزل و بهذه السرية و التخفي" فتحت فمها لتقول له الحقيقة لكنها سرعان ما اعدلت و ترددت..... لا يجب ان تخبره لانها تخشى ان يكون عثرة في طريقها لانه معارضا لكل افكارها و لو عرف انها ستقدم على خطوة كهذه سيقف بوجهها و يمنعها و ربما يراقبها و يفسد عليها كل شيء. لما بقيت صامتة اومأ ببطء و قال بنظرة ثاقبة و جامدة: "ليس عندك ما تقولينه...... ليس لديك اي مبررات " انزلت بصرها و تمنت ان تنتهي هذه اللحظات الحرجة بأي وسيلة....... ابعد يديه فجأة و ابتعد و تنفست بارتياح و هي تحيط جسدها المتبعثر بذراعيها و استدار هو الى الناحية الاخرى و كأنه يحاول ان يهدأ غضبه و يتمالك اعصابه و هو يغلق قبضتيه بقوة ابتلعت ريقها و قالت: "على كل حال لا يحق لك محاسبتي و لا مسموح لك التجاوز علي و" و اغمضت عينيها عندما اسرع اليها و امسكها من معصميها و جذبها بخشونة قائلا باتقاد: "الان عرفت انني لا شيء بالنسبة لك؟.... و انك ملكا لناصر و هو الوحيد القادر على كبحك؟" يبدو انها مستفزة بما فيه الكفاية حتى افقدته اتزانه...... مجددا ذلك القرب و ذلك الالتصاق و تأثيره على مشاعرها و انفاسه التي تلفح شفتيها انفاسه ساخنة كاللهب اوقدت بها الرغبة المجنونة لكنها كبتت شوقها و ضعفها و قالت بتبرير: " لا تفعل معي ذلك ارجوك....... لا تتهمني...... انت لا تعلم شيئا " ضغط على معصميها بكفيه و قال بغضب مكتوم: "اردتني ان العب دور العشيق و لما لم اجيد الدور انتهت مهمتي و ربما ستمنحيني اجري و مكآفأة و تطلقين سراحي و تبحثين عن اخر يستطيع ان يرضيك" قالت بعينين محتقنتين و هي تقاوم الدموع: "لست منصفا معي بكلامك ارجوك لا تتكلم هكذا...... تعلم انني ...أنني احبك" حرر يديها ودفعها و ابتعد قائلا بسخرية لاذعة: "احبك؟.... و ماذا تعرفين انت عن الحب؟......... الحب شعور طاهر و مقدس فيه كثير من التضحية و الايثار و احترام النفس..... اياك و ان تتكلمي معي عن مشاعرك لأنني احتقرها و تنفرني...... لن ادعك تتمادين ساوقفك عند حدك.......... ناصر اوصاني بمراقبتك و لن اتردد عن ابلاغه عن ذلك الفارس المميز عندما يعود" قالت ببهوت و خذلان: "حقا؟....... تريد ان تفعل بي ذلك؟....... تخبر ناصر عني؟" قال بغضب: "أسأت الادب يا ابنة صالح....... انت الشيطان" وضعت يديها على اذنيها عندما خرج و اسندت جبهتهاعلى الجدار و اجهشت بالبكاء. .................................................. ................................ في اليوم التالي كانت تتطلع من شرفة غرفتها و و قد شغلها و اربكها و حيرها كلام جابر........ ذلك المعتقل الذي طالما فكرت بطريقة ما لمساعدة المظلومين بداخله و الان يأتي ابن محسن و يخبرها ان شقيقه مختفي في احد المعتقلات السرية و يتعذب هناك و لو ساعدته و اعادته اليهم سينقذ افكار من محنتها....... لكنها بذلك ستسدد سهما قويا بقلب الشيخ صالح ....