|
دليلتي *مميزة و مكتملة* https://upload.rewity.com/upfiles/fr855155.gif https://upload.rewity.com/uploads/1515420529481.gif مساء / صباح النور على أعضاء روايتي عموما وأعضاء قسم وحي الأعضاء خصوصا يسعدني أن أعود مجدَّدا بعد غياب سنوات عن الكتابة إلى البيت الذي احتضنني أول مرة لمن لم يعرفني أنا هي الكاتبة jemmy سابقا غيرت اسمي من فترة أعود اليوم برواية هي ليست جديدة فعليا لأنَّني بدأتها سابقا في منتدى مجاور ولعدَّة أسباب شخصية توقفت فيها منذ ثلاث سنوات لذا يسعدني أن أعود بها اليوم إلى بيتي الأول شكر خالص لصديقاتي اللواتي ساندنني وشجعنني حتى أتمم كتابتها لولاهن لا أظن كنت سأكملها.. أخص بالذكر ملك علي، نجلاء، حنين، رويدة، سيرين،... وصديقاتي من خارج المنتدى سميرة، ايمان، لبنى، أسماء ووفاء شكر خاص للكاتبة كاردينيا لترحيبها بي من جديد *************************** "يقولون "في الحب والحرب كل الأسلحة مباحة" ربما خداع وخبث لكنه يبقى سلاح وكيف لا وهي سيدة الخداع والدهاء التي لا تقبل الا النصر وغمد رماح العشق لكنها أهملت احتمالية الجراح فكم سيطول الصبر وهل هناك امكانية لنيل السماح؟" ببساطة هذه هي "دليلتي" أترككم مع الغلاف من تصميم "نجلاء" https://www.gulf-up.com/e/1510688084251.jpg الفواصل وغلاف اهداء (شخصي) من rewaida https://upload.rewity.com/uploads/1511006867091.jpg https://upload.rewity.com/uploads/1513855941831.jpeg خاطرة الرواية أتلذذ بك كنيران الجحيم.. أغوص بك عبثا.. أحاول كسب قلب موصوم.. بحب آخر أبدا.. صرت لك.. وفتحت أبواب الجحيم.. وعن غفلة مني.. تراءى لي شعاع الندم.. يحول بين قلبي.. وقرار الهروب.. عشت وحيدة أبد الدهر.. ووجدت فيك أماني.. فلعبت لعبة الصبر.. شاحذة كل أسلحة المكر.. عساك تحبني.. كما تحب الصحراء المطر.. وعساك تفهمني.. فدونك أنا غريبة.. غرابة الشمس والقمر.. بقلم صديقتي العزيزة "rajaaazmy" الملخص الداخلي - كيف فتحت الباب؟. صرخت مصدومة من رؤيته أمامها... لم تتوقع أن تراه!!... لكنه الآن فعلاً أمامها ويجلس في شقتها وعلى أريكتها كأنه مالك المكان... - جئت لأرى زوجتي!!. ردَّ عليها ببرود أثار أعصابها.. - لن أبقى كذلك طويلاً!!. صححت له بعصبية لتعيد عليه سؤالها: - كيف فتحت الباب جاد؟. لوح بيده كعادته وهو يتحدث قائلاً ببرودته معهودة: - أنا جاد العلمي عزيزتي.. لا يوجد باب في الدنيا لا أستطيع فتحه... لديَّ مفاتيح كل الأبواب... لم تستطع أن تمنع نفسها من القول ساخرة: - لم أكن أعرف أنَّ جاد العلمي يعمل سارقاً في وقت فراغه!!. لاحظت تقلص فكه لكن ذلك لم يخفها منه... قبل أن يقول أيَّ شيء رنَّ هاتفها فوضعته بسرعة على الصامت وهي تنتظر من جاد أن يخبرها ما الذي جاء به... ليقول بسخرية: - لما لم تجيبي؟ هذ أكيد حسام خليل يريد أن يعرف ردكِ على طلبه الزواج منكِ!!. اتسعت حدقتا عيناها من الصدمة... لكنه حدق فيها بإصرار مضيفاً: - ما هو ردكِ؟.. نظرت إليه بخبث وأجابت فقط لمعاندته: - طبعاً أنا موافقة وهل أفوت فرصة كهذه؟!!.. على الأقل حسام رجل لا يعاني من اختلال في الشخصية!!. عرفت إنها ارتكبت غلطة لكنها لم تهتم، كل ما أرادته هو رؤية شيء آخر يرتسم على تقاسيم وجهه الجامدة... ************************ التنزيل سيكون كل مساء سبت و ثلاثاء الثامنة مساءاً بتوقيت جرينيتش (السعودية +3 ، مصر +2 ) (ان كان هناك تغير في وقت التنزيل سيتم الاعلام عنه) المقدمة في المشاركة التالية