❤️‍حديث حب❤️‍ للروح ♥️والعقل♥️والقلب

[اسفة]

غجبتكم واحدة كمان


السَيدة فَاطمة كَانت جَميلة جِداً شبه النبي..
فَلما وصلِت سِن الزواج، كثير من الناس تقَدموا لهَا منهُم.." سَيدنا أبو بَكر " و " سَيدنا عُمر بن الخطاب " لكِن سَيدنا مُحمد كان يرفُض..
فَـ سَيدة مِن الأنصَار ذهَبت لسَيدنا " علي " وقَالت لهُ : أعَلِمت أن فَاطمة خُطبت إلي رسُول الله ؟
وخُطبت هنا ليس معناها اتخَطبت، ولَكن مَعناها نَاس تَقدموا لخُطبتها.. فَـ سَيدنا " علي " قَال لهَا : عَلمت.
فَـ قَالت لهُ : وما الذي يَمنعُك أن تَأتي لرسُول الله، فَـ يُزوجها لَك ؟
فَـ قَال لهَا : وعِندي شيء أتَزوج بِه ؟!
فَـ مَضمون مَا قَالته له : إذهَب وإن شَاء الله خَير، وظَلت تُقنِع فِيه..وفِـ الأخر سَيدنا " عَلي " ذَهب لرسُول الله لِطَلب يَد السَيدة فَاطمة ، ولكنُه لَم يَستطع التحَدث بمُجرد الجُلوس أمَام رسُول الله..
والنَبي يسألهُ مَا جاء بِك يَا " عَلي "؟..
ألَك حَاجة ؟ ، وظَلت أسئلة رسُول الله تَتوالي وعَلي صَامت ولَم يَتكلم..
فَرسُول الله قَال لهُ : لعلَك جِئت تَطلُب فَاطمة..!
فَأومَئ سَيدنا عَلي برأسه " نَعم "
فَسَيدنا مُحمد سَأله هَل تملُك شَيء تُقدمه كَصداق لَها ؟
فَسَيدنا عَلي قَال له : لا والله لا أملُك شَيء.. فَسَيدنا مُحمد قال له : بَل معَك ، وذكره بدِرع قَد أهداه لَه وسَأله ماذا فعلتَ بِه ؟!
فَـقَال له سَيدنا علي : مَا زال مَعي، فَـهل ينفَع ؟
فَـقَال له سَيدنا مُحمد : نعَم ينفَع، وسَيدنا مُحمد إشتَرى لَهم بَيتاً وتَم الزَواج.
وبَعد زواجهُما يَقول سَيدُنا علي :
فَـ أحببتُها حُباً عَظيماً..
فَـ والله ما نَاديتُها يَوماً يَا فاطمه ولكِن كُنت أقول يَا بِنت رسول الله.. وما رأيتُها يَوماً إلا وذَهب الهَم الذي كَان فِـ قَلبي ووالله مَا أغضبتُها قَط ولا أبكيتُها قَط ولا أغضَبتني يَوماً ولا أذتنِي يَوماً...
ووالله مَا وليتُها ظَهري أبَداً ووالله مَا رأيتُها يَوماً إلا وقَبلتُ يَداها...
فـ كَيف كان شعوره عندما غسلها وكفنها وهَمس في أذنها يا فاطمة أنا علي....!

[اسفة]

ذكاء زوجة :


ذات يوم عاد الزوج من عمله كعادته وبعد أن تناول طعامه أخبر زوجته أن لديه رحلة صيد مع رئيسه إلى كندا لمدة أسبوع كامل وأنها فرصة جيدة له حتى يحصل على الترقية التي يريدها منذ فترة طويلة، تحمست الزوجة كثيراً وفرحت لأن زوجها قد حصل على فرصة جيدة في عمله وأنه سوف ينال الترقية التي يريدها وسوف يزداد راتبه، وهكذا طلب الزوج من زوجته أن تحضر له ملابس تكفي لمدة أسبوع وأن تضعها في شنطة السفر بالإضافة إلى صندوق الصيد والسنارة وطلب منها كذلك ألا تنسى أن تضع له بجامته الزرقاء الحريرية الجديدة لأنه سوف يغادر مساء هذه الليلة .









شكت الزوجة قليلاً من طلبات زوجها التي اعتبرتها غريبة، ولكنها علي أى حال قامت بتجهيز ما طلب منها زوجها وبالفعل ودعها الزوج وسافر في رحلته، وبعد أسبوع كامل عاد الزوج إلى المنزل وهو متعب ولكن مظهره يبدو جيداً وسعيداً، استقبلته الزوجة بفرح شديد ورحبت به بشدة وسألته إن كان قد اصطاد الكثير من السمك، فقال الزوج على الفور : نعم يا عزيزتي لقد اصطدت أنواع كثيرة ورائعة من الأسماك ولكنني لم أفهم لماذا لم تضعي لي البجامة الحريرية الزرقاء كما طلبت منك أم أنك نسيتي ؟ لن تصدق الإجابة .. كانت إجابة الزوجة : لقد وضعتها يا زوجي .... إنها في صندوق الصيد.!!

