آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-01-19, 01:28 AM
| #722 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغوية في قلوب أحلام وعضوة في فريق الترجمة 
|  الفصل السابع عشر (الجزء الثاني) منذ أن غادرت مكتب والدها وهي تعتكف في غرفتها رافضة التحدث مع أي أحد.. حتى ياسمين التي دخلت تريد استشارتها في شيء طردتها من الغرفة.. هي بحاجة حقا للتفكير في الموضوع بعيدا عن عواطفها.. لكنها تجد نفسها فعلا عاجزة عن ذلك.. يظن والدها أنها لم تفكر في مسألة أن وليد لن يكون لها بالكامل وفي كل مرة تستصعب القبول ولا تقوى على الرفض.. لقد أجلت جوابها له طالبة مهلة أسبوع آخر وقد مر نصفه الآن.. تائهة وحائرة.. لا تعرف حقا كيف تعلقت بوليد في وقت قصير كهذا وهي التي كانت تضع مستقبلها في مقدمة تطلعاتها.. لم يستهويها أو يؤثر بها رجل من قبل.. لكن وليد كأنه رمى عليها تعويذة أنستها كل ما آمنت واقتنعت به من قبل.. لكن والدها اليوم وضعها مجددا أمام نفسها القديمة.. ريماس التي تفكر بعقلها وتحكمه في كل شيء.. ريماس هذه سترفض وليد دون أن تفكر مرتين في الأمر ولن تتردد.. لكن ريماس التي تعرفت عليها بعد دخول وليد حياتها مختلفة تماما لا تحكم عقلها بل تتبع احساسها فقط.. والأهم غير متأكدة حقا من رغبتها في الرفض.. مررت يدها على شعرها بتوتر.. لا أحد ممن ناقشت الموضوع معهم كان موافقا على الموضوع.. بل دأبوا على اظهار الوضع أمامها.. إذن لما هي غير قادرة على اتخاذ قرار أخير لتنهي الأمر سواء بالرفض أو القبول.. لما تجد نفسها مترددة.. ********************** حركت علياء الشوكة في طبقها بشرود.. الفضول يتآكلها حول حمزة وما يريده منها ولما يلاحقها... لو بقي كان تعامله مثل الأول كانت ستتفهم حقا.. فهو يريد ان يبعدهاعن طريق زوج شقيقته.. لكن تعامله واصراره على التعرف عليها يثير فضولها.. منذ ليلة الحفل تحديدا تغير تصرفه.. ما الذي تغير ليلتها؟؟!! ألم يكن قد عرض عليها عرضا أقل ما يقال قذر؟؟!! اذن ما الذي تغير ليلتها ليقرر تغيير معاملته معها؟؟!! ايكون سعد مثلا قد تحدث؟؟!! لكن من أين لسعد ان يعرف أن حمزة قد جاء إليها وتعرض لها أكثر من مرة إن لم تكن هي نفسها قد أخبرته؟؟!! ثم سعد فعلا تفاجأ حين عرف أنهما يعرفان بعضهما من قبل.. هناك حلقة ناقصة في الموضوع.. وستعمل جاهدة لتعرفها.. رفعت نظرها نحوه لتجده يمعن النظر فيها.. رغما عنها شعرت بحرارة وجنتيها.. أخفضت نظرها قبل ان تسمعه يقول: - يبدو أن طبقك لم يرق لكِ.. أخذت نفسا عميقا قبا أن ترفع نظرها إليه قائلة: - بالعكس طبخهم لذيذ.. أنا فقط.. لا أشعر بالجوع الآن.. ابتسم حمزة بتسلية قائلا: - أعتقد أنك في وقت سابق قلت أنك تتضورين جوعا!! امتقع لونها وهي تسمعه يضيف: - أم أن فضولك هو ما يمنعك من تناول طعامك.. اسألي عما يشغلك.. استند بكوعيه على الطاولة مقتربا أكثر منها.. ايتلعت ريقها قائلة: - لما أصبحت تلاحقني.. أو بالأحرى بما غيرت معاملتك معي؟؟!! فالواضح أن من كان يهمك من ابتعادي عن سعد هو شقيقتك.. لكن الآن أرى انك لم تعد تفتح موضوعه ولم تهددني او تطالبني بتركه.. ابتسم حمزة حتى بانت غمازتاه قائلا: - أسئلة