آخر 10 مشاركات
|
| |||||||||||||
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
14-11-22, 11:02 PM
| #32 | |||||||||||
 
|  بسم الله الرحمن الرحيم الفصل الثامن ياعيون ألرّيم يا رمز ألجمال ......... عيني ما شافت جمالك بالملا حسنك ألباهر أخذ وصف ألغزال ......... جلّا ربٍ أوهبك زين وحلا بك وصوفٍ عدّها صعب ألمنال ......... كم فؤادٍ في وصوفك مبتلا يا كثر ما فيك من غنج ودلال ......... من تولّع بك حرامٍ ما سلا ألسّعيد أللّي ظفر بك بالحلال ......... حبّه في قلبك تربّع واعتلا ألرضاء كل ألرضاء منّك ينال ......... والغلا لك كلّه وانتي للغلا ********بداية الفصل ************* ..........بعد اسبوع بين الجبال جناح خلود ......: يعني هذا كل يالي طلع معك خلود انا خلاص ما اقدر اتحملك اكثر خلود بقهر :دام انك مو كفو وما تقدر تتحمل ليش طاق الصدر من اول ؟ طلال بغضب :انتي تسمعين الي جالسة تقولينه؟ خلود بغصة: طلال والله مو قادرة انسى مو قادرة طلال بغضب منها ومن افكارها:خلود انتي ضروري تتعالجي من عقدة النقص ذي اللي دمرت حياتك وحياتنا .....انتي اكبر من كذا بكثير خلود لا تهدمي حياتنا على سبب تافه .....انا عندي طاقة تحمل وقريب تنفذ ..........مع السلامة رمت الموبايل بغضب على السرير وهي تدخل في موجة بكاء لا تنتهي ......كيف يمكنها ان تنسى وكل التفاتة منها للمرايا تذكرها بذلك . . . . . في مطبخ القصر ريم بمئز الطبخ البني وتحته فستان بسيط باللون البنفسجي الفاتح مع حلق ابيض بسيط و كعب ابيض متوسط الطول وشعرها الطويل كله جمعته في كعكة بسيطة سمعت صوت الباب يفتح لتخرج بسرعة من المطبخ وهي تعلم ان القادم ليث فهذا موعد عودته....... اما عند ليث فقد وصله عطرها الفواح برائحة الخزامى قبل وصولها حتى وظهورها من خلف جدار ذلك الرواق ......رؤيتها بمئز الطبخ جعلته يشعر وكانه في كوخ بسيط هي وهو فقط وابناءهم زوج و زوجة بدون كل هذه التعقيدات .....لكن لا ...لا يمكنه ترك العنان لقلبه فذلك اسرع طريق للهاوية ........ لم تترك له ريم فرصة من اجل تنظيم دقات قلبه الخائن ....وهي تجذبه من يده بسرعة في اتجاه المطبخ ريم بصوت رقيق مغري :ليث واخيرا وصلت تعال تشوف وش سويت دخل معها المطبخ مجبرا بسبب ملمس يديها الذي لا يمكن رفضه وقفت معه امام طاولة المطبخ تركت يده وهي ترفع طبق التشيز كيك المزين بطبقة من التوت الاحمر الشهي ريم وهي تنظر داخل عينيه :وش رايك؟ حلو صح ..... صمت ليث بتفكير وهو يرى نظرة عينيها... هذه الصغيرة يبدو انها خبيرة في لغة العيون ليث بهدوء : عادي هالنوع من الحلو دايما شكله كذا ماهوب جديد ..... تغير ملامح وجهها كادت ان تسبب له نوبة هستيرية من الضحك ريم والحماس الذي داخل عينيها انطفئ فجاة :طيب ليه ليث باستهزاء : وش راح تبكين بسبب حلو؟؟؟ ريم بغموض :انت تعرف انه مو ذا قصدي ليث بهدوء :قصدك .....