|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-06-14, 11:09 PM | #91 | |||||||
نجم روايتي وكاتبةوقاصةوعضو الموسوعة الماسية لقصص من وحي الأعضاء وحكواتي روايتي و شاعرة متألقة ونشيطة في المنتدى الأدبيومدققة بقسم قصر الكتابة الخيالية
| تتوهم يا سيبويه تتوهم يا شكّاك - كثير الشك مبالغة اسم الفاعل على وزن فعّال- | |||||||
01-07-14, 12:04 AM | #93 | |||||||||
نجم روايتي
| عزيزتى ... إن اللغة العربية ، صرح عال ، صعب التسلق .. إنها بحر عميق ، يستعصى الغوص به .. إنها ليل بلا نهاية ، مرصعة سماؤه بأنجم متلألئة ... إنها نهار عمل و اجتهاد ... بذل و كد .. إنها وردة جميلة ، إذا دققتى النظر فيها ، أعجبتك ألوانها ، و أذهلك تفنن الخالق فى تصويرها !! عزيزتى ... إن اللغة العربية هو عشق متشعب بداخلى ... مغرومة بها .. لا شك ... و أشجعك لا شك ، فى أداء واجبك اتجاهها .. و انقاذها من حافة الفناء التى تقف عليها ! عزيزتى ... أنا أتشرف أن أكون قارئتك بشأن مقالات اللغة .. لا مناص من هذا ! بالنسبة للحدائق ، و كيف لى ألا أود أن أقرأ المزيد ... إننى أتعرف على معلومات لم يقع عليها علمى من قبل ... إن كان لديك المزيد .. فأزيدينا به .. فتح الله عليك .... من سكارليت .. | |||||||||
01-07-14, 12:07 AM | #94 | |||||||||
نجم روايتي
| و قد كتبت بهذا الشأن مقال بسيط .. أعربت به عن بضعة من وجهات نظرى بشأن الكتابة ... إن أردتى إلقاء نظرة عليه .. https://www.rewity.com/forum/t292505.html | |||||||||
01-07-14, 02:57 PM | #95 | ||||||||||
نجمة روايتي و لؤلؤة فعالية اقتباسات مضيئة وعضو الموسوعة الماسية بقسم قصص من وحي الاعضاء
| اقتباس:
الاشجار المزينة بالدهب ذكرتني بفلم علاء الدين منظر بالطبيعة اكيد حيكون اية من الجمال كل الحضارات بتندثر بفناء شعوبها الا احضارتنا احنا اللي اهملناها ... المسلمين موجودين بكل مكان ودفنو حضارتهم بايديهم والله خسارة!!! | ||||||||||
01-07-14, 06:12 PM | #96 | ||||||||||
مشرفه في قسم قصص من وحي الأعضاء وعضوة نشيطة في منتدى الصحة والرشاقة
| اقتباس:
خودى راحتك يا عسول انا قاعدة هون ومستمتعة | ||||||||||
01-07-14, 11:22 PM | #97 | ||||||||
نجمة روايتي ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| اقتباس:
بقدر الإمكان هجيب لكم صور ^___^ | ||||||||
02-07-14, 12:55 AM | #98 | |||||||
نجمة روايتي ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| (9) الوقف في الإسلام {1} من ضمن مشاكل الدولة الحديثة من ناحيتي الاقتصاد والمجتمع تبرز مشكلة هى الأصعب من ناحية الحل والأكثر صعوبة إذا ما تركت لتتفاقم لعدة مشاكل أكبر ألا وهى مشكلة "أطفال الشوارع" أو بالأحرى إذا أردنا الدقة "سكان الشوارع"! فما من دولة أو حضارة أو أى جماعة بشرية الا وعانت من هذه المشكلة .. فلا بد من يتيم أو لقيط أو ضال ضائع فى المعتاد .. هذا بالإضافة الى المشردين من ضحايا الحروب والكوارث الطبيعية والأوبئة. وبما أن الحديث هنا عن المجتمع المسلم فلابد لنا من طرح سؤال هام : لماذا لم تعانى الدولة الاسلامية فى المجمل من مشكلة كهذه؟ وكيف كانت الوقاية منها ومن غيها من مشاكل المجتمع الحديث ؟ وأقول الوقاية لاننا لم نبتلى بها -قديما- لنعالجها. والإجابة بسيطة فى فحواها عميقة فى أثرها الفعلي إذا ما طُبقت بالطريقة الصحيحة .. فالله تعالى فى كتابه العزيز أوصانا بالمساكين واليتامى وأبناء السبيل بجانب غيرهم من صنوف الناس* .. بل إنه خصهم بجزء من غنائم المسلمين** وأمرنا بالإحسان اليهم وحرّم تحريما باتا المساس بهم بأذى*** أو بأموالهم بغير حق**** ولأن الدولة كانت قائمة حينذاك على أسس الإسلام .. ولأن النبي -صلى الله عليه وسلم- ما بُعث الا رحمة للعالمين .. فقد كان هناك دافع قوى لدى الولاة -وأولهم أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه- لإنشاء الأوقاف الإسلامية التى بدأت بسيطة كفرع من فروع نفقات بيت المال ثم اتسعت لتشمل مؤسسات عدة فى شتى المجالات الدينية والاجتماعية والعلمية والصحية أما الدينية فلا غرابة فى الأمر ولا جديد فمعروف أن بناء المساجد يقع على عاتق الدولة أولا قبل المتطوعين بأموالهم فى سبيل نيل الثواب. أما الجديد والرائع والمبهر والبديع هو الوقف فى النواحي الحياتية الأخرى .. لأنه يوضح بلا أدنى حاجة للجدال روعة وشمولية