[اسفة]

مرحبااا أجين شكلكم مستنيين حدا ولا شو














ومابين فخ الهدنة فى غزة والخلافات داخل حماس

وترند دول الخليج باعت غزة ودعمت اسرائيل بشخانات مساعدات

ومصر وازمتها وليه ساكتة ورأس الحكمة وتبليط الهرم

حد قال ليلتنا فللى
حضروا لى العيش والجبنة وحلاوة دايت خخخ









شوفوا اللى هيشتم يمضض بوقه بالصابون الشوتيمة حرام وبلاش ضرب الميه مقطوعة من الصبح ماسورة مكسورة وتقريبا ناموا ونسيونا لناالله والجو برد واللبيب بقى

يلى بينا


خلاصة القول من على الأرض وفى قلب الحدث هو من يتحكم المقاومة فاهمة جدا تفكير الصهاينة والغرب وحماس مع السنوار ومروان والضيف والملثم غيررر
اما القيادات اللى فى الخارج اللى انا وده رأى شخصى مع كامل الاحترام للجميع لا اعترف بها
الخطة أى حد يشق الصف باى وحذرتكم من خيانات vip
النتن كل شوية يفرض الشروط هيوافق والجزمة فوق رقبته وعاوزين هدنة يشموا نفسهم مش انا اللى هقولكم لا عهد لهم وبعدين معلش إحنا نرضخ ليه واحنا فى موقف قوة والقوة لله وبيقولك اعداد كثيرة جدا منهم بتفر لبرا فى داهية وليه رابطين الاعتراف بالدولة الفلسطينية بالتطبيع ممكن تفهمونى وده حقنا اصلا

وبعد وكسة الصهاينة فى غزة عاوزين يسيطروا على محور فلادلفيا ومعبر رفح من جهة مصر عشان يحاصروا غزة بحجة الانفاق ومصر بتمد حماس بالسلاح وطلع السلاح من عندهم يا اما فى عمليات المقاومة ضدهم وفروا وتركوه

او هم ضربوه ووقع والمقاومة عملت له ريسيكلنج وإعادة تشغيل

او فضيحتهم الكبرى انهم باعوه من مخازنهم

الخلاصة عدوك لن يرضخ إلا إذا كانت رقبته وروحه فى إيدك ودايما معك ورقة رابحة وتهمه جدا





الغرب لهجته تغيرت عشان مصالحهم وامريكا والانتخابات والباقى شعوبهم مقلوبة عليهم

و الحلو انسحاب اسرائيل حماس رجعت غزة








فيه قصة مترجمة حلوة اوى ربما لها دلالة مابإنه مهما حصل ستعودالأمور لنصابها بامر الله



