آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-12-23, 11:17 AM
| #121 | ||||
| نجم روايتي 
|  مرحبا أخي مع المشهد الاول وإلتقاط الانفاس لان ما تخيلنا رغد فعلته لم يكن سوى حلما مع أن ذهابها للحفل اساسا به سوء نية فهي تريد إثارة غيرة أيمن حتى لو لم تتجاوز الحدود وحالة الإغماء تلك تبرز لنا شخصية جديدة متمثلة بعمر والذى تبدو نواياه تجاه سارة بها شئ مريب وايضا ذلك الخاطر الذى يقلق سارة من حدث مضي بخلاف شكها في صدق مشاعر أمير كما بين المشهد روعة امينة في التعامل مع الموقف بكل الصدق والمراعاة لسارة أكثر من إبنها يروق لى جدا انك لا تطيل بالاحداث بمشهد واحد انهيت قصة إختطاف كمال لنهلة وبتدرج منطقي وصولا لمكانها ورغم العلقة التى تلقاها الاثنين والعرس الجميل لامجد ونهلة الا ان كمال هذا كان يجب ان يأخذ عقابه فهو قام بجريمة إختطاف او اضعف الإيمان يتم ايداعه مصح نفسي حتى يشفى من هوسه كما بدا لى من مكالمة نيفين لامجد وما حدث من ابنها ان ذلك ختام لحديثهما معا ثانية وليتيح امجد لنفسه الفرصة لبداية صحيحة وبآخر وقت مع نهلة فهى المحطة الاخيرة له | ||||
|  |
|
09-12-23, 11:24 AM
| #122 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا صباحات الخير أخي ممدوح *الفصل الرابع* ☆اصحاب القلوب السوداء☆ الإنسان ومنذ إستخلافه على الارض تسيطر عليه نوازع الخير والشر وربما الشر أكثر وما يعصم الإنسان من ذلك هو التمسك بتعاليم المولى تعالي والإلتزام بالقيم والاخلاق وتجنب إرتكاب الذنوب والآثام خاصة الكبائر منه فإذا ما نشأ بعيدا عن كل ذلك يستحكم الشيطان حياته كلها وسلوكه فلا يرجي منه خيرا لأنه لم يعرف له سبيلا وما دام قد إختار فهو حرا فيما يتحمله من أوزار سيقابل بها رب العالمين لكن المشكلة تكمن في إيذائه للآخرين خاصة لو له صفة تخوله ذلك فمن خسر كل شئ بحياته هو عدو خطير مستعدا لفعل كل شئ واى شئ بينما الطيبون هم من يتأذون بشكل مباشر او غير مباشر جميل جظا أن تضع إجلال مولودها ويكون صحيح الخلقة ليس لشئ فكلها أقدار الله ولكن ليكون عوضا لعبد القادر رغم عدم تقصيره مع آية ومحبته لها بل هذا الوليد الصغير هو من سيكون ردءا لآية من كل شر ودرعها وسندها بالحياة فمثلها ملاك جميل ولكن الناس شرهم أكبر وهذا أدهم يمتلك كل نوازع الشر وكل مسوغات الخيبة والفشل والتى تجعله خطيرا بالفعل على عبد القادر واسرته بل هو لا يوارى وجهه الكريه ومطامعه رغم أنه ليس لديه أى حق لدى عبد القادر ويطالب ثانية بالعون المادى الذى بالطبع سينفقه على القمار ويرجع ثانية لإبتزاز عبد القادر هى دنيا غريبة تضع السعادة ومجاورها مصدر الشقاء والتوتر فقد منح الله عبد القادر عطية جميلة ورزق متمثل في كريم ومصاحبا له شيطانا أثيما لا رجاء في إنصلاح حاله يفسد عليهم سعادتهم سلمت أخى ودمت بكل الخير | ||||
|
| |
|
09-12-23, 11:28 AM