ابوها الذي تحبه و قلبها معتصرا لما يحدث له و لهن من مصائب لو عرف بها سيموت حتما. ولو علم العمدة و ناصر بما تريد فعله لن يرحمانها ابدا. وضعت يديها على بطنها و تذكرت ان كوثر بعثت لها بانها مستعدة لتنفيذ الذي اتفقتا عليه..... عليها ان تؤجل موعد الاجهاض لانه سوف يعطلها عن انقاذ افكار. انقضت ساعات النهار ببطء و هي مشغولة الفكر و قد بدأت فكرة جنونية بل مغامرة كبيرة تتبلور برأسها......... ليس لها الا ذلك....ليس عندها سلاح تحارب به و تفتك به غير ما تملكه من جمال وهبها الله به. .................................................. ............. عند الغروب شعرت بالاكتئاب الشديد و الحنق عندما بعثت لادهم تخبره بانها تنتظره على الدرس و رجع اليها الرسول مخيبا لامالها ليقول لها ان ادهم الليلة سيغيب عن القصر شعرت بالحزن لانها احرجته كثيرا امام نفسه و جعلت غضبه يتضاعف ليصبح اكثر جفاء و فتور معها.... ابتعد كثيرا و آلمها بذلك و هددها انه سيخبر ناصر عنها لكنها تعلم و واثقة انه لم يفعل. قالت لها فوزية لما رأت سهرها و دموعها و قهرها: "انت باول الطريق و تكادين تموتين من البكاء و الالم فتخيلي كيف تكون النهاية؟" قالت بصوت خافت: "اسكت ارجوك...... اتركيني وحدي" .................................................. .................. في اليوم التالي رفع ذلك الحارس الذي يحرس الجدار الوهمي بصره اليها و نهض قائلا و هو يحني رأسه: "انا في خدمتك يا سيدتي" ابتسمت و قالت بهدوء: "اسمك يحيى صحيح؟" اومأ موافقا و اشارت له ليجلس على كرسيه و سألته بتمعن: "اخبرني يا يحيى....... من الذي يتولى مسؤولية و ادارة ذلك المعتقل؟" هو و بسرعة: "لا ادري" زمت شفتيها ثم قالت: "انت تعلم يا يحيى لكنك لا تريد اخباري....... فوت عليك مكآفاة مني" هو و بتأمل: "ولماذا تسألين عنه يا سيدة دلال؟" اجابت بهدوء: "لا داعي لان تتظاهر امامي بالانكار لأني نزلت و رأيت ذلك المعتقل و عرفت كل شيء....... و سمعت ممن في القصر عن ذلك الرجل الذي يعتبر الرئيس او يسمونه بذلك....... علمت ان بيده كثير من الامور التي تتعلق بالمعتقل و من كثرة ما تحدثوا عن اهميته اردت تشجيعه على اخلاصه و منحه مكآفأة اوصاني السيد ناصر بذلك و كذلك كل الموظفين هنا من الحراس و الخدام المتعاونين المخلصين ..........حتى انظر" و ناولته كيسا صغيرا كانت تحمله....... تناوله بسرعة و هو غير مقتنع بكلامها و كأنه يعلم ان الذي في بالها و هدفها شيء غير كل الذي قالته لكنه يومأ متظاهرا بالاقتناع و قال: "ما كل هذا يا سيدتي؟" هي و بابتسامة شفافة: "انه لك يا يحيى هدية صغيرة لانك فتحت لي الباب سابقا و كنت متعاونا" اتسعت ابتسامته و احتضن الكيس الا انها خطفته من يده قائلة: "لكنك الان فوت عليك كل هذا لانك لم تخبرني امرا تافها و بسيطا.......اريد معرفة الشخص الذي يتحكم بالمعتقل..... الشخص ذو القيادة" قال بسرعة و هو يتطلع بالكيس: "يدعى السجان سعيد عدلي" اومأت موافقة و سألت: "و اين هو الان....... اخبرني كل شيء عنه" اجابها و هي تضع الكيس بيديه: "له غرفة مخصصة بالقصر قرب الباب الرئيسي الخارجي...... انه مسؤول عن ادخال السجناء الى ذلك المكان و اخراجهم ايضا لكن ليس من هذا الباب........... هناك باب اخر.......... مخرج سري تحت يؤدي الى الشارع مباشرة" ابتسمت قائلة: "اشكرك يا يحيى........ ذلك الرجل كم هو امين و مخلص ........ عندما نزلت الى المعتقل ضعفت و حزنت عندما رأيت مشاهد عنيفة لن احتملها لكوني حامل لكن بعد ان عرفت ما قضية اولئك الناس بدأت افهم انهم اوغاد معارضين لحضرة العمدة و حاقدين يريدون ان يوجدوا الفساد في البلدة يستحقون ما يحصل معهم...... حقيقة يا يحيى لي اعداء كثرو قريبا سيجلبهم لي ذلك الرجل الصارم سعيد عدلي لا استطيع انتظار عودة العمدة ربما يتأخر و ينفذ الاوغاد بافعالهم كل ذلك بفضلك...... سأكلم السيد ناصر عندما يعود عنك حتى يحدث العمدة عنك ليرفعوا من اجرك لكونك مطيع لاوامري بغيابهم" اومأ موافقا بسرعة و قال باحترام: "اشكرك سيدتي على كل شيء فأنا لم افعل شيء يستحق كل ذلك" لمحت بعينيه بريق ذكاء و مكر و كأنه يعلم ان كل ما تفعله بدون علم العمدة و لا ناصر و انها لا تريدهم ان يعرفوا اي شيء لكنه يتظاهر انه مصدقا لها من اجل مطامعه و مصالحه....... لا يهمها ذلك الجشع ان صدقها او لا ...... هو سيغلق فمه خوفا و طمعا. و هي في طريق العودة الى جناحها و عند السلم امسكت رأسها و تهاوت و كادت ان تسقط لو لا ان احدى الخادمات سندتها و صرخت قائلة: "سيدة دلال...... يا الله ماذا اصابك...... سأخبر السيدة الكبيرة" قالت بضعف و هي تعتدل و ترتب نفسها: "لا داعي ..... ساعديني بالوصول الى غرفتي فقط" جلبت لها فوزية كوب من شاي الاعشاب و قالت بقلق و استياء: "هذه ليست المرة الاولى ياابنتي........ راودك ذلك الصداع للمرة الثالثة يجب ان يراك حكيما...... ترهقين نفسك كثيرا يا دلال يا ابنتي غدوت شاحبة و ذهب بريق عينيك" تناولت الكوب ببطء و قالت بتعب: "لست سعيدة يا فوزية...... كل شيء يحصل معي ضد رغبتي و كل ما اريده محال" .................................................. ............................... بعد مرور اسبوع....... هرعت الى غرفة صالح و دخلت قائلة بحزن: "ابي.......... ابي ارجوك اهدأ" كانت الغرفة فوضى و الاثاث مهشم و التحف و المرايا و كل شيء قد هشمه صالح و بدى كالوحش و كل جسده يرتعد من شدة الغضب ثم تطلع اليها بعيون ملتهبة و وجه مصطبغ حمرة و بصوت مرتفع: "هكذا تفعل بي اسرار......... ابنتي تنكس رأسي....... تهرب مع خادمي؟..... انه خادم يا دلال ..... اختك هربت مع غيث الخادم.....ماذا افعل و بأي حجة و مبرر ساتذرع امام الناس....... لو علموا ان ابنتي هربت مع خادمها سيحل بي العار........... يا ويلها.. ياويلها من انتقامي" عضت على شفتها و خفضت بصرها ثم قالت و هي تقترب: "ابي... لا يجب ان يعلم اي شخص بذلك......... علينا ان نرتب امرا نتفق عليه....... لنتظاهر ان" قاطعها صارخا: "نتظاهر؟...... ماذا نقول؟........ اسرار ماتت مثلا؟........ سافرت رحلت بمفردها كالساقطات؟....... اي كلام فارغ سنقول؟....... اه.. اه لو استطيع ان امسك غيث بيدي.... لن اهدأ و لا يهنا لي بالا حتى انفذ رغبتي بقتل غيث الحثالة الذي الحق بي العار......... و اسرار ساقتص منها اقسم بالله" اتسعت عينيها و هي تنظر الى ذلك الكم الهائل من الحقد و الغضب و الوعيد و خشيت منه. ثم وضعت يديها على وجهها و هي تراه يتهاوى على الكرسي و يضرب رأسه الاشيب و يقول بانكسار: "يا لخجلي..... ابنتي خذلتني و فضحتني" التفتت دلال الى افكار الواقفة و خافضة بصرها و هزت رأسها بأسف و هي تتخيل ماذا سيحل بصالح لو علم ان افكار ايضا ستخذله قريبا لتذهب و ترتمي بحضن العدو و هي من يخطط ليساعدها في ذلك. في غرفة افكار قالت بخوف: "يا دلال الذي يجعلني اموت من الخوف الان ان ابي ارسل رجاله للبحث في كل مكان...... وصابر تعهد له انه سيأتي بهما قريبا........ ماذا لو عثروا عليهما ستكون كارثة" دلال و هي تدعك يديها بتوتر: "أأمل الا يعثروا عليهما ابي يتوعد بقتل غيث و عقاب اسرار....... اما انت يا افكار فجاء الموضوع بصالحك سيؤجل اجراء الزواج" | ||||||
26-03-17, 12:30 AM | #386 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
الحمد لله حبيبتي انا بخير بس النت عندي انتهى ادعوك للفصل اشكرك لاهتمامك | |||||||
26-03-17, 12:39 AM | #387 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
شكرا لردودك الحلوة منورتني دائما | |||||||
26-03-17, 01:32 AM | #388 | ||||
مشرفة منتدى قصص من وحي الأعضاء
| ليلتك سعيدة... تسلم الأيادي... ادهم اخذ بما رأى وبما قامت به معه ووجه لها التهم التي كانت داخله وتنازعه ان يخرجها في وجهها ودلال صمتت لأنها تريد انقاذ افكار وهنا كانت حكيم باختيارها اختارت اختها على نفسها وهذه تحسب لها، والان ما تفكر به هو ما سيزيد تشويه صورتها امام ادهم لانه اكيد سيشاهدها في موقف مع سعيد ذاك ولكن هل سيكون قادر على ذكر كل ما سيراها منها لي ناصر او ستمنعه مشاعره وليس مشاعره فقط بل انسانيته وانها حامل عن ذكر كل ما سيراى لناصر لانه يعلم قسوة ناصر والعمدة وانها ستعاقب اشد عقاب وان الحمل لن يحميها لذلك سيكون مضطر لسكوت ويكتفي فقط بتوجيه قاسي الكلام لها، هي اجلت الإجهاض اذن لا امل لها بالتخلص من الطفل ولكن هل سيولد الطفل لا اعلم لماذا عندي احساس ان نهايتها ستكون الموت ولكن قبلها ستلحق بما فعلت اسرار وستفعل افكار وتهرب هي الاخرى ووقتها سيحصد صالح ما زرعه في حياته وليس في تربية بناته ... اعتقد ان غيث ذكي وانه خطط جيداً لهذا اليوم فهو يعلم كل شيء عن صالح وصابر وتفكيرهم لذلك هو سيبقى لفترة قريب منهم لانه يعلم انهم سيبحثون بعيداً عنهم وممكن يتخذ من قبيلة جابر ملجأ مؤقت لهما الى ان يهدئ الوضع لكن لا لا اعتقد سيتختار قبيلة جابر لانه يعلم ان لدى صابر جواسيس فيها... موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته... | ||||
26-03-17, 02:19 AM | #389 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
شكرا لاهتمامك تعليقك جميل اتمنى مزيدا من التواصل | |||||||
26-03-17, 02:22 AM | #390 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
تحليل منطقي و افكار ذكية لكن متفقة مع حقيقة الاحداث هذا ما سنكشفه في القادم احسنت | |||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|