|
مشاهدة نتائج الإستطلاع: أي ثنائي جذبتكم قصته أكثر ؟؟ | |||
نديم و بريهان | 23 | 34.33% | |
آصف و نادية | 44 | 65.67% | |
أكرم و إيثار | 10 | 14.93% | |
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 67. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-09-19, 09:37 PM | #32 | ||||
نجم روايتي
| أرى أن الفصل العاشر يمهد لمرحلة جديده بحياة الأبطال هى الأمور لم تتوضح كثيرا ولكن الصورة بدأت تتلون 🤓 دائما ابطالك مميزين بكل شىء و دى حاجه جميله و ممتعه لك طريقة رائعة بالتعبير عن مشاعرهم بسيطة وغير تقليديه وجذابه 😍 بيرى حزنت من أجلها فما حدث لها صعب ايثار احساسها بعدم اهتمام من حولها يزعجها ناديه شخصيه جميله ولا تأخذ الأمور بجديه ولكن الى متى 🤔 أحسنتى عزيزتى بالتوفيق 👍 | ||||
11-09-19, 12:36 AM | #33 | ||||||
| مساء النور عالبنور دخلت متسللة متخفية لأجد إعلان عن فصل و متأخر كمان دا أنسب وقت ليا الناس نايمين والجو آخر رواق وهدوء الله ييسرلك و يكون في فصل حالاً بالاً يارب . . هامش : تصحيح الكوارث في التعليق السابق (خربتي=هربتي) (انحرفت=انحذفت) الله يبعد عننا الأنحراف هههههههههههه بس لوحة المفاتيح مصرة تخليني مسخرة في كل تعليق | ||||||
11-09-19, 12:50 AM | #35 | ||||||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
و لا يهمك حبيبتي انا عم بفهم عليكي و على الكيبورد تبعك منيح يا رب ما اكون خربتها بجد المره دي | ||||||||
11-09-19, 01:05 AM | #38 | |||||||
كاتبة في منتدى قصص من وحي الاعضاء
| الفصل الحادي عشر دخلت نادية شقتهم بعد نصف يوم ستكون أكثر من كريمة لو وصفته بأنه فقط مرهق . بساقين متراخيتين توجهت إلى غرفتها ، تمسح أرض البهو بعينيها الشبه مغمضتين . توقفت فجأة و صوت ضحكة يصلها ، ضحكة مختلفة عما اعتادت سماعه ، هادئة و في ذات الوقت قوية ثابتة ، بها دفئ رن مألوفا لأذنها و قلبها . كلا لا يمكن ، هزت رأسها مرتين و هي تغير مسار قدميها إلى الصالون ، تريد أن تكتشف صاحب الضحكة . وصلت الباب و تجاوزت عتبته بقليل ليقابلها وجه أبيها بتعبير استغراب تحول سريعا لشيء كالفخر . - العروسة وصلت أخيرا . سمعته يقول فعبست تلقائيا . عروسة ؟!! عبثت الكلمة بإدراكها و هي تستدير ببطء تبحث عن زائرهم الغامض . توقف جسدها عن إكمال نصف دورته و عيناها تحطان بصدمة متبوعة بشهقة روح على الوجه المنتظر لها بابتسامة غامضة محملة بألغاز عجز ذهنها المتجمد عن فكها . هو و لا أحد سواه . ساكن أحلامها و المقيم عنوة داخل حجرات أفكارها . هو ، هو ، ظلت شفاه خفية تطوف حولها ، داخلها ، تهمس لها ، تنبض بها . هو !! هل يعقل ؟ في غمرة ذهولها لم تشعر بأصابع أبيها تقبض على ساعدها و لم تشعر به أيضا و هو يسحبها ، لم يعد جزء من وعيها إلا و هي تجد نفسها جالسة بجانب والدها ، أصابعه تضغط على كتفها و صوته يعلو بكلمات دوت في أذنها بصدى لكن دون معنى . هو الآخر كان يتكلم لكنها لم تقدر على سماعه . أضاعت كلماته الطريق إليها كيف لا و هل يجتمع الحديث معه و النظر إلى عينيه ؟ عيناه اللتان كانا تسحبانها من ذاتها ، من نفسها ، مما تذكره عن تعقلها و ترميان بها في ليل من الغواية لا ينتهي . و مرة أخرى شعرت بأنوثتها المرتبكة تتعثر على أعتاب عالم جديد عليها ، عالم لا تحفظ خارطته و لا عناوين شوارعه . لا تدري كيف سيطرت أخيرا على نفسها و أطرقت برأسها تخفي ما تقدر عليه من لهفتها و تحاول فقط أن تصغي . لم ترفع رأسها سوى حين وقف يملأ المشهد أمامها كما احتل صحاري شاسعة بداخلها . و فقط حين صفع وعيها صوت انغلاق الباب استطاعت لملمة شتاتها و الهروب إلى غرفتها . * * بعد أيام كان يجلس داخل صالونهم ثانية ، هذه المرة كي يتكلما معا على انفراد كما قرر والدها قبل أن يأتي هو و والدته لو حصل نصيب و اتفقا هي و هو . جلست هي مقابلة له تشبك يديها فوق حجرها ، تتأمل بعين انتقادية طقمها البيج الحريري الملمس و المظهر ، تجاهد على ألا ترفع نظرها نحوه لئلا تهزم لهفتها لهفته . - إذن آنسة نادية ؟ صوته العميق انبعث كاسرا للسكون فتململت دون أن تشعر . - هل سنحتاج للقاء ثالث حتى أسمع صوتك ؟ - أنا .. ، بلعت ريقها تسرح حلقا جف حد التشقق ، تفضل اسألني ما تشاء و أنا أجيب . - سبق و سألت بالفعل آنسة نادية . رفعت عينيها بدهشة فيها شيء من الاستنكار فابتسم باسترخاء و أضاف : - و أغلب ما سمعته أعجبني جدا ، في الواقع أعجبني كله ، لا مأخذ لي عليك سوى طريقتك في القيادة . ابتسمت مرغمة و هي تذكر تلك المرة ، من كان ليتصور ؟ وضع حدا لتوسع ابتسامتها و هو يقول بجدية : - و الآن حان دورك لتقولي رأيك عني و بصراحة . كلماته أعادت بعض التعقل لأفكارها المنفلتة ، زمت شفتيها تمثل الجدية على نفسها قبل أن تكون عليه ثم بهدوء شديد قالت : - بابا أخبرني أنك كنت متزوجا و أنكما انفصلتما بعد ثلاث سنوات و لم يكن بينكما أبناء . صمتت تشعر بعزيمتها تتسرب منها . - و ؟ - و أنا أريد أن أعرف : هل طلقت زوجتك لانها لا تنجب لأنك لو فعلت فلن اشارك في جريمة الزواج منك . - جريمة ؟ - جريمة ، كررت بصوت ثابت خافت النبرات . - تتهمين ضابطا حكوميا بارتكاب جريمة ؟ رفعت عينيها تقابل عينيه الضيقتين فاستمر يقول ، هذه جنحة بحد ذاتها . - أنا آسفة ، اعتقدت أن حضرتك جئت بصفة شخصية . لم أعرف أنك جئت لتنظيم حركة المرور داخل شوارع بيتنا . زمت شفتيها فورا بندم و أسدلت جفنيها و انتظرت ردا منه لكن طال الصمت . بتردد رفعت عينيها إلى ملامحه تنبش عن تعبير يطمئنها . مثبتا نظره على شاشة هاتفه التي كانت تضيء و تنطفئ تمتم بصوت خفيض به حرارة داعبت خيالاتها . - هل لسانك طويل دائما هكذا ؟ هزت رأسها نافية ، مطرقة برأسها لا تجرأ على التصدي لسيل نظراته . - كلا ؟ - كلا ، أكدت له بهمس . - كلا ليس طويلا أم كلا ليس دائما . - كلا ليس دائما ، يتمدد و يتقلص حسب الطلب . قهقهة حرة انطلقت أخيرا تهدم أسوار قلقها و توترها ، بانبهار لم تقدر على حبسه داخل جوفها أكثر راقبت ملامحه تتغير ، تصغر و تنبسط حتى بدا كأنه رجل آخر . عيناه لم تكونا سوداوين أو حتى قاتمتين كما ظنت تلك المرة ، تنظر إليهما الآن فتراهما بلون حبات البن المحمصة و نظراته بطعمها ، لها مفعول منبه تماما مثلها . فجأة انقطعت ضحكته و ابتسامتها و اتصلت نظراتها بنظراته تفضح إعجابا لا يقبل التجاهل و التخبئة أكثر . بن عينيه ذاب في ذهب عينيها و انتهى زمن الدقائق و الساعات . لم تصحو من نشوة انسجامها معه إلا على وقع كلماته و هو يهمس بنبرة حميمية : - ما رأيك أن نحضر المأذون الآن ؟ موافقة ، كادت تقولها و بصعوبة فائقة منعت نفسها ، بدل ذلك أطلقت ضحكة خافتة مرتجفة و ... راضية . * * في تلك الليلة بعد ساعات من انصرافه عن بيتها و بقائه بكل سطوة داخل عقلها ، اتكأت فوق سريرها ، يدها اليمنى تسند ذقنها ، أصابع يدها اليسرى تخط رسالة على "الواتس". بيري ، إيثو أنا خطبت ! و لكن ليست هذه هي المفاجأة المفاجأة هي أنني وافقت . ************************** في قاعة المحاضرات المتوسطة الحجم ، اختارت إيثار الجلوس في آخر مدرج تتبع نصائح نادية بالحرف . لم ترفع عينيها عن أوراقها و لو مرة واحدة ، لا تنكر أن صوته وحده كاف ليشتت انتباهها ، لتختل دقات المنطق كما نبضات قلبها لكن يظل أهون عليها من مقابلة عينيه حيث كما أوضحت لها تصرفاته لا مأوى لروحها عند روحه . بعد صفعته المعنوية الأخيرة لها بيومين التقته صدفة و هي تركض متأخرة كالعادة لتلحق ما تبقى من المحاضرة الصباحية . كانت نظراته غريبة ، متفحصة كأنه يبحث عن شيء فيها و على ما يبدو لم يجده لذلك عاد وجهه يكتسي طبقة من الرسمية الباردة كالعادة . - صباح الخير دكتور ، تمتمتها بتهذيب ثم واصلت ركضها هذه المرة من مشاعرها نحوه . لا تدري لما شعرت بعينيه تتابعانها لكنها قررت أن ترحم كرامتها و لم تلتفت خلفها . تنهدت و هي تتذكر كلمات نادية لها . " اسمعيني حبيبتي سأحاول أن أكون عميقة مثلك و أقول لك الجملة التي نقبت عنها داخل كهف تجاربي وتجارب غيري : من يستحقك هو رجل يهدي البسمة لشفتيك لا رجلا يسرق الدموع من عينيك " معها كل الحق ، اعترفت إيثار و هي تتنفس بعمق ثانية و تركز على كلماته لا على طبقة صوته ، بدل أن تمارس وهم الحب أليس من الأفضل أن تتعاطى دواء الانسحاب . ستجبر قلبها أن يكون كما هو حقا ، عضلة بلا ذاكرة . أفاقت من أفكارها و هي تستشعر سكونا مفاجئا يسود ، دون أن ترفع رأسها أرسلت عينيها بحرص إلى أسفل المدرج فرأته يسير بين الصفوف الأولى بسرعة حاسمة ، يضع في الأثناء رزما من الأوراق على الطاولات الأمامية . - وزعوا أوراق الاختبار على زملائكم الذين وراءكم ، سمعت صوته يدوي قويا نوعا ما قاسيا وسط الذهول المصدوم الذي شمل الوجوه حولها . - اختبار ، ترددت الكلمة تحتل أجواء المدرج ، باستنكار ، برهبة ، بعدم تصديق ، بغضب . - اختبار ، أكد لهم و هو يلقي نظرة على هاتفه و باقي لكم من الوقت نصف ساعة . - نصف ساعة يا دكتور ؟ !! ماذا سنفعل أثناءها ؟ هذه المرة فضولها غلب حذرها ، رفعت عينيها تراقب جانب وجهه الذي قسا بوضوح و هو يتجه إلى الطالب المتحفز الجلسة الحاد الكلمات ، يستند بيده العريضة على وسط طاولته و يقول : - كلمة أخرى واحدة و تصبح النصف ساعة ربع ساعة . صفق بكلتا يديه بقوة نافضا عن القاعة جميع الأصوات و الانفعالات ثم قال بحسم : - تبقى أمامكم سبع و عشرون دقيقة . - دكتور ، رن صوت بسنت يرتجف بنعومة ، نحن لسنا جاهزين للاختبار ، ألا تستطيع حضرتك تأجيله ؟ دون أن يلتفت نحوها قال ببرود : - ستكون هناك اختبارات أخرى يا آنسة ، اعتبروه تسخينا لعقولكم الجامدة . - و ستكون جميعها مفاجئة ؟ هذه المرة التفت نحوها يكشف بتهكمه عبث محاولاتها : - أظن بعد ما قلته للتو لم يتبقى وجود لعنصر المفاجأة . باقي من الوقت خمس و عشرون دقيقة . قالها و ارتفعت عيناه لتقابلا عينيها . خفضت إيثار نظرها بسرعة فلم تستطع ملاحظة تجهم فوري كسا ملامح أكرم و عنفا لا مبرر له اتسمت به حركة أصابعه و هو يرمي ما تبقى من أوراق الاختبار على سطح مكتبه . ****************** استيقظ فجأة ، الاضطراب يعتري أنفاسه . نظر نديم إلى الساعة الرقمية المضيئة . الساعة الثانية فجرا كالعادة . كل ليلة في مثل هذا الوقت يصحو غارقا في عرقه البارد المناقض لأفكاره الساخنة بل الحارقة عنها . و كالعادة يتوجه بخطى متثاقلة كارهة إلى الحمام حيث يقف طويلا تحت المياه مطأطأ الرأس ، مثقلا بهمومه الجديدة . هل هذا ما كان ينقص حياته الآن ؟ رغبة لا محل لها و لا إعراب ؟ في فتاة كل ما يذكره عنها أن عيناها ملونتين . بطرف عينه رأى طيفا ضئيلا يشغل يساره قليلا قبل أن يبدأ الانسحاب بنعومة ، التفت فورا ليفاجأ بجسد ابنه الصغير واقفا يراقبه دون حركة . - ما .. ماذا تفعل هنا ؟ قال و هو يمد يده بسرعة يغطي جسده عن عيني ابنه المتسعتين دهشة و فضولا . - ما الذي أيقظك أنت أيضا ؟ على الأقل أنا لدي أسبابي . تمتم متنهدا و هو يحمله بين ذراعيه . - آكل بابا ، آكل . نظر نديم إلى الساعة الرقمية مرة أخرى . - تأكل فجرا ؟ وراءك صيام غدا ؟ بدت نكتته خاوية شاذة على لسانه و هو ينطقها فعاد للعبوس ، تأفف و هو يغير طريقه نحو المطبخ . بآلية بدأ يحضر من أجله وجبته المفضلة ، رقائق الذرة مع الحليب كما عرف من حماته . انتهى فأضاف السكر و وضعها أمامه . و على سبيل شكره مط أوس شفتيه و قال بنفور : - لا أريد - ماذا تريد إذا ؟ - بيض . و حينها كاد نديم فعلا يلطم نفسه . لكن الإنسان الآلي فيه أخذ بزمام الأمور ، أخرج المقلاة و فقس البيض و وقف ينتظر . ظهره إلى ابنه فهو لا يقدر على تأمله طويلا . رؤيته لم تعد فقط تثير زوابع الماضي بل صار مفعولها عذابا مضاعفا و هي تذكره مباشرة بالأخرى و بالمشهد الذي يحاصره منذ أكثر من أسبوعين . * * بعد ساعات قليلة ، استيقظ متيبس العضلات ، مجعد النفسية كأنه نام داخل غسالة ملابس . و طبعا مر عليه اليوم كأنما مر عليه قطار . عصرا كان يعود إلى شقته أخيرا ، متعبا مرهقا ميت الأطراف . تغمره راحة وقتية أن أوس ابنه أخذته خالته عندها و ستبقيه طوال نهاية الأسبوع مثل المرة الفائتة . الآن فقط عرف قيمة حماته في حياته ، بعد أن أجرت عملية الزائدة و اضطر لتحمل مسؤولية ابنه . بتنهدة راحة وقف ينتظر المصعد ، فُتِح باب الأخير ليجد عذابه أمامه . *********************** التعديل الأخير تم بواسطة نغم ; 11-09-19 الساعة 01:28 AM | |||||||
11-09-19, 02:25 AM | #40 | ||||||
| أنا أصبح على خير ازاي بعد الفصل دا هي بتبتسم ليه و هو بيبتسم ليها وأنا ببتسم معاهم ليييييه!! بعد نهاية مشهد آصف و نادية تلمست بسمتي الهبلة و أدركت أني ابتسمت معاهم وقلت لنفسي عملتيها تاني نغم و سحبتيني جوا السطور .. . مش هقدر أقول عنهم إلا إنهم حلووووووين هما ولسان نادية الي بيقول و يقصر عامل زي المطاطة هههههههههه حتى ضحكت على نكتة نديم السخيفة و أبنه يلي شاف افلام رعب على وش الفجر 😂😂😂😂😂😂😂😂 مشاهده كله على بعضه لطيييييف و فكاهي رغم سوداوية نديم بس كانت محببة في المشهد . كأن مشاعره تعطي رد فعل عنيف بعد أن قمعها وتناسى أنه آدمي و من الطبيعي الشعور فتقوم بتذكيره بوجودها كالمنبه كل ليلة شيء مثل أن تحاولي نسيان شيء او شخص وبسبب محاولاتك للنسيان تكون الدافع ليتغلغل في أعماق العقل و الأفكار رافضا أن يمحى .. أبنه بيذكره بزوجته!!! اتوقع انه كان بيولدها بأبنهم وماتت بين أيديه وهذا السبب يلي بيذكره بالماضي لما يشوف أبنه و صار أداة لذكرى اخرى أيضاً على النقيض تماماً أصبح يذكره بالماضي و الحاضر بين الشعور و اللا شعور . على فكرة نديم الوحيد يلي بيخلني أتفلسف كتير و احلل شخصيته كتير و أتعمق فيها .. ربما لأنه مصاب والأكتئاب وأنا أول من تعاطفت معه الله يستر يا بيريهان راحت عليكي انتي و ياه بالمصعد والشيطان شغال في رأس نديم وساوس .. . . إيثار قررت تعمل بنصائح نادية و يبدو أن النتيجة كانت غير مرضية لجلالة السيد أكرم هي بتحاول تنساه و تمشي في طريقها و تخفف من هبل قلبها و تستعمل عقلها و تنساه و هو أكيد ما عجبه الوضع أنها بتتحاشاه فصل غضبه منها بكل أهل القاعة و عملهم أمتحان فجائي كان غاضب منها واضح من ردات فعله العنيفة الغير مبررة الله يعينها عليكي يا أثورة نصيبك الصعب الله يهون عليكي المصاعب في دربك يا حبيبتي . و أخيراً تصبحي على خير يا قلبي دمتي بخير و حفظ من الرحمن أنتِ و كل أحبابك . . عندك جارة سورية أو تعلمتي من باب الحارة اعترفي هههههههههه أنا بحب اللهجة المصرية جدا جدا جدا لهيك بستعملها اكتر من لهجتي و بحس أن كل اللهجات و الدول العربية ممكن تفهمها ليسهل فهمي ايضاً رغم أني أرجح اللغة العربية الفصحى العشق على كللللل اللهجات لكن احياناً بحسها تقيلة شوية و جدية أكثر من اللازم معي انفصام استحمليني ههههههههههه الى الملتقى بالفصل القادم بإذن الله | ||||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|