مترجمةعن الألـمانيةلهانز بيندر (Hans Bender)
بواسطة إبراهيم أبو هشهش
اسمها


الذئـــــــاب تعـــود



كرازنو شيري، هو الاسم الذي صارت تسمى به القرية منذ الثورة، وهي قرية تقع في الغابات الكبيرة التي تقطعها طريق من الغرب إلى الشرق، على مبعدة خمسين فيرستا ü من أقرب مدينة.
أحضر آمر قرية كرازنو شيري، خمسة أسرى من معسكر الـمدينة، كان يركب عربة ذات عجلتين يجرها حصان متصبب عرقاً، ويضع بين ركبتيه بندقية بماسورة طويلة وذبّانة صدئة. وفي الصندوق خلف الـمقعـد كانت مؤونة الأسرى في كيس مليء بالخبز، والـملح، وجريش الذرة، والسمك الـمجفف.
كان الأسرى يسيرون إلى الشمال واليمين على الشريط بين أثري العجلتين وأطراف الحقول، ولّما دخلت الطريق في الغابة الأولى ترجل الآمر وربط العنان إلى مسند الكرسي ومشى خلف الأسرى.
حافظوا على الـمشي في مسار الحصان، كان جميع الأسرى يسيرون ببطء مطأطئي الرؤوس. واحد منهم فقط كان يبقي رأسه مرفوعاً ويديره إلى هذه الناحية وإلى تلك بفضول يدعو إلى الريبة.
ــ "لدي بندقية، وليس لديهم أية بندقية" ــ فكر الآمر ــ "صحيح أن بندقيتي ليست..."
ظلّ الأسير واقفاً، وترك ثلاثة كانوا يسيرون خلفه يتجاوزونه، مما جعل الآمر في كامل انتباهه:
ــ "نهار سعيد" قال الأسير.
منذ الحرب العالـمية الأولى لـم يعد الآمر يرى أي ألـماني. كان هؤلاء الألـمان مختلفين عن ألـمان ذلك الوقت. لاحظ أن الأسير كان يافعاً، وكانت له عينان بلون أزرق فاتح كالـماء.
ــ "هل توجد ذئاب في هذه الغابة ؟" سأل الأسير.
ــ " ذئاب ؟" قال الآمر متأملاً في السؤال. "أجل، كانت توجد ذئاب، ولكن الآن لا توجد عندنا أي ذئاب، فقد طردتموها بحربكم. لقد دفعت الذئاب نحو سيبيريا. في السابق كانت الغابة تضجّ بالذئاب، ولـم يكن أي شخص ليجرؤ على أن يسلك هذا الطريق في الشتاء وحده. شاهدت الذئاب للـمرة الأخيرة في الشتاء الأول للحرب حينما دوّت الـمدفعية من فوشني فولتشيك إلى هذه الأنحاء".
ــ "مضت خمسة أشهر على نهاية الحرب ــ قال الأسير ــ يمكن أن تكون الذئاب قد عادت منذ أمد طويل".
ــ "ينبغي أن تبقى حيث هي في سيبيريا. سيبيريا هي موطنها ".
واصل الآمر والأسرى سيرهم في الغابات حتى حلّ الـمساء. أحياناً كانت الغابة تنتهي ويتخللها مرج وشريط من الأرض البور تنتشر عليها شجيرات يابسة ثم تبدأ الغابة من جديد. كانت غابة شعثاء غير منتظمة ذات أشجار واطئة متكسرة وأدغال يابسة.
في كرازنو شيري، خرج الناس من بيوتهم ووقفوا على الأبواب. وزّع الآمر الأسرى على البيوت؛ أسيراً لكل بيت، أما الأسير اليافع الذي سأل عن الذئاب وكان يستطيع الحديث بالروسية فقد أخذه الآمر معه إلى منزله.
كان على الـمنضدة قنديل يوقد بالزيت، وفي الضوء الـمنبعث منه جلس صبي وفتاة كانا يحدقان ببؤبؤين مستديرين نحو الباب حيث يقف الأسير منتظراً عند العتبة.
دلفت امرأة عبر الباب من الحجرة الجانبية.
ــ "اسمه مكسيم" قال الآمر، بينما كان يخلع معطفه الـمصنوع من الفراء. مضى الأسير إلى الطفلين الجالسين إلى الـمنضدة. كان أمامهما كتابان مفتوحان، بحروف مكتوبة يدوياً، وصور مطبوعة طباعة بارزة.
ــ "ماذا تسميان أنتما الاثنان ؟" سأل الأسير.
نهض الغلام بسرعة دافعاً بيده كتابه عن الـمنضدة فسقط على الأرض، وذهب إلى زاوية الحجرة مديراً ظهره للأسير. أما الفتاة فقد كانت تنظر وتبتسم.
ــ "ما اسمك ؟".
ــ "لوليا" قالت الفتاة.
ــ "يوليا اسم جميل" قال الأسير.
