22-09-17, 05:47 PM | #211 | |||||
مشرفةوكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟
| اقتباس:
| |||||
22-09-17, 07:56 PM | #213 | |||||
مشرفةوكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وبطلة اتقابلنا فين ؟
| اقتباس:
| |||||
23-09-17, 11:39 PM | #220 | ||||
| آه لو تعلمين كم انا متحمسه لهذه الرواية أشعر إنى مقبله على وجبة غنية دسمة تغوص فى أعماق النفوس البشرية... أستبعد تماما أن مادفع إبراهيم لاختيار حق زوجة له تذكره لموضوع السكاكر... الموضوع أكبر من هذا وخصوصا فى هذا الوقت.. مما تصورته من شخصية إبراهيم انه شخص طموح ولكنه غير متسامح وأحيانا لا يتقبل الأمور الطارءة الخارجة عن تخطيطة وتوقعة... لايزال يتحسر لما ضحى به وأولهم التعليم المناسب... حتى تأتى صباح المتهوره ولا تكتفى فقط برفضه ولكنها تفضل أخيه إسماعيل... الأمر ظاهريا يمكن طيه والتسامح به نظرا لانها مدلله مرفهه.. لكن ما انا موقنه منه ان الامر حز فى نفس إبراهيم وأعتقد أنه أوّل الامر أنها فضلت أخيه الطبيب المتعلم عليه هو ذو التعليم المتوسط.... وعلى النقيد تظهر له حق الفتاة الخجول التى لم تستطع حتى أن ترفع عيناها له – لا مثل صباح التى تنظر وتقارن وتفضل - .. والأهم أنه رأى بها ما ينفصه رأى بها الرضا والقناعة ... رأى بها كل ما ينقصه ويتحسر عليه.... ظهر هذا فى بداية لقاءهم عندما شاهدها سعيده مكتفيه بالفتات بل ولاحظت حزنه ورفهت عنه لانها تنعم بالرضا من شعرها لاخمص قدميها خصوصا انه سألها إذا كانت ستتحسر إذا ما أختار ما تتمناه فأجابت بلا عفوية.... هى راضيه بنفسها وقدرها وسعيده بهما... مكتفيه بالمعهد المتوسط وراضيه به ولا تتحسر على الأفضل .. ليست ساخطه على والدها او زوجة والدها لسوء المعامله... بعكسه فهو مازال غير راضى عن ما آل له حاله ويتحسر عمافاته وضحى به... ولانه بنفس طيبة لم يراها بلهاء... ففقط ذوى النفوس المريضة من يسخطون لرؤية هذا الرضا فى عيون أى بشر يسخطون لانهم لم يسعدوا مثل من هم راضون بحالهم... منتظره الباقى بشوق | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|