الإسلام فى رسالته. وأول ما نتحدث عنه هو الوقف للصرف على الأيتام ورعاية شئونهم.. فقد أنشأ الخليفة الأموى الوليد بن عبد الملك عام (707م - 88هـ) مؤسسة خاصة لرعاية الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة ووظّف فيها الأطباء والخدم بأجور تمنعهم عن الاحتياج لأعمال أخرى وقال لهم: "لا تسألوا الناس".. وبذلك أغناهم عن سؤال الناس. وحذا حذوه غيره من الولاة والخلفاء .. فكان لنور الدين محمود زنكي أوقاف دارّه على جميع أبواب الخير وعلى الأرامل والمحاويج، وكان اليتيم يُدرّب على حسن التصرف بالمال، لأنه سيتصرف بهذا المال بعد أن يصيح أهلاً للتصرف. وكان صلاح الدين الأيوبي رحمه الله أوّل من أوقف الأوقاف في العصر الأيوبي من أجل الأطفال الفقراء والأيتام، فأوقف قرية نستروا، كما أوقف صلاح الدين قطعة أرض على صبي صغير وجد فيه نبوغًا وتميزًا. بل وقف المسلمون أوقافًا يصرف منها على معلمين يستقبلون التلاميذ الأيتام والفقراء أيام عطلهم الأسبوعية، فيراجعون معهم دروسهم التي تلقوها خلال الأسبوع، ويمنحونهم حسب نشاطهم مصروفا للجيب، في محاولة لتعويض دور الآباء في الدفع بأبنائهم إلى اكتساب المعرفة. فرعاية الأيتام والمساكين فى الدولة الإسلامية لم تكن مجرد محاولات فردية لنيل الحسنات بل كانت عمل مجتمعي شامل يشارك به الجميع لتنشأة هؤلاء نشأة صحيحة ولتوفير حياة كريمة لهم .. وهكذا كان للوقف أكبر الأثر فى سد ثغرة هامة فى المجتمع لو تُركت لعانى منها الناس جميعًا. وللحديث بقية _________________________________________________ *{وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ} [النساء: 36]. **{وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آمَنْتُمْ بِاللَّهِ} [الأنفال: 41]. *** {فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ} [الضحى: 9] **** {إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ نَارًا} [النساء: 10] | |||||||
02-07-14, 01:06 AM | #99 | |||||||
نجمة روايتي ومحررة واعدة بعمود الأعضاء
| اعتذر لانى تأخرت فى تنزيل المقال لكنها الكهرباء بالإضافة الى اننى كتبت المقال مرتين قبل المرة النهائية قبل انقطاعها وبمجرد ان حاولت اعتماد المشاركة انقطعت .. وأخيرا مللت وأقسمت ان امضى وقتا فى التلوين والتنظيم بانتظار آرائكن ^^ | |||||||
02-07-14, 02:09 AM | #100 | |||||||
نجم روايتي وكاتبة في قسم قصص من وحي الأعضاء وشاعرة متألقة في القسم الأدبي ورسام فضي وحكواتي روايتي
| مساء الغفران .. تقبّل الله صيامكم وقيامكم .. هاجر حينما لمحت إعلانكِ حول مقالة اليوم "الوقف في الإسلام" ركضت لأفتحها .. لأجد بدل صدفة واحدة تنتظرني صدفتين .. الأولى كلمة وقف .. البارحة رأيت بعضا من أصدقائي ينشرون في التويتر صورا لـ وقف ناهد الزيد، الطالبة السعودية التي طُعنت في لندن رحمها الله .. لطالما تساءلت عن معنى كلمة الـ وقف .. فكثيرا ما أسمع لفظ وزارة الأوقاف وهي حسب علمي جمع يعود للوقف .. بحث صغير في المعجم العربي لأجد معنى وقف هو منع .. هنا بتّ حائرة ما القصد من كلمة وقف في تلك الحالتين -وقف ناهد ووزارة الأوقاف - .. لأقرأ الآن مشاركتكِ وأصبحت الأمور تتوضّح .. يعني الوقف هو الإعانة بمعنى التصدّق بتداول .. للأسف لا أملك معلومات كثيرة حول موضوع الوقف لأضع مشاركة تكون بمستوى طرحكِ غاليتي لكن فعلا أنا أشكركِ جدا على هذا المقال .. فتّح عيناي على مصطلح جديد .. أعتقد أنّ الأوقاف كمشروع لا يجب أن يوضع على عاتق الدولة فلها ما يكفيها من الديون والهموم التي تثقل كاهلها لتلتفت إلى الأوقاف .. الحلّ كما ذكرتِ هاجر أن يكون هناك ترابط بين الدولة والمجتمع المدني، يعني يهتمّ بها العامّة .. فمثلا كلّ شارع له أن يضع بيت مال صغير يكون من أجل محتاجي ذاك الحيّ أو أطفال الشوارع المرتادين له .. في المؤسّسات على الدولة أن تشترط وقف يكون لعائلات العاملين الذي فارقوا الحياة مثلا أو تعرضوا لمرض مزمن أو شيء مشابه .. أعتقد للتحدّث في هذا الموضوع عليّ البحث أكثر .. سعيدة لإطّلاعي على هذا الموضوع .. ربي يجعله في ميزان حساناتكِ .. | |||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمة عظيمة ... سلسلة مقالات تكتبها hager sibawah (فعاليات رمضانية ), مقالات, حصريات, شبكة روايتي الثقافية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|