كثيرة.. حسنا ربما غيرت معاملتي لأنني رأيت أنك حقا لا تشكلين خطرا على حياة شقيقتي الزوجية.. وملاحقتي لك والتي بالمناسبة تروق لك "أقرن كلماته الأخيرة بغمزة" لأنني أريد التعرف عليك حقا.. وضعت شوكتها أخيرا على الطاولة قائلة ببرود: - ومن قال أن ملاحقتك لي تروقني؟؟!! ثم من قال لك أنني مهتمة بالتعرف عليك؟؟!! اتسعت بابتسامة حمزة قائلا بتسلية: - وها أنتِ قد وافقتِ أن ترافقيني إلى هذا المطعم.. صمت قليلا قبل أن يضيف: - اعترفي علياء أنت أيضا تشعرين بشيء نحوي.. لن أقول عاطفة ولكن على الأقل فضول للتعرف علي.. كما يتملكني الفضول لأعرفك.. أشاحت بوجهها عنه.. ما يرعبها حقا في حمزة أنه لا يجد صعوبة في فهم دواخلها.. يقرأها ككتاب مفتوح... - لما لحقتني تلك الليلة؟؟!! "وجدت نفسها تسألها" تغضن جبينه محاولا تذكر الليلة التي تتحدث عنها حين سمعها تضيف: - الليلة التي توقفت فيها سيارتي.. أعرف ذلك اليوم أنك لم تتحرك حتى أتت سيارة الأجرة.. وقد لاحظتك من مرآة السيارة تلاحقنا إلى أن وصلت إلى البيت.. لما لحقت بي ذاك اليوم؟؟!! - كنت خائفا عليك!! "رد ببساطة صدمتها" ابتسم بحنان مضيفا: - صدقي أو لا تصدقي حتى وأنتِ في نظري تخططين لهدم بيت شقيقتي كنت تؤثرين بي.. هناك شيء بك يجذبني لكِ.. استقام في جلسته قائلا كاسرا بذلك سحر اللحظة: - تناولي طعامك حتى لا تتأخري عن عائلتك.. رفعت شوكتها قائلة مرارة غامضة: -لا تقلق.. عائلتي لن تنتبه لغيابي!! أخفض حمزة عينيه متظاهرا بالأكل.. فكر بيأس.. سعد محق فطريقه طويل مع علياء.. ********************** يتبع... | ||||
|
|
30-01-19, 01:30 AM
| #723 | ||||
| نجم روايتي وكاتبة ومحررة لغوية في قلوب أحلام وعضوة في فريق الترجمة
| جلست غزلان تجيل نظراتها بين شقيقات زوجها وابنة خالته كريمة التي اختارت متعمدة الجلوس قرب ياسين مقصية بذلك غزلان التي بدأت تشعر بالغبن.. كان الجميع يتحدثون فيما بينهم وكريمة بين الفينة والأخرى تلمس ذراع ياسين لتجذب انتباهه إليها.. تشعر أنها تتعمد ذلك لتغيضها.. حاولت السيطرة على غضبها لا تريد ان تبين لها أنها تاثرت بتصرفاتها أو كلماتها التي ألقتها عليها في المطبخ حول أنها كانت ستكون هي سيدة المنزل ولما لا ربما قد تصبح في يوم ليس ببعيد.. نجحت لوقت قصير في السيطرة على نفسها والتصرف ببرود لكن لم تستطع ذلك لوقت طويل فقد نجحت كريمة فعلا في اغاضتها... وقفت غزلان فجأة قائلة بحدة: - ياسين أريدك!! رفع ياسين نظره نحوها قائلا بهدوء: - حسنا اسبقيني وسألحق بكِ.. تخصرت غزلان قائلة بحدة: - الآن ياسين!! - غزلان!! قلت اسبقيني وسألحق بك!! "رد ياسين بحزم" ضربت الأرض بقدميها باعتراض قبل أن تستدير مغادرة الغرفة.. نظرت والدة ياسين في إثرها بعدم رضى من تقليلها لاحترام زوجها.. تتفهم أنها تضايقت من جلوس ابنة أختها قرب ياسين خصوصا وقد أخبرتها احدى بناتها أن كريمة كانت هي من ستكون زوجته.. كما أنها غير راضية على ما فعلته مليكة.. لكن غزلان لا يحق لها أن تعامل زوجها باستصغار كما باتت تفعل هذه الأيام.. نظرت إلى ابنها الذي عاد ليتابع حديثه مع كريمة دون أن يهتم باللحاق بزوجته.. - ياسين.. اذهب يا بني لترى زوجتك... دون