عــــادتْ مِنْ المـــــاضيِّ ! (1) * مميزة ومكتملة *.. سلسلة حدود الغُفران

[زينه 4]

مساء الخير .. والخير لـ قلوبكم

القراءة اليوم لـ البارتات شقان شق إبداع ، وشق للتفكير
وشق الإبداع يتوقف ع نهج القاريء وما تري عيناه وتختلف القراءات عند الوقوف على النص فلا نجد ما نقول لـ البارونــه.... غير استمري ونحن معكِ

هنا اتوقع مثل ما ذكر ت بعض الاخوات أن عبدالله سمع ما دار بين عبدالمجيد وابو هيفاء من كذب عبدالمجيد عليها وادعاء انها هى من ساعدته في ابتزاز وتشويه سمعة ابيها ! وهو ما صدم والدها بفعلها ! وعبدالله كذلك !!
مع أنى اكره التنصت ع الابواب لانها ماتجيب خيراَ ابد ! ولكن هذا هو خط الروايه .
كل مافعله عبدالمجيد وعشأن يمنع ابو هيفاء يعدل بالوصيه عشان هيفاء ! مالوم ابوها
اولآ تأثير مني وكيف افعال هيفاء وابتعادها عنهم هو رجل وهذة زوجته تأثرها مهما كان عليه لو كرهنا ذلك فـ الزوجه لها تأثير علي زوجها ! ولكن من الخطاأ يطاوعها بما ارادت ؟ ولكن فضاء الله كان وماشاء فعل وبالاخير جاء عبدالمجيد لايلغي كل شئ ! ويقضي ع هيفاء وابوها بساعه واحدها !

هيفاء وحلمها وانتظار امتدّ لـ سنوات من عمرها .!
صوت العقل ينطق .!! هي ليست بذات القوة .!
ولكن
صوت العاطفه يدعوها لـ انتظار حلمها وهاهو تحقق بطريقة لم تفكر بها كيف ولما ! اهم شئ تذهب لعبدالله فهم الحلم والحب والامان بعد ابيها ىمن خذلاها وهى في اشد الحاجه له هي كانت امعه بيد زوجة ابيها وخوفها من الخسران والفقد جعلها مهزوزها وتخاف من الفقد وخاصه ابيها وما خافت منه حدث فلا راد لقضاء الله ! وماكنت تخاف منه ع والدها وتكون هى السبب به حدث حتى لو لم تعلم انها من قتل ابيها بدون علمها حتى !! وكذب ليس له من الحقيقه شئ !اوجعني كلمتها لـ اخيها تركي لاتنساني ؟ وكذلك انتظارها رساله من عبدالله عزاء مواساه شحن همه ولكن لاحياه لمن تنادي ؟ وبعدها خذلانه لها امام خالها وزوجته وابنتاه مافيه اشد من استهزاء القرايب منك وانت محتاج لـ بيتهم لـ يويك عن التشرد ! ومضطر لتحملهم ع حساب كرامتك وما يحدث بها معهم حتى لو زوجه الخال طيبه ! مهما كان هى ضيف والضيف أن طالت اقامته يبد اهل البيت بتذمر منه حتى لو بين بعضهم ! ومكائد بنات خالها وحقدهم عليها مع انها مااعطتهم سبب عشان يكرهونها ! هيفاء مؤلم ذلك الوجع الذي يفتك بروحك .!
بعد زوال ذلك الدرع الذي يحمي هذه الروح وهو الاب _ والحلم ).!
ستعانين الكثير لكن عزائي هو تكون قويه بالقادم من الايام عبدالله اعجبني موقفه أنه مع علمه انها لم تحط اي شرط اصر ع المهر ودخول لها بهدايا وجميع ضيافتها فقط احترم وجودها كـ زوجه بسمه مسماه وجعل رقبتها ترتفع بعد فعلته ! فـ عبدالله انسان مهذب جيد لايحمل العنف او الشر او حتى الطمع ولكن سوف يقسو مع الايام لان ما سمعه ليس يـ الهين ! بنظره سوف يرفض احتكاكها في اخوته بكثره سوف تعاني بطرق اخري حتى لو لم يحدث عنف باليد ولكن احيان البرود والتجاهل لـ شخصك اشد من مد اليد !وهى بتكون خير المعين ولكن سوف تحدث منغصات وحجود لها من قبل امه واتوقع من العنود لانها راح تشب فيهم حتى لو لم تسكن عندهم !!
تنيويه فقط
وكم الدنيا دواره