https://upload.rewity.com/uploads/1515420529694.gif روابط الفصول المقدمة ..... المشاركة التالية الفصل الأول الفصل الثاني الفصل الثالث الفصل الرابع الفصل الخامس الفصل السادس الفصل السابع الفصل الثامن الفصل التاسع الفصل العاشر الفصل الحادي عشر الفصل الثاني عشر الفصل الثالث عشر الفصل الرابع عشر الفصل الخامس عشر الفصل السادس عشر الفصل السابع عشر الفصل الثامن عشر الفصل التاسع عشر الفصل العشرون الأخيرة الخاتمة رابط التحميل هدية من ضحى حماد يجب ان ترد لمشاهدة المحتوى المخفي https://upload.rewity.com/uploads/1515420529756.gif |
خاطرة أنا امرأة لا تنهزم في الحب.. اسمي منحوت من الحرير.. وأحلامي ملموسة.. لا أرضى لها بديل.. أنا امرأة أرادتك.. فلا تتحجج بالمستحيل.. ستكون لي.. ولو احترق الفتيل.. قد أكون بلا قلب.. لكنك القريب الغريب.. على يدك أريد التعلم.. وفي بحور عينيك أريد أن أحيا.. بقلم صديقتي العزيزة "rajaaazmy" المقدمة كانت دليلة تعدل مكياجها بينما هند تراقب الباب قائلة بتوتر: - هل أنتِ متأكدة أنَّه لن تكون خطورة عليكِ؟ قد تفصلين من الكلية يا دليلة!!. ابتسمت دليلة بسخرية وهي تتأكد من وضع أحمر الشفاه الأحمر القاني وتعدل قميصها الضيق... وردت عليها: - اهدئي هند لن أفصل... لأنه بعد اليوم سيكون جاد العلمي لي أنا وحدي... - دليلة أنتِ تخاطرين بسمعتكِ وبمستقبلكِ الدراسي... أنتِ مازلتِ صغيرة في الرابعة والعشرين.. سوف تلتقين من هو أفضل منه... شعرت بالسخط لأنَّها أخبرت هذه الجبانة عن خطتها للإيقاع بجاد العلمي، أستاذها، أخذت تعدِّد لها على أصابعها: - لقد جربت كل شيء هند... غيرت الشعبة بعد أن وصلت لآخر سنة لي في الاقتصاد فقط لأكون قربه... حضرت كل محاضراته حتى التي لا تخص قسمنا.. جلست في المدرج الأول فقط لينتبه لي... حاولت جهدي لأكون من المتفوقين... أربع سنوات وأنا أحاول لفت انتباهه!.. لم يبقى لي إلا هذا... كل ما عليكِ فعله هو أن تدخلي وتصرخي لمرآنا معاً، فهمت هند؟.. تذكري جيداً حين أرن لكِ أدخلي المكتب.. هزَّت هند رأسها بتوتر... عدلت دليلة شعرها الأشقر الذي تركته منسدلاً على ظهرها... خرجتا من الحمام وهي تسأل هند: - هل شكلي جيد؟. ردَّت عليها هند بتوتر: - أنتِ رائعة دليلة... لكن... لو كان جاد العلمي يهتم لكِ لكان أظهر ذلك منذ زمن... لمعت عينا دليلة الزرقاوتان وهي تقول بتصميم: - أنا لن أنتظر أن يأتي إليَّ هو.. سوف أذهب له بقدميَّ!!... أمسكت هند ذراعها وهي تقول بخوف: - أخاف فقط أن تخسري كل شيء... أخاف أن تنقلب كل خططكِ عليكِ... نظرت إليها دليلة بثبات وقالت: -لا تخافي عليَّ... توجهت بخطى واثقة نحو مكتب الأساتذة... كانت تعلم أنَّه في هذا الوقت لا يوجد سوى الأستاذ جاد العلمي... أستاذ القانون والمحامي المشهور... لقد عشقته منذ أول مرة رأته... كان مختلفاً عن كل أساتذتها السابقين... هو الوحيد الأعزب رغم أنَّه في منتصف الثلاثينات... الوحيد الوسيم... والوحيد الذي لم يبتسم في وجهها في يوم أو حتى وقع تحت سحر ابتسامتها... لقد كان بمثابة تحدي بالنسبة لها... تحدي يجب أن تكسبه!!... وصلت إلى مكتب الأساتذة وطرقت الباب بخفة قبل أن تدخل... كان يجلس على الكرسي وأمامه طاولة وضع عليها مجموعة من الأوراق... لم تكن تلك الأوراق مهمة بالنسبة لها بقدر أهميته هو... تنحنحت وقالت بصوتٍ هادئ: - مرحباً أستاذ... لقد جئت كما وعدتني لتشرح لي قانون الجنائي... لم أفهم الحصة الأخيرة... اقتربت