| #123 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا أخي * حقا أخي..لقد نجحت في زرع الفزع في نفسي منذ ظهور هذا الادهم وغيبة عبد القادر بسفره ظننت انه لن يعود لسبب ما وأن ادهم هذا سيمارس سلطانه وسطوته على اهل البيت بدعوى حمايتهم والحرص عليهم *وكم برعت اخى بإختصار شديد في توضيح نفس أدهم الشرير بنظرته اللئيمة الدونية للملاك آية * وما أجملها القصة التى اوردت فيها اصول وجذور أدهم وعبد القادر معا ليس لجمال صفات أصحابها ولكن لواقعيتها الشديدة بكل هذا المكر والحقد والبغض والطمع الذى أورد ذلك التشابك بين الاشخاص بين من يخطط ومن تفسد خططه.. من شاهت ملامحه وشخصيته بسبب التربية بشكل خاطئ حقد الزوجة عندما يتزوج عليها زوجها أو يطلقها رغم انها نالت حقوقها ومن وسط كل هذا يتم إفراز ذلك الكائن المسمى أدهم ولتكن تلك صفاته السيئة اتعلم اخي..كان والدى رحمه الله يقول ان الإنسان يستطيع ان يتخلص من أى موبقة حتى الإدمان ولكن القمارغير يعيش قمارتي ويموت قمارتي يبيع فوق ممتلكاته شرفه وكرامته حتى عرضه وأولاده وقد ظلت كلماته تلك لصيقة جدا بأذني وادهم هذا لا خير يرجي منه ومهما ساعده عبد القادر سيضيع كل شئ ولكن يظل رأى السيدة الجميلة فايزة هو الاصوب فهو كالكلب العقور يتم إتقاء شره بكل الوسائل حتى ولو بإلقاء عظمة إليه على أمل أن قد يتغير مع علم اليقين بانه لن يفعل ولكن ليشترى راحته ولو لبعض الوقت ربما يكون القدر رحيما به فيخلصه منه بشكل أو بآخر | ||||
|
| |
|
12-12-23, 11:39 AM
| #124 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا.صباحات الخير أخي ممدوح *الفصل الخامس* ☆ الدوامة☆ رغم وضوح الامور وأحكامها وانه لا مناص من اخذ موقف وحيد إلا ان الإنسان تتنازعه قوتان بين عقله وقلبه أيقبل أم يرفض فإذا ما كان لقلبه الغلبة في موقف لا يحتاج سوى العقل كان قراره خاطئا تماما ولن يجنى عواقبه سواه علا وجمال مثالين للضياع التام بعد أن خربت حياتيهما لهما العذر فقط في عدم القدرة على ترتيب الوضع مع اولادهم لكن العودة لياسر من جانب علا فغير ملائم ولا إنساني فبخيارها للخائن ستخسر أخيها وبماذا سيحظى اولادها بأب لايشرف جريمة الزنا تذهب بالبركة في كل شئ تجعل من الشخص كائن خرب لا يطهره أنهار العالم كلها وهذا جمال ايضا وتفكيرا انانيا ببسمة كحل لكل مشاكله مع انه إن تريث قليلا سيجد من تلائمه وتصلح أما لاولاده وقد طمأنته علا انها لن تعود لياسر مع انها ليست على ثقة من قرارها وقد أوضح لها بجلاء ان تنسي ان لها أخا إن عادت إليه الزمن وحده كفيل بحل مشكلة علا وجمال وليتجرعا مر ما فعلاه بوالديهما خاصة مصطفي علهم يكفرون عن ذنبهم ☆نار مستعرة☆ المرأة الجامحة أيا كانت الاسباب التى اوردتها لذلك وقد نشأت وترعرعت على صفات لاتؤهلها لتكون زوجة قانعة او أم تمنح قيما لم تحصل عليها لاولادها وللاسف مهما مضي بها العمر لا تتغير وبرأى هى اسوأ انواع النساء نجوى تلك وصلتها الوثيقة بريم والتى أفسدتها أساسا حال إقامتها معها تعترف لنفسها انها لا تستطيع تحمل مسئوليتها وبدلا من أن تكون أما ثانية لها تخطط معها لكيفية جذب جمال لها بل وترغب برؤيته وربما يحوز إعجابها هى الاخرى فهى نسخة عن إبنة أخيها وليكن