وضعت الـمرأة الخبز علـى الطاولة، ووضعت إلى جانبه طبقين مليئين بالحساء. جلس الآمر، وجلس الأسير أيضاً. كانا ينفخان على معلقتيهما ويأكلان بينما مكثت الـمرأة واقفة بجوار الـموقد، وكانت بين فينة وأخرى تقول شيئاً عن العمل، أو الطعام، أو الجيران، أو الطقس.
رفع الولد الكتاب عن الأرض وجلس على حافة الطاولة وشرع يقرأ لنفسه بصوت نصف مسموع : "يعيش أبو جميع الأطفال : فلاديمير إيليتش لينين. يعيش أبو جميع الرواد الصغار : جوزيف فيسارنوفيتش ستالين !" فوق رأس الطفل كان يلـمع ورق مذهب يؤطر ملاك الثالوث.
في الصباح ذهب الأسرى، ومزارعو الكولوخوز، والفتاة إلى الحقول. كان الآمر ينتزع الكتل الطينية الصلبة كالزجاج بالـمحراث الذي يجره الحصان، وكان الـماء في الحفر متجمداً، وكان سطح الجليد متشظياً وحبّات البطاطا باردة. كانت الفتاة والأسرى يدخلون أيديهم تحت آباطهم بينما تتصاعد الأنفاس بخاراً أمام الأفواه. بزغت الشمس فوق الحقول وارتفعت في السماء ذات الخضرة الزرقاء النقية كالحرير التي تمتد بعيداً حتى الأفق، وكانت الغربان تترك على صفحتها كتابتها السيريلية üü الـمهلهلة. كانت القرية تقوم وسط حقول مفتوحة تحيطها الغابات من جميع الجهات. وكان الدرب الـمتجه شرقاً يشق خطاً ضيقاً في وسطها. وكان الأطفال يمضون عليه بعيدين وضئالاً ولكن أصواتهم كانت ترن مثل أقداح تصف على الصواني.
ــ " إنهم ذاهبون إلى الـمدرسة" قالت امرأة للأسير الشاب. "وراء الغابة تقع روسنو، وهي أكبر من كرازنو شيري".
ــ "وهل من بينهم أيضاً يوليا ونيكولاي ؟" سأل الأسير الشاب.
ــ "أجل، إنهما أيضاً معهم" قالت الـمرأة.
لوّح الأسير بيده فلوّح الأطفال. كانوا يحملون رزم كتبهم. كان الأطفال يعتمرون قبعات من الفراء ويرتدون سترات قطنية، ولا يمكن تمييز يوليا أو نيكولاي بينهم. كانوا جميعاً يلوّحون.
في أثناء عودة الأطفال على هذا الطريق توارت الشمس في الغابات الغربية. وكان حقل كبير قد تم حصاده ونقلت الأكياس والسلال، ومضى جميع الناس الذين كانوا يعملون متعبين تؤلـمهم ظهورهم بوجوه يسفعها البرد، عائدين في انتظار دفء الحجرات والنار والحساء الساخن.
ومرة ثانية كان الأطفال يجلسون إلى الـمنضدة أمام الكتب الـمفتوحة.
قالت يوليا :
ــ "مكسيم، لقد رأينا آثار ذئب".
ــ " ماذا رأيتم ؟" سأل الآمر.
ــ " لقد رأينا آثار ذئب" قالت يوليا.
ــ "من الذي رآه ؟"
ــ "في البداية رآه سبيريديون، ثم كاترينا، ثم أنا، ثم نيكولاي".
ــ "لقد رأيته قبلك" قال نيكولاي.
ــ "أنتم رأيتم أثر أرنب" قال الآمر.
ــ "كلا، كانت الآثار أكبر" ــ قالت يوليا ــ حفر متعددة كبيرة في حجم التفاحة، وفي مقدمتها كانت الـمخالب مطبوعة على الأرض".
ــ "كيف كان الأثر يا نيكولاي ؟"
ــ "مثلـما قالت يوليا. مثل التفاحة، وكانت هناك مخالب أيضاً".
ــ "غير معقول" قال الآمر ــ الذئاب في سيبيريا، أما الآن فنريد أن نأكل.
هطل الثلج قبل أن يتم جني الـمحصول من الحقل الأخير. ظل الـمحراث واقفاً في الأرض الـمتجمدة. وبقي الأسرى عند مضيفيهم يكابدون الاكتئاب.
كان الأطفال في الـمدرسة. وكان الآمر وزوجته يجلسان إلى الـمائدة والأسير يقف إلى جوار النافذة ينظر نحو الحقول.
قال الآمر :
ــ : إذا بقي الطقس بارداً هكذا فسوف نقطر السارماغونكا üüü غداً. ما رأيك فـي ذلك يا مكسيم ؟".
ــ " ولـم لا ؟".
ــ "حسن، سوف نصنع السارماغونكا غداً" قال الآمر.
ــ أنا لا أحبها" قالت الـمرأة.
ــ "لست مضطرة لاحتساء أي شيء منها أيضاً" قال الآمر.
"مكسيم وأنـا نحب احتساءها".
أمام النافذة على التلة كان يقف دفعة واحدة حيوان ؛ حيوان نحيل بقوائم طويلة ورأس غليظ وعينين منحدرتين، كان يشبه الكلب ولكنه ليس كلباً.