أن يرفع نظره عن هاتف كريمة التي كانت تشير له لشيء فيه رد على والدته: - سأذهب بعد قليل!! وبعد عشر دقائق لحق بغزلان في الغرفة.. كان غاضبا منها لذلك آثر ألا يلحق بها في ذاك الوقت.. وجدها تجلس على السرير تهز قدميها بتوتر.. رفعت نظرها نحوه.. لمح دموعها المتحجرة في عينيها وقبل أن يقول أي شيء انفجرت غزلان: - لما لم تبقى معها.. لما أتيت الآن؟؟!! رد ياسين بصوت منخفض حاد: - اخفضي صوتك غزلان!! وتعاملي معي باحترام!! - ولما اخفض صوتي؟؟!! آه كم أنا غبية!! أكيد تخشى أن تسمعني تلك المدللة!! استغفر ياسين قبل أن يقول محاولا السيطرة على غضبه منها: - لاتهمني لا هي ولا غيرها غزلان.. إن قلت لك اخفضي صوتك أو تصرفي بشكل لائق فهو من أجلك أنت لا من أجل غيرك.. - لا!! انت تهمك فقط ابنة الخالة التي لم تترك جانبها ولا كأنني زوجتك!! "كان صوتها عاليا وهي تضيف" مادمت تريدها لما لم تتزوجها هي!! - غزلان!! احترميني على الأقل أن لم تحترمي نفسك!! استدار ليفتح الباب قائلا: - سأخرج الآن.. اتمنى أن تفكري جيدا فيما تفوهتِ به غزلان.. كان قد فتح الباب حين قالت غزلان: - اذهب إليها!! ولا تنسى أن تراضيها لأنك تركتها ولحقت بالمسماة عرضا زوجتك!! ففي النهاية كانت هي من ستكون زوجتك!! ليتك فعلتها حقا على الأقل لم أكن مضطرة لأرضى بالفتات الذي تقدمه لي!! لم تعرف غزلان متى وصل إليها ياسين إلا حين شعرت بلسعة اصابعه على وجنتها.. اتسعت عيناها وقد رفعت كفها الى خدها مصدومة من تصرفه الغير متوقع.. أما ياسين فقد وقف مصدوما هو الآخر من تصرفه الذي لم يفكر فيه بتاتا لكن غزلان فعلا استفزته اليوم بدءا من تأففها وملاحظاتها الفارغة وغيرتها التي لا تنتهي منذ أن جاءت ابنة خالته مع مليكة منذ ثلاثة أيام.. هذا دون ذكر تقليلها لاحترامه باستمرار.. كل هذا تجاوزه لكن اليوم فاض به الكيل.. لكن لم يكن يظن نفسه سيفقد سيطرته على نفسه.. كور يديه مستغفرا بصوت عالٍ ليخرج بعدها صافقا الباب خلفه... ************************* بعد أن أوصل حمزة علياء إلى سيارتها ورافقها إلى أن دخلت منزلها.. توجه بعد ذلك إلى منزل سعد.. - لما أنكرت معرفتك بتعارفي بعلياء اليوم؟؟!! "سأله حمزة مباشرة" استرخى سعد في أريكته قائلا بمنطق: - لو كنت تعرف علياء وشخصيتها جيدا ستفهم تصرفي... علياء من النوع الذي من الصعب أن يمنح ثقته لأي شخص كان.. ومعنى أنها تثق بي فهي تراني شيئا مهما في حياتها.. "ارتسمت نظرة تسلية في عينيه وهو يقرأ التساؤل في عيني حمزة مضيفا" ولا تسألني كيف تراني علياء لأنني لن أجيب عليه.. سأدعك تعرف وحدك.. شعر حمزة بالسخط.. هو متأكد أن مشاعر علياء وسعد ليست كما تصور في البداية.. لكن تلك العلاقة بينهما تغيظه حقا.. رد حمزة بغيظ: - لن أسألك اطمئن.. فقط أكمل وجهة نظرك ولما أنكرت... ابتسم سعد بتسلية قائلا: - هل يمكنك أن تتصور رد فعل علياء لو عرفت أنني أعرف ما حدث؟؟!! ستفقد ثقتها بي وبأي شخص آخر.. ستظن أن ملاحقتك لها في البداية بمعرفتي وبتخطيط.. وبالتالي ستبتعد عني.. وعنك أيضا.. لذا كان من الأفضل أن أنكر معرفتي بالأمر.. لأنني قطعت معها شوطا كبيرا ولا أريد أن نعود لنقطة الصفر... استند حمزة بكوعيه