انا حاولت ارفض قصدك بهدوء لان اللي في بالك مستحيل يصير ريم بغضب واستهزاء :ليه مو قدم مقام الشيخ او وش ليث بضحكة صفراء :قلب الشيخ ما احد يوصل مقامه ريم بغرور وتصميم :الا الريم قده و زود .... التفت ليث طالع من المطبخ بكل استهزاء من كلامها وغضب من نفسه وهو يرى نظرة الغرور في عينيها وكانها تنظر لحالة قلبه الان وتستهزء من كلامه المناقض تماما .... ريم بتهور امسكت بيده وهي توقفه وتلفه اليها مجددا :غصبا عنك.. انت اللي جبتني لهنا وانت اللي تتحمل انا الريم ما اسمح لك تركني زي اي قطعة من الاثاث هنا انا مو طاولة او كرسي .....انا يا الكل ...يا بلاااا ليث باستنفار رجولي حد النخاع بسبب حركتها وكلامها التفت بغضب :انتي م... لم يكمل كلماته وهو يراها تتهوى بين يديه ليث بصدمة وهو يشوف ريم مغمى عليها ضرب ضربات خفيفة على خدها بفزع: يا الريم اصحي وش فيك اصحي فتحت ريم عينيها بصعوبة لتجد نفسها بين احضان ليث وهو جالس على احد كراسي الطاولة تمسكت ريم بثوبه اكثر وهي تغمر راسها داخل صدره ووهي تهمس ببطء:ليث خدني على جناحنا ارجوك مو قادره وقف ليث وهو يشعر ان انفاسها الساخنة على صدره ستخترق اخر حصون صموده اوقفها معه وهو يمسكها من كتفيها وصعدا لجناحهم . . . . في جناح ليث اغلق ليث باب الجناح لتبتعد عنه ريم بهدوء ليث وهو يكمل دخوله للصالون :انت كويسه ريم وهي تبعد احد الخصل النازلة على وجهها خلف اذنها :اي كويسه تقدر تكمل حوارك يالي كان تحت ليث التفت لها ليراها بكل حيوياتها :طيب ليه التمثيلية تحت ؟؟؟ ريم بقهر :لانه الست سحر كان عم تراقبنا وانا صراحة مو مستعدة اخذ تهزيئة منك قدامها هي بالذات ليث وهو يقترب منها ويشعر ان ذلك الغضب بدا يعود وهو يتذكر كلماتها :يعني عارفة اللي سويتيه غلط ريم وهي تقترب منه اكثر بدون خوف :اي بعرف وانت بعد عارف معنا كلامك وانك تقوله لزوجتك ......انت ما عندك احساس ليث وهو يرفع حاجب باستهزاء ومتعة من كلامها : احسااااس ريم وهي تنظر في عينيه بقوة بنفس نظرة قبل قليل :انا عشان شنطة رميت حالي في النار متذكر ؟ ليث بضحكة رجولية : قوية ... ريم بعدم اكتراث بنبرة الاستهزاء في ضحكته تلك التي سرقت قلبها:انت مو متخيل الي اقدر اعمله عشانك انت ..... ليث باهتمام غير ظاهر:كل ذا حب ريم بكبرياء كاذب :لا بس انانية غرور او حقد سميها اللي تريد ليث بنظرة حارقة وضع يديه على خصرها وهو يقربها له لدرجة ان انفاسه اصبحت تلفح وجهها بقوة انزل وجهه لها ليلامس انفه انفها بحميمية وهو يهمس امام شفتيها :يعني الحب في الحياة الزوجية مو موجود في قاموسك ....