21-03-22, 11:03 AM
| #111 | |||||
 
|  اقتباس:
ان شاء الله صور الأبطال الشباب جاهزين بس منتظرة الجميلة رنا تجهزهم بانتظار انطباعك الروعة مثلك😘 | |||||
|  |
|
21-03-22, 11:07 AM
| #112 | ||||
| نجم روايتي 
| مرحبا.صباح الشهد جميلتي النبيلة روز *خواطرى حول الفصل الثالث* ☆ليس بيدى☆ أعجب لأمر أحمد كيف وهو يعشق مروى تمضي به السنوات دون محاولة أخذ خطوة جدية للتيقن حتي من وضعهاx أهي حرة أماذا؟ وقد كانت بالفعل بأمس الحاجة لمن يقف بجواراها بعد الفرار الجبان لابيها ولكن المطمئن بالامر أن والده ليس نافرا من الفكرة ومتعاطفا مع مشاعر إبنه بينما لو علمت أمه ما أظنها تبارك ذلك الحب ☆سم الخياط☆ عندما يحصر المرء كل حياته وأمنياته في أمر واحد تضيق الدنيا بعينيه فيراها من خلال سم الخياط تضيق علي انفاسه لأنه حصرها بأمنية واحدة رنيم ساءت حالتها جدا لتنقم علي إمراة حامل بطفلها الثالثx ...تغار من قطيطات وليدة بالشارع هادى يعشقها واحتمل معها سنوات لم يشكو من عدم الانجاب ورضي بقضاء الله واكتفي بحبه ولكنها بطريقتها تلك واصرارها علي تجربة ثانية للإنجاب ستدمر حياتهما معا فاحتمالات فشل تلك التجارب كبيرة وهى مدمرة لنفسية الزوجين وإن فشلت لن تيأس ستطلب تكرارها وتكون وقعت بذلك علي شهادة نهاية زواجها لعدم رضاها بقضاء الله كم من أناس ظلوا سنوات طوال بلا إنجاب ثم من الله عليهم بالعديد من الاطفال وصدقا غاليتي الاطفال ليسوا هم معيار السعادة لو رنيم تشعر وتبصرx لرأت تعاسة أليسار الشديدة رغم انها لديها طفلين سبحانه تعالي كلنا نأخذ نفس الانصبة أربعة وعشرين قيراطا فهذا لديه المال وهذا لديه العيال..هذا لديه المال ويفتقر راحة البال..هذا لديه الصحة وهذا مريض لن تجدى شخصا حاز المال والبنون والصحة وراحة البال معا بل هي موزعة كلا يأخذ نصيبة من شئ ويفتقر للآخر وبالأخير الرضا لمن يرضي والسخط لمن يسخط ☆من هنا نبدأ☆ سامح هذا يبدو منطلقا وليس منغلقا ذو خفة ظل ملحوظة استطاع ببساطة ان يحصل علي موافقة سالى علي طلب صداقته بل ويجذب إنتباهها بالفعل فهل علي مدى سنوات عمره تلك لم تلفت نظره فتاة ما او حتي لم تجلب له والدته عروسا ☆هل بعد الموت حياة☆ ما تلقاه أليسار مع زوجها هو القهر والذل بعينه بأى عصر نحن كي ينهال رجل علي زوجته صفعا ويلقيها أرضا لانها إستخدمت سيارته وكان الأولى ان ينتابه القلق ويسأل عن الدافع لذلك خاصة مع كل مكالماتها الفائتة له لكنه فاقد للآدمية والإنسانية لا أعحب لسلوكه فأمثاله كثر ولكن ما أعجب له إحتمال أليسار لهذا الهوان اعتقد أن تلك الواقعة هي القاصمة واذا بقيت معه بعدها فلتنل منه سحقا وسحلا وإهانة ما دام رضيت بالضرب والمهانة بئس شبيه الرجال الذى يحيل بيته إلي قبرا موحشا لا يصدر به صوت حياة استاء جدا من المرأة التي تهان بهذا الشكل وتصمت أين اهلها من هذا..هي بهذا تحني هامتهم لان إبنتهم تهان وهم لا يعلمون ولا يردون حقها إما امساك بمعروف او تسريح بإحسان وحق الزوج هنا ان يناله مثل ما نال زوجته من صفعات وإهانة سلمتي حبيبتي علي الفصل الجميل وعلي السرعة في تناول الأحداث والسير بخطي سريعة في غمار الموضوعات المطروحة بأسلوب منطقي وبعبارات رصينة أتابع القادم بالفصول التالية لك مودتي وحبي | ||||