ــ "هناك !"
كان في صيحة الأسير الكثير من الفزع والخوف حتى أن الآمر وزوجته هرعا إلى النافذة ورأيا مباشرة كيف أن الحيوان استدار واختفى في دوامات الثلج النادفة.
ــ " نعم، إنه ذئب، هكذا تبدو. كان الأطفال محقين" قال الآمر.
ــ "الأطفال على الطريق !" صاحت الـمرأة.
ــ "ولكن الذئب هنا والأطفال هناك". قال الآمر. بيد أن ذلك لـم يكن مقنعاً.
ــ "لديك بندقية، فلـماذا لا نذهب إلى هناك ؟" قال الأسير.
ــ "بندقيتي..."
أطلق الآمر شتيمة مقذعة.
ــ إنني لا أمتلك خرطوشة واحدة يا مكسيم، في الـمدينة لـم يعطوني أية ذخيرة لا في الـمستودع ولا في الـمعسكر. لـم أكن أريدكم أن تعرفوا أنتم الأسرى بذلك".
ــ "إذاً نحمل معنا فأساً أو بلطة أو منجلاً أو عصياً".
ــ " إنك لا تعرف الذئاب يا مكسيم، ولكن إذا كنت ترغب في مرافقتي..."
مضياً على الدرب باتجاه الشرق، وحينما أصبحا فوق الـمرتفعات لاحظا أنهما لـم يرتديا معطفيهما. كان الآمر يلهث بينما كانت ندف الثلج تعلق بحاجبيه ولحيته. لقد كان رجلاً مسناً.
ــ "ينبغي أن يكون الأطفال هنا منذ وقت طويل" قال.
واصلا السير. كان الصمت مخيماً ولـم يسمع سوى حفيف الثلج الـمتساقط. ومن بعيد تناهت إلى سمعيهما أصوات الأطفال.
نادى الآمر : "يوليا، نيكولاي !"
ونادى الأسير : "يوليا، نيكولاي !"
ثم جاء نداء الأطفال.
أسرع الآمر والأسير، وكان الأطفال يهرعون، ومثل الدجاجات التي تنبحها الكلاب كانوا يرفرفون بين الرجُلين : "يوليا، نيكولاي، كاترينا، لودميللا، سينا، ستيبان، الكسانـدرا، إيفان، نيكيتا، سبيريديون. عشرة أطفال يعتمرون قبعات من الفراء ويرتدون سترات قطنية، ويحملون رزم الكتب بالأصابع الـمتجمدة.
كانوا يتكلـمون في وقت واحد عن الذئاب والأغصان الـمتكسّرة والعواء، وعن آثار الـمخالب على الثلج الـمتساقط تواً.
وبينما كانوا يقفون في الطريق ويتكلـمون جاءت الذئاب، أبصروا أعينها أولاً؛ مصابيح كابية موحية بالخطر معلقة على ستارة الثلج. كانت تدفع برؤوسها إلى الأمام والآذان متصلبة ولبدة الشعر الـمنفوشة كالإكليل حول العنق والأجساد ذات اللون الإسمنتي الرمادي والذيـول الكثة. ومثل اسفين اندفعت من الأدغال عبر الحقول إلى شمال الطريق. غصّ الأطفال بالكلـمة الأخيرة وتشبثوا بظهري الرجلين. كان الآمر يرفع الفأس عالياً بينما يرفع الأسير منجله عالياً. اقشعّرت جلدة الرأس وغامت الأفكار.
مشت الذئاب على طول الطريق عصابة بكماء متماوجة، صفاً وراء صف، الظهور لصق الظهور، بصمت على قوائمها الـمرتفعة. من الـمؤكد أن وراء هذا القطيع قطعان أخرى غير مرئية في دوامة الثلج، مئات من القطعان. بعض منها اقترب كثيراً بحيث بدت أضلاعها، والعظام والعضلات والأوتار تحت الفراء الأجرب ظاهرة. بينما ألسنتها تتدلى طويلاً خارج أشداقها. كان الجوع يسوقها ويجعلها عمياء للفرائس بجانب الأثر.
هكذا كانت الجيوش تقتحم مدن الأعداء، عبر جدران الصمت والاحتقار والكراهية. وكان الناس يتوارون من أمامها، يطفئون الـمصابيح، ويحبسون الأنفاس، ويغمضون الأعين. وكانوا يظنون أن قلوبهم تدق عبر الجدران وأن بإمكان الذين في الخارج سماع وجيبها. كانوا يندفعون ويطلقون النار في الغرفة دون تمييز.
كانت العتمة تتزايد، بيد أن جيش الذئاب لـم ينته، كم من الوقت استغرق مرورها ؟ كم كان عددها، ساعات. ذئاب سيبيريا جميعها.
خيّم الليل على الآمر والأسير والأطفال، ومضى وقت طويل من غير أن يجرؤوا على تحرير أنفسهم أو أن يتحركوا أو يتكلـموا.
كان الآمر من تكلـم أولاً : "لقد عادت الذئاب. إنها تتنسم السلام".


