23-07-21, 01:42 PM | #132 | |||||||||||
مصممة في قسم وحي الاعضاء
| الفصل مليء بالمفأجات.... حسب مافهمت بركات خلف اختفاء الطفل ومريم وراء حادث بركات والمسكينة مريم تعرضت فعلا لاعتداء على عرضها من قبل خليفة .. كنت أتصور انه هددها فقط لكن واضح انها تعرضت لاغتصاب أيضا وهذا احزنني جدا عليها.. فهي عالقة في المنتصف بالضبط بين دوامة فقدان طارق وعجز بركات واتهامه واحتقاره لها .. وبين ضغوطات خليفة الخبيث الذي يمسك كما يبدو دليل اعتدائه وينوي ابتزازها به... مريم انسانة مليئة بالسواد وحاقدة جدا .. قد تكون ضحية لكن الانتقام ليس الحل كان بأمكانها ان تبتعد وتنسى لكنها كما يبدو تنفذ أجندة لاذلال بركات وتحطيمه ... هل تغيرت مشاعر بركات نحو سارة ؟ هل هناك تعاطف؟ رغم الازدراء! هل يتمسك بها؟! تسلم ايدك الفصل رائع ... في انتظار القادم | |||||||||||
23-07-21, 01:53 PM | #134 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
صحيح بركات يعرف مكان ابنه لكن هل هو من خطفه ام انه استرده من خاطفيه مريم وراء حادث بركات ام جاء قضاء وقدر وركبت هي الموجة وقررت استغلال الموقف بركات فعلا مهتم بساره ام انه كما وصفته مريم انسان مريض يتلذذ بعذيب النساء ووقعت سارة بفخه هل سيتزوج خليفة سارة فعلا ام انه لا يفكر بالزواج ولديه غرض اخر ماذا تفعل ساره ام جبهتين متسلحتين ضدها باثقل الاسلحة تابعيني في القادم وسنفهم الحقيقة رويدا شكرا غاليتي على التعليقات المميزة ممتنة لدعمك تحياتي | |||||||
23-07-21, 11:57 PM | #135 | ||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اروقة الخوف .... الفصل الثالث عشر أروقة الخوف الفصل الثالث عشر .... (قانون الغاب) مرر بركات نظراته على كل تفاصيل سارة التي كانت تتحرك كل دقيقة وتأن من شدة الحمى أطبق يديه واسند ذقنه على انامله وهو يتأمل وجهها المضرج وشعرها المبعثر حول عنقها وصدرها وبقي هكذا حتى سرقه الوقت دون ان يشعر! لماذا تفعل كل ذلك يا بركات؟ لماذا تصر ان تراقبها وتعاقبها وتحاصرها والطفل بحوزتك؟ اثناء انغماسه مع نفسه تحركت اجفانها ببطء حتى فتحت عينيها وعندما شعرت بوجوده تطلعت بسقف الغرفة وهمست بوهن: "كانت فتاة جميلة من اسرة بسيطة شاء القدر ان تتزوج شاب غريب لديه كشك سجائر يرتزق منه .... رضيت بحاله وكانت قانعة بنصيبها" زمم بركات شفتيه وبقي يتطلع بها باهتمام وتركيز وفضول كبير واصلت وهي تغمض عينيها وبنبرة باهتة: "شاء الله ان يرزق العروسين بطفل وكانت فرحتهما لا توصف وكانا يعدان الساعات والأيام والاسابيع لاستقبال مولدهما تعيس الحظ" قطب بركات جبينه وبقي يتأمل شفتيها الجافتين وبدى راغبا بسماع المزيد ليعرف المغزى من وراء ذلك قالت سارة وهي تلتفت اليه وتتطلع بوجهه الخال من التعابير: "كان المولود بنت للأسف .... لقد ولدتها أمها لتتجرع مر الحياة منذ نعومة اظافرها لتذوق مرارة اليتم مبكرا ولم تنعم بحنان الامومة ولم تشبع من رائحة صدر أمها التي اكتشفت