| |
|
21-03-22, 11:29 AM
| #113 | |||||
| اقتباس:
بالنسبة لأحمد فهو مثال للرجل الرائع الملتزم البار بوالديه ولكنه أخطأ حين ترك حبه تمر عليه السنين ولكن من منا لايخطىء سامح هو عسل الرواية بدمه الخفيف الذي يضفي نكهة مميزة للرواية رنيم مشكلتها الأساسية عدم الرضى وهذا عذاب بحد ذاته للانسان اليسار نظرت إلى زواجها من جانب العائلة المتماسكة الغير متفككة وتناست أنوثتها بانتظار المزيد منك جميلتي الحلوة ارجو ان اكون دائما عند حسن ظنك وظن الجميع دمت بخير ياجميلة الاحساس🥰 | |||||
|
| |
|
22-03-22, 10:29 PM
| #115 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا.مساء الخير جميلتي النبيلة أديللا روز * خواطرى حول الفصل الرابع* ☆غربة وحنين☆ رغبة وسام بالعودة لوطنه بعد غربة نجح فيها بالعمل وشريكه نادر ليفتتح فرعا للمطعم لهم وليكون بجوار والدته وشقيقته امرا جيدا فبعض الناس ترحل ولا تعود والبعض الآخر يرحل ووطنه في قلبه ويعود في اول فرصة تسنح له وهذا ما كان من وسام ليعود لأحضان والدته وشقيقته سالي ويضيف لابطالنا شخصية جديدة واحداث جديدة تثري المضمون ☆ظاهره الرقي☆ للاسف المجتمع يعج بامثال جمال الذين يبرقون من الخارج وبداخلهم سواد وقبح لا يدركه إلا من يكابده مثل أليسار التي تعاني الامرين مع هذا المريض توقعت ان تتركه وتذهب لبيت أهلها طالبة للطلاق ولكني فوجئت بحديثها مع مروى ان الاولاد عند جدتهم لوالدهم دونها عقابا لها فماذا تنتظر بعد ضربها وتلك المعاملةالغير آدمية هي تكرهه فلماذا تبقي معه؟ وهو علي وضعه هذا لا استبعد ان يكون متزوجx بأخرى ضمن نرجسيته وكونه صاحب نادى رياضي يجذب نظر الكثيرات من رواد تلك النوادى والذين يتميزون بالجاه والثراء والذى لن يكون معها بنفس الشكل البشع مع اليسار فأمثاله ممن يصدق عليهم القول يخاف ما يختشيش ☆النوايا الحسنة☆ أعجب لمروى حقا كيف لا تحلل الناس أمامها أو تحكم عليهمx رغم نزولها لسوق العمل وتعرضهم لتلك الهزة بسبب والدهم والتي كانت لتجعل منها شخصا اكثر نضجا وحرصا لا تنساق لكل ما يقال لها فتذهب للمخزن وحدها وقد نبهها احمد لذلك غريبا انها تتصرف كطفلة لم تنضج بعد تترك نفسها سنوات علي ذمة شخص لا يسأل بها دون ان تحاول أخذ خطوة لتحديد مصيرها لتعلم انه يعود للوطن ولا يتذكرها بل وكل عام كما علمت من تلك السيدة ليتها تاخذ موقفا إيجابيا وتنهي هذه المهزلة وقد عرضت عليها أليسار مساعدتها بالاستعانة بابيها او هادى ولكنهاx رفضت ..