مني حرمت هيفاء من حقها في مال ابيها عبدالمجيد راح يخسرها الاولي والتالي ! وما ربك بظلام للعبيد


قصّر حرفي في التعبير
عن روعة الابداع المرسوم هنا .!
لكن عزائي في ذلك اني أختك .!
و حضرت بعد غياب . وسطّرت حرفي بعد صمت .

سلم هذا العطاء الغني بارونه
و دامت ِ
كل التقدير

وبالاخير لـ هيفاء
لاخاب ظنك بالرفيق الموالي
مالك مشاريه على باقي الناس

[عييون الريم]

مبروووووك التميز عزيزتي البارونه تستاهلي
روايه فعلا مميزه 🌹🌹🌹

[um soso]

الف مبروك التمييز اكيييييييد تستاهلين

[سيرينا التونسية]

كتييير حلوة الرواية مشكورة
بانتظار البارت

[البارونة]

مساء الخير
مفاجأة جميلة واشكر الجميع والله يبارك فيكم ..
جداً سعيده الله يسعدكم ويباركً جهودكم في هذا الصرح العزيز ..
اعتقد ان التميز الحقيقي وجودي بينكم .. وتفريغ شحنات اراها واعايشها حولي باستمرا ..
كل الشكر رغم يقيني ان الشكر لايوفيكم حقكم ..

[ebti]

فجر الخير... مبارك التمييز يستحقه قلمك المبدع الذي استمتع بالمتابعة معه من نجاح ل نجاح ...

انت لو تعلمين كم تلف وتدور الأفكار بين الغي واثبت والغي واكتشفت اننا معك مثل الذي راكب قطار العاب الملاهي نمشي مرتاحين وفجأة هب وبسرعة قصوى اما للاسفل او للأعلى ويهدى بعدها او يبقى يصعد ويهبط على نفس السرعة ونحن جالسين مترقبين متى سنلف اللفة القوية التي نجد بعدها المفاجأة او صحة توقعنا...

سأبدأ مع عبدالله

اخلاقه ورجولته تمنعه من التفكير باهانتها ..

انا تفاءلت من هذه الجملة التي جاءت بعد ان ذكر

.. كيف ان هيفاء كانت حلم لم يكن مقنعاً تصديقه .. ثم اصبحت كابوس ..

على الأقل اعطانا الامل انه سيحترمه ولن تجد الإهانة المباشرة ممكن بالتصرفات الغير مقصودة بسبب نقمته من نفسه يضرها هي وهذه لا يمكن ان نحسابه عليه ويبقى في النهاية عبدالله انسان وكانت هيفاء اول تجربة في عالم الفتيات والأحداث التي حدثت في خلال يومين صدمته صدمة قوية وهو الشاب الذي اعطى كل مشاعره لفتاة صح كان متوقع ان لا نهاية له معها لكن عندما وجد القبول منها ومن والدها ارتفاع به الامل وبل طار به للسماء وهو يعتقد انه امتلك فتاته التي ملكت قلبه ولكن رفضته اسقطته من سابع سماء، وهاهو يتأكد من وجود التوقع الذي رف له قلبه الذي لا زال يرغب انه لم يخطئ في اختيار هيفاء من بين البنات قلبه الذي ايضاً ارسل انه سيأتي ليلبسها شبكتها ذاك القلب املنا به ان يوضح الرؤية ل عبدالله يوماً ولكن ارجو الا يكون وقتها خسر قلبها ، كان متوقع من عبدالله الا يرضى بعدم اعطاءها مهرها وان كان لا يقارن بتلك الماسة في الثمن لكن اكيد عند هيفاء كان اغلى ثمناً لانه من عبدالله ومن اختيار عبدالله، عبدالله ذكر انه لن يخبرها ابداً انها سبب موت والدها فهل ممكن يوماً تنفلت الأعصاب ويخرج الكلام دون قصد اما كما هو يصفح عن العنود سيصفح انها سبب موت والدها وينسى الامر باعتباره يصفح عن من هي اكبر ف كيف لا يصفح عن التي لازالت لم تخرج من المراهقة...