هذا من سوء طالع جمال فعلا وكم جاءت قصة حياة نجوى وشقيقتها فريدة جميلة جدا كقصة قصيرة مكتملة اوضحت خلفيتها واسباب سلوكها الحالي لتكون ريم نسخة ممسوخة منها تحيا مشاعر ورغبات تسبق عمرها بكثير بل وتخوض في سيرة بسمة لتقطع الطريق على أمل جمال بها وكأنها نارا تستعر ببطء ولكنها تنشر لهيبها في النفوس يكون مجئ نجوى للنادى نغمة شاذة تفسد اللحن الحزين أساسا فالمرأة غير سوية على الإطلاق حتى ريم استاءت من فرض حضورها على جمال الوضع صار مموها بكل الرغبات وما تخفيه النفوس وعلا وجمال كليهما بمرحلة نقاهة من الجرح الذى أصابهما فيبدوان لى كصيد سهل لكل طامع ربما بظهور نجوى بالصورة ستأخذ الاحداث شكلا مختلفاقليلا أو غريبا بمعني أصح ومعك نرى كيف ستتدبر الامر معها وإبنة اختها سلمت أخي ودمت بخير | ||||
|
| |
|
16-12-23, 09:39 AM
| #125 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا.صباح الخيرات أخي ممدوح *الفصل السادس* ☆آباء وأبناء☆ العلاقة بين الوالدين والابناء بدت جلية جدا في الفصل والبداية بتجهم خالد بسبب مشكلة علا ثم ثورته بلا داع على أمينةمن أجل غادة وأرى أن سبب ضيقه الأكبر أن سلمي تلك ما زال لها بنفسه منزلة حتى ينتابه الضيق الشديد من أجل إبنتها وهو يعلم تمام العلم كيف كانوا يتعاملون مع والدهم وصديقه مصطفي ولو كان منذالبداية حكي ما يؤرقه لامينة كما فعل بعد ذلك لما ثارت أى مشكلة بينهما فبالطبع هى ستفرح لزواج سلمى وثانية ستشجعه على حل مشكلة علا ☆فجوة أجيال☆ لكن القضية الاساسية والهامة جدا هى كيفية تعامل الوالدين مع أبنائهم دون أن يكون التباين بينهم شاسعا جدا فيكون الأبناء في جانب والآباء بجانب آخر أو يفرط احدهما في التدليل فيبدو الطرف الآخر شديد طباع ويعطي أوامر وتوجيهات وفقط وهنا أتفق مع أمينة بأن مسئولية الاسرة أمانة يتم التعامل مع الجميع من منطلق الحرام والحلال وليس الصواب والخطأ فتلك مسألة نسبية تتغير بتغير قناعات الفرد فما يراه البعض صواب قد يراه الآخر خطأ من وجهة نظره وأرى أن غادة ما زال بها الجانب الذى يصغي ويتفهم ومحاولات امينة معها جيدة فبعض من ابناء الجيل الجديد بالفعل لا يصغون ولا يستمعون سوى لانفسهم فقط وتظل معضلة إيجاد صيغة وسط للتعامل بين الابناء والآباء قائمة في كل عصر ماض أو آت سلمت أخي ودمت بخير | ||||
|
| |
|
16-12-23, 09:39 AM
| #126 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا..أخي * أرى الفصل قيم جدا بتناوله تلك القضية بشكل عملى كما أنه أجلى تماما كيف تعاملت امينة بكل النضج مع غادة بل وأراها حملت نفسها الكثير وكان على غادة ان تبادر بمحاولة القرب من أمينة ولا تركن لدلال والدها *العلاقة بين الوالد وأبنائه تتباين حسب آمال ورغبات كلا منهم فالاب دائما يريد ان يكون الابناء إنعكاس لحلمه هو بينما الابناء يملكون أحلامهم الخاصة *وبعض الإباء يتفهمون والآخرين يتخذون ردود افعال متابينة اقلها الرفض المعنوى فقط والرضوخ لهم والآخر يتمادى في تعنيف ولوم الابناء وقد يصل الوضع لإفساد العلاقة بينهم *واخر يفرط في الدلال وإتباع منهج الحرية المطلقة فتحدث الكثير من المشاكل من قبل الاولاد *والحل الوسط هو في التوجيه والحوار الدائم وليس بطريقة الاوامر ولا التدليل المفرط * فحجةالجيل الجديد هو تشدد او رجعية اسلوب الوالدين او احدهما وأنهم جيل آخر يفكرون بطريقة مختلفة كما لو كان الآباء طوق يقيد حريتهم * بل في بعض الاحيان يصل الامر إلى تجاهل الوالدين تماما إكتفاءا بانفسهم وأن لهم حريتهم الشخصية وقد حسمت امينة الموقف حينما تحادثت مع غادة بشئ من اللين حتى تجعل لديها الإستعداد للإستماع وتقبل النصح بينما خالد فعليه ان يغير طريقته فعلا حتى لا يتحول الامر لآبتزاز عاطفي لاحد الوالدين لتحقيق رغباته فقط دون الإعتداد بحكمة وخبرة وحرص الام او الاب الشديد عليهم | ||||
|
| |
|
20-12-23, 01:37 PM
| #127 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا.صباح الخيرات أخي ممدوح *الفصل السابع* ☆قلوب محترقة☆ الكثير من غلاظ القلوب خاصة النفعيين المتسلقين الذين يحسبون كل شئ بالمادة لا يلقون بالا لأى مشاعر إنسانية فحتى المشاعر يضعوها على ميزان الذهب وللاسف فهى لا يكون لها ثقل لديهم حتي لو كان الثمن تعاسة أقرب الناس إليهم المواجهة بين مجدى وخلود عبرت بوضوح عن قسوته وجبروته وعدم إعتداده بأى مما تقوله فهو حتى إبنه لا يعنيه بشئ ما دام لا ينفذ رغباته وتهديدها بالخلع يأخذه بكل الإستخفاف والله يا أخى اعجب لحال الدنيا فالزوجة عندما تساعد زوجها باموالها او أموال أهلها تظل تعيره بما قدمته له بينما في حالة مجدى لا أري منه سوى البجاحة والتجبر لكن لنعتبرها بادرة جيدة أنها خرجت عن صمتها أشعرها تهاب من مجدى هذا مع أنه لا يستأهل على الإطلاق وكان لها ان تتركه من زمن ☆خطة مضادة☆ حين تظهر للإنسان سلوكيات متضادة ممن يعرفه جيدا تنتابه الحيرة من تلك التصرفات وهذا ما لا احبه في العلاقات التى تقوم على المشاعر والرباط العاطفي لا يجب إخفاء شئ او التظاهر بعكس الواقع والمصارحة هي خير سبيل بمعرفة شريف لما خفي عليه من والدته يتخذ الخطة المضادة لوالده حتى ينهي دراسته وتأمن بسمة من شره والجميل انه فكر في خطوات يجب إتخاذها لان مجدى ليس سهلا ولن يصدق بسهولة بل سيتتبع خطي بسمة وشريف جيدا وقد صورت المشهد والراحة النفسية التى بدت على بسمة بشكل معبر جدا خاصة وأن والدها الطيب نصحها بنفس النصيحة ذلك الرجل الطيب الجميل ولكن لماذا يا أخى تجعله يتعرض الآن لهذا الحادث..!؟ فوجوده بحياة بسمة يمنحها القوة والصمود والثقة بالنفس ليته بشفى من تلك الإصابات وينجو فهو شخصية جميلة فعلا لا أتخيل الرواية بدونه سلمت أخي دمت بكل الخير | ||||
|
| |
|
24-12-23, 01:14 PM
