13-06-21, 03:34 PM | #2856 | ||||
| تسلم يديكي فصل جميل حبيت كمية الرومانسية يسرا و اه من يسرا اكتر شخص بيصعب علي بالرواية ديما بتفكرني بطفل صغير تايه كل مشهد الها ببكيني ابراهيم هو عوضها من الدنيا بس يارتيكتشف السر خلينا نعرف كيف راح تحارب لتكسب ثقته و غفرانه من جديد بتستاهل فرصة جديدة و ياريت ما ينسى وعوده دمتي مبدعة | ||||
13-06-21, 09:24 PM | #2858 | ||||
| الفصل عظيم جدا جدا فوق ما أنا كنت متخيلة أو مستنية الفصل بالنسبة ليا مش مجرد مواقف رومانسية، الفصل روحاني جدا.. جزء من روح كل حد فيه بتتكشف فصل أبيض بامتياز يسرا أنا شايفة أن رغم غلطها ف استكمال كذبتها كل ده بس هي بدأت تكسب مبادئ جديدة هتعينها لما تيجي لحظة كشف الحقيقة يسرا روحها بتتشكل من جديد وبأبجديات صح المرة دي بعيدة عن زيف يسرا الصباحي وعالمها اللي لمعانه بيخدع.. حبكة يسرا مش مضايقاني اطلاقا بالعكس بتعلم منها بشكل شخصي إبراهيم مقدرش أقول فيه أي حاجة دلوقتي لأن لحد هنا من المعطيات أعتقد انفجاره هيكون كارثي وده حقه جدا لأنه واضح من البداية بس إبراهيم محتاج يعرف أن الدنيا مش أبيض وأسود بس فيه منطقة رمادية ف النص بتريح الروح يمكن ده يكون درس يسرا ليه.. منرفضش حد بسبب غلطة وأن الشخص قيمته ف حياة التاني مبينة ع رصيد من حاجات حلوة بيضيفلها ويسحب منها ومش كل المواقف هتعامل معاها بمبدأ kill your darlings وأن المرونة ف التفهم والتصرف مطلوبة ف حالات كتير ديمة.. روحها واحدة واحدة هترجع لصفائها حسام بدأ يتغلغل لقلبها وخطواتها معاه مظبوطة بالمللي يمكن دي من أحسن المعالجات النفسية اللي شوفتها رغم اقتناعها بضعفها إلا أنها قوية جدا فوق ما تتخيل أنها لسه محافظة ع قدر من العقل يمكنها من اختيار مصلحة سند قبل ما تختار أنها تركن لمنطقتها الأسهل بالنسبة ليها -وجود أشباح مؤمنة بيهم أحسن ما تواجه مخاوفها- مشهد الغيرة من المساعدة الجديدة للبيت أنا شايفاه بوشين بيكملوا بعض.. وش شخص عارف حقوقه ف الشخص اللي بيتعامل معاه -وأنها تدرك ده بالنسبة للي مرت بيه وشخصيتها التايهة خطوة انتصار تحسب ليها- ووش تاني هيثور لما حد يقرب من منطقته الخاصة وزي ما كنان وضح هي هتفرغ طاقة الغضب اللي جواها وبما أن حسام مدرك لده هيساعدها توجهه صح حسام بقى مش قادرة ميبقاش صعبان عليا.. حسام نفسه حاسس بعدم الأمان، ليه يفكر نفسه دايما أن كل ده مؤقت غير لو هو خايف يؤمن بوجوده ويصدق أنه يستاهل حاجة نضيفة.. هو ماشي بمبدأ يا ابني متصدقش أنت متستاهلش تصدق.. فهيخاف يريح نفسه مؤقتا فيجلد نفسه أكتر حسام روحه هتنور بوجود سند وديمة وكل التفاعلات اللي بتحصل جواه دلوقتي آدمية جدا ومناقضة لحسام الظابط اللي علموه يبقى لوح تلج وهو حقيقي باللي بيظهر منه يستاهل فرصة تانية وظني أن شخصيته هتوصل للوقت اللي تستغل فيه الفرصة دي صح عاش يا نيمو سلمت يداك | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|