منه ووضعت كتابها أمامه وانحنت لتنفتح أزرار قميصها العلوية... لمحته يبتلع ريقه وهو يحاول أن يبعد نظره عنها... وضعت يدها وأشارت لفقرة في الكتاب وقالت: - هذه الفقرة أستاذ لم أفهمها... كانت أساور يدها تصدر صوتاً كلما حركت يدها... ابتلع ريقه وقال بتوتر ملحوظ: - آنسة دليلة... لما لا تؤجلين الشرح فيما بعد... سوف أعود لأشرح هذه الفقرة للجميع... احتجت دليلة: - لا أستاذ.. أريد أن أفهمها الآن!... كانت مصممة على البقاء.. فهي لن تتراجع الآن بعد أن لمست توتره من قربها الذي إن دلَّ على شيء فهو يدل على أنَّها أثرت به... وضعت يدها على ذراعه ويدها الأخرى تشير له إلى الفقرة... لأول مرة ترى الأستاذ جاد متوتر!... لقد كان دائماً مثالاً للرزانة والهدوء والجمود... بدون أن يشعر بها أخذت هاتفها وطلبت رقم هند الذي كان الأول في قائمة الاتصال... اقتربت أكثر منه وهي تسمعه يشرح... لم تخذلها هند، فبعد دقائق فُتح الباب في الوقت الذي كان يبعد شعرها الذي سقط أمامه على الكتاب ولتقوم بسرعة بفتح زر آخر من قميصها بسرعة وانحنت أكثر على جاد... ليبدو وضعهما شاذاً!... كانت قد طلبت سابقاً من هند أن تحرص على وجود شاهد آخر معها وأنَّه من الأفضل لو كان من الإدارة!...... سمعت صرخة هند... لتلتفت بسرعة وهي تمثل دور المصدومة محاولة أن تجمع أطراف قميصها!!... *********************** انتظروا الفصل الأول مساء السبت باذن الله |
اهلاً وسهلاً بك بيننا من جديد في منتدى قصص من وحي الأعضاء ان شاء الله تجدين مايرضيك موفقة بإذن الله تعالى ... للضرورة ارجو منكِ التفضل هنا لمعرفة قوانين المنتدى والتقيد بها https://www.rewity.com/forum/t285382.html كما ارجو منك التنبيه عندما تقومين بتنزيل الفصول على هذا الرابط https://www.rewity.com/forum/t313401.html رابط لطرح اي استسفار او ملاحظات لديك https://www.rewity.com/forum/t6466.html واي موضع له علاقة بروايتك يمكنك مراسلة الاشراف عن طريق ارسال رسالة خاصة ... |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية جميلة جدا التوقيع والخاطرة روعة احيييك ومنتظرينك شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
و أخيراً إنتصر الخير....على الشريرة جميلة و دليلة ستكمل مسيرتها للنهاية..... لو تعلمين كيف هذه الرواية عزيزة على قلبي، و واثقة أن الكل سيعجب بها كما أعجبت بها ❤❤ مقدمة رائعة و قوية....تشد القارئ لانتظار الفصول على نااااار موفقة حبيبتي |
المقدمه جميله والفكره جذابه بالتوفيق بالقادم 🌷 |
روايه رائعه جداً قد تابعتها على منتدى آخر لكن توقفت على الفصل العاشر اتمنى ان تتابعي تنزيل الفصول هنا وعدم التوقف بإنتظارك عزيزتي |
مساء النور والسرور .. مرحبا بعودتك جميله ،، حقيقة هذا اول مرة اقرا من كتاباتك .. احببت اُسلوبك السلس ،، خاطرة البدايه ،، توصف دليله ،، في الحب والحرب كل الأسلحة مباحه عبارة دائما نقرأها على لسان البطل في الروايات،، وهنا اتى العكس على لسان البطله ،، أوقعت باستاذها بعد ان شغفها حبا ،، بحيله حقيرة اودت بسمعته وسمعه عائلته وهنا تأتي الجراح ،، وبعدها الصبر لتنال السماح او لا تناله ،، حقيقي اتمنى ان تكون احداث الروايه غير متوقعه لان قالب القصه مستهلكه ونستطيع تبين النهايه من البدايه ،، بالتوفيق ،، |
نورت المنتدى بعودتك جميلة ورواياتك دائما مميزة |
اقتباس:
|
| الساعة الآن 05:31 AM |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.