|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
19-08-21, 01:13 PM | #211 | |||||
| اقتباس:
| |||||
19-08-21, 01:14 PM | #212 | |||||
| اقتباس:
البيدو ...فيليا سرطان العصر تعليقك وجعلي قلبي بصراحة لدرجة قعدت كدا م الصبح افكر مع نفسي بتأنيب ضمير جدا مقصدي اني افيد الناس لكن هل النية الخير دي ممكن تتسبب في آذى لحد ؟ طب اعمل اي ؟ ماهي القضية دي مهمة جدا عندي مقدرش استغنى عنها القضية دي بتعب فيها وفي دراستها وفي مشاهدها اللي بجد مينفعش استغنى عنها ليه ؟ عشان انا بوريكي خطر انا بحطك في الصورة وقد اي ولادنا مهددين في وسط عصر القابض ع شئ م الدين گ القابض على جمرة من نار مش قصدي ارهبك ابدا ابدا گ قارئة ... انا قصدي أفيدك گ أم أوعيكي 👀 مشهد رفعت مقرفة ...مقززةة بتثير غثيانك وغثياني انا كمان مش ببقى مستمتعة ابدا وانا بكتبها ببقى محروقة ..خايفة ...بدعي ربنا يحفظ ولادنا لسه في مشاهد لما فيا رفعت أسوأ وأسوأ وأسوأ مشاهد ترعب انا لما طرحت قضية البيدو...فيليا كنت قاصدة أجيب مافيا البيدو...فيليا قدام عينك بيفكروا ازاي ؟ بيعملوا اي ؟ ازاي هما خطر ع المجتمع وع ولادنا ازاي بيستهدفونا ازاي ممكن يبرمجو مخ ولادنا لو كنت جيبتلك البيو..فيلي نفسه وعالجته مكنتيش هتستفيدي حاجة ابدا بالعكس كنت هتشوفي أن ده يستاهل الشنق مش العلاج وده حقيقي ف انا جاية يست الناس وي كل ام اطمنك قضية البيدو ...فيليا مش إرهاب ليكي گ قارئ لا قيمة توعوية ليكي اعتقد من خلفية لتمسك بيدي إلى حد ما في اطمئنان للمعالجة معايا ولا اي 👀؟ #أولاً القضية هتتعالج تماما م الالف الى الياء أن شاءالله يارب بأمر الله ربنا يوفقني ويتمها عليا #ثانيا. من ضمن المعالجة انك ازاي توعي ولادك ضد الحاجات دي وازاي تحميهم م الخطر ده #ثالثا م ضمن المعالجة هعرفك ازاي تكتشفي هل ابنك او ابنتك اتعرض لتحر. ش جنسي ولا لا #رابعا هنعالج ازاي نواجه ونتعامل ونعالج البيد وفيلي في المجتمع وتتخلص منه #خامسا ازاي تعرفي أن الشخص ده بيدو فيلي أصلا #سادسا اطمني هتخرجي م القضية دي مستفيدة ١٠٠٪ وادعولي بالتوفيق بس دمتن بخير ي حبيبتي | |||||
19-08-21, 01:15 PM | #213 | |||||
| اقتباس:
| |||||
19-08-21, 03:23 PM | #215 | ||||
| #إقتباس خواء الروح كبالون مثقوب مهما حاولت نفخه لن يمتلئ أبداً يمج من سيجارته بشراهه نافثاً دخانها كثيفاً في الهواء فيتعبأ صدره أكثر وأكثر والذكريات تتراقص أمام عينيه گ غانية أقسمت على النيل منه ! بسمة حنين تناوش شفتيه تصفعها إختلاجة روح قاسية كلسعة سلكٍ رفيع يبدو من هيئته أنه لا شئ وحين يسقط على جلدك يصيبك بالرعدة تاركاً أثراً لا يزول ... " لقد اتى بابا من السفر يا حسن " " أسف يابني " " أتمنى لك التوفيق مع زوجة أخرى " " نهى ! هل حقاً تلك الجميلة التي قابلها بالمشفى كانت نهى زميلة دراسته ؟ تلك الفتاة ذات البطن المنتفخة والتي اكتشف أنها زوجة حمزة خال رنا هي نفسها نهى ؟ فلاش باك ... " حسن القصاص " التفت على النبرة المندهشة التي تنطق اسمه ولم يكن أقل دهشة حين رأها ظل ثوانٍ مدققاً في وجهها حتى ضحك ضحكة باهتة ناطقاً بتساؤل متشكك "نهى ؟" ابتسمت نهى ابتسامة صافية وهي تقترب منه قائلة بود :- " لا أصدق أني أرى أمامي حسن القصاص بعد هذة السنوات ربما بالفعل قد عرفت أنك أخو رنا صديقتي لكن رؤيتك لم تكن ببالي " وكأنه لم يستوعب بعد رؤيتها أو ربما قلبه ينحره أكثر فأكثر أنه فقط لا يهتم برؤيتها وكأنها لم تكن حبيبته كانت لا شئ وكأنه صادف صديق قديم عابر أنه عالق عالق حتى النخاع بأخرى لا تستحق لا تستحق أبداً وربما هو الذي لا يتعلم ربما هو الذي عليه أن يفيق لإلى متى سيظل يعلم في ذاته ؟ العقل يحضر ثابتاً نفسه مذكراً بمطرقة الإهانة عن من تكون ؟ أو ربما مذكراً عن ما ناله من حسن القصاص الذي تحن له هذا فتنحسر ضحكته لأخرى قاسية ... يتلون وجهه بستار الكبر فيتنحنح قائلاً بأنفه :- " ربما لأنكِ يجب أن تقتنعي أن من أمامك الأن هو أسر الجوهري " يفتح زر سترته بأناقه وهو يتخطاها معطياً لها نظرة متعجرفة لا تشبه حسن الذي تعرفه أبداً ناطقاً بكبر :- " سعدت برؤيتك سيدتي " عودة... والغانية أوية وغانية ذكرياته هو كانت ماجنة ماجنة تتراقص بأسلحة أنوثتها على أطراف أصابع ذكرياته تلف جسدها الممتلئ بالمواقف بخلاعة فتحركه بفجور من الوراء حيث ماضٍ ملئ بكل ماهو قاسي ومؤلم ثم تعود مرتفعة ببطأٍ مدروس جاذبة عيني انتقاصك حيث هزل السعادة الفانية ويرتفع إيقاعها الفاحش بسفور فيسيل لعاب دموع امتهان كرامتك ثم بكل ما تمتلك من عهر تواجهك بفتنة صفعات الحياة فتهتك شهوة قسوتك بلا رحمة ! وحين تنفجر الشهوة لا رادع لها إلا حين تلتهم وجبة سكون وسكونه هو إنتقام ! وهو لن يهدأ باله حتى يجعلهم جميعا ينالون ما نال منه منذ متى وكان الشيطان يذكرنا بنعم الله علينا ؟ هو فقط يستحوذ على قلبنا وعقلنا لكل ماهو مؤلم فيصيبنا بالسخط ! اطفأ سيجارته ودخل إلى حمام غرفته كي يستحم وينزل إلى عمله وبعد دقائق كان يخرج من الحمام مجففاً وجهه بالمنشفة وفور أن أنزلها ضم حاجبيه على النبرة المغناجة الأتيه من ناحية فراشة :- "hello. Baby . Miss you very match" " ريتال ؟!" نطقها بتساؤل وكأنه لم يكن متوقعاً حضورها بل الأحرى لم يكن يريد وهي تدرك تشوشه وربما تلحظه هي أنثى قوية أنثى تستحق لقب إمرأة عن جدارة والمرأة الذكية هي من تستطيع جعل رجلها كالخاتم في إصبعها هي إمرأة تعرف مداخل رجلها تعرف ما يريد هي إمرأة ذكية أدركت نواقص أخرى أقل من أن تطلق عليها لقب غريمة لكن بعين أنوثتها أدركت مالم تستطع الأخرى بتقديمه أبداً فستفعل هي ! تنهض من على الفراش برقه أنثوية تقترب منه حتى وصلت إليه تلتقط منه المنشفة فتفعل ما كان يفعله وأكثر مستغله سكونه تسحبه من ذراعه ناحية غرفة التبديل تختار له ملابس غير رسمية وبكل جرأة كانت تفتح أزرار القميص ثم تلتف حوله تلبسه له بلمساتها رقيقة الأثر خبيثة المغزى تراه بعين أنوثتها الفخورة جائع للدلال وهي محقة هو رجل عاش جائع لدلال أنثاه فكان يستلم هو زمام ما كانت تخجل عنه هي لكن ما لا تعلمه الأن أنه غامض أن عقله يعمل وأن الفكر على أشده عند نقطه معينه كانت قبضته القاسية تلتف حول ساعدها قائلاً من بين أسنانه :- " يكفي يا ريتال أنا سأكمل ارتداء ملابسي وأخرج لكِ" "(أوووه) صحيح معك حق سأنتظرك بالخارج " قالتها بخجل مصطنع ابتسم له بسخريه لم تبالي لها وهي ترتفع على أطراف أصابعها تلثمه برقه لم يستجيب لها فقط عينيه في عينيها بقصد وكأنه يحل أحجية ما وربما يفكر في شئ ما ! ربما هي الأنثى المناسبة تماماً لمقبلات طبق إنتقامه! | ||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|