حلو ريم برعب وهي ترى قربه منها وتخاف ان يسمع دقات قلبها الصارخة لكنها جاوبت وهي تتذكر كلامه تحت :انت والحب ما تجتمعون ابدا ليث وهو يقترب اكثر :حلو يا زوجتي العزيزة ريم بغضب من هذه الكلمة المجردة من المشاعر الحقيقية :زوجة ان.... لم تكمل كلماتها وهو يلتهم شفتيها بقبلة ملتهبة اشعلت اوصالها حاولت ابعاده بيديها على صدره وهي تراه يتمادى اكثر لكن بدون فائدة شعرت بقدميها لا تلامس الارض وهو يحملها باتجاه غرفة النوم لكن قبل ان يصل شعرت بشفتيها تتقطع بفعل عضت القاسية عليهم صرخت بالم بعد ان ابتعد عنها ...وضعها ليث امام الباب ودخل غرفته وهو يصفق الباب في وجهها بكل غرور ....... ..........ضربت ريم باب الغرفة ضربات خفيفة بقدميها وهي خائفة وغاضبة بنفس الوقت .....لقد وصلت رسالته يريد ان يخبرها انه الفائز بكل الحالات لكنها لن تسمح بذلك لابد من وجود خاسر ........انفتح الباب مرة اخرى بقوة لترى ليث وهو عاري الصدر امامها لا يفصل بينهم الا بعض السنتيمترات حذف عليها هاتفها الذي تضيء شاشته باتصال .....واغلق الباب مجددا ......كل ما حدث في ثواني معدودة لم تستطيع ادراكها ........اغلق ليث الباب وهو يحاول السيطرة على انفاسه فشكلها مغري جدا بشفتيها المحمرتين بفعل تلك القبلة الملتهبة قبل دقائق ...وعينيها بنظرتهم البلهاء التي يرها لاول مرة ......... . . . . . ريم في الصالون وهي ترد على رقم اختها ولا تزال الى الان متعجبة من تغير ليث ذلك اليوم وهو يقدم لها هاتف من احدث طراز وهو يخبرها انه يمكنها مهاتفة اهلها كما تريد من بعد الان ريم بسعادة متناسية كل ما حدث قبل دقائق:فاتن حياتي اشتقت لك اشتقتلك موت ....كيفك اخبارك اخبار جدتي وامي وابوي كلكم كلكم اخباركم فاتن بضحكة لسعادة اختها :ريم شوي شوي من اول ما فتحتي الخط استلمتيني كذا ......حنا كلنا الحمدلله تمام انتي اخبارك احوالك كيف زوجك معك ريم وهي تلوي شفتيها وبهمس لم يصل لاختها :ماالت عليه وعلي فاتن :الو ريم انتي تسمعيني ريم بصوت مرتفع قليلا :اي حبيبتي اسمعك اسمعك ... ..............اكملت ريم مهاتفتها مع فاتن و باقي العائلة .... ************************************** في المجلس النسائي لقصر الشيخ سحر بصوت مرتعش باكي يظهر ضعفها لاول مرة وهي تحاول تفادي ضربات والدتها المؤلمة على اكتافها :يمه والله مو بيدي وش اسوي ام سحر بقسوة وعيون يملاؤها الحقد:تبيها تاخذ كل شيء يا غبية ....ملاك غبية وقدرتي تسيطرين عليها بس هالحية كيف هااا كيف سحر بمواساة لنفسها : يمه انتي تعرفين الشيخة منيرة كيف تعاملها هي هنا شغالة وبس ام سحر :والشغالة تجلس في جناح الشيخ... انتي تبين تقتليني بغبائك .....ذي بس تجيب له عيل او اثنين والله ما عاد طل بوجهكم سحر بحزن واقتناع بكلام امها :بس وش بيدي اسوي وما سويت يا يمه ام سحر بهمس وفحيح كالافعى :تسمعين شوري ونروح انا وياك لام ضاري سحر فتحت عينيها بصدمة :ام ضاري الساحرة يمه ماغيرها؟؟؟ ضربتها والدتها على كتفها بسبب صوتها المرتفع :وطي صوتك يا بنت راح تفضحينا سحر تؤشر بيدها بخوف :لا يمه لا لو سمع الشيخ والله يذبحنا لا مستحيل ام سحر بغضب من غباء ابنتها :اي لا تروحي واجلسي كذا ...