بعد الولادة بأيام قليلة انها مصابة بالمرض السيء المميت .... كانت الحياة انانية وبخيلة جدا معها امهلتها ستة أشهر فقط لتغادرها وهي في ذروة الشباب تاركة خلفها طفلة اودعتها بيد الأيام وبرودتها" تنهد بركات واشاح ببصره ثم أعاد بصره اليها عندما واصلت بحزن واضح: "تزوج الاب بسرعة ليسلم طفلته لزوجة الاب الغريبة التي اعتبرتها عبأ وحمل ثقيل هي في غنى عنه وعاملتها ببرود وجفاف ولا تستطيع ان تحبها بسبب تعلق الاب بها ومرت السنوات والمشاكل تكبر ببينهما بسببها .... لم تكتف الحياة الى هذا الحد وقررت ان تسرق الاب فمات بظروف غامضة حيث قتل في موقع عمله اذ كان يعمل وقتها حارس واختلفت الاقاويل عن مصرعه .... قيل انه قتل برصاص مجموعة لصوص وقيل أيضا انه دافع عن شرف سيدة تعرضت لاعتداء ومهما كانت ميتته فهو مدعاة فخر لعائلته وابنته التي تركها بسن حرجة .... أصبحت زوجة الاب المعيل الوحيد وولي الامر لطفلة ليس من لحمها ودمها واتعبتها الحياة كفاية حتى انتهى بها المطاف ان تعمل خادمة لدى شيخ قبيلة وبقيت تعمل عندهم لسنوات حتى كبرت البنت وأصبحت شابة حرمتها الدنيا من ابسط الحقوق ونعتها أصحابها بابنة الخادمة وكان ذلك يضايقها ويخنقها لكنها كانت مستسلمة للقدر ومؤمنة بنصيبها وحظها العاثر الذي جعل ابن الشيخ يضعها في رأسه .... نشأت بينهما قصة حب فاشلة لكن ميزتها الوحيدة انها بريئة قصة بريئة جدا انتهت بالزواج العرفي" زمم بركات شفتيه وفهم المقصود من سرد كل تلك الاحداث القاسية وفهم انها هي المعنية بالقصة ونبرة الصدق بصوتها جعلته يستمر بالإصغاء لمعرفة البقية اعتدلت وازاحت شعرها بأنامل مرتجفة وابتسمت بمرارة قائلة بخيبة: "لم تضحك لها الأيام كأمها بالضبط اذ حوربت تلك العلاقة وبقي الزواج سريا وعند اكتشافها للحمل اخبرته بفرحة عارمة معتقدة ان الطفل سيغير الحال وسيعلن الزواج ويواجه عائلته ذي النعرة العشائرية المتعصبة والمجتمع الذكوري البحت الذي يغيب حقوق المرأة ويضطهد كرامتها .... كان اقل شجاعة من المواجهة والجهاد من اجل زوجته وطفله واستسلم لحكم والدته بأن يبعدها عنهم لكنه لم يتركها ووعدها انه بعد إنجاب الطفل سيضعهم امام الامر الواقع وسيفرض الزواج ويشهره ويسجله قانونيا واضطرت الزوجة ان تصبر وتنتظر وتراعي الظروف الى ان جاء اليوم الأسود وحدث نزاع بين العشائر ودخلوا بعراك ومواجهات أودت بحياة كثير من الشباب من القبيلتين وكان أحدهم عامر والد ابني .... نكروني اهله .... قطعوا ورقة الزواج العرفي وهددوني .... أرسلوا خلفي من يحاول اجهاضي وربما قتلي .... هربت منهم لكنهم بقوا يتتبعوني كي يتخلصوا من ابني وبقيت خائفة منهم حتى ولدت محمد .... حاولت ان استعطف والدة عامر وجاهدت كي ينسبوا محمد إليهم لكنهم زعموا انه ليس ابنهم وانني اكذب وهددوا بقتل طفلي وفعلا أرسلوا لي ناس حاولت ان تخطف ابني .... حينها أغلقت كل الأبواب بوجهي وتملكني الهلع ووجدت نفسي وحيدة وغير قادرة على حماية الطفل ولا اعالته .... حياتي