ادخلت هاتفها معها داخل البطانية وفتحت تقرأ رسائلهم .. لم يقسو عليها عبدالله لحظة واحده .. كان مراعياً ومتفهماً وحبيباً ... كان لطيفاً معها ..

هل ستكون هذه حياة هيفاء بعد الزواج ستبحث عن عبدالله الذي كان او ان الشيء الذي يحركه الزواج هو حب عبدالله لها ويحاول نسيان ما بدر منها و ماسمع عنها، هيفاء تجهل ماحدث ولكن هل ممكن تكون من الجرأة وتسأل عبدالله مباشرة ما غيره ممكن قبل كانت فعلتها لكن الان وهي بوضعها هذا قد لا تفعل انا اعتقد انها ستحاول ان تعتذر وتوضح له ماجعلها ترفضه وان تحاول بطريقة غير الأولى وكانت البداية بإنها بادرت وارسلت عبدالله المستنجدة بذاك الذي كانت تعرفه والذي وجدته ليلة رفضته ودخول والده المستشفى لكن خاب املها ومع ذلك ارتفع عندما علمت انه احضر التشيز كيك بالمانجا الذي تحبه وهذه اكيد اختارها قلبه دون الركون لعقله كي يختار خولة ترمي ل شيء وهيفاء قلبها ابيض لم تفهم او هي فهمت وتجاهلت المهم انها رأت الصح وليس كما تريد ان تريها خولة ان ام عبدالله قشرا ومن قال لها ان تهضم وعد فهي ليست والمعنية والمعنية هيفاء هضمتها وارتاحت لها هل ممكن خولة تسترجع علاقتها مع العنود اتمنى لا ...

توجد تفاصيل لو ركز عبدالله وركزت هيفاء لكانوا تقابلوا في منتصف الطريق معاً...

ام مازن تهيئ هيفاء بإن تكون ست بيت وبل تهيئها كمحاولة منها بإن تتأقلم مع حياة اهل عبدالله البعيدة كل البعد عن حياتها في حياة والدها...

خولة ارادت ان تحرج هيفاء ونجحت ولكن لا والدة عبدالله اهتمت بإن الكنة ليست كنة سنعة ولا وعد وبالتالي انا اعتقد هذا الناجح الفاشل مثل الذي نجح بالغش...

هيفاء دخلت قلب والدته وقلب هاجر وكنت متأكدة ستدخل قلب وعد والتي اصبحت تحت رعايتها وممكن وعد ستساعد عبدالله في اعادة التفكير حول هيفاء لكن هل ممكن يحكي عبدالله لي وعد ما سمع منها هل ممكن هيفاء ايضاً تحكي ل وعد زوجة ابيها بالانتظار...

هي حتى هيفاء تحاول ان تساعد زوجة خالها وهي المعتادة على الخدم العنود على من تتدلع وعاملة نفسها بنت وزير حتى الكأس لا تحمله من مكانه وهل الدلال الذي يدللها له منصور بسبب انهم عرسان جدد وبعد العودة سنرى الوجه الآخر بالانتظار...

عندما نظر لها ثم وجد عينيها تنظر له تذكر ماقاله عبدالمجيد .. تذكر كل شيء .. تذكر الالم الذي شعر به .. تذكر من تكون هذه الفتاة .. وقست نظرته هو .. بينما نظرتها مازالت تستجديه ..

هذا الجزء طير الامل الذي دخلنا به بداية الفصل ولكن يبقى جزء من الامل في انه سينقم من نفسه وليس من هيفاء وانها سيتذكر انه يغفر للعنود الاخطاء لماذا لا يغفر لهذه اليتيمة...

موفقة بإذن الله تعالى... في حفظ الله ورعايته...

[مفااهيم الخيال]

شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

[ريما الشريف]

مبروك التميز تستحق البارونة ابداع كالعادة❤

[الكتمان]

موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

[ام رمانة]

الف مبروك التميز، الرواية روعة، وانتي كاتبة اروع وبتستاهلي.🌷🌷🌷