على ركبته قائلا بتفكير: - ببساطة أنكرت من أجلها هي.. ابتسم سعد موافقا.. ليقول بجدية: - اسمعني حمزة.. علياء أبدا لن تفهم علاقتي بها.. لكن ما أود قوله لك.. علياء فعلا خط أحمر بالنسبة لي.. إن كنت ستؤذيها فالأفضل لك أن تبتعد من الآن.. علياء رغم كل القوة التي تحاول ان تحيط بها نفسها إلا أنها هشة.. لن تحتمل السقوط.. قبل أن يعقب عليه حمزة جاء صوت نرجس يناديهم... وقف سعد ليغادر بعد ان رد على زوجته أنه قادم.. لكن قبل أن يخرج قال لحمزة: - تذكر ما قلته لك حمزة.. ********************** في اليوم التالي، كانت لطيفة تجلس أمام طاولة الطعام بينما نظراتها كانت فارغة.. لقد رفضها وليد بالأمس.. رغم كل الاغراءات التي قدمتها له رفضها... بكل برود أزاحها من طريقه قائلا لها بسخرية أنها فقدت مهاراتها في جذبه ولم يعد بها ما يثيره.. لم تستطع أن تنام وفكرة واحدة تملأ رأسها.. لقد خسرت معركتها أمام غريمتها.. رفعت رأسها حين سمعت خطوات وليد تقترب.. كانت نظراته كلها سخرية وهو يراها تجلس في نفس مكانها منذ الأمس... ليقول بنفس نبرة نظراته: - أرى انك أمضيت الليلة تفكرين في مستقبلك كما نصحتك.. لم تجبه لطيفة بل أشاحت بنظراتها عنه وهي تسمعه يقول: - أعتقد أنك حاليا اقتنعت أن الطلاق آتٍ لا محالة وهو فقط مسألة وقت.. لم تجبه مجددا.. مفكرة أنها قريبا ستمحي تلك الابتسامة المستفزة عن شفتيه.. سمعت الباب يغلق بعد خروجه.. شاعرة بدمعة تنحدر على خدها.. مسحتها بعنف واعدة نفسها أن وليد أن لم يكن لها لن يكون لغيرها.. وقريبا جدا ستجهض كل حلم له بالزواج من ريماس تلك.. نهاية الفصل | ||||
|
|
|
30-01-19, 02:20 AM
| #724 | ||||
 
| لطفطف شو بتخطتي ياواطيه تستاهلي الي بحصلك 😒 هاي ريماس هبله ولا غبيه لسه مش مقتنعه بكلام حد هاد كيف لو بتعشقه ياسين تنكسر ايدك ياغبي تضربها عشان بتغار عليك فعلاً انك مابتستحي مسكينه غزلان فعلاً كلام علياء صح مارح تتحمل وحتندم حموزي ياحموزي بحبك انا بزياده بكل فصل 😍😍❤❤ سعد عارف علياء عشان هيك انكر معرفته بعلاقه حمزه وعلياء علياء لسه بدها حد يساعدها لتقدر تتجاوز الماضي تسلم ايدك ياعسل فصل رائع 😘😘❤❤ | ||||
|
|
|
30-01-19, 02:31 AM
| #725 | |||||||||
| عضو ذهبي 
| غزلان بتتصرف بطفولية كبيرة لازم تهدى انفعالاتها عشان تقدر تكسب ياسين بس للأسف هى وكل تصرف بتعمله بتبعده عنها اكتر ريماس الغبية لسه مقتنعه برؤيتها لوليد انه انسان كويس وان اهلها هيقتنعوا بيه والزفت وليد لطيفه ناوياله على نية سودة على دماغهم الاتنين ياعنى سعد طلع عارف بموضوع حمزة ربنا يستر وشكوك علياء ماتكشفش اللعبة وتقلب عليهم تسلم ايدك ياجميل | |||||||||
|
|
|
30-01-19, 02:47 AM
| #726 | ||||
| الفصل السابع عشر لطيفه مصره علي الغاء كرامتها ووليد بالنسبه ليها بقي تحدي مع نفسها لو مش ليها فا مش هيكون لغيرها وبصراحه القفا وليد ميستهلش يكمل حياته غير م عن لطيفه 😕😕 حمزه وطريقه الطوويل مع علياء بس اعتق انه حمزه مصمم انه يوصل علياء والتغير في معاملة حمزه ليها مخوفها وفي عندها فضول تعرف سبب التغير ده سعد مهتم جدا بعلياء يمكن شخصيه استفزته وبيحاول انه يساعدها في حياتها ويمكن عنده هدف تاني بس اكيد علاقته بيها بعيد عن اي مشاعر عاطفيه | ||||