كانت في خطر وحياة محمد أيضا لذلك لجأت الى تأمين حياته بعيدا عني وضحيت بأحاسيسي وعواطفي ودست على قلبي .... لجأت الى سيدة واخبرتها انني اريد شخص مرموق وغني ليتبنى ابني .... فعلت ذلك كي احميه لم يكن الامر سهل علي كان بغاية الصعوبة .... جئت انت بالوقت المناسب .... لا تصدقني ان قلت لك انني عندما سلمتك طفلي اطمأننت وشعرت ان ابني سيكون بأمان لا اعرف لماذا .... اتبعت قول الله تعالى سيماهم في وجوههم .... عرفت انك انسان نبيل وستصون الطفل .... اطمئن يا بركات الطفل ليس مجهول الهوية ولا ابن حرام .... والده كان ابن شيخ قبيلة معروفة .... سأزودك بكل المعلومات عنهم اذهب بنفسك واسأل" أسدل بركات اهدابه وتطلع بها بسرعة عندما قالت بدموع: "اقسم بالله لا اعرف شيئا عن الطفل لم اخطفه .... اريد ان ارحل .... ان وجودي ليس بصالحه .... انا كاللعنة كلما نزلت بمكان اصبته وعلي ان ابتعد عن الطفل .... انه ابنك .... ابنك يا سيد بركات .... اريد فقط ان اطمئن على عودته سالما وبعدها اغادر حياتكما الى الابد" ازاحت الشرشف عنها وانزلت ساقيها من المرتبة ونزلت الى الأرض ودنت من بركات جاثية على ركبتيها وامسكت يده قائلة برجاء: "اريدك ان تحمي ابني من زوجتك وامها انهما تضمران له السوء .... اسألني انا عن زوجة الاب لا يمكن ان تحب من قلبها" تأملها بعينين ثاقبتين وتطلع الى يدها التي تمسك يده بتشبث ثم بعينيها الحمراوين وانتابته مشاعر غريبة لم يألفها وكأنه يرغب بتلك المرأة! سحب يده قائلا بنبرة جافة: "ترحلين؟ هكذا ببساطة؟ مستحيل .... من يدخل حياتي لا يمكن ان يخرج منها بمزاجه" لف عجلات الكرسي مبتعدا ثم نادى على سميرة تهاوت سارة على السرير وابتلعت ريقها عندما أغلقت سميرة الباب عليها ولوى بركات شفتيه بغضب وهو يقاوم ما يفكر به .... لماذا هذه بالذات؟ لماذا رغم كل ظروفها؟ لماذا تلك الغريزة الخامدة تحركت؟ ماذا تريد منها؟ اعترف قل انك استضعفتها وطمعت بها وتريد ان تأخذ منها وطرك انت أيضا اعترف انك مع المجتمع الذي يسوده الطابع الذكوري وتسيره الرغبات الهمجية وفق قانون الغاب القوي يأكل الضعيف وينهشه تريد انت أيضا ان تأخذ نصيبك من امرأة اهانتها الدنيا واخضعتها الظروف كالأخرين؟ وجدتها بمتناول يدك ولا تريد ان تفوت الفرصة؟ لا تستغرب نفسك يا بركات فقد فعلتها مع مريم يبدو انك استحليت استعباد الاخريات! ادخلتني في صراع مع نفسي يا سارة بشير! .................................................. ................................. في غرفته مرر يده على لحيته التي تكاد ان تكون شعثاء ترى ماذا شدك بقصتها؟ ما الذي هيج احاسيس مضطربة ومشوهة بداخلك؟ ربما القاسم المشترك بينكما؟ اليتم؟ زوجة الاب مقابل زوج الام؟ الحقد على وجع الطفولة؟ المراهقة القاسية؟ الندبات التي تركتها الدنيا بالقلوب؟ .................................................. ............................... بعد مرور أسبوع وفي المساء .... دخل خليفة الى النادي الليلي واتخذ الطاولة القريبة من المنصة مقرا له وراقب الراقصة وهي تؤدي عملها وكان يحرك يده مع تمايل جسدها وبدى مرتاحا وراضيا ولم ترتح نيفين لنظراته نحوها فبدى شارد عنها وان كان يتطلع برقصها كأنه بعيد بعالم اخر! عندما انهت رقصتها اقتربت منه وصارحته بما تشعر به وانه برد ناحيتها ولم يعد بلهفته السابقة اراد ان يثبت لها عكس كلامها فذهب معها الى شقتها وبين لها انه مازال على عهده وان لا امرأة سواها ترضي رجولته وانه يمر بظروف خاصة مع اخته وعليها ان تبعد كل الأفكار السلبية من رأسها نهضت نيفين من السرير بعد ان نام تماما وحملت ملابسه لترتبها في الخزانة فبحثت في جيوبه عن هاتفه لتتأكد ان لا غيرها بحياته وعندما تناولت هاتفه سقطت الفلاشة الى الأرض استغربت نيفين وجذبتها من الأرض ببطء وتطلعت بها بتفكير ترى لماذا تحتفظ بها يا خليفة؟ هذه ليست المرة الأولى الذي اراها معك! اتجهت بهمس الى الصالة وجذبت الحاسبة من على الاريكة وهي تتلفت ناحية باب غرفة النوم وشغلتها تغيرت ملامحها بالتدريج وهي تشاهد مقطع فيديو غريب حتى ضاقت عينيها وهزت رأسها ببطء بعد ان شاهدت المقطع كاملا! .................................................. ............................. في منزل الحاجة ناهد .... اطعمت الطفل برفق واهتمام وقالت له بلطف: "غدا يتحسن والدك واعيدك الى البيت فقط كل مني هذه اللقمة الأخيرة" طارق وبنبرة عناد: "اريد سارة اريد ابي لا اريد ان أبقى هنا" أبعدت ناهد الطعام واستسلمت لعناده وتطلعت بملاك التي أحاطت جسدها قائلة: "الى متى يبقى ابنه عندنا؟ لا افهم لماذا يريد ذلك؟ يريد ان يحرق قلب امه عليه؟ يبدو ان كسر قلوب الأمهات لابنك عادة" ناهد وبتفكير: "بركات له غرض ما زلت لا اعرفه .... اخوك اليوم محاط بالمخاطر وربما يخشى ان ينتقم منه اعدائه لذلك يؤمن ابنه عندنا الى ان يقوم على قدميه من جديد .... الذي يحيرني كيف سافرت مريم وابنها مفقود؟ وتلك المربية حمراء الشعر ما قصتها؟ يبدو انها تلف على بركات وتريد الإطاحة به ربما مدسوسة .... نظراتها غريبة تتطلع لبركات بشغف غريب وكأنها تضعه برأسها وأخشى ان تؤثر عليه بطريقة ما .... بينهما كلام ولغز غريب" ملاك وباستخفاف: "لا تخافي على بركات ما دامه بلا قلب" ناهد وبتأنيب: "حتى انت يا ملاك؟ والله لا أرى أحد بلا قلب سواك .... كيف تقسين على شقيقك بالكلام وقد كثرت سكاكينه؟ انه يمر بظرف صعب وقد تآلب الجميع عليه حتى وظيفته مهددة ولو تم فصله بسبب عجزه سيتحطم بالكامل .... زوجته تركته بأصعب الظروف وكأنها تعاقبه واعدائه متربصين به .... اتق الله به ولا تشمتي به " تناولت ملاك حقيبتها وقالت بعدم اكتراث: "لم اعد اخشاه كالسابق لان زمنه انتهى .... بركات اليوم مقعد وعاجز والاجدر به ان يفهم وضعه جيدا ويتصرف وفقه ويكف عن التشبث بغطرسته السابقة .... عموما لا لا اتمنى له الأسوأ .... عن اذنك" ناهد وبقلق: "الى اين؟ ليست المرة الأولى التي تغيبين عن البيت الى اين العزم؟" ملاك وببرود: "الى صديقتي؟ لديك مانع؟" ناهد وبسرعة: "وبركات إذا سألني عنك ماذا أقول له؟" ابتسمت ملاك وتطلعت بها مستخفة بكلامها ثم خرجت دون ان توليها أي اهتمام .... يبدو ان ملاك أعلنت تمردها بالكامل ولم تعد تخشى شيء! .................................................. ................................. أبعدت سارة طرف الستارة ببطء وتطلعت الى الحديقة حيث يجلس هناك بركات غمرها الحزن وحزتها الحسرة مشاعر ذو حدين تؤرقني وغياب ابني هدني وصمتك يا بركات يثير شكوكي وما خسرته أعدم احساسي باحترام نفسي وفي غمرة كل تلك المشاعر المعتمة هناك ميول لشخصك الغريب العميق! وهل لك ان تهتمي لرجل بعد ما حصل لك؟ رغما عني ذلك الاحتياج اشعر بالحب اتجاهك يا بركات جودت! التعديل الأخير تم بواسطة هند صابر ; 24-07-21 الساعة 12:29 AM | ||||||
24-07-21, 05:20 AM | #137 | |||||||||||
مصممة في قسم وحي الاعضاء
| ما اروعها من مفاجأة ... فصلين في نفس اليوم ، ممتنين لك جدا لهذه البادرة الرائعة حكاية سارة حزينة بل قمة في البؤس .. وحيدة، يتيمة ومظلومة تعاطفت معها جدا ،، طارق عند والدة بركات، اتمنى ان تحافظ عليه ففعلا بركات كثرت السكاكين الموجهة نحوه ومن أقرب الاقربين سارة وبركات واخيرا اشتعلت الشرارة بين الاثنين قد يكون ظاهرها رغبة لكنها في العمق تتعدى ذلك .. شعور من التفاهم والاحتواء غمر الاثنين .. اتمنى ان تستطيع نيفين إتلاف رقاقة الذاكرة او حتى أن تنتقم من خليفة بواسطتها تسلم ايدك في انتظار القادم | |||||||||||
24-07-21, 02:38 PM | #138 | |||||||
نجم روايتي و كاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء
| اقتباس:
بركات وضعه مضطرب ومشتت ولا يعرف كيف يصوغ افكاره بسبب الظرف العصيب الذي يمر به ارادت سارة ان تقطع شكه اتجاه الطفل فسردت له قصة حياتها واملت ان يصدقها نيفين عرفت السر وننتظر منها ردة فعل سارة تميل بمشاعرها نحو بركات الذي يجذبها بكل تفاصيله لكنها تعرف ان لا امل من هذا الحب الذي ولد بظروف غريبة ومبعثرة خاصة انها تعرضت لاعتداء خطير جعل عواطفها متذبذبة ومتقلبة وكأن حبها لبركات ليس العشق بمعناه الدارج وانما رغبة بالحماية لانه رجل ذو منصب ونفوذ حتى مشاعر بركات نحوها لا تندرج وفق مسمى الحب وانما الرغبة بامتلاكها شكرا من القلب على تعليقك وتواصلك غاليتي | |||||||
24-07-21, 11:41 PM | #139 | ||||
| كم هو صعب ما عاشته سارة و حسنا فعلت انها اخبرت بركات بما عاشته على الاقل سيغير نظرته اليها و لن يراها رخيصة اتمنى ان تتلف نيفين التسجيل مع انني لا اتوقع انها ستفعل ذلك ملاك اعتقد انها تزور طليقها و اطفالها اتساءل ان كان ظلم بركات لمريم انتقام من عائلتها لماذا كل هذا الظلم لاخته حتى انه حرمها من زوجها و اطفالها اعتقد ان مريم تخطط لقتل بركات و رائد كما فهمت كانت لها قصة معه فصلين و لا اروع تسلمي يا رب ❤️ | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|