ملحوظة :



ü الفيرست: مقياس روسي قديم للطول يعادل76.ر1 كم تقريباً. (الـمترجم)
üü الأبجدية السيريليّة: أبجدية سلافية قديمة لا تزال بعض أشكالها تستخدم في روسيا وبلغاريا، تنسب إلى مخترعها القديس سيريل. (الـمترجم)
üüü السارماغونكا: شراب كحولي روسي رخيص وقوي يصنعه الفلاحون في الريف الروسي محلياً.

ثانيا عاوزين نفرق بين السياسة والعواطف







الناس دى كل الى يهمها مصلحتها








أما موضوع إن الخليج بعت أى ارسل بالدارجة المصرية مساعدات للصهاينة مش هقول صح او غلط لأنى مش مكان حكم لكن اللى أقدر اقوله
انها ممكن تكون ورقة ضغط للسماح بدخول المساعدات لأهلنا فى غزة ولو قولنا لا

مش هيمرروا أى حاجة حتى القليل اللى مش راضى اى حد فينا والمخفى فى الأمر انها كانت طريقة غير مباشرة لعودة الأنروا واهو 5 دول من ال15 اللى منعوا المعونة رجعوا







مصر صح عندها ازمة اقتصادية لكن بامر الله هتمر وبانت قى ذبذبة سعر الدولار فى السوق السودة والتفكير المنطقى بيقول أى عملة مهما كانت صغيرة وقيمتها قليلة ثابتة احسن من عملة غير ثابت سعرها فى السوق
والأيام الجاية دول اروبا اللى بتشتم فينا هتضخ عشان مصلحتها وخوفا من اللاجئين




وكل التقدير لموقف أشقائنا فى الخليج بابقائهم الودائع


مصر هترد والبداية بعدم الرد ع النتن واليام الجاية هتكشر للكل عن انيابها واللى بدت بالفعل وإلالا ماكنش كل اللى بيشتم فيك فى الخارج عاوز يساعدك دلوقتى ليه ودة ناس تاكل مال النبى
الرد مفاجأة واتفاق برعاية مصر وقطر وفرنسا والمفاجأةو روسيا وحماس بامر الله خير يوه هو انتوا ماقولتوش

اما موضوع رأس الحكمة ودى منطقة فى الساحل الشمالى قالوا مضر باعتها للإمارات والشعب ثائر جدا وكانت إشاعة ساعدت فى ضرب السوق السودا
كل الاحترام للإمارات الشقيقة لكن ودى وجهة نظر برده مهما اعطونا من دولارز ماهى هتخلص محتاجين حل يجعل تدفق العملة مستمر

استثمر عندى زى ما تحب ولكن لابد من عائد لياومن باب مش الحوجة لا تبادل المنفعة مع كامل التقدير لوقوفك جنبى

وإننا ماينفعش يستثمر أى مستثمر عندى ويحول فلوسه لدولارات ويحولها ويمشى استفدت ايه لازم ابقى مركز يجى لى عملة أزاى زى ماقال لطفى زكريا اضرب بعرض الحائط لوائح أوربا طظ نفعونا فى إيه وسهل الاستثمار واجذب المستثمر بكونى ملاذ امن ومناخ مناسب للاستثمار

ندخل على تبليط الهرم هرم ايه اللى هيبلطوه يابعدا
هو عشان سوق السيراميك قريب منه يبقى هبيلطوه خخخ
دى بعد الحفر حول المنطقة وجدوا كام بلاطة كده هى موجوده اصلا بس المنظر العام يوحى انك بتحط حاجة جديدة

واللى يقولك بيعملوا لسه دراسة يابانية هتستمر سنة ليكون هدية مصر للعالم

الخلاصة برده الحاجة دى مش هيقدر يعملها إلا صاحبها واى شغل اجنبى خليهم هم بيعزوا لعنة الفراعنة وماحدش هيوصل لشئ إلا بأمر الله وفى التوقيت الإلهى مهما بعتت ناس الكنوز محفوظة بأمر الله لمن وكله الله

اللهم احفظ الأمة ووحد جمعها وشتت عدوها

[اسفة]

[اسفة]

صباحكم جميل

يا الله جبرًا للقلوب

وتيسيرًا للعسير

وبعدًا عن كل مؤذٍ وأذي

وقربًا منك


وسكينة قلب
وهدوء بال
وحياة طيبة
وجنة عرضها السماوات و الأرض

[اسفة]