|
|
|
30-01-19, 07:09 AM
| #727 | ||||
|  انا حزنانة ع علياء اة لانها وحيد بس هي عارفة انه سعد متزوج وكمان عرفت انه حمزة كان بلاحقها ليبعدها عنهم فهي ملزقة ليش ؟وسعد تعدى حدود الدكتور والمريضة بصراحة علاقتهم مع انها بريئة لكن مستفزة ونرجس كان لازم تترك سعد لانه هي مو عيشة كل ما بدو يعالج مريض يعمل في متل علياء فهي مصيبة وعلياء كمان عايشة ببؤس وانها المظلومة الوحيدة ... ريماس يعني مو فاهمة شو في ليش هيك بتتصرف بتمنى شوفها مقهورة وبتبكي بدل الدموع دم بس تعرف حقيقته عنجد مقرفة متى رح تترك وليد !!!! ياسين غلط يضرب غزلان اصلا غلط يقعد جنب ابن خالته مو فاهمة كيف قعد وليش هنن ما عندهم اي احترام للدين او الحدود !!كيف يعني يقعد معها محسسيني انها خالته ليقعد معها ع راحته !لازم غزلان تتركوا بتمنى هل الشي غبية غزلان ما كان لازم تتزوج شخص مو من مستواها ! حمزة عنده فضول ليتعرف ع علياء بس لوين حيوصل فضوله هل حيحبها ولا حيجرحها ! | ||||
|
|
|
30-01-19, 10:15 AM
| #728 | ||||
| نجم روايتي
| السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته ريماس زادت حيرتها بعد كلام والدها واعتقد انها سوف ترفض الزواج من وليد بعد أن تعلم ما يخفية والدها طلب معلومات عن وليد و سوف يكتشف كل شيء لكن قلب ريماس سوف يتحطم... تسلم ايدك حبيبتى على الفصل الممتع ❤❤❤❤ | ||||
|
|
|
31-01-19, 04:52 PM
| #729 | |||||||||
| عضو ذهبي
| السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فصل رووعة حمزة 😍😍 ده البطل الوحيد الي ينحب حبيب قلبي حموز خايف على علياء بصراحة تستاهل علياء من الي شافته واقرب الناس ليها امها رمتها لجدتها وللاسف جدتها الي اخذتها مااخذتها عن حب اخذتها عشان فرضت عليها وماكان حل تاني وماتقدر تتركها عشان كلام الناس والعيلة وده وصل علياء للفراغ العاطفي رالي ىعايشة فيه ومابتثق في حد 😩😩..وليد كل يوم بيتبث سفالته شايف نفسه احسن من لطيفة ليش هي غلطت لحالها ع الاقل هي ماغلطت الا معك واتجوزتك وفضلت وفيه لك بس انت كنت خاين وانت متجوز وخنت لطيفة كمان بصراحة انت حتى ماتستاهل لطيفة صعبت عليا اي شي حتعمله حقها خليه يتربى الواطي راجل مقرف😤😤 غزلان مخها ضارب وعصبية ومدلله بس هي المفروض ماتعامل جوزها كدة ماتقلل من احترامه قدام اهله وهي الي اتجوزته واختارته ماحدا غصبها .اما ياسين انت حبيتها واتجوزتها وانت عارف انها مدلله وغيورة ليش تعمل الي بتعمله وتخليها تغار وكمان مش عاجبك تغير عليك شكلك بقيت تتدايق منها فبتعمل الحركات دي ياترى حتقبل هي تاخذ راحتها مع اقاربها الشباب وكمان ضربتها 😢 الحل تروح عند اهلها وتبعدوا عن بعض شوي تشوفوا اذا بينفع تكملوا ولا كل واحد يروح لحاله ..ريماس محتارة ع ايش طالما الكل ضد فكرة جوازها من وليد فلازم تسمع لهم مش كلهم غلط وهي صح وبعدين ابوها حيسأل حينكشف وحيبان المستخبي ..فصل رووعة بس ماتطولي علينا ياجوجو كثير متشوقين نعرف الاحداث ..بارك الله فيكي ودمتي بخير😘😘😘 | |||||||||
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
العرض العادي