فماذا هي فاعلة؟ ☆حب وجنون☆ لا أعتقد ان سامح بطبعه مندفع ومتهور هكذا في ملاحقته لفتاة ولكن نيته الصادقة وإعجابه السريع بسالي هو ما دفعه لسلوك المراهقين الذى لا يليق بسنه هو خفيف الظل نعم...ولكنه حازم ايضا فقد بدأ فورا في وضع النقاط علي الحروف فمن مثله ياخذ خطوات حاسمة ولا يضيع وقته في ترهات لاداع لها سالي اعجبته فيصرح بإعجابه ويعرفهابظروفه واسرته تمهيدا لطلبها للزواج ولا ينسي لفت نظرها لملابسها القصيرة اى أنه ذو نخوة ☆رحلة العذاب☆ هادى ورنيم ومشوار جديد قد يفلح وقد لا يفلح اكبرت سامح وهوويستنكر المحاولة مرة ثانية ويداعب هادى بان اخته محظوظة هي محظوظة بالفعل ولكنها لا تدرى قيمة ما بيدها وترضى بقضاء الله فهو من يمنح ومن يمنع وكله بحكمه وتأخير العطاء ربما لصالح الإنسان لتجنيبه المزيد من الشقاء ولكن الإنسان قصير النظر يستعجل أقداره ولا يرضي بنصيبه وينتهي الفصل بمن يقف بسيارته لمروة وما اظنه سوى أحمد بعد ان إنتابه القلق عليها فلن يكون عديم النخوة عادل سلمت يداكي حبيبتي علي الفصل الجميل والذى نتابع فيه ما يحدث بشغف ونتعرف أيضا علي شخصيات جديدة باسلوب واقعي بلغة رصينة غير ركيكة تضفى رقي للعمل الادبي بمتابعة القادم لك كل الحب والتقدير | ||||
|
| |
|
22-03-22, 11:06 PM
| #116 | |||||
| اقتباس:
كم أعشق تعليقك على كل خطوة في كتابتي صدقيني افتقدتك اليوم لأن يومي لايكتمل الا بكلماتك التي تضفي لنهاري رونقًا مميزًا أنا أعشق حرفيًا ماتخطينه بيدك حتى أنني كلمت رنا اليوم عن إعجابي الشديد بتحليلك المبدع 😍😍 لكِ من قلبي حب وتقدير لشخصك الرائع💚💚💚 أتمنى أن تعجبك الفصول القادمة وبانتظار انطباعك الذي يحمل نكهة لاتشبه غيركِ😘😘 | |||||
|
| |
|
23-03-22, 07:04 AM
| #117 | ||||
| نجم روايتي
| مرحبا.صباح الخير جميلتي النبيلة اديللا روز *خواطرى حول الفصل الخامس* ☆نطق الحجر☆ صدق حدسي وأحمد هو من جاء مروى لأول مرة ارى من مروى تعبير حي يعبر عن مكنون نفسها فهي إما صامتة وإما قليلة خبرة في الحياة والناس...راضية بأى مصير إجابتها أثلجت صدرى ليس من أجل احمد العاشق الذى سيواجه عواصف وأعاصير عندما يحاول الزواج بها ولكن من أجلها هي.. فمن تركها أو نسيها او حتي طلقها دون علمها ولم يثبت ذلك الطلاق رسميا لايستحق ان تلتفت إليه ولو كان آخر رجل بالدنيا وليت أحمد يفلح بالفعل في تخليصها من هذا الوضع المعلق لا هى زوجة ولا هي حرة وجاء رأى المحامي حاسما ولم يهتم أحمد كثيرا للحقوق المادية ..لا اعتقد انه سيعارض الطلاق اذا منع من السفر فلو ارادها لطالب بها كما أن هجر الزوج ازوجته اربع سنوات لم يتواصل معها او ينفق عليها وحده مبررا كافيا للطلاق احمد شخصية حنونة بطبعه وبدا ذلك جليا من تعامله مع شقيقته مريم العائدة من الخارج وحواره الهادئ اللطيف معها فهل تكون مريم عونا له في نيل ما يصبو إليه؟ خاصة بعد ان بدأت الإجراءات التي طلبها المحامي تدخل خيز التنفيذ ☆انانيةحتي في اليسر☆ لا ريب ان رنيم نفسيتها غير سوية فقد اكرمها الله بنجاح العملية فلم ترفض تهنئة أختها لها ..أمن حقدها عليها أم من عدم رغبتها ان تشعر بكرم اختها رغم سوء معاملتها لها؟ وتبلغ أنانيتها المدى وهي ترفض ان تذهب إلي والدتها بينما ترحب باستغلال خوف والدتها عليها بأن تذهب هي اليها يوميا لكم أكره هذا النمط من النساء وللاسف هم كثر حيث تضطر الام لترك بيتها ومسئوليتها لرعاية ابنتها أيا كان وضعها وضع لا ارتأيه عادلا في حق ام ربت وشقيت لتعاود الكرة مع احفادها ☆أم وأب وملك يمين☆ من تعامل أليسار مع أولادها وتحمل مسئولياتهم بالكامل وحل مشكلاتهم فهى تحتل دور الوالدين معا وليت الامر إقتصر علي ذلك فكثيرا ما تقو م الام بهذا الدور لإنشغال الزوج وراء الرزق ولكن الاهم انها تقيهم شر طباع ابيهم وتحاول تجنيبهم الاصطدام به او التعرض لنوبات غضبه وطبعا هذا يحرم الاطفال من حقهم في مشاعر أبوية صادقة والا يعيشوا بقوانين جافة ارضاءا لشخص نرجسي سادى حتي في علاقته الزوطية معها يعتبرها ملكا له لا يراعي مشاعرها ولا رغبتها وهي تذهب لتتقئ كرهها له ونفورها منه وما أعجب له انها ما زالت تتسائل عن سبب حالتها تلك والإجابة واضحة ان السيل بلغ الزبى ولم يعد في معين تقبلها مكان ولكنهاما زالت تنتظر السبب القهرى الذى يدفعها للتخلص من حياة أشبه بالموت ☆بعض الكلمات قبور☆ بالغت سالي كثيرا بدون قصد في تعنيفها لسامح وبدا الامر كأنها متضجرة منه ربما لعدم رغبتها في الإعتراف بأنها تميل إليه لا من قلق الإمتحان كما توهم نفسها للأسف امثال سامح الذين يحملون مشاعرهم بين راحتيهم وقلوبهم في عيونهم يتأثرون سريعا فلذا جاء رد فعله مؤلما له جدا. مع اني لست مع إستسلام الشخص اذا كان صادقا جادا في رغبته للارتباط بشخص ما فسالي لو تنفر منه بحق ما قبلت صداقته وما جلست تتحدث معه في مقهي وما سمحت له بتوصيلها ولكن هذا قدر الانسان الراقي المشاعر يتألم سريعا فينسحب يجتر ألمه وحده لو يعلم ان سالي ندمت فورا علي سلوكها لربما رقص قلبه سعادة سلمتي حبيبتي علي الفصل وعلي المعاني التي يحملها والمشاكل الواقعية التي تطرحينها واليوم استضفنا مريم ضيفة جديدة تكتمل بها احداث جديدة بمتابعة القادم لك جميلتي كل الحب والتقدير | ||||
|
| |
|
23-03-22, 07:11 AM
| #118 | |||||
| نجم روايتي
| اقتباس:
شكرا لك حبيبتي علي مشاعرك الرقيقة وثقي انك لك بالمثل في قلبي وأكثر انت تستحقين التقدير علي عملك الادبي الرائع واذا راقت لك تعليقاتي فما هي إلا إنعكاس لجمال ورقي المضمون ألإبداع الصادق الواقعي الذى يخرج من القلب ويدخل القلب من إنسانة تتميز بالفعل بنبل الاخلاق الرفيعة ولا تخط يداها سوى كل جميل دمتي حبيبتي بكل التوفيق والرضا من الله | |||||
|
| |
|
23-03-22, 08:39 AM