وانسي انه الشيخ يطل فوجهكم في يوم ....انتي ما تفهمين الشيء الوحيد الي يجبر الشيخ انه ما يطلقك هو العيل ....ولا ليه يتركك انتي لا كلام عدل ولا شكل وفوق ذا عقيم يا حسرتي بس سحر بصدمة من كلام امها الجارح حد النخاع :يمه انتي وش جالسة تقولين تتشمتين فيني يا يمه كذا .....الله يسامحك الله يسامحك ام سحر :ما اتشمت فيك يا غبية.... انا بس اذكرك عشان تفوقين لنفسك وتسمعين كلامي سحر بشبه اقتناع :بس يمه .... قاطعتها ام سحر بحدة :لا بس ولا شيء بكرا نروح انا وياك لام ضاري وتسع شهور بالظبط والعيل في ايدك انتي بس اسمعي شوري يا بنت بطني سحر باستسلام :اللي تشوفينه يا يمه .....بس وش راح اقول لشيخة ام سحر :لا تشغلي بالك بالشيخة انا بتفاهم معها راح اقولها ابيها تروح معي نزور خالتي ام سعد ...انتي بس انتبهي يزل لسانك او شيء انزلت سحر راسها بخنوع لامها كما كانت دائما تسير وفق رغبات والدتها.. لا رغباتها هي *********************************** العصر جناح ليث ريم جالسة في الصالون على احد الكنبات وفي يدها هاتفها لم تستطع التوقف عن الضحك وهي ترى الصورة التي ارسلتها لها فاتن كانت لفتاة صغيرة لا يتجاوز عمرها العشر سنوات بفستان ازرق فاتح وجديلتين عسليتين تتساقط على اكتافها تصلان لخصرها ...لم تكن لتعرفها نفسها الا ان تلك الخدود المنتفخة الحمراء اثبتت لها انها حقا هي ريم وهي تضع يدها على فمها تحاول كتم ضحكاتها :يالله كنت سمينة بشكل مو طبيعي .....بس ياحلاتي والله عسل عسل ليث وهو يختطف الهاتف منها بسرعة لا تعلم متى استيقظ وكيف خرج من غرفته كل الذي تعرفه انه اكبر عقد طفولتها بين يديه ريم بصرخة مصدومة :ليييث لااا اترك موبايلي اتركه لا لا تشوف ليث بفضول بعد صرخاتها هذه لتسقط عينيه على الصورة في الهاتف ليبتسم بابتسامة كبيرة لم يستطع كتمانها :ذي انتي تغيرتي كثير ريم بصدمة :كيف عرفتني ليث وهو ينظر في عينيها بتدقيق :عيونك رمشت بعينها عدة مرات وهي تتذكر مافعلها قبل ساعات قليلة .....استيقظت من شرودها وهي ترى تلك النظرة اللعوبة في عينيه .....خطفت الهاتف منه بسرعة وهي تغلقه وتقول بسخط :انت كيف تتعدى على خصوصيات الناس كذا .... ليث بتسلية :خصوصياتك خصوصياتي ....اكمل وهو يشير بسبابته عليها من الاعلى الى الاسفل وهو يكمل انت كلك ملك لي مو بس خصوصياتك ريم بغضب من احتقاره لها :تحححلم ليث بضحكة مستهزئة : انا احلم بالاشياء اللي تستاهل حلم ....وببس استدار خارجا من الجناح لتنتبه للسلاح على اكتافها والذي راته الان فقط لتلحق به وتقف امامه بدون تفكير ريم بصوت مهتز رعب وضعف وحزن ظاهر على عينيها :انت لوين رايح بذا السلاح والا اليوم في عزام وسارة ثانين ليث بغضب وهو يستمع لهاذين الاسمين من جديد :اسكتي وابعدي عن طريق مو فاضي لك ريم بصراخ ودموع ابت الا ان تخرج :اي مو فاضي لي فاضي للدم والثار فاضي لضحية جديدة...