الأصمعي والبقّال

قال الأصمعي : كنت بالبصرة أطلب العلم وأنا فقير٠
وكان على باب زقاقنا بقّال ، إذا خرجتُ باكراً يقول لي إلى أين...؟
فأقول إلى فلان المحدّث ،
و إذا عدت مساءً يقول لي من أين...؟
فأقول من عند فلان الإخباريّ أو اللغويّ ،
فيقول البقال : يا هذا ،
إقبل وصيّتي ،
أنت شاب فلا تضيّع نفسك في هذا الهراء ،
وأطلب عملاً يعود عليك نفعه وأعطني جميع ما عندك من الكتب فأحرقها فوالله لو طلبت مني بجميع كتبك جزرة ما أعطيتُك.!
فلما ضاق صدري بمداومته هذا الكلام ،
صرت أخرج من بيتي ليلاً وأدخله ليلاً ،
وحالي في خلال ذلك تزداد ضيقاً ،
حتى أضطررت إلى بيع ثياب لي ،
وبقيت لا أهتدي إلى نفقة يومي ،
وطال شعري وأخلق ثوبي ، وأتّسخ بدني.،
فبينما أنا كذلك متحيّر في أمري ،
إذ جاءني خادم للأمير محمد بن سليمان الهاشمي
فقال لي : أجب الأمير...
فقلت : ما يصنع الأمير برجل بلغ به الفقر إلى ما ترى...؟
فلما رأى سوء حالي وقبح منظري ،
رجع فأخبر محمد بن سليمان بخبري ،
ثم عاد إليّ ومعه تخوت ثياب ودرج فيه بخور ، وكيس فيه ألف دينار ،
وقال : قد أمرني الأمير أن أُدخلك الحمام وأُلبِسك من هذه الثياب وأدع باقيها عندك ، وأطعِمك من هذا الطعام ، وأبخّرك ،
لترجع إليك نفسك ثم أحملك إليه ،
فسررت سروراً شديداً ودعوتُ له ،
وعملتُ ما قال ،
ومضيت معه حتى دخلت على محمد بن سليمان ،
فلما سلّمتُ عليه...
قرّبني ورفعني ثم قال :
يا عبد الملك ، قد سمعت عنك ، وأخترتك لتأديب أبن أمير المؤمنين ، فتجهّز للخروج إلى بغداد ٠
فشكرته ودعوت له ،
وقلت سمعاً وطاعة سآخذ شيئاً من كتبي وأتوجّه إليه غداً
وعدت إلى داري فأخذت ما أحتجت إليه من الكتب ، وجعلتُ باقيها في حجرة سددتُ بابها ،
وأقعدت في الدار عجوزاً من أهلنا تحفظها ٠
فلما وصلت إلى بغداد دخلت على أمير المؤمنين هارون الرشيد
فقال لي : أنت عبد الملك الأصمعي...؟
قلت : نعم ، أنا عبد الملك الأصمعي يا أمير المؤمنين...
قال : إعلم أن ولد الرجل مهجة قلبه وها أنا أسلم إليك أبني محمداً بأمانة الله فلا تعلمه ما يُفسد عليه دينه ،
فلعله أن يكون للمسلمين إماماً...
قلت السمع والطاعة ، فأخرجه إليّ ،
وحُوِّلْتُ معه إلى دار قد أُخليت لتأديبه ،
وأجرى عليّ في كل شهر عشرة آلاف درهم فأقمت معه حتى قرأ القرآن وتفقّه في الدين ، وروى الشعر واللغة ،
و علم أيام الناس وأخبارهم...
وأستعرضه الرشيد فأُعجب به وقال : أريد أن يصلي بالناس في يوم الجمعة ،
فاختر له خطبة فحفِّظْه إياها ، فحفّظتُه عشراً ،
وخرج فصلى بالناس وأنا معه ، فأعجب الرشيد به وأتتني الجوائز والصِلات من كل ناحية ،
فجمعت مالاً عظيماً أشتريت به ****اً وضياعاً وبنيت لنفسي داراً بالبصرة فلما عمرت الدار وكثرت الضياع ،
أستأذنتُ الرشيد في الانحدار إلى البصرة ، فأذن لي...
فلما جئتها أقبل عليّ أهلها للتحية وقد فَشَتْ فيهم أخبار نعمتي وتأمّلت من جاءني ، فإذا بينهما البقّال وعليه عمامة وسخة ، وجبّة قصيرة فلما رآني صاح : عبد الملك...!
فضحكت من حماقته ومخاطبته إيّاي بما كان يخاطبني به الرشيد ثم قلت له : يا هذا ، قد والله جاءتني كتبي بما هو خير من الجَزَره...!


-المصدر
[الفرج بعد الشدة/ للتنوخي]







وَانقش أمانيكَ فوقَ الغيمِ إنَّ لها ‏ رَبًا سيفتحُ بابًا للذي طَرقا"







سبحان الله العظيم وبحمده

[اسفة]

[اسفة]

كل عام وأنتم بخير يا بطابطيى قطاقطيى فطافيطى الليلة ليلة الخواطر الليلة التى جبر الله فيها خاطر سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم وهي ليلة الإسراء والمعراج.
الإسراء والمعراج جاءت الحكمة منها بعدما سدّ أهل الأرض الأبواب أمام دعوة النبي -صلى الله عليه وسلم-
جاءت رحلة الإسراء والمعراج
لتُبيِّن لهم أن الآفاق مفتوحة أمام الدعوة، وأن الله -تعالى- سينصر نبيّه، إضافة إلى مؤانسة الله -تعالى- لنبيّه وتعويضه بعدما نالت قريش منه بعد عام الحزن الذي توفّيت فيه زوجته خديجة وعمّه أبو طالب الذي كان يدافع عنه ضد قريش، وبعد الأذى الذي تلقّاه من أهل الطائف عند هجرته إليهم، فدعا بدعاء واحد جبر الله خاطره برحلة الإسراء والمعراج.


قال تعالى عبده لم يقل نبيه او حبيبه دليل على إخلاص نبينا المصطفى عبوديته لله وتسليم أمره إليه
وكل عبد سلم امره لله فلينتظر المعجزات
موضوع الإسراء والمعراج هنا
اللهم اجبر خواطرنا كم جبرت خاطر حبيبك المصطفى

دعاء قاله النبي جبر الله بخاطره برحلة الإسراء والمعراج

(( اللهم إليك أشكو ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا ارحم الراحمين انت رب المستضعفين وأنت ربي إلى من تكلني إلى بعيد يتجهمني، أم إلى عدو ملكته امري إن لم يكن بك غضب علي فلا ابالي، غير ان عافيتك هي اوسع لي.اعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة.أن يحل على غضبك، أو ينزل بي سخطك.لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة الا بك)).