| #128 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا.صباح الخيرات أخي ممدوح *الفصل الثامن* ☆ أحزان سارة☆ الحياة بالفعل غريبة..حين تلوح بالسعادة لبعض الناس تخفى وراء ظهرهامظاهر ألمه وتعاسته وماإن يستمرئ السعادة حتى تشاكه بمسببات القلق والدخول بأمور لا قبل له بها قد تكون مرض...فشل..فقدان غال فيعود ليحتضن وحدته ثانيةوكأنه هو والمعاناة رفيقان بدا على سارة من يوم الخطبة وإغمائها أنها تعاني من خطب ما وليس حديثا لتزداد حالتها سوءا ولا أدرى يا أخي بصرف النظر عن وضع سارة وأمير لماذا عندما يشعر المرء ببوادر تعب متكررة يتجاهلها وكأنها ستمضى وحدها مع أنه ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب ولا تذهب سارة للطبيب إلا مع سوء حالتها وايضا هنا وكأن الدنيا خلت من الاطباء ليكون من تذهب إليه هو عمرهذا والذى ايضا لمحاسن الصدف يعجب بها يوم خطبتها وهذا حقا امر غريب إذ لا يجوز الخطبة على خطبة احد ليأتى الدكتور الهمام عمر ويعجب بها وهى مرتبطة بآخر ومنه... إلى السلوك المعتاد عند البشر وخاصة بين المحبين وهو إخفاء نوع المرض والإدعاء بانه إرهاق أو شئ عارض وعمرو هذا يتسم بكل الثبات سوى في رحلة الفحص او معرفة النتائج وموافقته لها في عدم إخبار خطيبها بحالتها ايضا ليكن..حتى تستوعب الامر وتعرف المراحل التى عليها أن تمر بها للعلاج ونسبة الشفاء لكن بالأخير عليها أن تخبر أمير وتمنحه فرصة التفكير وحق الإختيار هل سيستطيع أن يسير معها برحلة العلاج تلك ويكون هذا إختبار لعشقه لها فعلا أم يكون ممن ينسحبون لن اقول بكل خسة ونذالة ولكن البعض لا يحتمل رحلات العلاج تلك وستكون سبب للإنفصال بالأخير فالرجل بطبعه اناني لا يحتمل زوجته السليمة البنية لو اصابها نزلة برد أقعدتها الفراش بضعة أيام فما بالنا بمرض عضال مثل الذى لدى سارة ويبدو من عنوان الفصل "نهاية حب" أن قصة سارة وأمير لن يكتب لها الإستمرار ولكنى اشعر بقرارة نفسي أنه لن يتخلى عنها فهو سيدرك كم يحبها بالفعل عندما يشعر انه قد يفقدها وأمير بطبيعته الحنون الطيبة سيقف بجوارها هذا عندما تصارحه بمرضها ولا تدعي أسباب عبيطة على اساس ان هذا تضحية من جانبها وقد احسن خالد بمنح الإثنين اجازة وتلك النصيحة الرائعة التى أسداها أمير وهو الفصل بين العمل والحياة الشخصية وإعطاء كلا منهما حقه على حدا بينما ادائه تلك المهمة التى طلبتها منه علا فقد اداها كما ينبغي بكل هدوء وبالمنطق ومع ذلك يحاول ياسر معها ثانية وخيرا فعلت انها رفضت الرجوع إليه فهو من خط بيديه بداية النهاية بينما نهاية الفصل بضرب ريم لطفل علا فهو قد يكون عاديا فريم صغيرة ولكن نسبة قرابتها اليهم وكونها ضيفة لديهم لا يخولها ذلك الحق سلمت أخي ودمت بكل الخير | ||||
|
| |
|
28-12-23, 02:52 PM
| #129 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا.مساء الخير أخي ممدوح *الفصل التاسع* ☆ مزيدا من الإحسان☆ لا يسوء المرء أن يفعل الخير حتى ولو لغير أهله فلتقاة شر إنسان يكون بمزيد من الإحسان إليه مع إتخاذ التدابير لذلك حتى لا يتحول الامر لسفاهة ما نصحت به إجلال والسيدة فايزة عبد القادر هو الصواب ليس لدرء ضرر متوقع ولكن لجلب منفعة بالمساعدة في إصلاح إنسان خاصة وأنه كان يوما مقربا إليه وقد أثبت الواقع ذلك بقلقه الفعلي على أدهم لإختفائه بل وندمه لأنه لم يبادر بمساعدته فورا ولا ألوم عليه فى قلقه على أسرته فالإدمان او القمار داء لا شفاء منه ولكن تراه أين إختفي هذا الأدهم؟ ☆ نقاب العقول☆ لكلا منا الحق في إختيار الاسلوب الذى ينتهجه لحياته شكلا ومضمونا وليس لاحد ان يسخر منه أو يهينه لانه يرفض هذا المنحي ولعل ابرز تلك الحقوق أن يرتدي الإنسان ما يشاء خاصة إذا كان قربة لله لقد أسرعت أخى كثيرا في سير قصة أيمن ورغد خطبة سريعة وصولا للزواج وتلك التغيرات الإيجابية التى طرأت على الإثنين بعد إعتمارهم ليس شكلا فقط بل سلوكا ايضا وربما أبرزت ذلك بصفة خاصة لأيمن لانه كان بالفعل شخص ميئوس منه يرتكب المحرمات بقلب بارد وقد راق لى هذا المنحي كثيرا ولكنك اخى لم تأت على سيرة أحفاد الشيخ عبدالله مع من بقيوا في غيابهم ولا معاملة رغد لهم بعد عودتها ربما بالفصل القادم تتناولهم بشئ من التفصيل ولقد اشرت اخى إلى قضية هامة جدا وهى إرتداء النقاب وتلك الهجمة الشرسة التى تشيطن كل من تلبسه أو تسبغ عليها صفات سيئة مع أن العاريات والكاسيات العاريات يحظين بكل إحترام ولا يلقين هذا الإستخفاف وعدم الإحترام فقد تعرضت رغد بالفعل لكل انواع المضايقات والمهانة والسب ليس لشئ إلا أنها إرتدته لأن روحها إرتاحت لذلك وهو سنة وليس فرضا وما كتبته أخي هو ما يحدث بالحرف فقد تحجبت صغيرة بفترة الابتدائي ووقتها لم يكن الحجاب كما هو الآن واقصد الحجاب الشرعى لا البناطيل المرشوشة والباديهات الفاضحة مع غطاء الرأس فكنت أتعرض للشتم والسب بالشارع بلا مبرر والسخرية من الاقارب لانهن كلهن لم يغطين شعرهن ولو بإيشارب ومع ذلك أنا لا افضل بالنسبة لنفسي إرتداء النقاب مع احترامي لكل من تلبسه فقد صرنا بزمن يا اخى صوت الباطل عال جدا والمجون صار مقبولا فأرى أن المرأة إذا إرتدت الحجاب المحترم الذى يراعي المواصفات الشرعية فهذا يكفي إلا اذا كانت المرأة صارخة الجمال ولأقل لك شئ على سبيل الفكاهة عندما دخلت الجامعة بأول يوم لى إذا بوالدتى رحمة الله عليها توصيني بشيئين.. أن لا اتكلم بالسياسة وأن لا أصادق المنقبات بل ابتعد عن مضمارهم تماما داعبتها وصرت أضحك وقلت لها ظننتك ستوصينى الا أحادث الشباب والدتى كانت بسيطة الثقافة ومع ذلك كانت واسعة الافق جدا فهى وضعت يدها على أكبر مصدرين قد يجلبان المشاكل في فترة الدراسة بالجامعة فلك جزيل الشكر لانك تناولت الموضوع بشكل عملى من واقع الحياة سلمت أخي ودمت بخير | ||||
|
| |
|
29-12-23, 06:04 PM
| #130 | |||||
| كاتب في قسم قصص من وحي الاعضاء 
| اقتباس:
السلام عليكم اختى الفاضلة.. بالنسبة لعبد الرحمن وزهرة فقد أشرت من قبل انهم يقيمون بشقة بجوار شقة ايمن وتحت رعاية مربية ايمن وفى نفس الوقت فهم يزورون أمينة واخرتها من وقت لآخر .. فالجميع يرعاهم بما فيهم والد ايمن فى غياب ايمن ورغد.. لست ادرى لما عنونتى على جزء واحداث نقاب رغد بنقاب العقول .. لست على يقين من وضع النقاب بالنسبة للشرع.. ولكنى كرجل ارتاح إلى ارتداء النساء اياه بشرط أن يكون عن اقتناع سواء كان سنة ام فضل .. | |||||
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
278Likes
العرض العادي