فاضي لريم جديدة تتركها لاهلك يتسلون فيها وانت معهم ......انتم ما عندكم احساس انتم وش .......مستحيل تكونوا بشر مستحيل .........حرااام عليكم حرااام ليث لم يستطع ان يقسو عليها وهو يرى الدموع التي تبلل خديها بغزارة اغلق فمها بيده ربما تتوقف عن هذه الخناجر التي تصيبه بلا خطا :اسكتي مانيب راح عشان اقتل اسكتي ريم وهي تستكين للحظة لا تعرف لما وثقت في كلامه بسرعة ابعد يديه عن فمها وهو يرى هدؤها ريم باستفسار :طيب ليه حامل السلاح ليث بتسلية جديدة عن شخصيته :ضروري العريس في يوم زواجه يحمل سلاح ريم فتحت عينيها بصدمة :وووش ...انت راح تتزوج ليث بجدية :ايه عندك اعتراض ريم اخفت غيرتها وهي تقول :لا ابدا الف مبروك ما شاءالله راح تملا كل الخانات الفارغة ههههه ليث بضحكة صفراء :هههه ما تضحك اكملت ريم بمغزى :بس لا تخاف قريبا خانتي راح ترجع فاضية ليث بعيون شرسة :ليه راح تموتين ؟؟؟ ريم بقوة ونظرات تماثل نظراته :لا راح اخلعك ليث بغضب من وقاحتها :لااا انتي مو ناوية تكملي هاليوم على الخير كانت ستتكلم لكنه قاطعها بصرخة زاجرة وغاضبة جعلتها ترتعش من الخوف بسبب تهورها الدائم ************** نهاية الفصل ********************* انتهى الفصل احبتي اتمنى ان ينال اعجابكم وارجو رؤية تعليقاتكم وتوقعاتكم حول القادم قراءة ممتعة للجميع وقفة سُئل الرّسول -صلّى الله عليه وسلّم- عن الجنّة فقال: (لبِنةٌ من فضَّةٍ ولبنةٌ من ذَهَبٍ، وملاطُها المسكُ الأذفرُ، وحصباؤُها اللُّؤلؤُ والياقوتُ، وتُربتُها الزَّعفرانُ مَن دخلَها ينعَمُ ولا يبأسُ، ويخلدُ ولا يموتُ، لا تبلَى ثيابُهُم، ولا يفنى شَبابُهُم). انتهى تحياتي تينهينان | |||||||||||
|  |
|
15-12-22, 12:33 AM
| #38 | |||||||||||
| اسفة اعزائي على التأخير بس في كثير احداث مهمة كان ضروري ادرسها شوي وكمان كنت محتاجة استشير بعض الشيوخ في مجال الدين وكذا في بعض احداث الرواية ولذلك صار في تأخير بس الفصل بإذن الله راح يكون بتاريخ 24 ديسمبر يوم السبت القادم ان شاءالله الفصل راح يكووون حماااس من النوع يالي يعجبكم هههههه منتظرة توقعاتكم قبل الفصل والتوقع الصحيح للاحداث القادمة راح تكون عنده هدية معتبرة ههههه كل الحب لكم تينهينان | |||||||||||
|
| |
|
03-01-23, 04:11 PM
| #39 | ||||
| في بارت ولا نسحب ع الروايه مو معقول قد لنا أكثر على الشهر ومافي بارت لو عند الكاتبه ظروف رح نعذرها بس تدخل وتقول لنا ايش سبب هذا التأخير كله ، واسفه ايذا غلطت في الكلام بس صدقوني من كثر حبي للروايه كل يوم ادخل اشوف في بارت ولا مافي وكل اثنين ادخل اكثر من مره انصدم لمن يجي الثلاثاء والبارت مافي♥️♥️. | ||||
|
| |
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
130Likes
العرض العادي