| #119 | |||||
| اقتباس:
سلمت أناملك الذهبية على تحليلك العميق أسعدت صباحي بتعليقك المميز والمحبب لقلبي أتلهف ياجميلتي لكل نظرة جديدة منك على كل فصل أدام الله عليك الصحة والعافية يارب 😘😘😘😘😘 | |||||
|
| |
|
23-03-22, 08:46 PM
| #120 | ||||
| معاناة قلب الفصل الرابع عشر صدح صوت تلاوة القرآن الكريم انه اليوم الثالث في عزاء والدها المرحوم...هل مرت ثلاثة أيام!! لمَ لم تشعر!! هي لاتشعر بشيء أبدًا...كل ماتعرفه أنها تشعر بشيء مثقل يقتل روحها وسواد يلفها كهذا الذي ترتديه.. تناظر أختها سلمى بمقلتيها المنطفئتين...تلك الصغيرة وكأنها عادت طفلة تبكي وتبكي دون توقف، عاجزة هي لاتستطيع مساعدتها هي حتى لاتقدر أن تساعد نفسها... دلفت أليسار إلى عزاء النساء ترتدي الأسود وتضع طرحة رقيقة على رأسها اقتربت من صديقتها تعانقها بلطف وهمست في أذنها "تأخرتُ عليكِ اليوم آسفة ياصديقتي" أجابت مروى متمتمة بهدوء "لاتتفوهي بشيء كهذا ياأليسار انتِ لم تتركيني أبداً" سرت الأخيرة لأنها سمعت صوت مروى فهي لم تتفوه بكلمة منذ أن مات والدها انها حتى أنها لاتقوى على البكاء وهذا يقلق أليسار على صديقتها كثيراً... اتصل أحمد بالسيدة حميدة ليطمئن على مروى كعادته كل يوم...منذ توفي والدها تمتمت بخفوت وحزن "ابنتي ليست بخير ياأحمد أشعر بها ساكنة سكون مخيف كسكون بركان سينفجر فجأة ويحرق كل ماحوله وأوله نفسه" أغمض عينيه بقوة "ان شاء الله غيمة سوداء وستمر بسرعة لاتنسي أنه والدها وفراق الأهل مؤلم...أطال الله في عمركِ ياخالتي" "نعم يابني أعلم ذلك...أشكرك...-صمتت لبرهة وغمغت- أنا لم أخبرها عن طلبك..." قاطعها أحمد بتفهم "لابأس ياخالتي عندما يحين الوقت المناسب" أغلق الهاتف وهو يطبق أصابعه عليه بقوة يكاد يحطمه...يشعر بضيق تنهد بعمق ،وهو يسترجع يوم وفاة والدها كان يكلم والدتها حميدة عن رغبته في الزواج من مروى ومالبثا أن سمعا صوت صراخ الأخيرة الذي زعزع كيانه هرول اليها بينما تلحق به حميدة ليجدها تصرخ منهارة والطبيب والممرضة يحاولان تهدئتها...أبعد أحمد يدي الطبيب عنها فوقعت مغشياً عليها بين يدي أحمد الذي حملها بين ذراعيه يلحق بالممرضة وتلحق بهم والدتها ترتجف خوفاً عليها...طلبت منه الممرضة الدخول بها الى غرفة أخرى لتحقنها بحقنة مهدء ومنذ ذلك الوقت ورائحتها عالقة على ملابسه وكلما تذكر ملمسها الناعم يرتجف قلبه... طوال الوقت كان يستغفر ربه لأنه حملها بين ذراعيه هكذا ولكن ماذا عساه يفعل وهي منهارة أمامه... قلق جدًا عليها ولايعرف ماذا يفعل انه عاجز حتى أن يتكلم مع أحد...تذكر أخته مريم فاتصل بها... يتبع على هذا الرابط https://www.rewity.com/forum/t484923-13.html التعديل الأخير تم بواسطة ebti ; 24-03-22 الساعة 12:06 AM | ||||
|
| |
 |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
3325Likes
العرض العادي