[اسفة]

القرآن العظيم نَصَّ على وقوع الإسراء يقظة نصًّا صريحًا فإنكاره جحود وعناد ونصَّ كذلك على المعراج بالتأويل فإنكاره ضلال، موضحه أنه لا مانع شرعًا من التطوع بصوم يوم الإسراء والمعراج، لعموم قوله صلَّى الله عليه وسلم: "مَنْ صَامَ يَوْمًا فِي سَبِيلِ الله بَعَّدَ الله وَجْهَهُ عَنْ النَّارِ سَبْعِينَ خَرِيفًا".
و يستحبُّ إحياء ليلة الإسراء والمعراج بالعبادات والطاعات، ومن أبرزها إطعام الطعام وإخراج الصدقات والسعى على حوائج الناس، والإكثار من الذكر والاستغفار



وتبدأ ليلة الإسراء والمعراج من مغرب يوم الأربعاء 7 فبراير حتى فجر الخميس 8 فبراير
وهي ليلة غُسلت فيها أحزان الحبيب ﷺ بعد عام الحزن ..




اللهم كما جعلتها ليلة دخول الفرح والسرور على قلبه الشريف ﷺ بعد أن طال حزنه فَاجعلها ليلة فرح وسرور على أُمته، واجعلها نهاية لكل حزن وألم يسكُن قلوبنا وبداية لجبر خواطرنا بعد طول انتظار

[اسفة]

السادة بتوع ليلة الإسراء لم تقع او انها لنبى أخر غير سيدنا محمد

بل هى ليلة مباركة أسرى الله بعبده محمد وستظل أسرى ويسرى وسيسرى غصبن عن أنوفكم ولا رد عليكم سوى




المفروض يقام عليكم الحد وتتجلدوا وتركبوا بالحمار بالشقلوب ويزفوكم فى الشوارع

زى ما حصل أيام سيدنا عمر بن الخطاب لمن يدعى صبيغ
يالاتاتين يالعجانين اى اللى يلتوا العجين اللى زيكم منكم لله ياحطب جهنم هى الناس ناقصة توهة وتشتيتت



اسمعوا
[جلد عمر رضي الله عنه لصبيغ وأمر الناس بهجرانه]قال المصنف رحمه الله تعالى: [قال أبو عثمان النهدي: إن رجلاً كان من بني يربوع يقال له: صبيغ سأل عمر بن الخطاب رضي الله عنه عن الذاريات، والنازعات، والمرسلات أو عن بعضهن، فقال له عمر: ضع عن رأسك -يعني: اكشف لي رأسك- فوضع عن رأسه فإذا له وفيرة -أي: لمة من الشعر- فقال: لو وجدتك محلوقاً لضربت الذي فيه عيناك -أي: لقطعت رأسك- قال: ثم كتب إلى أهل البصرة: ألا تجالسوه، أو قال: كتب إلينا ألا تجالسوه، قال: فلو جلس إلينا ونحن مائة لتفرقنا عنه].






[وعن السائب بن يزيد أنه أتى عمر رضي الله عنه فقال: يا أمير المؤمنين إنا لقينا رجلاً سأل عن تأويل القرآن، فقال عمر: اللهم مكني منه، فبينما عمر ذات يوم جالساً يغدي الناس إذ جاءه رجل عليه ثياب فتغدى، حتى إذا فرغ قال: يا أمير المؤمنين {وَالذَّارِيَاتِ ذَرْوًا * فَالْحَامِلاتِ وِقْرًا} [الذاريات:١ - ٢]، فقال عمر: أنت هو؟ -أي: أنت الذي يسأل عن المتشابه- فقام إليه وحسر عن ذراعيه، فلم يزل يجلده حتى سقطت عمامته، فقال: والذي نفس عمر بيده لو وجدتك محلوقاً لضربت رأسك، ألبسوه ثيابه واحملوه على قتب -أي: على قتب البعير- ثم أخرجوه حتى تقدموا به بلادكم، ثم ليقم خطيباً -أي: ثم ليقم هو فيكم خطيباً- ثم ليقل: إن صبيغاً كان برأيه كيت وكيت وكيت، وفعل به أمير المؤمنين كيت وكيت وكيت، فلم يزل وضيعاً -أي: صبيغ - في قومه حتى هلك، وكان سيدهم].


وحكمة اليوم للأشكال الغلط دى التجاهل حتى لا يأخذ أى منهم
أكبر من قيمته الغير موجودة اصلا